أقوياء الضفة الشمالية
88: أقوياء الضفة الشمالية
من البداية إلى النهاية ، كل ما فعلته جونغسون وانير هو التلويح بيدها الرقيقة. بعد ذلك ، خرجت من الساحة. نظرت الحشود من الضفة الجنوبية بخوف إلى تلاميذ الضفة الشمالية ، وقد اهتزت بوضوح.
ردًا على كلمات تشينغ يواندونغ ، شعر التلاميذ من الضفتين الشمالية والجنوبية بقلوبهم تنبض بشدة ، ونظروا لا شعوريًا إلى الشرفة على قمة جبل داوسيد المغطاة بالثلوج.
في الوقت نفسه ، تدفقت أربعة تيارات من الحس الإلهي القوي بشكل مذهل واكتسحت جميع الحاضرين.
أومضت عينا جونغسون يون بازدراء وهو يستدير للمغادرة. انحسرت الحشرات السوداء مثل مياه المد ، وهبطت على جونغسون يون وزحفت في أكمامه.
غطت تيارات الحس الإلهي جميع التلاميذ ، بما في ذلك باي شياوتشون ، مما جعلهم يشعرون كما لو أن ضغطًا لا يصدق يثقل كاهلهم. بدا هؤلاء الأشخاص أقوياء بما يكفي لقتل كل الحاضرين في الجسد والروح في لمحة. شعر الجميع بهذه الطريقة ، بما في ذلك باي شياوتشون ، وشانغوان تيانيو ، وحتى المختارين من الضفة الشمالية. ارتجف كل منهم تحت الضغط ، ومع ذلك ، في نفس الوقت ، أشرقت أعينهم من الإثارة.
كان باي شياوتشون الشخص الوحيد الذي وقف ببساطة هناك وهو يرمش.
حقيقة أن هناك شيوخًا يراقبون المعركة بإحساس إلهي تسبب في تألق أعين المنافسين بشكل مشرق.
“نحن سنخسر…؟”
“إذا تمكنت من جذب انتباه الشيوخ ، فربما يتم قبولي كمتدرب…”
“أنا بالتأكيد بحاجة إلى وضع كل شيء على المحك في هذه المعركة!” على الفور تقريبًا ، ظهرت هالات قاتلة من التلاميذ على كلا الجانبين.
يمكن سماع الهدير كما انفتح صدع مباشرة فوق تشو فنغ. بعد ذلك ، يمكن سماع أصوات الطقطقة عندما اندفع وحش التمساح العملاق بسرعة البرق والتهمه في قضمه واحدة.
كان باي شياوتشون الشخص الوحيد الذي وقف ببساطة هناك وهو يرمش.
فوق الشرفة ، نظر زعيم الطائفة والآخرون بتعبيرات خافتة.
”كبار الشيوخ. هذه هي نفس رتبة سيدي ، أليس كذلك؟ لذا فهم أعمامي من الطائفة… ” لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالفخر بنفسه. كان ترتيبه في الطائفة مرتفعًا جدًا حقًا. بعد لحظة من التفكير ، قرر الذهاب لزيارة أعمامه من الطائفة بعد انتهاء معارك المختارين.
“لم أدرك أنه سيكون ضعيفًا للغاية” ، قال ، وبدا مخلصًا للغاية. مع ذلك ، استدار ليغادر .
في هذه المرحلة ، قام زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ بتمرير كمه ، مما تسبب في خروج مجال من الضوء إلى منتصف ساحة المعركة. سرعان ما انقسم إلى اثنتين وعشرين لؤلؤة ، ثم طارت إلى باي شياوتشون وجميع المنافسين الآخرين.
في استجابة فورية ، طار شاب هزيل من بين تلاميذ الضفة الشمالية. كان تعبيره باردًا ومتعجرفًا ، وأثار ظهوره ابتهاجًا من تلاميذ الضفة الشمالية. على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من الخمسة المختارين العظماء ، إلا أنه كان لا يزال مشهورًا جدًا.
ردا على ذلك ، طار شانغوان تيانيو فجأة. وقال شانغوان تيانيو من الضفة الجنوبية!”
نظر باي شياوتشون إلى اللؤلؤة في يده. “أحد عشر؟”
أومضت عينا جونغسون يون بازدراء وهو يستدير للمغادرة. انحسرت الحشرات السوداء مثل مياه المد ، وهبطت على جونغسون يون وزحفت في أكمامه.
أطل من زاوية عينه ليرى ما إذا كان بإمكانه تحديد الرقم الذي حصل عليه شانغوان تيانيو والآخرون ، فقط ليجدوا أنهم كانوا يخفونهم.
عندما سمع تلاميذ الضفة الجنوبية مثل هذا الكلام ، أرادوا أن يقدموا اعتراض ، لكنهم لم يفكروا في أي شيء ليقولوه. كان الإذلال الذي شعروا به عارمًا.
وقف هناك متجمد التعبير ، يبدو وكأنه سيف غير مغلف. حتى الكلمات التي قالها بدت وكأنها تجعل كل شيء أكثر برودة.
في هذه المرحلة ، انطلق صوت بارد فجأة من الشرفة أعلاه. لم يكن تشينغ يواندونغ ، بل كان اويانغ جي من قاعة العدل. “ستجرى المعركة الأولى بين التلاميذ رقم واحد واثنين. يرجى التقدم للأمام! ”
في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الضفة الشمالية مبتهجين.
عبست شو ميكسيانج ونظرت إلى الشرفة أعلاه ، على ما يبدو متخوفه بعض الشيء. أخيرًا ، أعطت شخيرًا باردًا ، والتقطت لو تيانلي ، وغادرت. لن يتمكن لو تيانلي من مواصلة القتال ، وفي الواقع ، ستستغرق إصاباته بعض الوقت للتعافي منها.
في استجابة فورية ، طار شاب هزيل من بين تلاميذ الضفة الشمالية. كان تعبيره باردًا ومتعجرفًا ، وأثار ظهوره ابتهاجًا من تلاميذ الضفة الشمالية. على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من الخمسة المختارين العظماء ، إلا أنه كان لا يزال مشهورًا جدًا.
من البداية إلى النهاية ، كل ما فعلته جونغسون وانير هو التلويح بيدها الرقيقة. بعد ذلك ، خرجت من الساحة. نظرت الحشود من الضفة الجنوبية بخوف إلى تلاميذ الضفة الشمالية ، وقد اهتزت بوضوح.
بمجرد أن صعد إلى ساحة المعركة ، صرخ ، “ليو يون من الضفة الشمالية!”
أطل من زاوية عينه ليرى ما إذا كان بإمكانه تحديد الرقم الذي حصل عليه شانغوان تيانيو والآخرون ، فقط ليجدوا أنهم كانوا يخفونهم.
أسود وجه شو ميكسيانج ونظرت إلى ناب الشبح.
ردا على ذلك ، طار شانغوان تيانيو فجأة. وقال شانغوان تيانيو من الضفة الجنوبية!”
كان جانب الضفة الجنوبية من الساحة في ضجة شديدة. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد وقف هناك يشاهد. لم يكن قادرًا على رؤية ما فعله شانغوان تيانيو بالضبط ، لكنه استطاع أن يرى أنه كان خارج عن المألوف.
وقف هناك متجمد التعبير ، يبدو وكأنه سيف غير مغلف. حتى الكلمات التي قالها بدت وكأنها تجعل كل شيء أكثر برودة.
“إذا تمكنت من جذب انتباه الشيوخ ، فربما يتم قبولي كمتدرب…”
بالطبع ، بمجرد أن تقدم شانغوان تيانيو ، انفجر تلاميذ الطائفة الخارجية من الضفة الجنوبية في هتافات عالية.
في استجابة فورية ، طار شاب هزيل من بين تلاميذ الضفة الشمالية. كان تعبيره باردًا ومتعجرفًا ، وأثار ظهوره ابتهاجًا من تلاميذ الضفة الشمالية. على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من الخمسة المختارين العظماء ، إلا أنه كان لا يزال مشهورًا جدًا.
”كبار الشيوخ. هذه هي نفس رتبة سيدي ، أليس كذلك؟ لذا فهم أعمامي من الطائفة… ” لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالفخر بنفسه. كان ترتيبه في الطائفة مرتفعًا جدًا حقًا. بعد لحظة من التفكير ، قرر الذهاب لزيارة أعمامه من الطائفة بعد انتهاء معارك المختارين.
وقف هناك متجمد التعبير ، يبدو وكأنه سيف غير مغلف. حتى الكلمات التي قالها بدت وكأنها تجعل كل شيء أكثر برودة.
دون كلمة أخرى ، طارت نحو أرضية الحلبة بأقصى سرعة. وصلت في غمضة عين ، وعندها لوحت بيدها في مخلب الشبح. ترددت أصوات الهدير الهائلة مع دفع مخلب الشبح للخلف. ومع ذلك ، لم ينهار.
أومض وجه الشاب الهزيل ؛ لم يتخيل قط أن أول شخص سيواجهه سيكون أشهر مختار من الضفة الجنوبية. أصبح تعبيره قبيح ، أخذ نفسا عميقا ثم لوح بيده ، مما تسبب في تشويه الهواء من حوله. في الوقت نفسه ، ظهر ثعبان ضخم ، مصحوبًا بهبوب رياح لاذعة. بعد أن ألتف الثعبان ، ارتفع في الهواء بحوالي ثلاثة أمتار.
بغض النظر عن الطريقة التي قاتل بها تلميذ الضفة الجنوبية ، فقد كان ذلك بلا فائدة. سرعان ما غطته الحشرات. لا يمكن لأي من دفاعاته أن تحميه على الإطلاق. سرعان ما بدأوا يعضونه كما لو كانوا يثقبون جسده. لقد كان مشهدًا صادمًا حتى أن حشود الضفة الشمالية لم تعتاد رؤيته.
ومع ذلك ، في نفس اللحظة تقريبًا التي ظهر فيها الوحش للشاب ، وقبل أن يتاح له الوقت لفعل أي شيء آخر ، اتخذ شانغوان تيانيو خطوة واحدة للأمام ، ووجهه خالي تمامًا من التعابير. اختفى فجأة، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بجوار الشاب الهزيل ، ووضع السيف على حلق الشاب.
قال “أنت تخسر”.
في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الضفة الشمالية مبتهجين.
غمر الشاب الهزيل شعور بارد ، وملأ وجهه تعبير عن عدم التصديق بالصدمة وهو يستدير ببطء لينظر إلى شانغوان تيانيو. عرف على الفور أنه لا يتناسب مع هذا الخصم. كيف يمكن أن يتخيل أنه سيخسر بهذه السرعة؟ حنى رأسه ، وجمع ثعبانه العملاق وغادر الساحة.
كانت عيناه تحترقان بروح قتالية ، أطلق صيحة قوية ، مما تسبب في انفجار الشرر من حوله في بحيرة من البرق امتدت ثلاثين مترًا في جميع الاتجاهات.
“لقد فزنا في المعركة الأولى! ها ها ها ها! الضفة الجنوبية ستفوز بالتأكيد هذه المرة! ”
“أنت أيها الجانح الصغير. قد تكون لديك موهبة رائعة ، لكنك لا تعرف الرحمة. هل تحاول قتل زميل في الطائفة أمامنا مباشرة؟ هل تتطلع إلى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟! ”
“الأخ الأكبر شانغوان يمكنه بالتأكيد المنافسة على المركز الأول!”
كان جانب الضفة الجنوبية من الساحة في ضجة شديدة. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد وقف هناك يشاهد. لم يكن قادرًا على رؤية ما فعله شانغوان تيانيو بالضبط ، لكنه استطاع أن يرى أنه كان خارج عن المألوف.
علاوة على ذلك ، بدأ اثنان من تيارات الحس الإلهي من الشيوخ في إيلاء اهتمام أكبر لشانغقوان تيانيو.
أصيب تلاميذ الضفة الشمالية بالذهول.
“هل كان ذلك انتقال تخاطري بسيط؟ مستحيل!! ما هي قاعدة التدريب لديه؟ لا يمكن أن يكون ذلك انتقالًا عن بعد! ”
“الشيء الوحيد الذي يمكن مقارنته بـ الشبح يصطاد الليل هي … مملكة مستنقع المياه !”
“كان سحر الفراغ. هذا الرجل… بالتأكيد يستحق أن يُعرف باسم المختار رقم واحد في الضفة الجنوبية. حتى مع قلعظة تدريب تكثيف التشي ، يمكنه في الواقع استخدام سحر الفراغ! ”
حتى قبل أن يصل إليه ، بدأ لو تيانلي يرتجف ، ثم سعل الدم. تحطم البرق من حوله ، وغرقت قدميه في الأرض ، مما أدى إلى تمزيق الشقوق في جميع الاتجاهات.
بمجرد أن صعد إلى ساحة المعركة ، صرخ ، “ليو يون من الضفة الشمالية!”
نظر المنافسون الآخرون من الضفة الشمالية بتعابير وامض. أومضت عيون بيهان لي بشكل حزين. كان الأخوة غونغسون وشو سونغ ينظرون بتعابير مدروسة.
بعد ذلك ، بدأت المعركة الرابعة. طار لو تيانلي إلى الساحة ، محاطًا ببرق وامض. كان خصمه من الضفة الشمالية هو الشاب ذو الرداء الأسود الذي لم يفتح عينيه طوال الوقت. بعد طول انتظار ، انفتحت عيناه وخرج بهدوء إلى الساحة.
علاوة على ذلك ، بدأ اثنان من تيارات الحس الإلهي من الشيوخ في إيلاء اهتمام أكبر لشانغقوان تيانيو.
فقط ناب الشبح ذو الرداء الأسود بقي في مكانه ، وعيناه مغمضتان.
لم يكن خصمه لو تيانلي أو أحد المختارين المشهورين الآخرين. كان من مجموعة التلاميذ السريين الذين أطلقوا العنان لقوتهم في جولة التصفيات. كان وجهه طويلًا ، ولم يكن حسن المظهر جدًا ، لكنه كان يدرك أن الشخص الذي يواجهه أحد أعظم خمسة مختارين في الضفة الشمالية.
قبل أن يهدأ الجمهور ، قطع الصوت البارد لأويانغ جي الضوضاء مرة أخرى. “المعركة الثانية!”
من بين مختارين الضفة الشمالية ، خرج شاب قصير القامة. ابتسم على نطاق واسع ، بدا بريئًا تمامًا وغير مؤذٍ.
سال الدم كما انفتحت الجروح حوله ، ونزف الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه. حاول النضال ، لكنه بدا عديم الفائدة. سرعان ما بدأت رؤيته تتلاشى.
أصيب تلاميذ الضفة الشمالية بالذهول.
قال للتلميذ : “شو سونغ من الضفة الشمالية”.
قال “أنت تخسر”.
لم يكن خصمه لو تيانلي أو أحد المختارين المشهورين الآخرين. كان من مجموعة التلاميذ السريين الذين أطلقوا العنان لقوتهم في جولة التصفيات. كان وجهه طويلًا ، ولم يكن حسن المظهر جدًا ، لكنه كان يدرك أن الشخص الذي يواجهه أحد أعظم خمسة مختارين في الضفة الشمالية.
“القتال ضد تلاميذ قمة آرشواي وتجاهل الهواء فوق رأسك؟ كم هذا مخيب للآمال “. بضحكة مكتومة ، استدار شو سونغ وخرج من الحلبة. عندما لوح بيده ، فتح وحشه فمه وبصق تشو فنغ أمام تلاميذ الضفة الجنوبية المذهولين.
قال “تشو فنغ من الضفة الجنوبية”. أخذ نفسا عميقا وبدأ في تدوير قاعدته التدريبية. قام بإيماءة تعويذة ، واستدعى سيفًا طائرًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إرساله ، ظهر بصيص ساخر في عين شو سونغ ، ودفع يده أمامه.
حتى قبل أن يصل إليه ، بدأ لو تيانلي يرتجف ، ثم سعل الدم. تحطم البرق من حوله ، وغرقت قدميه في الأرض ، مما أدى إلى تمزيق الشقوق في جميع الاتجاهات.
يمكن سماع الهدير كما انفتح صدع مباشرة فوق تشو فنغ. بعد ذلك ، يمكن سماع أصوات الطقطقة عندما اندفع وحش التمساح العملاق بسرعة البرق والتهمه في قضمه واحدة.
“هل تتطلع للموت ؟!” زأر لو تيانلي ، وشعر بالإهانة إلى حد ما. بعد كل شيء ، كان احترام الذات أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للمختار. مع هدير آخر ، تسبب في مضاعفة حجم بحيرة البرق ، وانفجر بقوة أكبر من ذي قبل.
فقد سيفه الطائر علاقته بالقوة الروحية ، وتناثر على الأرض.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من ناب الشبح ، كانت الغيوم السوداء أعلاه تتمزق على ما يبدو ، وامتدت يد شبح تشبه المخلب. كانت هائله ، مثل عمود ضخم يمتد من السحب ، يندفع نحو لو تيانلي بسرعة لا تصدق وضغط مروع.
نظر المنافسون الآخرون من الضفة الشمالية بتعابير وامض. أومضت عيون بيهان لي بشكل حزين. كان الأخوة غونغسون وشو سونغ ينظرون بتعابير مدروسة.
“القتال ضد تلاميذ قمة آرشواي وتجاهل الهواء فوق رأسك؟ كم هذا مخيب للآمال “. بضحكة مكتومة ، استدار شو سونغ وخرج من الحلبة. عندما لوح بيده ، فتح وحشه فمه وبصق تشو فنغ أمام تلاميذ الضفة الجنوبية المذهولين.
كان جانب الضفة الجنوبية من الساحة في ضجة شديدة. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد وقف هناك يشاهد. لم يكن قادرًا على رؤية ما فعله شانغوان تيانيو بالضبط ، لكنه استطاع أن يرى أنه كان خارج عن المألوف.
يمكن رؤية التعبيرات القبيحة . ارتجفت قلوب لو تيانلي والآخر المختار.
وقف هناك متجمد التعبير ، يبدو وكأنه سيف غير مغلف. حتى الكلمات التي قالها بدت وكأنها تجعل كل شيء أكثر برودة.
“أنت أيها الجانح الصغير. قد تكون لديك موهبة رائعة ، لكنك لا تعرف الرحمة. هل تحاول قتل زميل في الطائفة أمامنا مباشرة؟ هل تتطلع إلى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟! ”
في تناقض حاد ، كان تلاميذ الضفة الشمالية يهتفون بصوت عالٍ.
اهتز باي شياوتشون في رعب . كانت سيطرتهم على الوحوش متقدمة بشكل مرعب.
ترجمة : Mada
88: أقوياء الضفة الشمالية
سرعان ما بدأت المعركة الثالثة. كان المنافس من الضفة الشمالية أحد أعظم خمسة مختارين ، جونغسون وانير. عندما رأت أن خصمها من الضفة الجنوبية لم تكن تشو شينكي ، بل أحد التلاميذ العشوائيين الآخرين ، بدت محبطة بعض الشيء. لوحت بيدها ، وجعلت طائر العنقاء ذو السبعة ألوان يبصق ضبابًا بسبعة ألوان.
عندما غلف الضباب ذو الألوان السبعة تلميذ الضفة الجنوبية ، بدا فجأة وكأنه مجنون. عوي بغضب ، بدأ بالضرب بعنف من حوله ، كما لو كان يقاتل خصمًا غير مرئي. بعد لحظة ، أغمي عليه ببساطة.
تسبب مخلب الشبح المرعب في امتلاء تلاميذ الضفة الشمالية والجنوبية بالرعب. يبدو أن طاقتهم الروحية الداخلية قد خرجت عن سيطرتهم ، وشعروا وكأن أرواحهم تخرج من أجسادهم.
حدق شانغوان تيانيو بغضب في ناب الشبح. داخليا ، كان يرتجف وشعر بالرعب العميق يتصاعد في قلبه.
من البداية إلى النهاية ، كل ما فعلته جونغسون وانير هو التلويح بيدها الرقيقة. بعد ذلك ، خرجت من الساحة. نظرت الحشود من الضفة الجنوبية بخوف إلى تلاميذ الضفة الشمالية ، وقد اهتزت بوضوح.
“لو تيانلي من الضفة الجنوبية!” أخذ لو تيانلي نفسا عميقا. أدرك جيدًا أنه كان يواجه المختار الأول من الضفة الشمالية ، وبدأت عيناه تتألق مع الرغبة في خوض المعركة. “لن أوقف أي شيء. حتى لو أرهقت نفسي كثيرًا لدرجة أنني لا أستطيع الاستمرار في القتال ، فسيكون الأمر يستحق ذلك! ”
“الأشخاص الوحيدون الذين يمكنهم محاربة المختار هم المختارون الحقيقيون.” نظر تلاميذ الضفة الجنوبية إلى شانغوان تيانيو ، على أمل أن يتألق في أعينهم. كما نظر عدد غير قليل إلى باي شياوتشون بنفس الطريقة.
غمر الشاب الهزيل شعور بارد ، وملأ وجهه تعبير عن عدم التصديق بالصدمة وهو يستدير ببطء لينظر إلى شانغوان تيانيو. عرف على الفور أنه لا يتناسب مع هذا الخصم. كيف يمكن أن يتخيل أنه سيخسر بهذه السرعة؟ حنى رأسه ، وجمع ثعبانه العملاق وغادر الساحة.
رفع باي شياوتشون رأسه عالياً على الفور . لكن على الرغم من ذلك ، كان مرعوبًا مما فعلته جونغسون وانير للتو.
وقف هناك متجمد التعبير ، يبدو وكأنه سيف غير مغلف. حتى الكلمات التي قالها بدت وكأنها تجعل كل شيء أكثر برودة.
يمكن سماع الهدير كما انفتح صدع مباشرة فوق تشو فنغ. بعد ذلك ، يمكن سماع أصوات الطقطقة عندما اندفع وحش التمساح العملاق بسرعة البرق والتهمه في قضمه واحدة.
“هذة الفتاة أكثر روعة من تشو شينكي ،” فكر ، وفمه يجف.
“لو تيانلي من الضفة الجنوبية!” أخذ لو تيانلي نفسا عميقا. أدرك جيدًا أنه كان يواجه المختار الأول من الضفة الشمالية ، وبدأت عيناه تتألق مع الرغبة في خوض المعركة. “لن أوقف أي شيء. حتى لو أرهقت نفسي كثيرًا لدرجة أنني لا أستطيع الاستمرار في القتال ، فسيكون الأمر يستحق ذلك! ”
بعد ذلك ، بدأت المعركة الرابعة. طار لو تيانلي إلى الساحة ، محاطًا ببرق وامض. كان خصمه من الضفة الشمالية هو الشاب ذو الرداء الأسود الذي لم يفتح عينيه طوال الوقت. بعد طول انتظار ، انفتحت عيناه وخرج بهدوء إلى الساحة.
خرج الدم من فم لو تيانلي وانهار في حالة إغماء. لو كانت شو ميكسيانج أبطأ ، لكان قد سُحق في عجين دموى ، وقتل في الجسد والروح.
دون كلمة أخرى ، طارت نحو أرضية الحلبة بأقصى سرعة. وصلت في غمضة عين ، وعندها لوحت بيدها في مخلب الشبح. ترددت أصوات الهدير الهائلة مع دفع مخلب الشبح للخلف. ومع ذلك ، لم ينهار.
الغريب أن لا احد من الضفة الشمالية هتف له على الإطلاق. يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه التلاميذ ، أما بالنسبة للمختارين الآخرين ، فقد أخذوا نفسا عميقا.
قال “أنت تخسر”.
صُدم الحشد من الضفة الجنوبية قليلاً بهذا. أما لو تيانلي ، فقد أبقى عينيه على الشاب.
وقف الشاب هناك بهدوء ووجهه بلا تعابير على الإطلاق. عندما تحدث ، لم يبدو أن صوته يحتوي حتى على تلميح من العاطفة. “ناب الشبح من الضفة الشمالية.”
“لو تيانلي من الضفة الجنوبية!” أخذ لو تيانلي نفسا عميقا. أدرك جيدًا أنه كان يواجه المختار الأول من الضفة الشمالية ، وبدأت عيناه تتألق مع الرغبة في خوض المعركة. “لن أوقف أي شيء. حتى لو أرهقت نفسي كثيرًا لدرجة أنني لا أستطيع الاستمرار في القتال ، فسيكون الأمر يستحق ذلك! ”
“نحن سنخسر…؟”
كانت عيناه تحترقان بروح قتالية ، أطلق صيحة قوية ، مما تسبب في انفجار الشرر من حوله في بحيرة من البرق امتدت ثلاثين مترًا في جميع الاتجاهات.
ردا على ذلك ، طار شانغوان تيانيو فجأة. وقال شانغوان تيانيو من الضفة الجنوبية!”
في الوقت نفسه ، أشار ناب الشبح بهدوء إلى السماء. على الفور ، بدأت السحب السوداء تغرق في السماء. عندما رأى التلاميذ من الضفة الشمالية ذلك ، أومضت تعابيرهم ، واصبح بعضهم خائف.
حتى قبل أن يصل إليه ، بدأ لو تيانلي يرتجف ، ثم سعل الدم. تحطم البرق من حوله ، وغرقت قدميه في الأرض ، مما أدى إلى تمزيق الشقوق في جميع الاتجاهات.
بعويل ، انطلق لو تيانلي نحو ناب الشبح ، محاطًا بالبرق.
لكن ناب الشبح لم يستجيب حتى. لقد وقف ببساطة هناك ، بل ذهب إلى حد إغلاق عينيه.
في هذه المرحلة ، قام زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ بتمرير كمه ، مما تسبب في خروج مجال من الضوء إلى منتصف ساحة المعركة. سرعان ما انقسم إلى اثنتين وعشرين لؤلؤة ، ثم طارت إلى باي شياوتشون وجميع المنافسين الآخرين.
“هل تتطلع للموت ؟!” زأر لو تيانلي ، وشعر بالإهانة إلى حد ما. بعد كل شيء ، كان احترام الذات أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للمختار. مع هدير آخر ، تسبب في مضاعفة حجم بحيرة البرق ، وانفجر بقوة أكبر من ذي قبل.
في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الضفة الشمالية مبتهجين.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب من ناب الشبح ، كانت الغيوم السوداء أعلاه تتمزق على ما يبدو ، وامتدت يد شبح تشبه المخلب. كانت هائله ، مثل عمود ضخم يمتد من السحب ، يندفع نحو لو تيانلي بسرعة لا تصدق وضغط مروع.
حتى قبل أن يصل إليه ، بدأ لو تيانلي يرتجف ، ثم سعل الدم. تحطم البرق من حوله ، وغرقت قدميه في الأرض ، مما أدى إلى تمزيق الشقوق في جميع الاتجاهات.
ردا على الاستهزاء من الضفة الشمالية ، كان بإمكان تلاميذ الضفة الجنوبية التحديق بشراسة فقط. كانت الضفه الشماليه… قوية للغاية.
حتى قبل أن يصل إليه ، بدأ لو تيانلي يرتجف ، ثم سعل الدم. تحطم البرق من حوله ، وغرقت قدميه في الأرض ، مما أدى إلى تمزيق الشقوق في جميع الاتجاهات.
حقيقة أن هناك شيوخًا يراقبون المعركة بإحساس إلهي تسبب في تألق أعين المنافسين بشكل مشرق.
سال الدم كما انفتحت الجروح حوله ، ونزف الدم من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه. حاول النضال ، لكنه بدا عديم الفائدة. سرعان ما بدأت رؤيته تتلاشى.
حدق شانغوان تيانيو بغضب في ناب الشبح. داخليا ، كان يرتجف وشعر بالرعب العميق يتصاعد في قلبه.
لكن ناب الشبح لم يستجيب حتى. لقد وقف ببساطة هناك ، بل ذهب إلى حد إغلاق عينيه.
88: أقوياء الضفة الشمالية
تسبب مخلب الشبح المرعب في امتلاء تلاميذ الضفة الشمالية والجنوبية بالرعب. يبدو أن طاقتهم الروحية الداخلية قد خرجت عن سيطرتهم ، وشعروا وكأن أرواحهم تخرج من أجسادهم.
قبل أن يهدأ الجمهور ، قطع الصوت البارد لأويانغ جي الضوضاء مرة أخرى. “المعركة الثانية!”
لم يستطع بقية تلاميذ الضفة الجنوبية إلا أن يفكروا في أن الضفة الشمالية بدت أقوى من أن يتم التعاملتعامل معها. في أذهانهم ، كانت معارك المختارين قد انتهت بالفعل.
فوق الشرفة ، نظر زعيم الطائفة والآخرون بتعبيرات خافتة.
“منذ آلاف السنين ، لم يتمكن أحد من تدريب سحر الشبح يصطاد الليل بنجاح. لا أستطيع أن أصدق أن تدريب هذا الطفل قد وصل إلى هذا المستوى! ”
“نحن سنخسر…؟”
سقط وجه شو ميكسيانج فجأة. “الوضع ليس جيد!”
كان جانب الضفة الجنوبية من الساحة في ضجة شديدة. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد وقف هناك يشاهد. لم يكن قادرًا على رؤية ما فعله شانغوان تيانيو بالضبط ، لكنه استطاع أن يرى أنه كان خارج عن المألوف.
دون كلمة أخرى ، طارت نحو أرضية الحلبة بأقصى سرعة. وصلت في غمضة عين ، وعندها لوحت بيدها في مخلب الشبح. ترددت أصوات الهدير الهائلة مع دفع مخلب الشبح للخلف. ومع ذلك ، لم ينهار.
بعد لحظة طويلة ، استعاد تلاميذ الضفة الشمالية رباطة جأشهم وبدأوا يهتفون قليلاً.
خرج الدم من فم لو تيانلي وانهار في حالة إغماء. لو كانت شو ميكسيانج أبطأ ، لكان قد سُحق في عجين دموى ، وقتل في الجسد والروح.
اهتز باي شياوتشون في رعب . كانت سيطرتهم على الوحوش متقدمة بشكل مرعب.
“لقد فزنا في المعركة الأولى! ها ها ها ها! الضفة الجنوبية ستفوز بالتأكيد هذه المرة! ”
أسود وجه شو ميكسيانج ونظرت إلى ناب الشبح.
قال “تشو فنغ من الضفة الجنوبية”. أخذ نفسا عميقا وبدأ في تدوير قاعدته التدريبية. قام بإيماءة تعويذة ، واستدعى سيفًا طائرًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إرساله ، ظهر بصيص ساخر في عين شو سونغ ، ودفع يده أمامه.
“أنت أيها الجانح الصغير. قد تكون لديك موهبة رائعة ، لكنك لا تعرف الرحمة. هل تحاول قتل زميل في الطائفة أمامنا مباشرة؟ هل تتطلع إلى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟! ”
أصيب تلاميذ الضفة الشمالية بالذهول.
وقف ناب الشبح هناك صامتًا للحظة ، وتطور تعبير غريب على وجهه ، كما لو أنه لم يكن متأكدًا بالضبط كيف يجب أن يكون رد فعله.
في هذه المرحلة ، انطلق صوت بارد فجأة من الشرفة أعلاه. لم يكن تشينغ يواندونغ ، بل كان اويانغ جي من قاعة العدل. “ستجرى المعركة الأولى بين التلاميذ رقم واحد واثنين. يرجى التقدم للأمام! ”
“لم أدرك أنه سيكون ضعيفًا للغاية” ، قال ، وبدا مخلصًا للغاية. مع ذلك ، استدار ليغادر .
عاد ناب الشبح إلى نفس المكان الذي كان يقف فيه ، وبدا وحيدًا جدًا وهو يغلق عينيه مرة أخرى.
عبست شو ميكسيانج ونظرت إلى الشرفة أعلاه ، على ما يبدو متخوفه بعض الشيء. أخيرًا ، أعطت شخيرًا باردًا ، والتقطت لو تيانلي ، وغادرت. لن يتمكن لو تيانلي من مواصلة القتال ، وفي الواقع ، ستستغرق إصاباته بعض الوقت للتعافي منها.
“القتال ضد تلاميذ قمة آرشواي وتجاهل الهواء فوق رأسك؟ كم هذا مخيب للآمال “. بضحكة مكتومة ، استدار شو سونغ وخرج من الحلبة. عندما لوح بيده ، فتح وحشه فمه وبصق تشو فنغ أمام تلاميذ الضفة الجنوبية المذهولين.
أطل من زاوية عينه ليرى ما إذا كان بإمكانه تحديد الرقم الذي حصل عليه شانغوان تيانيو والآخرون ، فقط ليجدوا أنهم كانوا يخفونهم.
نظرت الضفة الشمالية بصمت ، كما فعلت الضفة الجنوبية.
“هذة الفتاة أكثر روعة من تشو شينكي ،” فكر ، وفمه يجف.
عاد ناب الشبح إلى نفس المكان الذي كان يقف فيه ، وبدا وحيدًا جدًا وهو يغلق عينيه مرة أخرى.
“لقد فزنا في المعركة الأولى! ها ها ها ها! الضفة الجنوبية ستفوز بالتأكيد هذه المرة! ”
عندما رأى باي شياوتشون كل ذلك ، أصيبت فروة رأسه بالخدر. حتى تشو شينكي و شانغوان تيانيو شعروا بقلوبهم تغرق.
بعد لحظة طويلة ، استعاد تلاميذ الضفة الشمالية رباطة جأشهم وبدأوا يهتفون قليلاً.
“أنت أيها الجانح الصغير. قد تكون لديك موهبة رائعة ، لكنك لا تعرف الرحمة. هل تحاول قتل زميل في الطائفة أمامنا مباشرة؟ هل تتطلع إلى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟! ”
“لا أحد من الضفة الجنوبية يناسبنا على الإطلاق. سنفوز بالتأكيد! ”
لقد خسروا ثلاث معارك بالفعل. الفوز الأول كان مجرد صدفة. أراهن أنهم سيخسرون كل المعارك المتبقية أيضًا “.
ردا على الاستهزاء من الضفة الشمالية ، كان بإمكان تلاميذ الضفة الجنوبية التحديق بشراسة فقط. كانت الضفه الشماليه… قوية للغاية.
حدق شانغوان تيانيو بغضب في ناب الشبح. داخليا ، كان يرتجف وشعر بالرعب العميق يتصاعد في قلبه.
كان باي شياوتشون الشخص الوحيد الذي وقف ببساطة هناك وهو يرمش.
انتصرت الضفة الجنوبية في المعركة الأولى ، لكنهم خسر المعارك الثلاثة التالية. كاد المختار لو تيانلي أن يُقتل ، والآن لم يعد لدى تلاميذ الضفة الجنوبية أي أفكار لتأمين انتقامهم.
“القتال ضد تلاميذ قمة آرشواي وتجاهل الهواء فوق رأسك؟ كم هذا مخيب للآمال “. بضحكة مكتومة ، استدار شو سونغ وخرج من الحلبة. عندما لوح بيده ، فتح وحشه فمه وبصق تشو فنغ أمام تلاميذ الضفة الجنوبية المذهولين.
حدق شانغوان تيانيو بغضب في ناب الشبح. داخليا ، كان يرتجف وشعر بالرعب العميق يتصاعد في قلبه.
لم يكن الوحيد. حتى تشو شينكي اهتزت بشدة. حتى لو كان الشخص الوحيد الذي كان لدى الضفة الشمالية في فريقهم هو ناب الشبح… فسيظلون يكتسحون الضفة الجنوبية .
“نحن سنخسر…؟”
“كان ذلك خارج قوة تكثيف التشي …. لا يمكن حتى لسيد القمة أن يمحو يد الأشباح تلك. ألم يكن ذلك… واحدة من التقنيات السحرية السرية العشرة لطائفة تيار الروح ، واحدة من اثنتين فقط يمكن اعتبارها نادرة إلى أقصى الحدود… الشبح يصطاد الليل؟ ”
في الوقت نفسه ، تدفقت أربعة تيارات من الحس الإلهي القوي بشكل مذهل واكتسحت جميع الحاضرين.
“الشيء الوحيد الذي يمكن مقارنته بـ الشبح يصطاد الليل هي … مملكة مستنقع المياه !”
كان لدى باي شياوتشون تعابير خطيرة للغاية على وجهه ، وكان قلبه ينبض. تركته قوة ناب الشبح متقلبًا إلى أقصى الحدود.
لم يكن خصمه لو تيانلي أو أحد المختارين المشهورين الآخرين. كان من مجموعة التلاميذ السريين الذين أطلقوا العنان لقوتهم في جولة التصفيات. كان وجهه طويلًا ، ولم يكن حسن المظهر جدًا ، لكنه كان يدرك أن الشخص الذي يواجهه أحد أعظم خمسة مختارين في الضفة الشمالية.
في النهاية ، بدأت المعركة الخامسة. ترك المنافس من الضفة الشمالية تلاميذ الضفة الجنوبية يشعرون بالمرارة أكثر من أي وقت مضى. كان أحد الأشخاص الخمسة العظماء المختارين ، الشخص الذي أصاب معظم الآخرين بالبرودة في القلب… جونغسون يون.
“أنت أيها الجانح الصغير. قد تكون لديك موهبة رائعة ، لكنك لا تعرف الرحمة. هل تحاول قتل زميل في الطائفة أمامنا مباشرة؟ هل تتطلع إلى الموت أو شيء من هذا القبيل ؟! ”
داخل رداءه الأسود ، كانت عيناه الصفراء فقط مرئية ، والحشرات تزحف داخلها وتخرج منها. أثناء خروجه ، صمد أحد تلاميذ الضفة الجنوبية واستعد للقتال. قبل أن يتمكن حتى من تقديم نفسه ، أومض جونغسون يون ببرود ، ولوح كمه. تردد صوت طنين حيث طار عدد لا يحصى من الحشرات السوداء باتجاه تلميذ الضفة الجنوبية.
ومع ذلك ، في نفس اللحظة تقريبًا التي ظهر فيها الوحش للشاب ، وقبل أن يتاح له الوقت لفعل أي شيء آخر ، اتخذ شانغوان تيانيو خطوة واحدة للأمام ، ووجهه خالي تمامًا من التعابير. اختفى فجأة، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بجوار الشاب الهزيل ، ووضع السيف على حلق الشاب.
ردا على الاستهزاء من الضفة الشمالية ، كان بإمكان تلاميذ الضفة الجنوبية التحديق بشراسة فقط. كانت الضفه الشماليه… قوية للغاية.
بغض النظر عن الطريقة التي قاتل بها تلميذ الضفة الجنوبية ، فقد كان ذلك بلا فائدة. سرعان ما غطته الحشرات. لا يمكن لأي من دفاعاته أن تحميه على الإطلاق. سرعان ما بدأوا يعضونه كما لو كانوا يثقبون جسده. لقد كان مشهدًا صادمًا حتى أن حشود الضفة الشمالية لم تعتاد رؤيته.
”كبار الشيوخ. هذه هي نفس رتبة سيدي ، أليس كذلك؟ لذا فهم أعمامي من الطائفة… ” لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالفخر بنفسه. كان ترتيبه في الطائفة مرتفعًا جدًا حقًا. بعد لحظة من التفكير ، قرر الذهاب لزيارة أعمامه من الطائفة بعد انتهاء معارك المختارين.
صرخ تلميذ الضفة الجنوبية: “استسلم !!”. كان لديه شعور بأن فكرة واحدة من جانب خصمه ستجعل الحشرات تلتهمه.
أومضت عينا جونغسون يون بازدراء وهو يستدير للمغادرة. انحسرت الحشرات السوداء مثل مياه المد ، وهبطت على جونغسون يون وزحفت في أكمامه.
نظر باي شياوتشون إلى اللؤلؤة في يده. “أحد عشر؟”
عندما رأى باي شياوتشون كل ذلك ، أصيبت فروة رأسه بالخدر. حتى تشو شينكي و شانغوان تيانيو شعروا بقلوبهم تغرق.
“كان ذلك خارج قوة تكثيف التشي …. لا يمكن حتى لسيد القمة أن يمحو يد الأشباح تلك. ألم يكن ذلك… واحدة من التقنيات السحرية السرية العشرة لطائفة تيار الروح ، واحدة من اثنتين فقط يمكن اعتبارها نادرة إلى أقصى الحدود… الشبح يصطاد الليل؟ ”
لم يستطع بقية تلاميذ الضفة الجنوبية إلا أن يفكروا في أن الضفة الشمالية بدت أقوى من أن يتم التعاملتعامل معها. في أذهانهم ، كانت معارك المختارين قد انتهت بالفعل.
فقد سيفه الطائر علاقته بالقوة الروحية ، وتناثر على الأرض.
”كبار الشيوخ. هذه هي نفس رتبة سيدي ، أليس كذلك؟ لذا فهم أعمامي من الطائفة… ” لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالفخر بنفسه. كان ترتيبه في الطائفة مرتفعًا جدًا حقًا. بعد لحظة من التفكير ، قرر الذهاب لزيارة أعمامه من الطائفة بعد انتهاء معارك المختارين.
“نحن سنخسر…؟”
“الضفة الشمالية… قوية جدًا!”
في النهاية ، بدأت المعركة الخامسة. ترك المنافس من الضفة الشمالية تلاميذ الضفة الجنوبية يشعرون بالمرارة أكثر من أي وقت مضى. كان أحد الأشخاص الخمسة العظماء المختارين ، الشخص الذي أصاب معظم الآخرين بالبرودة في القلب… جونغسون يون.
ردًا على كلمات تشينغ يواندونغ ، شعر التلاميذ من الضفتين الشمالية والجنوبية بقلوبهم تنبض بشدة ، ونظروا لا شعوريًا إلى الشرفة على قمة جبل داوسيد المغطاة بالثلوج.
في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الضفة الشمالية مبتهجين.
” كما قلت من قبل. لقد ربحوا المعركة الأولى ، لكنهم سيخسرون البقية! ”
في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الضفة الشمالية مبتهجين.
” الضفة الجنوبية؟ يالها من مزحة. سيكونون دائمًا تحت الضفة الشمالية “.
“قبل ثلاثين عامًا ، كان لدى الضفة الجنوبية تلميذ واحد فقط في المراكز العشرة الأولى ، ويبدو… أن الأمر سيكون نفسه هذه المرة!”
“الشيء الوحيد الذي يمكن مقارنته بـ الشبح يصطاد الليل هي … مملكة مستنقع المياه !”
بعد مغادرة جونغسون يون للساحة ، يمكن سماع صوت اويانغ جي مرة أخرى. “المعركة السادسة. ليدخل التلميذ الحادي عشر والثاني عشر إلى الساحة! ”
عندما سمع تلاميذ الضفة الجنوبية مثل هذا الكلام ، أرادوا أن يقدموا اعتراض ، لكنهم لم يفكروا في أي شيء ليقولوه. كان الإذلال الذي شعروا به عارمًا.
“لا أحد من الضفة الجنوبية يناسبنا على الإطلاق. سنفوز بالتأكيد! ”
في الوقت نفسه ، كان تلاميذ الضفة الشمالية مبتهجين.
بعد مغادرة جونغسون يون للساحة ، يمكن سماع صوت اويانغ جي مرة أخرى. “المعركة السادسة. ليدخل التلميذ الحادي عشر والثاني عشر إلى الساحة! ”
”كبار الشيوخ. هذه هي نفس رتبة سيدي ، أليس كذلك؟ لذا فهم أعمامي من الطائفة… ” لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالفخر بنفسه. كان ترتيبه في الطائفة مرتفعًا جدًا حقًا. بعد لحظة من التفكير ، قرر الذهاب لزيارة أعمامه من الطائفة بعد انتهاء معارك المختارين.
قال “أنت تخسر”.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا عندما نظر إلى الرقم 11 الذي كان يحمله في يده.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
نظر المنافسون الآخرون من الضفة الشمالية بتعابير وامض. أومضت عيون بيهان لي بشكل حزين. كان الأخوة غونغسون وشو سونغ ينظرون بتعابير مدروسة.
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
