نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 118

ترحيب غير حار

ترحيب غير حار

118: ترحيب غير حار….

 

 

 

تتكون طائفة تيار الروح من ثماني قمم جبلية. بخلاف جبل داوسيد في الوسط ، كان هناك ثلاث قمم جبلية على الضفة الجنوبية وأربعة على الضفة الشمالية. كان الأربعة هم قمة غروب الشمس و قمة آرشواي و بتلة البنفسج و ناب الشبح .

 

 

” مرعى الوحوش ليس جزءًا من أي من قمم الجبال ؛ إنه على الجانب الآخر من الجبال ، مع هاوية الوحوش العميقة. يجب ألا تكون شقيًا وشريرًا هناك! عليك أن تعمل بجد في التدريب ، وتعتز بهذه الفرصة! ” أعطى باي شياوتشون نظرة هادفة ، وجّه انتباهه إلى الاسياد الأربعة.

عدد التلاميذ على الضفة الشمالية تجاوز عدد التلاميذ فى الضفة الجنوبية. سيكون لدى أي من الطوائف الخارجية لقمم جبال الضفة الشمالية عشرات الآلاف من التلاميذ. أما بالنسبة لطوائفهم الداخلية ، فعادة ما كان لديهم أكثر من ألف.

 

 

 

بشكل عام ، كانت قوة الضفة الشمالية تعادل ضعف قوة الضفة الجنوبية. لهذا السبب أصبحت الضفة الشمالية منذ القوة الرائدة في الطائفة منذ فترة طويلة.

 

 

“ما الأمر ؟ باي شياوتشون ، تعال. ”

بالطبع ، جاء أساس قوة الضفة الشمالية في شكل وحوش المعركة التي استخدمها جميع التلاميذ هناك. ضمنت الأعداد الهائلة من الوحوش هناك ارتفاع اصوات الحيوانات في الهواء باستمرار.

 

 

 

بدت الضفة الشمالية أكثر وحشية وبربرية ، وكان تلاميذها أكثر شراسة . يمكن رؤية المخلوقات الطائرة في الهواء طوال الوقت ، وكان من الممكن أحيانًا مشاهدة الوحوش الخاصة المخصصة لحماية قمم الجبال نفسها. كانوا مخيفين للغاية.

 

 

مع مرور الوقت ، سمع جميع التلاميذ في قمة ناب الشبح عن وصول العدو اللدود للضفة الشمالية باي شياوتشون ، وبدأ المزيد والمزيد من الناس في التحليق في اتجاهه. كما فعلوا ، بدا أن الكراهية تتراكم على الكراهية ، وبدأوا بالصراخ بغضب.

عندما اصطحب زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ باي شياوتشون إلى الضفة الشمالية ، سرعان ما لاحظ التلاميذ هناك. حتى أن قلة قليلة أدركت أن هذا كان العدو اللدود للضفة الشمالية الذي انتفض في معارك المختارين.

 

 

 

ظهر أسياد القمم الأربعة في الضفة الشمالية لتقديم التحيات لزعيم الطائفة ، مما قاده إلى القاعة الكبرى في قمة ناب الشبح لمناقشة مسائل معينة. تم ترك باي شياوتشون خارج القاعة. بالطبع انتشر خبر وصوله بسرعة. بعد مرور ما يكفي من الوقت حتى تحترق نصف عود بخور ، كان الجميع تقريبًا في كل من الطائفتين الخارجية والداخلية على الضفة الشمالية يعرفون ما يحدث.

 

 

مع مرور الوقت ، سمع جميع التلاميذ في قمة ناب الشبح عن وصول العدو اللدود للضفة الشمالية باي شياوتشون ، وبدأ المزيد والمزيد من الناس في التحليق في اتجاهه. كما فعلوا ، بدا أن الكراهية تتراكم على الكراهية ، وبدأوا بالصراخ بغضب.

“هل سمعتي؟ لقد جاء ذلك الشرير باي شياوتشون إلى الضفة الشمالية !! ”

واصل باي شياوتشون النظر حوله بفضول. في الوقت الحالي ، كان هناك أربعة من تلاميذ قمة ناب الشبح في المنطقة ، وكلهم ينظرون إليه ببرود.

 

 

“باي شياوتشون؟ إنه العدو اللدود ! لا أصدق أنه تجرأ على المجيء إلى هنا. ها ها ها ها! هذا أمر جيد. شيء رائع !! ”

كان تلميذ الطائفة الداخلية الذي قاده شابًا طويل الوجه مع خدود منقوشة. كان مظهره مرعبًا للغاية ، ونظر ببرود في باي شياوتشون طوال الطريق ، ولم يتكلم حتى بكلمة واحدة.

 

 

“سمعت أن سبب نقله هنا هو أنه تسبب في كارثة ضخمة مع الثعابين في وادي ال 10000 ثعبان. من المفترض أن لديه بعض القدرة الغامضة على دفع الجميع إلى الجنون بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه. لست متأكدًا مما إذا كان هذا صحيحًا أم لا “.

 

 

بالطبع ، جاء أساس قوة الضفة الشمالية في شكل وحوش المعركة التي استخدمها جميع التلاميذ هناك. ضمنت الأعداد الهائلة من الوحوش هناك ارتفاع اصوات الحيوانات في الهواء باستمرار.

“حتى لو كان لديه حقًا قدرة من هذا القبيل ، فلن تفيد قى أي شيء. إنه على الضفة الشمالية الآن. إذا كان يعتقد أنه تنين ، فسنظهر له أنه ليس سوى دودة. إذا كان يعتقد أنه نمر ، فسنظهر له أنه مجرد قط منزل. لقد صنع عداوة مسبوقة في معارك المختارين ، لكن السماء لها أعين! يجب أن يكون زعيم الطائفة قد أحضره إلى هنا حتى يتمكن باي شياوتشون من معرفة عواقب استفزاز الضفة الشمالية! ”

مع انتشار الكلام ، بدأ جميع التلاميذ من قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية يهتفون من الإثارة. قاموا بتشديد قبضتهم بإحكام ، وحدقوا بتهديد نحو قمة ناب الشبح.

 

“باي شياوتشون؟ إنه العدو اللدود ! لا أصدق أنه تجرأ على المجيء إلى هنا. ها ها ها ها! هذا أمر جيد. شيء رائع !! ”

مع انتشار الكلام ، بدأ جميع التلاميذ من قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية يهتفون من الإثارة. قاموا بتشديد قبضتهم بإحكام ، وحدقوا بتهديد نحو قمة ناب الشبح.

بعد دراسته للحظة ، تحدثت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج بنبرة صوت قاسية.

 

 

 

 

كانوا يستعدون بالفعل لجعل حياة باي شياوتشون جحيمًا حيًا .

بعد دراسته للحظة ، تحدثت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج بنبرة صوت قاسية.

 

 

كان هذا ينطبق بشكل خاص على التلاميذ الذين قاتلوا في معارك المختارين. كان الإخوة جونغسون و شو سونغ وآخرون متحمسون للغاية. لقد كانوا في حالة تأمل منعزل منذ عودتهم ، وشهدوا جميعًا تقدمًا كبيرًا في تدريبهم.

 

 

 

وقف باي شياوتشون خارج القاعة الكبرى في قمة ناب الشبح ، وهو ينظر إلى الوحوش التي تطير في الهواء. كان أحدهم طائر العنقاء ذو السبعة ألوان وكان مظهره مروعًا ، مما جعل جميع الطيور الأخرى تسجد عند اقترابها. حلق في دائرة واسعة حول الضفة الشمالية عدة مرات قبل أن يطير إلى قمة بتلة البنفسج حيث اختفى.

118: ترحيب غير حار….

 

 

واصل باي شياوتشون النظر حوله بفضول. في الوقت الحالي ، كان هناك أربعة من تلاميذ قمة ناب الشبح في المنطقة ، وكلهم ينظرون إليه ببرود.

بشكل عام ، كانت قوة الضفة الشمالية تعادل ضعف قوة الضفة الجنوبية. لهذا السبب أصبحت الضفة الشمالية منذ القوة الرائدة في الطائفة منذ فترة طويلة.

 

 

كان العداء والغضب واضحين. من الواضح أنهم لا يريدون باي شياوتشون هناك.

تبادل الاسياد الأربعة النظرات ، ثم لم يلتفتوا لباي شياوتشون. تم تعيين تلميذ من الطائفة الداخلية من قمة ناب الشبح لمرافقته إلى مرعى الوحوش ، حيث تفرق الجميع.

 

“باي شياوتشون ، الضفة الشمالية تختلف عن الضفة الجنوبية. لدينا قواعد هنا وإذا قمت بخرقها فستتم معاقبتك بشدة! إذا حدثت حادثة وادي ال 10000 ثعبان هنا على الضفة الشمالية ، فسنضعك فوق نهر امتداد السماء على منحدرات جبل داوسيد لمدة عشر سنوات. وهذا سيعتبر عقوبة خفيفة “. بعد ذلك ، ألقت إليه قلادة من اليشم ، والتي تحتوي على جميع المعلومات حول قواعد الطائفة.

تثاءب باي شياوتشون وفرك عينيه. بالنظر إلى المدة التي ظل فيها تلاميذ قمة ناب الشبح يحدقون فيه ، قرر أخيرًا كسر الجليد. بعد كل شيء سيكون هذا منزله في المستقبل. قال وهو يطهر حلقه ، “آه ، إذا واصلتم التحديق في وجهي بهذا الشكل فسوف أشعر بالحرج.”

كانت مساحة كبيرة مغطاة بتشكيل تعويذة. كثرت النباتات المورقة ، وكان من الممكن سماع صرخات الوحوش المختلفة من حين لآخر. والأمر الأكثر إثارة للصدمة كانت الهوة في وسط الغابة ، والتي أطلقت تقلبات مرعبة شوهت كل شيء من حولها.

 

ابتسم أسياد القمم الأربعة ، ثم تبادلوا المزيد من المجاملات مع زعيم الطائفة. أخيرًا ، غادر تشينغ يواندونغ الضفة الشمالية وعاد إلى جبل داوسيد. تم ترك باي شياوتشون في القاعة الكبرى .

كان الرد الوحيد على كلماته من جانب تلاميذ قمة ناب الشبح هو أن نظراتهم أصبحت أكثر حدة ، مثل السيوف الطائرة التي تتجه نحو قلب باي شياوتشون.

احتل زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ مقعد الشرف ، حيث كان كبار الاسياد الأربعة يجلسون على جانبيه. كانت لديهم تعابير غريبة على وجوههم ، أما بالنسبة لـ تشينغ يواندونغ ، فقد كان يتنهد من الداخل. يكاد لا يصدق… أن باي شياوتشون تسبب في مثل هذا المشهد بعد وصوله لتوه.

 

 

شعر باي شياوتشون بالحرج بعض الشيء ، لكنه كان يعلم أنه أكبرهم ، لذلك ضحك وقال ، “آه… نحن جميعًا تلاميذ. لا تكن هكذا! تعال ، تعال ، سأخبرك قصة مضحكة. مره -”

 

 

كان هذا ينطبق بشكل خاص على التلاميذ الذين قاتلوا في معارك المختارين. كان الإخوة جونغسون و شو سونغ وآخرون متحمسون للغاية. لقد كانوا في حالة تأمل منعزل منذ عودتهم ، وشهدوا جميعًا تقدمًا كبيرًا في تدريبهم.

قبل أن ينهي حديثه ، تحولت تعبيراتهم وأصبحت مخيفة أكثر.

 

 

واصل باي شياوتشون النظر حوله بفضول. في الوقت الحالي ، كان هناك أربعة من تلاميذ قمة ناب الشبح في المنطقة ، وكلهم ينظرون إليه ببرود.

لقد بذل قصارى جهده بالفعل للبدء في الحديث ، لكن كل ما فعلوه هو استمرار التحديق عليه. كان قد بدأ يتساءل عما إذا كان قد فعل شيئًا خاطئًا.

كانوا يستعدون بالفعل لجعل حياة باي شياوتشون جحيمًا حيًا .

 

 

مع مرور الوقت ، سمع جميع التلاميذ في قمة ناب الشبح عن وصول العدو اللدود للضفة الشمالية باي شياوتشون ، وبدأ المزيد والمزيد من الناس في التحليق في اتجاهه. كما فعلوا ، بدا أن الكراهية تتراكم على الكراهية ، وبدأوا بالصراخ بغضب.

 

 

بالطبع ، جاء أساس قوة الضفة الشمالية في شكل وحوش المعركة التي استخدمها جميع التلاميذ هناك. ضمنت الأعداد الهائلة من الوحوش هناك ارتفاع اصوات الحيوانات في الهواء باستمرار.

“باي شياوتشون ، كيف تجرؤ على القدوم إلى الضفة الشمالية! سنعرض لك ما يحدث للأشخاص الذين يجرؤون على الإساءة إلينا! ”

بالطبع ، جاء أساس قوة الضفة الشمالية في شكل وحوش المعركة التي استخدمها جميع التلاميذ هناك. ضمنت الأعداد الهائلة من الوحوش هناك ارتفاع اصوات الحيوانات في الهواء باستمرار.

 

 

”اللعنة! نظرة واحدة إليه ولا يسعني إلا التفكير في المصير المأساوي للأخ الأكبر بيهان لي! ”

بعد دراسته للحظة ، تحدثت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج بنبرة صوت قاسية.

 

 

“انزله!”

احتل زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ مقعد الشرف ، حيث كان كبار الاسياد الأربعة يجلسون على جانبيه. كانت لديهم تعابير غريبة على وجوههم ، أما بالنسبة لـ تشينغ يواندونغ ، فقد كان يتنهد من الداخل. يكاد لا يصدق… أن باي شياوتشون تسبب في مثل هذا المشهد بعد وصوله لتوه.

 

“انزله!”

مع ارتفاع صوت الصراخ الغاضب ، تراجع باي شياوتشون بعصبية. في عقله ، كانوا يتصرفون بشكل مفرط بعض الشيء ؛ لم يكن شيئًا مثيرًا للإعجاب. حتى وهو يبتعد ، دوى صدى من البرد فجأة من داخل القاعة.

” مرعى الوحوش ليس جزءًا من أي من قمم الجبال ؛ إنه على الجانب الآخر من الجبال ، مع هاوية الوحوش العميقة. يجب ألا تكون شقيًا وشريرًا هناك! عليك أن تعمل بجد في التدريب ، وتعتز بهذه الفرصة! ” أعطى باي شياوتشون نظرة هادفة ، وجّه انتباهه إلى الاسياد الأربعة.

 

 

“ما الأمر ؟ باي شياوتشون ، تعال. ”

لقد بذل قصارى جهده بالفعل للبدء في الحديث ، لكن كل ما فعلوه هو استمرار التحديق عليه. كان قد بدأ يتساءل عما إذا كان قد فعل شيئًا خاطئًا.

 

كان تلميذ الطائفة الداخلية الذي قاده شابًا طويل الوجه مع خدود منقوشة. كان مظهره مرعبًا للغاية ، ونظر ببرود في باي شياوتشون طوال الطريق ، ولم يتكلم حتى بكلمة واحدة.

قمع التلاميذ غضبهم على الفور ، لكن نظراتهم ظلت متجمدة كما كانت دائمًا. كان شعر باي شياوتشون يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يشعر أنه من المناسب السماح لنفسه بالوقوع بهذه السهولة. نظر بضراوة إلى الحشد ، وصنع تعبير فخور وهو يسير في القاعة.

“باي شياوتشون ، الضفة الشمالية تختلف عن الضفة الجنوبية. لدينا قواعد هنا وإذا قمت بخرقها فستتم معاقبتك بشدة! إذا حدثت حادثة وادي ال 10000 ثعبان هنا على الضفة الشمالية ، فسنضعك فوق نهر امتداد السماء على منحدرات جبل داوسيد لمدة عشر سنوات. وهذا سيعتبر عقوبة خفيفة “. بعد ذلك ، ألقت إليه قلادة من اليشم ، والتي تحتوي على جميع المعلومات حول قواعد الطائفة.

 

 

 

بعد دراسته للحظة ، تحدثت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج بنبرة صوت قاسية.

احتل زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ مقعد الشرف ، حيث كان كبار الاسياد الأربعة يجلسون على جانبيه. كانت لديهم تعابير غريبة على وجوههم ، أما بالنسبة لـ تشينغ يواندونغ ، فقد كان يتنهد من الداخل. يكاد لا يصدق… أن باي شياوتشون تسبب في مثل هذا المشهد بعد وصوله لتوه.

كان العداء والغضب واضحين. من الواضح أنهم لا يريدون باي شياوتشون هناك.

 

قال: “أنا صن ون”. ”زبة لليشم هذه تحتوي على تفاصيل حول كل من تسعمائة وواحد وثمانين وحشًا يعيش هنا. كل واحد هو كنز ثمين من الضفة الشمالية. إذا فُقد أي منهم فستتحمل المسؤولية “. بعد ذلك ، غادر صن ون مع الشاب طويل الوجه.

“باي شياوتشون ، لقد ناقشت الأمور مع كبار أسياد الضفة الشمالية. لقد رتبنا لك لتكون بمثابة حارس الشرف في مرعى الوحوش. بالإضافة إلى رعاية الوحوش ، يمكنك مراقبتها كجزء من تدريبك لمملكة مستنقع المياه . نأمل أن تتمكن من إنشاء روح جوهر حياتك بسرعة.

 

 

 

” مرعى الوحوش ليس جزءًا من أي من قمم الجبال ؛ إنه على الجانب الآخر من الجبال ، مع هاوية الوحوش العميقة. يجب ألا تكون شقيًا وشريرًا هناك! عليك أن تعمل بجد في التدريب ، وتعتز بهذه الفرصة! ” أعطى باي شياوتشون نظرة هادفة ، وجّه انتباهه إلى الاسياد الأربعة.

 

 

“باي شياوتشون ، كيف تجرؤ على القدوم إلى الضفة الشمالية! سنعرض لك ما يحدث للأشخاص الذين يجرؤون على الإساءة إلينا! ”

“أخي الصغير شقي وشرير بعض الشيء. إذا فعل أي شيء مسيء أيها الرفاق ، يرجى معاقبته على النحو الذي تروه مناسبًا “.

 

 

 

ابتسم أسياد القمم الأربعة ، ثم تبادلوا المزيد من المجاملات مع زعيم الطائفة. أخيرًا ، غادر تشينغ يواندونغ الضفة الشمالية وعاد إلى جبل داوسيد. تم ترك باي شياوتشون في القاعة الكبرى .

سعل باي شياوتشون بسبب التفاعل العدائي ، لكنه لم يأخذه على محمل الجد. نظر حول مركز حرس الشرف ووجد أنه لا يمكن مقارنته حتى بكهفه الخالد المدمر على قمة السحابة العطرة. ومع ذلك ، كان أفضل من مسكن تلميذ من الطائفة الخارجية ، لذلك لم يستطع الشكوى.

 

مع مرور الوقت ، سمع جميع التلاميذ في قمة ناب الشبح عن وصول العدو اللدود للضفة الشمالية باي شياوتشون ، وبدأ المزيد والمزيد من الناس في التحليق في اتجاهه. كما فعلوا ، بدا أن الكراهية تتراكم على الكراهية ، وبدأوا بالصراخ بغضب.

بعد دراسته للحظة ، تحدثت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج بنبرة صوت قاسية.

 

 

“حتى لو كان لديه حقًا قدرة من هذا القبيل ، فلن تفيد قى أي شيء. إنه على الضفة الشمالية الآن. إذا كان يعتقد أنه تنين ، فسنظهر له أنه ليس سوى دودة. إذا كان يعتقد أنه نمر ، فسنظهر له أنه مجرد قط منزل. لقد صنع عداوة مسبوقة في معارك المختارين ، لكن السماء لها أعين! يجب أن يكون زعيم الطائفة قد أحضره إلى هنا حتى يتمكن باي شياوتشون من معرفة عواقب استفزاز الضفة الشمالية! ”

“باي شياوتشون ، الضفة الشمالية تختلف عن الضفة الجنوبية. لدينا قواعد هنا وإذا قمت بخرقها فستتم معاقبتك بشدة! إذا حدثت حادثة وادي ال 10000 ثعبان هنا على الضفة الشمالية ، فسنضعك فوق نهر امتداد السماء على منحدرات جبل داوسيد لمدة عشر سنوات. وهذا سيعتبر عقوبة خفيفة “. بعد ذلك ، ألقت إليه قلادة من اليشم ، والتي تحتوي على جميع المعلومات حول قواعد الطائفة.

“ما الأمر ؟ باي شياوتشون ، تعال. ”

 

 

شعر باي شياوتشون بالتوتر قليلاً ، أومأ برأسه وحاول أن يبدو ساحرًا قدر الإمكان.

لم يقل الشاب ذو الوجه الطويل كلمة واحدة لباي شياوتشون طوال الوقت. بعد الاقتراب من التلميذ الهزيل ، شرح بإيجاز ما سيفعله باي شياوتشون هناك. نظر التلميذ الهزيل ببرود إلى باي شياوتشون ، ثم أخرج زلة من اليشم وسلمها إليه.

 

 

تبادل الاسياد الأربعة النظرات ، ثم لم يلتفتوا لباي شياوتشون. تم تعيين تلميذ من الطائفة الداخلية من قمة ناب الشبح لمرافقته إلى مرعى الوحوش ، حيث تفرق الجميع.

ترجمة : Mada

 

مع انتشار الكلام ، بدأ جميع التلاميذ من قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية يهتفون من الإثارة. قاموا بتشديد قبضتهم بإحكام ، وحدقوا بتهديد نحو قمة ناب الشبح.

كان تلميذ الطائفة الداخلية الذي قاده شابًا طويل الوجه مع خدود منقوشة. كان مظهره مرعبًا للغاية ، ونظر ببرود في باي شياوتشون طوال الطريق ، ولم يتكلم حتى بكلمة واحدة.

 

 

 

تعحب باي شياوتشون من الطريقة التي عامله بها الشاب ، وتبعه أثناء سيرهم عبر الضفة الشمالية. حدق فيه عدد غير قليل من الناس على طول الطريق ، ولم يبد أي منهم ودودًا. حتى أن بعض تلاميذ الطائفة الخارجية نظروا إليه بعداء صريح.

 

 

 

بالنسبة لهم ، كان شخص غريب. بسبب ذلك وبسبب ما قالته المرأة العجوز في القاعة الكبرى ، كان باي شياوتشون يشعر بالقلق الشديد. لقد افتقد أيامه على الضفة الجنوبية. بعد مرور ما يكفي من الوقت حتى تحترق نصف عود بخور ، أخذه التلميذ طويل الوجه إلى واد خلف قمم الجبال في الضفة الشمالية.

 

 

قال: “أنا صن ون”. ”زبة لليشم هذه تحتوي على تفاصيل حول كل من تسعمائة وواحد وثمانين وحشًا يعيش هنا. كل واحد هو كنز ثمين من الضفة الشمالية. إذا فُقد أي منهم فستتحمل المسؤولية “. بعد ذلك ، غادر صن ون مع الشاب طويل الوجه.

 

بعد دراسته للحظة ، تحدثت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج بنبرة صوت قاسية.

كانت مساحة كبيرة مغطاة بتشكيل تعويذة. كثرت النباتات المورقة ، وكان من الممكن سماع صرخات الوحوش المختلفة من حين لآخر. والأمر الأكثر إثارة للصدمة كانت الهوة في وسط الغابة ، والتي أطلقت تقلبات مرعبة شوهت كل شيء من حولها.

 

 

تعحب باي شياوتشون من الطريقة التي عامله بها الشاب ، وتبعه أثناء سيرهم عبر الضفة الشمالية. حدق فيه عدد غير قليل من الناس على طول الطريق ، ولم يبد أي منهم ودودًا. حتى أن بعض تلاميذ الطائفة الخارجية نظروا إليه بعداء صريح.

اتسعت عيون باي شياوتشون عند رؤية كل شيء. ثم استدار لينظر إلى مبنى ليس بعيدًا جدًا ، وهو مركز حرس الشرف. كان أمامه شاهد حجري وقف تحته تلميذ هزيل من الطائفة الداخلية ، من الواضح أنه ينتظر هناك لمقابلته.

 

 

 

لم يقل الشاب ذو الوجه الطويل كلمة واحدة لباي شياوتشون طوال الوقت. بعد الاقتراب من التلميذ الهزيل ، شرح بإيجاز ما سيفعله باي شياوتشون هناك. نظر التلميذ الهزيل ببرود إلى باي شياوتشون ، ثم أخرج زلة من اليشم وسلمها إليه.

 

 

 

قال: “أنا صن ون”. ”زبة لليشم هذه تحتوي على تفاصيل حول كل من تسعمائة وواحد وثمانين وحشًا يعيش هنا. كل واحد هو كنز ثمين من الضفة الشمالية. إذا فُقد أي منهم فستتحمل المسؤولية “. بعد ذلك ، غادر صن ون مع الشاب طويل الوجه.

ظهر أسياد القمم الأربعة في الضفة الشمالية لتقديم التحيات لزعيم الطائفة ، مما قاده إلى القاعة الكبرى في قمة ناب الشبح لمناقشة مسائل معينة. تم ترك باي شياوتشون خارج القاعة. بالطبع انتشر خبر وصوله بسرعة. بعد مرور ما يكفي من الوقت حتى تحترق نصف عود بخور ، كان الجميع تقريبًا في كل من الطائفتين الخارجية والداخلية على الضفة الشمالية يعرفون ما يحدث.

 

 

سعل باي شياوتشون بسبب التفاعل العدائي ، لكنه لم يأخذه على محمل الجد. نظر حول مركز حرس الشرف ووجد أنه لا يمكن مقارنته حتى بكهفه الخالد المدمر على قمة السحابة العطرة. ومع ذلك ، كان أفضل من مسكن تلميذ من الطائفة الخارجية ، لذلك لم يستطع الشكوى.

 

 

“حتى لو كان لديه حقًا قدرة من هذا القبيل ، فلن تفيد قى أي شيء. إنه على الضفة الشمالية الآن. إذا كان يعتقد أنه تنين ، فسنظهر له أنه ليس سوى دودة. إذا كان يعتقد أنه نمر ، فسنظهر له أنه مجرد قط منزل. لقد صنع عداوة مسبوقة في معارك المختارين ، لكن السماء لها أعين! يجب أن يكون زعيم الطائفة قد أحضره إلى هنا حتى يتمكن باي شياوتشون من معرفة عواقب استفزاز الضفة الشمالية! ”

قالت تلك السيدة العجوز إن الضفة الشمالية تولي الكثير من الاهتمام لقواعد الطائفة. هل يمكن أن تكون القواعد هنا مختلفة عن قواعد الضفة الجنوبية؟ أحتاج إلى إلقاء نظرة فاحصة عليهم. أنا بالتأكيد لا أريد التسبب في اى حادث عن طريق الخطأ “.

“باي شياوتشون؟ إنه العدو اللدود ! لا أصدق أنه تجرأ على المجيء إلى هنا. ها ها ها ها! هذا أمر جيد. شيء رائع !! ”

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط