ملامسة الأغلال
111: ملامسة الأغلال
إذا تمكن أي تلميذ عادي في مرحلة تكثيف التشي من رؤية باي شياوتشون في الوقت الحالي ، فسيهتز هذا الشخص حتى النخاع. على الرغم من أن الضغط الذي كان يطلقه لم يكن ضغطًا مثل متدرب تأسيس المؤسسة ، إلا أنه لا يزال يتسبب في ارتعاش أي شخص .
تنهد لنفسه ولاحظ جموع الثعابين من حوله ، وكيف كانوا ينزلقون ويصفرون ، حتى أن بعضهم يبصقون السم.
كان الليل عميقًا ، وكان القمر معلقًا في السماء. كان الظلام شديدًا داخل الكهف ، لكن باي شياوتشون كان يسمع نشازًا من الزحف والهسهسة في الخارج. لقد كان المكان مرعبا للغاية.
مع هذا المستوى من إتقان دواء الروح من المستوى 3 ، حتى وصفات الحبوب الطبية التي لم يواجهها من قبل ستحقق معدل نجاح مثالي بعد أن حل أي مشاكل بسيطة ظهرت.
كان الكوخ الحجري صغيرًا ، وكان فارغًا تمامًا بخلاف تشكيل لهب الأرض وفرن الحبوب الطبية.
مرت به رعشة ، وانفتحت عيناه لتكشف عن ضوء مذهل خارق.
من حين لآخر ، كان الناس يفكرون في باي شياوتشون ، لكن معظم الناس سمعوا أن لي تشينغهو أخذه إلى وادي 10000 ثعبان. علاوة على ذلك ، عندما يفكر الناس في كسر قواعد الطائفة ، فإنهم يفكرون في باي شياوتشون ويقولون لأنفسهم ، “لا يمكنني ان اكون مثل باي شياوتشون! هذا خطأ. إذا فعل باي شياوتشون شيئًا كهذا ، فسوف يعاقب بالتأكيد. يجب أن أعيد التفكير في الأمور “.
تنهد باي شياوتشون وقام بتنشيط تشكيل لهب الأرض ، مما تسبب في وميض ضوء النيران من حوله. هذا جعله يشعر بتحسن قليلاً. لقد كان من النوع الذي يميل إلى التعود على البيئات الجديدة بسهولة. على الرغم من أنه كان خائفًا ، إلا أنه كان يعلم أنه يتعين عليه التكيف. بعد لحظة ، نظر فى الكيس الذى تركه لي تشينغهو ، وعندها اتسعت عيناه.
كان مليئ بكمية هائلة من النباتات الطبية ، والتي كلف بعضها قدرًا كبيرًا من نقاط الجدارة للحصول عليها من الطائفة. حتى أن هناك القليل منها تعرف عليه من المجلدات الخمسة للنباتات والغطاء النباتي كأنواع لا تقدمها الطائفة.
كان وحشًا ضخمًا بفراء طويل ، يرتفع على رجليه الخلفيتين ليطلق هديرًا قويًا. عندما ارتطمت قدميه على الأرض انتشرت التموجات في الهواء ، مما تسبب في ارتعاش الثعابين المجاورة. أضاءت عيون الكوبرا الثمانية بنور خارق ، وقفت حراشفها على نهايتها ، وفتحت أغطية رؤوسها على مصراعيها.
ارتفعت قوة جسده ، وتدفق تشي ودمه بسرعة. في الواقع بدا أنه ينمو بشكل أكبر قليلاً حيث ازدهر كل جزء من اللحم والعضلات.
كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من جميع أنواع النباتات الطبية ، وهناك عدد كبير جدًا لا يمكن حصره. إذا استخدمها بعناية ، فسيكون قادرًا على إعداد ليس فقط الأدوية الروحية من المستوى 3 ، ولكن ربما حتى الأدوية الروحية من المستوى 4.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
قام بتسخين فرن الحبوب الطبية بحماس ثم بدأ في تحضير بعض الأدوية. طالما أنه كان قادر على صرف انتباهه عن الأصوات القادمة من الخارج ، فلا يزال بإمكانه مواصلة بحثه. هذه المرة ، كان متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على تقليل الشوائب إلى أقل من تسعين بالمائة.
ترجمة : Mada
مر الوقت. بعد ثلاثة أشهر ، كان شعر باي شياوتشون أشعثًا ، ونسي مكانه تمامًا. كان يركز تمامًا على تحضير الأدوية ، أما بالنسبة للدخان الأسود الذي أدى إلى هطول أمطار حمضية في الخارج ، فقد كان في الواقع يغذي الأفاعي في الكهف بشكل منعش. كافحت الثعابين لتكون أول من يتنفسه ، وبعد ذلك أطلقوا همسات تصم الآذان.
تنهد لنفسه ولاحظ جموع الثعابين من حوله ، وكيف كانوا ينزلقون ويصفرون ، حتى أن بعضهم يبصقون السم.
ومع ذلك ، لم ينتبه باي شياوتشون إلى ذلك. لقد كان في مرحلة حرجة في بحثه ، وقلل الشوائب في الحبوب السامة على طول الطريق إلى واحد وتسعين أو اثنين وتسعين في المائة. أبعد من ذلك بقليل و سينجح في الوصول إلى هدفه.
“في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لقد نجحت فقط في تدريب المستوى الأول من الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين ، وجلدى الخالد في ذروة الفضة. بمجرد أن أحقق اختراقًا فسأفي بالمتطلبات… للتواصل مع الأغلال! ” كان باي شياوتشون يلهث عند هذه النقطة.
كانت عيناه ملطختين بالدماء لأنه كان يصنع الدواء بجنون. في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر أخرى.
“في المجلد الأول من مخطوطة لا تمت ، يمكن للجلد الذهبي الاتصال بالأغلال أيضاً ، ولكن هذا هو الحد هناك أيضًا. فقط عن طريق اختراق الأغلال بعد إجراء الاتصال ، يمكنك الاستمرار في تدريب المجلد الثاني ، الملك السماوي الخالد!
على الرغم من أنها تعتبر منخفضة الدرجة حتى بين الحبوب الأخرى منخفضة الدرجة ، إلا أنها لا تزال مختلفة تمامًا عن الحبوب السامة.
كان يعيش الآن في كهف ال 10000 ثعبان لمدة نصف عام. بالإضافة إلى صنع الأدوية فقد مارس التدريب. أصبح الآن قادرًا على إطلاق العنان لمملكة مستنقع المياه بالكامل ، مما أدى إلى انتشار ضغط لا يصدق. لسوء الحظ ، لم يكن قادرًا تمامًا على استدعاء روح جوهر حياته.
ومع ذلك ، سواء كان ذلك تشينغ يواندونغ أو لي تشينغهو أو تلاميذ قمم الجبال الثلاثة ، فجميعهم… قد قللوا بوضوح من قوة باي شياوتشون….
لقد اعتاد أيضًا على الثعابين. حتى أنه كان يمشي من حين لآخر خارج الكوخ الحجري. كانت الثعابين تنظر إليه ببرود ، وعلى استعداد للانقضاض في اللحظة التي يطأ فيها قدمه خارج تشكيل تعويذة الدرع.
مع هذا المستوى من إتقان دواء الروح من المستوى 3 ، حتى وصفات الحبوب الطبية التي لم يواجهها من قبل ستحقق معدل نجاح مثالي بعد أن حل أي مشاكل بسيطة ظهرت.
كان لي تشينغهو يأتي من حين لآخر لفحص حالة باي شياوتشون سرا. بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون كان بأمان ، تنفس الصعداء.
زادت قاعدة تدريبه بشكل مطرد. لقد كان بالفعل في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي وعلى بعد خطوه صغيرة من الاختراق إلى المستوى التالي. بعد شهر ، بينما كان جالسًا هناك يتأمل متخيلًا عملاق حرب ضخمًا ، انفجرت قاعدته التدريبية بقوة. كانت القوة الروحية بداخله تتدفق مثل مائة نهر يندفعون في بحر.
مر الوقت. بعد ثلاثة أشهر ، كان شعر باي شياوتشون أشعثًا ، ونسي مكانه تمامًا. كان يركز تمامًا على تحضير الأدوية ، أما بالنسبة للدخان الأسود الذي أدى إلى هطول أمطار حمضية في الخارج ، فقد كان في الواقع يغذي الأفاعي في الكهف بشكل منعش. كافحت الثعابين لتكون أول من يتنفسه ، وبعد ذلك أطلقوا همسات تصم الآذان.
لأن باي شياوتشون لم يظهر منذ نصف عام ، هدأت الضفة الجنوبية مرة أخرى. لم يكن هناك رعد أو برق ولا غيوم ضارة ، ولا مطر حامض. تمتع الجميع بالهدوء والسكينة.
ترجمة : Mada
من حين لآخر ، كان الناس يفكرون في باي شياوتشون ، لكن معظم الناس سمعوا أن لي تشينغهو أخذه إلى وادي 10000 ثعبان. علاوة على ذلك ، عندما يفكر الناس في كسر قواعد الطائفة ، فإنهم يفكرون في باي شياوتشون ويقولون لأنفسهم ، “لا يمكنني ان اكون مثل باي شياوتشون! هذا خطأ. إذا فعل باي شياوتشون شيئًا كهذا ، فسوف يعاقب بالتأكيد. يجب أن أعيد التفكير في الأمور “.
ملأ الهدير ذهنه ، وشعر أن كل شيء كان يدور. كان الأمر كما لو كان زجاجة بعد ملؤها بالماء ، تم دفع المزيد من الماء إليها ، مما تسبب في اهتزاز الزجاجة والتشقق.
زادت قاعدة تدريبه بشكل مطرد. لقد كان بالفعل في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي وعلى بعد خطوه صغيرة من الاختراق إلى المستوى التالي. بعد شهر ، بينما كان جالسًا هناك يتأمل متخيلًا عملاق حرب ضخمًا ، انفجرت قاعدته التدريبية بقوة. كانت القوة الروحية بداخله تتدفق مثل مائة نهر يندفعون في بحر.
مر الوقت. ستة أشهر أخرى. لقد مر الآن عام كامل منذ أن اختفى باي شياوتشون عن أعين الناس. حتى تشينغ يواندونغ كان يتنهد.
قام بتسخين فرن الحبوب الطبية بحماس ثم بدأ في تحضير بعض الأدوية. طالما أنه كان قادر على صرف انتباهه عن الأصوات القادمة من الخارج ، فلا يزال بإمكانه مواصلة بحثه. هذه المرة ، كان متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على تقليل الشوائب إلى أقل من تسعين بالمائة.
“بعد ذلك بأتي التدريب. أحتاج إلى الوصول إلى المستوى التاسع من تكثيف التشي والحصول على بشرتي الذهبية الخالدة !! ” بعد أن شعر بالفخر بنفسه ، عاد إلى الكوخ الحجري ، حيث بدأ مرة أخرى في صنع الأدوية.
كان يعتقد أن “إرسال باي شياوتشون إلى وادى 10000 ثعبان كان بالتأكيد الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله”. “الأشياء الوحيدة هناك هي الثعابين. لن يكون قادرا على التسبب في مشاكل لأي شخص “.
ومع ذلك ، سواء كان ذلك تشينغ يواندونغ أو لي تشينغهو أو تلاميذ قمم الجبال الثلاثة ، فجميعهم… قد قللوا بوضوح من قوة باي شياوتشون….
في أحد الأيام ، كان باي شياوتشون في كوخه الحجري ، بعد أن انتهى لتوه من تحضير مجموعة من الحبوب الطبية. لم يكن هناك دخان أسود. لم تعد الحبوب الطبية داخل الفرن حبوبًا سامة ، بل حبوب طبية غير نقية منخفضة الدرجة بنسبة تسعة وثمانين بالمائة!
تمتم قائلاً: “كل شخص لديه أغلال ، بغض النظر عن مستوى قاعدة التدريب أو الجسد ، هناك أغلال لا يستطيع الناس اختراقها…. لذا ، فإن الأغلال المذكورة في الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين هي نفس الأغلال التي سمعت عنها من قبل!
على الرغم من أنها تعتبر منخفضة الدرجة حتى بين الحبوب الأخرى منخفضة الدرجة ، إلا أنها لا تزال مختلفة تمامًا عن الحبوب السامة.
ملأ الهدير ذهنه ، وشعر أن كل شيء كان يدور. كان الأمر كما لو كان زجاجة بعد ملؤها بالماء ، تم دفع المزيد من الماء إليها ، مما تسبب في اهتزاز الزجاجة والتشقق.
زادت قاعدة تدريبه بشكل مطرد. لقد كان بالفعل في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي وعلى بعد خطوه صغيرة من الاختراق إلى المستوى التالي. بعد شهر ، بينما كان جالسًا هناك يتأمل متخيلًا عملاق حرب ضخمًا ، انفجرت قاعدته التدريبية بقوة. كانت القوة الروحية بداخله تتدفق مثل مائة نهر يندفعون في بحر.
ألقى باي شياوتشون رأسه إلى الوراء وضحك بصخب. بعد تجربة دفعة أخرى ، أكد نجاحه. أخيرًا ، عندما يتعلق الأمر بأدوية الروح من المستوى 3… يمكنه أن ينجح بنسبة مائة بالمائة !
ومع ذلك ، سواء كان ذلك تشينغ يواندونغ أو لي تشينغهو أو تلاميذ قمم الجبال الثلاثة ، فجميعهم… قد قللوا بوضوح من قوة باي شياوتشون….
كان الليل عميقًا ، وكان القمر معلقًا في السماء. كان الظلام شديدًا داخل الكهف ، لكن باي شياوتشون كان يسمع نشازًا من الزحف والهسهسة في الخارج. لقد كان المكان مرعبا للغاية.
مع هذا المستوى من إتقان دواء الروح من المستوى 3 ، حتى وصفات الحبوب الطبية التي لم يواجهها من قبل ستحقق معدل نجاح مثالي بعد أن حل أي مشاكل بسيطة ظهرت.
تحرك بقوة وهرع خارج الكوخ الحجري وضحك بفخر. لقد دفع ثمناً باهظاً للغاية ، وأنفق الكثير من المال و الوقت للوصول إلى هذه النقطة.
في الواقع ، الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان رميه في كهف الأفعى يستحق كل هذا العناء!
مر الوقت. ستة أشهر أخرى. لقد مر الآن عام كامل منذ أن اختفى باي شياوتشون عن أعين الناس. حتى تشينغ يواندونغ كان يتنهد.
“في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لقد نجحت فقط في تدريب المستوى الأول من الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين ، وجلدى الخالد في ذروة الفضة. بمجرد أن أحقق اختراقًا فسأفي بالمتطلبات… للتواصل مع الأغلال! ” كان باي شياوتشون يلهث عند هذه النقطة.
أخذ نفسا عميقا وىفع كمه ونظر بازدراء… إلى الثعابين المحيطة به.
كان الكوخ الحجري صغيرًا ، وكان فارغًا تمامًا بخلاف تشكيل لهب الأرض وفرن الحبوب الطبية.
“بعد ذلك بأتي التدريب. أحتاج إلى الوصول إلى المستوى التاسع من تكثيف التشي والحصول على بشرتي الذهبية الخالدة !! ” بعد أن شعر بالفخر بنفسه ، عاد إلى الكوخ الحجري ، حيث بدأ مرة أخرى في صنع الأدوية.
ارتفعت قوة جسده ، وتدفق تشي ودمه بسرعة. في الواقع بدا أنه ينمو بشكل أكبر قليلاً حيث ازدهر كل جزء من اللحم والعضلات.
بعد سحب مقلاة السلحفاة ، أجرى تحسينات روحية على جميع الحبوب الطبية التي أنتجها ثم تناولها.
بعد الفحص الدقيق ، بدا البحر في الواقع وكأنه تنين ، كما لو أن تنينًا قد تشكل بالفعل بداخله. وبينما كان بدور عبر أوعية تشي الخاصة به ، أطلق جسده أصوات طقطقة ، وظهرت صورة الماموث خلفه.
زادت قاعدة تدريبه بشكل مطرد. لقد كان بالفعل في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي وعلى بعد خطوه صغيرة من الاختراق إلى المستوى التالي. بعد شهر ، بينما كان جالسًا هناك يتأمل متخيلًا عملاق حرب ضخمًا ، انفجرت قاعدته التدريبية بقوة. كانت القوة الروحية بداخله تتدفق مثل مائة نهر يندفعون في بحر.
“في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لقد نجحت فقط في تدريب المستوى الأول من الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين ، وجلدى الخالد في ذروة الفضة. بمجرد أن أحقق اختراقًا فسأفي بالمتطلبات… للتواصل مع الأغلال! ” كان باي شياوتشون يلهث عند هذه النقطة.
بعد الفحص الدقيق ، بدا البحر في الواقع وكأنه تنين ، كما لو أن تنينًا قد تشكل بالفعل بداخله. وبينما كان بدور عبر أوعية تشي الخاصة به ، أطلق جسده أصوات طقطقة ، وظهرت صورة الماموث خلفه.
من حين لآخر ، كان الناس يفكرون في باي شياوتشون ، لكن معظم الناس سمعوا أن لي تشينغهو أخذه إلى وادي 10000 ثعبان. علاوة على ذلك ، عندما يفكر الناس في كسر قواعد الطائفة ، فإنهم يفكرون في باي شياوتشون ويقولون لأنفسهم ، “لا يمكنني ان اكون مثل باي شياوتشون! هذا خطأ. إذا فعل باي شياوتشون شيئًا كهذا ، فسوف يعاقب بالتأكيد. يجب أن أعيد التفكير في الأمور “.
كان وحشًا ضخمًا بفراء طويل ، يرتفع على رجليه الخلفيتين ليطلق هديرًا قويًا. عندما ارتطمت قدميه على الأرض انتشرت التموجات في الهواء ، مما تسبب في ارتعاش الثعابين المجاورة. أضاءت عيون الكوبرا الثمانية بنور خارق ، وقفت حراشفها على نهايتها ، وفتحت أغطية رؤوسها على مصراعيها.
لأن باي شياوتشون لم يظهر منذ نصف عام ، هدأت الضفة الجنوبية مرة أخرى. لم يكن هناك رعد أو برق ولا غيوم ضارة ، ولا مطر حامض. تمتع الجميع بالهدوء والسكينة.
كان باي شياوتشون يراقب صورة الماموث من الكتاب المقدس لتشكيل بحر الماموث التنين. دفع الارتفاع الناتج في القوة الروحية قاعدة تدريبه على طول الطريق من المستوى الثامن لتكثيف التشي إلى المستوى التاسع!
كان الكوخ الحجري صغيرًا ، وكان فارغًا تمامًا بخلاف تشكيل لهب الأرض وفرن الحبوب الطبية.
ارتفعت قوة جسده ، وتدفق تشي ودمه بسرعة. في الواقع بدا أنه ينمو بشكل أكبر قليلاً حيث ازدهر كل جزء من اللحم والعضلات.
على ما يبدو بسبب تقنية الحياة الأبدية لا تمت عش للأبد ، أومضت بشرته الفضية وحدث شيء غريب. كان الأمر كما لو أن جسده قد لامس نوعًا من الأغلال ، وهو حاجز لا يمكن لشخص ذي جسد عادي اختراقه!
“في الواقع ، تحقيق اختراق باستخدام أي من الأسلوبين… يجب أن يمكّنني من الاتصال بأول الأغلال!” فكر باي شياوتشون في الأمر مرة أخرى ، وأدرك شيئًا أكثر إثارة.
ملأ الهدير ذهنه ، وشعر أن كل شيء كان يدور. كان الأمر كما لو كان زجاجة بعد ملؤها بالماء ، تم دفع المزيد من الماء إليها ، مما تسبب في اهتزاز الزجاجة والتشقق.
مرت به رعشة ، وانفتحت عيناه لتكشف عن ضوء مذهل خارق.
بعد الفحص الدقيق ، بدا البحر في الواقع وكأنه تنين ، كما لو أن تنينًا قد تشكل بالفعل بداخله. وبينما كان بدور عبر أوعية تشي الخاصة به ، أطلق جسده أصوات طقطقة ، وظهرت صورة الماموث خلفه.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من الإجابة ، إلا أنه كان مليئًا بالترقب الشديد. أخذ نفسا عميقا وأخرج بعض الحبوب الطبية لاستعادة طاقته الحيوية ، ثم بدأ في تدريب تقنية لا تمت عش للأبد.
إذا تمكن أي تلميذ عادي في مرحلة تكثيف التشي من رؤية باي شياوتشون في الوقت الحالي ، فسيهتز هذا الشخص حتى النخاع. على الرغم من أن الضغط الذي كان يطلقه لم يكن ضغطًا مثل متدرب تأسيس المؤسسة ، إلا أنه لا يزال يتسبب في ارتعاش أي شخص .
كان مثل الضغط الذي يمكن أن يسحق كل الكائنات الحية!
على الرغم من أنها تعتبر منخفضة الدرجة حتى بين الحبوب الأخرى منخفضة الدرجة ، إلا أنها لا تزال مختلفة تمامًا عن الحبوب السامة.
تمتم قائلاً: “كل شخص لديه أغلال ، بغض النظر عن مستوى قاعدة التدريب أو الجسد ، هناك أغلال لا يستطيع الناس اختراقها…. لذا ، فإن الأغلال المذكورة في الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين هي نفس الأغلال التي سمعت عنها من قبل!
في أحد الأيام ، كان باي شياوتشون في كوخه الحجري ، بعد أن انتهى لتوه من تحضير مجموعة من الحبوب الطبية. لم يكن هناك دخان أسود. لم تعد الحبوب الطبية داخل الفرن حبوبًا سامة ، بل حبوب طبية غير نقية منخفضة الدرجة بنسبة تسعة وثمانين بالمائة!
“في الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين… تمثل قوة الماموث الجسد ، ويمكنه دفع جسد الإنسان إلى القمة. تمثل قوة التنين الروح ، ويمكن أن تدفع قاعدة تدريب الشخص إلى أقصى حد لتكثيف التشي. هذا هو الغرض من المستوى الأول والثاني وهو الوصول إلى القمة وليس الاتصال بالأغلال. عند تدريب المستوى الثالث ، يتحد التنين والماموث ويرتفعان أعلى وفى ذلك الوقت يمكن الاتصال بالأغلال . من خلال استعارة الطاقة من خطوط الطول في السماء والأرض بالإضافة إلى حبة تأسيس المؤسسة يمكن للمرء أن يخترق ويشكل بحرًا من تشي ، وعندها يصل إلى تأسيس المؤسسة!
“من الواضح أنه لا يمكن لأي شخص أن يتدرب على الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين. فقط الأشخاص الذين قاموا بتدريب روحهم وأجسادهم على طول الطريق الى المستوى الثامن من تكثيف التشي يمكنهم القيام بذلك بنجاح.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من الإجابة ، إلا أنه كان مليئًا بالترقب الشديد. أخذ نفسا عميقا وأخرج بعض الحبوب الطبية لاستعادة طاقته الحيوية ، ثم بدأ في تدريب تقنية لا تمت عش للأبد.
كان مثل الضغط الذي يمكن أن يسحق كل الكائنات الحية!
“قد يكون أسلوب لا تمت عش للأبد غير مكتمل ، ويحتوي فقط على الجلد الذي لا يموت. ولكن كما قال ذلك العجوز الغامض عندما أنقذني ، إذا وصلت إلى مستوى الجلد الذهبي فيمكنني الاتصال بأول الأغلال. عندما يحدث ذلك ، إذا تمكنت من اختراقه ، فسيكون ذلك حظًا جيدًا بالنسبة لي.
كان لي تشينغهو يأتي من حين لآخر لفحص حالة باي شياوتشون سرا. بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن باي شياوتشون كان بأمان ، تنفس الصعداء.
زادت قاعدة تدريبه بشكل مطرد. لقد كان بالفعل في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي وعلى بعد خطوه صغيرة من الاختراق إلى المستوى التالي. بعد شهر ، بينما كان جالسًا هناك يتأمل متخيلًا عملاق حرب ضخمًا ، انفجرت قاعدته التدريبية بقوة. كانت القوة الروحية بداخله تتدفق مثل مائة نهر يندفعون في بحر.
“ما شعرت به اليوم يجب أن يكون ما يسمى… الأغلال!” لمعت عيون باي شياوتشون بشدة لدرجة أنها كانت مثل المصابيح داخل الكوخ الحجري الداكن.
“من الواضح أنه لا يمكن لأي شخص أن يتدرب على الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين. فقط الأشخاص الذين قاموا بتدريب روحهم وأجسادهم على طول الطريق الى المستوى الثامن من تكثيف التشي يمكنهم القيام بذلك بنجاح.
“أنشأ البطريرك المؤسس الكتاب المقدس لتشكيل البحر الماموث التنين. من خلال تدريبه حتى النهاية يمكنك الجمع بين التنين والماموث والتواصل مع الأغلال. ومع ذلك ، فإن الاتصال هو الحد الأقصى.
بعد الفحص الدقيق ، بدا البحر في الواقع وكأنه تنين ، كما لو أن تنينًا قد تشكل بالفعل بداخله. وبينما كان بدور عبر أوعية تشي الخاصة به ، أطلق جسده أصوات طقطقة ، وظهرت صورة الماموث خلفه.
كان الضوء الفضي الوامض بداخله يمتلئ تدريجياً بخيوط من الذهب. لقد كانوا شاحبين في البداية ، لكنهم أشاروا إلى أن أسلوبه أصبح على عتبة الجلد الذهبي الذي لا يموت.
“في المجلد الأول من مخطوطة لا تمت ، يمكن للجلد الذهبي الاتصال بالأغلال أيضاً ، ولكن هذا هو الحد هناك أيضًا. فقط عن طريق اختراق الأغلال بعد إجراء الاتصال ، يمكنك الاستمرار في تدريب المجلد الثاني ، الملك السماوي الخالد!
“في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لقد نجحت فقط في تدريب المستوى الأول من الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين ، وجلدى الخالد في ذروة الفضة. بمجرد أن أحقق اختراقًا فسأفي بالمتطلبات… للتواصل مع الأغلال! ” كان باي شياوتشون يلهث عند هذه النقطة.
“في الواقع ، تحقيق اختراق باستخدام أي من الأسلوبين… يجب أن يمكّنني من الاتصال بأول الأغلال!” فكر باي شياوتشون في الأمر مرة أخرى ، وأدرك شيئًا أكثر إثارة.
“هل تعتقدون حقًا أن اللورد باي ليس لديه طريقة للتعامل معكم؟ لا تدفعوني ، أنتم حفنة من… ”
“إذا كان هذا التحليل صحيحًا ، أتساءل ما هو المستوى الذي سيكون عليه جسدي إذا اخترقت كل من الجلد الذهبي والتنين والماموث؟”
تمتم قائلاً: “كل شخص لديه أغلال ، بغض النظر عن مستوى قاعدة التدريب أو الجسد ، هناك أغلال لا يستطيع الناس اختراقها…. لذا ، فإن الأغلال المذكورة في الكتاب المقدس لتكوين بحر الماموث التنين هي نفس الأغلال التي سمعت عنها من قبل!
كان يعتقد أن “إرسال باي شياوتشون إلى وادى 10000 ثعبان كان بالتأكيد الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله”. “الأشياء الوحيدة هناك هي الثعابين. لن يكون قادرا على التسبب في مشاكل لأي شخص “.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من الإجابة ، إلا أنه كان مليئًا بالترقب الشديد. أخذ نفسا عميقا وأخرج بعض الحبوب الطبية لاستعادة طاقته الحيوية ، ثم بدأ في تدريب تقنية لا تمت عش للأبد.
كان الضوء الفضي الوامض بداخله يمتلئ تدريجياً بخيوط من الذهب. لقد كانوا شاحبين في البداية ، لكنهم أشاروا إلى أن أسلوبه أصبح على عتبة الجلد الذهبي الذي لا يموت.
بعد الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، أنهى جلسة التدريب وخرج بحماس من الكوخ الحجري. نظر حول الكهف ، تبنى لا شعوريًا موقف البطل ، وهو ينقر على كمه ويتمتم ، “أنا بالفعل في المستوى التاسع من تكثيف التشي. فقط انتظر حتى أخترق ذلك القيد الأول. عندما يحدث ذلك ، لن يكون هناك شخص واحد في المستوى الثامن من تكثيف التشي ندا لي! ”
لأن باي شياوتشون لم يظهر منذ نصف عام ، هدأت الضفة الجنوبية مرة أخرى. لم يكن هناك رعد أو برق ولا غيوم ضارة ، ولا مطر حامض. تمتع الجميع بالهدوء والسكينة.
111: ملامسة الأغلال
تنهد لنفسه ولاحظ جموع الثعابين من حوله ، وكيف كانوا ينزلقون ويصفرون ، حتى أن بعضهم يبصقون السم.
من حين لآخر ، كان الناس يفكرون في باي شياوتشون ، لكن معظم الناس سمعوا أن لي تشينغهو أخذه إلى وادي 10000 ثعبان. علاوة على ذلك ، عندما يفكر الناس في كسر قواعد الطائفة ، فإنهم يفكرون في باي شياوتشون ويقولون لأنفسهم ، “لا يمكنني ان اكون مثل باي شياوتشون! هذا خطأ. إذا فعل باي شياوتشون شيئًا كهذا ، فسوف يعاقب بالتأكيد. يجب أن أعيد التفكير في الأمور “.
كان الكوخ الحجري صغيرًا ، وكان فارغًا تمامًا بخلاف تشكيل لهب الأرض وفرن الحبوب الطبية.
كانت الكوبرا إله الدم في المستوى الثامن من تكثيف التشي. انطلق أحدهم فجأة إلى الأمام ، فقط ليقفز نحو تشكيل تعويذة الدرع.
“بعد ذلك بأتي التدريب. أحتاج إلى الوصول إلى المستوى التاسع من تكثيف التشي والحصول على بشرتي الذهبية الخالدة !! ” بعد أن شعر بالفخر بنفسه ، عاد إلى الكوخ الحجري ، حيث بدأ مرة أخرى في صنع الأدوية.
كانت هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من جميع أنواع النباتات الطبية ، وهناك عدد كبير جدًا لا يمكن حصره. إذا استخدمها بعناية ، فسيكون قادرًا على إعداد ليس فقط الأدوية الروحية من المستوى 3 ، ولكن ربما حتى الأدوية الروحية من المستوى 4.
حدق باي شياوتشون نحو الثعابين ، كان غاضب من الطريقة التي كانوا يبصقون بها السم باستمرار.
كان مثل الضغط الذي يمكن أن يسحق كل الكائنات الحية!
ملأ الهدير ذهنه ، وشعر أن كل شيء كان يدور. كان الأمر كما لو كان زجاجة بعد ملؤها بالماء ، تم دفع المزيد من الماء إليها ، مما تسبب في اهتزاز الزجاجة والتشقق.
“هل تعتقدون حقًا أن اللورد باي ليس لديه طريقة للتعامل معكم؟ لا تدفعوني ، أنتم حفنة من… ”
“قد يكون أسلوب لا تمت عش للأبد غير مكتمل ، ويحتوي فقط على الجلد الذي لا يموت. ولكن كما قال ذلك العجوز الغامض عندما أنقذني ، إذا وصلت إلى مستوى الجلد الذهبي فيمكنني الاتصال بأول الأغلال. عندما يحدث ذلك ، إذا تمكنت من اختراقه ، فسيكون ذلك حظًا جيدًا بالنسبة لي.
“هل تعتقدون حقًا أن اللورد باي ليس لديه طريقة للتعامل معكم؟ لا تدفعوني ، أنتم حفنة من… ”
قبل أن ينهي حديثه ، أطلقت مجموعة كاملة من الثعابين نفسها في الهواء ثم ارتطمت بالدرع أمامه مباشرة.
بعد الفحص الدقيق ، بدا البحر في الواقع وكأنه تنين ، كما لو أن تنينًا قد تشكل بالفعل بداخله. وبينما كان بدور عبر أوعية تشي الخاصة به ، أطلق جسده أصوات طقطقة ، وظهرت صورة الماموث خلفه.
“هذا كل شيء ، لقد دفعتموني!” عاد مسرعًا إلى الكوخ الحجري.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
كانت عيناه ملطختين بالدماء لأنه كان يصنع الدواء بجنون. في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر أخرى.
ترجمة : Mada
111: ملامسة الأغلال
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
