اذن ، باي شياوتشون !!
الفصل 74: إذن ، لقد كان باي شياوتشون!
ملأ صوت الشيخ تشو كامل قمة السحابة العطرة، وتردد صداه في جميع الاتجاهات. يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه عدد لا يحصى من التلاميذ وهم يسمعون كلماته. بعد كل شيء ، هزت أحداث اليوم الجميع….
هل تتذكر ما حدث للطيور قبل أسابيع قليلة؟ سمعت أن الطائر المعني أكل بعض أدوية الشيخ تشو. لهذا تغير فجأة…. الشيء الوحيد الذي لا أفهمه هو أن الشيخ تشو لا يزال صغير السن. لماذا يصنع دواء مثل هذا …؟ ”
كما صُدم الشيوخ الآخرون في قمة السحابة العطرة بالأحداث المروعة. كان طائر العنقاء الذكر أحد الحيوانات الأليفة المحبوبة للشيخ تشو ، وبالتالي ، لم يكن أحد على استعداد للاقتراب منه. إذا تعرض الوحش المجنون للأذى عن طريق الخطأ ، فسيكون الشيخ تشو غاضبًا بالتأكيد.
“نعم ، إنه بالتأكيد عم الطائفة باي….”
الأهم من ذلك … كان الشيخ تشو هو الشخص الوحيد في قمة السحابة العطرة الذي استمتع بتربية الطيور الجميلة ، وبالنظر إلى أنها شأن شخصي ، لم يكن أحد على استعداد للتدخل.
لم يكن لهذه الحبوب أسماء حاليًا ، ولم يكن من المفترض أن يستهلكها البشر. في الواقع ، إذا ضغط عليهم بقوة ، فسوف ينهارون في الغبار. كان لديهم استخدام واحد فقط … لجعل ذكور الحيوانات جذابة بشكل لا يصدق لمن يتناول هذه الحبوب الطبية.
بالنسبة لدجاج ذيل الروح … كان لي تشينغهو بعيدًا ، ولم يكن لدى تلميذته تشو شينكي سوى القليل من القوة لفعل أي شيء. إلى جانب ذلك ، كان طائر العنقاء الذكر قويًا بشكل خاص ، ولم يترك لـ تشو شينكي أي خيار آخر سوى المراقبة من بعيد ، ولم تجرؤ حتى على التقدم للأمام.
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
بالنظر إلى مهارة الشيخ تشو في داو الطب ، يمكنه أن يحدد في لمحة أن شخصًا ما قد أعطى طائر العنقاء نوعًا من الأدوية.
“سأعرف من المسؤول عن هذا !!”
في هذه الأثناء ، كان باي شياوتشون في ورشة عمله في جناح الطب. على الرغم من أنه كان مقطوعًا في الغالب عن الأصوات في الخارج ، وصل هدير الشيخ تشو الغاضب إلى أذنيه وارتجف قلبه. ثم ظهر تعبير غاضب على وجهه وهو يفكر في كيفية اتهامه ظلماً ….
أطلق طائر العنقاء صرخة خارقة عندما طار في الهواء. تبعه الشيخ تشو وازدادت حدة هالته القاتلة. كان عدد غير قليل من التلاميذ في قمة السحابة العطرة ينتبهون إلى الأحداث الجارية ، حتى أن بعضهم بدأ في المتابعة من مسافة بعيدة.
كان يأمل فقط أنه سيكون من المستحيل ربط الأمر به ، وأن الشيخ تشو لن يأتي خلفه … عبس و بدأ يتذكر الخطوات الدقيقة التي مر بها لصنع حبوب المثيرة للشهوة الجنسية ، وبدأ يفكر في كيفية جعلها أكثر فعالية.
“سأعرف من المسؤول عن هذا !!”
بالنظر إلى مهارة الشيخ تشو في داو الطب ، يمكنه أن يحدد في لمحة أن شخصًا ما قد أعطى طائر العنقاء نوعًا من الأدوية.
بعد عدة أيام من الدراسة والتأمل ، ذهب عدة مرات لشراء النباتات الطبية ، واستخدم بعض نقاط الجدارة للحصول على بعض المكونات النادرة الأخرى. أخيرًا ، عاد إلى جناح الطب لمحاولة تحضير الحبوب الطبية.
سرعان ما بدأت الانفجارات تدق. من بعض النواحي ، كان صحيحًا أن باي شياوتشون قد ابتكر تركيبة دوائية خاصة به من قبل فى التجربة بالنار ليصبح صيدليًا رائدًا. ومع ذلك ، كان هذا أكثر حالة من التنوير والتعديلات على الصيغة الحالية.
كان الأمر مختلفًا عن الوضع الحالي ، حيث كان يخترع حقًا شيئًا جديدًا. لا يمكن حتى مقارنة مستويات الصعوبة. في الواقع ، استنادًا إلى مهارة باي شياوتشون في داو الطب في وقت ترقيته إلى صيدلي ، لم يكن ليتمكن أبدًا من فعل شيء كهذا. ولكن الآن ، وبعد عام من الخبرة وإجراء مزيد من البحث في داو الطب ، كان أكثر من مستعد للقيام بهذه المحاولة.
“هذا يشبه … سكن عم الطائفة باي.”
حلق الشيخ تشو هناك في الجو مرتجفًا وعيناه قرمزية. صر أسنانه وصرخ ، “باي شياوتشون !!”
على الرغم من أنه لم يكن ماهرًا تمامًا ، إلا أنه بدأ بالفعل في السير في طريق لم يستطع حتى الصيادلة الآخرون تخيله. لقد كان مسارًا لا يمكن أن يحاول فهمه سوى كبار الصيادلة.
مر الوقت. بعد نصف شهر ، كان باي شياوتشون لا يزال في جناح الطب منغمسًا في محاولته لابتكار تركيبة طبية. بعد محاولات عديدة ، بدأ في تشكيل أفكاره في مفهوم موجز واحد.
ملأ صوت الشيخ تشو كامل قمة السحابة العطرة، وتردد صداه في جميع الاتجاهات. يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه عدد لا يحصى من التلاميذ وهم يسمعون كلماته. بعد كل شيء ، هزت أحداث اليوم الجميع….
مر الوقت. بعد نصف شهر ، كان باي شياوتشون لا يزال في جناح الطب منغمسًا في محاولته لابتكار تركيبة طبية. بعد محاولات عديدة ، بدأ في تشكيل أفكاره في مفهوم موجز واحد.
بالنظر إلى مهارة الشيخ تشو في داو الطب ، يمكنه أن يحدد في لمحة أن شخصًا ما قد أعطى طائر العنقاء نوعًا من الأدوية.
ط
وكان من بين الحشد رجل قوي البنية بوجه خاص ، تبلل خديه بالدموع. لم يكن سوى اللورد الذئب ، ليو إرغو. ألقى رأسه إلى الوراء وضحك!”
حتى عندما بدأ بحماس في تحضير دفعة أخرى ، وقف الشيخ تشو على قمة السحابة العطرة، مع تعبير مؤلم على وجهه بينما كان يطعم حبة طبية لطائر عنقاء ضعيف فاتر.
ملأ صوت الشيخ تشو كامل قمة السحابة العطرة، وتردد صداه في جميع الاتجاهات. يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه عدد لا يحصى من التلاميذ وهم يسمعون كلماته. بعد كل شيء ، هزت أحداث اليوم الجميع….
قال: “استرخي وتعافَ ، كل تلك الأشياء التي فعلتها لم تكن متوافقة مع رغباتك الحقيقية. لا شيء من هذا كان خطأك. انتظر حتى تتعافى ، وسآخذك للعثور على الشخص الذي أطعمك هذه الحبة. أنا لا أهتم بمن هو ، سأحرص على أن يدفع الثمن !! ” ظهر بريق وحشي في عيون الشيخ تشو. خلال نصف الشهر الماضي ، كان قد أجرى تحقيقًا شاملاً لقمة السحابة العطرة ، كما قام بإجراء تحقيقات في قمم الجبال الأخرى في الضفة الجنوبية.
ترجمة : Mada
لسوء الحظ ، لم يتوصل إلى دليل واحد. كان الخيار الوحيد الذي كان أمامه بعد ذلك هو الانتظار حتى يتعافى طائر العنقاء ، ثم أخذه للبحث عن الجاني.
“باي شياوتشون !!”
خلال فترة التحقيق ، وجد أن قمة السحابة العطرة أصبحت مكانًا تتجنبه الطيور المجنحة …
كلما انتشرت الشائعات ، زادت المبالغة فيها. في النهاية ، قام جميع التلاميذ في قمة السحابة العطرة بنشرها. عندما ينقل كل شخص الأخبار ، لا يمكنه إلا إضافة تفاصيل من مخيلته ، حتى يتم سماع نسخ لا حصر لها من القصة.
كان وجهه مشرق بترقب ، نظر إلى الحبوب الطبية البيضاء ، محاولًا تخيل نتائج استخدام الحبوب بالتنسيق مع حبوب مثيرة للشهوة الجنسية. لم يستطع التراجع عن الضحك.
بسبب الأحداث المأساوية التي وقعت قبل نصف شهر ، بدا الأمر وكأن الهواء فوق الجبل قد امتلأ برائحة مروعة. أي طائر يشمها لن يجرؤ على الاقتراب . حتى دجاجات ذيل الروح قضت أيامها ترتجف وخائفة . لم يكن بإمكان التلاميذ الذين اعتنوا بالدجاج إلا أن يتجهموا ببؤس ، ولم يجرؤوا على التعبير عن غضبهم.
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
مع تفاقم الأمر ، بدأت سلسلة كاملة من الشائعات بالانتشار….
هل تتذكر ما حدث للطيور قبل أسابيع قليلة؟ سمعت أن الطائر المعني أكل بعض أدوية الشيخ تشو. لهذا تغير فجأة…. الشيء الوحيد الذي لا أفهمه هو أن الشيخ تشو لا يزال صغير السن. لماذا يصنع دواء مثل هذا …؟ ”
“ششش … ابق صوتك منخفضًا! هل تعلم لماذا يحب الشيخ تشو تربية الطيور …؟ هناك سر مأساوي للغاية. الحقيقة هي أنه طوال حياته ، لم يكن للشيخ تشو شريك داوي! … هل تعرف ما أعنيه ، أليس كذلك؟ ”
على الرغم من أن قمة السحابة العطرة قد تعرضت للاضطراب ، كان باي شياوتشون هناك في جناح الطب ، ينظر بحماس إلى فرن حبوب أمامه. كان يرتجف ، وانبثقت منه رائحة طبية قوية مع ظهور عدة حبوب طبية بيضاء.
“السماء! كيف اضطرب بهذا الشكل! هل يمكن أن يكون ذلك بسبب أن هذا الطائر لم يستطع تحمل المزيد من عذاب الشيخ تشو ، فقد أصيب بالجنون أخيرًا؟!؟! ”
“همم. إذا تم إلقاء اللوم على أي شخص آخر ، فقد لا أصدق ذلك. ولكن بالنظر إلى أننا نتحدث عن عم الطائفة باي… فهذا منطقي بالفعل! ”
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
كلما انتشرت الشائعات ، زادت المبالغة فيها. في النهاية ، قام جميع التلاميذ في قمة السحابة العطرة بنشرها. عندما ينقل كل شخص الأخبار ، لا يمكنه إلا إضافة تفاصيل من مخيلته ، حتى يتم سماع نسخ لا حصر لها من القصة.
ط
“جد لي الشخص الذي أعطاك هذا الدواء !!” قال من خلال أسنانه.
عندما سمع الشيخ تشو ، أصيب بالجنون لدرجة أنه كاد يسعل الدم. كان يريد وضع حد للشائعات ، ولكن بغض النظر عن كيفية محاولته شرح الأشياء للناس ، فإنهم كانوا ينظرون إليه بغرابة. على الرغم من أنهم وضعوا تعبيرات محترمة على وجوههم بسرعة ، إلا أن تفسيراته لم تقنعهم واستمرت الشائعات في الانتشار ….
لم يكن لهذه الحبوب أسماء حاليًا ، ولم يكن من المفترض أن يستهلكها البشر. في الواقع ، إذا ضغط عليهم بقوة ، فسوف ينهارون في الغبار. كان لديهم استخدام واحد فقط … لجعل ذكور الحيوانات جذابة بشكل لا يصدق لمن يتناول هذه الحبوب الطبية.
كلما انتشرت الشائعات ، زادت المبالغة فيها. في النهاية ، قام جميع التلاميذ في قمة السحابة العطرة بنشرها. عندما ينقل كل شخص الأخبار ، لا يمكنه إلا إضافة تفاصيل من مخيلته ، حتى يتم سماع نسخ لا حصر لها من القصة.
مر نصف شهر آخر. في أحد الأيام ، ظهر الشيخ تشو ممتلئًا بهالة قاتلة ، وكان تعبيره شرسًا بشكل غير مسبوق. أدت موجة يده إلى إرسال طائر العنقاء الذكر المتعافي. والمثير للدهشة أنه كان كما كان من قبل ، وكان أقوى قليلاً. من الواضح أنه استفاد بالفعل من كارثته السابقة….
لسوء الحظ ، لم يتوصل إلى دليل واحد. كان الخيار الوحيد الذي كان أمامه بعد ذلك هو الانتظار حتى يتعافى طائر العنقاء ، ثم أخذه للبحث عن الجاني.
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
عندما رأى الشيخ تشو ذلك ، شعر بتحسن قليل. ومع ذلك فإن الغضب في قلبه لا يزال بحاجة إلى مخرج. لقد رأى الخوف في عيون عدد لا يحصى من التلاميذ في الطائفة خلال الشهر الماضي ؛ حتى أفراد جيله نظفوا حناجرهم في حضوره ، وصنعوا تعابير غريبة على وجوههم. ثم كانت هناك الشائعات التي تركته في حالة من الغضب الشديد. أخيرًا ، كان قادرًا على إخراج طائر العنقاء إلى العراء.
في هذه الأثناء ، كان باي شياوتشون في ورشة عمله في جناح الطب. على الرغم من أنه كان مقطوعًا في الغالب عن الأصوات في الخارج ، وصل هدير الشيخ تشو الغاضب إلى أذنيه وارتجف قلبه. ثم ظهر تعبير غاضب على وجهه وهو يفكر في كيفية اتهامه ظلماً ….
مر الوقت. بعد نصف شهر ، كان باي شياوتشون لا يزال في جناح الطب منغمسًا في محاولته لابتكار تركيبة طبية. بعد محاولات عديدة ، بدأ في تشكيل أفكاره في مفهوم موجز واحد.
“جد لي الشخص الذي أعطاك هذا الدواء !!” قال من خلال أسنانه.
كما صُدم الشيوخ الآخرون في قمة السحابة العطرة بالأحداث المروعة. كان طائر العنقاء الذكر أحد الحيوانات الأليفة المحبوبة للشيخ تشو ، وبالتالي ، لم يكن أحد على استعداد للاقتراب منه. إذا تعرض الوحش المجنون للأذى عن طريق الخطأ ، فسيكون الشيخ تشو غاضبًا بالتأكيد.
أطلق طائر العنقاء صرخة خارقة عندما طار في الهواء. تبعه الشيخ تشو وازدادت حدة هالته القاتلة. كان عدد غير قليل من التلاميذ في قمة السحابة العطرة ينتبهون إلى الأحداث الجارية ، حتى أن بعضهم بدأ في المتابعة من مسافة بعيدة.
“فعلها عم الطائفة باي !!”
سرعان ما كان من الواضح أن طائر العنقاء كان يطير باتجاه منزل باي شياوتشون. عندما وصل بدأت في الطيران في دوائر أعلاه. ثم استدار وألقى نظرة خاطفة على الشيخ تشو ، وبدا غاضب للغاية حيث أطلق نداءات تذمر. على ما يبدو ، كان يخبر الشيخ تشو أن هذا هو المكان الذي تناول فيه حبوب الدواء.
عندما رأى التلاميذ الذين تبعوا ما يحدث ، اتسعت أعينهم. لكنهم أدركوا بعد ذلك لمن ينتمي المنزل ، وأومضت أعينهم بشكل غريب.
وكان من بين الحشد رجل قوي البنية بوجه خاص ، تبلل خديه بالدموع. لم يكن سوى اللورد الذئب ، ليو إرغو. ألقى رأسه إلى الوراء وضحك!”
الأهم من ذلك … كان الشيخ تشو هو الشخص الوحيد في قمة السحابة العطرة الذي استمتع بتربية الطيور الجميلة ، وبالنظر إلى أنها شأن شخصي ، لم يكن أحد على استعداد للتدخل.
“هذا يشبه … سكن عم الطائفة باي.”
عندما رأى التلاميذ الذين تبعوا ما يحدث ، اتسعت أعينهم. لكنهم أدركوا بعد ذلك لمن ينتمي المنزل ، وأومضت أعينهم بشكل غريب.
“نعم ، إنه بالتأكيد عم الطائفة باي….”
“همم. إذا تم إلقاء اللوم على أي شخص آخر ، فقد لا أصدق ذلك. ولكن بالنظر إلى أننا نتحدث عن عم الطائفة باي… فهذا منطقي بالفعل! ”
حلق الشيخ تشو هناك في الجو مرتجفًا وعيناه قرمزية. صر أسنانه وصرخ ، “باي شياوتشون !!”
على الرغم من أن قمة السحابة العطرة قد تعرضت للاضطراب ، كان باي شياوتشون هناك في جناح الطب ، ينظر بحماس إلى فرن حبوب أمامه. كان يرتجف ، وانبثقت منه رائحة طبية قوية مع ظهور عدة حبوب طبية بيضاء.
الآن وقد وجد الجاني ، قام بمسح المنطقة بإحساس إلهي. بعد أن وجد أن المنزل كان فارغًا ، لوح بيده اليمنى مما أدى إلى ظهور زلة من اليشم ، بناءً على سلطته في الطائفة ، يمكن أن تتبع باي شياوتشون أينما كان.
“نعم ، إنه بالتأكيد عم الطائفة باي….”
سرعان ما وجد أن باي شياوتشون كان في جناح الطب.
في العادة ، كان الشيخ تشو شخصًا هادئًا ، لكن في الوقت الحالي كان ملتويًا بغضب شديد بينما كان يقود طائر العنقاء نحو جناح الطب . بدأ التلاميذ المحيطون بـ قمة السحابة العطرة بالإثارة. بدأوا في إرسال رسائل إلى أصدقائهم ، وسرعان ما انتشر الخبر في جميع أنحاء الجبل.
بالنظر إلى مهارة الشيخ تشو في داو الطب ، يمكنه أن يحدد في لمحة أن شخصًا ما قد أعطى طائر العنقاء نوعًا من الأدوية.
“أسرع – بسرعة! تم اكتشاف الجاني الذي قاد هذا الطائر إلى الجنون! ”
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
“فعلها عم الطائفة باي !!”
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
قال: “استرخي وتعافَ ، كل تلك الأشياء التي فعلتها لم تكن متوافقة مع رغباتك الحقيقية. لا شيء من هذا كان خطأك. انتظر حتى تتعافى ، وسآخذك للعثور على الشخص الذي أطعمك هذه الحبة. أنا لا أهتم بمن هو ، سأحرص على أن يدفع الثمن !! ” ظهر بريق وحشي في عيون الشيخ تشو. خلال نصف الشهر الماضي ، كان قد أجرى تحقيقًا شاملاً لقمة السحابة العطرة ، كما قام بإجراء تحقيقات في قمم الجبال الأخرى في الضفة الجنوبية.
سمع عدد لا يحصى من التلاميذ ، حتى البعض من الطائفة الداخلية . ارتجفوا من الإثارة وسارعوا ليروا ما يمكنهم رؤيته.
على الرغم من أن قمة السحابة العطرة قد تعرضت للاضطراب ، كان باي شياوتشون هناك في جناح الطب ، ينظر بحماس إلى فرن حبوب أمامه. كان يرتجف ، وانبثقت منه رائحة طبية قوية مع ظهور عدة حبوب طبية بيضاء.
مشاعر العذاب التي عانوا منها بسبب باي شياوتشون تحولت الآن إلى ترقب. في الواقع ، كلما عانوا المزيد من العذاب زاد حماسهم الآن. هرع تشين زيانج للخارج وبدا مبتهجا. تسابق تشاو ييدو في نفس الوقت تقريبًا. تبادل الاثنان نظرات سعيدة ، ثم تسابقا في اتجاه باي شياوتشون بأسرع ما يمكن.
وكان من بين الحشد رجل قوي البنية بوجه خاص ، تبلل خديه بالدموع. لم يكن سوى اللورد الذئب ، ليو إرغو. ألقى رأسه إلى الوراء وضحك!”
ترجمة : Mada
عندما سمع الشيخ تشو ، أصيب بالجنون لدرجة أنه كاد يسعل الدم. كان يريد وضع حد للشائعات ، ولكن بغض النظر عن كيفية محاولته شرح الأشياء للناس ، فإنهم كانوا ينظرون إليه بغرابة. على الرغم من أنهم وضعوا تعبيرات محترمة على وجوههم بسرعة ، إلا أن تفسيراته لم تقنعهم واستمرت الشائعات في الانتشار ….
على الرغم من أن قمة السحابة العطرة قد تعرضت للاضطراب ، كان باي شياوتشون هناك في جناح الطب ، ينظر بحماس إلى فرن حبوب أمامه. كان يرتجف ، وانبثقت منه رائحة طبية قوية مع ظهور عدة حبوب طبية بيضاء.
لم يكن لهذه الحبوب أسماء حاليًا ، ولم يكن من المفترض أن يستهلكها البشر. في الواقع ، إذا ضغط عليهم بقوة ، فسوف ينهارون في الغبار. كان لديهم استخدام واحد فقط … لجعل ذكور الحيوانات جذابة بشكل لا يصدق لمن يتناول هذه الحبوب الطبية.
لقد ملأهم باي شياوتشون بالعديد من المنشطات القوية ، وواجه صعوبة في الحصول على بعض مكونات المخلوقات الروحية من الضفة الشمالية. كانت التكلفة باهظة ، لكنه نجح.
كما صُدم الشيوخ الآخرون في قمة السحابة العطرة بالأحداث المروعة. كان طائر العنقاء الذكر أحد الحيوانات الأليفة المحبوبة للشيخ تشو ، وبالتالي ، لم يكن أحد على استعداد للاقتراب منه. إذا تعرض الوحش المجنون للأذى عن طريق الخطأ ، فسيكون الشيخ تشو غاضبًا بالتأكيد.
لم تكن الحبوب ضعيفة بأي حال من الأحوال. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن متأكدًا بالضبط من مدى قوتهم ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن جيدًا ، وكان متأكدًا من أنهم لم يكونوا أقل شأناً على الإطلاق. في الواقع ، للتأكد من أنها كانت قوية قدر الإمكان ، حتى انه قام بإجراء تحسينات روحية على جميع المكونات قبل استخدامها.
“أسرع – بسرعة! تم اكتشاف الجاني الذي قاد هذا الطائر إلى الجنون! ”
الأهم من ذلك … كان الشيخ تشو هو الشخص الوحيد في قمة السحابة العطرة الذي استمتع بتربية الطيور الجميلة ، وبالنظر إلى أنها شأن شخصي ، لم يكن أحد على استعداد للتدخل.
مشاعر العذاب التي عانوا منها بسبب باي شياوتشون تحولت الآن إلى ترقب. في الواقع ، كلما عانوا المزيد من العذاب زاد حماسهم الآن. هرع تشين زيانج للخارج وبدا مبتهجا. تسابق تشاو ييدو في نفس الوقت تقريبًا. تبادل الاثنان نظرات سعيدة ، ثم تسابقا في اتجاه باي شياوتشون بأسرع ما يمكن.
كان وجهه مشرق بترقب ، نظر إلى الحبوب الطبية البيضاء ، محاولًا تخيل نتائج استخدام الحبوب بالتنسيق مع حبوب مثيرة للشهوة الجنسية. لم يستطع التراجع عن الضحك.
سمع عدد لا يحصى من التلاميذ ، حتى البعض من الطائفة الداخلية . ارتجفوا من الإثارة وسارعوا ليروا ما يمكنهم رؤيته.
“ستكون هذه حبة الإثارة. هذا يبدو جيدا. والأحمر من قبل سيكون حبة مثير للشهوة الجنسية! ” بعد مزيد من التفكير ، أجرى ثلاثة أضعاف التحسينات الروحية على كل منهم.
لقد ملأهم باي شياوتشون بالعديد من المنشطات القوية ، وواجه صعوبة في الحصول على بعض مكونات المخلوقات الروحية من الضفة الشمالية. كانت التكلفة باهظة ، لكنه نجح.
مشاعر العذاب التي عانوا منها بسبب باي شياوتشون تحولت الآن إلى ترقب. في الواقع ، كلما عانوا المزيد من العذاب زاد حماسهم الآن. هرع تشين زيانج للخارج وبدا مبتهجا. تسابق تشاو ييدو في نفس الوقت تقريبًا. تبادل الاثنان نظرات سعيدة ، ثم تسابقا في اتجاه باي شياوتشون بأسرع ما يمكن.
في أقصر اللحظات ، تغيرت الحبوب الطبية تمامًا. لم يعدوا من الدرجة المنخفضة ، ولكن بدلاً من ذلك ، الدرجة المتفوقة !!
ط
أما بالنسبة لفعاليتها الطبية … فقد أضاءت عيون باي شياوتشون بمجرد التفكير فيها.
“همف! الآن لا يهم نوع الوحش الذي أواجهه ، من الآن فصاعدًا ، عندما أقول اقفز ، سيقفز ” ضحك ووضع الحبوب الطبية بعيدًا. كان يشعر بالفخر بنفسه ، وكان على وشك الخروج والمشي عندما …
بسبب الأحداث المأساوية التي وقعت قبل نصف شهر ، بدا الأمر وكأن الهواء فوق الجبل قد امتلأ برائحة مروعة. أي طائر يشمها لن يجرؤ على الاقتراب . حتى دجاجات ذيل الروح قضت أيامها ترتجف وخائفة . لم يكن بإمكان التلاميذ الذين اعتنوا بالدجاج إلا أن يتجهموا ببؤس ، ولم يجرؤوا على التعبير عن غضبهم.
عندما رأى الشيخ تشو ما يحدث ، لم يستطع التوقف عن الاهتزاز. ارتعش قلبه وهو يشاهد طائر العنقاء الصاخب ، وعندما نظر حوله إلى بقية الطيور المحبطة والفاسدة ، رغب في البكاء ومع ذلك لم يجد دموعًا.
سمع زئير غاضب يتردد من السماء.
لسوء الحظ ، لم يتوصل إلى دليل واحد. كان الخيار الوحيد الذي كان أمامه بعد ذلك هو الانتظار حتى يتعافى طائر العنقاء ، ثم أخذه للبحث عن الجاني.
“باي شياوتشون !!”
“هذا يشبه … سكن عم الطائفة باي.”
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
سمع زئير غاضب يتردد من السماء.
بالنسبة لدجاج ذيل الروح … كان لي تشينغهو بعيدًا ، ولم يكن لدى تلميذته تشو شينكي سوى القليل من القوة لفعل أي شيء. إلى جانب ذلك ، كان طائر العنقاء الذكر قويًا بشكل خاص ، ولم يترك لـ تشو شينكي أي خيار آخر سوى المراقبة من بعيد ، ولم تجرؤ حتى على التقدم للأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
