نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 87

معارك المختارين من الطائفة الخارجية

معارك المختارين من الطائفة الخارجية

87: معارك المختارين من الطائفة الخارجية

 

 

كانت معارك المختارين بين الضفتين الجنوبية والشمالية على وشك أن تبدأ!

مرت الأيام. أمضى باي شياوتشون وقته في التأمل المنعزل ، ولم يخطو ولو خطوة واحدة في الهواء الطلق. بعد عشرة أيام ، ملأ صوت الأجراس الطائفة ، وبدأت زلة اليشم لباي شياوتشون بالاهتزاز.

وقفت تشو شينكي هناك بصمت ، وعيناها لمعت بضوء غريب ، كما لو كانت تقيس باي شياوتشون بعناية ، في محاولة لتحديد مقدار الطاقة الموجودة في إطاره الطفيف.

 

 

كانت معارك المختارين بين الضفتين الجنوبية والشمالية على وشك أن تبدأ!

 

 

 

كما فعلوا كل ثلاثين عامًا ، ستقام المباريات على جبل داوسيد. عندما دق صوت الأجراس لملء الطائفة ، تدفق عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية نحو ذلك الجبل بالذات.

 

 

 

في العادة ، كان للضفه الشمالية والجنوبية القليل من التعاملات مع بعضها البعض. فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للسفر ذهابًا وإيابًا بينهم. الآن بعد أن تم فتح جبل داوسيد ، اندفع تلاميذ الطائفة الخارجية من كلا الضفتين بحماس لمشاهدة معارك المختارين.

يمكن رؤية المشاعر المختلطة في عيون شانغوان تيانيو الجليدية عند النظر إلى باي شياوتشون ، وقلبه مليء بالتحدي على مضض.

 

“هذه المرة سوف تزيل ضفتنا الجنوبية وصمة عار الأوقات الماضية!”

كما طارت تشو شينكي في الهواء. كان لدى المختارين الثلاثة العظماء من الضفة الجنوبية نظرة جادة للغاية على وجوههم.

 

من بعيد بدا وكأنه كرة. كان لديه مقلاة ضخمة على ظهره ، ورمح طويل في يده ، وكان مربوطًا هنا وهناك بالسيوف الطائرة. كان مظهره لا بأس به.

“سوف نتأكد من أن الضفة الشمالية تعلم أننا ارتقينا إلى آفاق جديدة من المجد!”

 

 

كان الشيخ تشو هناك أيضًا برفقة طائر العنقاء المتغطرس الذي حلَّق حوله. عندما رأى طائر العنقاء باي شياوتشون ، نظر إليه بنظرة فائقة.

كان تلاميذ الطائفة الخارجية في الضفة الجنوبية متحمسين للغاية. في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الطائفة الخارجية من الضفة الشمالية يندفعون أيضًا نحو جبل داوسيد ، متفاخرين فيما بينهم طوال الطريق.

كان يتسكع عند قدميه كلب ضخم ، بفروه الأسود الكثيف ومخالبه الحادة. حتى أنه بدا وكأنه ينبعث من ضوء ذهبي.

 

“سوف نتأكد من أن الضفة الشمالية تعلم أننا ارتقينا إلى آفاق جديدة من المجد!”

“الضفة الجنوبية ضعيفة للغاية! لقد خسروا أمامنا طوال ألف عام ، وهذه المرة لن تكون مختلفة! ”

تسبب مجرد رؤية هؤلاء المختارين في ارتعاش تلاميذ الضفة الجنوبية من الخوف.

 

 

“الضفة الجنوبية محكوم عليها بالخسارة. في طائفة تيار الروح ، تحكم الضفة الشمالية ويسيل لعاب الضفة الجنوبية !! ”

 

 

 

ملأ ضجيج المحادثات الأجواء حيث تدفق عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية نحو جبل داوسيد. على قمة الشعار الأخضر ، وقف شانغوان تيانيو هناك مع تعبير بارد على وجهه ، ونظراته حادة مثل الخناجر كما طار فجأة في الهواء.

 

 

في الخارج ، كان يسمع صوت الأجراس. بعد أن خطا بضع خطوات تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما صفع كيسه لينتج رمحًا طويلًا يمسكه بيده.

في هذه الأثناء ، في قمة المرجل البنفسجي ، ألقى لو تيانلي رأسه للخلف . رقصت الكهرباء حوله وهو يتحرك مصحوبًا بهتافات العديد من التلاميذ.

عندما شق باي شياوتشون طريقه ، انضم إليه المزيد والمزيد من تلاميذ الطائفة الخارجية. كان شو باوكاي من بين هؤلاء ، وتولى زمام المبادرة في الهتاف.

 

قام.الناس من الضفة الشمالية أيضا بالنظر إليه. ومع ذلك ، كان غريبًا عنهم ، وأثارت الطريقة التي كان يرتدي بها دروعه الازدراء الفوري.

كما طارت تشو شينكي في الهواء. كان لدى المختارين الثلاثة العظماء من الضفة الجنوبية نظرة جادة للغاية على وجوههم.

 

 

قام.الناس من الضفة الشمالية أيضا بالنظر إليه. ومع ذلك ، كان غريبًا عنهم ، وأثارت الطريقة التي كان يرتدي بها دروعه الازدراء الفوري.

أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان لا يزال في منزله ، وعيناه ملطختان بالدماء وهو يأخذ نفسا عميقا. قال وهو يبدو جادًا للغاية ، “لقد حان الوقت…. عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يرتدي زيه القتالي! ” نهض ببطء على قدميه ، صفع حقيبته منتجا ثمانية سترات جلدية. تم تدمير السترات التي كان يرتديها خلال قتاله مع عشيرة لوتشن . كانت هذه سترات جديدة ذات جودة أعلى وأكثر متانة.

 

 

 

بعد أن ارتدى جميع الملابس الجلدية بشكل حزين ، لوح بذراعه.

من بعيد بدا وكأنه كرة. كان لديه مقلاة ضخمة على ظهره ، ورمح طويل في يده ، وكان مربوطًا هنا وهناك بالسيوف الطائرة. كان مظهره لا بأس به.

 

في الخارج ، كان يسمع صوت الأجراس. بعد أن خطا بضع خطوات تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما صفع كيسه لينتج رمحًا طويلًا يمسكه بيده.

“عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يكون لديه درعه!” مع ذلك ، طارت مقلاة كبيرة من حقيبته. تم تدمير مقلاة السمين الكبير تشانغ أيضًا في القتال مع عشيرة لوتشن . كانت هذه مقلاة جديدة حصل عليها بعد عودته. بدا جادًا ، قام بربط المقلاة السوداء على ظهره.

أثناء سيره ، رآه عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية من قمة السحابة العطرة وأصيبوا بالصدمة.

 

بالقرب من الشاب والشابة كان هناك تلميذ آخر يرتدي رداءًا أسود يغطي وجهه. يمكن رؤية عينيه اللامعتين فقط ، وإذا نظر المرء عن كثب بما فيه الكفاية ، كان من الممكن رؤية الحشرات السامة تتلوى بداخلها!

“عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يكون لديه سلاح سحري!” حتى عندما غادرت الكلمات فمه لوح بيده ، مما تسبب في خروج القليل من السيف الخشبي والذي ربطه إلى جانبه الأيسر. بعد ذلك جاء سيف الغراب الذهبي ، الذي وضعه على جانبه الآخر. بعد ذلك جاءت ثلاثة سيوف طائرة أخرى ، وثبتها على ظهره. أخيرًا كان درع الرافعة الإلهي ، الذي ربطه بساعده.

 

 

أما بالنسبة لجميع تلاميذ الضفة الشمالية… فقد نظروا عبر ساحة المعركة بازدراء إلى تلاميذ الضفة الجنوبية!

 

“عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يكون لديه سلاح سحري!” حتى عندما غادرت الكلمات فمه لوح بيده ، مما تسبب في خروج القليل من السيف الخشبي والذي ربطه إلى جانبه الأيسر. بعد ذلك جاء سيف الغراب الذهبي ، الذي وضعه على جانبه الآخر. بعد ذلك جاءت ثلاثة سيوف طائرة أخرى ، وثبتها على ظهره. أخيرًا كان درع الرافعة الإلهي ، الذي ربطه بساعده.

 

 

ومع ذلك ، لم يشعر بالراحة بعد. بعد ارتداء السوار الخاص بلي تشينغهو ، رفع ذقنه وبدأ يمشي قدمًا بشكل رسمي. خرج من كوخه الخشبي وهو يهتز.

 

 

 

في الخارج ، كان يسمع صوت الأجراس. بعد أن خطا بضع خطوات تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما صفع كيسه لينتج رمحًا طويلًا يمسكه بيده.

 

 

 

 

 

من بعيد بدا وكأنه كرة. كان لديه مقلاة ضخمة على ظهره ، ورمح طويل في يده ، وكان مربوطًا هنا وهناك بالسيوف الطائرة. كان مظهره لا بأس به.

 

 

 

أثناء سيره ، رآه عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية من قمة السحابة العطرة وأصيبوا بالصدمة.

 

 

 

ازدادت حدة قرع الأجراس ، مما تسبب في اهتزاز قلوب عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية . حتى أنه كان هناك بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الذين شقوا طريقهم إلى جبل داوسيد لمشاهدة الإجراءات.

كانت جميع الوحوش مختلفة ، لكن كل واحد كان لديه بريق وحشي في عينيه ، ولم يكن أي منها يبدو مثل النوع الذي سيكون من الحكمة استفزازه. في مقدمة جميع تلاميذ الضفة الشمالية كانت هناك مجموعة أصغر تتكون من كل من الشباب والشابات. كانت تعبيراتهم باردة ، وبدا أنها تنفجر بالطاقة.

 

 

عندما شق باي شياوتشون طريقه ، انضم إليه المزيد والمزيد من تلاميذ الطائفة الخارجية. كان شو باوكاي من بين هؤلاء ، وتولى زمام المبادرة في الهتاف.

 

 

بدت أسنانه الطويلة الحادة شرسة بشكل خاص ، وكانت كبيرة بما يكفي لركوبه . إذا ارتفع إلى قدميه ، فمن المحتمل أن يكون بطول شخصين ، ويبدو قوياً بشكل مذهل. من الواضح أن قوتها الجسدية كانت لا يمكن تصورها.

” العم باي مذهل للغاية! إنه بطل العصور! ”

 

 

 

“سيفوز بالتأكيد!” تجمعت مجموعة كبيرة من تلاميذ الطائفة الخارجية حوله ، المعجبين الذين أخذوا على عاتقهم مرافقته على طول طريقه. كان من أبرزهم هوو شياومي ، التي ارتفع صوتها فوق الآخرين وهي تهتف.

بعد فترة وجيزة ، وصل كل المتسابقين من الضفة الشمالية . كان آخر من ظهر شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا. كان وسيمًا ، لكن وجهه كان شاحبًا لدرجة أنه بدا خاليًا تمامًا من الدم. جاء ليقف أمام كل شخص آخر ، حيث أغمض عينيه ، تعبيرًا عن عدم الاهتمام التام . في نفس اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، بدا أن الهواء المحيط به يتلوى ويشوه ، كما لو كان محاطًا بأشباح شرسة لا حصر لها ، نشأت من ظلال الجحيم.

 

 

تحرك باي شياوتشون تمامًا وأومأ برحابة صدر للتلاميذ المحيطين به. بالنظر إلى مدى تشجيع الجميع له ، فقد اعتقد أنه بحاجة فعلاً إلى فعل شيء ليكون جديراً بكل هذا….

على جانبي أرضية الحلبة كانت المدرجات ، التي كانت مليئة بالعديد من تلاميذ الطائفة الخارجية. من مظهر الأشياء ، كان هناك عشرات الآلاف منهم.

 

 

مشي بفخر على طول الطريق إلى جبل داوسيد. أول ما رآه عندما وصل إلى هناك كان ساحة المعركة الضخمة تتلألأ بنور تشكيل تعويذة هائل.

كان يتسكع عند قدميه كلب ضخم ، بفروه الأسود الكثيف ومخالبه الحادة. حتى أنه بدا وكأنه ينبعث من ضوء ذهبي.

 

 

وعلى مسافة أبعد كانت القمم المختلفة لجبل داوسيد. من داخل المباني التي انتشرت على أسطحها ، ظهر عدد غير قليل من شيوخ الطائفة ونظروا باتجاه الحلبة.

بالقرب من الشاب والشابة كان هناك تلميذ آخر يرتدي رداءًا أسود يغطي وجهه. يمكن رؤية عينيه اللامعتين فقط ، وإذا نظر المرء عن كثب بما فيه الكفاية ، كان من الممكن رؤية الحشرات السامة تتلوى بداخلها!

 

 

على جانبي أرضية الحلبة كانت المدرجات ، التي كانت مليئة بالعديد من تلاميذ الطائفة الخارجية. من مظهر الأشياء ، كان هناك عشرات الآلاف منهم.

 

 

 

على الجانب الشمالي من الساحة كان هناك تلاميذ من الضفة الشمالية ، والذين بدوا أكثر إثارة للإعجاب من تلاميذ الضفة الجنوبية. كان لكل واحد منهم تقريبًا نوع من الوحش الشرس يرافقهم.

كما طارت تشو شينكي في الهواء. كان لدى المختارين الثلاثة العظماء من الضفة الجنوبية نظرة جادة للغاية على وجوههم.

 

 

كانت جميع الوحوش مختلفة ، لكن كل واحد كان لديه بريق وحشي في عينيه ، ولم يكن أي منها يبدو مثل النوع الذي سيكون من الحكمة استفزازه. في مقدمة جميع تلاميذ الضفة الشمالية كانت هناك مجموعة أصغر تتكون من كل من الشباب والشابات. كانت تعبيراتهم باردة ، وبدا أنها تنفجر بالطاقة.

كان زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ أيضًا في المجموعة. بعد أن اجتمع الجميع ، نظر إلى التلاميذ من الضفتين الشمالية والجنوبية ، ثم قال ، “لقد فازت الضفة الشمالية في آخر معارك المختارين بالطائفة الخارجية . على هذا النحو سيرسلون اثني عشر تلميذًا إلى المعركة.

 

في تلك اللحظة ، ظهر نسيم رياح متقلب ، ارتفع شعره الطويل عن ظهره. إلى جانب حقيقة أنه كان يحمل رمحًا طويلًا في يده ، فقد بدا مثل شخصية رائعة.

كان أبرز ما في المجموعة شابة جميلة ترتدي عباءة طويلة بنفسجية. كان يقف بجانبها طائر العنقاء ذو السبعة ألوان والذي بدا أكثر أناقة من طائر الشيخ تشو. كانت لها عيون تشبه البرق بدت وكأنها تنظر إلى كل الناس بازدراء.

أما بالنسبة لجميع تلاميذ الضفة الشمالية… فقد نظروا عبر ساحة المعركة بازدراء إلى تلاميذ الضفة الجنوبية!

 

87: معارك المختارين من الطائفة الخارجية

 

كانت جميع الوحوش مختلفة ، لكن كل واحد كان لديه بريق وحشي في عينيه ، ولم يكن أي منها يبدو مثل النوع الذي سيكون من الحكمة استفزازه. في مقدمة جميع تلاميذ الضفة الشمالية كانت هناك مجموعة أصغر تتكون من كل من الشباب والشابات. كانت تعبيراتهم باردة ، وبدا أنها تنفجر بالطاقة.

بجانب الشابة كان هناك شاب يرتدي رداء أزرق طويل. كان وسيمًا للغاية ، ومثير للصدمة ، كانت لديه علامة شمس حمراء على جبهته.

 

 

 

كان يتسكع عند قدميه كلب ضخم ، بفروه الأسود الكثيف ومخالبه الحادة. حتى أنه بدا وكأنه ينبعث من ضوء ذهبي.

كانت معارك المختارين بين الضفتين الجنوبية والشمالية على وشك أن تبدأ!

 

 

بدت أسنانه الطويلة الحادة شرسة بشكل خاص ، وكانت كبيرة بما يكفي لركوبه . إذا ارتفع إلى قدميه ، فمن المحتمل أن يكون بطول شخصين ، ويبدو قوياً بشكل مذهل. من الواضح أن قوتها الجسدية كانت لا يمكن تصورها.

“بصفتها الخاسر السابق ، ستترسل الضفة الجنوبية عشرة أشخاص فقط إلى المعركة.

 

في تلك اللحظة ، ظهر نسيم رياح متقلب ، ارتفع شعره الطويل عن ظهره. إلى جانب حقيقة أنه كان يحمل رمحًا طويلًا في يده ، فقد بدا مثل شخصية رائعة.

الشاب الذي يحمل علامة النجمة الحمراء كان واحد من أعظم المختارين في الضفة الشمالية ، بيهان لي. كان الكلب الضخم الذي يرقد عند قدميه هو الوحش الشهير… وحش مطارد الليل!

“سيكون هناك ما مجموعه 22 متنافسًا. سيتم اختيار الخصوم عن طريق القرعة. الهدف من المسابقة هو اختيار أفضل عشرة تلاميذ ، بالإضافة إلى… التلميذ الأول!

 

“هذه المرة سوف تزيل ضفتنا الجنوبية وصمة عار الأوقات الماضية!”

بالقرب من الشاب والشابة كان هناك تلميذ آخر يرتدي رداءًا أسود يغطي وجهه. يمكن رؤية عينيه اللامعتين فقط ، وإذا نظر المرء عن كثب بما فيه الكفاية ، كان من الممكن رؤية الحشرات السامة تتلوى بداخلها!

 

 

على الجانب الشمالي من الساحة كان هناك تلاميذ من الضفة الشمالية ، والذين بدوا أكثر إثارة للإعجاب من تلاميذ الضفة الجنوبية. كان لكل واحد منهم تقريبًا نوع من الوحش الشرس يرافقهم.

تسبب مجرد رؤية هؤلاء المختارين في ارتعاش تلاميذ الضفة الجنوبية من الخوف.

ومع ذلك ، لم يشعر بالراحة بعد. بعد ارتداء السوار الخاص بلي تشينغهو ، رفع ذقنه وبدأ يمشي قدمًا بشكل رسمي. خرج من كوخه الخشبي وهو يهتز.

 

“لتظهروا أداء جيد. أربعة شيوخ سيراقبون المعركة بالحس الإلهي…. والآن ، دع معارك الطائفة الخارجية للمختارين… تبدأ! ”

أما بالنسبة لجميع تلاميذ الضفة الشمالية… فقد نظروا عبر ساحة المعركة بازدراء إلى تلاميذ الضفة الجنوبية!

في تلك اللحظة ، ظهر نسيم رياح متقلب ، ارتفع شعره الطويل عن ظهره. إلى جانب حقيقة أنه كان يحمل رمحًا طويلًا في يده ، فقد بدا مثل شخصية رائعة.

 

 

“الضفة الجنوبية تخسر دائما. الأشخاص الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام هم شانغوان تيانيو و لو تيانلي و تشو شينكي “.

 

 

“إنهم ليسوا سوى مجموعة من مدربي الحيوانات ومحبي الحشرات. سوف تنتقم الضفة الجنوبية هذه المرة بالتأكيد! ”

سمعت أن شخصًا آخر أصبح مشهورًا على الضفة الجنوبية مؤخرًا. احتل المركز الأول في جولة التصفيات. من المفترض أنه تلميذ الهيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة؟ ”

ترجمة : Mada

 

 

“لا يهم من هو. سيكون عديم الفائدة ضد الضفة الشمالية. نحن الأقوى على الإطلاق! ”

“هذه المرة سوف تزيل ضفتنا الجنوبية وصمة عار الأوقات الماضية!”

 

 

تم تجميع تلاميذ الطائفة الخارجية من الضفة الجنوبية في الغالب ، وكان من الواضح أن أعدادهم كانت أقل من التلاميذ من الضفة الشمالية.

 

 

 

“إنهم ليسوا سوى مجموعة من مدربي الحيوانات ومحبي الحشرات. سوف تنتقم الضفة الجنوبية هذه المرة بالتأكيد! ”

 

 

عندما شق باي شياوتشون طريقه ، انضم إليه المزيد والمزيد من تلاميذ الطائفة الخارجية. كان شو باوكاي من بين هؤلاء ، وتولى زمام المبادرة في الهتاف.

“سنجعلهم يفقدون ماء الوجه!”

 

 

 

كان هناك تسعة تلاميذ يقفون أمام جميع تلاميذ الضفة الجنوبية ، وكان من بينهم شانغقوان تيانيو ، ولو تيانلي ، وتشو شينكي. كان هناك ستة آخرون بتعبيرات كئيبة ، ويبدو أنهم يغمرون العنف. كانت هذه المجموعة مكونة من مجموعة مختارين الضفة الجنوبية ، وكانوا يحدقون بشدة في الناس من الضفة الشمالية.

في هذه الأثناء ، في قمة المرجل البنفسجي ، ألقى لو تيانلي رأسه للخلف . رقصت الكهرباء حوله وهو يتحرك مصحوبًا بهتافات العديد من التلاميذ.

 

في العادة ، كان للضفه الشمالية والجنوبية القليل من التعاملات مع بعضها البعض. فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للسفر ذهابًا وإيابًا بينهم. الآن بعد أن تم فتح جبل داوسيد ، اندفع تلاميذ الطائفة الخارجية من كلا الضفتين بحماس لمشاهدة معارك المختارين.

في منتصف مسابقة التحديق الشرسة هذه ، ظهر باي شياوتشون.

 

 

في هذا الوقت تقريبًا ، طارت أشعة الضوء باتجاه ساحة المعركة من الضفتين الشمالية والجنوبية. وكان من بينهم أسياد القمة السبعة من قمم الجبال السبع.

نظر إليه شانغوان تيانيو على الفور ، كما فعل جميع تلاميذ الضفة الجنوبية من الجمهور. ظهرت تعابير مدروسة في عيونهم ، وتلاشت المحادثات على الفور.

ملأ ضجيج المحادثات الأجواء حيث تدفق عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية نحو جبل داوسيد. على قمة الشعار الأخضر ، وقف شانغوان تيانيو هناك مع تعبير بارد على وجهه ، ونظراته حادة مثل الخناجر كما طار فجأة في الهواء.

 

 

يمكن رؤية المشاعر المختلطة في عيون شانغوان تيانيو الجليدية عند النظر إلى باي شياوتشون ، وقلبه مليء بالتحدي على مضض.

يمكن رؤية المشاعر المختلطة في عيون شانغوان تيانيو الجليدية عند النظر إلى باي شياوتشون ، وقلبه مليء بالتحدي على مضض.

 

مع مرور الوقت ، بدأ المزيد من الناس يملأون المدرجات على كلا الجانبين. كان هناك بحر ضخم من الناس ، لا يفصلهم سوى أرضية الحلبة.

بدا لو تيانلي متحديًا بنفس القدر وهو يحدق ببغض في باي شياوتشون ، وترقص الكهرباء من حوله.

 

 

كان أبرز ما في المجموعة شابة جميلة ترتدي عباءة طويلة بنفسجية. كان يقف بجانبها طائر العنقاء ذو السبعة ألوان والذي بدا أكثر أناقة من طائر الشيخ تشو. كانت لها عيون تشبه البرق بدت وكأنها تنظر إلى كل الناس بازدراء.

وقفت تشو شينكي هناك بصمت ، وعيناها لمعت بضوء غريب ، كما لو كانت تقيس باي شياوتشون بعناية ، في محاولة لتحديد مقدار الطاقة الموجودة في إطاره الطفيف.

كان يتسكع عند قدميه كلب ضخم ، بفروه الأسود الكثيف ومخالبه الحادة. حتى أنه بدا وكأنه ينبعث من ضوء ذهبي.

 

 

 

قام.الناس من الضفة الشمالية أيضا بالنظر إليه. ومع ذلك ، كان غريبًا عنهم ، وأثارت الطريقة التي كان يرتدي بها دروعه الازدراء الفوري.

 

 

 

 

من بعيد بدا وكأنه كرة. كان لديه مقلاة ضخمة على ظهره ، ورمح طويل في يده ، وكان مربوطًا هنا وهناك بالسيوف الطائرة. كان مظهره لا بأس به.

عندما وجد باي شياوتشون نفسه في مركز اهتمام كبير جعل شعر ببعض الحرج. قام بتطهير حنجرته ، ورفع صدره ، وشق رمحه ، وتماخر ليقف بجانب تشو شينكي.

مشي بفخر على طول الطريق إلى جبل داوسيد. أول ما رآه عندما وصل إلى هناك كان ساحة المعركة الضخمة تتلألأ بنور تشكيل تعويذة هائل.

 

أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان لا يزال في منزله ، وعيناه ملطختان بالدماء وهو يأخذ نفسا عميقا. قال وهو يبدو جادًا للغاية ، “لقد حان الوقت…. عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يرتدي زيه القتالي! ” نهض ببطء على قدميه ، صفع حقيبته منتجا ثمانية سترات جلدية. تم تدمير السترات التي كان يرتديها خلال قتاله مع عشيرة لوتشن . كانت هذه سترات جديدة ذات جودة أعلى وأكثر متانة.

عندما أدرك أن كلا الجانبين كانا يحدقان في بعضهما البعض بشكل تهديد ، ارتفعت معنوياته على الفور.

“سيفوز بالتأكيد!” تجمعت مجموعة كبيرة من تلاميذ الطائفة الخارجية حوله ، المعجبين الذين أخذوا على عاتقهم مرافقته على طول طريقه. كان من أبرزهم هوو شياومي ، التي ارتفع صوتها فوق الآخرين وهي تهتف.

 

وقفت تشو شينكي هناك بصمت ، وعيناها لمعت بضوء غريب ، كما لو كانت تقيس باي شياوتشون بعناية ، في محاولة لتحديد مقدار الطاقة الموجودة في إطاره الطفيف.

”مسابقة تحدق! أنا رائع في هذا ! ” نظر على الفور إلى تلاميذ الضفة الشمالية ، مع تعبير خطير للغاية على وجهه.

 

 

في هذا الوقت تقريبًا ، طارت أشعة الضوء باتجاه ساحة المعركة من الضفتين الشمالية والجنوبية. وكان من بينهم أسياد القمة السبعة من قمم الجبال السبع.

في تلك اللحظة ، ظهر نسيم رياح متقلب ، ارتفع شعره الطويل عن ظهره. إلى جانب حقيقة أنه كان يحمل رمحًا طويلًا في يده ، فقد بدا مثل شخصية رائعة.

 

 

مشي بفخر على طول الطريق إلى جبل داوسيد. أول ما رآه عندما وصل إلى هناك كان ساحة المعركة الضخمة تتلألأ بنور تشكيل تعويذة هائل.

مع مرور الوقت ، بدأ المزيد من الناس يملأون المدرجات على كلا الجانبين. كان هناك بحر ضخم من الناس ، لا يفصلهم سوى أرضية الحلبة.

في الخارج ، كان يسمع صوت الأجراس. بعد أن خطا بضع خطوات تذكر شيئًا ما ، وسرعان ما صفع كيسه لينتج رمحًا طويلًا يمسكه بيده.

 

 

بعد فترة وجيزة ، وصل كل المتسابقين من الضفة الشمالية . كان آخر من ظهر شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا. كان وسيمًا ، لكن وجهه كان شاحبًا لدرجة أنه بدا خاليًا تمامًا من الدم. جاء ليقف أمام كل شخص آخر ، حيث أغمض عينيه ، تعبيرًا عن عدم الاهتمام التام . في نفس اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، بدا أن الهواء المحيط به يتلوى ويشوه ، كما لو كان محاطًا بأشباح شرسة لا حصر لها ، نشأت من ظلال الجحيم.

 

 

على جانبي أرضية الحلبة كانت المدرجات ، التي كانت مليئة بالعديد من تلاميذ الطائفة الخارجية. من مظهر الأشياء ، كان هناك عشرات الآلاف منهم.

في هذا الوقت تقريبًا ، طارت أشعة الضوء باتجاه ساحة المعركة من الضفتين الشمالية والجنوبية. وكان من بينهم أسياد القمة السبعة من قمم الجبال السبع.

 

 

 

كان الشيخ تشو هناك أيضًا برفقة طائر العنقاء المتغطرس الذي حلَّق حوله. عندما رأى طائر العنقاء باي شياوتشون ، نظر إليه بنظرة فائقة.

 

 

 

كان زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ أيضًا في المجموعة. بعد أن اجتمع الجميع ، نظر إلى التلاميذ من الضفتين الشمالية والجنوبية ، ثم قال ، “لقد فازت الضفة الشمالية في آخر معارك المختارين بالطائفة الخارجية . على هذا النحو سيرسلون اثني عشر تلميذًا إلى المعركة.

 

 

 

“بصفتها الخاسر السابق ، ستترسل الضفة الجنوبية عشرة أشخاص فقط إلى المعركة.

“عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يكون لديه سلاح سحري!” حتى عندما غادرت الكلمات فمه لوح بيده ، مما تسبب في خروج القليل من السيف الخشبي والذي ربطه إلى جانبه الأيسر. بعد ذلك جاء سيف الغراب الذهبي ، الذي وضعه على جانبه الآخر. بعد ذلك جاءت ثلاثة سيوف طائرة أخرى ، وثبتها على ظهره. أخيرًا كان درع الرافعة الإلهي ، الذي ربطه بساعده.

 

عندما أدرك أن كلا الجانبين كانا يحدقان في بعضهما البعض بشكل تهديد ، ارتفعت معنوياته على الفور.

“سيكون هناك ما مجموعه 22 متنافسًا. سيتم اختيار الخصوم عن طريق القرعة. الهدف من المسابقة هو اختيار أفضل عشرة تلاميذ ، بالإضافة إلى… التلميذ الأول!

وعلى مسافة أبعد كانت القمم المختلفة لجبل داوسيد. من داخل المباني التي انتشرت على أسطحها ، ظهر عدد غير قليل من شيوخ الطائفة ونظروا باتجاه الحلبة.

 

“عندما يذهب المحارب إلى المعركة ، يجب أن يكون لديه سلاح سحري!” حتى عندما غادرت الكلمات فمه لوح بيده ، مما تسبب في خروج القليل من السيف الخشبي والذي ربطه إلى جانبه الأيسر. بعد ذلك جاء سيف الغراب الذهبي ، الذي وضعه على جانبه الآخر. بعد ذلك جاءت ثلاثة سيوف طائرة أخرى ، وثبتها على ظهره. أخيرًا كان درع الرافعة الإلهي ، الذي ربطه بساعده.

“نحن هنا لمساعدة بعضنا البعض على التعلم والنمو ، لذا فإن القتل غير مسموح به. بعد كل جولة ، ستحصل على ثلاثة أعواد بخور من الوقت للتعافي. إذا اعترف خصمك بالهزيمة ، يجب أن تتوقف فورًا عن القتال. سيترأس المسابقة أويانغ جي من قاعة العدل.

 

 

عندما شق باي شياوتشون طريقه ، انضم إليه المزيد والمزيد من تلاميذ الطائفة الخارجية. كان شو باوكاي من بين هؤلاء ، وتولى زمام المبادرة في الهتاف.

“لتظهروا أداء جيد. أربعة شيوخ سيراقبون المعركة بالحس الإلهي…. والآن ، دع معارك الطائفة الخارجية للمختارين… تبدأ! ”

بجانب الشابة كان هناك شاب يرتدي رداء أزرق طويل. كان وسيمًا للغاية ، ومثير للصدمة ، كانت لديه علامة شمس حمراء على جبهته.

 

بعد فترة وجيزة ، وصل كل المتسابقين من الضفة الشمالية . كان آخر من ظهر شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا. كان وسيمًا ، لكن وجهه كان شاحبًا لدرجة أنه بدا خاليًا تمامًا من الدم. جاء ليقف أمام كل شخص آخر ، حيث أغمض عينيه ، تعبيرًا عن عدم الاهتمام التام . في نفس اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، بدا أن الهواء المحيط به يتلوى ويشوه ، كما لو كان محاطًا بأشباح شرسة لا حصر لها ، نشأت من ظلال الجحيم.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

“الضفة الجنوبية محكوم عليها بالخسارة. في طائفة تيار الروح ، تحكم الضفة الشمالية ويسيل لعاب الضفة الجنوبية !! ”

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط