أنا أضمن ....
104: أنا أضمن….
بعد مقابلة الجميع ، عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، وظل عابسا طوال الوقت. نظر إلى ورشة العمل الخاصة بتجهيز الأدوية التي دمرها معظمها ، وتنهد ، وأخرج فرنًا آخر ، ونظر إليه بهدوء.
فكر وقال “أنا بحاجة لمواصلة العمل بجدية أكبر!” . بعد أن استراح للحظة ، أنهى روتين التدريب اليومي وفكر مرة أخرى في مشكلة انفجار فرن الحبوب الطبية. خلال نصف عام من الممارسة ، نجح في الحصول على عدد قليل من أدوية الروح من المستوى 3 ، ولكن في معظم الأحيان ، انتهت محاولاته بالفشل.
عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، حيث جلس في حزن.
ثم…. بعد بضعة أيام ، كان باي شياوتشون هناك في ورشة العمل ، حيث ركز تمامًا وبشكل كامل على التحكم في دواء الروح داخل فرن الحبوب الطبية. لسوء الحظ ، كان من الصعب للغاية التعامل مع أدوية الروح من المستوى 3. معظم الأشخاص الآخرين الذين لديهم خبرة وحظ كافيين سينجحون ثلاث مرات من أصل عشرة ويعتبرونها نسبة نجاح عالية. لكن باي شياوتشون أراد أن تكون الأشياء مثالية. لن يرتاح حتى يحل كل مشكلة. نظرًا لأنه أراد أن تكون أدق التفاصيل مثالية ، فهذا يعني أنه كان عليه اختبار كل هذه التفاصيل عدة مرات قبل حل كل مشكلة في النهاية.
تنهد وقال “ليس من الجيد أن يكون شخص ما متميزًا جدًا. أنا المثال المثالي. كانت قيادة الطائفة قلقة للغاية بشأن مدى تميزي لدرجة أنهم أعفوني من القيام بمهام لمدة عشر سنوات ، لكنهم ما زالوا يرسلون لي نقاط الجدارة كل شهر “. جلس هناك مبتهجًا بعض الشيء لكونه قادرًا على عدم القلق بشأن أشياء مثل هذه ، وتساءل عما كان من المفترض أن يفعله بالنظر إلى أنه كان رائعًا جدًا….
مر الوقت. نصف عام.
تدريجيا ، انتشر الخبر أن الانفجار في وقت سابق جاء من كهف باي شياوتشون الخالد. ظهرت تعابير غريبة على وجوه التلاميذ. على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين تمامًا من سبب الانفجار ، إلا أنهم على الأقل يعرفون الآن أن باي شياوتشون هو السبب.
“آه حسنًا ، أعتقد أن هذا لا يهم. بما أنني لا أستطيع الخروج في مهمات ، فقد أصنع الأدوية الآن. بعد كل شيء ، كان سبب قيامي بالمهام في المقام الأول هو الحصول على نقاط الجدارة “. مع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنه ، استسلم باي شياوتشون للتضحية بمصلحته الخاصة من أجل تعزيز الطائفة ، وتوجه إلى ورشة عمله الخاصة بصناعة الأدوية.
بخلاف تدريبه الروتيني ، أمضى باي شياوتشون كل وقته في اختراع الأدوية. عندما كان يفتقر إلى المكونات ، استهلك نقاط الجدارة. مع مرور الوقت ، أصبح أكثر جنونًا ، ويبدو أنه غير راغب في الإبطاء حتى يتقن كل شيء يتعلق بأدوية الروح من المستوى 3.
“أحتاج إلى إتقان جميع طرق تحضير أدوية الروح من المستوى 3!” مع ذلك ، تحول تعبيره إلى الكآبة.
“آه حسنًا ، أعتقد أن هذا لا يهم. بما أنني لا أستطيع الخروج في مهمات ، فقد أصنع الأدوية الآن. بعد كل شيء ، كان سبب قيامي بالمهام في المقام الأول هو الحصول على نقاط الجدارة “. مع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنه ، استسلم باي شياوتشون للتضحية بمصلحته الخاصة من أجل تعزيز الطائفة ، وتوجه إلى ورشة عمله الخاصة بصناعة الأدوية.
عندما هرب باي شياوتشون إلى الخارج مرتجفًا من الخوف ، تم دفع تلاميذ الطائفة الخارجية والداخلية لقمة السحابة العطرة إلى حافة الجنون. خلال الشهر الماضي ، لم يتمكن أي منهم من التركيز على ممارسة التدريب. لقد تركهم الخوف المستمر من الانفجارات في حالة عصبية . الآن ، تم تشتيت انتباههم تمامًا ، واصبحت أعينهم ملطخة بالدماء بينما كانوا يكافحون للسيطرة على غضبهم.
مر الوقت. نصف عام.
فكر وقال “أنا بحاجة لمواصلة العمل بجدية أكبر!” . بعد أن استراح للحظة ، أنهى روتين التدريب اليومي وفكر مرة أخرى في مشكلة انفجار فرن الحبوب الطبية. خلال نصف عام من الممارسة ، نجح في الحصول على عدد قليل من أدوية الروح من المستوى 3 ، ولكن في معظم الأحيان ، انتهت محاولاته بالفشل.
بخلاف تدريبه الروتيني ، أمضى باي شياوتشون كل وقته في اختراع الأدوية. عندما كان يفتقر إلى المكونات ، استهلك نقاط الجدارة. مع مرور الوقت ، أصبح أكثر جنونًا ، ويبدو أنه غير راغب في الإبطاء حتى يتقن كل شيء يتعلق بأدوية الروح من المستوى 3.
بعد مقابلة الجميع ، عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، وظل عابسا طوال الوقت. نظر إلى ورشة العمل الخاصة بتجهيز الأدوية التي دمرها معظمها ، وتنهد ، وأخرج فرنًا آخر ، ونظر إليه بهدوء.
لأنه لم يكن بالخارج للقيام بالمهام ، عادت الطائفة ببطء إلى طبيعتها. تنهد كثير من الناس بارتياح ، وخاصة زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ الذي تمكن أخيرًا من الشعور بالراحة الداخلية. حتى الآن ، كان على يقين من أن إعفاء باي شياوتشون من كان الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
“ماذا حدث للتو؟!؟!”
هذا الفصل بدعم من Last Legend
لم يكن الوحيد. شعر لي تشينغهو بالإضافة إلى الشيوخ في الضفة الجنوبية براحة أكبر. في الواقع ، في أحد اجتماعات مجلس الضفة الجنوبية المنتظمة ، صادف أن طرح متدربين تأسيس المؤسسة هذه المسألة.
هذه المرة ، اتسعت عيناه لأنه أدرك أنه فقد السيطرة على دواء الروح. ثم بدأ فرن الحبوب الطبية بإصدار أصوات تكسير. شهق باي شياوتشون ، وظهر جناحان فجأة خلفه وهو يخرج من ورشة تصنيع الأدوية.
“لقد ركز باي شياوتشون على تصنيع الأدوية مؤخرًا. لقد هدأت الطائفة حقًا “.
“إن تحضير الأدوية أمر جيد. اجعله يواصل التمرين. إنه الخيار الأكثر أمانًا على أي حال. مع تركيزه على ذلك ، لن يسبب مشاكل للناس في الخارج “. كانت المجموعة بأكملها تبتسم. مر النصف عام الماضي في سلام وهدوء وجعلهم هذا يتنهدون بسعادة.
بعد ظهر ذلك اليوم ، ذهب باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، رفع يديه ببطء في الهواء بينما كان يمارس فن مملكة مستنقع المياه. بعد مرور ما يكفي من الوقت حتى تحترق نصف عود بخور ، فتح عينيه وأطلق صيحة قوية.
ومع ذلك ، بعد أيام قليلة من اجتماعهم ، دوى انفجار هائل في قمة السحابة العطرة. لقد جاء من اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد ، وتسبب في ارتعاش كل شيء في المنطقة بعنف. أصيب العديد من تلاميذ الطائفة الداخلية بالذهول الشديد ، وكان تلاميذ الطائفة الخارجية يرتجفون من الخوف.
لم يكن الوحيد. شعر لي تشينغهو بالإضافة إلى الشيوخ في الضفة الجنوبية براحة أكبر. في الواقع ، في أحد اجتماعات مجلس الضفة الجنوبية المنتظمة ، صادف أن طرح متدربين تأسيس المؤسسة هذه المسألة.
تنهد وقال “ليس من الجيد أن يكون شخص ما متميزًا جدًا. أنا المثال المثالي. كانت قيادة الطائفة قلقة للغاية بشأن مدى تميزي لدرجة أنهم أعفوني من القيام بمهام لمدة عشر سنوات ، لكنهم ما زالوا يرسلون لي نقاط الجدارة كل شهر “. جلس هناك مبتهجًا بعض الشيء لكونه قادرًا على عدم القلق بشأن أشياء مثل هذه ، وتساءل عما كان من المفترض أن يفعله بالنظر إلى أنه كان رائعًا جدًا….
“ماذا حدث للتو؟!؟!”
“السماء! هل يمكن أن تتعرض طائفة تيار الروح للهجوم!؟!؟ ”
“آه حسنًا ، أعتقد أن هذا لا يهم. بما أنني لا أستطيع الخروج في مهمات ، فقد أصنع الأدوية الآن. بعد كل شيء ، كان سبب قيامي بالمهام في المقام الأول هو الحصول على نقاط الجدارة “. مع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنه ، استسلم باي شياوتشون للتضحية بمصلحته الخاصة من أجل تعزيز الطائفة ، وتوجه إلى ورشة عمله الخاصة بصناعة الأدوية.
عندما هرب باي شياوتشون إلى الخارج مرتجفًا من الخوف ، تم دفع تلاميذ الطائفة الخارجية والداخلية لقمة السحابة العطرة إلى حافة الجنون. خلال الشهر الماضي ، لم يتمكن أي منهم من التركيز على ممارسة التدريب. لقد تركهم الخوف المستمر من الانفجارات في حالة عصبية . الآن ، تم تشتيت انتباههم تمامًا ، واصبحت أعينهم ملطخة بالدماء بينما كانوا يكافحون للسيطرة على غضبهم.
مع تحول الجميع إلى حالة من الاضطراب ، خرج باي شياوتشون من ورشة عمله وسعل ووجهه يشوبه الرماد ، وانفه يسيل والدموع تنهمر على وجهه. سرعان ما اغتسل في الينابيع الساخنة ، ثم عبس.
“آه حسنًا ، أعتقد أن هذا لا يهم. بما أنني لا أستطيع الخروج في مهمات ، فقد أصنع الأدوية الآن. بعد كل شيء ، كان سبب قيامي بالمهام في المقام الأول هو الحصول على نقاط الجدارة “. مع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنه ، استسلم باي شياوتشون للتضحية بمصلحته الخاصة من أجل تعزيز الطائفة ، وتوجه إلى ورشة عمله الخاصة بصناعة الأدوية.
تراجع باي شياوتشون في مكانه ، مسح العرق من جبينه. على الرغم من ممارسته لـ مملكة مستنقع المياه كل يوم منذ أن حصل عليها ، كان هذا كل ما يمكنه تحقيقه.
“لماذا انفجرت؟” كان يفكر. كانت أفران الحبوب الطبية التي تم توفيرها لتلاميذ الطائفة الداخلية كلها قياسية ، تمامًا مثل تلك الموجودة في جناح صنع الأدوية. بشكل عام ، حتى لو تم تحضير دواء الروح بشكل غير صحيح ، فلن ينفجر بدون سبب.
ومع ذلك ، كان هذا ما حدث للتو. حتى أنه قام بتنشيط تشكيلات التعويذات الدفاعية في الكهف.
بعد التفكير مليًا في الأمر ، لم يستطع الخروج بتفسير. تنهد وعاد إلى تدريب الكتاب المقدس لتشكيل بحر الماموث التنين لبضعة أيام. عند هذه النقطة ، كان تدريبه يبعد جزء صغير من الاختراق.
ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره. بعد الانتهاء من تدريبه ، استهلك بعض الأدوية الروحية لتجديد طاقته الحيوية ، ثم بدأ العمل على تقنية لا تمت عش للأبد. كان الضوء الفضي الذي ظهر على جلده داكنًا للغاية بحيث يحده خيط من اللون الذهبي.
بعد ظهر ذلك اليوم ، ذهب باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، رفع يديه ببطء في الهواء بينما كان يمارس فن مملكة مستنقع المياه. بعد مرور ما يكفي من الوقت حتى تحترق نصف عود بخور ، فتح عينيه وأطلق صيحة قوية.
انفجرت طاقة مكثفة من داخله ، مما تسبب في تغيير كل شيء من حوله فجأة. ظهر حقل من بخار الماء ، والذي استمر لفترة قصيرة قبل أن يتلاشى.
تراجع باي شياوتشون في مكانه ، مسح العرق من جبينه. على الرغم من ممارسته لـ مملكة مستنقع المياه كل يوم منذ أن حصل عليها ، كان هذا كل ما يمكنه تحقيقه.
“اضمن مؤخرتك!” تم رمي عدد لا يحصى من الصخور المشتعلة بالغضب.
بخلاف تدريبه الروتيني ، أمضى باي شياوتشون كل وقته في اختراع الأدوية. عندما كان يفتقر إلى المكونات ، استهلك نقاط الجدارة. مع مرور الوقت ، أصبح أكثر جنونًا ، ويبدو أنه غير راغب في الإبطاء حتى يتقن كل شيء يتعلق بأدوية الروح من المستوى 3.
فكر وقال “أنا بحاجة لمواصلة العمل بجدية أكبر!” . بعد أن استراح للحظة ، أنهى روتين التدريب اليومي وفكر مرة أخرى في مشكلة انفجار فرن الحبوب الطبية. خلال نصف عام من الممارسة ، نجح في الحصول على عدد قليل من أدوية الروح من المستوى 3 ، ولكن في معظم الأحيان ، انتهت محاولاته بالفشل.
ومع ذلك ، بعد أيام قليلة من اجتماعهم ، دوى انفجار هائل في قمة السحابة العطرة. لقد جاء من اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد ، وتسبب في ارتعاش كل شيء في المنطقة بعنف. أصيب العديد من تلاميذ الطائفة الداخلية بالذهول الشديد ، وكان تلاميذ الطائفة الخارجية يرتجفون من الخوف.
جلس هناك محبطًا لبعض الوقت قبل أن يتوصل أخيرًا إلى نظرية.
ربما بعد تكثيف القوة الطبية إلى حد معين فقد أصبحت غير مستقرة ، مما تسبب في الانفجار؟ ” بعد ذلك مباشرة ، سارع إلى الخارج واستبدل بعض نقاط الجدارة بفرن حبوب آخر ، ثم عاد إلى التحضير.
تدريجيا ، انتشر الخبر أن الانفجار في وقت سابق جاء من كهف باي شياوتشون الخالد. ظهرت تعابير غريبة على وجوه التلاميذ. على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين تمامًا من سبب الانفجار ، إلا أنهم على الأقل يعرفون الآن أن باي شياوتشون هو السبب.
بعد مقابلة الجميع ، عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، وظل عابسا طوال الوقت. نظر إلى ورشة العمل الخاصة بتجهيز الأدوية التي دمرها معظمها ، وتنهد ، وأخرج فرنًا آخر ، ونظر إليه بهدوء.
ثم…. بعد بضعة أيام ، كان باي شياوتشون هناك في ورشة العمل ، حيث ركز تمامًا وبشكل كامل على التحكم في دواء الروح داخل فرن الحبوب الطبية. لسوء الحظ ، كان من الصعب للغاية التعامل مع أدوية الروح من المستوى 3. معظم الأشخاص الآخرين الذين لديهم خبرة وحظ كافيين سينجحون ثلاث مرات من أصل عشرة ويعتبرونها نسبة نجاح عالية. لكن باي شياوتشون أراد أن تكون الأشياء مثالية. لن يرتاح حتى يحل كل مشكلة. نظرًا لأنه أراد أن تكون أدق التفاصيل مثالية ، فهذا يعني أنه كان عليه اختبار كل هذه التفاصيل عدة مرات قبل حل كل مشكلة في النهاية.
“أحتاج إلى إتقان جميع طرق تحضير أدوية الروح من المستوى 3!” مع ذلك ، تحول تعبيره إلى الكآبة.
هذه المرة ، اتسعت عيناه لأنه أدرك أنه فقد السيطرة على دواء الروح. ثم بدأ فرن الحبوب الطبية بإصدار أصوات تكسير. شهق باي شياوتشون ، وظهر جناحان فجأة خلفه وهو يخرج من ورشة تصنيع الأدوية.
تنهد وقال “ليس من الجيد أن يكون شخص ما متميزًا جدًا. أنا المثال المثالي. كانت قيادة الطائفة قلقة للغاية بشأن مدى تميزي لدرجة أنهم أعفوني من القيام بمهام لمدة عشر سنوات ، لكنهم ما زالوا يرسلون لي نقاط الجدارة كل شهر “. جلس هناك مبتهجًا بعض الشيء لكونه قادرًا على عدم القلق بشأن أشياء مثل هذه ، وتساءل عما كان من المفترض أن يفعله بالنظر إلى أنه كان رائعًا جدًا….
104: أنا أضمن….
بعد لحظات من ظهوره ، هز انفجار هائل الكهف الخالد.
على مدار الشهر التالي ، هزت سبعة انفجارات الكهف الخالد لباي شياوتشون ، وكان كل انفجار أكثر حدة من السابق. تسبب الانفجار الأخير في الواقع في ارتعاش كل قمة السحابة العطرة ، وتدمر كهف باي شياوتشون بالكامل تقريبًا.
تم إلقاء قمة السحابة العطرة مرة أخرى في ضجة لبعض الوقت قبل أن يتمكن الجميع من الهدوء. بعد ثلاثة أيام ، ركض باي شياوتشون وهو يصرخ خارج ورشة عمل الأدوية الخاصة به ، وحدث انفجار صادم ثالث في الهواء.
“أنا لست من النوع الذي يستسلم!” كان يعتقد. قام بصر أسنانه ، وأخرج فرنًا آخر ودرسه لمدة نصف شهر على التوالي. أخيرًا ، بعد تحليل جميع جوانب الموقف ، كان متأكدًا من أنه قد حدد المشكلة.
كانت قمة السحابة العطرة في حالة فوضى عارمة ، وكانت أعين التلاميذ محتقنة تمامًا بالدم. بعد إجراء استفسارات ، علم الناس أن باي شياوتشون كان يصنع الأدوية. ومع ذلك ، لم يستطع أحد معرفة سبب حدوث مثل هذه الانفجارات الضخمة بالضبط.
بعد سبعة أيام ، ظهر مرة أخرى مرتبكًا ، وفر بأقصى سرعة عندما دمر انفجار رابع يصم الآذان كاد أن يدمر ورشة عمله الخاصة بتجهيز الأدوية بالكامل.
عندما هرب باي شياوتشون إلى الخارج مرتجفًا من الخوف ، تم دفع تلاميذ الطائفة الخارجية والداخلية لقمة السحابة العطرة إلى حافة الجنون. خلال الشهر الماضي ، لم يتمكن أي منهم من التركيز على ممارسة التدريب. لقد تركهم الخوف المستمر من الانفجارات في حالة عصبية . الآن ، تم تشتيت انتباههم تمامًا ، واصبحت أعينهم ملطخة بالدماء بينما كانوا يكافحون للسيطرة على غضبهم.
كانت قمة السحابة العطرة في حالة فوضى عارمة ، وكانت أعين التلاميذ محتقنة تمامًا بالدم. بعد إجراء استفسارات ، علم الناس أن باي شياوتشون كان يصنع الأدوية. ومع ذلك ، لم يستطع أحد معرفة سبب حدوث مثل هذه الانفجارات الضخمة بالضبط.
عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، حيث جلس في حزن.
“سألت صيدلية الدواء الروحي ، وقالوا إنه اشترى مؤخرًا ثمانية أفران للحبوب!”
لأنه لم يكن بالخارج للقيام بالمهام ، عادت الطائفة ببطء إلى طبيعتها. تنهد كثير من الناس بارتياح ، وخاصة زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ الذي تمكن أخيرًا من الشعور بالراحة الداخلية. حتى الآن ، كان على يقين من أن إعفاء باي شياوتشون من كان الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
يجب أن يكون هذا الصوت انفجارًا لفرن الحبوب الطبية. فقط ما الذى يصنعه باي شياوتشون ؟ اللعنة! ألا يقلق من تفجير نفسه !؟ ” كان الغضب يتصاعد ولكن الانفجارات… لم تنته بعد.
على مدار الشهر التالي ، هزت سبعة انفجارات الكهف الخالد لباي شياوتشون ، وكان كل انفجار أكثر حدة من السابق. تسبب الانفجار الأخير في الواقع في ارتعاش كل قمة السحابة العطرة ، وتدمر كهف باي شياوتشون بالكامل تقريبًا.
عندما هرب باي شياوتشون إلى الخارج مرتجفًا من الخوف ، تم دفع تلاميذ الطائفة الخارجية والداخلية لقمة السحابة العطرة إلى حافة الجنون. خلال الشهر الماضي ، لم يتمكن أي منهم من التركيز على ممارسة التدريب. لقد تركهم الخوف المستمر من الانفجارات في حالة عصبية . الآن ، تم تشتيت انتباههم تمامًا ، واصبحت أعينهم ملطخة بالدماء بينما كانوا يكافحون للسيطرة على غضبهم.
على مدار الشهر التالي ، هزت سبعة انفجارات الكهف الخالد لباي شياوتشون ، وكان كل انفجار أكثر حدة من السابق. تسبب الانفجار الأخير في الواقع في ارتعاش كل قمة السحابة العطرة ، وتدمر كهف باي شياوتشون بالكامل تقريبًا.
على ما يبدو ، حتى تشكيلات تعويذة كتم الصوت لم تستطع إيقاف صوت الانفجارات. نما غضب التلاميذ ، وحتى الشيوخ أصيبوا بالصدمة ولم يصدقوا ما كان يفعله باي شياوتشون.
“ما الذي يصنعه باي شياوتشون حتى تنفجر أفران الحبوب الطبية بهذا الشكل؟ ماذا… ما الدواء الذي يعمل عليه ؟! ”
اندفع الجميع في قمة السحابة المعطرة من الشيوخ إلى تلاميذ الطائفة الخارجية نحو كهف باي شياوتشون بغضب وأخذوا الصخور في أيديهم ليرجموه إذا لزم الأمر. عندما واجه باي شياوتشون مثل هذا الحشد الغاضب ، صفع صدره بقوة.
لكن الأمور لم تنته بعد . خلال الشهر التالي ، ازدادت وتيرة الانفجارات. وقع أكثر من اثني عشر مرة ، كل يوم تقريبًا. في النهاية ، لم يستطع تلاميذ قمة السحابة العطرة التحمل أكثر من ذلك واقتحموا الكهف الخالد لباي شياوتشون بشكل جماعي للتنفيس عن غضبهم.
شعر باي شياوتشون بالظلم الشديد ، فأسرع لتقديم تفسير. عندما رأى أكثر من ألف تلميذ ، تضاءل وجهه قليلاً ، وفي النهاية لجأ إلى صفع صدره والتأكد من أنه لن يكون هناك المزيد من الانفجارات. عندها فقط بدأ الحشد في الهدوء.
“ما الذي يصنعه باي شياوتشون حتى تنفجر أفران الحبوب الطبية بهذا الشكل؟ ماذا… ما الدواء الذي يعمل عليه ؟! ”
“ماذا حدث للتو؟!؟!”
بعد مقابلة الجميع ، عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، وظل عابسا طوال الوقت. نظر إلى ورشة العمل الخاصة بتجهيز الأدوية التي دمرها معظمها ، وتنهد ، وأخرج فرنًا آخر ، ونظر إليه بهدوء.
على مدار الشهر التالي ، هزت سبعة انفجارات الكهف الخالد لباي شياوتشون ، وكان كل انفجار أكثر حدة من السابق. تسبب الانفجار الأخير في الواقع في ارتعاش كل قمة السحابة العطرة ، وتدمر كهف باي شياوتشون بالكامل تقريبًا.
بعد أيام قليلة ، صفع على فخذه وبدأت عيناه تلمعان.
تم إلقاء قمة السحابة العطرة مرة أخرى في ضجة لبعض الوقت قبل أن يتمكن الجميع من الهدوء. بعد ثلاثة أيام ، ركض باي شياوتشون وهو يصرخ خارج ورشة عمل الأدوية الخاصة به ، وحدث انفجار صادم ثالث في الهواء.
“السماء! هل يمكن أن تتعرض طائفة تيار الروح للهجوم!؟!؟ ”
“أجل هذا بالتأكيد لأنني لم أقم بتسخين فرن الحبوب الطبية بشكل صحيح! ” أصبح باي شياوتشون متحمس ، بدأ في التحضير مرة أخرى…. بعد ثلاثة أيام ، في منتصف الليل ، سمع الجميع في قمة السحابة العطرة… انفجارًا هائلاً.
بعد لحظات من ظهوره ، هز انفجار هائل الكهف الخالد.
كان أحد تلاميذ الطائفة الداخلية خائفًا للغاية لدرجة أنه أغمي عليه تقريبًا.
“باي شياوتشون !! لا يهمني إذا كنت مختارًا ، سأقتلك اليوم ! ”
جلس هناك محبطًا لبعض الوقت قبل أن يتوصل أخيرًا إلى نظرية.
لم يكن الوحيد. سرعان ما خرج جميع تلاميذ الطائفة الداخلية من كهوفهم الخالدة ، حتى تشو شينكي المنهكة. أسرع باي شياوتشون واعتذار وقال انه يضمن ألا يحدث ذلك مرة أخرى. هدأ الحشد قليلاً رداً على ذلك. لم يجدوا أي خطأ في موقفه وعلى هذا النحو ، لم يكن لديهم سبيل آخر. إذا كان حتى متحديًا بعض الشيء ، فمن المؤكد أنهم كانوا سيعطونه ضرب جيد. لكن في الوقت الحالي… لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم وقبول وعده.
على مدار الشهر التالي ، هزت سبعة انفجارات الكهف الخالد لباي شياوتشون ، وكان كل انفجار أكثر حدة من السابق. تسبب الانفجار الأخير في الواقع في ارتعاش كل قمة السحابة العطرة ، وتدمر كهف باي شياوتشون بالكامل تقريبًا.
عاد باي شياوتشون إلى كهفه الخالد ، راغبًا في البكاء لكنه لم يجد دموعًا. وجد أنه كان من الصعب تحقيق أحلامه.
بعد سبعة أيام ، ظهر مرة أخرى مرتبكًا ، وفر بأقصى سرعة عندما دمر انفجار رابع يصم الآذان كاد أن يدمر ورشة عمله الخاصة بتجهيز الأدوية بالكامل.
“لم تكن لهب الأرض ، بل كانت تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين! أنها تسبب متغير غير متوقع. الأدوية الروحية من المستوى 3… يجب تحضيرها مع وضع التعزيز والقمع المتبادلين في الاعتبار! ”
“أنا لست من النوع الذي يستسلم!” كان يعتقد. قام بصر أسنانه ، وأخرج فرنًا آخر ودرسه لمدة نصف شهر على التوالي. أخيرًا ، بعد تحليل جميع جوانب الموقف ، كان متأكدًا من أنه قد حدد المشكلة.
“لهب الأرض. إنه بالتأكيد لهب الأرض! ” بعيون محتقنة بالدم ، بدأ مرة أخرى في تحضير…. بعد خمسة أيام ، عند الفجر ، انتشر دوي انفجار شديد لدرجة أنه أذهل لي تشينغهو ، ويمكن حتى سماعه في قمة المرجل البنفسجي وقمة الشعار الأخضر.
كان تلاميذ الطائفة الداخلية الذين عاشوا بالقرب من كهف باي شياوتشون الخالد مذهولين ، وخاصة تشو شينكي. كلهم شعروا بأنهم أصيبوا بالجنون. أطلقت طيور الشيخ تشو صرخات عالية ، وكانت خائفة للغاية لدرجة أن ريشها تساقط. كانت دجاجات ذيل الروح ترتجف ، وكافح العديد من تلاميذ الطائفة الداخلية للبقاء واعين….
بخلاف تدريبه الروتيني ، أمضى باي شياوتشون كل وقته في اختراع الأدوية. عندما كان يفتقر إلى المكونات ، استهلك نقاط الجدارة. مع مرور الوقت ، أصبح أكثر جنونًا ، ويبدو أنه غير راغب في الإبطاء حتى يتقن كل شيء يتعلق بأدوية الروح من المستوى 3.
تم تنشيط جميع تشكيلات التعويذات في كهف باي شياوتشون عند اندلاع لهب الأرض ، وتأثر تشكيل التعويذة الكبرى لقمة السحابة العطرة. عندما زحف باي شياوتشون من تحت الأنقاض ، كان شديد السواد ، ومع ذلك كان متحمس بشكل واضح. كان الآن على يقين من أنه وجد أخيرًا مصدر المشكلة.
ثم…. بعد بضعة أيام ، كان باي شياوتشون هناك في ورشة العمل ، حيث ركز تمامًا وبشكل كامل على التحكم في دواء الروح داخل فرن الحبوب الطبية. لسوء الحظ ، كان من الصعب للغاية التعامل مع أدوية الروح من المستوى 3. معظم الأشخاص الآخرين الذين لديهم خبرة وحظ كافيين سينجحون ثلاث مرات من أصل عشرة ويعتبرونها نسبة نجاح عالية. لكن باي شياوتشون أراد أن تكون الأشياء مثالية. لن يرتاح حتى يحل كل مشكلة. نظرًا لأنه أراد أن تكون أدق التفاصيل مثالية ، فهذا يعني أنه كان عليه اختبار كل هذه التفاصيل عدة مرات قبل حل كل مشكلة في النهاية.
“لم تكن لهب الأرض ، بل كانت تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين! أنها تسبب متغير غير متوقع. الأدوية الروحية من المستوى 3… يجب تحضيرها مع وضع التعزيز والقمع المتبادلين في الاعتبار! ”
جلس هناك محبطًا لبعض الوقت قبل أن يتوصل أخيرًا إلى نظرية.
اندفع الجميع في قمة السحابة المعطرة من الشيوخ إلى تلاميذ الطائفة الخارجية نحو كهف باي شياوتشون بغضب وأخذوا الصخور في أيديهم ليرجموه إذا لزم الأمر. عندما واجه باي شياوتشون مثل هذا الحشد الغاضب ، صفع صدره بقوة.
“أنا أضمن -” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الانتهاء ، بدأ الحشد في إلقاء حجارتهم. بعد كل شيء ، كان القتال بالسحر ضد أحد أعضاء الطائفة محظورًا ، لكن رمي الحجارة لم يكن كذلك….
جلس هناك محبطًا لبعض الوقت قبل أن يتوصل أخيرًا إلى نظرية.
“اضمن مؤخرتك!” تم رمي عدد لا يحصى من الصخور المشتعلة بالغضب.
يجب أن يكون هذا الصوت انفجارًا لفرن الحبوب الطبية. فقط ما الذى يصنعه باي شياوتشون ؟ اللعنة! ألا يقلق من تفجير نفسه !؟ ” كان الغضب يتصاعد ولكن الانفجارات… لم تنته بعد.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
“لقد ركز باي شياوتشون على تصنيع الأدوية مؤخرًا. لقد هدأت الطائفة حقًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
