نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 119

أتى الربيع وقد زرعت بذرة ولادة الوحش

أتى الربيع وقد زرعت بذرة ولادة الوحش

119: أقترب الربيع ، وقد زرعت بذرة ولادة الوحش

“لا تتحرك ، سأساعدك في هذا الجرح.” قام باي شياوتشون بتنظيف الجرح بسرعة ، ثم وضع بعض المسحوق الطبي عليه. ثم أطلق النمر.

 

 

بعد دقيقة صمت اتخذ باي شياوتشون قراره. “لقد جئت إلى الضفة الشمالية للدراسة. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ”

 

 

كان أحدهم حرس الشرف السابق ، تلميذ الطائفة الداخلية صن وين الذي سلم مهامه إلى باي شياوتشون قبل نصف عام.

مع ذلك ، سكب بعض القوة الروحية في زلة اليشم التي أعطاها له صن ون. بعد فترة وجيزة ، ظهر ما يقرب من ألف ضوء متوهج في ذهنه ، كان كل واحد منهم أحد الوحوش الموجودة في المنطقة.

“الأخ الأكبر صن ، هل هناك أي من بين المئتين الأوائل؟”

 

 

“من المفترض أن أعتني بهذه الوحوش…” سرعان ما لمعت عيناه . سواء كان ذلك بسبب معرفته بالمجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ، أو بسبب معاركه الرائعة مع المختارين من الضفة الشمالية ، فقد كان مهتمًا جدًا بالوحوش هنا.

 

 

 

عندما رأى أن السماء الزرقاء بدأت تتحول إلى المساء ، سارع إلى الخارج. سمع نداءات الوحوش داخل الغابة. كان الربيع ، وكان كل شيء حيًا ومليئًا بالطاقة. هب نسيم لطيف يحمل رائحة الزهور. باستخدام زلة اليشم بدأ باي شياوتشون في استكشاف الغابة والبحث عن الوحوش.

 

 

 

”الوحش هايبرو !!

 

 

“لا تتحرك ، سأساعدك في هذا الجرح.” قام باي شياوتشون بتنظيف الجرح بسرعة ، ثم وضع بعض المسحوق الطبي عليه. ثم أطلق النمر.

“تنين نبته الماء؟!؟! يمكن استخدام أعضائهم كقاعدة لأدوية المستوى 4 !

 

 

 

“هل هذا… حيوان المنك السحابي؟ انه ليس سريع بشكل لا يصدق فحسب ، بل يمكن تحويل فروها إلى ادوات سحرية دفاعية “. كلما نظر باي شياوتشون حوله زاد حماسه. لقد حصل أخيرًا على فرصة لرؤية بعض الحيوانات التي درسها فقط في المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية. كانت رؤية الصور فى المجلد ورؤيتها في الحياة الواقعية تجارب مختلفة تمامًا. بالفعل ، كان إتقانه للمجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ينمو.

ومع ذلك ، أبقى باي شياوتشون الفناء الخلفي تحت حراسة مشددة. حتى أنه أجرى بعض التعديلات على تشكيل التعويذة لضمان عدم تمكن أي شخص من الدوس على الحديقة.

 

طار في الهواء ، ثم حلّق نحو باي شياوتشون. بعد لحظة ، نظر بصدمة في ساقه المصابة سابقًا. بنظرة أخيرة على باي شياوتشون ، حلق بعيدًا.

لقد رأى قردًا يبلغ ارتفاعه ستة أمتار ، ودبًا ضخمًا يمكن أن يندمج مع محيطه ، ونمرًا شرسًا مجنحًا ، وحتى حيوان آكل النمل الحرشفي يبلغ طوله ثلاثين مترًا والذي انطلق أمامه مباشرة.

بعد أن أنهى يومه في مراقبة الوحوش ، عاد إلى مقر إقامته. في الأعلى ، بدأت السماء تغرق في الظلام. وقف باي شياوتشون هناك ، أخرج صندوقًا خشبيًا من حقيبته.

 

بعد أن أنهى يومه في مراقبة الوحوش ، عاد إلى مقر إقامته. في الأعلى ، بدأت السماء تغرق في الظلام. وقف باي شياوتشون هناك ، أخرج صندوقًا خشبيًا من حقيبته.

كانت جميع الوحوش متوحشة بطبيعتها ، وقد عاملته في البداية بالعداء. لكن عندما شعروا بالهالة على زلة اليشم ، توقفوا عن إعطائه أي اهتمام.

 

 

“ماذا عن هذا الأيل الكيوي؟

نظر باي شياوتشون بحماس إلى جميع الوحوش البرية. سرعان ما أدرك أن زلة اليشم جعلت الحيوانات لا تهتم به. لكن عندما بدأ يحاول الاقتراب منهم ، فقد استشاطوا غضبًا عندما اقترب كثيرًا.

عندما رأى أن السماء الزرقاء بدأت تتحول إلى المساء ، سارع إلى الخارج. سمع نداءات الوحوش داخل الغابة. كان الربيع ، وكان كل شيء حيًا ومليئًا بالطاقة. هب نسيم لطيف يحمل رائحة الزهور. باستخدام زلة اليشم بدأ باي شياوتشون في استكشاف الغابة والبحث عن الوحوش.

 

 

بعد لحظة من التفكير ، قرر أنه لن يحاول دفع الأمور بعيدًا. وعندما حل الليل عاد إلى مركز حرس الشرف.

 

 

 

في الصباح التالي عند الفجر ، استيقظ باكرا. باستخدام زلة اليشم كدليل له ، طار هنا وهناك في الغابة ، ملاحظًا الحيوانات. مر الوقت. سرعان ما أمضي باي شياوتشون على الضفة الشمالية لمدة نصف شهر.

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، لم يغادر مرعى الوحوش أبدًا ، وعلى هذا النحو ، بغض النظر عن مدى رغبة التلاميذ الآخرين في إحداث مشاكل له ، لم يتمكنوا من ذلك.

“في السابق ، كنت أركز فقط على النباتات والغطاء النباتي. لم أفكر أبدًا في مكونات مخلوقات الروح. من خلال إضافتها ، يمكنني إنشاء المزيد من التحولات في دوائي. أضف إلى ذلك تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، وسوف تكون مهارتى أفضل بكثير من ذي قبل “. في الوقت الحالي ، كان يطير بحماس عبر الغابة عندما رأى نمرًا طائرًا ملقى على الأرض يلهث. وأصيبت إحدى ساقيه بجروح ونزيف ، ويبدو أنه أصيب أثناء الصيد.

 

“في السابق ، كنت أركز فقط على النباتات والغطاء النباتي. لم أفكر أبدًا في مكونات مخلوقات الروح. من خلال إضافتها ، يمكنني إنشاء المزيد من التحولات في دوائي. أضف إلى ذلك تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، وسوف تكون مهارتى أفضل بكثير من ذي قبل “. في الوقت الحالي ، كان يطير بحماس عبر الغابة عندما رأى نمرًا طائرًا ملقى على الأرض يلهث. وأصيبت إحدى ساقيه بجروح ونزيف ، ويبدو أنه أصيب أثناء الصيد.

كان نصف الشهر هذا وقتًا رائعًا لباي شياوتشون. كل يوم ، كان يخرج بحماس لمراقبة الحيوانات التي تعلم عنها فى المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية شخصيًا. كان قد بدأ بالفعل ليدرك كيف أن جوانب معينة من صنع الأدوية لدية كانت مفقودة.

“تنين نبته الماء؟!؟! يمكن استخدام أعضائهم كقاعدة لأدوية المستوى 4 !

 

قال صن وين بنبرة جادة: “لا تصوبوا عالياً”. “من الصعب ترويض الوحوش في المئتين الأوائل. حتى بعد خدمتي هنا لسنوات ، لم أتمكن أبدًا من قيادتهم بنجاح. أراهن أن حرس الشرف الجديد لم يصل الى ثلث نجاحي. في كل الطائفة ، لا يمكن لتلميذ واحد في تكثيف التشي ترويض مثل هذا الحيوان. يجب أن يكون كلاكما حذرين بشأن أي من الوحوش التي تحاولون السيطرة عليها. يمكن أن يكون شيئًا خطيرًا جدًا. أنت – “قبل أن ينهي حديثه ، اتسعت عينا الشابة ، وأشارت بحماس نحو صخرة قريبة.

 

شاهده باي شياوتشون وهو يطير.

 

في أحد الأيام بينما كان يتجول عبر الغابة ، اقترب ثلاثة تلاميذ من الضفة الشمالية من الشاهد الحجري خارج مركز حرس الشرف. بعد شراء ما قيمته ثلاثة أيام من الوقت في مرعى الوحوش ، دخلوا إلى الغابة.

“في السابق ، كنت أركز فقط على النباتات والغطاء النباتي. لم أفكر أبدًا في مكونات مخلوقات الروح. من خلال إضافتها ، يمكنني إنشاء المزيد من التحولات في دوائي. أضف إلى ذلك تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، وسوف تكون مهارتى أفضل بكثير من ذي قبل “. في الوقت الحالي ، كان يطير بحماس عبر الغابة عندما رأى نمرًا طائرًا ملقى على الأرض يلهث. وأصيبت إحدى ساقيه بجروح ونزيف ، ويبدو أنه أصيب أثناء الصيد.

هناك ، أقام حديقة صغيرة لزراعة النباتات الروحية ، والتي كانت تقع ضمن تشكيل التعويذة الوقائية لمحطة حرس الشرف. حتى أنه أجرى ثلاثة أضعاف التعزيز الروحي على تربة الروح ، فقط ليكون آمنًا.

 

في أحد الأيام بينما كان يتجول عبر الغابة ، اقترب ثلاثة تلاميذ من الضفة الشمالية من الشاهد الحجري خارج مركز حرس الشرف. بعد شراء ما قيمته ثلاثة أيام من الوقت في مرعى الوحوش ، دخلوا إلى الغابة.

عندما هرع باي شياوتشون ، أطلق النمر الطائر هديرًا قويًا. ومع ذلك ، تمكن باي شياوتشون من دفع يده للأسفل على ظهره ، مما يضمن عدم قدرتها على الحركة حتى لو أرادت ذلك. بعد كل شيء ، كانت قوته الجسدية مرعبة ، حتى بالمقارنة مع النمر الطائر.

بعد دقيقة صمت اتخذ باي شياوتشون قراره. “لقد جئت إلى الضفة الشمالية للدراسة. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ”

 

بعد فتحه ، أخرج بذرة بحجم قبضة اليد تنبض بقوة حياة قوية مثل نبضات القلب. كان من الممكن حتى رؤية شيء يتلوى في الداخل.

“لا تتحرك ، سأساعدك في هذا الجرح.” قام باي شياوتشون بتنظيف الجرح بسرعة ، ثم وضع بعض المسحوق الطبي عليه. ثم أطلق النمر.

“تنين نبته الماء؟!؟! يمكن استخدام أعضائهم كقاعدة لأدوية المستوى 4 !

 

 

طار في الهواء ، ثم حلّق نحو باي شياوتشون. بعد لحظة ، نظر بصدمة في ساقه المصابة سابقًا. بنظرة أخيرة على باي شياوتشون ، حلق بعيدًا.

قام بدفن بذرة ولادة الوحش بعناية في الأرض ، وعيناه تتألق بترقب.

 

 

شاهده باي شياوتشون وهو يطير.

 

 

 

بعد أن أنهى يومه في مراقبة الوحوش ، عاد إلى مقر إقامته. في الأعلى ، بدأت السماء تغرق في الظلام. وقف باي شياوتشون هناك ، أخرج صندوقًا خشبيًا من حقيبته.

 

 

 

بعد فتحه ، أخرج بذرة بحجم قبضة اليد تنبض بقوة حياة قوية مثل نبضات القلب. كان من الممكن حتى رؤية شيء يتلوى في الداخل.

“النمر الطائر القرمزي !! اللعنة! عادة لا يظهر هنا. إنه أحد أفضل عشرة وحوش قتالية! ” اتسعت عيناه ثم أدرك أن التلميذة كانت تحاول إلقاء السحر الشاماني عليه ، أرتعد قلبه. أمسك بتلاميذ الطائفة الخارجية ، وتحرك بسرعة قصوى. لقد كان يقود فقط تلاميذ الطائفة الخارجية إلى مناطق كانت فيها الوحوش سهلة الانقياد نسبيًا. أرادت الطائفة أن تحافظ الوحوش على طبيعتها البرية ، وبسبب ذلك ، يمكن أن تكون مرعي الحيوانات مكانًا خطيرًا للغاية ، خاصة بالنسبة لتلاميذ الطائفة الخارجية. في العادة ، لا يأتون إلا برفقة شخص من الطائفة الداخلية.

 

 

“بذرة ولادة الوحش!” تمتم وعيناه تتألقان. لقد حصل على هذا العنصر عندما تحولت عشيره لوتشن إلى خائن. لقد كان داخل حقيبة عقد أحد المتدربين من عشيرة لوتشن. بالطبع ، كان عنصرًا أسطوريًا في عالم التدريب.

 

 

من حين لآخر ، سيظهر تلاميذ الضفة الشمالية الآخرون في مرعى الوحوش. سوف يدفعون بعض نقاط الجدارة على المسلة الحجرية للحصول على فرصة لمراقبة الوحوش ، أو لمحاولة ربطهم كوحوش قتالية.

في السنوات التي تلت ذلك ، أجرى باي شياوتشون بعض الأبحاث حول هذا العنصر ، وكان لديه علم تم استنباطه من المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية التي إذا امتصت جوهر واحد أو أكثر من الوحوش ، يمكن أن تلد بشكل طبيعي سلالة من تلك الوحوش ذاتها.

بعد فتحه ، أخرج بذرة بحجم قبضة اليد تنبض بقوة حياة قوية مثل نبضات القلب. كان من الممكن حتى رؤية شيء يتلوى في الداخل.

 

أجاب صن وين: “أعتقد أنك تبالغ قليلاً” ، رغم أنه بدا سعيدًا للغاية. “على الرغم من حقيقة أنني أستطيع قيادة العديد من الوحوش هنا. إذا رأيت ما يعجبك ، فسأرى ما يمكنني فعله. أنا متأكد من أنه يمكنني على الأقل توفير بعض الجهد لك.

بالعودة إلى الضفة الجنوبية ، كان باي شياوتشون قد فكر في ما سيكون عليه الوضع اذا حصل على وحش قتالي خاص به ، لكنه لم يكن قادرًا على تلبية جميع المتطلبات. الآن بعد أن أصبح هنا على الضفة الشمالية ، يمكنه فعل ذلك.

 

 

 

“يمكن لبذور ولادة الوحش أن تلد صغير وحش . ومع ذلك ، فإن الوحش العادي لن يكون مناسبًا لي كتلميذ هيبة والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. أحتاج إلى الاعتناء ببذرة ولادة الوحش بعناية شديدة. بعد أن تزهر ، سأجمع جوهر جميع الوحوش الأقوى. بهذه الطريقة ، سوف تلد… الوحش الذي يرث السمات القوية لجميع الوحوش! سيكون غير مسبوق منذ العصور القديمة ، وشيء لن يراه أحد في المستقبل…. سيكون وحش المعركة النهائي! ” بعيون مشرقة وروح أعلى من أي وقت مضى ، أخذ نفسا عميقا وأعاد الصندوق الخشبي إلى الفناء الخلفي لمركز حرس الشرف.

119: أقترب الربيع ، وقد زرعت بذرة ولادة الوحش

 

“من المفترض أن أعتني بهذه الوحوش…” سرعان ما لمعت عيناه . سواء كان ذلك بسبب معرفته بالمجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ، أو بسبب معاركه الرائعة مع المختارين من الضفة الشمالية ، فقد كان مهتمًا جدًا بالوحوش هنا.

 

 

هناك ، أقام حديقة صغيرة لزراعة النباتات الروحية ، والتي كانت تقع ضمن تشكيل التعويذة الوقائية لمحطة حرس الشرف. حتى أنه أجرى ثلاثة أضعاف التعزيز الروحي على تربة الروح ، فقط ليكون آمنًا.

“إيييي؟ إنها فراشة شعلة راقصة! ها ها ها ها! إنه من بين أفضل ثلاثمائة ، ويمكن أن يلقي بسحر الهلوسة. هل تريد ذلك؟ ” أثناء سيرهما ، نظر التلميذان إلى صن وين بإعجاب يصل إلى العبادة. توقف العديد من الوحوش في المنطقة عند رؤيته عما كانوا يفعلونه ، كما لو كانوا ينتظرون ببساطة أن يتم تقييدهم.

 

“تنين نبته الماء؟!؟! يمكن استخدام أعضائهم كقاعدة لأدوية المستوى 4 !

قام بدفن بذرة ولادة الوحش بعناية في الأرض ، وعيناه تتألق بترقب.

“وفقًا للمعلومات الواردة في المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنمو بذرة الوحش…” مكث في الحديقة ينظر إلى المكان الذي زرع فيه البذرة حتى حل الليل. عندما حل الظلام ، غادر. عاد بعد لحظات . فقط بعد التحقق من أن دفاعات تشكيل التعويذات كانت بخير ، عاد أخيرًا إلى الداخل.

 

من حين لآخر ، سيظهر تلاميذ الضفة الشمالية الآخرون في مرعى الوحوش. سوف يدفعون بعض نقاط الجدارة على المسلة الحجرية للحصول على فرصة لمراقبة الوحوش ، أو لمحاولة ربطهم كوحوش قتالية.

“وفقًا للمعلومات الواردة في المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنمو بذرة الوحش…” مكث في الحديقة ينظر إلى المكان الذي زرع فيه البذرة حتى حل الليل. عندما حل الظلام ، غادر. عاد بعد لحظات . فقط بعد التحقق من أن دفاعات تشكيل التعويذات كانت بخير ، عاد أخيرًا إلى الداخل.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

“في السابق ، كنت أركز فقط على النباتات والغطاء النباتي. لم أفكر أبدًا في مكونات مخلوقات الروح. من خلال إضافتها ، يمكنني إنشاء المزيد من التحولات في دوائي. أضف إلى ذلك تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، وسوف تكون مهارتى أفضل بكثير من ذي قبل “. في الوقت الحالي ، كان يطير بحماس عبر الغابة عندما رأى نمرًا طائرًا ملقى على الأرض يلهث. وأصيبت إحدى ساقيه بجروح ونزيف ، ويبدو أنه أصيب أثناء الصيد.

لم يرتاح جيدًا في تلك الليلة ، وخرج كثيرًا لتفقد المكان الذي زرع فيه البذرة.

عندما رأى أن السماء الزرقاء بدأت تتحول إلى المساء ، سارع إلى الخارج. سمع نداءات الوحوش داخل الغابة. كان الربيع ، وكان كل شيء حيًا ومليئًا بالطاقة. هب نسيم لطيف يحمل رائحة الزهور. باستخدام زلة اليشم بدأ باي شياوتشون في استكشاف الغابة والبحث عن الوحوش.

 

“من المفترض أن أعتني بهذه الوحوش…” سرعان ما لمعت عيناه . سواء كان ذلك بسبب معرفته بالمجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ، أو بسبب معاركه الرائعة مع المختارين من الضفة الشمالية ، فقد كان مهتمًا جدًا بالوحوش هنا.

مر نصف شهر آخر قبل أن يتمكن أخيرًا من السيطرة على حماسته وترقبه ، وتكريس نفسه بالكامل لمراقبة الوحوش. بخلاف ذلك ، كان لديه روتينه اليومي في التدريب ، ودراسته لقواعد الطائفة.

في الصباح التالي عند الفجر ، استيقظ باكرا. باستخدام زلة اليشم كدليل له ، طار هنا وهناك في الغابة ، ملاحظًا الحيوانات. مر الوقت. سرعان ما أمضي باي شياوتشون على الضفة الشمالية لمدة نصف شهر.

 

قال صن وين بنبرة جادة: “لا تصوبوا عالياً”. “من الصعب ترويض الوحوش في المئتين الأوائل. حتى بعد خدمتي هنا لسنوات ، لم أتمكن أبدًا من قيادتهم بنجاح. أراهن أن حرس الشرف الجديد لم يصل الى ثلث نجاحي. في كل الطائفة ، لا يمكن لتلميذ واحد في تكثيف التشي ترويض مثل هذا الحيوان. يجب أن يكون كلاكما حذرين بشأن أي من الوحوش التي تحاولون السيطرة عليها. يمكن أن يكون شيئًا خطيرًا جدًا. أنت – “قبل أن ينهي حديثه ، اتسعت عينا الشابة ، وأشارت بحماس نحو صخرة قريبة.

من حين لآخر ، سيظهر تلاميذ الضفة الشمالية الآخرون في مرعى الوحوش. سوف يدفعون بعض نقاط الجدارة على المسلة الحجرية للحصول على فرصة لمراقبة الوحوش ، أو لمحاولة ربطهم كوحوش قتالية.

قام بدفن بذرة ولادة الوحش بعناية في الأرض ، وعيناه تتألق بترقب.

 

 

ومع ذلك ، أبقى باي شياوتشون الفناء الخلفي تحت حراسة مشددة. حتى أنه أجرى بعض التعديلات على تشكيل التعويذة لضمان عدم تمكن أي شخص من الدوس على الحديقة.

في السنوات التي تلت ذلك ، أجرى باي شياوتشون بعض الأبحاث حول هذا العنصر ، وكان لديه علم تم استنباطه من المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية التي إذا امتصت جوهر واحد أو أكثر من الوحوش ، يمكن أن تلد بشكل طبيعي سلالة من تلك الوحوش ذاتها.

 

بعد أن أنهى يومه في مراقبة الوحوش ، عاد إلى مقر إقامته. في الأعلى ، بدأت السماء تغرق في الظلام. وقف باي شياوتشون هناك ، أخرج صندوقًا خشبيًا من حقيبته.

مر نصف عام بسلام وهدوء تام.

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، لم يخرج باي شياوتشون من مرعى الوحوش ولو مرة واحدة. أمضى النهار كله في الغابة مع الوحوش رفاقه. لقد عالج الإصابات بين عدد غير قليل منهم ، حتى أنه ابتكر بعض الحبوب الطبية البسيطة والتي ساعدتهم على ضخ الدم بشكل صحي.

“هل هذا… حيوان المنك السحابي؟ انه ليس سريع بشكل لا يصدق فحسب ، بل يمكن تحويل فروها إلى ادوات سحرية دفاعية “. كلما نظر باي شياوتشون حوله زاد حماسه. لقد حصل أخيرًا على فرصة لرؤية بعض الحيوانات التي درسها فقط في المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية. كانت رؤية الصور فى المجلد ورؤيتها في الحياة الواقعية تجارب مختلفة تمامًا. بالفعل ، كان إتقانه للمجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ينمو.

 

عندما رأى أن السماء الزرقاء بدأت تتحول إلى المساء ، سارع إلى الخارج. سمع نداءات الوحوش داخل الغابة. كان الربيع ، وكان كل شيء حيًا ومليئًا بالطاقة. هب نسيم لطيف يحمل رائحة الزهور. باستخدام زلة اليشم بدأ باي شياوتشون في استكشاف الغابة والبحث عن الوحوش.

بسبب رعاية باي شياوتشون المستمرة وحبوبه الطبية ، سرعان ما بدأت الوحوش في تطوير علاقة جيدة معه. مع ازدياد قبولهم ، أصبح من الأسهل الاقتراب منهم عن كثب ومراقبتهم بمزيد من التفصيل. على الرغم من أنه لم يربط أيًا منهم ، فقد أصبحوا مشابهين جدًا لوحوش القتال ، وكانوا يستمعون إلى كل كلمة قالها.

بعد دقيقة صمت اتخذ باي شياوتشون قراره. “لقد جئت إلى الضفة الشمالية للدراسة. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ”

 

بعد لحظة من التفكير ، قرر أنه لن يحاول دفع الأمور بعيدًا. وعندما حل الليل عاد إلى مركز حرس الشرف.

في أحد الأيام بينما كان يتجول عبر الغابة ، اقترب ثلاثة تلاميذ من الضفة الشمالية من الشاهد الحجري خارج مركز حرس الشرف. بعد شراء ما قيمته ثلاثة أيام من الوقت في مرعى الوحوش ، دخلوا إلى الغابة.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة سمع صوت مفاجئ من بعيد.

 

كان يحيط به اثنان من تلاميذ الطائفة الخارجية ، ذكر وأنثى. كان التلميذ الذكر قصير القامة وطفولي المظهر ، بينما كانت التلميذة شابة ، بجسد رشيق ووجه جميل.

كان أحدهم حرس الشرف السابق ، تلميذ الطائفة الداخلية صن وين الذي سلم مهامه إلى باي شياوتشون قبل نصف عام.

 

 

 

كان يحيط به اثنان من تلاميذ الطائفة الخارجية ، ذكر وأنثى. كان التلميذ الذكر قصير القامة وطفولي المظهر ، بينما كانت التلميذة شابة ، بجسد رشيق ووجه جميل.

 

 

 

قالت الشابة وهي تنظر حولها بحماس ، “شكرًا ، الأخ الأكبر صن . بوجودك هنا ، أنا أكثر ثقة في الحصول على وحش المعركة الخاص بي “. نظرت إلى صن وين بإعجاب صريح.

 

 

 

 

 

“نعم ، هذا صحيح” ، قال التلميذ الذكر القصير ، كان متحمس بنفس القدر. “الأخ الأكبر صن هو تلميذ من الطائفة الداخلية ، وعمل كحارس شرف في مرعي الوحوش لعدة سنوات. إنه بارع في السيطرة على الوحوش هنا. أنا متأكد من أن جميع الوحوش يتذكرون بالضبط من هو “.

 

 

 

أجاب صن وين: “أعتقد أنك تبالغ قليلاً” ، رغم أنه بدا سعيدًا للغاية. “على الرغم من حقيقة أنني أستطيع قيادة العديد من الوحوش هنا. إذا رأيت ما يعجبك ، فسأرى ما يمكنني فعله. أنا متأكد من أنه يمكنني على الأقل توفير بعض الجهد لك.

 

 

 

“ومع ذلك ، عليك أن تتذكر أن هناك عشرة وحوش معركة معينة هنا ذات أعصاب نارية. على سبيل المثال ، هناك دب لهب السماء ، وقرد طائر الليل ، والنمر الطائر القرمزي ، والأسوأ من ذلك كله ، طاغوت الجبل المطلي. في بعض الأحيان ، يحتاج الناس إلى توخي الحذر حتى عندما يأتون إلى هنا مع الحماية. تذكر ألا تستفز أيًا من الوحوش. ”

كان نصف الشهر هذا وقتًا رائعًا لباي شياوتشون. كل يوم ، كان يخرج بحماس لمراقبة الحيوانات التي تعلم عنها فى المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية شخصيًا. كان قد بدأ بالفعل ليدرك كيف أن جوانب معينة من صنع الأدوية لدية كانت مفقودة.

 

 

كان هناك الكثير من الأرباح تحت الطاولة التي يجب تحقيقها في مرعى الوحوش . يمكنك مساعدة الناس في العثور على الوحوش المناسبة باستخدام زلة اليشم ، ويمكن حتى أن تسهل عليهم ربطهم.

خلال ذلك الوقت ، لم يغادر مرعى الوحوش أبدًا ، وعلى هذا النحو ، بغض النظر عن مدى رغبة التلاميذ الآخرين في إحداث مشاكل له ، لم يتمكنوا من ذلك.

 

“إيييي؟ إنها فراشة شعلة راقصة! ها ها ها ها! إنه من بين أفضل ثلاثمائة ، ويمكن أن يلقي بسحر الهلوسة. هل تريد ذلك؟ ” أثناء سيرهما ، نظر التلميذان إلى صن وين بإعجاب يصل إلى العبادة. توقف العديد من الوحوش في المنطقة عند رؤيته عما كانوا يفعلونه ، كما لو كانوا ينتظرون ببساطة أن يتم تقييدهم.

إذا كان قد حصل على حرية الاختيار ، لما ترك منصبه أبدًا. ومع ذلك لم تعطه الطائفة أي خيار آخر سوى تسليمها إلى باي شياوتشون وهو القرار الذي استاء منه. بالتفكير في هذه الأشياء ، قاد التلميذين الآخرين إلى الغابة ، وسرعان ما رأيا عددًا قليلاً من الوحوش. جاء الكثير منهم إلى صن وين عندما نادى عليهم ؛ من الواضح أنهم ما زالوا يتذكرونه.

 

 

في السنوات التي تلت ذلك ، أجرى باي شياوتشون بعض الأبحاث حول هذا العنصر ، وكان لديه علم تم استنباطه من المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية التي إذا امتصت جوهر واحد أو أكثر من الوحوش ، يمكن أن تلد بشكل طبيعي سلالة من تلك الوحوش ذاتها.

“ماذا عن هذا الأيل الكيوي؟

 

 

“وماذا عن تلك السحابة الطائرة؟ يعتبر هذا أحد أفضل ستمائة حيوان هنا. اريده؟

 

 

 

” حظا سعيدا. هذا موستانج ذو أسنان صابر من بين أفضل ثلاثمائة. عندما رأيته لأول مرة ، منذ سنوات ، لم يكن قريبًا من أن يكون بهذا الحجم.

بالعودة إلى الضفة الجنوبية ، كان باي شياوتشون قد فكر في ما سيكون عليه الوضع اذا حصل على وحش قتالي خاص به ، لكنه لم يكن قادرًا على تلبية جميع المتطلبات. الآن بعد أن أصبح هنا على الضفة الشمالية ، يمكنه فعل ذلك.

 

 

“إيييي؟ إنها فراشة شعلة راقصة! ها ها ها ها! إنه من بين أفضل ثلاثمائة ، ويمكن أن يلقي بسحر الهلوسة. هل تريد ذلك؟ ” أثناء سيرهما ، نظر التلميذان إلى صن وين بإعجاب يصل إلى العبادة. توقف العديد من الوحوش في المنطقة عند رؤيته عما كانوا يفعلونه ، كما لو كانوا ينتظرون ببساطة أن يتم تقييدهم.

 

 

“وفقًا للمعلومات الواردة في المجلدات الخمسة للمخلوقات الروحية ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنمو بذرة الوحش…” مكث في الحديقة ينظر إلى المكان الذي زرع فيه البذرة حتى حل الليل. عندما حل الظلام ، غادر. عاد بعد لحظات . فقط بعد التحقق من أن دفاعات تشكيل التعويذات كانت بخير ، عاد أخيرًا إلى الداخل.

اختار التلميذ الذكر بحماس ، لكن التلميذة ترددت قليلاً قبل أن تتخلى عن فراشة اللهب الراقصة. التفتت إلى صن وين ، على أمل الحصول على وحش أفضل.

 

 

” حظا سعيدا. هذا موستانج ذو أسنان صابر من بين أفضل ثلاثمائة. عندما رأيته لأول مرة ، منذ سنوات ، لم يكن قريبًا من أن يكون بهذا الحجم.

“الأخ الأكبر صن ، هل هناك أي من بين المئتين الأوائل؟”

 

 

خلال ذلك الوقت ، لم يغادر مرعى الوحوش أبدًا ، وعلى هذا النحو ، بغض النظر عن مدى رغبة التلاميذ الآخرين في إحداث مشاكل له ، لم يتمكنوا من ذلك.

قال صن وين بنبرة جادة: “لا تصوبوا عالياً”. “من الصعب ترويض الوحوش في المئتين الأوائل. حتى بعد خدمتي هنا لسنوات ، لم أتمكن أبدًا من قيادتهم بنجاح. أراهن أن حرس الشرف الجديد لم يصل الى ثلث نجاحي. في كل الطائفة ، لا يمكن لتلميذ واحد في تكثيف التشي ترويض مثل هذا الحيوان. يجب أن يكون كلاكما حذرين بشأن أي من الوحوش التي تحاولون السيطرة عليها. يمكن أن يكون شيئًا خطيرًا جدًا. أنت – “قبل أن ينهي حديثه ، اتسعت عينا الشابة ، وأشارت بحماس نحو صخرة قريبة.

 

 

 

 

 

“الأخ الأكبر صن ، سريع ، انظر هناك. إنه نمر طائر !! ” بافتراض أنه منذ أن كان صن ون معها ، لم يكن لديها ما يدعو للقلق ، بدأت في أداء إيماءة تعويذة دون التفكير في الأمر. على الفور ، تم إطلاق العنان للقوى الشامانية للضفة الشمالية ، وبدأت في إطلاق النار نحو النمر الطائر.

عندما رأى أن السماء الزرقاء بدأت تتحول إلى المساء ، سارع إلى الخارج. سمع نداءات الوحوش داخل الغابة. كان الربيع ، وكان كل شيء حيًا ومليئًا بالطاقة. هب نسيم لطيف يحمل رائحة الزهور. باستخدام زلة اليشم بدأ باي شياوتشون في استكشاف الغابة والبحث عن الوحوش.

 

 

عندما استدار صن ون ، رأى نمرًا مجنحًا يتسكع على الصخرة القريبة ، وينظر إلى الثلاثة منهم ببرودة قاسية.

كان هناك الكثير من الأرباح تحت الطاولة التي يجب تحقيقها في مرعى الوحوش . يمكنك مساعدة الناس في العثور على الوحوش المناسبة باستخدام زلة اليشم ، ويمكن حتى أن تسهل عليهم ربطهم.

 

 

“النمر الطائر القرمزي !! اللعنة! عادة لا يظهر هنا. إنه أحد أفضل عشرة وحوش قتالية! ” اتسعت عيناه ثم أدرك أن التلميذة كانت تحاول إلقاء السحر الشاماني عليه ، أرتعد قلبه. أمسك بتلاميذ الطائفة الخارجية ، وتحرك بسرعة قصوى. لقد كان يقود فقط تلاميذ الطائفة الخارجية إلى مناطق كانت فيها الوحوش سهلة الانقياد نسبيًا. أرادت الطائفة أن تحافظ الوحوش على طبيعتها البرية ، وبسبب ذلك ، يمكن أن تكون مرعي الحيوانات مكانًا خطيرًا للغاية ، خاصة بالنسبة لتلاميذ الطائفة الخارجية. في العادة ، لا يأتون إلا برفقة شخص من الطائفة الداخلية.

كان يحيط به اثنان من تلاميذ الطائفة الخارجية ، ذكر وأنثى. كان التلميذ الذكر قصير القامة وطفولي المظهر ، بينما كانت التلميذة شابة ، بجسد رشيق ووجه جميل.

 

 

قفز النمر الطائر على قدميه وأطلق هديرًا بقوة الرعد. عندما ضربته القوة الشامانية ، تبددت القوة على الفور. ومع ذلك ، تحولت عيون النمر إلى اللون الأحمر الساطع بينما كان يتجه نحو المجموعة.

 

 

كان هناك الكثير من الأرباح تحت الطاولة التي يجب تحقيقها في مرعى الوحوش . يمكنك مساعدة الناس في العثور على الوحوش المناسبة باستخدام زلة اليشم ، ويمكن حتى أن تسهل عليهم ربطهم.

“تبا تبا!!” صُدم صن وين ولم يستطع إلا مشاهدة النمر عندما طار في الهواء ، مما تسبب في انفجار الرياح في جميع الاتجاهات مع ارتفاع قوة تعادل المستوى التاسع من تكثيف التشي. أصيب تلميذا الطائفة الخارجية بالصدمة ، وكانا يرتعشان في رعب. صر صن ون على أسنانه وسحب زلة اليشم لطلب المساعدة.

“إيييي؟ إنها فراشة شعلة راقصة! ها ها ها ها! إنه من بين أفضل ثلاثمائة ، ويمكن أن يلقي بسحر الهلوسة. هل تريد ذلك؟ ” أثناء سيرهما ، نظر التلميذان إلى صن وين بإعجاب يصل إلى العبادة. توقف العديد من الوحوش في المنطقة عند رؤيته عما كانوا يفعلونه ، كما لو كانوا ينتظرون ببساطة أن يتم تقييدهم.

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة سمع صوت مفاجئ من بعيد.

قال صن وين بنبرة جادة: “لا تصوبوا عالياً”. “من الصعب ترويض الوحوش في المئتين الأوائل. حتى بعد خدمتي هنا لسنوات ، لم أتمكن أبدًا من قيادتهم بنجاح. أراهن أن حرس الشرف الجديد لم يصل الى ثلث نجاحي. في كل الطائفة ، لا يمكن لتلميذ واحد في تكثيف التشي ترويض مثل هذا الحيوان. يجب أن يكون كلاكما حذرين بشأن أي من الوحوش التي تحاولون السيطرة عليها. يمكن أن يكون شيئًا خطيرًا جدًا. أنت – “قبل أن ينهي حديثه ، اتسعت عينا الشابة ، وأشارت بحماس نحو صخرة قريبة.

 

 

“إيييي؟ نمر ، توقف عن كونك شقيًا جدًا. توقف يا فتى! ”

 

 

“الأخ الأكبر صن ، سريع ، انظر هناك. إنه نمر طائر !! ” بافتراض أنه منذ أن كان صن ون معها ، لم يكن لديها ما يدعو للقلق ، بدأت في أداء إيماءة تعويذة دون التفكير في الأمر. على الفور ، تم إطلاق العنان للقوى الشامانية للضفة الشمالية ، وبدأت في إطلاق النار نحو النمر الطائر.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

كان أحدهم حرس الشرف السابق ، تلميذ الطائفة الداخلية صن وين الذي سلم مهامه إلى باي شياوتشون قبل نصف عام.

ترجمة : Mada

مر نصف شهر آخر قبل أن يتمكن أخيرًا من السيطرة على حماسته وترقبه ، وتكريس نفسه بالكامل لمراقبة الوحوش. بخلاف ذلك ، كان لديه روتينه اليومي في التدريب ، ودراسته لقواعد الطائفة.

119: أقترب الربيع ، وقد زرعت بذرة ولادة الوحش

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط