نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 83

شيخ تشو ، حان دورك

شيخ تشو ، حان دورك

الفصل 83: شيخ تشو ، حان دورك

خلفه مباشرة كان لو تيانلي ، محاطًا ببرق متقطع. بدا أن طاقته تتجمع ، وكانت سرعته لا تصدق عندما حاول سد الفجوة بينه وبين شانغوان تيانيو ، كانت عيونه محتقنة بالدم .

 

كان التلاميذ الذين لديهم أسرار مختلفة للحفاظ عليها ينظرون إليه بعيون مشرقة.

 

 

لم يكن تشانغ يواندونغ الشخص الوحيد الذي لاحظ باي شياوتشون. كان الجميع في حالة اضطراب شديد ، لكن باي شياوتشون كان يقف هناك ببساطة كعضو من الجيل الأكبر.

 

 

 

 

كان عرض الجسر 300 متر بالكامل ، وطويل جدًا بحيث لا يمكن رؤية نهايته بنظرة واحدة. لقد كان فخمًا ومهيبًا لدرجة أن الوادي الذي كانوا فيه بدا وكأنه ليس أكثر من نقطة انطلاق.

ابتسم أحد كبار الشيوخ على الشرفة وقال ، “الصغير باي شياوتشون في المستوى الثامن في تكثيف التشي ، وخاض طريقه للخروج من الموت المؤكد على يد عشيرة لوتشن. إنه بالتأكيد سيصل إلى المراكز العشرة الأولى. في الواقع ، ربما يكون لديه فرصة في المراكز الخمسة الأولى “.

 

 

 

 

كان عرض الجسر 300 متر بالكامل ، وطويل جدًا بحيث لا يمكن رؤية نهايته بنظرة واحدة. لقد كان فخمًا ومهيبًا لدرجة أن الوادي الذي كانوا فيه بدا وكأنه ليس أكثر من نقطة انطلاق.

قال شيخ آخر: “هذا صحيح”. “لا يتمتع بمهارة غير عادية في التعامل مع النباتات والأدوية فحسب ، بل إنه يمارس أيضًا نوعًا مروعًا من سحر تعزيز الجسم. أود أن أقول إنه حصان أسود واضح في جولة التصفيات اليوم “.

 

 

نظر الجمهور المحيط من التلاميذ بعيون واسعة ، وقلوبهم تنبض في المشهد الذي كان يتكشف أمامهم.

 

 

سماع هذه التعليقات تسبب في تشنج وجوه لي تشينغهو وتشانغ يواندونغ. تبادلوا النظرات وضحكوا بحرارة.

كان هذا الشكل من المنافسة طريقة شاملة لاختبار التلاميذ. القواعد لم تحظر القتال. طالما لم يتم شن هجمات مميتة فكل شيء مسموح به. من يصل إلى النهاية أولاً سيكون الفائز!

 

 

 

 

قال لي تشينغهو: “إنه مختلف عن البقية “. “لديه قناعات أقوى بكثير من معاصريه. عندما أحضرته هنا إلى الطائفة كل تلك السنوات ، سألته لماذا يريد ممارسة التدريب ، وقال لأنه يريد أن يعيش إلى الأبد “. نظر إلى باي شياوتشون بنظرة دافئة. لقد انتهى أخيرًا من إعداد عنصر سحري دفاعي كان يخطط لمنحه باي شياوتشون بعد انتهاء مباريات التصفيات.

“هناك الكثير من المختارين في الأنحاء وهذا يظهر مدى قوة طائفة تيار الروح. لكنني تلميذ هيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. لا ينبغي أن أقارن نفسي بمن هم أصغر مني شأنًا. هم مستقبل الطائفة ، وسيكون التنمر عليهم خطأ. نعم. أي مقارنات يجب أن تنتظر حتى يصبح جزءًا من الطائفة الداخلية! ” بعد أن اتخذ قراره ، استمر في الوقوف هناك ينظر حوله باستحسان.

 

 

 

 

قال تشانغ يواندونغ: “حسنًا ، يكفي ثناءًا”. “على الرغم من أنه أخي الصغير ، لكن كما يعلم تشينغهو جيدًا فهو عنيد ومؤذ. لا يزال يحتاج إلى الكثير من ضبط النفس. ومع ذلك ، فهو شخص نقي وصادق لا يسعى إلى الأضواء ، وهذا أمر يستحق الثناء “. على الرغم من الكلمات التي قالها ، كان بإمكان الجميع أن يقولوا أن عيون تشنغ يواندونغ كانت متألقة بترقب.

 

 

 

 

“من يصل إلى نهاية الجسر أولاً سيحتل المركز الأول. سيتم استخدام نفس الطريقة لتحديد أعلى مائة! ” مع استمرار صوت شو ميكسيانج في الوادي ، نظر التلاميذ بفارغ الصبر إلى الجسر في الأعلى.

مع استمرار المجموعة على الشرفة في تبادل الكلمات ، وقف باي شياوتشون هناك بجانب التمثال ، فخورًا وبعيدًا عن الأنظار عندما نظر إلى لو تيانلي ، والمفضل لدى الجماهير كان شانغوان تيانيو. داخليا ، كان باي شياوتشون قلقا بعض الشيء.

أكثر من ألف شخص طاروا نحو الجسر القديم. في غمضة عين ، كان الجميع على سطحه مسرعين. كان شانغوان تيانيو الأسرع يقف على سيفه الطائر ،مثل شعاع الضوء الأخضر الذي أخذ زمام المبادرة على الفور!

 

 

 

 

كان لو تيانلي يقف والكهرباء تتلوى من حوله ، مما ترك فروة رأس باي شياوتشون مخدرةً وذكرته عندما ركب سيفه خلال العاصفة الرعدية. ثم كان هناك شانغوان تيانيو ، بهالته الرائعة وسيفه من العصور القديمة. كان لديه أيضًا طاقة صادمة تركت باي شياوتشون يلهث.

 

 

 

 

 

على حد علمه ، كان كلاهما قويًا بشكل لا يصدق.

 

 

في هذا الوقت كان صوت لي تشينغهو يرن من الشرفة أعلاه. المنافسة الكبرى بين الضفتين الجنوبية والشمالية على وشك أن تبدأ!

 

بالنسبة إلى لو تيانلي والتلاميذ المشهورين الآخرين ، فمن التعابير على وجوههم ، من الواضح أنهم كانوا متحمسين للقتال.

لكنه فكر بعد ذلك في وضعه الخاص ، وسعل قبل أن يعلق مرة أخرى ابتسامة موافقة على وجهه.

 

 

 

 

 

“هناك الكثير من المختارين في الأنحاء وهذا يظهر مدى قوة طائفة تيار الروح. لكنني تلميذ هيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. لا ينبغي أن أقارن نفسي بمن هم أصغر مني شأنًا. هم مستقبل الطائفة ، وسيكون التنمر عليهم خطأ. نعم. أي مقارنات يجب أن تنتظر حتى يصبح جزءًا من الطائفة الداخلية! ” بعد أن اتخذ قراره ، استمر في الوقوف هناك ينظر حوله باستحسان.

نظر الجمهور بعيون واسعة وتعبيرات غريبة.

 

 

 

 

احتشد المزيد والمزيد من الناس في الوادي. جميع التلاميذ الذين كانوا في المستوى الثامن من تكثيف التشي كانوا يطرقون مفاصل أصابعهم استعدادًا للقتال. أما بالنسبة لأولئك الذين كانت قواعدهم التدريبية أقل ، فقد جاءوا ليكونوا بمثابة الجمهور.

 

 

ترجمة : Mada

 

 

من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية ، كان هناك ما يقرب من ألف تلميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي، وجميعهم كانوا موجودين في الوادي. كان باي شياوتشون على دراية ببعضهم. ومع ذلك ، لم يكونوا كلهم من الأشخاص الذين يحبون الجماهير والإثارة. فضل الكثيرون ممارسة تدريبهم في الخفاء ، في انتظار مثل هذه المناسبة للتباهي في النهاية.

قال لي تشينغهو: “إنه مختلف عن البقية “. “لديه قناعات أقوى بكثير من معاصريه. عندما أحضرته هنا إلى الطائفة كل تلك السنوات ، سألته لماذا يريد ممارسة التدريب ، وقال لأنه يريد أن يعيش إلى الأبد “. نظر إلى باي شياوتشون بنظرة دافئة. لقد انتهى أخيرًا من إعداد عنصر سحري دفاعي كان يخطط لمنحه باي شياوتشون بعد انتهاء مباريات التصفيات.

 

قال شيخ آخر: “هذا صحيح”. “لا يتمتع بمهارة غير عادية في التعامل مع النباتات والأدوية فحسب ، بل إنه يمارس أيضًا نوعًا مروعًا من سحر تعزيز الجسم. أود أن أقول إنه حصان أسود واضح في جولة التصفيات اليوم “.

 

لقد كان جسرا بدائيا عتيقا ، مثل شيء تم سحبه من العصور البدائية. تم تشييده من الحجر ومغطى برموز سحرية قديمة تتألق بنور خافت.

كان عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرين الذين لم يتأهلوا للمشاركة ينتظرون بفارغ الصبر ليروا كيف ستنتهي الجولة التأهيلية. كان الجميع يتشوق لمعرفة من الذي سيصل إلى أفضل مائة ، وبالطبع العشرة الأوائل.

 

 

في المركز الثالث كانت تشو شينكي ، تموج حريرها الأزرق الطائر وهي تتقدم بأقصى سرعة.

 

سماع هذه التعليقات تسبب في تشنج وجوه لي تشينغهو وتشانغ يواندونغ. تبادلوا النظرات وضحكوا بحرارة.

أما بالنسبة لمن سيكون ضمن الثلاثة الأوائل ، فلا يبدو أن هناك الكثير من التشويق بشأن ذلك. من المفترض أن تلك المواقع ستذهب إلى شانغوان تيانيو و لو تيانلي و تشو شينكي.

لم يكن تشانغ يواندونغ الشخص الوحيد الذي لاحظ باي شياوتشون. كان الجميع في حالة اضطراب شديد ، لكن باي شياوتشون كان يقف هناك ببساطة كعضو من الجيل الأكبر.

 

 

 

 

تدريجيا ، هدأ الألف أو نحو ذلك من التلاميذ من المستوى الثامن ، كما فعل التلاميذ المحيطون الآخرون. بدأ الشعور بالضغط يملأ الأجواء ، وظهر شعور ينذر بعنف وشيك.

 

 

 

 

 

ألقي شعور خانق بثقله على الجميع ، وبدأ الناس في الشعور بالتوتر.

 

 

 

 

في هذه الأثناء على الشرفة ، انتفخت الأوردة على وجه لي تشينغهو وهو يحدق في باي شياوتشون ، وهو يشعر وكأن رأسه على وشك الانفجار.

صُدم باي شياوتشون عندما اكتشف أنه كان متوترًا أيضًا ، رغم أنه لم يكن متأكدًا من السبب. لكنه ذكر نفسه بأنه لن يشارك ، نظر حوله وأجبر نفسه على الاسترخاء.

 

 

 

 

 

في هذا الوقت كان صوت لي تشينغهو يرن من الشرفة أعلاه. المنافسة الكبرى بين الضفتين الجنوبية والشمالية على وشك أن تبدأ!

لذلك ، كان يستمتع بالمناظر ويشجع التلاميذ الآخرين. لقد قام بعمل تناقض تام مع المنافسين الآخرين.

 

 

 

خلفه مباشرة كان لو تيانلي ، محاطًا ببرق متقطع. بدا أن طاقته تتجمع ، وكانت سرعته لا تصدق عندما حاول سد الفجوة بينه وبين شانغوان تيانيو ، كانت عيونه محتقنة بالدم .

“لقد مارس البعض منكم تدريبه سراً ، تاركين مستوى قوتهم الحقيقي غير معروف للجمهور. الآن هي فرصتكم للتألق. يجب ألا تخشوا أي مخاوف من أن يكون تقدمك السريع أو حظك الجيد الفريد موضع للجشع بين أفراد الجيل الأكبر. التدريب شأن شخصي ، ولكل فرد الحق في الاحتفاظ بأسراره. طائفة تيار الروح لها عشرة آلاف سنة من التاريخ. ليس من قبيل المصادفة أننا نشأنا من طائفة صغيرة على طول الطريق إلى مستوى مجدنا الحالي. كل هذا بسبب الحظ الجيد لتلاميذنا. مهما كان الحظ الجيد الذي اكتسبته فهو مصيرك الشخصي!

 

 

في المركز الثالث كانت تشو شينكي ، تموج حريرها الأزرق الطائر وهي تتقدم بأقصى سرعة.

 

 

“لقد تم تسمية البعض منكم من قبل الآخرين. ومع ذلك ، هذا فقط بسبب مواهبكم الطبيعية. يمكن العثور على الموهوبين في كل مكان بين المهزومين. اليوم هو يوم إثبات أنفسكم. اليوم هو يوم إظهار ما إذا كنت تستحق حقًا اللقب الذي منحه لك الآخرون أم لا. اليوم يمكنك إثبات ما إذا كنت تستحق حقًا أن تكون… مختارًا أم لا! ” كان صوت لي تشينغهو عميقًا ومليئًا بالفخر ، ويبدو أنه شكل صدى مع الضغط الكئيب الذي ملأ المنطقة. بدأ الذين استمعوا يلهثون بعصبية.

 

 

مع استمرار المجموعة على الشرفة في تبادل الكلمات ، وقف باي شياوتشون هناك بجانب التمثال ، فخورًا وبعيدًا عن الأنظار عندما نظر إلى لو تيانلي ، والمفضل لدى الجماهير كان شانغوان تيانيو. داخليا ، كان باي شياوتشون قلقا بعض الشيء.

 

 

كان التلاميذ الذين لديهم أسرار مختلفة للحفاظ عليها ينظرون إليه بعيون مشرقة.

سرعان ما دقت الأجراس سبع مرات ، ثم ثماني مرات…. أخيرًا ، عندما كان يمكن سماع قرع الجرس التاسع ، ملأت الأصوات الهادرة الهواء حيث انفجرت قواعد التدريب لجميع تلاميذ المستوى الثامن بكل قوة. أنطلقوا مثل السهام التي انفصلت عن القوس ، وتحمس جميع التلاميذ!

 

 

 

 

بالنسبة إلى لو تيانلي والتلاميذ المشهورين الآخرين ، فمن التعابير على وجوههم ، من الواضح أنهم كانوا متحمسين للقتال.

 

 

قال لي تشينغهو: “إنه مختلف عن البقية “. “لديه قناعات أقوى بكثير من معاصريه. عندما أحضرته هنا إلى الطائفة كل تلك السنوات ، سألته لماذا يريد ممارسة التدريب ، وقال لأنه يريد أن يعيش إلى الأبد “. نظر إلى باي شياوتشون بنظرة دافئة. لقد انتهى أخيرًا من إعداد عنصر سحري دفاعي كان يخطط لمنحه باي شياوتشون بعد انتهاء مباريات التصفيات.

 

 

“سيتم ترقية أفضل مائة متنافس في الجولة التأهيلية إلى الطائفة الداخلية. سيستمر العشرة الأوائل في تمثيل الضفة الجنوبية في المسابقة النهائية الكبرى ، والتي تقام مرة واحدة فقط كل ثلاثين عامًا. هذه المرة ، لدينا فرصة للتأكد من أن منافسينا على الضفة الشمالية يتذكرون من نحن! ” بذلك ، قام لي تشينغهو بإخراج كمه ، مما تسبب في أصوات هدير تملأ الهواء حيث انطلقت أعمدة من الضوء من جميع القمم الجبلية الثلاثة للضفة الجنوبية.

 

 

ضرب صوت الأجراس أذهان التلاميذ ، مما تسبب في ارتفاع قلوبهم. بدأوا في تدوير قواعد تدريبهم بشكل أسرع وأسرع حيث جمعوا الطاقة .

 

 

اهتز كل شيء بعنف. كان الأمر كما لو أن زوجًا من الأيدي الخفية تمزق الهواء فوق الوادي ، مما تسبب في ظهور جسر ضخم!

ألقي شعور خانق بثقله على الجميع ، وبدأ الناس في الشعور بالتوتر.

 

 

 

تبادلت شو ميكسيانج ولورد القمة من قمة الشعار الأخضر نظرة خاطفة ثم ابتسموا بسخرية. اتسعت عيون الشيوخ الآخرين. لم يتخيلوا أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث في المباريات التأهيلية.

لقد كان جسرا بدائيا عتيقا ، مثل شيء تم سحبه من العصور البدائية. تم تشييده من الحجر ومغطى برموز سحرية قديمة تتألق بنور خافت.

 

 

“استمروا في العمل الجيد يا رفاق!” . بعد لحظة ، قفز إلى الحركة ، وهبط على الجسر وركض. في النهاية ، قرر أنه قد يشارك أيضًا في مباراة التصفيات ، لكنه لن يحاول الوصول إلى المراكز العشرة الأولى أو المائة.

 

 

كان عرض الجسر 300 متر بالكامل ، وطويل جدًا بحيث لا يمكن رؤية نهايته بنظرة واحدة. لقد كان فخمًا ومهيبًا لدرجة أن الوادي الذي كانوا فيه بدا وكأنه ليس أكثر من نقطة انطلاق.

 

 

 

 

 

لم يكن الشخص التالي الذي تحدث هو لي تشينغهو، بل كانت شو ميكسيانج. “هذا هو جسر تيار الروح ، كنز ثمين لطائفتنا. لقد تم استدعاؤه ليكون بمثابة طريقكم في هذه المحاكمة بالنار. بعد قرع الجرس التاسع ، سيقف جميع التلاميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي على الجسر! ” وقفت شو ميكسيانج هناك جميلة وبعيدة ، ثوبها يرفرف في مهب الريح ، وشعرها يطفو حولها. بدت وكأنها امرأة أكثر شبهاً بالخالدين.

 

 

 

 

 

“من يصل إلى نهاية الجسر أولاً سيحتل المركز الأول. سيتم استخدام نفس الطريقة لتحديد أعلى مائة! ” مع استمرار صوت شو ميكسيانج في الوادي ، نظر التلاميذ بفارغ الصبر إلى الجسر في الأعلى.

 

 

سماع هذه التعليقات تسبب في تشنج وجوه لي تشينغهو وتشانغ يواندونغ. تبادلوا النظرات وضحكوا بحرارة.

 

 

كان هذا الشكل من المنافسة طريقة شاملة لاختبار التلاميذ. القواعد لم تحظر القتال. طالما لم يتم شن هجمات مميتة فكل شيء مسموح به. من يصل إلى النهاية أولاً سيكون الفائز!

بالطبع ، ستكون هناك عقبات على طول الطريق ، وحتى الحظ سيلعب دورًا.

 

 

 

كان لو تيانلي يقف والكهرباء تتلوى من حوله ، مما ترك فروة رأس باي شياوتشون مخدرةً وذكرته عندما ركب سيفه خلال العاصفة الرعدية. ثم كان هناك شانغوان تيانيو ، بهالته الرائعة وسيفه من العصور القديمة. كان لديه أيضًا طاقة صادمة تركت باي شياوتشون يلهث.

بالطبع ، ستكون هناك عقبات على طول الطريق ، وحتى الحظ سيلعب دورًا.

 

 

سرعان ما دقت الأجراس سبع مرات ، ثم ثماني مرات…. أخيرًا ، عندما كان يمكن سماع قرع الجرس التاسع ، ملأت الأصوات الهادرة الهواء حيث انفجرت قواعد التدريب لجميع تلاميذ المستوى الثامن بكل قوة. أنطلقوا مثل السهام التي انفصلت عن القوس ، وتحمس جميع التلاميذ!

 

“استمروا في العمل الجيد يا رفاق!” . بعد لحظة ، قفز إلى الحركة ، وهبط على الجسر وركض. في النهاية ، قرر أنه قد يشارك أيضًا في مباراة التصفيات ، لكنه لن يحاول الوصول إلى المراكز العشرة الأولى أو المائة.

لهث الجمهور وهم ينتظرون واعينهم تتألق ، وقواعد التدريب تتحرك. وقف باي شياوتشون هناك وهو يتثاءب عندما بدأت الأجراس تقرع.

لم يكن تشانغ يواندونغ الشخص الوحيد الذي لاحظ باي شياوتشون. كان الجميع في حالة اضطراب شديد ، لكن باي شياوتشون كان يقف هناك ببساطة كعضو من الجيل الأكبر.

 

 

 

نظر الجمهور بعيون واسعة وتعبيرات غريبة.

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات…. أربع وخمس وستة….

 

 

 

ضرب صوت الأجراس أذهان التلاميذ ، مما تسبب في ارتفاع قلوبهم. بدأوا في تدوير قواعد تدريبهم بشكل أسرع وأسرع حيث جمعوا الطاقة .

 

 

 

 

 

سرعان ما دقت الأجراس سبع مرات ، ثم ثماني مرات…. أخيرًا ، عندما كان يمكن سماع قرع الجرس التاسع ، ملأت الأصوات الهادرة الهواء حيث انفجرت قواعد التدريب لجميع تلاميذ المستوى الثامن بكل قوة. أنطلقوا مثل السهام التي انفصلت عن القوس ، وتحمس جميع التلاميذ!

احتشد المزيد والمزيد من الناس في الوادي. جميع التلاميذ الذين كانوا في المستوى الثامن من تكثيف التشي كانوا يطرقون مفاصل أصابعهم استعدادًا للقتال. أما بالنسبة لأولئك الذين كانت قواعدهم التدريبية أقل ، فقد جاءوا ليكونوا بمثابة الجمهور.

 

 

 

 

أكثر من ألف شخص طاروا نحو الجسر القديم. في غمضة عين ، كان الجميع على سطحه مسرعين. كان شانغوان تيانيو الأسرع يقف على سيفه الطائر ،مثل شعاع الضوء الأخضر الذي أخذ زمام المبادرة على الفور!

نظر الجمهور بعيون واسعة وتعبيرات غريبة.

 

كان لو تيانلي يقف والكهرباء تتلوى من حوله ، مما ترك فروة رأس باي شياوتشون مخدرةً وذكرته عندما ركب سيفه خلال العاصفة الرعدية. ثم كان هناك شانغوان تيانيو ، بهالته الرائعة وسيفه من العصور القديمة. كان لديه أيضًا طاقة صادمة تركت باي شياوتشون يلهث.

 

قال شيخ آخر: “هذا صحيح”. “لا يتمتع بمهارة غير عادية في التعامل مع النباتات والأدوية فحسب ، بل إنه يمارس أيضًا نوعًا مروعًا من سحر تعزيز الجسم. أود أن أقول إنه حصان أسود واضح في جولة التصفيات اليوم “.

خلفه مباشرة كان لو تيانلي ، محاطًا ببرق متقطع. بدا أن طاقته تتجمع ، وكانت سرعته لا تصدق عندما حاول سد الفجوة بينه وبين شانغوان تيانيو ، كانت عيونه محتقنة بالدم .

 

 

لكنه فكر بعد ذلك في وضعه الخاص ، وسعل قبل أن يعلق مرة أخرى ابتسامة موافقة على وجهه.

 

من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية ، كان هناك ما يقرب من ألف تلميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي، وجميعهم كانوا موجودين في الوادي. كان باي شياوتشون على دراية ببعضهم. ومع ذلك ، لم يكونوا كلهم من الأشخاص الذين يحبون الجماهير والإثارة. فضل الكثيرون ممارسة تدريبهم في الخفاء ، في انتظار مثل هذه المناسبة للتباهي في النهاية.

في المركز الثالث كانت تشو شينكي ، تموج حريرها الأزرق الطائر وهي تتقدم بأقصى سرعة.

لم يكن الشخص التالي الذي تحدث هو لي تشينغهو، بل كانت شو ميكسيانج. “هذا هو جسر تيار الروح ، كنز ثمين لطائفتنا. لقد تم استدعاؤه ليكون بمثابة طريقكم في هذه المحاكمة بالنار. بعد قرع الجرس التاسع ، سيقف جميع التلاميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي على الجسر! ” وقفت شو ميكسيانج هناك جميلة وبعيدة ، ثوبها يرفرف في مهب الريح ، وشعرها يطفو حولها. بدت وكأنها امرأة أكثر شبهاً بالخالدين.

 

تبادلت شو ميكسيانج ولورد القمة من قمة الشعار الأخضر نظرة خاطفة ثم ابتسموا بسخرية. اتسعت عيون الشيوخ الآخرين. لم يتخيلوا أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث في المباريات التأهيلية.

 

أما بالنسبة لمن سيكون ضمن الثلاثة الأوائل ، فلا يبدو أن هناك الكثير من التشويق بشأن ذلك. من المفترض أن تلك المواقع ستذهب إلى شانغوان تيانيو و لو تيانلي و تشو شينكي.

كان هناك قلة من الناس خلفهم مباشرة ، ولم يكن أي منهم معروفًا جيدًا. تمامًا كما قال لي تشينغهو ، كان هناك تلاميذ أخفوا قواعدهم التدريبية الحقيقية ، في انتظار هذه الفرصة فقط للانفجار بكل قوة. انسحبت تلك المجموعة على الفور تقريبًا قبل الجميع ، ومن مظهرهم، كان لا يزال لديهم طاقة للذهاب بشكل أسرع.

 

 

 

 

قال لي تشينغهو: “إنه مختلف عن البقية “. “لديه قناعات أقوى بكثير من معاصريه. عندما أحضرته هنا إلى الطائفة كل تلك السنوات ، سألته لماذا يريد ممارسة التدريب ، وقال لأنه يريد أن يعيش إلى الأبد “. نظر إلى باي شياوتشون بنظرة دافئة. لقد انتهى أخيرًا من إعداد عنصر سحري دفاعي كان يخطط لمنحه باي شياوتشون بعد انتهاء مباريات التصفيات.

نظر الجمهور المحيط من التلاميذ بعيون واسعة ، وقلوبهم تنبض في المشهد الذي كان يتكشف أمامهم.

صُدم باي شياوتشون عندما اكتشف أنه كان متوترًا أيضًا ، رغم أنه لم يكن متأكدًا من السبب. لكنه ذكر نفسه بأنه لن يشارك ، نظر حوله وأجبر نفسه على الاسترخاء.

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما هبت الرياح من التسارع المفاجئ لتلاميذ المستوى الثامن ، تُرك باي شياوتشون واقفًا بمفرده في الساحة.

ألقي شعور خانق بثقله على الجميع ، وبدأ الناس في الشعور بالتوتر.

 

 

 

 

بعد أن قرع الجرس التاسع ، لطخت الريح وجهه . وقف هناك وحده ، ينظر إلى آلاف التلاميذ الذين يتسابقون ، ويتنهدون بإعجاب.

شعر تشانغ يواندونغ بصداع ناتج عن فقدان الوجه المحرج…. قام بتصفية حلقه ، ونظر إلى الشيخ تشو.

 

 

 

 

“استمروا في العمل الجيد يا رفاق!” . بعد لحظة ، قفز إلى الحركة ، وهبط على الجسر وركض. في النهاية ، قرر أنه قد يشارك أيضًا في مباراة التصفيات ، لكنه لن يحاول الوصول إلى المراكز العشرة الأولى أو المائة.

“من يصل إلى نهاية الجسر أولاً سيحتل المركز الأول. سيتم استخدام نفس الطريقة لتحديد أعلى مائة! ” مع استمرار صوت شو ميكسيانج في الوادي ، نظر التلاميذ بفارغ الصبر إلى الجسر في الأعلى.

 

بعد أن قرع الجرس التاسع ، لطخت الريح وجهه . وقف هناك وحده ، ينظر إلى آلاف التلاميذ الذين يتسابقون ، ويتنهدون بإعجاب.

 

 

“سمعت أن الضفة الشمالية مليئة بالأشرار. سأكون أحمق لمحاولة القتال معهم “. لقد تحرك بتكاسل ، ومن الواضح أنه ليس لديه رغبة أو نية للترقية إلى الطائفة الداخلية. من وجهة نظره ، كان تلميذ هيبة والأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، وبالتالي لم يكن بحاجة لأن يصبح تلميذًا للطائفة الداخلية.

 

 

“الشيخ تشو ، مهما يحدث الآن ، سأتظاهر أنني لم أرى اى شئ. كما تعلم ، طائر العنقاء هذا قد عانى كثيرًا “.

 

 

لذلك ، كان يستمتع بالمناظر ويشجع التلاميذ الآخرين. لقد قام بعمل تناقض تام مع المنافسين الآخرين.

 

 

 

 

 

نظر الجمهور بعيون واسعة وتعبيرات غريبة.

قال تشانغ يواندونغ: “حسنًا ، يكفي ثناءًا”. “على الرغم من أنه أخي الصغير ، لكن كما يعلم تشينغهو جيدًا فهو عنيد ومؤذ. لا يزال يحتاج إلى الكثير من ضبط النفس. ومع ذلك ، فهو شخص نقي وصادق لا يسعى إلى الأضواء ، وهذا أمر يستحق الثناء “. على الرغم من الكلمات التي قالها ، كان بإمكان الجميع أن يقولوا أن عيون تشنغ يواندونغ كانت متألقة بترقب.

 

 

 

 

في هذه الأثناء على الشرفة ، انتفخت الأوردة على وجه لي تشينغهو وهو يحدق في باي شياوتشون ، وهو يشعر وكأن رأسه على وشك الانفجار.

 

 

 

 

 

تبادلت شو ميكسيانج ولورد القمة من قمة الشعار الأخضر نظرة خاطفة ثم ابتسموا بسخرية. اتسعت عيون الشيوخ الآخرين. لم يتخيلوا أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث في المباريات التأهيلية.

 

 

 

 

 

لو كان أي تلميذ آخر ، فسوف يذهبون بسرعة ويعلمونه درسًا. لكن باي شياوتشون كان يتمتع بمكانة خاصة ، لذلك كان كل ما يمكن لكبار السن فعله هو إلقاء نظرة على لي تشينغهو وتشانغ يواندونغ.

لم يكن تشانغ يواندونغ الشخص الوحيد الذي لاحظ باي شياوتشون. كان الجميع في حالة اضطراب شديد ، لكن باي شياوتشون كان يقف هناك ببساطة كعضو من الجيل الأكبر.

 

قال تشانغ يواندونغ: “حسنًا ، يكفي ثناءًا”. “على الرغم من أنه أخي الصغير ، لكن كما يعلم تشينغهو جيدًا فهو عنيد ومؤذ. لا يزال يحتاج إلى الكثير من ضبط النفس. ومع ذلك ، فهو شخص نقي وصادق لا يسعى إلى الأضواء ، وهذا أمر يستحق الثناء “. على الرغم من الكلمات التي قالها ، كان بإمكان الجميع أن يقولوا أن عيون تشنغ يواندونغ كانت متألقة بترقب.

 

كان عرض الجسر 300 متر بالكامل ، وطويل جدًا بحيث لا يمكن رؤية نهايته بنظرة واحدة. لقد كان فخمًا ومهيبًا لدرجة أن الوادي الذي كانوا فيه بدا وكأنه ليس أكثر من نقطة انطلاق.

شعر تشانغ يواندونغ بصداع ناتج عن فقدان الوجه المحرج…. قام بتصفية حلقه ، ونظر إلى الشيخ تشو.

من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية ، كان هناك ما يقرب من ألف تلميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي، وجميعهم كانوا موجودين في الوادي. كان باي شياوتشون على دراية ببعضهم. ومع ذلك ، لم يكونوا كلهم من الأشخاص الذين يحبون الجماهير والإثارة. فضل الكثيرون ممارسة تدريبهم في الخفاء ، في انتظار مثل هذه المناسبة للتباهي في النهاية.

 

 

 

كان التلاميذ الذين لديهم أسرار مختلفة للحفاظ عليها ينظرون إليه بعيون مشرقة.

“الشيخ تشو ، مهما يحدث الآن ، سأتظاهر أنني لم أرى اى شئ. كما تعلم ، طائر العنقاء هذا قد عانى كثيرًا “.

 

 

 

 

 

فهم الشيخ تشو على الفور. اسودّ وجهه ، طار في الهواء باتجاه باي شياوتشون.

“سمعت أن الضفة الشمالية مليئة بالأشرار. سأكون أحمق لمحاولة القتال معهم “. لقد تحرك بتكاسل ، ومن الواضح أنه ليس لديه رغبة أو نية للترقية إلى الطائفة الداخلية. من وجهة نظره ، كان تلميذ هيبة والأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، وبالتالي لم يكن بحاجة لأن يصبح تلميذًا للطائفة الداخلية.

 

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات…. أربع وخمس وستة….

 

 

صرخ نحو “باي شياوتشون” ، “لا أحد يستطيع أن ينقذك اليوم! بمجرد أن أضع يدي عليك ، سأتأكد من أن تفهم بالضبط كيف عانى طائر العنقاء الخاص بي !! ” بذلك ، أنطلق نحو الجسر مثل طائر جارح.

 

 

“الشيخ تشو ، مهما يحدث الآن ، سأتظاهر أنني لم أرى اى شئ. كما تعلم ، طائر العنقاء هذا قد عانى كثيرًا “.

 

 

هذا الفصل برعاية last legend

 

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط