تسارع لا يصدق
الفصل 84: تسارع لا يُصدق
شعر باي شياوتشون بالذهول من الزئير الغاضب المفاجئ مما جعله يقفز في الهواء. عندما استدار لينظر من فوق كتفه رأى الشيخ تشو يتقدم بقوة نحوه ، اتسعت عيناه وكاد يغمى عليه من الخوف.
لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.
بدا الشيخ تشو وكأنه وحش شرير وقاتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يصرخ بأنه كان ينوي قتل باي شياوتشون ، إلا أنه كان سيجعله يعاني من نفس المعاناة التي عانى منها طائر العنقاء ، فكر باي شياوتشون فيما عاناه طائر العنقاء بعد يوم كامل من الانقضاض على الطيور الأخرى في قمة السحابة العطرة. مجرد التفكير في ذلك أصبح شعره واقفا على نهايته.
أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.
كان لدى شو ميكسيانج والرجل العجوز من قمة الشعار الأخضر تعابير غريبة على وجوههم ، ولم يتمكن الشيوخ المحيطين الآخرين من التراجع عن الضحك.
لم يسعه إلا أن يتخيل كيف سيكون الوضع لو كان مكان طائر العنقاء واتسعت عيناه. ارتجف ، واندفع إلى الأمام مرة أخرى وبدأ يجهز السرعة القصوى.
لم تنقصه الشجاعة. لكنه كان يخشى الموت. ومع ذلك… ما كان يحدث الآن كان مفاجئًا للغاية. علاوة على ذلك ، كانت هناك أشياء في هذا العالم يخافها أكثر من الموت ، مثل التحول إلى طائر العنقاء ….
هذا الفصل برعاية last legend
حدّق الشيخ تشو بذهول بينما كان باي شياوتشون يتقدم دون أن يتجنب أي شيء في طريقه ، وبدلاً من ذلك قام بسحق كل شيء بعيدًا عن طريقه.لم يتمكن الشيخ تشو إلا أن يتساءل… إذا كان قد دفع باي شياوتشون بعيدًا جدًا.
عندما فكر في ذلك ، لم يستطع باي شياوتشون إلا الصراخ: “الأخ الأكبر ، أنقذني! لا أريد أن أتحول إلى طائر! ”
على الشرفة ، طهر تشانغ يواندونغ حلقه وتظاهر بعدم سماعه.
شاهد الجمهور ما كان يجري فى دهشة.
“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”
بسبب الاستفزاز المفاجئ والمكثف ، أطلق باي شياوتشون صرخات محتقنة بالدم تلو الأخرى. في الوقت نفسه ، زاد من سرعته بشكل متفجر. في غمضة عين ، تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة بينما كان ينطلق نحو التلاميذ الذين كانوا يركضون في المركز الأخير. شعر هؤلاء التلاميذ بشيء مثل ريح تنهمر عليهم من الخلف ، ثم حدقوا في صدمة عندما انطلق باي شياوتشون أمامهم بسرعة عالية.
كان يتحرك الآن أسرع بكثير مما كان عليه من قبل ، وسرعان ما تخطى الأربعة مائة الأوائل ليصل إلى أعلى ثلاثمائة. ثم مائتان. حتى… كان من بين المائة الأوائل!
كان يتحرك الآن بسرعة كبيرة لدرجة أن أي دمية تقترب منه تم ضربها على الفور وإرسالها في الهواء. كان مثل شعاع من الضوء ينطلق إلى الأمام بسرعة مذهلة.
“كيف… ما هذه السرعه؟!؟!” صُدم الجميع بما فيه الكفاية ، ولكن بعد ذلك جاء الشيخ تشو في مطاردة شرسة خلف باي شياوتشون. مما تسبب فى عبوس التلاميذ للحظات.
ابتسم لي تشينغهو بسخرية ونظر إلى تشانغ يواندونغ وقال ، “حسنًا… أنت تعرف حقًا كيفية التعامل مع الأمور ، زعيم الطائفة!”
حدق تلاميذ الطائفة الخارجية جميعًا بين الجمهور في ما كان يحدث ، وأعينهم واسعة من الصدمة.
“لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يركض بسرعة كبيرة!”
ومع ذلك ، حتى وهي تكافح إلى الأمام ، سمعت أصوات طقطقة من خلفها. نظرت حولها في حالة من الكفر.
“يبدو أن المطاردة تجعله يتحرك أسرع بكثير من المعتاد…”
كان كل جسده يشع ضوءًا وامضًا ، وتلتف حوله ثلاث لآلئ ، مما سمح له بقطع جميع العقبات مثل سكين حاد يمر عبر الخيزران. وبينما كان يسارع إلى الأمام ، نشأت حوله عشرات الدوامات. ومع ذلك ، كان يعلم أنه طالما حافظ على زخمه في المنطقة الحالية ، فسوف يختفون قريبًا.
لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.
كان الجمهور في ضجة ، وأراد باي شياوتشون البكاء ، على الرغم من عدم ذرف الدموع. لقد شعر بالعار تمامًا وهو يفر حفاظًا على حياته ، ويتجاوز تلميذاً تلو الآخر ، وجميعهم أصيبوا بالصدمة. كان هناك واحد منهم لم يكن على استعداد للتغلب عليه. صر على أسنانه ، واندفع للأمام بكل السرعة التي يمكنه حشدها ، ومع ذلك في النهاية ، لم يستطع إلا أن يشاهد باي شياوتشون يندفع من أمامه .
“اللعنة ، إنه يركض أسرع من الفأر الذي تم الدوس على ذيله!”
سرعان ما اصبح فى أعلى ثمانين. ثم الخمسين ، والثلاثين ، وأخيرًا العشرة الأوائل….
عندما سمع باي شياوتشون كلمات الشيخ تشو ، اندفع الدم من دماغة إلى جسده ، وبدأت رؤيته تتلاشى. لقد فكر في المصائر البائسة للطيور ، والنداءات البائسة لدجاج الذيل الروحي ، والجسد القوي لطائر العنقاء. ثم… أطلق أكثر صراخٍ ثاقبٍ طوال حياته.
اتسعت عينا التلميذ الأصلع بينما انطلق الشخص من أمامه دون أن يبطئ على الإطلاق. فرك التلميذ عينيه ، معتقدًا أنه لا بد أنه رأى بعض الأشياء الوهمية. عند هذه النقطة ، كان بالكاد يستطيع أن يلاحظ الشخص يبتعد في المسافة.
حتى الآن ، اهتز التلاميذ داخل الجسر وخارجه تمامًا بسبب العرض المرعب للسرعة الذي أطلقه باي شياوتشون. حتى زعيم الطائفة والآخرون في الشرفة لم يستطعوا إلا النظر بفكين مفتوحين ، مصدومين تمامًا من السرعة التي كانوا يشهدونها.
ابتسم لي تشينغهو بسخرية ونظر إلى تشانغ يواندونغ وقال ، “حسنًا… أنت تعرف حقًا كيفية التعامل مع الأمور ، زعيم الطائفة!”
تحول بعض الجمهور على الفور إلى الهتاف.
كان لدى شو ميكسيانج والرجل العجوز من قمة الشعار الأخضر تعابير غريبة على وجوههم ، ولم يتمكن الشيوخ المحيطين الآخرين من التراجع عن الضحك.
كان لدى شو ميكسيانج والرجل العجوز من قمة الشعار الأخضر تعابير غريبة على وجوههم ، ولم يتمكن الشيوخ المحيطين الآخرين من التراجع عن الضحك.
قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”
كان يتحرك الآن أسرع بكثير مما كان عليه من قبل ، وسرعان ما تخطى الأربعة مائة الأوائل ليصل إلى أعلى ثلاثمائة. ثم مائتان. حتى… كان من بين المائة الأوائل!
في الوقت نفسه ، كان باي شياوتشون يحشد مزيدًا من السرعة ، مما أدى إلى مزيد من الاضطراب للجمهور.
صرخ باي شياوتشون ، وانطلق كالنار إلى الأمام مع أكثر من مائة دوامة تحيط به. ومع ذلك ، بعد المرور عبر المنطقة الحالية ، اختفوا. استفاد من السرعة وتجاوز المزيد من التلاميذ. كل هؤلاء الأشخاص في المراكز العشرة الأولى ، وكانوا يخفون ثرواتهم وقوتهم لسنوات ، على أمل الكشف عنها بطريقة مروعة الآن. ولكن ظهر باي شياوتشون ، وكان كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في دهشة من أدائه الغريب.
“لقد تجاوز نصف التلاميذ الآخرين! وبهذا المعدل ، فإنه بالتأكيد سيصل إلى قائمة أفضل مائة! ”
لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.
حدق تلاميذ الطائفة الخارجية جميعًا بين الجمهور في ما كان يحدث ، وأعينهم واسعة من الصدمة.
تحول بعض الجمهور على الفور إلى الهتاف.
“لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يركض بسرعة كبيرة!”
ومع ذلك ، حتى وهي تكافح إلى الأمام ، سمعت أصوات طقطقة من خلفها. نظرت حولها في حالة من الكفر.
صرخ باي شياوتشون ، وانطلق كالنار إلى الأمام مع أكثر من مائة دوامة تحيط به. ومع ذلك ، بعد المرور عبر المنطقة الحالية ، اختفوا. استفاد من السرعة وتجاوز المزيد من التلاميذ. كل هؤلاء الأشخاص في المراكز العشرة الأولى ، وكانوا يخفون ثرواتهم وقوتهم لسنوات ، على أمل الكشف عنها بطريقة مروعة الآن. ولكن ظهر باي شياوتشون ، وكان كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في دهشة من أدائه الغريب.
“تحرك ، عم الطائفة باي ، اسبقهم…!”
“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، ارتعدت الحجارة على الجسر فجأة ، وبدأت في التحول إلى العديد من الدمى. تلألأت عيون الدمى واندفعت نحو التلاميذ .
الفصل 84: تسارع لا يُصدق
في موقع الصدارة كان شانغوان تيانيو، الذي كان تعبيره هو نفسه كما لو كان يلوح بالسيف في الهواء ، مما تسبب في انفجار العديد من الدمى. لم يتباطأ ولو قليلا ، وحافظ على مركزه الأول.
كان في الخلف كل من لو تيانلي وتشو شينكي ، بالإضافة إلى حفنة من التلاميذ الآخرين الذين حافظوا على هوياتهم سرا. ابعدت المجموعة الدمى بسهولة واستمرت في التقدم بأقصى سرعة.
ترددت الأصوات عندما تجاوز عددًا لا يحصى من التلاميذ الذين تُركوا وهم يحدقون في صدمة في باي شياوتشون المجنون. صرخ وهو يطير ، وعيناه متسعتان ومحتقنة بالدم ، وأقسم على نفسه أنه يجب ألا يسمح لنفسه أبدًا بأن يلقى الشيخ تشو القبض عليه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.
ظهرت الدمى حول باي شياوتشون أيضًا. راقب بقلق وهم يقتربون منه ، وكان على وشك الهجوم عندما سمع صراخ خلفه عندما اقترب الشيخ تشو.
لا شيء يبدو قادرًا على إعاقته. تتحدى سرعته الوصف ، ومع ذلك استمر في التسارع. ثم تردد صدى الأصوات الهادرة مع ظهور عقبة جديدة. بدلاً من الدمى ، ظهرت العديد من الشبكات الممتدة أمام التلاميذ لعرقلة تقدمهم.
“لقد غيرت رأيي ، باي شياوتشون! بعد أن أمسك بك ، لن أجعلك تختبر ما فعله طائر العنقاء. سأجعلك تشعر بالألم الذي شعرت به الطيور الأخرى! ” مع ذلك ، قهقه بقسوة. عند هذه النقطة ، كان يستخدم كل المحاولات لحث باي شياوتشون….
“يبدو أن المطاردة تجعله يتحرك أسرع بكثير من المعتاد…”
“كيف… ما هذه السرعه؟!؟!” صُدم الجميع بما فيه الكفاية ، ولكن بعد ذلك جاء الشيخ تشو في مطاردة شرسة خلف باي شياوتشون. مما تسبب فى عبوس التلاميذ للحظات.
عندما سمع باي شياوتشون كلمات الشيخ تشو ، اندفع الدم من دماغة إلى جسده ، وبدأت رؤيته تتلاشى. لقد فكر في المصائر البائسة للطيور ، والنداءات البائسة لدجاج الذيل الروحي ، والجسد القوي لطائر العنقاء. ثم… أطلق أكثر صراخٍ ثاقبٍ طوال حياته.
حدّق الشيخ تشو بذهول بينما كان باي شياوتشون يتقدم دون أن يتجنب أي شيء في طريقه ، وبدلاً من ذلك قام بسحق كل شيء بعيدًا عن طريقه.لم يتمكن الشيخ تشو إلا أن يتساءل… إذا كان قد دفع باي شياوتشون بعيدًا جدًا.
“كيف… ما هذه السرعه؟!؟!” صُدم الجميع بما فيه الكفاية ، ولكن بعد ذلك جاء الشيخ تشو في مطاردة شرسة خلف باي شياوتشون. مما تسبب فى عبوس التلاميذ للحظات.
“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”
لقد كان الآن أكثر خوفًا مما كان عليه عندما طاردته عشيرة لوتشن. لم يسبق له في حياته اختبار مثل هذا الشعور. وبينما كان يصرخ ويرتجف ، بدأ ضوء الفضة يلمع من جلده ، وغطاه لدرجة أنه بدا وكأنه مصنوع من الفضة.
في تلك المرحلة ، اخترق مستوى آخر من السرعة. حتى عندما اقترب منه الشيخ تشو ، انطلق مثل خنزير بري مذهول.
لا شيء يبدو قادرًا على إعاقته. تتحدى سرعته الوصف ، ومع ذلك استمر في التسارع. ثم تردد صدى الأصوات الهادرة مع ظهور عقبة جديدة. بدلاً من الدمى ، ظهرت العديد من الشبكات الممتدة أمام التلاميذ لعرقلة تقدمهم.
كان يتحرك الآن بسرعة كبيرة لدرجة أن أي دمية تقترب منه تم ضربها على الفور وإرسالها في الهواء. كان مثل شعاع من الضوء ينطلق إلى الأمام بسرعة مذهلة.
أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.
“لقد تجاوز نصف التلاميذ الآخرين! وبهذا المعدل ، فإنه بالتأكيد سيصل إلى قائمة أفضل مائة! ”
من بعيد ، لم يكن من الممكن حتى رؤية باي شياوتشون ، فقط عدد لا يحصى من الدمى يتم رميها في الهواء بعد تعرضها للضرب.
“مستحيل! إنه مزيج بين الخنزير البري والتنين !! ”
“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”
كان يتحرك الآن أسرع بكثير مما كان عليه من قبل ، وسرعان ما تخطى الأربعة مائة الأوائل ليصل إلى أعلى ثلاثمائة. ثم مائتان. حتى… كان من بين المائة الأوائل!
سرعان ما اصبح فى أعلى ثمانين. ثم الخمسين ، والثلاثين ، وأخيرًا العشرة الأوائل….
كان يتحرك بسرعة كبيرة!
ترددت الأصوات عندما تجاوز عددًا لا يحصى من التلاميذ الذين تُركوا وهم يحدقون في صدمة في باي شياوتشون المجنون. صرخ وهو يطير ، وعيناه متسعتان ومحتقنة بالدم ، وأقسم على نفسه أنه يجب ألا يسمح لنفسه أبدًا بأن يلقى الشيخ تشو القبض عليه.
ومع ذلك ، حتى وهي تكافح إلى الأمام ، سمعت أصوات طقطقة من خلفها. نظرت حولها في حالة من الكفر.
لقد نسي المحاكمة بالنار أو الترتيب. كل ما كان يفكر فيه هو أنه بحاجة إلى الجري والركض… بعيدًا عن الجسر!
أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.
أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.
شاهد الجمهور ما كان يجري فى دهشة.
“هل هو… إنسان!؟!؟”
ترجمة : Mada
“مستحيل! إنه مزيج بين الخنزير البري والتنين !! ”
قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”
شاهد الجمهور ما كان يجري فى دهشة.
“باي شياوتشون؟ مستحيل!” كان بإمكانها فقط أن تشاهد كيف حطم باي شياوتشون الضغط المتصلب ثم انطلق كالنار إلى الأمام مثل صاعقة البرق.
حدّق الشيخ تشو بذهول بينما كان باي شياوتشون يتقدم دون أن يتجنب أي شيء في طريقه ، وبدلاً من ذلك قام بسحق كل شيء بعيدًا عن طريقه.لم يتمكن الشيخ تشو إلا أن يتساءل… إذا كان قد دفع باي شياوتشون بعيدًا جدًا.
أصبح التلاميذ الآخرون في طريقه عقبات يجب أن يمسكها ويرسلها إلى الجانب.
كان لدى شو ميكسيانج والرجل العجوز من قمة الشعار الأخضر تعابير غريبة على وجوههم ، ولم يتمكن الشيوخ المحيطين الآخرين من التراجع عن الضحك.
لا شيء يبدو قادرًا على إعاقته. تتحدى سرعته الوصف ، ومع ذلك استمر في التسارع. ثم تردد صدى الأصوات الهادرة مع ظهور عقبة جديدة. بدلاً من الدمى ، ظهرت العديد من الشبكات الممتدة أمام التلاميذ لعرقلة تقدمهم.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها شبكة أمام باي شياوتشون ، انفجر من خلالها ، ولم يترك وراءه سوى ثقب. انطلقت أصوات الفرقعة لأن الشباك لم تعقه ولو للحظة.
على الشرفة ، طهر تشانغ يواندونغ حلقه وتظاهر بعدم سماعه.
كان الأمر كما لو أن سرعته المذهلة قد حولته إلى شفرة حادة!
هذا الفصل برعاية last legend
بعد ذلك ، بدأت الأرض في التموج حيث تحولت إلى مستنقع كامل مع دوامات عرضية. التغيير المفاجئ أبطأ الكثير من الناس ، لكن ليس باي شياوتشون…. لم يلاحظ باي شياوتشون ما حدث. كان يمكن سماع صوت أزيز وهو يتقدم للأمام.
كان في الخلف كل من لو تيانلي وتشو شينكي ، بالإضافة إلى حفنة من التلاميذ الآخرين الذين حافظوا على هوياتهم سرا. ابعدت المجموعة الدمى بسهولة واستمرت في التقدم بأقصى سرعة.
سرعان ما اصبح فى أعلى ثمانين. ثم الخمسين ، والثلاثين ، وأخيرًا العشرة الأوائل….
كان لدى شو ميكسيانج والرجل العجوز من قمة الشعار الأخضر تعابير غريبة على وجوههم ، ولم يتمكن الشيوخ المحيطين الآخرين من التراجع عن الضحك.
عند رؤية هذا ، شهق الشيخ تشو. بالنظر إلى رد فعله ، لم تكن هناك حاجة تقريبًا لذكر التلاميذ في الجمهور. تم تثبيت كل العيون على باي شياوتشون. لم يكن هناك شخص واحد ينظر حتى إلى شانغوان تيانيو والمتسابقين الآخرين.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من إدارة رأسه ، اجتاحته عاصفة من الرياح ، واندفعت شخصية غير واضحة أمامه بأقصى سرعة. يحيط بهذا الشخص أكثر من مائة دوامة!
ظهرت الدمى حول باي شياوتشون أيضًا. راقب بقلق وهم يقتربون منه ، وكان على وشك الهجوم عندما سمع صراخ خلفه عندما اقترب الشيخ تشو.
ظهر شاب أصلع بعيون باردة شريرة أمام باي شياوتشون. لقد كان يخفي قوته الحقيقية لسنوات ، ونادراً ما كان على اتصال بأي شخص. كان هدفه في هذا اليوم هو التأكد من أن يعرف الثلاثة الأوائل المختارين أنه يوجد دائمًا أشخاص أكثر قوة في العالم.
كان يتحرك بسرعة كبيرة!
في موقع الصدارة كان شانغوان تيانيو، الذي كان تعبيره هو نفسه كما لو كان يلوح بالسيف في الهواء ، مما تسبب في انفجار العديد من الدمى. لم يتباطأ ولو قليلا ، وحافظ على مركزه الأول.
حدّق الشيخ تشو بذهول بينما كان باي شياوتشون يتقدم دون أن يتجنب أي شيء في طريقه ، وبدلاً من ذلك قام بسحق كل شيء بعيدًا عن طريقه.لم يتمكن الشيخ تشو إلا أن يتساءل… إذا كان قد دفع باي شياوتشون بعيدًا جدًا.
كان كل جسده يشع ضوءًا وامضًا ، وتلتف حوله ثلاث لآلئ ، مما سمح له بقطع جميع العقبات مثل سكين حاد يمر عبر الخيزران. وبينما كان يسارع إلى الأمام ، نشأت حوله عشرات الدوامات. ومع ذلك ، كان يعلم أنه طالما حافظ على زخمه في المنطقة الحالية ، فسوف يختفون قريبًا.
في موقع الصدارة كان شانغوان تيانيو، الذي كان تعبيره هو نفسه كما لو كان يلوح بالسيف في الهواء ، مما تسبب في انفجار العديد من الدمى. لم يتباطأ ولو قليلا ، وحافظ على مركزه الأول.
ابتسم لي تشينغهو بسخرية ونظر إلى تشانغ يواندونغ وقال ، “حسنًا… أنت تعرف حقًا كيفية التعامل مع الأمور ، زعيم الطائفة!”
قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”
“كلما كنت أقوى ، ظهرت المزيد من الدوامات. أتساءل كم عدد الدوامات التي ظهرت للأشخاص الذين مروا من خلال هذه المنطقة. لا بد أنه كان مشهدًا صادمًا “. حتى عندما تمتم التلميذ أصلع الرأس لنفسه ، سمع شيئًا يتصاعد في الهواء خلفه ، افترض أنه يسمع الأشياء. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يسرع في الهواء هكذا ….
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من إدارة رأسه ، اجتاحته عاصفة من الرياح ، واندفعت شخصية غير واضحة أمامه بأقصى سرعة. يحيط بهذا الشخص أكثر من مائة دوامة!
بدا الشيخ تشو وكأنه وحش شرير وقاتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يصرخ بأنه كان ينوي قتل باي شياوتشون ، إلا أنه كان سيجعله يعاني من نفس المعاناة التي عانى منها طائر العنقاء ، فكر باي شياوتشون فيما عاناه طائر العنقاء بعد يوم كامل من الانقضاض على الطيور الأخرى في قمة السحابة العطرة. مجرد التفكير في ذلك أصبح شعره واقفا على نهايته.
“هل هو… إنسان!؟!؟”
اتسعت عينا التلميذ الأصلع بينما انطلق الشخص من أمامه دون أن يبطئ على الإطلاق. فرك التلميذ عينيه ، معتقدًا أنه لا بد أنه رأى بعض الأشياء الوهمية. عند هذه النقطة ، كان بالكاد يستطيع أن يلاحظ الشخص يبتعد في المسافة.
كان يتحرك الآن أسرع بكثير مما كان عليه من قبل ، وسرعان ما تخطى الأربعة مائة الأوائل ليصل إلى أعلى ثلاثمائة. ثم مائتان. حتى… كان من بين المائة الأوائل!
“لقد تجاوز نصف التلاميذ الآخرين! وبهذا المعدل ، فإنه بالتأكيد سيصل إلى قائمة أفضل مائة! ”
“مستحيل!!” قال متفاجئًا.
صرخ باي شياوتشون ، وانطلق كالنار إلى الأمام مع أكثر من مائة دوامة تحيط به. ومع ذلك ، بعد المرور عبر المنطقة الحالية ، اختفوا. استفاد من السرعة وتجاوز المزيد من التلاميذ. كل هؤلاء الأشخاص في المراكز العشرة الأولى ، وكانوا يخفون ثرواتهم وقوتهم لسنوات ، على أمل الكشف عنها بطريقة مروعة الآن. ولكن ظهر باي شياوتشون ، وكان كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في دهشة من أدائه الغريب.
كان كل جسده يشع ضوءًا وامضًا ، وتلتف حوله ثلاث لآلئ ، مما سمح له بقطع جميع العقبات مثل سكين حاد يمر عبر الخيزران. وبينما كان يسارع إلى الأمام ، نشأت حوله عشرات الدوامات. ومع ذلك ، كان يعلم أنه طالما حافظ على زخمه في المنطقة الحالية ، فسوف يختفون قريبًا.
قام تشانغ يواندونغ بتطهير حلقه. “بالنسبة لطفل عنيد مؤذٍ مثله… لا يوجد أي خيار آخر.”
صرت تشو شينكي بأسنانها عندما دخلت منطقة جديدة. كان الضغط الشديد يثقل كاهلها لتثبيتها في مكانها ، مما أجبرها على الإبطاء.
“ساعدني! لا أريد أن ينقض علي… ”
في موقع الصدارة كان شانغوان تيانيو، الذي كان تعبيره هو نفسه كما لو كان يلوح بالسيف في الهواء ، مما تسبب في انفجار العديد من الدمى. لم يتباطأ ولو قليلا ، وحافظ على مركزه الأول.
ومع ذلك ، حتى وهي تكافح إلى الأمام ، سمعت أصوات طقطقة من خلفها. نظرت حولها في حالة من الكفر.
كان في الخلف كل من لو تيانلي وتشو شينكي ، بالإضافة إلى حفنة من التلاميذ الآخرين الذين حافظوا على هوياتهم سرا. ابعدت المجموعة الدمى بسهولة واستمرت في التقدم بأقصى سرعة.
دوى انفجار بينما انطلق باي شياوتشون إليها. كان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الضغط الذي حاول إبطائه لم يفعل شيئًا. كان من الممكن سماع أصوات تشققات ، وفتحت شقوق في الهواء… ثم تحطمت!
“مستحيل!!” قال متفاجئًا.
“لقد تجاوز نصف التلاميذ الآخرين! وبهذا المعدل ، فإنه بالتأكيد سيصل إلى قائمة أفضل مائة! ”
“باي شياوتشون؟ مستحيل!” كان بإمكانها فقط أن تشاهد كيف حطم باي شياوتشون الضغط المتصلب ثم انطلق كالنار إلى الأمام مثل صاعقة البرق.
في الوقت نفسه ، كان باي شياوتشون يحشد مزيدًا من السرعة ، مما أدى إلى مزيد من الاضطراب للجمهور.
هذا الفصل برعاية last legend
ترجمة : Mada
لا شيء يبدو قادرًا على إعاقته. تتحدى سرعته الوصف ، ومع ذلك استمر في التسارع. ثم تردد صدى الأصوات الهادرة مع ظهور عقبة جديدة. بدلاً من الدمى ، ظهرت العديد من الشبكات الممتدة أمام التلاميذ لعرقلة تقدمهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
