نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 122

أنا اقبل هذا التحدي

أنا اقبل هذا التحدي

122: أنا أقبل هذا التحدي!

 

 

 

نظر تلاميذ الضفة الشمالية إلى تحدي باي شياوتشون على أنه نوع من الإنجاز البطولي. وقد تسبب ذلك في إثارة ضجة حتى أن الأخبار انتشرت إلى الضفة الجنوبية. تبادل التلاميذ هناك نظرات التعاطف. بالطبع ، لم يكن هذا التعاطف نحو باي شياوتشون ولكن لتلاميذ الضفة الشمالية.

حدق باي شياوتشون في الرافعة الورقية بصدمة. عندما سمع أن المتحدي كان في المستوى الرابع من تكثيف التشي ، أومضت عيناه بغضب.

 

ضربت الكلمات آذان ليو دابياو مثل الرعد المتطاير. تخيل كل القصص التي سمعها عن باي شياوتشون ، وخاصة مأساة بيهان لي ، تجمدت ركبتيه أصبحت وبكي بشكل مذعور.

“إنهم لا يعرفونه على الإطلاق…”

 

 

 

“فقط انتظر. لن يمر وقت طويل قبل أن يدركوا مدى رعب باي شياوتشون “.

بعد ذلك ، رن صوت بلا عاطفة تمامًا لملء منصة التجربة.

 

 

مر الوقت. في اليوم العاشر ، وصل عدد تلاميذ الطائفة الداخلية الذين تحدوا باي شياوتشون إلى حوالي 2300 في المجموع. زاد هذا العدد كل يوم.

ضربت الكلمات آذان ليو دابياو مثل الرعد المتطاير. تخيل كل القصص التي سمعها عن باي شياوتشون ، وخاصة مأساة بيهان لي ، تجمدت ركبتيه أصبحت وبكي بشكل مذعور.

 

 

لقد وصل إلى النقطة التي يعتبر فيها أن أي تلميذ من الطائفة الداخلية لم يذهب لتحدي باي شياوتشون قد فقد ماء الوجه. كان عدم الذهاب إلى المنصة التجريبية لإرسال رافعة ورقية يعتبر أمرًا محتقرًا.

“أنا أستسلم!!”

 

 

بمجرد أن أصبح هذا الأمر هو القاعدة… تحداه المزيد من الناس.

حدق باي شياوتشون في الرافعة الورقية بصدمة. عندما سمع أن المتحدي كان في المستوى الرابع من تكثيف التشي ، أومضت عيناه بغضب.

 

“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”

“ها ها ها ها! في هذا اليوم ، أنا ، شو دابو ، طرحت 10 نقاط جدارة لتحدي باي شياوتشون! ”

في اليوم السابع عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 4000. كانت العاصفة التي اجتاحت الضفة الشمالية تملأ الطائفة بأكملها.

 

 

“همف! أنا ، تشاو يونكون ، تحديت العدو اللدود للضفة الشمالية منذ ثلاثة أيام. من المؤسف أنه لم يجرؤ على القتال! ”

“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”

 

فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.

في اليوم الثالث عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 3000. كانت الضفة الشمالية في حالة جنون تام. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، فإن الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الناس هو التحديات التي يواجهها باي شياوتشون.

 

 

 

لم يُسمع عن مثل هذه العاصفة الهائلة التي تسبب فيها شخص واحد. ظهرت تحديات جديدة كل يوم ، وتجمع عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية حول منصة التجربة لمشاهدة تلاميذ الطائفة الداخلية الفخورين في مجدهم. كل رافعة ورقية تحلق كانت مصحوبة بهتافات ، بغض النظر عن عدد نقاط الجدارة التي تم وضعها كرهانات.

 

 

قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، قال باي شياوتشون ، “لماذا لا تستسلم؟ عندما أهاجم ، أخيف نفسي “.

لم يتخيل بيهان لي أبدًا أن أفعاله ستولد مثل هذا الهرج والمرج. أصبح الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لا سيما بالنظر إلى أنه عاد من إصابة إلى مجده الحالي.

“أنا أستسلم!!”

 

 

في اليوم السابع عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 4000. كانت العاصفة التي اجتاحت الضفة الشمالية تملأ الطائفة بأكملها.

مع تحمسه أكثر فأكثر ، استمر صوته في الارتفاع أكثر فأكثر ، مما تسبب في ابتهاج الجمهور أكثر.

 

 

عند هذه النقطة ، ما حدث لم يعد تحديًا بسيطًا للقتال بل كان رمزا. عدد نقاط الجدارة المعروضة لم يكن مهمًا. عرض بعض الناس أقل من عشرة. ومع ذلك ، كان الحدث مثيرًا للغاية لدرجة أن الجميع اضطروا إلى المشاركة.

 

 

“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”

“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”

“فقط انتظر. لن يمر وقت طويل قبل أن يدركوا مدى رعب باي شياوتشون “.

 

بعد لحظة ، برز رأسه وزحف خارجًا من داخل كومة الرافعات. وشوهد تعبير مصدوم على وجهه وهو ينظر حوله. كان متفاجئًا لدرجة أنه كان يستطيع التحرك بالكاد.

“ها ها ها ها! حتى لو كان أقوى ، فلا يزال يتعين عليه الركوع أمام القوة المشتركة للضفة الشمالية! ”

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون: الطائفة الخارجية ليو دابياو من الضفة الشمالية ، المستوى الرابع من تكثيف التشي ، وضع 200 نقطة استحقاق لتحديك في قتال.”

 

 

“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”

“أنا أقبل هذا التحدي!”

 

لم يُسمع عن مثل هذه العاصفة الهائلة التي تسبب فيها شخص واحد. ظهرت تحديات جديدة كل يوم ، وتجمع عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية حول منصة التجربة لمشاهدة تلاميذ الطائفة الداخلية الفخورين في مجدهم. كل رافعة ورقية تحلق كانت مصحوبة بهتافات ، بغض النظر عن عدد نقاط الجدارة التي تم وضعها كرهانات.

كان أسياد القمم الأربعة في الضفة الشمالية مربوطي اللسان ، ونظر زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بعيون واسعة. حتى كبار الشيوخ لاحظوا ذلك. بعد كل شيء ، لم يحدث هذا النوع من الأشياء من قبل.

كان ليو دابياو يشعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى ، وكان يهنئ نفسه على اختيار الوضع المثالي لصنع اسم لنفسه. يمكنه حتى تخيل ما سيكون عليه الحال في غضون أيام قليلة. سيعرف كل شخص في الطائفة الخارجية من هو ، وقد تتسبب شهرته المكتشفة حديثًا في أن تهتم بعض الأخوات الصغيرات .

 

من الواضح أن ليو دابياو قد أصدر تحديًا للقتال لأنه كان يرغب في الانضمام إلى المناسبة الكبرى لمعارضة العدو اللدود للضفة الشمالية.

كان تلاميذ الضفة الشمالية متحمسين للغاية بشأن هذه المسألة لدرجة أنه في كل يوم تقريبًا بعد إصدار التحديات ، كان الناس يهرعون إلى مرعى الوحوش للنظر في الرافعات الورقية التي تطير للانضمام إلى الكومة. سيصاحب المشهد دائمًا الهتاف بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

122: أنا أقبل هذا التحدي!

بحلول اليوم العشرين ، كان ما بين ثمانين إلى تسعين بالمائة من تلاميذ الطائفة الداخلية قد وجهوا تحديات للقتال. عندها فقط بدأ الصخب يتلاشى. في ذلك الصباح ، ظهر تلميذ قوي البنية من الطائفة الخارجية بالقرب من منصة المحاكمة ، بدا منفجرًا بلهفة. في ذهنه ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن أكثر من أربعة آلاف شخص قد تحدوا بالفعل باي شياوتشون أمامه ، حتى لو اختار باي شياوتشون محاربة شخص ما ، فمن المؤكد أنه لن يختار الأشخاص الذين عرضوا مبالغ منخفضة من نقاط الجدارة. بعد كل شيء ، احتل باي شياوتشون المركز الأول في معارك المختارين.

“فقط انتظر. لن يمر وقت طويل قبل أن يدركوا مدى رعب باي شياوتشون “.

 

 

لتكون قادرًا على تحدي شخص من هذا القبيل ، حتى لو كان يتجنب القتال ، ترك التلميذ قوي البنية ينفجر من الفرح. في وقت لاحق ، سيكون بإمكانه التباهي بأنه تحدى باي شياوتشون ، لكن باي شياوتشون هرب من القتال.

 

 

نظر تلاميذ الضفة الشمالية إلى تحدي باي شياوتشون على أنه نوع من الإنجاز البطولي. وقد تسبب ذلك في إثارة ضجة حتى أن الأخبار انتشرت إلى الضفة الجنوبية. تبادل التلاميذ هناك نظرات التعاطف. بالطبع ، لم يكن هذا التعاطف نحو باي شياوتشون ولكن لتلاميذ الضفة الشمالية.

أصبح أكثر حماسة من أي وقت مضى ، أطلق التلميذ القوي العنان لقوة المستوى الرابع من تكثيف التشي وقفز إلى منصة التجربة ، وهو أول شخص في اليوم يصدر تحديًا ، وأيضًا أول شخص من الطائفة خارجية يفعل ذلك على الإطلاق. بعد أن وصل إلى المحاكمة ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.

 

 

 

“أنا ، ليو دابياو ، وضعت 200 نقطة استحقاق لتحدي العدو اللدود للضفة الشمالية ، باي شياوتشون!” كان ليو دابياو يضحك بأعلى رئتيه ، وشبك يديه خلف ظهره وحدق في اتجاه مرعي الحيوانات. “باي شياوتشون ، بمجرد أن تتلقى تحدي اللورد ليو ، هل تجرؤ على قتالي؟”

 

 

 

أذهلت تصرفات هذا الرجل جميع الحاضرين. كان رد الفعل الأول أن ليو دابياو كان أحمق بوضوح. بغض النظر عن مدى بغض باي شياوتشون ، فقد احتل المركز الأول في معارك المختارين. لم يكن من النوع الذي يمكن أن يتحداه تلميذ من الطائفة الخارجية. ولكن بعد ذلك أدرك الناس أن ليو دابياو كان يستغل هذه الفرصة بوضوح لمحاولة كسب اسم لنفسه ، وبدأت أعينهم تلمع بشكل مشرق.

حتى عندما وقف ليو دابياو هناك بفخر على منصة التجربة ، كان باي شياوتشون يستيقظ لتوه من جلسة تأمل في محطة حرس الشرف في مرعى الوحوش. تنهد وفتح الباب.

 

“أنا أستسلم!!”

بالنسبة لتلميذ من الطائفة الخارجية لتحدي تلميذ من الطائفة الداخلية ، كان موقفًا رائعًا أدى إلى اشتعال دماء الجميع.

 

 

نظر تلاميذ الضفة الشمالية إلى تحدي باي شياوتشون على أنه نوع من الإنجاز البطولي. وقد تسبب ذلك في إثارة ضجة حتى أن الأخبار انتشرت إلى الضفة الجنوبية. تبادل التلاميذ هناك نظرات التعاطف. بالطبع ، لم يكن هذا التعاطف نحو باي شياوتشون ولكن لتلاميذ الضفة الشمالية.

من الواضح أن ليو دابياو قد أصدر تحديًا للقتال لأنه كان يرغب في الانضمام إلى المناسبة الكبرى لمعارضة العدو اللدود للضفة الشمالية.

 

 

 

حتى عندما وقف ليو دابياو هناك بفخر على منصة التجربة ، كان باي شياوتشون يستيقظ لتوه من جلسة تأمل في محطة حرس الشرف في مرعى الوحوش. تنهد وفتح الباب.

“أنا أستسلم!!”

 

 

على مدار العشرين يومًا الماضية ، كان يعاني من الصداع في كل مرة يفتح فيها الباب. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر. إذا تم بناء عدد كبير جدًا من الرافعات الورقية ، فإن الرغبة في القتال ستزداد قوة ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها. لذلك ، كان أول شيء يفعله كل صباح هو فتح الباب.

كان تلاميذ الضفة الشمالية متحمسين للغاية بشأن هذه المسألة لدرجة أنه في كل يوم تقريبًا بعد إصدار التحديات ، كان الناس يهرعون إلى مرعى الوحوش للنظر في الرافعات الورقية التي تطير للانضمام إلى الكومة. سيصاحب المشهد دائمًا الهتاف بصوت عالٍ.

 

122: أنا أقبل هذا التحدي!

في كل مرة يفعل ذلك ، كان يرى مئات الرافعات الورقية ، ويسمع أصواتًا لا حصر لها . بالأمس ، أخذ الوقت الكافي لعدهم جميعًا ، ووجد أن هناك أكثر من أربعة آلاف. كانوا مكدسين في كل مكان.

بمجرد أن أصبح هذا الأمر هو القاعدة… تحداه المزيد من الناس.

 

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”

 

عندما نزلت الرافعات الورقية التي يزيد عددها عن ألف ، وأغرقته بالرغبة في خوض المعركة ، فقد دُفن حرفياً بواسطة الرافعات.

هذه المرة عندما فتح الباب ، تفاجأ بالعثور على بضع عشرات فقط من الرافعات الورقية الجديدة. ولكن بعد ذلك ، بعد لحظة واحدة ، طار نحوه من بعيد سحابة ضخمة من أكثر من ألف رافعة ، تنفجر برغبة في خوض معركة يمكن أن تطيح بالجبال وتجفف البحار. غمر عقل وقلب باي شياوتشون على الفور برغبة قوية في القتال.

 

 

 

عندما نزلت الرافعات الورقية التي يزيد عددها عن ألف ، وأغرقته بالرغبة في خوض المعركة ، فقد دُفن حرفياً بواسطة الرافعات.

لكن بعد ذلك….

 

على مدار العشرين يومًا الماضية ، كان يعاني من الصداع في كل مرة يفتح فيها الباب. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر. إذا تم بناء عدد كبير جدًا من الرافعات الورقية ، فإن الرغبة في القتال ستزداد قوة ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها. لذلك ، كان أول شيء يفعله كل صباح هو فتح الباب.

بعد لحظة ، برز رأسه وزحف خارجًا من داخل كومة الرافعات. وشوهد تعبير مصدوم على وجهه وهو ينظر حوله. كان متفاجئًا لدرجة أنه كان يستطيع التحرك بالكاد.

ملأ الصمت المهلك الهواء. من بين حشد عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية وتلاميذ الطائفة الداخلية ، ومع ذلك تم ضربهم جميعًا مثل الدجاج الخشبي بينما كانوا يحدقون في باي شياوتشون.

 

 

مد يده وأمسك بأول رافعة رآها ، ليسمع صوتًا بلا عاطفة يتحدث في أذنه.

ملأ الصمت المهلك الهواء. من بين حشد عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية وتلاميذ الطائفة الداخلية ، ومع ذلك تم ضربهم جميعًا مثل الدجاج الخشبي بينما كانوا يحدقون في باي شياوتشون.

 

 

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون: الطائفة الخارجية ليو دابياو من الضفة الشمالية ، المستوى الرابع من تكثيف التشي ، وضع 200 نقطة استحقاق لتحديك في قتال.”

 

 

 

حدق باي شياوتشون في الرافعة الورقية بصدمة. عندما سمع أن المتحدي كان في المستوى الرابع من تكثيف التشي ، أومضت عيناه بغضب.

“فقط انتظر. لن يمر وقت طويل قبل أن يدركوا مدى رعب باي شياوتشون “.

 

 

“يا لهم من مجموعة من المتنمرين ، تبا هؤلاء الناس من الضفة الشمالية. لقد كنت أحاول أن أبقى بعيدًا عن الأنظار ، لكن هذا مستحيل. شيش! إذا كان بيهان لي لا يريد الاعتراف بخسارته ويشعر وكأنه نما بعد عشر سنوات في تأمل منعزل ، فهذا أمر مفهوم. أتباع الطائفة الداخلية يريدون التحدى؟ يمكنني التحمل. لكن الآن يتحداني تلاميذ الطائفة الخارجية؟ تبا! تبا! يمكنني قبول التحدي! ليو دابياو؟ المستوى الرابع من التكثيف تشي؟! ” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتنهد داخليًا. كان من السيئ للغاية أن الوحوش في مرعى الوحوش لا يمكن إخراجها بسهولة ما لم يتم تقييدها. بالإضافة إلى أنه لم يكن يعرف تعويذة التحكم الشاماني امتداد السماء. وإلا فإنه كان سيأخذ مئات الوحوش معه ويسحق ساحة القتال!

لكن بعد ذلك….

 

 

شعر بالندم ، رفع ذقنه ونظر إلى الرافعة الورقية.

 

 

بمجرد أن أصبح هذا الأمر هو القاعدة… تحداه المزيد من الناس.

“أنا أقبل هذا التحدي!”

“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”

 

 

في هذه الأثناء ، عاد ليو دابياو إلى منصة التجربة ، وقف هناك ويداه مشدودتان خلف ظهره ، يتمتع في الشعور بأنه مركز الاهتمام. كان الأمر ساحقًا تقريبًا على المستوى العاطفي.

بالنسبة لتلميذ من الطائفة الخارجية لتحدي تلميذ من الطائفة الداخلية ، كان موقفًا رائعًا أدى إلى اشتعال دماء الجميع.

 

 

“باي شياوتشون ، اللورد سينتظرك لعشر أنفاس من الوقت. هل تجرؤ على قبول تحدي اللورد أم لا ؟! باي شياوتشون ، اخرج هنا الآن! ”

في اليوم الثالث عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 3000. كانت الضفة الشمالية في حالة جنون تام. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، فإن الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الناس هو التحديات التي يواجهها باي شياوتشون.

 

لقد وصل إلى النقطة التي يعتبر فيها أن أي تلميذ من الطائفة الداخلية لم يذهب لتحدي باي شياوتشون قد فقد ماء الوجه. كان عدم الذهاب إلى المنصة التجريبية لإرسال رافعة ورقية يعتبر أمرًا محتقرًا.

مع تحمسه أكثر فأكثر ، استمر صوته في الارتفاع أكثر فأكثر ، مما تسبب في ابتهاج الجمهور أكثر.

 

 

 

كان ليو دابياو لم يتوقف أبدًا عن التفكير في أن باي شياوتشون قد يقبل التحدي الذي يواجهه بالفعل. من وجهة نظره ، حقيقة أن باي شياوتشون كان يتجنب المعارك خلال العشرين يومًا الماضية يعني أنه حتى لو بدأ في قبول البعض ، فإنه بالتأكيد سيختار تلاميذ الطائفة الداخلية. لن يكون وقحًا لدرجة أن يقاتل مع شخص من الطائفة الخارجية. بعد كل شيء… لقد احتل المركز الأول في معارك المختارين!

 

 

 

 

 

كان ليو دابياو يشعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى ، وكان يهنئ نفسه على اختيار الوضع المثالي لصنع اسم لنفسه. يمكنه حتى تخيل ما سيكون عليه الحال في غضون أيام قليلة. سيعرف كل شخص في الطائفة الخارجية من هو ، وقد تتسبب شهرته المكتشفة حديثًا في أن تهتم بعض الأخوات الصغيرات .

“أنا ، ليو دابياو ، وضعت 200 نقطة استحقاق لتحدي العدو اللدود للضفة الشمالية ، باي شياوتشون!” كان ليو دابياو يضحك بأعلى رئتيه ، وشبك يديه خلف ظهره وحدق في اتجاه مرعي الحيوانات. “باي شياوتشون ، بمجرد أن تتلقى تحدي اللورد ليو ، هل تجرؤ على قتالي؟”

 

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون: الطائفة الخارجية ليو دابياو من الضفة الشمالية ، المستوى الرابع من تكثيف التشي ، وضع 200 نقطة استحقاق لتحديك في قتال.”

“باي شياوتشون ، لديك ثلاثة أنفاس متبقية! أسرع! هل تجرؤ على القتال مع اللورد !؟ ” ضحك برضا شديد ، استعد لإخراج نفسه من المنصة.

 

 

 

لكن بعد ذلك….

 

لم يتخيل بيهان لي أبدًا أن أفعاله ستولد مثل هذا الهرج والمرج. أصبح الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لا سيما بالنظر إلى أنه عاد من إصابة إلى مجده الحالي.

فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.

لقد وصل إلى النقطة التي يعتبر فيها أن أي تلميذ من الطائفة الداخلية لم يذهب لتحدي باي شياوتشون قد فقد ماء الوجه. كان عدم الذهاب إلى المنصة التجريبية لإرسال رافعة ورقية يعتبر أمرًا محتقرًا.

 

ترجمة : Mada

بعد ذلك ، رن صوت بلا عاطفة تمامًا لملء منصة التجربة.

 

 

 

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”

أصبح أكثر حماسة من أي وقت مضى ، أطلق التلميذ القوي العنان لقوة المستوى الرابع من تكثيف التشي وقفز إلى منصة التجربة ، وهو أول شخص في اليوم يصدر تحديًا ، وأيضًا أول شخص من الطائفة خارجية يفعل ذلك على الإطلاق. بعد أن وصل إلى المحاكمة ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.

 

 

يمكن رؤية الضوء المتلألئ للانتقال عن بعد عندما ظهر باي شياوتشون ببطء على منصة التجربة ، وذلك بفضل قوى الرافعة الورقية. كان هناك أمام عشرات الآلاف من تلاميذ الضفة الشمالية ، وكلهم حدقوا بصدمة كاملة.

“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”

 

بعد ذلك ، رن صوت بلا عاطفة تمامًا لملء منصة التجربة.

ملأ الصمت المهلك الهواء. من بين حشد عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية وتلاميذ الطائفة الداخلية ، ومع ذلك تم ضربهم جميعًا مثل الدجاج الخشبي بينما كانوا يحدقون في باي شياوتشون.

 

 

 

لم يتخيل أي منهم أن باي شياوتشون… سيقبل التحدي بالفعل. على الرغم من أنه كان ضمن نطاق الإمكانية ، إلا أنه لا يزال من غير المعقول تمامًا أنه سيقبل تحديًا من تلميذ من الطائفة الخارجية في المستوى الرابع من التشي ….

 

 

“ها ها ها ها! حتى لو كان أقوى ، فلا يزال يتعين عليه الركوع أمام القوة المشتركة للضفة الشمالية! ”

مثل هذه الوقاحة تحدت خيال جميع الحاضرين ، وأصبحت عقولهم فارغة تمامًا.

 

 

 

“أنت ليو دابياو؟” سأل باي شياوتشون وهو يشبك يديه خلف ظهره ويبدو جادًا للغاية.

كان ليو دابياو لم يتوقف أبدًا عن التفكير في أن باي شياوتشون قد يقبل التحدي الذي يواجهه بالفعل. من وجهة نظره ، حقيقة أن باي شياوتشون كان يتجنب المعارك خلال العشرين يومًا الماضية يعني أنه حتى لو بدأ في قبول البعض ، فإنه بالتأكيد سيختار تلاميذ الطائفة الداخلية. لن يكون وقحًا لدرجة أن يقاتل مع شخص من الطائفة الخارجية. بعد كل شيء… لقد احتل المركز الأول في معارك المختارين!

 

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”

بدأت ركبتي ليو دابياو في الاهتزاز ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه. بدا وكأنه على وشك الإغماء. كانت عيناه فارغتين ، وتساءل للحظة ما إذا كان يحلم. لقد أراد ببساطة الاستفادة من الموقف ليصنع اسمًا لنفسه. كيف يمكن أن يخمن أن باي شياوتشون سيقبل تحديه بالفعل!؟!؟

122: أنا أقبل هذا التحدي!

 

“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون: الطائفة الخارجية ليو دابياو من الضفة الشمالية ، المستوى الرابع من تكثيف التشي ، وضع 200 نقطة استحقاق لتحديك في قتال.”

“أنا… أنا…” كان يرتجف بشدة لدرجة أنه لم يستطع التحدث بصراحة.

 

 

 

قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، قال باي شياوتشون ، “لماذا لا تستسلم؟ عندما أهاجم ، أخيف نفسي “.

 

 

 

ضربت الكلمات آذان ليو دابياو مثل الرعد المتطاير. تخيل كل القصص التي سمعها عن باي شياوتشون ، وخاصة مأساة بيهان لي ، تجمدت ركبتيه أصبحت وبكي بشكل مذعور.

“يا لهم من مجموعة من المتنمرين ، تبا هؤلاء الناس من الضفة الشمالية. لقد كنت أحاول أن أبقى بعيدًا عن الأنظار ، لكن هذا مستحيل. شيش! إذا كان بيهان لي لا يريد الاعتراف بخسارته ويشعر وكأنه نما بعد عشر سنوات في تأمل منعزل ، فهذا أمر مفهوم. أتباع الطائفة الداخلية يريدون التحدى؟ يمكنني التحمل. لكن الآن يتحداني تلاميذ الطائفة الخارجية؟ تبا! تبا! يمكنني قبول التحدي! ليو دابياو؟ المستوى الرابع من التكثيف تشي؟! ” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتنهد داخليًا. كان من السيئ للغاية أن الوحوش في مرعى الوحوش لا يمكن إخراجها بسهولة ما لم يتم تقييدها. بالإضافة إلى أنه لم يكن يعرف تعويذة التحكم الشاماني امتداد السماء. وإلا فإنه كان سيأخذ مئات الوحوش معه ويسحق ساحة القتال!

 

 

“أنا أستسلم!!”

“أنا أقبل هذا التحدي!”

 

 

عندما غادرت الكلمات فمه اختفى ، ووقف باي شياوتشون هناك بفخر على منصة المحاكمة ، وشاهد 200 نقطة تضاف استحقاق إلى ميدالية قيادته.

عندما غادرت الكلمات فمه اختفى ، ووقف باي شياوتشون هناك بفخر على منصة المحاكمة ، وشاهد 200 نقطة تضاف استحقاق إلى ميدالية قيادته.

 

 

“يمكن أن تكون الحياة وحيدة للغاية…” قال ، وهو ينقر على كمه ويتنهد. بدأ المتفرجون في الصراخ بغضب بصوت عالٍ لدرجة أن صدى الصوت من الضفة الشمالية استمع له التلاميذ على الضفة الجنوبية.

 

 

كان ليو دابياو لم يتوقف أبدًا عن التفكير في أن باي شياوتشون قد يقبل التحدي الذي يواجهه بالفعل. من وجهة نظره ، حقيقة أن باي شياوتشون كان يتجنب المعارك خلال العشرين يومًا الماضية يعني أنه حتى لو بدأ في قبول البعض ، فإنه بالتأكيد سيختار تلاميذ الطائفة الداخلية. لن يكون وقحًا لدرجة أن يقاتل مع شخص من الطائفة الخارجية. بعد كل شيء… لقد احتل المركز الأول في معارك المختارين!

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

من الواضح أن ليو دابياو قد أصدر تحديًا للقتال لأنه كان يرغب في الانضمام إلى المناسبة الكبرى لمعارضة العدو اللدود للضفة الشمالية.

بالنسبة لتلميذ من الطائفة الخارجية لتحدي تلميذ من الطائفة الداخلية ، كان موقفًا رائعًا أدى إلى اشتعال دماء الجميع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط