نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 102

هل يوجد أحد؟

هل يوجد أحد؟

102: هل يوجد أحد؟

استمر طوفان الوحوش لمدة ساعتين تقريبًا ، وتدمر الوادي بالكامل تقريبًا في هذه العملية. كان باي شياوتشون متألقا بالبهجة. أومض سيفه مرارًا وتكرارًا ، وبحلول الوقت الذي تبعثر فيه طوفان الوحوش ، كان سعيدًا عندما وجد أنه جمع عشرة جواهى من سارقي الحياة.

 

في النهاية ، استقرت عيناه على مهمة كلف بها أحد شيوخ الطائفة ، والتي احتاجت إلى وحوش سارقي الحياة . لكل جوهر وحش يتم توفيره ، سيتم مكافأة 1000 نقطة استحقاق.

مرت الأشهر. سرعان ما أصبح باي شياوتشون مألوفًا جدًا بالمناطق الموجودة في قمة السحابة العطرة المخصصة للطائفة الداخلية. في النهاية ، بدأت حداثة كونه تلميذًا للطائفة الداخلية تتلاشى.

 

 

 

قضى معظم وقته في كهفه الخالد ، إما يمارس التدريب أو تحضير الأدوية في ورشة الأدوية الشخصية الخاصة به. من خلال هذه النقطة ، كان قد ابتكر عددًا لا بأس به من الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية.

خلال المرحلة الطفيلية من حياته ، كان مفيدًا للغاية كعنصر في أنواع مختلفة من الأدوية. ومع ذلك ، بمجرد نضجها وانفجارها من الرأس الثاني لتصبح حسون الأيام التسع ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا. علاوة على ذلك ، عاش حسون الأيام التسعة لمدة تسعة أيام فقط ، وبعد ذلك سيموتون ، وينتجون سارقي حياة جديدة. سيختار سارقي الحياة بعد ذلك مضيفًا جديدًا ، وستبدأ العملية مرة أخرى.

 

 

كان سعيد. كان هدفه من ممارسة التدريب هو العيش إلى الأبد ، وكلما نمت قاعدة تدريبه ، زاد طول عمره.

كان اهتمامه الرئيسي هو اختراع الأدوية الروحية. بعد كل شيء ، ما زال يحلم بصنع حبة يمكن أن تساعده على العيش إلى الأبد. من أجل تحقيق هذا الحلم ، عمل باستمرار مع دواء الروح. ومع ذلك ، فإن الواقع القاسي للوضع هو أنه بعد مرور بضعة أشهر ، وجد أنه قد استهلك كل النباتات الطبية.

 

 

كان اهتمامه الرئيسي هو اختراع الأدوية الروحية. بعد كل شيء ، ما زال يحلم بصنع حبة يمكن أن تساعده على العيش إلى الأبد. من أجل تحقيق هذا الحلم ، عمل باستمرار مع دواء الروح. ومع ذلك ، فإن الواقع القاسي للوضع هو أنه بعد مرور بضعة أشهر ، وجد أنه قد استهلك كل النباتات الطبية.

 

 

في النهاية ، استقرت عيناه على مهمة كلف بها أحد شيوخ الطائفة ، والتي احتاجت إلى وحوش سارقي الحياة . لكل جوهر وحش يتم توفيره ، سيتم مكافأة 1000 نقطة استحقاق.

على الرغم من أن جائزة احتلال المركز الأول في معارك المختارين كانت 10000 حجر روح ، لم يتم بيع مكونات أدوية الروح من المستوى 3 في السوق خارج الطائفة. كان بإمكانه الاعتماد فقط على عشائر المتدربين للعثور عليهم من أجله ، وكانت الأسعار باهظة.

مرت الأيام. استخدم باي شياوتشون الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية لرمي جبال العشب البري في فوضى كاملة. أينما ذهب ، كانت الوحوش تصاب بالجنون. بالطبع ، قبل إلقاء الحبوب في الهواء ، كان دائمًا ينادي للتأكد من أنه وحده.

 

 

أفضل ما يمكنك فعله هو تجميع نقاط جدارة كافية للحصول على المكونات من الطائفة.

كانوا يختارون مضيفًا ، وحشًا بريًا من نوع ما ، ثم يتسببون في نمو رأس ثانٍ. عندما تم تشكيل الرأس الثاني بالكامل ، يذبل الوحش ويموت ، ويتحول الحيوان الناضج إلى حسون الأيام التسع.

 

كان سعيد. كان هدفه من ممارسة التدريب هو العيش إلى الأبد ، وكلما نمت قاعدة تدريبه ، زاد طول عمره.

“نقاط الجدارة…” فكر وهو جالس هناك في كهفه الخالد . أكثر ما يفتقر إليه هو نقاط الجدارة. بعد بعض التردد ، غادر كهفه الخالد وذهب إلى لوح المهمات المخصص لتلاميذ الطائفة الداخلية.

 

 

 

بالعودة إلى الطائفة الخارجية ، كان مكتب المهمات مكتظًا دائمًا ، لكن الطائفة الداخلية كانت مختلفة. كان تلاميذ الطائفة الداخلية مشغولين للغاية ، وكانوا يرون أن وقتهم ثمين. يمكن رؤية عدد قليل فقط من الناس في المنطقة. مشى باي شياوتشون ووقف أمام اللوح ، محاولًا اختيار مهمة.

 

 

لم تكن جبال العشب البري بعيدة جدًا عن طائفة تيار الروح. بالنظر إلى سرعته عند استخدام سيف الغراب الذهبي ، لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد من السفر للوصول إليهم. لسوء الحظ ، نظرًا لحقيقة أن قاعدته التدريبية الحالية منخفضة جدًا بحيث لا يتمكن من الطيران لفترة طويلة ، كان عليه التناوب بين الطيران والجري. بعد أربعة أيام ، وصل أخيرًا إلى جبال العشب البري.

“هذه خطيرة للغاية!” …. “هذا لا يعطي ما يكفي من نقاط الجدارة! لا أريد أي مهام طويلة الأمد… ”

 

 

لم تكن جبال العشب البري بعيدة جدًا عن طائفة تيار الروح. بالنظر إلى سرعته عند استخدام سيف الغراب الذهبي ، لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد من السفر للوصول إليهم. لسوء الحظ ، نظرًا لحقيقة أن قاعدته التدريبية الحالية منخفضة جدًا بحيث لا يتمكن من الطيران لفترة طويلة ، كان عليه التناوب بين الطيران والجري. بعد أربعة أيام ، وصل أخيرًا إلى جبال العشب البري.

في النهاية ، استقرت عيناه على مهمة كلف بها أحد شيوخ الطائفة ، والتي احتاجت إلى وحوش سارقي الحياة . لكل جوهر وحش يتم توفيره ، سيتم مكافأة 1000 نقطة استحقاق.

كان الأمر أشبه بدورة التناسخ….

 

 

حتى أنها قدمت الموقع الأكثر شيوعًا للعثور على سارقي الحياة ، والتي كانت في جبال العشب البري على بعد مسافة قصيرة من طائفة تيار الروح. تمتم باي شياوتشون بنفسه في التفكير ، واستذكر وصف سارقي الحياة من المجلد الرابع من المخلوقات الروحية. في الواقع ، لم يكونوا وحوشًا برية ، بل شكلًا من أشكال الحياة الطفيلية.

 

 

“نقاط الجدارة…” فكر وهو جالس هناك في كهفه الخالد . أكثر ما يفتقر إليه هو نقاط الجدارة. بعد بعض التردد ، غادر كهفه الخالد وذهب إلى لوح المهمات المخصص لتلاميذ الطائفة الداخلية.

كانوا يختارون مضيفًا ، وحشًا بريًا من نوع ما ، ثم يتسببون في نمو رأس ثانٍ. عندما تم تشكيل الرأس الثاني بالكامل ، يذبل الوحش ويموت ، ويتحول الحيوان الناضج إلى حسون الأيام التسع.

في النهاية ، استقرت عيناه على مهمة كلف بها أحد شيوخ الطائفة ، والتي احتاجت إلى وحوش سارقي الحياة . لكل جوهر وحش يتم توفيره ، سيتم مكافأة 1000 نقطة استحقاق.

 

“حان الوقت لاظهار كم أنا ذكي.” رفع باي شياوتشون ذقنه للخارج وانطلق.

خلال المرحلة الطفيلية من حياته ، كان مفيدًا للغاية كعنصر في أنواع مختلفة من الأدوية. ومع ذلك ، بمجرد نضجها وانفجارها من الرأس الثاني لتصبح حسون الأيام التسع ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا. علاوة على ذلك ، عاش حسون الأيام التسعة لمدة تسعة أيام فقط ، وبعد ذلك سيموتون ، وينتجون سارقي حياة جديدة. سيختار سارقي الحياة بعد ذلك مضيفًا جديدًا ، وستبدأ العملية مرة أخرى.

في المسافة ، يمكن رؤية شخص في الغابة يقاتل مع وحش بري. لقد كان شابًا متغطرسًا مثلجًا يرتدي رداء تلميذ من الطائفة الداخلية لطائفة تيار الروح. عندما سمع صرخة باي شياوتشون ، ظهرت نظرة ازدراء في عينيه.

 

 

 

في النهاية ، قرر قبول المهمة. ومع ذلك ، لم يخرج على الفور من الطائفة. أولاً ، عاد إلى كهفه الخالد ليقوم ببعض الاستعدادات. أخيرًا ، قفز على سيف الغراب الذهبي وأنطلق في المسافة.

 

 

كان الأمر أشبه بدورة التناسخ….

 

 

مرت الأيام. استخدم باي شياوتشون الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية لرمي جبال العشب البري في فوضى كاملة. أينما ذهب ، كانت الوحوش تصاب بالجنون. بالطبع ، قبل إلقاء الحبوب في الهواء ، كان دائمًا ينادي للتأكد من أنه وحده.

كان نمط الحياة هذا نادرًا جدًا ، وفي بعض النواحي ، عاشوا إلى الأبد ، يتاسخون إلى الأبد مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

تذكر باي شياوتشون مدى إعجابه في للمرة الأولى التي قرأ فيها عن سارقي الحياة في المجلد الرابع من المخلوقات الروحية.

على الرغم من أن جائزة احتلال المركز الأول في معارك المختارين كانت 10000 حجر روح ، لم يتم بيع مكونات أدوية الروح من المستوى 3 في السوق خارج الطائفة. كان بإمكانه الاعتماد فقط على عشائر المتدربين للعثور عليهم من أجله ، وكانت الأسعار باهظة.

 

 

“الجزء الصعب من هذه المهمة هو في الواقع العثور على سارقي الحياة. جبال العشب البري شاسعة للغاية. سيكون من المزعج للغاية محاولة العثور عليهم واحدًا تلو الآخر. جمع نقاط الجدارة بهذه الطريقة سيكون مضيعة للوقت “.

 

 

كان حريصًا جدًا على عدم وضع أي مسحوق على نفسه ، وحتى عندما تراجع فقد ارتدي مجموعة جديدة من الملابس للحفاظ على سلامته. ثم جلس فوق الوادي ونظر لأسفل باتجاه الطريق الذي صنعه.

بعد إجراء المزيد من الأبحاث حول جبال العشب البري ، أكد أنه على الرغم من اتساعها ، كانت معظم الحيوانات تحت مستوى تأسيس المؤسسة.

سرعان ما كانت الموجة الأولى من الوحوش تقترب ، وقف باي شياوتشون على قدميه ونظر لأسفل باهتمام شديد في الوادي أدناه. في غمضة عين ، يمكن رؤية مجموعة كبيرة من الوحوش الغريبة تتجه نحو المسار الذي صنعه. اتسعت عيون باي شياوتشون على مرأى من العديد من المخلوقات. ولكن بعد ذلك لمعت عيناه ، ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة وطار سيف الغراب الذهبي باتجاه نمر شرس المظهر.

 

 

في النهاية ، قرر قبول المهمة. ومع ذلك ، لم يخرج على الفور من الطائفة. أولاً ، عاد إلى كهفه الخالد ليقوم ببعض الاستعدادات. أخيرًا ، قفز على سيف الغراب الذهبي وأنطلق في المسافة.

 

 

 

لم تكن جبال العشب البري بعيدة جدًا عن طائفة تيار الروح. بالنظر إلى سرعته عند استخدام سيف الغراب الذهبي ، لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد من السفر للوصول إليهم. لسوء الحظ ، نظرًا لحقيقة أن قاعدته التدريبية الحالية منخفضة جدًا بحيث لا يتمكن من الطيران لفترة طويلة ، كان عليه التناوب بين الطيران والجري. بعد أربعة أيام ، وصل أخيرًا إلى جبال العشب البري.

 

 

كان حريصًا جدًا على عدم وضع أي مسحوق على نفسه ، وحتى عندما تراجع فقد ارتدي مجموعة جديدة من الملابس للحفاظ على سلامته. ثم جلس فوق الوادي ونظر لأسفل باتجاه الطريق الذي صنعه.

انتشر مشهد مهيب أمامه ، مع جبال مغطاة بالنباتات ترتفع في كل الاتجاهات. كانت أشبه بغابة لا تنتهي ، من داخلها ارتفعت صيحات الطيور والوحوش المختلفة.

لم تكن جبال العشب البري بعيدة جدًا عن طائفة تيار الروح. بالنظر إلى سرعته عند استخدام سيف الغراب الذهبي ، لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد من السفر للوصول إليهم. لسوء الحظ ، نظرًا لحقيقة أن قاعدته التدريبية الحالية منخفضة جدًا بحيث لا يتمكن من الطيران لفترة طويلة ، كان عليه التناوب بين الطيران والجري. بعد أربعة أيام ، وصل أخيرًا إلى جبال العشب البري.

 

استمر طوفان الوحوش لمدة ساعتين تقريبًا ، وتدمر الوادي بالكامل تقريبًا في هذه العملية. كان باي شياوتشون متألقا بالبهجة. أومض سيفه مرارًا وتكرارًا ، وبحلول الوقت الذي تبعثر فيه طوفان الوحوش ، كان سعيدًا عندما وجد أنه جمع عشرة جواهى من سارقي الحياة.

بدلاً من الذهاب للبحث عن سارقي الحياة ، استكشف الجبال لمدة نصف شهر تقريبًا حتى وجد وادي كان بمثابة ممر طبيعي بين جزأين رئيسيين من الغابة. استقر على أغصان شجرة طويلة وأطل على الوادي أدناه.

مر الوقت. انتشرت رائحة حبة الفرمون ببطء ، وبدأت الوحوش التي تأثرت بحبوب المثيرة للشهوة الجنسية تصاب بالجنون أكثر فأكثر. بدأوا في التوجّه نحو الوادي بسرعة قصوى مثل المد المتصاعد الذي تسبب في تزلزل الأرض.

 

 

“استخدام طرق البحث العادية سيكون مضيعة للوقت ، وسيعتمد على الحظ الأعمى. حتى مع وجود الحظ في جانبي ، فقد أجد واحدة فقط. إذا لم أكن محظوظًا ، فقد لا أتمكن من العثور على واحدة في غضون شهر.

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

“حان الوقت لاظهار كم أنا ذكي.” رفع باي شياوتشون ذقنه للخارج وانطلق.

 

 

انتشر مشهد مهيب أمامه ، مع جبال مغطاة بالنباتات ترتفع في كل الاتجاهات. كانت أشبه بغابة لا تنتهي ، من داخلها ارتفعت صيحات الطيور والوحوش المختلفة.

في اليوم التالي ، وقف على قمة جبل وحدد اتجاه الريح. عندما كان على وشك إطلاق حبة مثيرة للشهوة الجنسية ، فكر فجأة في شيء وصرخ بأعلى رئتيه ، “هل يوجد أحد في الجوار ؟! هل هناك أي تلاميذ من طائفة تيار الروح هنا؟! ” من نبرة صراخه العالية ، بدا الأمر وكأنه يصرخ طلبًا للمساعدة.

بعد فترة وجيزة ، توقفت الحيوانات عما تفعله وبدأت ترتجف. بعيون محتقنة بالدم ، بدأت تعوي في أعلى رئتيها.

 

 

في المسافة ، يمكن رؤية شخص في الغابة يقاتل مع وحش بري. لقد كان شابًا متغطرسًا مثلجًا يرتدي رداء تلميذ من الطائفة الداخلية لطائفة تيار الروح. عندما سمع صرخة باي شياوتشون ، ظهرت نظرة ازدراء في عينيه.

 

 

 

“تلميذ آخر بقاعدة ضعيفة بالغ في تقدير نفسه وهو الآن يطلب المساعدة. فقط الأقوياء هم من يجب أن يخرجوا إلى جبال العشب البري “. اختار عدم محاولة المساعدة. على الرغم من أن الطائفة شددت على أهمية العمل الجماعي ، إلا أن بعض الناس كانوا غير محبين للتواصل بشكل طبيعي ، ولا يمكن تجنب ذلك.

 

 

بعد الصراخ عدة مرات ولكن لم يتلق أي رد ، شعر باي شياوتشون براحة أكبر. بعد ذلك ، ألقى الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. بعد لحظات ، سمع صوت طقطقة عندما انفجرت الحبة ، وتحولت إلى مسحوق ناعم حملته الرياح.

 

 

بعد الصراخ عدة مرات ولكن لم يتلق أي رد ، شعر باي شياوتشون براحة أكبر. بعد ذلك ، ألقى الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. بعد لحظات ، سمع صوت طقطقة عندما انفجرت الحبة ، وتحولت إلى مسحوق ناعم حملته الرياح.

خلال اليومين التاليين ، سافر بلا توقف في محيط محدد حول الوادي ، وتخلص من الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. سرعان ما غطى مساحة كبيرة ، حيث كانت جميع الحيوانات مصابة بالجنون ، وتعوي في أعلي رئتيها وتتجول بعنف.

 

بالعودة إلى الطائفة الخارجية ، كان مكتب المهمات مكتظًا دائمًا ، لكن الطائفة الداخلية كانت مختلفة. كان تلاميذ الطائفة الداخلية مشغولين للغاية ، وكانوا يرون أن وقتهم ثمين. يمكن رؤية عدد قليل فقط من الناس في المنطقة. مشى باي شياوتشون ووقف أمام اللوح ، محاولًا اختيار مهمة.

بعد فترة وجيزة ، توقفت الحيوانات عما تفعله وبدأت ترتجف. بعيون محتقنة بالدم ، بدأت تعوي في أعلى رئتيها.

بالعودة إلى الطائفة الخارجية ، كان مكتب المهمات مكتظًا دائمًا ، لكن الطائفة الداخلية كانت مختلفة. كان تلاميذ الطائفة الداخلية مشغولين للغاية ، وكانوا يرون أن وقتهم ثمين. يمكن رؤية عدد قليل فقط من الناس في المنطقة. مشى باي شياوتشون ووقف أمام اللوح ، محاولًا اختيار مهمة.

 

 

بمجرد أن ارتفعت أصوات العواء ، برز جناحان خلف باي شياوتشون ، وابتعد بسرعة.

في النهاية ، استقرت عيناه على مهمة كلف بها أحد شيوخ الطائفة ، والتي احتاجت إلى وحوش سارقي الحياة . لكل جوهر وحش يتم توفيره ، سيتم مكافأة 1000 نقطة استحقاق.

 

في النهاية ، استقرت عيناه على مهمة كلف بها أحد شيوخ الطائفة ، والتي احتاجت إلى وحوش سارقي الحياة . لكل جوهر وحش يتم توفيره ، سيتم مكافأة 1000 نقطة استحقاق.

لاحظ التلميذ المتكبر من قبل أن الوحش الذي كان يقاتله بدأ يرتجف. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، واندفع نحوه وهو يعوي. اندفع الشاب إلى الفرار.

 

 

“استخدام طرق البحث العادية سيكون مضيعة للوقت ، وسيعتمد على الحظ الأعمى. حتى مع وجود الحظ في جانبي ، فقد أجد واحدة فقط. إذا لم أكن محظوظًا ، فقد لا أتمكن من العثور على واحدة في غضون شهر.

لسوء الحظ ، فبغض النظر عما فعله ، استمر الوحش في عواءه ومطاردته. كانت عيناه حمراء زاهية ، وبدا أنه أصيب بالجنون. أصيب الشاب بصدمة وهرب للنجاة بحياته حتى لم يكن أمامه خيار سوى الاستغاثة.

 

 

سرعان ما كانت الموجة الأولى من الوحوش تقترب ، وقف باي شياوتشون على قدميه ونظر لأسفل باهتمام شديد في الوادي أدناه. في غمضة عين ، يمكن رؤية مجموعة كبيرة من الوحوش الغريبة تتجه نحو المسار الذي صنعه. اتسعت عيون باي شياوتشون على مرأى من العديد من المخلوقات. ولكن بعد ذلك لمعت عيناه ، ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة وطار سيف الغراب الذهبي باتجاه نمر شرس المظهر.

بحلول ذلك الوقت ، كان باي شياوتشون بعيدًا جدًا لسماعه….

 

 

خلال المرحلة الطفيلية من حياته ، كان مفيدًا للغاية كعنصر في أنواع مختلفة من الأدوية. ومع ذلك ، بمجرد نضجها وانفجارها من الرأس الثاني لتصبح حسون الأيام التسع ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا. علاوة على ذلك ، عاش حسون الأيام التسعة لمدة تسعة أيام فقط ، وبعد ذلك سيموتون ، وينتجون سارقي حياة جديدة. سيختار سارقي الحياة بعد ذلك مضيفًا جديدًا ، وستبدأ العملية مرة أخرى.

بعد ست ساعات في منطقة أخرى ، صرخ باي شياوتشون عدة مرات وانتظر قليلاً ورأى أن لا أحد يستجيب ، ألقى حبة أخرى مثيرة للشهوة الجنسية.

 

 

كان حريصًا جدًا على عدم وضع أي مسحوق على نفسه ، وحتى عندما تراجع فقد ارتدي مجموعة جديدة من الملابس للحفاظ على سلامته. ثم جلس فوق الوادي ونظر لأسفل باتجاه الطريق الذي صنعه.

سرعان ما ارتفعت صيحات الوحوش.

 

 

 

خلال اليومين التاليين ، سافر بلا توقف في محيط محدد حول الوادي ، وتخلص من الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. سرعان ما غطى مساحة كبيرة ، حيث كانت جميع الحيوانات مصابة بالجنون ، وتعوي في أعلي رئتيها وتتجول بعنف.

“حسنًا ، أيتها الوحوش الجميلة… أسرعوا” ، قال ، وهمهم بصوت منخفض بينما كان ينتظر بفارغ الصبر.

 

 

عند رؤية أنه وصل إلى نقطة حيث كانت الأمور خارجة عن إرادته تقريبًا ، عاد باي شياوتشون إلى الوادي الذي اختاره. بعيون مشرقة ، لوح سيف الغراب الذهبي لفتح طريق صغير في الأشجار ، ثم سحب مجموعة من حبوب الفيرومون وسحقها. سرعان ما بدأت رائحة عطرة في الانتشار.

بعد إجراء المزيد من الأبحاث حول جبال العشب البري ، أكد أنه على الرغم من اتساعها ، كانت معظم الحيوانات تحت مستوى تأسيس المؤسسة.

 

 

كان حريصًا جدًا على عدم وضع أي مسحوق على نفسه ، وحتى عندما تراجع فقد ارتدي مجموعة جديدة من الملابس للحفاظ على سلامته. ثم جلس فوق الوادي ونظر لأسفل باتجاه الطريق الذي صنعه.

انتشر مشهد مهيب أمامه ، مع جبال مغطاة بالنباتات ترتفع في كل الاتجاهات. كانت أشبه بغابة لا تنتهي ، من داخلها ارتفعت صيحات الطيور والوحوش المختلفة.

 

“حسنًا ، أيتها الوحوش الجميلة… أسرعوا” ، قال ، وهمهم بصوت منخفض بينما كان ينتظر بفارغ الصبر.

 

 

 

مر الوقت. انتشرت رائحة حبة الفرمون ببطء ، وبدأت الوحوش التي تأثرت بحبوب المثيرة للشهوة الجنسية تصاب بالجنون أكثر فأكثر. بدأوا في التوجّه نحو الوادي بسرعة قصوى مثل المد المتصاعد الذي تسبب في تزلزل الأرض.

حتى أنها قدمت الموقع الأكثر شيوعًا للعثور على سارقي الحياة ، والتي كانت في جبال العشب البري على بعد مسافة قصيرة من طائفة تيار الروح. تمتم باي شياوتشون بنفسه في التفكير ، واستذكر وصف سارقي الحياة من المجلد الرابع من المخلوقات الروحية. في الواقع ، لم يكونوا وحوشًا برية ، بل شكلًا من أشكال الحياة الطفيلية.

 

انتشر مشهد مهيب أمامه ، مع جبال مغطاة بالنباتات ترتفع في كل الاتجاهات. كانت أشبه بغابة لا تنتهي ، من داخلها ارتفعت صيحات الطيور والوحوش المختلفة.

سرعان ما كانت الموجة الأولى من الوحوش تقترب ، وقف باي شياوتشون على قدميه ونظر لأسفل باهتمام شديد في الوادي أدناه. في غمضة عين ، يمكن رؤية مجموعة كبيرة من الوحوش الغريبة تتجه نحو المسار الذي صنعه. اتسعت عيون باي شياوتشون على مرأى من العديد من المخلوقات. ولكن بعد ذلك لمعت عيناه ، ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة وطار سيف الغراب الذهبي باتجاه نمر شرس المظهر.

بدلاً من الذهاب للبحث عن سارقي الحياة ، استكشف الجبال لمدة نصف شهر تقريبًا حتى وجد وادي كان بمثابة ممر طبيعي بين جزأين رئيسيين من الغابة. استقر على أغصان شجرة طويلة وأطل على الوادي أدناه.

 

 

 

 

بشكل مثير للصدمة ، كان هناك رأس ثان ينمو من ظهر النمر. أومض الضوء الذهبي وانفجر الرأس الثاني. طار جوهر أمسك به باي شياوتشون بخبرة ثم ألقى به في حقيبته. بعد ذلك ، ومض الضوء الذهبي تجاه مخلوق آخر برأسين.

 

 

قضى معظم وقته في كهفه الخالد ، إما يمارس التدريب أو تحضير الأدوية في ورشة الأدوية الشخصية الخاصة به. من خلال هذه النقطة ، كان قد ابتكر عددًا لا بأس به من الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية.

استمر طوفان الوحوش لمدة ساعتين تقريبًا ، وتدمر الوادي بالكامل تقريبًا في هذه العملية. كان باي شياوتشون متألقا بالبهجة. أومض سيفه مرارًا وتكرارًا ، وبحلول الوقت الذي تبعثر فيه طوفان الوحوش ، كان سعيدًا عندما وجد أنه جمع عشرة جواهى من سارقي الحياة.

 

 

 

” باي شياوتشون يضرب بذكاء مرة أخرى! ” بدا سعيدًا جدًا قام بتخزين الجواهر بأمان في حقيبته ثم اتجه إلى جزء آخر من جبال العشب البري.

استمر طوفان الوحوش لمدة ساعتين تقريبًا ، وتدمر الوادي بالكامل تقريبًا في هذه العملية. كان باي شياوتشون متألقا بالبهجة. أومض سيفه مرارًا وتكرارًا ، وبحلول الوقت الذي تبعثر فيه طوفان الوحوش ، كان سعيدًا عندما وجد أنه جمع عشرة جواهى من سارقي الحياة.

 

ترجمة : Mada

كان هناك شتب فى الغابة و ملابسه ممزقة ، ويبدو أنه في حالة يرثى لها للغاية. كان يرتجف وحتى أنه كان يعاني من صعوبة في المشي. يمكن رؤية نظرة فارغة في عينيه تشبه التى ظهرت في عيون بيهان لي منذ وقت ليس ببعيد….

 

 

 

انهمرت الدموع على خديه وهو يتمتم ، “ما الذي يحدث في جبال العشب البري…؟ ما الذي يحدث في العالم…؟ الوحوش هنا لا تأكل الناس ، انهم… …. ”

 

 

 

مرت الأيام. استخدم باي شياوتشون الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية لرمي جبال العشب البري في فوضى كاملة. أينما ذهب ، كانت الوحوش تصاب بالجنون. بالطبع ، قبل إلقاء الحبوب في الهواء ، كان دائمًا ينادي للتأكد من أنه وحده.

“هذه خطيرة للغاية!” …. “هذا لا يعطي ما يكفي من نقاط الجدارة! لا أريد أي مهام طويلة الأمد… ”

 

 

من حين لآخر كان التلاميذ يستجيبون ، وعندما يفعلون ، كان باي شياوتشون يشرح خطته بعناية ، ويطلب منهم المغادرة ، ويمنحهم جوهر الحياة كتعويض. سيطلب منهم أيضًا نشر المعلومة للتلاميذ الآخرين للابتعاد. عرفه معظم التلاميذ الذين رأوه ، وكانوا يهربون وهم يرتعدون من الخوف.

 

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

“استخدام طرق البحث العادية سيكون مضيعة للوقت ، وسيعتمد على الحظ الأعمى. حتى مع وجود الحظ في جانبي ، فقد أجد واحدة فقط. إذا لم أكن محظوظًا ، فقد لا أتمكن من العثور على واحدة في غضون شهر.

ترجمة : Mada

 

كان الأمر أشبه بدورة التناسخ….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط