نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 95

ليس هكذا تُستخدم السيوف

ليس هكذا تُستخدم السيوف

95: ليس هكذا تستخدم السيوف!

علاوة على ذلك ، كان من الواضح للجميع أن باي شياوتشون كان على وشك الاستسلام. من الواضح أنه كان يأمل في تجنب الدخول في معركة شرسة مع شانغوان تيانيو ، وبالتالي توفير بعض القوة الروحية لـ شانغوان تيانيو لاستخدامها في معركته الأخيرة مع ناب الشبح.

 

لقد كان شخصًا متفائلًا بشكل عام ، وهو الموقف الذي تبناه عن قصد منذ صغره. لم يكن هناك خيار آخر. لقد شاهد والديه يموتان بسبب المرض امام عينه. تذكر أنه كان جالسًا أمام جثثهم لأيام يبكي ويرفض تصديق أنهم ماتوا ، حتى أنه ظل ينادي أسمائهم. في النهاية ، بدأت الجثث تتعفن ، وجاء الأقارب لدفنها. لقد سقط باي شياوتشون في حالة ذهول ، وفي وقت من الأوقات أخذ يتحدث إلى نفسه…. إذا نشأ طفل على هذا النحو ، فإن حياته كلها ستكون حياة مظلمة.

نظر تلاميذ الضفة الجنوبية إلى باي شياوتشون بإعجاب ، و بدأوا في التعبير عن مشاعرهم.

كان يخشى الموت ، وبدا ضعيفًا من الخارج ، ولكن عندما يكون أصدقاؤه في خطر ، كان يقاتل حتى الموت لحمايتهم. إذا احتاج إلى ذلك ، يمكنه أن ينطلق فى غضب ويخاطر بحياته في ميدان المعركة.

 

 

“عم الطائفة باي… انه مثل الإله!”

نظر شانغوان تيانيو إلى الأعلى ، ومض ضوء قوي في عينه وهو يفكر في كيف تفوق باي شياوتشون عليه في جولة التصفيات. وبينما كان يسير على أرض الملعب ، رفع النسيم شعره مما جعله يبدو أكثر وسامة من المعتاد ، مثل سيف ثمين من شأنه أن يتسبب في لمعان عيون عدد لا يحصى من التلاميذ.

 

 

” العم باي أصبح العدو اللدود للضفة الشمالية ، وهو طريق لا يمكن العودة منه. ولكن إلى أي مدى سيذهب…؟ ”

 

 

لا يهمني إذا استخدمت ثلاثة سيوف أو خمسة ، أنا بحاجة لواحد فقط!

حتى أن الكثير منهم كانوا سعداء بحقيقة أن باي شياوتشون لم يكن من الضفة الشمالية. لو كان كذلك ، كان من المستحيل تخيل مقدار معاناة الضفة الجنوبية.

“أنت مختار ، لذلك إذا كنت تريد أن تنظر إليّ باحتقار فلا بأس. أنا لا أهتم حقًا بما يعتقده الآخرون عني على أي حال “. لسبب ما ، بدا ان هناك شيئًا مختلفًا فى باي شياوتشون فجأة.

 

 

“عم الطائفة باي يكفي لضفتنا الجنوبية. هو وحده يستطيع أن يقود الضفة الشمالية إلى الجنون “.

كان من الممكن سماع الهدير بينما كانت السيوف غير واضحة في الحركة ، لتصبح خمسة تنانين سيوف ، كل واحد منهم يبلغ عرضه حوالي مترين وطوله ثلاثين مترا. عندما كانوا يقفزون في الهواء ، اهتز كل شيء ، وبدأ سطح أرضية الحلبة في الانهيار. بناءً على مستوى الطاقة الصادم الذي أظهروه ، سيكون أي من السيوف قادرًا على قتل تلميذ عادي. اثنان سيأخذان بالتأكيد تلاميذ النخبة الآخرين. أما بالنسبة لـ مختار مثل جونغسون يون ، فإن ثلاثة ستكون كافية لإجباره على التنازل. ولكن الآن ظهرت خمسة سيوف ملأوا أرضية الحلبة بأكملها بهالة سيف مروعة.

 

نظر شانغوان تيانيو إلى الأعلى ، ومض ضوء قوي في عينه وهو يفكر في كيف تفوق باي شياوتشون عليه في جولة التصفيات. وبينما كان يسير على أرض الملعب ، رفع النسيم شعره مما جعله يبدو أكثر وسامة من المعتاد ، مثل سيف ثمين من شأنه أن يتسبب في لمعان عيون عدد لا يحصى من التلاميذ.

كان شو باوكاي قد صُدم بالفعل عدة مرات في هذا اليوم ، لكنه أدرك الآن… أن قوة باي شياوتشون بدت بلا حدود.

” العم باي أصبح العدو اللدود للضفة الشمالية ، وهو طريق لا يمكن العودة منه. ولكن إلى أي مدى سيذهب…؟ ”

 

 

بغض النظر ، فإن جو معارك المختارين قد تغير بالكامل. ومع ذلك ، ستستمر المباريات. كان جانب الضفة الجنوبية مليئًا بالإعجاب ، والضفة الشمالية كانت مليئة بالجنون عندما بدأت المجموعة الرابعة من المباريات.

 

 

 

حقق كل من شانغوان تيانيو و ناب الشبح و باي شياوتشون ثلاثة انتصارات ، لذلك لم يكن وجودهم ضروريًا حتى لإنهاء الترتيب النهائي للمراكز الرابعة والخامسة والسادسة.

 

 

“عم الطائفة باي… انه مثل الإله!”

أخذ أشقاء جونغسون و شو سونغ الأرضية لإنهاء الأشياء. في النهاية ، هزم جونغسون يون جونغسون وانير ، وكذلك شو سونغلم تكن المعارك المتبقية ضرورية لتحديد الترتيب.

وسط جمهور الضفة الجنوبية ، لمعت عيون هو يونفي ، ولم يستطع منع نفسه من الاهتزاز. فجأة ، كان ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي أنقذه من عشيرة لوشن.

 

 

لم يكن شو سونغ مطابقًا لـ جونغسون يون ، وحتى لو قاتل جونغسون وانير وخسر ، فإن تلك المعركة الواحدة لن تغير الترتيب النهائي. على هذا النحو ، احتل شو سونغ المركز الخامس.

 

 

لم يكن شو سونغ مطابقًا لـ جونغسون يون ، وحتى لو قاتل جونغسون وانير وخسر ، فإن تلك المعركة الواحدة لن تغير الترتيب النهائي. على هذا النحو ، احتل شو سونغ المركز الخامس.

مع خمس هزائم ، خسرت جونغسون وانير قليلاً من المجد واحتلت المركز السادس. المركز الرابع ذهب إلى جونغسون يون.

بغض النظر ، فإن جو معارك المختارين قد تغير بالكامل. ومع ذلك ، ستستمر المباريات. كان جانب الضفة الجنوبية مليئًا بالإعجاب ، والضفة الشمالية كانت مليئة بالجنون عندما بدأت المجموعة الرابعة من المباريات.

 

 

بعد ذلك تم تحديد الترتيب النهائي لأفضل ثلاثة تلاميذ! كان الجميع يشاهدون بترقب شديد ليروا كيف سينتهي بهم المطاف باي شياوتشون وشانغوان تيانيو وناب الشبح في الترتيب النهائي.

لقد كان عنيدًا وشريرًا ، لكن ليس بدرجة مفرطة. العديد من الأشياء التي قام بها كانت مجرد حوادث. في أعماقه ، كان شخصًا جيدًا.

 

“المعركة الأولى. باي شياوتشون ضد شانغوان تيانيو! ” على ما يبدو ، بسبب تصرفات باي شياوتشون الغريبة ، لم يعد صوت أويانغ جي باردًا وشريرًا كما كان ، وفي الواقع ، بدا وكأنه يتنهد.

بالطبع ، كان تلاميذ الضفة الشمالية يحدقون بغضب في باي شياوتشون طوال الوقت. لقد وافقوا على ناب الشبح و شانغوان تيانيو ، لكن رأيهم في باي شياوتشون كان أنه وقح وحقير تمامًا.

 

 

لم يكن شو سونغ مطابقًا لـ جونغسون يون ، وحتى لو قاتل جونغسون وانير وخسر ، فإن تلك المعركة الواحدة لن تغير الترتيب النهائي. على هذا النحو ، احتل شو سونغ المركز الخامس.

كانت آمال الضفة الشمالية مستندة إلى ناب الشبح. بقدر ما كانوا قلقين ، لم يهتموا بالمؤامرات التي دبرها باي شياوتشون ، فهو لم يكن يضاهي ناب الشبح من حيث القوة ، وسيتم سحقه.

كان شو باوكاي قد صُدم بالفعل عدة مرات في هذا اليوم ، لكنه أدرك الآن… أن قوة باي شياوتشون بدت بلا حدود.

 

هز انفجار شق الأذن المنطقة بأكملها ، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الأنقاض في الهواء. أصبحت ضربة السيف الوحيدة لباي شياوتشون عاصفة ضربت تنانين السيف الخمسة لشانغوان تيانيو. تلوِّت تنانين السيف وتشوهت ، ثم انفجرت إلى شظايا لا حصر لها. ثم استمرت فى التراجع واصطدمت مباشرة بوجه شانغوان تيانيو.

“المعركة الأولى. باي شياوتشون ضد شانغوان تيانيو! ” على ما يبدو ، بسبب تصرفات باي شياوتشون الغريبة ، لم يعد صوت أويانغ جي باردًا وشريرًا كما كان ، وفي الواقع ، بدا وكأنه يتنهد.

لقد عرف الطريقة الصحيحة للتلاعب بالقوة الروحية!

 

 

نظر شانغوان تيانيو إلى الأعلى ، ومض ضوء قوي في عينه وهو يفكر في كيف تفوق باي شياوتشون عليه في جولة التصفيات. وبينما كان يسير على أرض الملعب ، رفع النسيم شعره مما جعله يبدو أكثر وسامة من المعتاد ، مثل سيف ثمين من شأنه أن يتسبب في لمعان عيون عدد لا يحصى من التلاميذ.

لقد كان عنيدًا وشريرًا ، لكن ليس بدرجة مفرطة. العديد من الأشياء التي قام بها كانت مجرد حوادث. في أعماقه ، كان شخصًا جيدًا.

 

في بعض الأحيان ، كان إتقان إحدى التقنيات أفضل من معرفة عشرات الآلاف منهم. في مرحلة تكثيف التشي جعلته مهارته جنبًا إلى جنب مع جلده الفضي لا يقهر!

بالطبع ، لم يجرؤ أي من تلاميذ الضفة الجنوبية على الهتاف. بعد كل شيء ، كان باي شياوتشون أيضًا من الضفة الجنوبية ، وكان لديه العديد من الحيل في كمه. كانوا يخشون أنهم إذا هتفوا لخصمه فسيتذكرهم باي شياوتشون . لذلك ، لم يكن لديهم خيار سوى عض ألسنتهم.

بغض النظر ، فإن جو معارك المختارين قد تغير بالكامل. ومع ذلك ، ستستمر المباريات. كان جانب الضفة الجنوبية مليئًا بالإعجاب ، والضفة الشمالية كانت مليئة بالجنون عندما بدأت المجموعة الرابعة من المباريات.

 

قبل أن ينهي حديثه ، اشتعلت النيران في عيون شانغوان تيانيو ولوح بإصبعه. على الفور ، اخترق سيفه الطائر الهواء بسرعة البرق. تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن يتمكن باي شياوتشون من الرد ، كان هناك على بعد بضع بوصات أمام وجهه!

 

كان من الممكن سماع الهدير بينما كانت السيوف غير واضحة في الحركة ، لتصبح خمسة تنانين سيوف ، كل واحد منهم يبلغ عرضه حوالي مترين وطوله ثلاثين مترا. عندما كانوا يقفزون في الهواء ، اهتز كل شيء ، وبدأ سطح أرضية الحلبة في الانهيار. بناءً على مستوى الطاقة الصادم الذي أظهروه ، سيكون أي من السيوف قادرًا على قتل تلميذ عادي. اثنان سيأخذان بالتأكيد تلاميذ النخبة الآخرين. أما بالنسبة لـ مختار مثل جونغسون يون ، فإن ثلاثة ستكون كافية لإجباره على التنازل. ولكن الآن ظهرت خمسة سيوف ملأوا أرضية الحلبة بأكملها بهالة سيف مروعة.

 

انقبضت عيون باي شياوتشون ، وأنفجر عقله بإحساس أزمة وشيكة . ضربته رياح من السيف من فوق ، وقطعت شعره ، ثم طاف أمامه.

من ناحية أخرى ، بدأت الضفة الشمالية في تشجيع شانغوان تيانيو. رداً على ذلك ، عبس شانغوان تيانيو ، مدركًا أنهم لم يهتفوا له حقًا ، ولكن ضد باي شياوتشون. سوف يهتف الضفة الشمالية لأي معارض لباي شياوتشون ، حتى لو كان خنزيرًا. ترك هذا الفكر شانغوان تيانيو أكثر استياء من ذي قبل.

انقبضت عيون باي شياوتشون ، وأنفجر عقله بإحساس أزمة وشيكة . ضربته رياح من السيف من فوق ، وقطعت شعره ، ثم طاف أمامه.

 

 

طهر باي شياوتشون حلقه وخرج إلى أرض الملعب. نظر إلى شانغوان تيانيو ، نفض كمه وابتسم. “اسمع ، ليست هناك حاجة لكل هذا. كلانا-”

 

 

“هل هذا هو … باي شياوتشون؟” شعر الجميع كما لو أن عقولهم على وشك الانفجار.

قبل أن ينهي حديثه ، اشتعلت النيران في عيون شانغوان تيانيو ولوح بإصبعه. على الفور ، اخترق سيفه الطائر الهواء بسرعة البرق. تحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن يتمكن باي شياوتشون من الرد ، كان هناك على بعد بضع بوصات أمام وجهه!

تسبب هذا السيف في اهتزاز السماء ، وأصبح تيارًا متفجرًا من تشي السيف !

 

 

انقبضت عيون باي شياوتشون ، وأنفجر عقله بإحساس أزمة وشيكة . ضربته رياح من السيف من فوق ، وقطعت شعره ، ثم طاف أمامه.

 

 

 

قال شانغوان تيانيو ببرود: “عندما يتقاتل المتدربون ، نغتنم كل فرصة ، حتى لو لم تتجنب هذا السيف ، فلن يقتلك. أنت شقي وشرير ، وتفتقر إلى القيم العائلية الجيدة. نظرًا لأن والدك وأمك لم يؤدبوك ، أعتقد أنني سأتدخل لأوفر لك القليل من التعليم. ومع ذلك ، من الأفضل عدم استخدام أي أساليب خسيسة أو غادرة حتى لا تفقد ماء الوجه للضفة الجنوبية “. وبينما كان يتكلم ، استدار سيفه الطائر حوله واستقر عائمًا أمامه.

كان من الممكن سماع الهدير بينما كانت السيوف غير واضحة في الحركة ، لتصبح خمسة تنانين سيوف ، كل واحد منهم يبلغ عرضه حوالي مترين وطوله ثلاثين مترا. عندما كانوا يقفزون في الهواء ، اهتز كل شيء ، وبدأ سطح أرضية الحلبة في الانهيار. بناءً على مستوى الطاقة الصادم الذي أظهروه ، سيكون أي من السيوف قادرًا على قتل تلميذ عادي. اثنان سيأخذان بالتأكيد تلاميذ النخبة الآخرين. أما بالنسبة لـ مختار مثل جونغسون يون ، فإن ثلاثة ستكون كافية لإجباره على التنازل. ولكن الآن ظهرت خمسة سيوف ملأوا أرضية الحلبة بأكملها بهالة سيف مروعة.

 

“عم الطائفة باي… انه مثل الإله!”

ساد الهدوء الضفة الشمالية للحظة ، ثم اندلعوا في الهتاف. التزمت الضفة الجنوبية بالصمت. لم يبد أي منهم سعيدًا جدًا مع شانغوان تيانيو ، وحتى بعض الأشخاص الذين اعتبروا أنفسهم معجبين به عبسوا بشدة.

 

 

 

بعد كل شيء ، لم يكره تلاميذ الضفة الجنوبية باي شياوتشون بشكل عام. على الرغم من أنه كان شقيًا وشريرًا إلى حد ما ، إلا أنه لم يكن مفرطًا. لقد تركهم يشعرون بالعجز قليلاً في بعض الأحيان ، لكنهم أحبوه. كانت الضفة الشمالية تكرهه ، لكن بالنسبة للضفة الجنوبية ، كان يمثل أملهم في المجد.

“ولكن ما الذي يمنحك الحق … للتدخل مكان أبي وأمي وتعليمي!؟!؟” كانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدماء تمامًا. توفي والديه عندما كان صغيرًا ، وقد أثر هذا عليه بشكل عميق. كان هذا أحد أكبر الأسباب التي دفعته للعيش إلى الأبد.

 

 

علاوة على ذلك ، كان من الواضح للجميع أن باي شياوتشون كان على وشك الاستسلام. من الواضح أنه كان يأمل في تجنب الدخول في معركة شرسة مع شانغوان تيانيو ، وبالتالي توفير بعض القوة الروحية لـ شانغوان تيانيو لاستخدامها في معركته الأخيرة مع ناب الشبح.

كان شو باوكاي قد صُدم بالفعل عدة مرات في هذا اليوم ، لكنه أدرك الآن… أن قوة باي شياوتشون بدت بلا حدود.

 

كان يخشى الموت ، وبدا ضعيفًا من الخارج ، ولكن عندما يكون أصدقاؤه في خطر ، كان يقاتل حتى الموت لحمايتهم. إذا احتاج إلى ذلك ، يمكنه أن ينطلق فى غضب ويخاطر بحياته في ميدان المعركة.

كان شانغوان تيانيو على علم بذلك أيضًا ، ومع ذلك فقد هاجم على أي حال وبطريقة مخادعة فوق ذلك. ثم تحدث عن تعليم باي شياوتشون ، بل وأهان عائلته. ترك هذا السلوك العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية غير مرتاحين تمامًا!

“المعركة الأولى. باي شياوتشون ضد شانغوان تيانيو! ” على ما يبدو ، بسبب تصرفات باي شياوتشون الغريبة ، لم يعد صوت أويانغ جي باردًا وشريرًا كما كان ، وفي الواقع ، بدا وكأنه يتنهد.

 

لا يهمني إذا استخدمت ثلاثة سيوف أو خمسة ، أنا بحاجة لواحد فقط!

ركع باي شياوتشون هناك ، وشاهد شعره يطفو أمامه. ببطء ، تلاشت ابتسامته ، ونظر إلى شانغوان تيانيو ، كانت كلمة “تعليم والديك” ترن في أذنيه.

 

 

 

“أنت مختار ، لذلك إذا كنت تريد أن تنظر إليّ باحتقار فلا بأس. أنا لا أهتم حقًا بما يعتقده الآخرون عني على أي حال “. لسبب ما ، بدا ان هناك شيئًا مختلفًا فى باي شياوتشون فجأة.

كان شانغوان تيانيو على علم بذلك أيضًا ، ومع ذلك فقد هاجم على أي حال وبطريقة مخادعة فوق ذلك. ثم تحدث عن تعليم باي شياوتشون ، بل وأهان عائلته. ترك هذا السلوك العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية غير مرتاحين تمامًا!

 

كان شانغوان تيانيو على علم بذلك أيضًا ، ومع ذلك فقد هاجم على أي حال وبطريقة مخادعة فوق ذلك. ثم تحدث عن تعليم باي شياوتشون ، بل وأهان عائلته. ترك هذا السلوك العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية غير مرتاحين تمامًا!

 

وسط جمهور الضفة الجنوبية ، لمعت عيون هو يونفي ، ولم يستطع منع نفسه من الاهتزاز. فجأة ، كان ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي أنقذه من عشيرة لوشن.

“تريد استخدام الهجمات المخادعة؟ هذا هو عملك. أمارس التدريب حتى أعيش إلى الأبد. أنا لا أحب القتال والقتل “. لوح باي شياوتشون بيده اليمنى إلى الجانب ، وألقى التمائم الدفاعية بعيدًا. وفجأة ، بدا الأمر كما لو أن عروقه كانت ممتلئة ، ليس بالدم ولكن بالفولاذ.

 

 

 

وسط جمهور الضفة الجنوبية ، لمعت عيون هو يونفي ، ولم يستطع منع نفسه من الاهتزاز. فجأة ، كان ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي أنقذه من عشيرة لوشن.

كان يحب المزاح ، لكنه كان عاطفيًا أيضًا. السمين الكبير تشانغ و لي تشينغهو و هو يونفي و دو لينجفي و هو شياومي ، زعيم الطائفة ، وجميع الأشخاص الآخرين الذين عاملوه جيدًا ، كانوا أشخاصًا لن ينساهم أبدًا.

 

وسط جمهور الضفة الجنوبية ، لمعت عيون هو يونفي ، ولم يستطع منع نفسه من الاهتزاز. فجأة ، كان ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي أنقذه من عشيرة لوشن.

“ولكن ما الذي يمنحك الحق … للتدخل مكان أبي وأمي وتعليمي!؟!؟” كانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدماء تمامًا. توفي والديه عندما كان صغيرًا ، وقد أثر هذا عليه بشكل عميق. كان هذا أحد أكبر الأسباب التي دفعته للعيش إلى الأبد.

 

 

 

لقد كان شخصًا متفائلًا بشكل عام ، وهو الموقف الذي تبناه عن قصد منذ صغره. لم يكن هناك خيار آخر. لقد شاهد والديه يموتان بسبب المرض امام عينه. تذكر أنه كان جالسًا أمام جثثهم لأيام يبكي ويرفض تصديق أنهم ماتوا ، حتى أنه ظل ينادي أسمائهم. في النهاية ، بدأت الجثث تتعفن ، وجاء الأقارب لدفنها. لقد سقط باي شياوتشون في حالة ذهول ، وفي وقت من الأوقات أخذ يتحدث إلى نفسه…. إذا نشأ طفل على هذا النحو ، فإن حياته كلها ستكون حياة مظلمة.

 

 

ساد الهدوء الضفة الشمالية للحظة ، ثم اندلعوا في الهتاف. التزمت الضفة الجنوبية بالصمت. لم يبد أي منهم سعيدًا جدًا مع شانغوان تيانيو ، وحتى بعض الأشخاص الذين اعتبروا أنفسهم معجبين به عبسوا بشدة.

لذلك استبدل باي شياوتشون البكاء بالضحك. بدأ يفكر في فكرة العيش إلى الأبد. لن ينسى أبدًا كيف مات والديه ، وعلى الرغم من أنه اشتاق إليهما ، إلا أن هذا جعله يرغب في الاستمرار في العيش.

كان هذا السيف مدعومًا بكمية مثالية من القوة الروحية ، دون أدنى قدر من الهدر!

 

لقد كان عنيدًا وشريرًا ، لكن ليس بدرجة مفرطة. العديد من الأشياء التي قام بها كانت مجرد حوادث. في أعماقه ، كان شخصًا جيدًا.

لقد كان عنيدًا وشريرًا ، لكن ليس بدرجة مفرطة. العديد من الأشياء التي قام بها كانت مجرد حوادث. في أعماقه ، كان شخصًا جيدًا.

“عم الطائفة باي… انه مثل الإله!”

 

 

كان يخشى الموت ، وبدا ضعيفًا من الخارج ، ولكن عندما يكون أصدقاؤه في خطر ، كان يقاتل حتى الموت لحمايتهم. إذا احتاج إلى ذلك ، يمكنه أن ينطلق فى غضب ويخاطر بحياته في ميدان المعركة.

هز انفجار شق الأذن المنطقة بأكملها ، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الأنقاض في الهواء. أصبحت ضربة السيف الوحيدة لباي شياوتشون عاصفة ضربت تنانين السيف الخمسة لشانغوان تيانيو. تلوِّت تنانين السيف وتشوهت ، ثم انفجرت إلى شظايا لا حصر لها. ثم استمرت فى التراجع واصطدمت مباشرة بوجه شانغوان تيانيو.

 

كان يحب المزاح ، لكنه كان عاطفيًا أيضًا. السمين الكبير تشانغ و لي تشينغهو و هو يونفي و دو لينجفي و هو شياومي ، زعيم الطائفة ، وجميع الأشخاص الآخرين الذين عاملوه جيدًا ، كانوا أشخاصًا لن ينساهم أبدًا.

بعد ذلك تم تحديد الترتيب النهائي لأفضل ثلاثة تلاميذ! كان الجميع يشاهدون بترقب شديد ليروا كيف سينتهي بهم المطاف باي شياوتشون وشانغوان تيانيو وناب الشبح في الترتيب النهائي.

 

كان صحيحًا أن باي شياوتشون لم يكن يعرف حقًا أي شيء عن تقنيات السيف. لكنه كان يعرف فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، والثقل في الخفة ، والخفة في الثقل. كان يعلم أنه على الرغم من أنه لا يمكن استخدام ورقة في رفع جذوع الأشجار ، إلا أنه إذا قمت بلفها ، يمكن أن ترفع صخرة صغيرة. علاوة على ذلك ، إذا قمت بتمزيق الورقة إلى شرائح ونسجتها معًا ، فقد ترفع صخرة أثقل!

“ما الذى يمنحك الحق؟!” انطلق فجأة فى الحركه ، وتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه اصبح أمام شانغوان تيانيو على الفور. اتسعت عيون شانغوان تيانيو ، ووقف شعره على نهايته ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل شيء واحد على ذلك ، ظهرت قبضة باي شياوتشون ، متلألئة بالضوء الفضي.

 

 

 

يمكن سماع أصوات الهدير عندما ظهر الدرع الشخصي لشانغوان تيانيو ، لكنه لم يكن قادرًا تمامًا على توفير أي دفاع. اخترقت قبضة باي شياوتشون من خلاله مثل مطرقة تكسر الجليد. تمامًا عندما كانت على وشك الهبوط على شانغوان تيانيو ، ظهر الترس الصغير والذي ارتجف لاحقًا وتم إرساله إلى الجانب. سقطت قبضة باي شياوتشون على صدر شانغوان تيانيو ، مما تسبب في رش الدم من فمه. شعر شانغوان تيانيو كما لو أن قوة هائلة قد اصطدمت به ، وترنح إلى الوراء عشر خطوات ، وسعل المزيد من الدم مع تعبير من الشك المطلق على وجهه.

كان شو باوكاي قد صُدم بالفعل عدة مرات في هذا اليوم ، لكنه أدرك الآن… أن قوة باي شياوتشون بدت بلا حدود.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان من الواضح للجميع أن باي شياوتشون كان على وشك الاستسلام. من الواضح أنه كان يأمل في تجنب الدخول في معركة شرسة مع شانغوان تيانيو ، وبالتالي توفير بعض القوة الروحية لـ شانغوان تيانيو لاستخدامها في معركته الأخيرة مع ناب الشبح.

“هل انت مختار حقًا؟” سأل باي شياوتشون ببرود. لم يطقق فكه اويبدو مثل البطل الوحيد كعادته . لكن كل من نظر إليه في تلك اللحظة شعر وكأنه ينظر إلى الشمس الحارقة. كان من الممكن سماع صيحات بين تلاميذ الضفة الجنوبية وذهل جمهور الضفة الشمالية تمامًا.

تسبب هذا السيف في اهتزاز السماء ، وأصبح تيارًا متفجرًا من تشي السيف !

 

 

بدأت عيون ناب الشبح تتألق ، وعلى الشرفة ، كان لدى زعيم الطائفة والآخرين تعابير خطيرة للغاية على وجوههم.

كان صحيحًا أن باي شياوتشون لم يكن يعرف حقًا أي شيء عن تقنيات السيف. لكنه كان يعرف فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، والثقل في الخفة ، والخفة في الثقل. كان يعلم أنه على الرغم من أنه لا يمكن استخدام ورقة في رفع جذوع الأشجار ، إلا أنه إذا قمت بلفها ، يمكن أن ترفع صخرة صغيرة. علاوة على ذلك ، إذا قمت بتمزيق الورقة إلى شرائح ونسجتها معًا ، فقد ترفع صخرة أثقل!

 

 

“باي شياوتشون !!” زأر شانغوان تيانيو. بعد أن شعر بالإذلال التام وأدى إيماءة تعويذة. ظهرت خمسة سيوف طائرة ، وكلها أطلقت تشى سيف مرعب. اندفع شانغوان تيانيو بجسد سيفه الروحي نحو باي شياوتشون.

 

 

” العم باي أصبح العدو اللدود للضفة الشمالية ، وهو طريق لا يمكن العودة منه. ولكن إلى أي مدى سيذهب…؟ ”

كان من الممكن سماع الهدير بينما كانت السيوف غير واضحة في الحركة ، لتصبح خمسة تنانين سيوف ، كل واحد منهم يبلغ عرضه حوالي مترين وطوله ثلاثين مترا. عندما كانوا يقفزون في الهواء ، اهتز كل شيء ، وبدأ سطح أرضية الحلبة في الانهيار. بناءً على مستوى الطاقة الصادم الذي أظهروه ، سيكون أي من السيوف قادرًا على قتل تلميذ عادي. اثنان سيأخذان بالتأكيد تلاميذ النخبة الآخرين. أما بالنسبة لـ مختار مثل جونغسون يون ، فإن ثلاثة ستكون كافية لإجباره على التنازل. ولكن الآن ظهرت خمسة سيوف ملأوا أرضية الحلبة بأكملها بهالة سيف مروعة.

 

 

ساد الهدوء الضفة الشمالية للحظة ، ثم اندلعوا في الهتاف. التزمت الضفة الجنوبية بالصمت. لم يبد أي منهم سعيدًا جدًا مع شانغوان تيانيو ، وحتى بعض الأشخاص الذين اعتبروا أنفسهم معجبين به عبسوا بشدة.

قال باي شياوتشون بهدوء: “لا أعرف أي شيء عن تقنيات السيف ولا جسد روح سيف. ولكن مما أعلم… فهذه ليست الطريقة التي تستخدم بها السيوف! ” بعد ذلك لوح باي شياوتشون بإصبعه وظهر سيف الغراب الذهبي ، قطع شعاع ذهبي من الضوء باتجاه أول سيوف شانغوان تيانيو!

 

 

95: ليس هكذا تستخدم السيوف!

لا يهمني إذا استخدمت ثلاثة سيوف أو خمسة ، أنا بحاجة لواحد فقط!

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

بعد كل شيء ، لم يكره تلاميذ الضفة الجنوبية باي شياوتشون بشكل عام. على الرغم من أنه كان شقيًا وشريرًا إلى حد ما ، إلا أنه لم يكن مفرطًا. لقد تركهم يشعرون بالعجز قليلاً في بعض الأحيان ، لكنهم أحبوه. كانت الضفة الشمالية تكرهه ، لكن بالنسبة للضفة الجنوبية ، كان يمثل أملهم في المجد.

تسبب هذا السيف في اهتزاز السماء ، وأصبح تيارًا متفجرًا من تشي السيف !

كان يخشى الموت ، وبدا ضعيفًا من الخارج ، ولكن عندما يكون أصدقاؤه في خطر ، كان يقاتل حتى الموت لحمايتهم. إذا احتاج إلى ذلك ، يمكنه أن ينطلق فى غضب ويخاطر بحياته في ميدان المعركة.

 

في بعض الأحيان ، كان إتقان إحدى التقنيات أفضل من معرفة عشرات الآلاف منهم. في مرحلة تكثيف التشي جعلته مهارته جنبًا إلى جنب مع جلده الفضي لا يقهر!

هذا السيف الواحد استخدم الثقل في الخفة والخفة في الثقل!

لقد كان عنيدًا وشريرًا ، لكن ليس بدرجة مفرطة. العديد من الأشياء التي قام بها كانت مجرد حوادث. في أعماقه ، كان شخصًا جيدًا.

 

بعد كل شيء ، لم يكره تلاميذ الضفة الجنوبية باي شياوتشون بشكل عام. على الرغم من أنه كان شقيًا وشريرًا إلى حد ما ، إلا أنه لم يكن مفرطًا. لقد تركهم يشعرون بالعجز قليلاً في بعض الأحيان ، لكنهم أحبوه. كانت الضفة الشمالية تكرهه ، لكن بالنسبة للضفة الجنوبية ، كان يمثل أملهم في المجد.

كان هذا السيف مدعومًا بكمية مثالية من القوة الروحية ، دون أدنى قدر من الهدر!

“هل هذا هو … باي شياوتشون؟” شعر الجميع كما لو أن عقولهم على وشك الانفجار.

 

 

كان صحيحًا أن باي شياوتشون لم يكن يعرف حقًا أي شيء عن تقنيات السيف. لكنه كان يعرف فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، والثقل في الخفة ، والخفة في الثقل. كان يعلم أنه على الرغم من أنه لا يمكن استخدام ورقة في رفع جذوع الأشجار ، إلا أنه إذا قمت بلفها ، يمكن أن ترفع صخرة صغيرة. علاوة على ذلك ، إذا قمت بتمزيق الورقة إلى شرائح ونسجتها معًا ، فقد ترفع صخرة أثقل!

 

 

 

لقد عرف الطريقة الصحيحة للتلاعب بالقوة الروحية!

نظر شانغوان تيانيو إلى الأعلى ، ومض ضوء قوي في عينه وهو يفكر في كيف تفوق باي شياوتشون عليه في جولة التصفيات. وبينما كان يسير على أرض الملعب ، رفع النسيم شعره مما جعله يبدو أكثر وسامة من المعتاد ، مثل سيف ثمين من شأنه أن يتسبب في لمعان عيون عدد لا يحصى من التلاميذ.

 

 

في بعض الأحيان ، كان إتقان إحدى التقنيات أفضل من معرفة عشرات الآلاف منهم. في مرحلة تكثيف التشي جعلته مهارته جنبًا إلى جنب مع جلده الفضي لا يقهر!

قال باي شياوتشون بهدوء: “لا أعرف أي شيء عن تقنيات السيف ولا جسد روح سيف. ولكن مما أعلم… فهذه ليست الطريقة التي تستخدم بها السيوف! ” بعد ذلك لوح باي شياوتشون بإصبعه وظهر سيف الغراب الذهبي ، قطع شعاع ذهبي من الضوء باتجاه أول سيوف شانغوان تيانيو!

 

كان يخشى الموت ، وبدا ضعيفًا من الخارج ، ولكن عندما يكون أصدقاؤه في خطر ، كان يقاتل حتى الموت لحمايتهم. إذا احتاج إلى ذلك ، يمكنه أن ينطلق فى غضب ويخاطر بحياته في ميدان المعركة.

بوووووووم!

 

 

قال باي شياوتشون بهدوء: “لا أعرف أي شيء عن تقنيات السيف ولا جسد روح سيف. ولكن مما أعلم… فهذه ليست الطريقة التي تستخدم بها السيوف! ” بعد ذلك لوح باي شياوتشون بإصبعه وظهر سيف الغراب الذهبي ، قطع شعاع ذهبي من الضوء باتجاه أول سيوف شانغوان تيانيو!

هز انفجار شق الأذن المنطقة بأكملها ، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الأنقاض في الهواء. أصبحت ضربة السيف الوحيدة لباي شياوتشون عاصفة ضربت تنانين السيف الخمسة لشانغوان تيانيو. تلوِّت تنانين السيف وتشوهت ، ثم انفجرت إلى شظايا لا حصر لها. ثم استمرت فى التراجع واصطدمت مباشرة بوجه شانغوان تيانيو.

 

 

لا يهمني إذا استخدمت ثلاثة سيوف أو خمسة ، أنا بحاجة لواحد فقط!

وقف باي شياوتشون هناك ، وشعره يطير في مهب الريح وتعبيراته هادئة. لم يضع يديه خلف ظهره ولم يحرك كمه. لقد وقف هناك ببساطة هادئًا مثل الجليد. لقد كان مشهدًا سيظل محفورًا إلى الأبد في أذهان جميع تلاميذ الضفتين الشمالية والجنوبية.

كان شو باوكاي قد صُدم بالفعل عدة مرات في هذا اليوم ، لكنه أدرك الآن… أن قوة باي شياوتشون بدت بلا حدود.

 

بدأت عيون ناب الشبح تتألق ، وعلى الشرفة ، كان لدى زعيم الطائفة والآخرين تعابير خطيرة للغاية على وجوههم.

“هل هذا هو … باي شياوتشون؟” شعر الجميع كما لو أن عقولهم على وشك الانفجار.

كانت آمال الضفة الشمالية مستندة إلى ناب الشبح. بقدر ما كانوا قلقين ، لم يهتموا بالمؤامرات التي دبرها باي شياوتشون ، فهو لم يكن يضاهي ناب الشبح من حيث القوة ، وسيتم سحقه.

 

في بعض الأحيان ، كان إتقان إحدى التقنيات أفضل من معرفة عشرات الآلاف منهم. في مرحلة تكثيف التشي جعلته مهارته جنبًا إلى جنب مع جلده الفضي لا يقهر!

هذا الفصل بدعم من Last Legend

وقف باي شياوتشون هناك ، وشعره يطير في مهب الريح وتعبيراته هادئة. لم يضع يديه خلف ظهره ولم يحرك كمه. لقد وقف هناك ببساطة هادئًا مثل الجليد. لقد كان مشهدًا سيظل محفورًا إلى الأبد في أذهان جميع تلاميذ الضفتين الشمالية والجنوبية.

ترجمة : Mada

كان شو باوكاي قد صُدم بالفعل عدة مرات في هذا اليوم ، لكنه أدرك الآن… أن قوة باي شياوتشون بدت بلا حدود.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط