نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 97

أنا السمين الكبير تشانغ

أنا السمين الكبير تشانغ

97: أنا السمين الكبير تشانغ!

 

 

شرعت مخالب الأشباح الخمسة دون عوائق في ضرب باي شياوتشون. ومع ذلك ، قبل أن تلمسه بفترة وجيزة ، كان الضوء الأسود ينتشر للخارج ويغطيه ، نتيجة السحر المنقذ للحياة الذي قدمه له لي تشينغهو.

اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان جميع التلاميذ في الجمهور يحدقون بهدوء في أرضية الحلبة ، وعقولهم تدور ، وأمواج تسونامي من الصدمة تضرب قلوبهم.

صرخ تلاميذ الضفة الجنوبية بصدمة ، وكان الصخب مرتفعًا بشكل خاص بين تلاميذ المرجل البنفسجي .

 

“فزنا! ربحت الضفة الجنوبية !! ”

صُعق جمهور الضفة الجنوبية . في هذه اللحظة فقط أدركوا أخيرًا سبب تمكن باي شياوتشون من النجاة من معركته مع عشيرة لوتشن ، ولماذا تم تنصيبه تلميذ هيبة!

 

 

 

“إنه … قوي جدًا !!” كان هذا ما كان يفكر فيه كل التلاميذ المصابين بالصدمة.

 

 

اتسعت عيون ناب الشبح ، وعلى الرغم من مستوى إرادته ، لم يسعه إلا أن أطلق صرخة صدمة. “الكث… الكثير !! اللعنة ، لا يمكنه الحصول على أكثر من ذلك ، أليس كذلك؟! ”

أما بالنسبة لجمهور الضفة الشمالية ، فقد كانت أذهانهم في حالة من الفوضى.

كانت المعركة بين هذين الشخصين أشبه بقتال بين تنين ونمر ، ثارت صيحات الإنذار والمفاجأة من الجمهور. الآن يمكن للجميع رؤية مدى قوة ناب الشبح بالضبط ، وكان جمهور الضفة الشمالية في حالة معنوية عالية. أما بالنسبة لتلاميذ الضفة الجنوبية ، فقد بدأوا يشعرون بالتوتر الشديد.

 

 

في الشرفة ، كان لدى مختلف الشيوخ بريق في عيونهم وهم يعيدون اللحظة التي ضرب فيها باي شياوتشون تلك الضربة المذهلة ، والضوء الفضي الذي غطاه.

 

 

 

“هذا هو أسلوب لا تمت عش للأبد ! لقد وصل إلى المستوى الفضي! ”

 

 

“هل هذا… لا يزال أسلوبًا سحريًا لتكثيف التشي؟ يبدو وكأنه من تأسيس المؤسسة !! ”

“تلك الضربة النهائية كانت… قبضة سحق الحلق!”

 

 

ترددت صدى كلمات السمين الكبير تشانغ المبهجة ليسمعها الجميع. حتى زعيم الطائفة والآخرون على الشرفة استداروا لينظروا إليه بفضول.

“لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا ما قد نجح بالفعل في تطوير تقنية لا تمت عش للأبد! يكاد يكون من المستحيل تدريبها ! إنها تقنية غير عادية ولكن للأسف ، أصلها لغز كامل ، وعلاوة على ذلك نسختنا غير مكتملة… ”

“مستحيل!!” صرخ ناب الشبح في صدمة.

 

 

“أتطلع بشدة لرؤية ما إذا كان أحد هذين الاثنين سينتهي به المطاف فى مستوى الإرث !” تنهد زعيم الطائفة. مثل هذا الحدث لن يأتي إلا بعد مرور سنوات عديدة. كان الوصول إلى مستوى الإرث أمرًا صعبًا للغاية. حتى مجرد التفكير في الأمر جعله ينظر إلى لي تشينغهو. كان يعتقد “الوصول إلى مرحلة الجوهر الذهبي في دورتين من ستين عامًا ، وهذا يضعك في مستوى الإرث”. “أملنا الوحيد لهذا الجيل… هو لي تشينغهو.”

 

 

“باي شياوتشون ، أنت قوى . سأفتح الآن أختامي!

بالعودة إلى أرضية الحلبة ، لوح ناب الشبح بيده مما تسبب في تدفق الضوء الأخضر ، والذي تحول إلى لافتة ضخمة من الخشب الأخضر ، والتي علقها في الأرض بجانبه.

“تلك الضربة النهائية كانت… قبضة سحق الحلق!”

 

عندما ارتطمت مخالب الأشباح بها ، يمكن سماع أصوات طقطقة وهي تتلاشى أكثر. أطلقت الرافعة صرخة خارقة ، واختفت وعادت إلى الدرع نفسه ، غير قادرة على توفير أي دفاع إضافي.

جلس القرفصاء ، وعيناه تلمعان بالرغبة في القتال.

في الوقت نفسه ، انطلق باي شياوتشون للأمام متجاهلًا مخالب الأشباح بينما كان يقترب من ناب الشبح نفسه.

 

كان ذلك سببا كافيا بالنسبة له!

“باي شياوتشون ، أنت قوى . سأفتح الآن أختامي!

 

 

 

“ختم المستوى الأول ، فتح!” بذلك ، أومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، ودفع إصبعه لأسفل على جبهته. كان من الممكن سماع صوت طنين ، وارتجف بشكل واضح عندما انفجرت العديد من تيارات الضوء الأسود من داخله. وبينما كانت تدور حوله ، نما حجمه قليلاً ، واندلعت منه هالة قوية ، وهي هالة وصلت إلى مرحلة التأسيس.

 

 

بالعودة إلى أرضية الحلبة ، لوح ناب الشبح بيده مما تسبب في تدفق الضوء الأخضر ، والذي تحول إلى لافتة ضخمة من الخشب الأخضر ، والتي علقها في الأرض بجانبه.

“الإصبع السادس! السابع! ثامن! تاسع! العاشر!”

 

 

 

هدير ، لوح بإصبعه نحو باي شياوتشون خمس مرات متتالية ، في كل مرة يطلق العنان لقوة أكبر من ذي قبل. ارتعدت السماء والأرض عندما بدأت خمسة مخالب شبح عملاقة في النزول من فوق ، وتشع مستويات مروعة من الطاقة.

“باي شياوتشون ، أنت قوى . سأفتح الآن أختامي!

 

اضبحت عيونه محتقنة بالدم ، لوح كمه وأدى إيماءة تعويذة. اندفعت فيه القوة الروحية ، وظهر مرجل بنفسجي ثم ثاني ، وثالث… حتى حلقت حوله خمس مراجل!

يمكن سماع صيحات من الجمهور.

اضبحت عيونه محتقنة بالدم ، لوح كمه وأدى إيماءة تعويذة. اندفعت فيه القوة الروحية ، وظهر مرجل بنفسجي ثم ثاني ، وثالث… حتى حلقت حوله خمس مراجل!

 

 

“هل هذا… لا يزال أسلوبًا سحريًا لتكثيف التشي؟ يبدو وكأنه من تأسيس المؤسسة !! ”

 

 

 

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تلميذ تكثيف التشي يطلق العنان لسحر صادم مثل هذا!”

 

 

 

 

“إنه … قوي جدًا !!” كان هذا ما كان يفكر فيه كل التلاميذ المصابين بالصدمة.

 

 

“فقط أى نوع من السحر السري يمكن أن يفعل شيئًا كهذا! يمكن استخدام جميع السحر السري في طائفة تدفق الروح إلى حد ما في مرحلة تكثيف التشي !! ”

“تلك الضربة النهائية كانت… قبضة سحق الحلق!”

 

97: أنا السمين الكبير تشانغ!

ضاقت عين باي شياوتشون. لقد شعر الآن بالضغط الذي شعر به من ناب الشبح أكبر من ذي قبل ، وحتى أكثر مما واجهه في معركته مع ولي عهد عشيرة لوتشن.

 

 

 

بالطبع ، لم تكن هذه معركة حتى الموت. من قبل في معركته مع عشيرة لوتشن … كانت حياته على المحك!

 

 

“الإصبع السادس! السابع! ثامن! تاسع! العاشر!”

على الرغم من أنه لم يكن يقاتل من أجل حياته الآن ، إلا أنه ما زال لا يريد أن يخسر. إذا لم تكن هناك فرصة له ليحتل المركز الأول ، فلن يحاول حتى ، ولكن الآن أصبح المركز الأول في الأفق… لقد أراد ذلك!

 

 

 

ليس بسبب السمعة المفترضة التي سيكتسبها ، ولكن بسبب الفخر الذي كان يعلم أنه سيراه في عيون لي تشينغهو.

كان ذلك سببا كافيا بالنسبة له!

 

الآن بعد أن رأى باي شياوتشون يستخدم كل السيوف الطائرة ، رفع ذقنه إلى أعلى وقال ، “لقد تم تعزيزهم جميعًا من قبلي ، السمين الكبير تشانغ!”

كان ذلك سببا كافيا بالنسبة له!

 

 

بعد أن شعر باي شياوتشون بالتوتر ، عاد مرة أخرى وسحب سيفين طائرين معززين بالروح. بعد إرسالهم تم امتصاصهم أيضًا في السحب ، وضعفت الغيوم في هذه العملية.

اضبحت عيونه محتقنة بالدم ، لوح كمه وأدى إيماءة تعويذة. اندفعت فيه القوة الروحية ، وظهر مرجل بنفسجي ثم ثاني ، وثالث… حتى حلقت حوله خمس مراجل!

“إنه تلميذ سيد القمة…. السماء ، عادة ما يحتفظ بمثل هذا المظهر. من كان يمكن أن يخمن أنه كان مذهلاً للغاية!؟!؟ ”

 

السماء! كم عدد العناصر المعززة بالروح التي يمتلكها باي شياوتشون ؟! ”

في غمضة عين ، تجسدت خمسة مراجل بنفسجية وأنطلقت باتجاه مخالب الأشباح الخمسة. في الوقت نفسه ، ظهر سيف الغراب الذهبي في خط من الضوء الذهبي ، مستدعيًا الغراب الذهبي ، الذي أطلق صرخة خارقة وهو يتجه نحو ناب الشبح!

ضاقت عين باي شياوتشون. لقد شعر الآن بالضغط الذي شعر به من ناب الشبح أكبر من ذي قبل ، وحتى أكثر مما واجهه في معركته مع ولي عهد عشيرة لوتشن.

 

ارتفعت ضوضاء عواء مرعبة من لافتة الخشب الاخضر بينما مزقت ذراعي الأشباح المتدرجة اللافتة. خرج شبح أخضر شرير بقرن طويل يخرج من رأسه وابتسامة شرسة على وجهه.

في الوقت نفسه ، انطلق باي شياوتشون للأمام متجاهلًا مخالب الأشباح بينما كان يقترب من ناب الشبح نفسه.

 

 

اتسعت عيون ناب الشبح ، وعلى الرغم من مستوى إرادته ، لم يسعه إلا أن أطلق صرخة صدمة. “الكث… الكثير !! اللعنة ، لا يمكنه الحصول على أكثر من ذلك ، أليس كذلك؟! ”

تردد صوت دوي عندما ارتطمت المراجل الخمسة البنفسجية بمخالب الأشباح الخمسة. تحطمت المراجل. أما بالنسبة لمخالب الأشباح ، فقد تلاشت قليلاً ، لكنها استمرت في الاقتراب من باي شياوتشون بأقصى سرعة. ثم سمع قرقرة عندما ظهر درع الرافعة الإلهية ، وظهرت رافعة ضخمة حول باي شياوتشون.

 

 

ظهرت المزيد من الأشباح الشريرة من داخل الراية ، بإجمالي عشرة أشباح. كان كل واحد ينفجر بطاقة مكافئة للدائرة الكبرى لتكثيف التشي. عندما بدأوا في الهجوم نحو باي شياوتشون ، أومض وجهه وبدأ قلبه ينبض. حتى لو كان أقوى من مستواه الحالي ، فلا توجد طريقة يمكنه من خلالها من محاربة عشرة أشباح لديهم براعة قتالية تعادل الدائرة الكبري لتكثيف التشي.

عندما ارتطمت مخالب الأشباح بها ، يمكن سماع أصوات طقطقة وهي تتلاشى أكثر. أطلقت الرافعة صرخة خارقة ، واختفت وعادت إلى الدرع نفسه ، غير قادرة على توفير أي دفاع إضافي.

علاوة على ذلك ، إذا كانوا يقاتلون في الليل ، لكان قد انتصر بسهولة أكبر.

 

أما بالنسبة لجمهور الضفة الشمالية ، فقد كانت أذهانهم في حالة من الفوضى.

شرعت مخالب الأشباح الخمسة دون عوائق في ضرب باي شياوتشون. ومع ذلك ، قبل أن تلمسه بفترة وجيزة ، كان الضوء الأسود ينتشر للخارج ويغطيه ، نتيجة السحر المنقذ للحياة الذي قدمه له لي تشينغهو.

 

 

في اللحظة التي اعترف فيها ناب الشبح ، انطلق تلاميذ الضفة الجنوبية المصدومين على الفور في هتاف متحمس.

عندما اصطدمت مخالب الأشباح بالضوء الأسود ، فإنها لم تستطيع الوقوف في وجه قوته. دوي انفجار عند تدميرها. سعل باي شياوتشون دمًا ، ومع ذلك ، لم يصب بأي إصابات أخرى. تلاشى الضوء الأسود ،و ومضت عيون باي شياوتشون وهو يقترب من ناب الشبح بسيف الغراب الذهبي. عند هذه النقطة ، كان على بعد خمسة عشر مترًا فقط ، وكان سيف الغراب الذهبي على بعد ثلاثة أمتار فقط من ناب الشبح.

“ها ها ها ها! أخذنا المركز الأول! لقد حصلنا على شخصين في المراكز الثلاثة الأولى !! ”

 

حتى بينما حاول ناب الشبح إقناع نفسه بأن باي شياوتشون لا يمكن أن يكون لديه المزيد من العناصر المعززة بالروح ، كان باي شياوتشون سعيدًا لاكتشاف أن سيوفه تؤثر في ط الغطاء السحابي. على الفور ، بدأ يضحك بصوت عالٍ ، ثم أخرج سيفين آخرين. أومض الضوء الفضي بينما كانت السيوف تتجه نحو الغيوم.

أومض وجه ناب الشبح وهو يمسك بلافتة الخشب الاخضر الخاصة به وقفز إلى الخلف. انطلق سيف الغراب الذهبي متجاوزًا كتفه ، مما أدى إلى شق الجرح أثناء مروره. رش الدم ، لكن ناب الشبح تجاهل الألم. كانت عيناه محتقنة بالدماء ، ولوح بالراية وقال ، “ختم المستوى الثاني ، فتح! عشرة أشباح… تطارد الليل! ”

 

 

 

 

في غمضة عين ، تجسدت خمسة مراجل بنفسجية وأنطلقت باتجاه مخالب الأشباح الخمسة. في الوقت نفسه ، ظهر سيف الغراب الذهبي في خط من الضوء الذهبي ، مستدعيًا الغراب الذهبي ، الذي أطلق صرخة خارقة وهو يتجه نحو ناب الشبح!

ارتفعت ضوضاء عواء مرعبة من لافتة الخشب الاخضر بينما مزقت ذراعي الأشباح المتدرجة اللافتة. خرج شبح أخضر شرير بقرن طويل يخرج من رأسه وابتسامة شرسة على وجهه.

ارتفعت ضوضاء عواء مرعبة من لافتة الخشب الاخضر بينما مزقت ذراعي الأشباح المتدرجة اللافتة. خرج شبح أخضر شرير بقرن طويل يخرج من رأسه وابتسامة شرسة على وجهه.

 

أما بالنسبة لجمهور الضفة الشمالية ، فقد كانت أذهانهم في حالة من الفوضى.

أظلمت السماء فجأة مع ظهور السحب السوداء الشريرة ، كما لو كان الليل قد حل.

عندما اصطدمت مخالب الأشباح بالضوء الأسود ، فإنها لم تستطيع الوقوف في وجه قوته. دوي انفجار عند تدميرها. سعل باي شياوتشون دمًا ، ومع ذلك ، لم يصب بأي إصابات أخرى. تلاشى الضوء الأسود ،و ومضت عيون باي شياوتشون وهو يقترب من ناب الشبح بسيف الغراب الذهبي. عند هذه النقطة ، كان على بعد خمسة عشر مترًا فقط ، وكان سيف الغراب الذهبي على بعد ثلاثة أمتار فقط من ناب الشبح.

 

تردد صوت دوي عندما ارتطمت المراجل الخمسة البنفسجية بمخالب الأشباح الخمسة. تحطمت المراجل. أما بالنسبة لمخالب الأشباح ، فقد تلاشت قليلاً ، لكنها استمرت في الاقتراب من باي شياوتشون بأقصى سرعة. ثم سمع قرقرة عندما ظهر درع الرافعة الإلهية ، وظهرت رافعة ضخمة حول باي شياوتشون.

ظهرت المزيد من الأشباح الشريرة من داخل الراية ، بإجمالي عشرة أشباح. كان كل واحد ينفجر بطاقة مكافئة للدائرة الكبرى لتكثيف التشي. عندما بدأوا في الهجوم نحو باي شياوتشون ، أومض وجهه وبدأ قلبه ينبض. حتى لو كان أقوى من مستواه الحالي ، فلا توجد طريقة يمكنه من خلالها من محاربة عشرة أشباح لديهم براعة قتالية تعادل الدائرة الكبري لتكثيف التشي.

عندما حدث ذلك ، ضحك باي شياوتشون بحرارة وبدأ في الاقتراب من ناب الشبح ، وجمع القوة لإطلاق العنان لـ قبضة سحق الحلق مرة أخرى.

 

“تلك الضربة النهائية كانت… قبضة سحق الحلق!”

تنفس ناب الشبح الصعداء. لم يستطع إبقاء ختمه الثاني مفتوح لفترة طويلة ، وكان يعلم أن كل آماله في النصر كانت مع هؤلاء الأشباح العشرة.

 

 

رد باي شياوتشون بفخر: “أخي الأكبر السمين الكبير تشانغ عبقري تعزيز الروح ، من النوع الذي تراه مرة واحدة فقط في الألف… لا ، مرة كل عشرة آلاف سنة! كل تلك الكنوز التي استخدمتها كانت هدايا منه. إذا كنت تريد إلقاء اللوم ، فقم بإلقاء اللوم على حقيقة أن أخي الأكبر هو عبقري في التعزيز الروحي “.

وقف هناك خلفهم ينظر إلى باي شياوتشون ببرود.

في اللحظة التي اعترف فيها ناب الشبح ، انطلق تلاميذ الضفة الجنوبية المصدومين على الفور في هتاف متحمس.

 

اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان جميع التلاميذ في الجمهور يحدقون بهدوء في أرضية الحلبة ، وعقولهم تدور ، وأمواج تسونامي من الصدمة تضرب قلوبهم.

كانت المعركة بين هذين الشخصين أشبه بقتال بين تنين ونمر ، ثارت صيحات الإنذار والمفاجأة من الجمهور. الآن يمكن للجميع رؤية مدى قوة ناب الشبح بالضبط ، وكان جمهور الضفة الشمالية في حالة معنوية عالية. أما بالنسبة لتلاميذ الضفة الجنوبية ، فقد بدأوا يشعرون بالتوتر الشديد.

 

 

 

كان باي شياوتشون في حالة انسحاب كامل حيث انتشرت الأشباح العشرة لتحيط به. كانت قواعد تدريبهم مروعة وقوية لدرجة أن سيف الغراب الذهبي لم يستطع الدفاع عنها.

 

 

شرعت مخالب الأشباح الخمسة دون عوائق في ضرب باي شياوتشون. ومع ذلك ، قبل أن تلمسه بفترة وجيزة ، كان الضوء الأسود ينتشر للخارج ويغطيه ، نتيجة السحر المنقذ للحياة الذي قدمه له لي تشينغهو.

“عشرة أشباح تطارد الليل…” فجأة ، نظر إلى السماء إلى السحب السوداء التي جعلت كل شيء يبدو وكأنه ليل. أومضت عيناه بعناية ، وتحركت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، وارتفع سيف الغراب الذهبي نحو السحب. على ما يبدو ، أراد باي شياوتشون فتح السحب حتى لا يتم تغطية أرضية الحلبة في الليل.

هدير ، لوح بإصبعه نحو باي شياوتشون خمس مرات متتالية ، في كل مرة يطلق العنان لقوة أكبر من ذي قبل. ارتعدت السماء والأرض عندما بدأت خمسة مخالب شبح عملاقة في النزول من فوق ، وتشع مستويات مروعة من الطاقة.

 

في اللحظة التي اعترف فيها ناب الشبح ، انطلق تلاميذ الضفة الجنوبية المصدومين على الفور في هتاف متحمس.

عبس ناب الشبح قليلا ردا على رد فعل باي شياوتشون السريع. أفضل وقت لاستخدام هذه القدرة الإلهية كان في الليل ، عندما كان لا يقهر. خلال النهار ، كان من الممكن كسرها… ما لم يطلق العنان لمستوى مائة شبح.

جلس القرفصاء ، وعيناه تلمعان بالرغبة في القتال.

 

 

فكرت ناب الشبح بابتسامة باردة: “هذا الغطاء السحابي يتجاوز المألوف”. “فقط كنوز الروح المعززة يمكن أن تكسره. حتى لو وجد باي شياوتشون نقطة ضعف ، فهو بالتأكيد ليس قويا بما يكفي لاختراقها! ”

وقف هناك خلفهم ينظر إلى باي شياوتشون ببرود.

 

عندما ارتطمت مخالب الأشباح بها ، يمكن سماع أصوات طقطقة وهي تتلاشى أكثر. أطلقت الرافعة صرخة خارقة ، واختفت وعادت إلى الدرع نفسه ، غير قادرة على توفير أي دفاع إضافي.

في تلك المرحلة ، اخترق السيف الذهبي الغراب في السحب وتردد صدى. بدت الغيوم وكأنها تضعف ، ولكن الغريب أنها امتصت السيف ، مما جعل من المستحيل استخدامه مرة أخرى.

 

 

بالعودة إلى أرضية الحلبة ، لوح ناب الشبح بيده مما تسبب في تدفق الضوء الأخضر ، والذي تحول إلى لافتة ضخمة من الخشب الأخضر ، والتي علقها في الأرض بجانبه.

بعد أن شعر باي شياوتشون بالتوتر ، عاد مرة أخرى وسحب سيفين طائرين معززين بالروح. بعد إرسالهم تم امتصاصهم أيضًا في السحب ، وضعفت الغيوم في هذه العملية.

مع استمرار الهرج والمرج في السيطرة على الحشد ، وقف باي شياوتشون هناك . أخيرًا ، رفع ذقنه ولوح كمه ، بدا وكأنه البطل النهائي. استدار ببطء ، وخرج من أرضية الحلبة.

 

كان ذلك سببا كافيا بالنسبة له!

سقط فك ناب الشبح. “كنوز الروح المعززة…؟”

الآن بعد أن رأى باي شياوتشون يستخدم كل السيوف الطائرة ، رفع ذقنه إلى أعلى وقال ، “لقد تم تعزيزهم جميعًا من قبلي ، السمين الكبير تشانغ!”

 

 

بعد ذلك ، قبل أن يتمكن ناب الشبح من الرد ، أخرج باي شياوتشون فجأة ثمانية سيوف أخرى ، وكلها لمعت بالضوء الفضي عندما صعدت إلى السماء. كان لدى كل واحد تعزيز روح مزدوج ، وعندما اخترقوا الغطاء السحابي ، تم إضعافه لدرجة أن أشعة الشمس بدأت في السطوع ، مما تسبب في صراخ الأشباح العشرة والمراوغة إلى الجانب.

“عشرة أشباح تطارد الليل…” فجأة ، نظر إلى السماء إلى السحب السوداء التي جعلت كل شيء يبدو وكأنه ليل. أومضت عيناه بعناية ، وتحركت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، وارتفع سيف الغراب الذهبي نحو السحب. على ما يبدو ، أراد باي شياوتشون فتح السحب حتى لا يتم تغطية أرضية الحلبة في الليل.

 

عبس ناب الشبح قليلا ردا على رد فعل باي شياوتشون السريع. أفضل وقت لاستخدام هذه القدرة الإلهية كان في الليل ، عندما كان لا يقهر. خلال النهار ، كان من الممكن كسرها… ما لم يطلق العنان لمستوى مائة شبح.

 

 

اتسعت عيون ناب الشبح ، وعلى الرغم من مستوى إرادته ، لم يسعه إلا أن أطلق صرخة صدمة. “الكث… الكثير !! اللعنة ، لا يمكنه الحصول على أكثر من ذلك ، أليس كذلك؟! ”

 

 

 

لم يكن الشخص الوحيد الذي يتصرف بهذه الطريقة. نظر تلاميذ الطائفة الخارجية من الضفتين الجنوبية والشمالية بعيون غير مصدقه ، وبدأوا في الصراخ بصوت عالٍ.

 

 

كانت المعركة بين هذين الشخصين أشبه بقتال بين تنين ونمر ، ثارت صيحات الإنذار والمفاجأة من الجمهور. الآن يمكن للجميع رؤية مدى قوة ناب الشبح بالضبط ، وكان جمهور الضفة الشمالية في حالة معنوية عالية. أما بالنسبة لتلاميذ الضفة الجنوبية ، فقد بدأوا يشعرون بالتوتر الشديد.

السماء! كم عدد العناصر المعززة بالروح التي يمتلكها باي شياوتشون ؟! ”

“أتطلع بشدة لرؤية ما إذا كان أحد هذين الاثنين سينتهي به المطاف فى مستوى الإرث !” تنهد زعيم الطائفة. مثل هذا الحدث لن يأتي إلا بعد مرور سنوات عديدة. كان الوصول إلى مستوى الإرث أمرًا صعبًا للغاية. حتى مجرد التفكير في الأمر جعله ينظر إلى لي تشينغهو. كان يعتقد “الوصول إلى مرحلة الجوهر الذهبي في دورتين من ستين عامًا ، وهذا يضعك في مستوى الإرث”. “أملنا الوحيد لهذا الجيل… هو لي تشينغهو.”

 

 

“يجد معظم التلاميذ صعوبة في وضع أيديهم على واحد. لكنه… لديه الكثير؟ من عززها له !؟ ”

 

 

“مستحيل!!” صرخ ناب الشبح في صدمة.

عندما صرخ الناس في مفاجأة ، كان السمين الكبير تشانغ موجودًا في الحشد. ومع ذلك ، كان يتجه نحو الخلف ، وعلى الرغم من أنه كان يهتف لباي شياوتشون ، إلا أنه لم ينتبه إليه أحد حقًا.

 

 

“مستحيل!!” صرخ ناب الشبح في صدمة.

الآن بعد أن رأى باي شياوتشون يستخدم كل السيوف الطائرة ، رفع ذقنه إلى أعلى وقال ، “لقد تم تعزيزهم جميعًا من قبلي ، السمين الكبير تشانغ!”

 

 

 

حتى بينما حاول ناب الشبح إقناع نفسه بأن باي شياوتشون لا يمكن أن يكون لديه المزيد من العناصر المعززة بالروح ، كان باي شياوتشون سعيدًا لاكتشاف أن سيوفه تؤثر في ط الغطاء السحابي. على الفور ، بدأ يضحك بصوت عالٍ ، ثم أخرج سيفين آخرين. أومض الضوء الفضي بينما كانت السيوف تتجه نحو الغيوم.

 

 

 

“مستحيل!!” صرخ ناب الشبح في صدمة.

 

 

 

انبعثت أصوات الهدير من السحب ، والتي لم تستطع الوقوف في وجه العديد من الهجمات بواسطة السيوف المعززة بالروح. عندما انسكبت أشعة الشمس ، صرخت الأشباح العشرة بصوت عالٍ وهم يتراجعون .

اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان جميع التلاميذ في الجمهور يحدقون بهدوء في أرضية الحلبة ، وعقولهم تدور ، وأمواج تسونامي من الصدمة تضرب قلوبهم.

 

 

عندما حدث ذلك ، ضحك باي شياوتشون بحرارة وبدأ في الاقتراب من ناب الشبح ، وجمع القوة لإطلاق العنان لـ قبضة سحق الحلق مرة أخرى.

 

 

ظهر تعبير قبيح للغاية على وجه ناب الشبح. عندما كان على وشك الرد ، اندفع الدم من فمه وارتجف. بدأت الآثار الجانبية لفتح ختمه الثاني تؤثر عليه الآن. بدأ في التراجع بأسرع ما يمكن.

ظهر تعبير قبيح للغاية على وجه ناب الشبح. عندما كان على وشك الرد ، اندفع الدم من فمه وارتجف. بدأت الآثار الجانبية لفتح ختمه الثاني تؤثر عليه الآن. بدأ في التراجع بأسرع ما يمكن.

 

 

 

“أنا أستسلم!” قال وهو يصك أسنانه القاسية. كان يعلم أنه في وضعه الحالي ، لم يكن مطابقًا لباي شياوتشون. ومع ذلك ، فقد رفض الاعتراف بأنه قد هُزم حقًا. إذا لم يكن باي شياوتشون يمتلك الكثير من كنوز الروح المعززة ، لما كان قادرًا على هزيمة الاشباح تطارد الليل.

بعد ذلك ، قبل أن يتمكن ناب الشبح من الرد ، أخرج باي شياوتشون فجأة ثمانية سيوف أخرى ، وكلها لمعت بالضوء الفضي عندما صعدت إلى السماء. كان لدى كل واحد تعزيز روح مزدوج ، وعندما اخترقوا الغطاء السحابي ، تم إضعافه لدرجة أن أشعة الشمس بدأت في السطوع ، مما تسبب في صراخ الأشباح العشرة والمراوغة إلى الجانب.

 

 

علاوة على ذلك ، إذا كانوا يقاتلون في الليل ، لكان قد انتصر بسهولة أكبر.

في الوقت نفسه ، انطلق باي شياوتشون للأمام متجاهلًا مخالب الأشباح بينما كان يقترب من ناب الشبح نفسه.

 

كان باي شياوتشون في حالة انسحاب كامل حيث انتشرت الأشباح العشرة لتحيط به. كانت قواعد تدريبهم مروعة وقوية لدرجة أن سيف الغراب الذهبي لم يستطع الدفاع عنها.

في اللحظة التي اعترف فيها ناب الشبح ، انطلق تلاميذ الضفة الجنوبية المصدومين على الفور في هتاف متحمس.

في تلك المرحلة ، اخترق السيف الذهبي الغراب في السحب وتردد صدى. بدت الغيوم وكأنها تضعف ، ولكن الغريب أنها امتصت السيف ، مما جعل من المستحيل استخدامه مرة أخرى.

 

 

“فزنا! ربحت الضفة الجنوبية !! ”

بعد ذلك ، قبل أن يتمكن ناب الشبح من الرد ، أخرج باي شياوتشون فجأة ثمانية سيوف أخرى ، وكلها لمعت بالضوء الفضي عندما صعدت إلى السماء. كان لدى كل واحد تعزيز روح مزدوج ، وعندما اخترقوا الغطاء السحابي ، تم إضعافه لدرجة أن أشعة الشمس بدأت في السطوع ، مما تسبب في صراخ الأشباح العشرة والمراوغة إلى الجانب.

 

”كبير السمين تشانغ؟ من هو هذا الشخص الشبيه بالله؟ ”

“ها ها ها ها! أخذنا المركز الأول! لقد حصلنا على شخصين في المراكز الثلاثة الأولى !! ”

 

 

سقط فك ناب الشبح. “كنوز الروح المعززة…؟”

“لقد حصلنا على الانتقام! عم الطائفة باي لا يقهر !! ” كان تلاميذ الضفة الجنوبية يهتفون بعاصفة ، بينما كان تلاميذ الضفة الشمالية ينظرون بمرارة. كان بإمكانهم جميعًا أن يروا أن المشكلة لم تكن ضعف ناب الشبح ، بل بسبب امتلاك باي شياوتشون… الكثير من الكنوز.

 

 

 

 

 

“كيف يكون لديك الكثير من كنوز الروح المعززة ، باي شياوتشون !؟” سأل ناب الشبح راغبًا في معرفة سبب هزيمته بهذه الطريقة.

علاوة على ذلك ، إذا كانوا يقاتلون في الليل ، لكان قد انتصر بسهولة أكبر.

 

 

رد باي شياوتشون بفخر: “أخي الأكبر السمين الكبير تشانغ عبقري تعزيز الروح ، من النوع الذي تراه مرة واحدة فقط في الألف… لا ، مرة كل عشرة آلاف سنة! كل تلك الكنوز التي استخدمتها كانت هدايا منه. إذا كنت تريد إلقاء اللوم ، فقم بإلقاء اللوم على حقيقة أن أخي الأكبر هو عبقري في التعزيز الروحي “.

 

 

ظهر تعبير قبيح للغاية على وجه ناب الشبح. عندما كان على وشك الرد ، اندفع الدم من فمه وارتجف. بدأت الآثار الجانبية لفتح ختمه الثاني تؤثر عليه الآن. بدأ في التراجع بأسرع ما يمكن.

صرخ تلاميذ الضفة الجنوبية بصدمة ، وكان الصخب مرتفعًا بشكل خاص بين تلاميذ المرجل البنفسجي .

 

 

“يجد معظم التلاميذ صعوبة في وضع أيديهم على واحد. لكنه… لديه الكثير؟ من عززها له !؟ ”

”كبير السمين تشانغ؟ من هو هذا الشخص الشبيه بالله؟ ”

“أنا أستسلم!” قال وهو يصك أسنانه القاسية. كان يعلم أنه في وضعه الحالي ، لم يكن مطابقًا لباي شياوتشون. ومع ذلك ، فقد رفض الاعتراف بأنه قد هُزم حقًا. إذا لم يكن باي شياوتشون يمتلك الكثير من كنوز الروح المعززة ، لما كان قادرًا على هزيمة الاشباح تطارد الليل.

 

اتسعت عيون ناب الشبح ، وعلى الرغم من مستوى إرادته ، لم يسعه إلا أن أطلق صرخة صدمة. “الكث… الكثير !! اللعنة ، لا يمكنه الحصول على أكثر من ذلك ، أليس كذلك؟! ”

”السمين الكبير تشانغ. إنه… إنه تلميذ المرجل البنفسجي ! ”

 

 

ضاقت عين باي شياوتشون. لقد شعر الآن بالضغط الذي شعر به من ناب الشبح أكبر من ذي قبل ، وحتى أكثر مما واجهه في معركته مع ولي عهد عشيرة لوتشن.

“إنه تلميذ سيد القمة…. السماء ، عادة ما يحتفظ بمثل هذا المظهر. من كان يمكن أن يخمن أنه كان مذهلاً للغاية!؟!؟ ”

يمكن سماع صيحات من الجمهور.

 

“تلك الضربة النهائية كانت… قبضة سحق الحلق!”

ألقى السمين الكبير تشانغ رأسه للخلف وضحك بأعلى رئتيه ، “أنا السمين الكبير تشانغ !! لقد عززت كل السيوف الطائرة التي استخدمها باي شياوتشون !! ”

في تلك المرحلة ، اخترق السيف الذهبي الغراب في السحب وتردد صدى. بدت الغيوم وكأنها تضعف ، ولكن الغريب أنها امتصت السيف ، مما جعل من المستحيل استخدامه مرة أخرى.

 

 

ترددت صدى كلمات السمين الكبير تشانغ المبهجة ليسمعها الجميع. حتى زعيم الطائفة والآخرون على الشرفة استداروا لينظروا إليه بفضول.

أما بالنسبة لجمهور الضفة الشمالية ، فقد كانت أذهانهم في حالة من الفوضى.

 

 

مع استمرار الهرج والمرج في السيطرة على الحشد ، وقف باي شياوتشون هناك . أخيرًا ، رفع ذقنه ولوح كمه ، بدا وكأنه البطل النهائي. استدار ببطء ، وخرج من أرضية الحلبة.

 

 

 

“هااااا . الحياة وحيده للغاية . بلمسة إصبع ، قمت بتحويل كل المختارين إلى رماد… ”

 

 

“أنا أستسلم!” قال وهو يصك أسنانه القاسية. كان يعلم أنه في وضعه الحالي ، لم يكن مطابقًا لباي شياوتشون. ومع ذلك ، فقد رفض الاعتراف بأنه قد هُزم حقًا. إذا لم يكن باي شياوتشون يمتلك الكثير من كنوز الروح المعززة ، لما كان قادرًا على هزيمة الاشباح تطارد الليل.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

في الشرفة ، كان لدى مختلف الشيوخ بريق في عيونهم وهم يعيدون اللحظة التي ضرب فيها باي شياوتشون تلك الضربة المذهلة ، والضوء الفضي الذي غطاه.

ترجمة : Mada

في تلك المرحلة ، اخترق السيف الذهبي الغراب في السحب وتردد صدى. بدت الغيوم وكأنها تضعف ، ولكن الغريب أنها امتصت السيف ، مما جعل من المستحيل استخدامه مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط