باي شياوتشون، قاتلني
120: باي شياوتشون ، قاتلني !
بالإضافة إلى رعايته لهم بإخلاص ، كان أحد الأسباب التي جعلت هذه الوحوش سهلة الانقياد من حوله خلال نصف العام الماضي هي حبوبه الطبية.
كان من الممكن أيضًا رفض التحدي. إذا حدث ذلك ، فبعد نصف عام سيتم إلغاء التحدي ، وستتم إعادة نقاط الجدارة إلى المنافس. ومع ذلك ، خلال فترة نصف العام تلك ، لن يتمكن المنافس من سحب التحدي.
بمجرد أن ظهر الصوت ارتجف النمر الطائر العدواني ، ثم سقط على الفور على الأرض ورفع سحابة كبيرة من الغبار. جلس وكان ذيله يتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ولسانه يخرج من فمه ، وينظر إلى شكل هائل يقترب من مسافة بعيدة.
لقد كان حيوان آكل النمل العملاق يبلغ طوله ثلاثين مترا ، بعيون خضراء باردة وهالة قاتلة وحشية.
“دبي ، لدينا ضيوف!” قال باي شياوتشون ، بدأ يشعر بالإحباط بعض الشيء. نظر الدب إلى صن وين والآخرين ، وأطلق هديرًا قويًا.
حدثت هذه التطورات بسرعة كبيرة لدرجة أن صن وين أصيب بصدمة ، وشهق تلاميذ الطائفة الخارجية خلفه.
ذات يوم ، خرج بيهان لي أخيرًا من التأمل المنعزل. هناك وقف في كهفه الخالد وعينيه واسعتين وهو ينظر إلى زلة اليشم التي وصلت قبل نصف عام ، وأبلغته أن باي شياوتشون قد جاء إلى الضفة الشمالية. كشف عن أسنانه وسحق زلة اليشم.
“قوي جدا!! لقد دفع تعويذة الغروب إلى المستوى الثالث! لم يفعل أحد ذلك خلال الألف سنة الماضية! لقد اصبح اقوى ، ولكن مرة أخرى ، نحن كذلك. من الصعب تحديد مدى قوته مقارنة بما كان عليه في ذلك الوقت! ”
كانت التلميذة مذهولة تمامًا. لقد رأت ان النمر الطائر أصبح فجأة سهل الانقياد ، وأصبحت تتساءل عما إذا كانت كل هذه الأشياء تحدث حقيقه. لم تستطع أن تتخيل كيف أن النمر الطائر الذي تسبب في فرار شقيقها الأكبر صن بأقصى سرعة يمكن أن يهدأ بجملة واحدة. كان مظهره الساحر الحالي يتناقض تمامًا مع الشراسة الوحشية التي أظهرها قبل لحظات.
أجاب باي شياوتشون “آه ، فهمت”. “حسنًا ، ربما كان من المقرر أن نلتقي هنا. قد أساعدكم أيضاً “. طهر حنجرته ، وبدا متحمس للغاية ، ألقى رأسه للخلف وأطلق هديرًا قويًا.
كان يشبك يديه خلف ظهره وشعره يتأرجح في مهب الريح ، وبدا مكتئبًا بعض الشيء. بعد كل سنوات التدريب التي قضاها ، أصبح جيدًا جدًا في صنع هذه النظرة.
“واحد من عشرة وحوش المعركة العظيمة؟” غمغم تلميذ الطائفة الخارجية . بالنظر إلى أكل النمل الهائل ، لم يسعه إلا أن يلهث من الصدمة.
“طاغوت… جبل….” صُدم صن ون أيضًا . حتى مجرد الضغط الذي انبعث منه كان صادمًا. ومع ذلك ، ما صدمه بمزيد من الصدمة هو الشخص الذي رآه جالسًا على ظهر آكل النمل الحرشفي.
“انه انت!” اختنق.
ضحك باي شياوتشون ، ثم لوح بيده. على الفور ، تفرقت بقية الوحوش ، وقفز مرة أخرى على ظهر أكل النمل. أطلق زئيرًا واستدار ليحمل باي شياوتشون بعيدًا.
جلس باي شياوتشون على ظهر اكل النمل. عندما اقترب وقف على قدميه وقفز في الهواء ، وهبط بجانب النمر الطائر وضربه على رأسه.
“هل تقوم بإخافة الناس مرة أخرى !؟” قال باي شياوتشون. رمش النمر الطائر ، ثم أنزل رأسه ولعق ساق باي شياوتشون. شعر صن وين كما لو أن البرق يضرب دماغه ، وكان تلميذا الطائفة الخارجية خلفه مندهشين.
قال باي شياوتشون: “آسف يا رفاق”. “النمر ليس بهذا السوء حقًا. إنه مجرد شقي بعض الشيء ويحب تخويف الناس. نمر ، يجب ان تعتذر في هذه اللحظة! ” بذلك ، أعطى النمر الطائر ركلة ناعمة.
صرخت الشابة تقريبًا غير راغبة في تصديق أنها نجحت ، “الأخ الأكبر ، ما اسمك؟”
بدا منزعجًا بعض الشيء ، أدار النمر الطائر رأسه نحو صن وين وأطلق هديرًا. على الرغم من أنه لم يزمجر في أعلى رئتيه ، إلا أنه ما زال يبدو مثل الرعد ، مما تسبب في ارتعاش صن وين والآخرين داخليًا.
نظر باي شياوتشون إلى المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد ، وتظاهر بأنه لم يتعرف على صن وين ، على الرغم من معرفته بذلك. قال مبتسما ، “هل أنتم هنا لاختيار الوحوش ؟
بالطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، كان لدى باي شياوتشون شعور بأن تدريبه لمملكة مستنقع المياه ستؤدي بالتأكيد إلى ظهور روح جوهر الحياة. كان الشيء الرئيسي الذي كان فضوليًا بشأنه هو نوع الوحش الذي سيكون عليه.
“نعم ، نحن… نحن هنا لاختيار وحوش المعركة….” قالت التلميذة ، وهي تبتلع بشدة ، والخوف يرتعش في عينيها وهي تنظر إلى باي شياوتشون. حقيقة أن وحوش المعركة التي أخافت شقيقها الأكبر صن يمكن أن تصبح مثل الجراء الصغيرة كانت مرعبة تمامًا.
كانت التلميذة ترتجف في عدم تصديق. أشارت بسرعة إلى كوندور أسود ضخم أطلق صرخة خارقة. في العادة ، كان الأمر شرسًا إلى أقصى الحدود ، ولكن تغير ذلك حول باي شياوتشون. سمح للسحر الشاماني للشابة أن يصيبه ، وتم ربطه بها ببطء. بعد ذلك ، بدأ في الطيران ، وحلق فوقهم في الهواء.
شعر باي شياوتشون على الفور بالفخر بنفسه. رفع ذقنه إلى أعلى ، واتخذ بشكل طبيعي الموقف الكئيب لبطل وحيد. قال وهو يمسح كمه ، “يمكنك مناداتى… باي شياوتشون.”
أجاب باي شياوتشون “آه ، فهمت”. “حسنًا ، ربما كان من المقرر أن نلتقي هنا. قد أساعدكم أيضاً “. طهر حنجرته ، وبدا متحمس للغاية ، ألقى رأسه للخلف وأطلق هديرًا قويًا.
أخيرًا ، قادهم صن وين خارج مرعى الوحوش.
عندما تردد صدى الزئير في الغابة ، بدأت الأرض ترتجف. بعد لحظات ، ظهر قرد ضخم في الأفق ، وتوقف مباشرة أمام باي شياوتشون. ابتسم له ، وضرب على صدره بقبضته وعوي في أعلى رئتيه.
بسبب الحبوب ، شعرت الوحوش بأنها أقوى وأكثر نشاطًا من أي وقت مضى ، مما جعلها تحبه وتقترب منه بشكل يومي.
قال باي شياوتشون وهو يلوح بيده ، “اذهب وقف هناك ، قردى ، أنت لست من نوعه.” انطلق القرد الضخم على الجانب ، ووجهه محطم.
كان صن ون يرتجف. تعرف على القرد على الفور كواحد من أكبر عشرة وحوش قتالية ، قرد الليل الشرس. لقد شهد بنفسه ذات مرة هذا القرد وهو يسحق رأس أسد خشب الماء. لقد كان مخلوقًا عنيفًا بشكل متفجر.
بدا منزعجًا بعض الشيء ، أدار النمر الطائر رأسه نحو صن وين وأطلق هديرًا. على الرغم من أنه لم يزمجر في أعلى رئتيه ، إلا أنه ما زال يبدو مثل الرعد ، مما تسبب في ارتعاش صن وين والآخرين داخليًا.
ومع ذلك ، أمام باي شياوتشون كان سهل الانقياد ، شيء لم يحلم صن وين أبدًا انه ممكن.
مملوءًا بالترقب ، ركز على التدريب لمدة شهر آخر. بحلول هذا الوقت ، كان قد أمضى الجزء الأكبر من العام على الضفة الشمالية. على الرغم من أنه لم يغادر مرعى الوحوش أبدًا وظل بعيدًا عن الأنظار ، إلا أن قصص ترويضه للوحوش بدأت بالانتشار بين التلاميذ في الخارج.
بعد لحظة ، هجم دب ضخم ، ووقف على رجليه الخلفيتين أمام باي شياوتشون ، ثم بدأ يرقص ذهابًا وإيابًا.
“دبي ، لدينا ضيوف!” قال باي شياوتشون ، بدأ يشعر بالإحباط بعض الشيء. نظر الدب إلى صن وين والآخرين ، وأطلق هديرًا قويًا.
“السماء… دب لهب السماء. لا أستطيع أن أصدق أنه يرقص…. ” كانت رؤية صن وين تتلاشي ، وكان عقله يترنح من موجات الصدمة الهائلة التي ضربته. أما بالنسبة لتلاميذ الطائفة الخارجية ، على الرغم من اهتزازهم من قبل ، فقد أصبحوا الآن أكثر بعشر مرات ، وكانوا مليئين بالرعب غير المسبوق.
بمجرد أن ظهر الصوت ارتجف النمر الطائر العدواني ، ثم سقط على الفور على الأرض ورفع سحابة كبيرة من الغبار. جلس وكان ذيله يتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ولسانه يخرج من فمه ، وينظر إلى شكل هائل يقترب من مسافة بعيدة.
بعد ذلك ، بدأت الأرض تهتز أكثر مع ظهور وحش تلو الآخر. تجمع حشد ضخم من مئات الوحوش ، ولم يكن أي منهم من النوع سهل الانقياد الذي وجده صن ون من قبل. كانت كل هذه الوحوش شرسة ومرعبة.
ضعفت أجساد صن ون وتلاميذ الطائفة الخارجية على الفور . أما بالنسبة لتلاميذ الطائفة الخارجية ، فقد كانت وجوههم رمادية حيث ملأتهم الأحاسيس بأزمة وشيكة من الرأس إلى أخمص القدمين.
ومع ذلك ، أمام باي شياوتشون كان سهل الانقياد ، شيء لم يحلم صن وين أبدًا انه ممكن.
قال باي شياوتشون ، “جيد جدًا” ، محاولًا أن يبدو عميقًا. “قم بالاختيار.” سعل بخفة.
حقيقة أن صن وين كان متمركزًا هنا لسنوات تركته يشعر بالمرارة في الداخل. كان التناقض الحاد بينه وبين باي شياوتشون سيئًا بدرجة كافية بالنسبة له ، ولم تكن هناك حاجة لذكر الأسف العميق الذي شعر به تلميذ الطائفة الخارجية الذكر.
كان صن ون كان في حيرة كاملة. ببساطة لم يستطع تخيل ما قد يفعله باي شياوتشون لجعل كل هذه الوحوش تتبع أوامره في غضون نصف عام فقط.
ذات يوم ، خرج بيهان لي أخيرًا من التأمل المنعزل. هناك وقف في كهفه الخالد وعينيه واسعتين وهو ينظر إلى زلة اليشم التي وصلت قبل نصف عام ، وأبلغته أن باي شياوتشون قد جاء إلى الضفة الشمالية. كشف عن أسنانه وسحق زلة اليشم.
حقيقة أن صن وين كان متمركزًا هنا لسنوات تركته يشعر بالمرارة في الداخل. كان التناقض الحاد بينه وبين باي شياوتشون سيئًا بدرجة كافية بالنسبة له ، ولم تكن هناك حاجة لذكر الأسف العميق الذي شعر به تلميذ الطائفة الخارجية الذكر.
صرخت الشابة تقريبًا غير راغبة في تصديق أنها نجحت ، “الأخ الأكبر ، ما اسمك؟”
“انه انت!” اختنق.
لقد أعجب بكل الوحوش الموجودة ، وكان مليئًا بالمرارة لأنه اختار واحد بالفعل بلا مبالاة. إذا كان قد انتظر لفترة أطول قليلاً ، فقد يكون قد التقى بهذا الأخ الأكبر المعجزة ، وتعثر في حظ جيد لا يصدق. لكن الآن… لم يكن لديه مثل هذه الفرصة.
“نعم ، نحن… نحن هنا لاختيار وحوش المعركة….” قالت التلميذة ، وهي تبتلع بشدة ، والخوف يرتعش في عينيها وهي تنظر إلى باي شياوتشون. حقيقة أن وحوش المعركة التي أخافت شقيقها الأكبر صن يمكن أن تصبح مثل الجراء الصغيرة كانت مرعبة تمامًا.
كانت التلميذة ترتجف في عدم تصديق. أشارت بسرعة إلى كوندور أسود ضخم أطلق صرخة خارقة. في العادة ، كان الأمر شرسًا إلى أقصى الحدود ، ولكن تغير ذلك حول باي شياوتشون. سمح للسحر الشاماني للشابة أن يصيبه ، وتم ربطه بها ببطء. بعد ذلك ، بدأ في الطيران ، وحلق فوقهم في الهواء.
كانت التلميذة ترتجف في عدم تصديق. أشارت بسرعة إلى كوندور أسود ضخم أطلق صرخة خارقة. في العادة ، كان الأمر شرسًا إلى أقصى الحدود ، ولكن تغير ذلك حول باي شياوتشون. سمح للسحر الشاماني للشابة أن يصيبه ، وتم ربطه بها ببطء. بعد ذلك ، بدأ في الطيران ، وحلق فوقهم في الهواء.
حاليًا ، وقف بيهان لي على المنصة وعيناه تتألق برغبة في القتال. ألقى رأسه إلى الوراء ، وصرخ ، “أنا أضع كل نقاط الجدارة لدي. 37000! أنا هنا أتحدى باي شياوتشون! ” عندما خرجت الكلمات من فمه ، بدأت منصة الاختبار ترتجف ، وتشوه الهواء عندما تجسدت رافعة ورقية! دون أدنى تأخير ، أنطلقت بأقصى سرعة في اتجاه مرعى الوحوش!
“باي شياوتشون !!” ألقى بيهان لي رأسه إلى الوراء وزأر ، وخرج من كهفه الخالد. لاحظ الكثير من الناس ما كان يحدث ، وخاصة الاخوة جونغسون وشو سونغ.
ضحك باي شياوتشون ، ثم لوح بيده. على الفور ، تفرقت بقية الوحوش ، وقفز مرة أخرى على ظهر أكل النمل. أطلق زئيرًا واستدار ليحمل باي شياوتشون بعيدًا.
صرخت الشابة تقريبًا غير راغبة في تصديق أنها نجحت ، “الأخ الأكبر ، ما اسمك؟”
منصة التجربة كانت تلك اليد اليمنى!
كان يشبك يديه خلف ظهره وشعره يتأرجح في مهب الريح ، وبدا مكتئبًا بعض الشيء. بعد كل سنوات التدريب التي قضاها ، أصبح جيدًا جدًا في صنع هذه النظرة.
شعر باي شياوتشون على الفور بالفخر بنفسه. رفع ذقنه إلى أعلى ، واتخذ بشكل طبيعي الموقف الكئيب لبطل وحيد. قال وهو يمسح كمه ، “يمكنك مناداتى… باي شياوتشون.”
عندما تردد صدى الزئير في الغابة ، بدأت الأرض ترتجف. بعد لحظات ، ظهر قرد ضخم في الأفق ، وتوقف مباشرة أمام باي شياوتشون. ابتسم له ، وضرب على صدره بقبضته وعوي في أعلى رئتيه.
كان يشبك يديه خلف ظهره وشعره يتأرجح في مهب الريح ، وبدا مكتئبًا بعض الشيء. بعد كل سنوات التدريب التي قضاها ، أصبح جيدًا جدًا في صنع هذه النظرة.
بدا منزعجًا بعض الشيء ، أدار النمر الطائر رأسه نحو صن وين وأطلق هديرًا. على الرغم من أنه لم يزمجر في أعلى رئتيه ، إلا أنه ما زال يبدو مثل الرعد ، مما تسبب في ارتعاش صن وين والآخرين داخليًا.
الصورة التي كانت تراها تم وسمها على الفور بعمق في أذهان التلميذة.
“باي شياوتشون؟ لماذا يبدو هذا الاسم مألوفًا جدًا…؟ ” سقط فك التلميذ الذكر ، واتسعت عيناه مع الشك. “العدو اللدود للضفة الشمالية !!”
“نعم ، نحن… نحن هنا لاختيار وحوش المعركة….” قالت التلميذة ، وهي تبتلع بشدة ، والخوف يرتعش في عينيها وهي تنظر إلى باي شياوتشون. حقيقة أن وحوش المعركة التي أخافت شقيقها الأكبر صن يمكن أن تصبح مثل الجراء الصغيرة كانت مرعبة تمامًا.
لهثت التلميذة ، وتذكرت فجأة لماذا كان اسم باي شياوتشون مألوفًا للغاية. ومع ذلك ، بدا من المستحيل تمامًا ربط العدو اللدود للضفة الشمالية بهذه الشخصية الكئيبة الوحيدة أمامها.
“باي شياوتشون؟ لماذا يبدو هذا الاسم مألوفًا جدًا…؟ ” سقط فك التلميذ الذكر ، واتسعت عيناه مع الشك. “العدو اللدود للضفة الشمالية !!”
“باي شياوتشون !!” ألقى بيهان لي رأسه إلى الوراء وزأر ، وخرج من كهفه الخالد. لاحظ الكثير من الناس ما كان يحدث ، وخاصة الاخوة جونغسون وشو سونغ.
أخيرًا ، قادهم صن وين خارج مرعى الوحوش.
“باي شياوتشون !!” ألقى بيهان لي رأسه إلى الوراء وزأر ، وخرج من كهفه الخالد. لاحظ الكثير من الناس ما كان يحدث ، وخاصة الاخوة جونغسون وشو سونغ.
“هل تقوم بإخافة الناس مرة أخرى !؟” قال باي شياوتشون. رمش النمر الطائر ، ثم أنزل رأسه ولعق ساق باي شياوتشون. شعر صن وين كما لو أن البرق يضرب دماغه ، وكان تلميذا الطائفة الخارجية خلفه مندهشين.
بالعودة إلى الغابة ، جلس باي شياوتشون على ظهر آكل النمل الحرشفي. مع عدم وجود أي شخص ينظر إليه ، تخلص من مظهر البطل الوحيد وبدأ في الهمهمة بفخر قليلاً. في الوقت نفسه ، ألقى الحبوب الطبية للمخلوقات المجاورة.
بالإضافة إلى رعايته لهم بإخلاص ، كان أحد الأسباب التي جعلت هذه الوحوش سهلة الانقياد من حوله خلال نصف العام الماضي هي حبوبه الطبية.
بسبب الحبوب ، شعرت الوحوش بأنها أقوى وأكثر نشاطًا من أي وقت مضى ، مما جعلها تحبه وتقترب منه بشكل يومي.
لقد كان حيوان آكل النمل العملاق يبلغ طوله ثلاثين مترا ، بعيون خضراء باردة وهالة قاتلة وحشية.
بالطبع ، لم يكن لدى جميع الوحوش نفس رد الفعل. كان هناك البعض حذرين للغاية. ومع ذلك ، لم يهتم باي شياوتشون. بشكل عام ، كان نصف العام في مرعى الوحوش مليئًا بالسعادة الكاملة.
في الآونة الأخيرة ، أنبتت بذرة ولادة الوحش ، مما جعله يشعر بالإثارة الشديدة.
تم اكتشاف التمثال قبل أربعة آلاف عام في هوة الوحش القديم لطائفة تيار الروح. لقد استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من العمل لاستخراجه ووضعه في موقعه الحالي ، حيث أصبح النظام الأساسي التجريبي الشهير للضفة الشمالية.
الأشياء الجيدة كانت تحدث واحدًا تلو الآخر. لقد توصل أيضًا إلى أن مملكة مستنقع المياه الخاصة به كانت تتقدم ، وعلى الرغم من أن روح جوهر حياته لم تظهر بعد ، إلا أن التقنية نفسها كانت تزداد ضراوة.
بدا منزعجًا بعض الشيء ، أدار النمر الطائر رأسه نحو صن وين وأطلق هديرًا. على الرغم من أنه لم يزمجر في أعلى رئتيه ، إلا أنه ما زال يبدو مثل الرعد ، مما تسبب في ارتعاش صن وين والآخرين داخليًا.
بالطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، كان لدى باي شياوتشون شعور بأن تدريبه لمملكة مستنقع المياه ستؤدي بالتأكيد إلى ظهور روح جوهر الحياة. كان الشيء الرئيسي الذي كان فضوليًا بشأنه هو نوع الوحش الذي سيكون عليه.
لم يستطع التوقف عن التفكير في ما سيكون عليه الحال عندما يكون لديه مملكة مستنقع المياه كاملة ، وهو سحر سري للغاية كان من نفس مستوى الشبح يطارد الليل . كما تساءل عن قوته القتالية.
مملوءًا بالترقب ، ركز على التدريب لمدة شهر آخر. بحلول هذا الوقت ، كان قد أمضى الجزء الأكبر من العام على الضفة الشمالية. على الرغم من أنه لم يغادر مرعى الوحوش أبدًا وظل بعيدًا عن الأنظار ، إلا أن قصص ترويضه للوحوش بدأت بالانتشار بين التلاميذ في الخارج.
أصبحت تلك الأخبار بالإضافة إلى القصص عن أفعال باي شياوتشون الماضية واحدة من أكثر موضوعات المحادثة شيوعًا بين تلاميذ الضفة الشمالية. تسبب المشهد الذي حدث خلال معارك المختارين في قيام عدد لا يحصى من التلاميذ بصرير أسنانهم. إن التفكير فيما حدث مع بيهان لي جعلهم يشعرون وكأنهم يتعرضون للطعن في القلب. ثم ينظرون إلى وحوشهم القتالية ويتحول الألم إلى ظلال لا تمحى في قلوبهم.
في الآونة الأخيرة ، أنبتت بذرة ولادة الوحش ، مما جعله يشعر بالإثارة الشديدة.
ذات يوم ، خرج بيهان لي أخيرًا من التأمل المنعزل. هناك وقف في كهفه الخالد وعينيه واسعتين وهو ينظر إلى زلة اليشم التي وصلت قبل نصف عام ، وأبلغته أن باي شياوتشون قد جاء إلى الضفة الشمالية. كشف عن أسنانه وسحق زلة اليشم.
كان صن ون يرتجف. تعرف على القرد على الفور كواحد من أكبر عشرة وحوش قتالية ، قرد الليل الشرس. لقد شهد بنفسه ذات مرة هذا القرد وهو يسحق رأس أسد خشب الماء. لقد كان مخلوقًا عنيفًا بشكل متفجر.
“باي شياوتشون ، الإذلال الذى سقط على سيتم تطهيره اليوم! قد تكون قويًا ، لكنني أحرزت الكثير من التقدم منذ ذلك الحين. !! لقد دفعت أخيرًا تعويذة الغروب إلى المستوى الثالث! أنا لا أقهر في ظل تأسيس المؤسسة! ” اندلعت قاعدته التدريبية وكانت في الدائرة الكبرى للمستوى التاسع لتكثيف التشي. بعد الاستفزاز الشديد الذي حدث منذ سنوات ، كان قد جن جنونه بالتدريب ، حتى أصبح في حالة من الهستيريا المسعورة.
تم اكتشاف التمثال قبل أربعة آلاف عام في هوة الوحش القديم لطائفة تيار الروح. لقد استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من العمل لاستخراجه ووضعه في موقعه الحالي ، حيث أصبح النظام الأساسي التجريبي الشهير للضفة الشمالية.
بدا منزعجًا بعض الشيء ، أدار النمر الطائر رأسه نحو صن وين وأطلق هديرًا. على الرغم من أنه لم يزمجر في أعلى رئتيه ، إلا أنه ما زال يبدو مثل الرعد ، مما تسبب في ارتعاش صن وين والآخرين داخليًا.
“باي شياوتشون !!” ألقى بيهان لي رأسه إلى الوراء وزأر ، وخرج من كهفه الخالد. لاحظ الكثير من الناس ما كان يحدث ، وخاصة الاخوة جونغسون وشو سونغ.
بدا منزعجًا بعض الشيء ، أدار النمر الطائر رأسه نحو صن وين وأطلق هديرًا. على الرغم من أنه لم يزمجر في أعلى رئتيه ، إلا أنه ما زال يبدو مثل الرعد ، مما تسبب في ارتعاش صن وين والآخرين داخليًا.
“قوي جدا!! لقد دفع تعويذة الغروب إلى المستوى الثالث! لم يفعل أحد ذلك خلال الألف سنة الماضية! لقد اصبح اقوى ، ولكن مرة أخرى ، نحن كذلك. من الصعب تحديد مدى قوته مقارنة بما كان عليه في ذلك الوقت! ”
صرخت الشابة تقريبًا غير راغبة في تصديق أنها نجحت ، “الأخ الأكبر ، ما اسمك؟”
حدثت هذه التطورات بسرعة كبيرة لدرجة أن صن وين أصيب بصدمة ، وشهق تلاميذ الطائفة الخارجية خلفه.
“أي شخص عانى من مثل هذه المأساة فسيعيشها بالتأكيد كل يوم ويصاب بالجنون ، تمامًا كما فعل”.
ضحك باي شياوتشون ، ثم لوح بيده. على الفور ، تفرقت بقية الوحوش ، وقفز مرة أخرى على ظهر أكل النمل. أطلق زئيرًا واستدار ليحمل باي شياوتشون بعيدًا.
نظر المختارون الى بيهان لي بقلوب مرتجفة ، تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق نحو أحد أكثر المواقع شعبية على الضفة الشمالية ، منصة الاختبار المركزية.
بعد ذلك ، بدأت الأرض تهتز أكثر مع ظهور وحش تلو الآخر. تجمع حشد ضخم من مئات الوحوش ، ولم يكن أي منهم من النوع سهل الانقياد الذي وجده صن ون من قبل. كانت كل هذه الوحوش شرسة ومرعبة.
لم يستطع التوقف عن التفكير في ما سيكون عليه الحال عندما يكون لديه مملكة مستنقع المياه كاملة ، وهو سحر سري للغاية كان من نفس مستوى الشبح يطارد الليل . كما تساءل عن قوته القتالية.
كانت منصة الإختبار في الواقع عبارة عن يد حجرية بمخالب متصلة بتمثال وحش هائل شرس. كان التمثال نفسه يبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً وشريرًا إلى أقصى الحدود ، ويبدو أنه كان يبعث جو المعركة. بدا وكأنه تمساح منتصب ، مغطى بحراشف ، مع ثلاثة صفوف من المسامير الحادة تتدلى على ظهره. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن اليد المخلبية كانت تشكل أكثر من نصف جسمه بالكامل.
بمجرد أن ظهر الصوت ارتجف النمر الطائر العدواني ، ثم سقط على الفور على الأرض ورفع سحابة كبيرة من الغبار. جلس وكان ذيله يتأرجح ذهابًا وإيابًا ، ولسانه يخرج من فمه ، وينظر إلى شكل هائل يقترب من مسافة بعيدة.
الأشياء الجيدة كانت تحدث واحدًا تلو الآخر. لقد توصل أيضًا إلى أن مملكة مستنقع المياه الخاصة به كانت تتقدم ، وعلى الرغم من أن روح جوهر حياته لم تظهر بعد ، إلا أن التقنية نفسها كانت تزداد ضراوة.
يده اليسرى تآكلت إلى حد ما من الرياح والمطر ، لكن يده اليمنى كانت ممدودة وكأنها تمزق السماوات!
“باي شياوتشون !!” ألقى بيهان لي رأسه إلى الوراء وزأر ، وخرج من كهفه الخالد. لاحظ الكثير من الناس ما كان يحدث ، وخاصة الاخوة جونغسون وشو سونغ.
أصبحت تلك الأخبار بالإضافة إلى القصص عن أفعال باي شياوتشون الماضية واحدة من أكثر موضوعات المحادثة شيوعًا بين تلاميذ الضفة الشمالية. تسبب المشهد الذي حدث خلال معارك المختارين في قيام عدد لا يحصى من التلاميذ بصرير أسنانهم. إن التفكير فيما حدث مع بيهان لي جعلهم يشعرون وكأنهم يتعرضون للطعن في القلب. ثم ينظرون إلى وحوشهم القتالية ويتحول الألم إلى ظلال لا تمحى في قلوبهم.
منصة التجربة كانت تلك اليد اليمنى!
بالإضافة إلى رعايته لهم بإخلاص ، كان أحد الأسباب التي جعلت هذه الوحوش سهلة الانقياد من حوله خلال نصف العام الماضي هي حبوبه الطبية.
120: باي شياوتشون ، قاتلني !
تم اكتشاف التمثال قبل أربعة آلاف عام في هوة الوحش القديم لطائفة تيار الروح. لقد استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من العمل لاستخراجه ووضعه في موقعه الحالي ، حيث أصبح النظام الأساسي التجريبي الشهير للضفة الشمالية.
أخيرًا ، قادهم صن وين خارج مرعى الوحوش.
حاليًا ، وقف بيهان لي على المنصة وعيناه تتألق برغبة في القتال. ألقى رأسه إلى الوراء ، وصرخ ، “أنا أضع كل نقاط الجدارة لدي. 37000! أنا هنا أتحدى باي شياوتشون! ” عندما خرجت الكلمات من فمه ، بدأت منصة الاختبار ترتجف ، وتشوه الهواء عندما تجسدت رافعة ورقية! دون أدنى تأخير ، أنطلقت بأقصى سرعة في اتجاه مرعى الوحوش!
ذات يوم ، خرج بيهان لي أخيرًا من التأمل المنعزل. هناك وقف في كهفه الخالد وعينيه واسعتين وهو ينظر إلى زلة اليشم التي وصلت قبل نصف عام ، وأبلغته أن باي شياوتشون قد جاء إلى الضفة الشمالية. كشف عن أسنانه وسحق زلة اليشم.
كانت منصة الضفة الشمالية مكانًا مشهورًا جدًا في طائفة طائفة تيار الروح. حتى التلاميذ في الضفة الجنوبية سمعوا بها. وفقًا لقواعد المنصة التجريبية ، يمكن لأي شخص دفع بعض نقاط الجدارة لإصدار تحد لأي شخص آخر في الضفة الشمالية. بمجرد قيامهم بذلك ، ستظهر رافعة ورقية تطير لإخطار الطرف الآخر بالتحدي.
“باي شياوتشون ، الإذلال الذى سقط على سيتم تطهيره اليوم! قد تكون قويًا ، لكنني أحرزت الكثير من التقدم منذ ذلك الحين. !! لقد دفعت أخيرًا تعويذة الغروب إلى المستوى الثالث! أنا لا أقهر في ظل تأسيس المؤسسة! ” اندلعت قاعدته التدريبية وكانت في الدائرة الكبرى للمستوى التاسع لتكثيف التشي. بعد الاستفزاز الشديد الذي حدث منذ سنوات ، كان قد جن جنونه بالتدريب ، حتى أصبح في حالة من الهستيريا المسعورة.
سيبقى التحدي ساري المفعول لمدة نصف عام. إذا قبل الطرف الآخر ، فسيبدأ القتال على الفور. إذا فاز الطرف المتحدي في المعركة ، فعليه الاحتفاظ بنقاط الجدارة. إذا خسروا ، فلن تكون هناك عقوبة على أساس نقاط الجدارة.
“نعم ، نحن… نحن هنا لاختيار وحوش المعركة….” قالت التلميذة ، وهي تبتلع بشدة ، والخوف يرتعش في عينيها وهي تنظر إلى باي شياوتشون. حقيقة أن وحوش المعركة التي أخافت شقيقها الأكبر صن يمكن أن تصبح مثل الجراء الصغيرة كانت مرعبة تمامًا.
حاليًا ، وقف بيهان لي على المنصة وعيناه تتألق برغبة في القتال. ألقى رأسه إلى الوراء ، وصرخ ، “أنا أضع كل نقاط الجدارة لدي. 37000! أنا هنا أتحدى باي شياوتشون! ” عندما خرجت الكلمات من فمه ، بدأت منصة الاختبار ترتجف ، وتشوه الهواء عندما تجسدت رافعة ورقية! دون أدنى تأخير ، أنطلقت بأقصى سرعة في اتجاه مرعى الوحوش!
كان من الممكن أيضًا رفض التحدي. إذا حدث ذلك ، فبعد نصف عام سيتم إلغاء التحدي ، وستتم إعادة نقاط الجدارة إلى المنافس. ومع ذلك ، خلال فترة نصف العام تلك ، لن يتمكن المنافس من سحب التحدي.
بعد لحظة ، هجم دب ضخم ، ووقف على رجليه الخلفيتين أمام باي شياوتشون ، ثم بدأ يرقص ذهابًا وإيابًا.
ومع ذلك ، أمام باي شياوتشون كان سهل الانقياد ، شيء لم يحلم صن وين أبدًا انه ممكن.
بسبب هذه القواعد ، انتهى الأمر بالمنافسين في وضع سلبي للغاية. ومع ذلك فإن هذا جعل الأمور عادلة.
ترجمة : Mada
هذا الفصل بدعم من Last Legend
لقد أعجب بكل الوحوش الموجودة ، وكان مليئًا بالمرارة لأنه اختار واحد بالفعل بلا مبالاة. إذا كان قد انتظر لفترة أطول قليلاً ، فقد يكون قد التقى بهذا الأخ الأكبر المعجزة ، وتعثر في حظ جيد لا يصدق. لكن الآن… لم يكن لديه مثل هذه الفرصة.
ترجمة : Mada
صرخت الشابة تقريبًا غير راغبة في تصديق أنها نجحت ، “الأخ الأكبر ، ما اسمك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
