نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 107

سحر البرق المطهر العظيم

سحر البرق المطهر العظيم

107: سحر البرق المطهر العظيم

 

 

 

بعد عودته إلى قمة السحابة العطرة ، بدأ باي شياوتشون يصبح عاطفيًا بعض الشيء. كان لا يزال لديه الكثير من الحبوب الغريبة في حقيبته ، لكنه لم يجرؤ على اختبار أي منها. عندما كان يسير على طول الممرات الجبلية للطائفة ، كان التلاميذ الآخرون ينظرون إليه بمظهر غريب أو يحدقون فيه بكراهية وغضب.

 

 

 

“لماذا من الصعب للغاية تحقيق أحلامي؟” كان يعتقد. “ليس الأمر كما لو أنه خطأي. العم لي هو الشخص الذي طلب مني التركيز على بحثي… ” تنهد ومشى حتى وصل إلى كهفه الخالد ، حيث جلس محدقا في الفضاء.

بوووووووم!

 

“هذه هي. أكاد ينتهي. سأقوم بالتأكيد بحل جميع المشاكل هذه المرة. هذا ما أسميه الإبداع! أضفت جذر إله الرعد و زهرة سوط البرق و روز الشجرة الذابلة و اشواك اليين يانغ وابتكرت تقنية جديدة. هذا بالتأكيد سيكون قادرًا على تطهير الشوائب. من المؤكد أنه سينجح. هذا هو الامل الوحيد لباي شياوتشون… سحر البرق المطهر العظيم! ” مع ازدياد حماسته ، بدأ فرن الحبوب الطبية يرتجف ، واندلعت رائحة طبية. في الخارج ، ارتفع القمر عالياً في سماء الليل الصافية فوق قمة السحابة العطرة.

في وقت سابق من ذلك العام ، ذهب باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا إلى لي تشينغهو لطرح أسئلة حول المشكلات التي ظهرت في تحضير الأدوية. غالبًا ما تفاجأ لي تشينغهو بالأسئلة. كانت الأعماق التي كان باي شياوتشون يحفر فيها في داو الطب غير عادية بالنسبة للصيادلة العاديين.

ترجمة : Mada

 

كان قد بدأ بالجنون بعض الشيء. حتى التعزيز الروحي لم يفعل شيئًا للحبوب السامة. يمكن رفع الحبوب منخفضة الدرجة فقط إلى مستوى أعلى عن طريق التعزيز الروحي.

عندما يقترن ذلك بإنجازات باي شياوتشون المذهلة مع الألواح الحجرية ، لم يستطع لي تشينغهو إلا أن يكون مليئًا بالترقب. ومع ذلك ، كان لكل شخص فهم مختلف لداو الطب ، لذلك لن يجيب لي تشينغهو على أي من أسئلة باي شياوتشون. بدلاً من ذلك ، شجعه على إجراء اختباراته الخاصة. فقط من خلال القيام بذلك سيكون قادرًا على تطوير داو الطب الخاص به. إذا تبع ببساطة جنبًا إلى جنب مع الحشد ، فلن يتمكن أبدًا من صنع اسم لنفسه باعتباره سيدا كبيرًا لداو للطب. إلى جانب ذلك ، كانت أصول معظم صيغ الحبوب الطبية هي نتائج أجيال وأجيال من التجارب.

كان الجميع من تلاميذ الطائفة الخارجية إلى الطائفة الداخلية يرتعدون حيث ملأهم الخوف الشديد.

 

كان قد بدأ بالجنون بعض الشيء. حتى التعزيز الروحي لم يفعل شيئًا للحبوب السامة. يمكن رفع الحبوب منخفضة الدرجة فقط إلى مستوى أعلى عن طريق التعزيز الروحي.

“أحلامي لم تتغير. ما قاله العم لي كان صحيحًا. الأشياء الوحيدة التي تخصك حقًا هي الأشياء التي تحصل عليها بنفسك. حتى لو ازداد الأمر صعوبة ، ما زلت لن أستسلم! ” صر على أسنانه ، وقرر أنه حتى لو لم يتمكن من اختبار الحبوب الغريبة التي صنعها ، فلا يزال بإمكانه أن يظل مخلصًا لداو للطب.

هذه المرة ، رأى عدد كبير من التلاميذ ان المشهد كان صادمًا. اصطدمت صاعقة الرعد بكهف باي شياوتشون الخالد.

 

حتى لي تشينغهو وافق على محاولة باي شياوتشون للإبداع ، وكان يراقب ذلك من حين لآخر.

“أنا سأصبح صيدليًا رائعًا!” أخذ نفساً عميقاً ، وعاد إلى ورشة عمله الخاصة بتجهيز الأدوية ، حيث كرس نفسه بالكامل لتحضير الحبوب الطبية.

“سحر البرق المطهر العظيم!”

 

 

مر الوقت. في غمضة عين ، مرت عدة أشهر. كان باي شياوتشون أكثر ثقة ومهارة عندما يتعلق الأمر بأدوية الروح من المستوى 3. لقد حل مشكلة تلو الأخرى ، وسرعان ما وجد أن دواء الروح من المستوى 3 لم يكن بهذه الصعوبة على الإطلاق.

 

 

 

ومع ذلك… كانت هناك مشكلة أكبر تلوح في الأفق.

هذه المرة ، رأى عدد كبير من التلاميذ ان المشهد كان صادمًا. اصطدمت صاعقة الرعد بكهف باي شياوتشون الخالد.

 

”اللعنة! سحر البرق المطهر العظيم! ”

على الرغم من بذل قصارى جهده ، وعلى الرغم من حقيقة أنه أصبح أكثر كفاءة مع أدوية الروح من المستوى 3 ، كان من الصعب جدًا رفع معدل نجاحه. بشكل عام ، من بين عشر دفعات من الحبوب ، ستنجح خمس. من بين الخمسة الآخرين ، ينتج أحدهم حبة غريبة غير معروفة ، وأربعة سيكونون غير نقيين بحيث يعتبرون سامين.

“باي شياوتشون !!”

 

في وقت سابق من ذلك العام ، ذهب باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا إلى لي تشينغهو لطرح أسئلة حول المشكلات التي ظهرت في تحضير الأدوية. غالبًا ما تفاجأ لي تشينغهو بالأسئلة. كانت الأعماق التي كان باي شياوتشون يحفر فيها في داو الطب غير عادية بالنسبة للصيادلة العاديين.

كان قد بدأ بالجنون بعض الشيء. حتى التعزيز الروحي لم يفعل شيئًا للحبوب السامة. يمكن رفع الحبوب منخفضة الدرجة فقط إلى مستوى أعلى عن طريق التعزيز الروحي.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن كهف تشو شينكي اجتذب أكثر من خمسين صاعقة من البرق. صدموا الكهف مرارًا وتكرارًا مثل المحنة السماوية ، وكسروا الكهف نفسه حتى سقطت تشو شينكي.

 

حتى أسياد قمة المرجل البنفسجي و قمة الشعار الأخضر لاحظوا الغيوم ، واتسعت أعينهم. رأى زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ ذلك من بعيد ، وبدأت فروة رأسه في الوخز.

 

“أنا سأصبح صيدليًا رائعًا!” أخذ نفساً عميقاً ، وعاد إلى ورشة عمله الخاصة بتجهيز الأدوية ، حيث كرس نفسه بالكامل لتحضير الحبوب الطبية.

 

بعد أن تلاشى البرق ، اندفع باي شياوتشون بحماس إلى فرن الحبوب الطبية.

على الرغم من أنه لم يكن على علم بذلك ، فقد وصل تركيزه على تحضير الأدوية إلى مستوى الوسواس القهري. ما لم يتمكن من الوصول إلى الكمال الذي يسعى إليه ، فإنه سيشعر بعدم الارتياح.

“السماء! ماذا يفعل هناك؟ لا أستطيع أن أصدق… لا أستطيع أن أصدق أن هناك الكثير من الصواعق !! ”

 

 

”شوائب! كيف لي أن أتخلص من تلك الشوائب !؟ ” كانت عيناه محتقنة بالدماء تمامًا وهو يحدق في مجموعته الكبيرة من الحبوب السامة. بعد المزيد من التفكير ، فكر في الذهاب إلى لي تشينغهو. ولكن عندما فكر في الكيفية التي شجعه بها لي تشينغهو على القيام بملاحظته وتجاربة ، صرَّ على أسنانه وكرس نفسه بجنون أكبر لحل المشكلة.

“لماذا من الصعب للغاية تحقيق أحلامي؟” كان يعتقد. “ليس الأمر كما لو أنه خطأي. العم لي هو الشخص الذي طلب مني التركيز على بحثي… ” تنهد ومشى حتى وصل إلى كهفه الخالد ، حيث جلس محدقا في الفضاء.

 

غمغم “جذر إله الرعد كثيرا جدا…”. مع ذلك ، تخبط فاقدًا للوعي. بعد ثلاثة أيام استيقظ ونظف وجهه وتناول بعض الحبوب الطبية. بعد تصفية رأسه ، عاد إلى التحضير.

مرت الأيام. في النهاية ، بدأ الناس يلاحظون أن باي شياوتشون قد هدأ مرة أخرى. لم تكن هناك انفجارات ولا حيوانات تركض. كان كل شيء هادئًا ، على الرغم من أن هذا كان جيداً بالنسبة لبعض الناس ، كان من الصعب التعود على الهدوء الجديد.

كان مشهد ما يقرب من مائة صاعقة تتساقط في مناطق مختلفة من قمة السحابة العطرة صادمًا تمامًا. ربما لأن كهف تشو شينكي الخالد كان قريبًا جدًا من كهف باي شياوتشون ، فقد انتهى به الأمر باستقبال حوالي ستة أو سبعة منهم. اهتز الكهف بالكامل بعنف ، وتشوه تشكيل تعويذة الدرع بشكل واضح.

 

بعد أن تلاشى البرق ، اندفع باي شياوتشون بحماس إلى فرن الحبوب الطبية.

لسوء الحظ ، الأشياء الجيدة لا تدوم أبدًا إلى الأبد…. بعد شهر في منتصف الليل ، جلس باي شياوتشون أمام فرن الحبوب الطبية ، وشعره أشعثًا وأدى بجنون إيماءات تعويذة للسيطرة على لهب الأرض. عندما قام بإدخال المزيد من النباتات الطبية في الفرن ، احتقنت عيناه أكثر فأكثر بالدم.

 

 

في الأيام التالية ، اندلع المزيد والمزيد من الرعد فوق قمة السحابة العطرة. عندما شهد التلاميذ برقًا يضرب كهف باي شياوتشون الخالد بمثل هذا التردد ، أصيبوا بالصمت. حتى الشيوخ أصيبوا بالصدمة.

“هذه هي. أكاد ينتهي. سأقوم بالتأكيد بحل جميع المشاكل هذه المرة. هذا ما أسميه الإبداع! أضفت جذر إله الرعد و زهرة سوط البرق و روز الشجرة الذابلة و اشواك اليين يانغ وابتكرت تقنية جديدة. هذا بالتأكيد سيكون قادرًا على تطهير الشوائب. من المؤكد أنه سينجح. هذا هو الامل الوحيد لباي شياوتشون… سحر البرق المطهر العظيم! ” مع ازدياد حماسته ، بدأ فرن الحبوب الطبية يرتجف ، واندلعت رائحة طبية. في الخارج ، ارتفع القمر عالياً في سماء الليل الصافية فوق قمة السحابة العطرة.

 

 

ومع ذلك… كانت هناك مشكلة أكبر تلوح في الأفق.

فجأة ، تشكلت طبقة من السحب ، ونزلت صاعقة من البرق نحو قمة السحابة العطرة. عندما اصطدمت بكهف باي شياوتشون ، ارتجف تشكيل تعويذة الكهف ، حتى أن بعض البرق اخترق تشكيل التعويذة على كهفه الخالد ليهبط على فرن الحبوب الطبية.

بوووووووم!

 

ومع ذلك… كانت هناك مشكلة أكبر تلوح في الأفق.

بعد أن تلاشى البرق ، اندفع باي شياوتشون بحماس إلى فرن الحبوب الطبية.

 

 

 

لسوء الحظ ، الشيء الوحيد الذي بقي في الداخل هو بعض الشوائب وقليلًا من الدخان.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن كهف تشو شينكي اجتذب أكثر من خمسين صاعقة من البرق. صدموا الكهف مرارًا وتكرارًا مثل المحنة السماوية ، وكسروا الكهف نفسه حتى سقطت تشو شينكي.

 

غمغم “جذر إله الرعد كثيرا جدا…”. مع ذلك ، تخبط فاقدًا للوعي. بعد ثلاثة أيام استيقظ ونظف وجهه وتناول بعض الحبوب الطبية. بعد تصفية رأسه ، عاد إلى التحضير.

“الكثير من زهرة لشجرة الذابلة!” فكر ، وهو يشد شعره الأشعث وينظر إلى العالم المجنون. وبذلك ، أخرج المزيد من النباتات الطبية وبدأ في تحضير المكونات.

 

 

غريب ، ضربت صاعقة واحدة فقط منطقة باي شياوتشون. لكن الباقي ضرب في مواقع أخرى على قمة السحابة العطرة

لقد رأى عدد غير قليل من تلاميذ قمة السحابة العطرة البرق ، ولاحظوا أنه يبدو أنه سقط على كهف باي شياوتشون الخالد.

رنَّت الانفجارات في كل الاتجاهات ، حتى أن المزيد من التلاميذ نظروا بصدمة إلى السماء . ركض الناس مرة أخرى إلى مساكنهم ، غير مستعدين حتى للخروج. أصيب لي تشينغهو والشيوخ بالصمت.

 

 

“إذن… حتى الآلهة تعبت من باي شياوتشون؟”

 

 

بعد عودته إلى قمة السحابة العطرة ، بدأ باي شياوتشون يصبح عاطفيًا بعض الشيء. كان لا يزال لديه الكثير من الحبوب الغريبة في حقيبته ، لكنه لم يجرؤ على اختبار أي منها. عندما كان يسير على طول الممرات الجبلية للطائفة ، كان التلاميذ الآخرون ينظرون إليه بمظهر غريب أو يحدقون فيه بكراهية وغضب.

“يجب أن يكون الأمر كذلك. السماء لها عيون! يتم إرسال البرق لوضع حد له… ”

 

 

 

كان لدى الناس أفكار مختلفة حول ما كان يحدث ، مع ابتهاج العديد من الناس في محنة باي شياوتشون الظاهرة. حتى أن بعض الشيوخ لاحظوا البرق وفوجئوا تمامًا.

 

 

كان هناك عدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية الآخرين الذين لقيوا نفس المصير. تدمرت كهوفهم الخالدة ، واندفعوا نحو الكهف الخالد لباي شياوتشون ، متعهدين بتصفية الحسابات على الفور بغض النظر عما حدث… ومع ذلك ، في تلك اللحظة نفسها ، تجولت الغيوم في الأعلى ، حتى أصبحت أكثر سمكًا من ذي قبل ، وسقط الضغط الشديد على كل شيء أدناه. بدأ قلب تشو شينكي ينبض ، وسقط وجهها. التلاميذ الذين جاءوا لقتال باي شياوتشون شهقوا وبدأوا يرتجفون بشكل واضح.

 

 

 

 

“حتى سيد القمة لي لن يجذب الرعد والبرق عندما يصنع الدواء. وفقًا للأساطير ، فإن أدوية الروح من المستوى 7 والأعلى هي التي تثير محنة البرق . فقط ما الذي يفعله باي شياوتشون؟ ”

هذه المرة ، رأى عدد كبير من التلاميذ ان المشهد كان صادمًا. اصطدمت صاعقة الرعد بكهف باي شياوتشون الخالد.

 

 

بعد ثلاثة أيام في فترة ما بعد الظهر ، انطلقت ضحكات من داخل كهف باي شياوتشون. كان يحدق في فرن الحبوب الطبية ، ومضت يداه في إيماءة تعويذة مزدوجة اليد. اندلعت القوة الروحية ، واشتعلت شعلة الأرض. مع هدير ، صفع باي شياوتشون يديه على سطح فرن الحبوب الطبية.

“إذن… حتى الآلهة تعبت من باي شياوتشون؟”

 

عندما سقطوا على قمة السحابة العطرة ، اهتزت جميع الكهوف الخالدة ، وتضررت العديد من المناطق الأخرى بشدة. تم تدمير كهف باي شياوتشون تقريبًا.

“سحر البرق المطهر العظيم!”

ومع ذلك… كانت هناك مشكلة أكبر تلوح في الأفق.

 

 

عندما ترنح فرن الحبوب الطبية ، تجمعت السحب فوق قمة السحابة العطرة ، وسقطت صاعقة واحدة باتجاه كهف باي شياوتشون.

 

 

لكن الأمور لم تنته بعد. بعد مرور ما يكفي من الوقت لحرق نصف عود بخور ، تم إلقاء الجميع في حالة اضطراب مرة أخرى حيث ظهرت المزيد من السحب في السماء. هذه المرة ، يمكن رؤية مئات من صواعق البرق تتشكل.

هذه المرة ، رأى عدد كبير من التلاميذ ان المشهد كان صادمًا. اصطدمت صاعقة الرعد بكهف باي شياوتشون الخالد.

 

 

رنَّت الانفجارات في كل الاتجاهات ، حتى أن المزيد من التلاميذ نظروا بصدمة إلى السماء . ركض الناس مرة أخرى إلى مساكنهم ، غير مستعدين حتى للخروج. أصيب لي تشينغهو والشيوخ بالصمت.

في الداخل ، قام باي شياوتشون بفحص فرن الحبوب الطبية بحماس ، فقط ليجد أنه لا يحتوي على الحبوب الطبية ، فقط بعض النفايات الطبية وقليل من الدخان. بعد أن أخذ نفحة ، امسك رأسه . بعد خطوات قليلة إلى الوراء ، أدرك حتى أن القليل من الزبد قد تسرب من حواف فمه.

 

 

 

غمغم “جذر إله الرعد كثيرا جدا…”. مع ذلك ، تخبط فاقدًا للوعي. بعد ثلاثة أيام استيقظ ونظف وجهه وتناول بعض الحبوب الطبية. بعد تصفية رأسه ، عاد إلى التحضير.

 

 

“باي شياوتشون !!”

في الأيام التالية ، اندلع المزيد والمزيد من الرعد فوق قمة السحابة العطرة. عندما شهد التلاميذ برقًا يضرب كهف باي شياوتشون الخالد بمثل هذا التردد ، أصيبوا بالصمت. حتى الشيوخ أصيبوا بالصدمة.

 

 

 

بدأوا في الشك… أن باي شياوتشون سوف يُقتل بالفعل في النهاية.

 

 

 

على الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون كان يخشى الموت كثيرًا ، إلا أن رغبته في اختراع الدواء انسته تمامًا مفهوم الموت. كان منغمسًا تمامًا في داو الطب حيث كان يعدل باستمرار صيغة الدواء التي كان يعمل بها ويحاول باستمرار تعزيز سحر البرق المطهر العظيم.

“سحر البرق المطهر العظيم!”

 

 

“سحر البرق المطهر العظيم!”

بعد عودته إلى قمة السحابة العطرة ، بدأ باي شياوتشون يصبح عاطفيًا بعض الشيء. كان لا يزال لديه الكثير من الحبوب الغريبة في حقيبته ، لكنه لم يجرؤ على اختبار أي منها. عندما كان يسير على طول الممرات الجبلية للطائفة ، كان التلاميذ الآخرون ينظرون إليه بمظهر غريب أو يحدقون فيه بكراهية وغضب.

 

كان الجميع من تلاميذ الطائفة الخارجية إلى الطائفة الداخلية يرتعدون حيث ملأهم الخوف الشديد.

باااااا!

كان باي شياوتشون قد ضبط كل شيء ، ولم يدرك حتى ما كان يحدث. بعيون قرمزية ، حدق في فرن الحبوب الطبية للحظة ، ثم صرخ وصفعه بكلتا يديه.

 

بدأوا في الشك… أن باي شياوتشون سوف يُقتل بالفعل في النهاية.

”اللعنة! سحر البرق المطهر العظيم! ”

“يجب أن يكون الأمر كذلك. السماء لها عيون! يتم إرسال البرق لوضع حد له… ”

 

 

باااااا!

 

 

 

بحلول هذه المرحلة ، أصبحت التشكيلات الدفاعية للكهف عديمة الفائدة تمامًا ، ويمكن لأي شخص على مقرية أن يسمع باي شياوتشون وهو يصرخ بأعلى رئتيه. تدريجيًا ، انتشر الخبر بأن الرعد والبرق قد أتيا لأن باي شياوتشون كان يعمل على طريقة لإزالة السموم من الأدوية الروحية.

بعد ثلاثة أيام في فترة ما بعد الظهر ، انطلقت ضحكات من داخل كهف باي شياوتشون. كان يحدق في فرن الحبوب الطبية ، ومضت يداه في إيماءة تعويذة مزدوجة اليد. اندلعت القوة الروحية ، واشتعلت شعلة الأرض. مع هدير ، صفع باي شياوتشون يديه على سطح فرن الحبوب الطبية.

 

في الأيام التالية ، اندلع المزيد والمزيد من الرعد فوق قمة السحابة العطرة. عندما شهد التلاميذ برقًا يضرب كهف باي شياوتشون الخالد بمثل هذا التردد ، أصيبوا بالصمت. حتى الشيوخ أصيبوا بالصدمة.

أثار هذا انتباه عدد غير قليل من شيوخ الطائفة ، وبدأوا في المراقبة عن كثب. على الرغم من استمرار البرق في السقوط ، من الغريب أن لا أحد فعل أي شيء للتدخل.

في وقت سابق من ذلك العام ، ذهب باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا إلى لي تشينغهو لطرح أسئلة حول المشكلات التي ظهرت في تحضير الأدوية. غالبًا ما تفاجأ لي تشينغهو بالأسئلة. كانت الأعماق التي كان باي شياوتشون يحفر فيها في داو الطب غير عادية بالنسبة للصيادلة العاديين.

 

 

حتى لي تشينغهو وافق على محاولة باي شياوتشون للإبداع ، وكان يراقب ذلك من حين لآخر.

عندما يقترن ذلك بإنجازات باي شياوتشون المذهلة مع الألواح الحجرية ، لم يستطع لي تشينغهو إلا أن يكون مليئًا بالترقب. ومع ذلك ، كان لكل شخص فهم مختلف لداو الطب ، لذلك لن يجيب لي تشينغهو على أي من أسئلة باي شياوتشون. بدلاً من ذلك ، شجعه على إجراء اختباراته الخاصة. فقط من خلال القيام بذلك سيكون قادرًا على تطوير داو الطب الخاص به. إذا تبع ببساطة جنبًا إلى جنب مع الحشد ، فلن يتمكن أبدًا من صنع اسم لنفسه باعتباره سيدا كبيرًا لداو للطب. إلى جانب ذلك ، كانت أصول معظم صيغ الحبوب الطبية هي نتائج أجيال وأجيال من التجارب.

 

 

للأسف… الأشياء الجيدة لا تدوم إلى الأبد. حتى بعد مائة محاولة ، ظل باي شياوتشون غير قادر على العثور على نسبة المكونات المثالية. حتى أنه بدأ في إضافة نباتات طبية أخرى ، على أمل أن يكون لبعضها تأثير. في إحدى الأمسيات ، أطلق باي شياوتشون هديرًا ورقص البرق في السماء أعلاه. هذه المرة ، لم يسقط برق واحد ، بل كان عشرة.

 

 

 

 

بعد عودته إلى قمة السحابة العطرة ، بدأ باي شياوتشون يصبح عاطفيًا بعض الشيء. كان لا يزال لديه الكثير من الحبوب الغريبة في حقيبته ، لكنه لم يجرؤ على اختبار أي منها. عندما كان يسير على طول الممرات الجبلية للطائفة ، كان التلاميذ الآخرون ينظرون إليه بمظهر غريب أو يحدقون فيه بكراهية وغضب.

غريب ، ضربت صاعقة واحدة فقط منطقة باي شياوتشون. لكن الباقي ضرب في مواقع أخرى على قمة السحابة العطرة

“هذه هي. أكاد ينتهي. سأقوم بالتأكيد بحل جميع المشاكل هذه المرة. هذا ما أسميه الإبداع! أضفت جذر إله الرعد و زهرة سوط البرق و روز الشجرة الذابلة و اشواك اليين يانغ وابتكرت تقنية جديدة. هذا بالتأكيد سيكون قادرًا على تطهير الشوائب. من المؤكد أنه سينجح. هذا هو الامل الوحيد لباي شياوتشون… سحر البرق المطهر العظيم! ” مع ازدياد حماسته ، بدأ فرن الحبوب الطبية يرتجف ، واندلعت رائحة طبية. في الخارج ، ارتفع القمر عالياً في سماء الليل الصافية فوق قمة السحابة العطرة.

 

 

بوووووووم!

كان الجميع من تلاميذ الطائفة الخارجية إلى الطائفة الداخلية يرتعدون حيث ملأهم الخوف الشديد.

 

 

بالنظر إلى عدد صواعق البرق التي سقطت ، لم يكن من المستغرب أن تسمع صرخات بائسة في جميع أنحاء الجبل. تم إلقاء قمة السحابة العطرة مرة أخرى في حالة من الاضطراب. تم ضرب كهف تشو شينكي الخالد ، ولكن لحسن الحظ ، قام تشكيل التعويذة بحمايته من التلف. حدقت تشو شينكي بغضب في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد ، وبالكاد كانت قادرة على التراجع عن شتمه بصوت عالٍ.

 

 

 

قام لي تشينغهو وشيوخ قمة السحابة المعطرة بإرضاء التلاميذ. بعد كل شيء ، لم يسعهم سوى الموافقة على إخلاص باي شياوتشون لداو الطب.

 

 

غمغم “جذر إله الرعد كثيرا جدا…”. مع ذلك ، تخبط فاقدًا للوعي. بعد ثلاثة أيام استيقظ ونظف وجهه وتناول بعض الحبوب الطبية. بعد تصفية رأسه ، عاد إلى التحضير.

ومع ذلك… لقد أصيب باي شياوتشون بالجنون حقًا. بعد ساعتين ، ملأت الغيوم السماء ، وهذه المرة ، نزل ما يقرب من مائة صاعقة على قمة سحابة العطر.

بعد أن تلاشى البرق ، اندفع باي شياوتشون بحماس إلى فرن الحبوب الطبية.

 

 

رنَّت الانفجارات في كل الاتجاهات ، حتى أن المزيد من التلاميذ نظروا بصدمة إلى السماء . ركض الناس مرة أخرى إلى مساكنهم ، غير مستعدين حتى للخروج. أصيب لي تشينغهو والشيوخ بالصمت.

مرت الأيام. في النهاية ، بدأ الناس يلاحظون أن باي شياوتشون قد هدأ مرة أخرى. لم تكن هناك انفجارات ولا حيوانات تركض. كان كل شيء هادئًا ، على الرغم من أن هذا كان جيداً بالنسبة لبعض الناس ، كان من الصعب التعود على الهدوء الجديد.

 

 

كان مشهد ما يقرب من مائة صاعقة تتساقط في مناطق مختلفة من قمة السحابة العطرة صادمًا تمامًا. ربما لأن كهف تشو شينكي الخالد كان قريبًا جدًا من كهف باي شياوتشون ، فقد انتهى به الأمر باستقبال حوالي ستة أو سبعة منهم. اهتز الكهف بالكامل بعنف ، وتشوه تشكيل تعويذة الدرع بشكل واضح.

 

 

لقد رأى عدد غير قليل من تلاميذ قمة السحابة العطرة البرق ، ولاحظوا أنه يبدو أنه سقط على كهف باي شياوتشون الخالد.

لكن الأمور لم تنته بعد. بعد مرور ما يكفي من الوقت لحرق نصف عود بخور ، تم إلقاء الجميع في حالة اضطراب مرة أخرى حيث ظهرت المزيد من السحب في السماء. هذه المرة ، يمكن رؤية مئات من صواعق البرق تتشكل.

”اللعنة! سحر البرق المطهر العظيم! ”

 

 

عندما سقطوا على قمة السحابة العطرة ، اهتزت جميع الكهوف الخالدة ، وتضررت العديد من المناطق الأخرى بشدة. تم تدمير كهف باي شياوتشون تقريبًا.

“لماذا من الصعب للغاية تحقيق أحلامي؟” كان يعتقد. “ليس الأمر كما لو أنه خطأي. العم لي هو الشخص الذي طلب مني التركيز على بحثي… ” تنهد ومشى حتى وصل إلى كهفه الخالد ، حيث جلس محدقا في الفضاء.

 

غمغم “جذر إله الرعد كثيرا جدا…”. مع ذلك ، تخبط فاقدًا للوعي. بعد ثلاثة أيام استيقظ ونظف وجهه وتناول بعض الحبوب الطبية. بعد تصفية رأسه ، عاد إلى التحضير.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن كهف تشو شينكي اجتذب أكثر من خمسين صاعقة من البرق. صدموا الكهف مرارًا وتكرارًا مثل المحنة السماوية ، وكسروا الكهف نفسه حتى سقطت تشو شينكي.

رنَّت الانفجارات في كل الاتجاهات ، حتى أن المزيد من التلاميذ نظروا بصدمة إلى السماء . ركض الناس مرة أخرى إلى مساكنهم ، غير مستعدين حتى للخروج. أصيب لي تشينغهو والشيوخ بالصمت.

 

عندما سقطوا على قمة السحابة العطرة ، اهتزت جميع الكهوف الخالدة ، وتضررت العديد من المناطق الأخرى بشدة. تم تدمير كهف باي شياوتشون تقريبًا.

كان وجهها شاحب وهربت بعيدًا. عندما نظرت إلى الركام الذي كان كهفها الخالد ، صرخت ، “باي شياوتشون !!”

 

 

غريب ، ضربت صاعقة واحدة فقط منطقة باي شياوتشون. لكن الباقي ضرب في مواقع أخرى على قمة السحابة العطرة

كان هناك عدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية الآخرين الذين لقيوا نفس المصير. تدمرت كهوفهم الخالدة ، واندفعوا نحو الكهف الخالد لباي شياوتشون ، متعهدين بتصفية الحسابات على الفور بغض النظر عما حدث… ومع ذلك ، في تلك اللحظة نفسها ، تجولت الغيوم في الأعلى ، حتى أصبحت أكثر سمكًا من ذي قبل ، وسقط الضغط الشديد على كل شيء أدناه. بدأ قلب تشو شينكي ينبض ، وسقط وجهها. التلاميذ الذين جاءوا لقتال باي شياوتشون شهقوا وبدأوا يرتجفون بشكل واضح.

غمغم “جذر إله الرعد كثيرا جدا…”. مع ذلك ، تخبط فاقدًا للوعي. بعد ثلاثة أيام استيقظ ونظف وجهه وتناول بعض الحبوب الطبية. بعد تصفية رأسه ، عاد إلى التحضير.

 

 

حتى أسياد قمة المرجل البنفسجي و قمة الشعار الأخضر لاحظوا الغيوم ، واتسعت أعينهم. رأى زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ ذلك من بعيد ، وبدأت فروة رأسه في الوخز.

 

 

أثار هذا انتباه عدد غير قليل من شيوخ الطائفة ، وبدأوا في المراقبة عن كثب. على الرغم من استمرار البرق في السقوط ، من الغريب أن لا أحد فعل أي شيء للتدخل.

 

 

والصدمة أنه يمكن رؤية أكثر من ألف صاعقة داخل السحب !!

لسوء الحظ ، الأشياء الجيدة لا تدوم أبدًا إلى الأبد…. بعد شهر في منتصف الليل ، جلس باي شياوتشون أمام فرن الحبوب الطبية ، وشعره أشعثًا وأدى بجنون إيماءات تعويذة للسيطرة على لهب الأرض. عندما قام بإدخال المزيد من النباتات الطبية في الفرن ، احتقنت عيناه أكثر فأكثر بالدم.

 

 

“هذا… من شأنه أن يدمر قمة السحابة العطرة !!”

 

 

 

“باي شياوتشون !!”

 

 

 

“السماء! ماذا يفعل هناك؟ لا أستطيع أن أصدق… لا أستطيع أن أصدق أن هناك الكثير من الصواعق !! ”

على الرغم من بذل قصارى جهده ، وعلى الرغم من حقيقة أنه أصبح أكثر كفاءة مع أدوية الروح من المستوى 3 ، كان من الصعب جدًا رفع معدل نجاحه. بشكل عام ، من بين عشر دفعات من الحبوب ، ستنجح خمس. من بين الخمسة الآخرين ، ينتج أحدهم حبة غريبة غير معروفة ، وأربعة سيكونون غير نقيين بحيث يعتبرون سامين.

 

 

“نحن نتعرض للهجوم! نحن نتعرض للهجوم !! ” ارتفعت صيحات الصدمة والإنذار التي لا حصر لها في حول قمة السحابة العطرة.

مرت الأيام. في النهاية ، بدأ الناس يلاحظون أن باي شياوتشون قد هدأ مرة أخرى. لم تكن هناك انفجارات ولا حيوانات تركض. كان كل شيء هادئًا ، على الرغم من أن هذا كان جيداً بالنسبة لبعض الناس ، كان من الصعب التعود على الهدوء الجديد.

 

 

كان الجميع من تلاميذ الطائفة الخارجية إلى الطائفة الداخلية يرتعدون حيث ملأهم الخوف الشديد.

 

 

 

كان باي شياوتشون قد ضبط كل شيء ، ولم يدرك حتى ما كان يحدث. بعيون قرمزية ، حدق في فرن الحبوب الطبية للحظة ، ثم صرخ وصفعه بكلتا يديه.

 

 

 

“سحر البرق المطهر العظيم!”

على الرغم من أنه لم يكن على علم بذلك ، فقد وصل تركيزه على تحضير الأدوية إلى مستوى الوسواس القهري. ما لم يتمكن من الوصول إلى الكمال الذي يسعى إليه ، فإنه سيشعر بعدم الارتياح.

 

“سحر البرق المطهر العظيم!”

باااااا!

 

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

باااااا!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط