نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 126

بناء النجاح

بناء النجاح

126: بناء النجاح

 

 

 

شعر باي شياوتشون بشيء غريب عند النظر إلى التمثال من قبل، وهو ما جعله يرغب في القتال على ما يبدو. ومع ذلك ، كان هناك شيء أعمق من ذلك ، شيء لم يستطع تحديده

“بقي باي شياوتشون جالسًا بجوار تمثال المنصة التجريبية لمدة أربعة أيام الآن…. ماذا يفعل؟ مراقبة التمثال؟ ”

 

 

الآن ، ربما بسبب ملاحظة الوحوش الأربعة ، أو ربما بسبب قربه من اختراق روح جوهر الحياة ، وجد نفسه فجأة يراقب ، ليس وحش المعركة ككل ، بل حراشقه بالأحرى!

شعر باي شياوتشون بشيء غريب عند النظر إلى التمثال من قبل، وهو ما جعله يرغب في القتال على ما يبدو. ومع ذلك ، كان هناك شيء أعمق من ذلك ، شيء لم يستطع تحديده

 

في اليوم التاسع عشر ، كان بيهان لي والآخرين المختار مقتنعين تمامًا بأن باي شياوتشون سيستمر فقط ليوم آخر. بعد أن أصبحت طاقته الحيوية ضعيفة بما فيه الكفاية ، كان ينزلق إلى فقدان الوعي.

بدت وكأنها لا شيء أكثر من حراشف على تمثال ، ولكن بمجرد أن ركز عليها ، شعر كما لو أن روح الحياة في مستنقع مملكة المياه بداخله تتلوى فجأة بقوة متزايدة.

مر الوقت وسرعان ما حل المساء. بالنظر إلى أن المنصة التجريبية كانت موقعًا مركزيًا على الضفة الشمالية ، كان التلاميذ يمرون في كثير من الأحيان ، وسرعان ما لاحظ الناس أن باي شياوتشون يجلس هناك يحدق في التمثال. على الرغم من أنه بدا مشهدًا غريبًا ، إلا أن أحدًا لم يتوقف حقًا ليعيره الكثير من الاهتمام.

 

 

في الوقت نفسه ، كان يسمع شيئًا بدائيًا وقديمًا في أذنيه.

 

 

 

كان يتساءل عما إذا كان هذا وهمًا أم لا ، وكان على وشك التركيز أكثر ، لكن اختفى الإحساس. في الوقت نفسه ، اختفت روح جوهر الحياة بداخله فجأة.

 

 

 

أخذ نفسا عميقا ، وصعد امام التمثال وجلس القرفصاء . ثم نظر إلى الأعلى ، كان واثقًا من أن الشعور الذي مر به للتو لم يكن وهمًا.

 

 

 

“هذا التمثال… غريب جدًا جدًا!” مع ذلك ، ركز على النظر ، ليس إلى التمثال ككل ، ولكن إلى الخراشف الفردية التي لا تعد ولا تحصى.

بعد فترة وجيزة ، مرت عشرة أيام أخرى ، وكان باي شياوتشون لا يزال مغمورًا تمامًا في محاولاته لحفظ شكل الحراشف في الذاكرة. كان من المستحيل تحديد عدد المحاولات الفعلية التي قام بها. ربما 50000 ، وربما 100000. كل مرة محاولة تفشل .

 

 

على الرغم من أنها لا تبدو أكثر من مجرد حراشف بسيطة ، إلا أن باي شياوتشون قد أدرك الآن للتو أنه كان من الصعب جدًا للغاية حفظها فى ذاكرته. كان بإمكانه رؤيتها أمامه مباشرة ، لكنه لم يستطع حفظ شكلها وصورتها.

 

 

على الرغم من أن معظم الجمهور شعروا بهذه الطريقة ، إلا أنه في الوقت الذي بدأ فيه ضوء المساء ينتشر….

لكن ذلك لم يثبط عزيمته ؛ وأصبح أكثر تركيزًا. أومضت عيناه ، نظر عن كثب إلى الحراشف.

 

 

126: بناء النجاح

مر الوقت وسرعان ما حل المساء. بالنظر إلى أن المنصة التجريبية كانت موقعًا مركزيًا على الضفة الشمالية ، كان التلاميذ يمرون في كثير من الأحيان ، وسرعان ما لاحظ الناس أن باي شياوتشون يجلس هناك يحدق في التمثال. على الرغم من أنه بدا مشهدًا غريبًا ، إلا أن أحدًا لم يتوقف حقًا ليعيره الكثير من الاهتمام.

“ولكن ما هو الهدف؟ حتى لو استمر لفترة أطول ، إذا لم يصل إلى التنوير العميق ، فسيكون كل هذا مضيعة “.

 

“لابد أنه على وشك الانتهاء. بضعة أيام فقط الآن ، وسوف يفقد الوعي “.

في فجر اليوم التالي ، لاحظه التلاميذ مرة أخرى أثناء مرورهم عبر منصة المحاكمة. من الواضح أنه لم يتحرك طوال الليل ، لكنه ظل جالسًا هناك محدقًا بعيون محتقنة بالدماء في التمثال أمامه. نمت دهشة تلاميذ الضفة الشمالية.

كان باي شياوتشون يراقب فقط ، ولا يسعى إلى التنوير العميق. كانت عيناه محتقنة بالدماء وهو يحدق في الحراشف التي بدت وكأنها تكبر وتكبر حتى حلت محل العالم من حوله. رأى السماء والأرض مليئة بالأشياء العائمة التي لم يستطع رؤيتها تمامًا. كان مثل وهم ضبابي ، من المستحيل توضيحه. ومع ذلك ، لم يهتم باي شياوتشون. الشيء الوحيد الذي أراد فعله هو حفظ شكل وصورة الحراشف.

 

لم تظهر روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه ، وإذا لم يتلق أي مؤشر على أنها ستظهر ، فربما سيقرر التوقف عن إضاعة وقته معها. لكنه كان يشعر أن روح جوهر الحياة كانت على وشك أن تعود إلى الحياة ؛ لم يكن يعرف كيف يحدث ذلك. قريب جدا ، ولكن ليس الآن!

كان باي شياوتشون الآن على يقين من أنه لن يتمكن من تحقيق هذا الاختراق إلا من خلال هذا التمثال. لقد فعل كل ما هو ممكن فيما يتعلق بروح جوهر الحياة. لقد لاحظ كل شيء في مرعى الوحوش ، بالإضافة إلى وحوش الروح الأربعة. حتى أنه قد راقب سرًا العديد من الوحوش القتالية العادية لتلاميذ الضفة الشمالية.

كان هذا الإحساس بعدم الارتياح شيئًا لا يستطيع قبوله بسهولة. لذلك ، كان يستغل هذه الفرصة بشدة ، وكانت شخصيته المثابرة في كامل تأثيرها.

 

شعر بيهان لي بهذه الطريقة ، وكذلك فعل الأسياد الأربعة ، وكان جميعهم يتنهدون بأسف.

لم تظهر روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه ، وإذا لم يتلق أي مؤشر على أنها ستظهر ، فربما سيقرر التوقف عن إضاعة وقته معها. لكنه كان يشعر أن روح جوهر الحياة كانت على وشك أن تعود إلى الحياة ؛ لم يكن يعرف كيف يحدث ذلك. قريب جدا ، ولكن ليس الآن!

 

 

لم تظهر روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه ، وإذا لم يتلق أي مؤشر على أنها ستظهر ، فربما سيقرر التوقف عن إضاعة وقته معها. لكنه كان يشعر أن روح جوهر الحياة كانت على وشك أن تعود إلى الحياة ؛ لم يكن يعرف كيف يحدث ذلك. قريب جدا ، ولكن ليس الآن!

 

“لقد قرأت بعض السجلات القديمة التي تقول انه قد تم إخراجه من هاوية الوحوش العميقة منذ أربعة آلاف عام. من الصعب القول ما إذا كان بعض أفراد الجيل الأقدم قد اكتسبوا التنوير أم لا ، ولكن بالنسبة للتلاميذ العاديين…. غير ناب الشبح ، لم ينجح أحد على الإطلاق “.

 

 

كان هذا الإحساس بعدم الارتياح شيئًا لا يستطيع قبوله بسهولة. لذلك ، كان يستغل هذه الفرصة بشدة ، وكانت شخصيته المثابرة في كامل تأثيرها.

 

 

مع انتشار الكلمة أكثر فأكثر ، بدأ تلاميذ الطائفة الداخلية للضفة الشمالية في إيلاء اهتمام أكبر. حتى أن الناس بدأوا في التجمع في مكان قريب لمشاهدة باي شياوتشون. تسببت حالته في شهيق كثير من الناس.

جلس هناك بنفس التركيز مثل صنع الأدوية. لم يهتم أن تلك الليلة جاءت وذهبت ، أو أن عينيه كانت محتقنة بالدماء. لا يهتم إذا بدأ اليوم الثاني يمر. لم يتوقف باي شياوتشون.

في اليوم التاسع عشر ، كان بيهان لي والآخرين المختار مقتنعين تمامًا بأن باي شياوتشون سيستمر فقط ليوم آخر. بعد أن أصبحت طاقته الحيوية ضعيفة بما فيه الكفاية ، كان ينزلق إلى فقدان الوعي.

 

 

في الواقع ، كان لديه شعور أنه إذا استسلم في هذه اللحظة ، فإن مملكة مستنقع المياه الخاصة به قد لا تتمكن أبدًا من ولادة روح جوهر الحياة. يجب اغتنام الفرصة التي سنحت له الآن ، وكان على روح جوهر الحياة أن تخرج من شرنقتها!

 

 

 

“أرفض أن أصدق أنني سأفشل!” فكر وهو يطحن أسنانه. مع ذلك ، استمر في مراقبة الحراشف ومحاولة تثبيت شكلها وصورتها في الذاكرة.

 

 

 

حتى دون التفكير في الأمر ، عزل نفسه عن العالم. تخلى عن كل حواسه الأخرى وركز بشكل كامل على بصره. بدأت الأيام تمر. في اليوم الرابع عند الفجر ، فوجئ تلاميذ الضفة الشمالية بوجوده أكثر من أي وقت مضى ، وسرعان ما بدأت الكلمات تنتشر.

 

 

 

“بقي باي شياوتشون جالسًا بجوار تمثال المنصة التجريبية لمدة أربعة أيام الآن…. ماذا يفعل؟ مراقبة التمثال؟ ”

“استغرق الأمر خمسة عشر يومًا لدخول ناب الشبح في حالة من التنوير العميق ، واستيقظ من غيبته بعد سبعة وعشرين يومًا. تقدمه اللاحق مع الشبح يصطاد الليل كان له علاقة كبيرة بجلسة التنوير تلك! ”

 

 

“تمثال المنصة التجريبية غريب جدًا. لقد سمعت عن أشخاص كانوا يراقبونه في الماضي على أمل الحصول على شيء منه. ومع ذلك ، حتى يومنا هذا لم ينجح أحد على الإطلاق باستثناء الأخ الأكبر ناب الشبح! ”

أما الاسياد الأربعة ، فعندما رأوه تحت التمثال فقد أضاءت عيونهم بترقب.

 

 

مع انتشار الكلمة أكثر فأكثر ، بدأ تلاميذ الطائفة الداخلية للضفة الشمالية في إيلاء اهتمام أكبر. حتى أن الناس بدأوا في التجمع في مكان قريب لمشاهدة باي شياوتشون. تسببت حالته في شهيق كثير من الناس.

“أتساءل عما إذا كان باي شياوتشون سيكون مثل ناب الشبح ويستفيد من التمثال.”

 

في اليوم التاسع عشر ، كان بيهان لي والآخرين المختار مقتنعين تمامًا بأن باي شياوتشون سيستمر فقط ليوم آخر. بعد أن أصبحت طاقته الحيوية ضعيفة بما فيه الكفاية ، كان ينزلق إلى فقدان الوعي.

“هل يحاول ملاحظتها وحفظها في الذاكرة فقط وليس اكتساب التنوير الكامل؟ حسنًا ، تمثال منصة المحاكمة لديه بعض الأسرار العميقة المدفونة بعمق. لا يمكن لأي شخص اكتساب التنوير منه “.

 

 

 

“لقد قرأت بعض السجلات القديمة التي تقول انه قد تم إخراجه من هاوية الوحوش العميقة منذ أربعة آلاف عام. من الصعب القول ما إذا كان بعض أفراد الجيل الأقدم قد اكتسبوا التنوير أم لا ، ولكن بالنسبة للتلاميذ العاديين…. غير ناب الشبح ، لم ينجح أحد على الإطلاق “.

126: بناء النجاح

 

 

“حاولت مرة ، لكن في النهاية ، لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام. لم أشعر بشيء قط. فقط الأشخاص مثل ناب الشبح يمكنهم الوصول إلى تلك الحالة الأسطورية من التنوير العميق من خلال الملاحظة. استمر بعض الناس لمدة عشرة أيام ، أو حتى خمسة عشر يومًا. ومع ذلك ، فإن الحد الأقصى هو عشرين. بعد ذلك يموت الناس ببساطة “.

في الواقع ، كان لديه شعور أنه إذا استسلم في هذه اللحظة ، فإن مملكة مستنقع المياه الخاصة به قد لا تتمكن أبدًا من ولادة روح جوهر الحياة. يجب اغتنام الفرصة التي سنحت له الآن ، وكان على روح جوهر الحياة أن تخرج من شرنقتها!

 

 

عندما أدرك بيهان لي والاخوة جونغسون وشو سونغ ، وغيرهم من الطائفة الداخلية أن باي شياوتشون كان يراقب التمثال ببساطة ، تنفسوا الصعداء.

 

 

 

أما الاسياد الأربعة ، فعندما رأوه تحت التمثال فقد أضاءت عيونهم بترقب.

 

 

أما الاسياد الأربعة ، فعندما رأوه تحت التمثال فقد أضاءت عيونهم بترقب.

“أتساءل عما إذا كان باي شياوتشون سيكون مثل ناب الشبح ويستفيد من التمثال.”

 

 

 

هذا يتطلب الظروف المناسبة والشخصية المناسبة والقدر المناسب من العمل الجاد. هذا النوع من الملاحظة يشبه النظر إلى قماش تم رشه عشوائيًا بالطلاء. بعض الناس لا يرون شيئًا سوى الفوضى ، لكن آخرين يرون النظام. يرى بعض الناس صورة أخرى تحت الطلاء. وقد يتمكن بعض الأشخاص وهم أقلية ، من رؤية… شيئًا مختلفًا تمامًا عن أي شخص آخر “.

 

 

على الرغم من أنها لا تبدو أكثر من مجرد حراشف بسيطة ، إلا أن باي شياوتشون قد أدرك الآن للتو أنه كان من الصعب جدًا للغاية حفظها فى ذاكرته. كان بإمكانه رؤيتها أمامه مباشرة ، لكنه لم يستطع حفظ شكلها وصورتها.

 

 

كان باي شياوتشون يراقب فقط ، ولا يسعى إلى التنوير العميق. كانت عيناه محتقنة بالدماء وهو يحدق في الحراشف التي بدت وكأنها تكبر وتكبر حتى حلت محل العالم من حوله. رأى السماء والأرض مليئة بالأشياء العائمة التي لم يستطع رؤيتها تمامًا. كان مثل وهم ضبابي ، من المستحيل توضيحه. ومع ذلك ، لم يهتم باي شياوتشون. الشيء الوحيد الذي أراد فعله هو حفظ شكل وصورة الحراشف.

في فجر اليوم التالي ، لاحظه التلاميذ مرة أخرى أثناء مرورهم عبر منصة المحاكمة. من الواضح أنه لم يتحرك طوال الليل ، لكنه ظل جالسًا هناك محدقًا بعيون محتقنة بالدماء في التمثال أمامه. نمت دهشة تلاميذ الضفة الشمالية.

 

 

لم يكن متأكدًا حتى من عدد المحاولات التي قام بها. ألف؟ عشرة آلاف؟ ربما أكثر؟ كان مستغرقًا تمامًا في هذه العملية ، على الرغم من حقيقة أنه كان يفشل مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

مر الوقت. خمسة أيام. ستة أيام. سبعة أيام…. بعد فترة وجيزة ، مرت عشرة أيام. كانت ملاحظته للتمثال تعتمد على طاقته الحيوية ، وبدأ جسده يعاني لكنه استمر.

 

 

 

في اليوم التاسع عشر ، كان بيهان لي والآخرين المختار مقتنعين تمامًا بأن باي شياوتشون سيستمر فقط ليوم آخر. بعد أن أصبحت طاقته الحيوية ضعيفة بما فيه الكفاية ، كان ينزلق إلى فقدان الوعي.

“لم يصل إلى التنور العميق. يا للتبذير.”

 

على الرغم من أن قدراته في الفهم قد لا تكون مثل قدرات ناب الشبح ، فقد عمل خمسة أضعاف ما فعله ناب الشبح ، وكان ذلك بسبب جسده القوى وطاقته الحيوية. بسبب تدريبه لتقنية لا تمت عش للأبد ، أعطته قوته احتياطيات لا تصدق من الطاقة!

“استغرق الأمر خمسة عشر يومًا لدخول ناب الشبح في حالة من التنوير العميق ، واستيقظ من غيبته بعد سبعة وعشرين يومًا. تقدمه اللاحق مع الشبح يصطاد الليل كان له علاقة كبيرة بجلسة التنوير تلك! ”

 

 

“لابد أنه على وشك الانتهاء. بضعة أيام فقط الآن ، وسوف يفقد الوعي “.

“لقد أضاع باي شياوتشون تسعة عشر يومًا ولم يصل إلى مرحلة التنوير العميق. بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية ، لا يمكنه أن يصل إلى مستوى ناب الشبح في هذه الحالة “.

في الواقع ، كان لديه شعور أنه إذا استسلم في هذه اللحظة ، فإن مملكة مستنقع المياه الخاصة به قد لا تتمكن أبدًا من ولادة روح جوهر الحياة. يجب اغتنام الفرصة التي سنحت له الآن ، وكان على روح جوهر الحياة أن تخرج من شرنقتها!

 

 

“التمثال غامض تمامًا ولا يسبر غوره. لقد اختبره الكثير من الأشخاص ، وإذا لم تنجح في المرة الأولى ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بعد ذلك. غدا قد يموت. بعد أن يستيقظ ويستعيد طاقته الحيوية ، سيكون الأوان قد فات “.

 

 

 

شعر بيهان لي بهذه الطريقة ، وكذلك فعل الأسياد الأربعة ، وكان جميعهم يتنهدون بأسف.

 

 

 

تدريجيا ، مر اليوم التاسع عشر لباي شياوتشون وهو يراقب التمثال. غربت الشمس ثم طلع الفجر في اليوم العشرين. عندما ملأ ضوء الشمس السماء ، افترض الجميع تقريبًا أن باي شياوتشون سيفقد وعيه. ولكن بعد ذلك ، ملأت عيونهم نظرات الصدمة مع انتهاء اليوم العشرين وبداية اليوم الحادي والعشرين.

 

 

لم يكن متأكدًا حتى من عدد المحاولات التي قام بها. ألف؟ عشرة آلاف؟ ربما أكثر؟ كان مستغرقًا تمامًا في هذه العملية ، على الرغم من حقيقة أنه كان يفشل مرارًا وتكرارًا.

لم يفقد باي شياوتشون وعيه. على الرغم من أنه كان يبدو هزيلًا بعض الشيء ، إلا أنه تمكن من الصمود.

 

 

على الرغم من أن قدراته في الفهم قد لا تكون مثل قدرات ناب الشبح ، فقد عمل خمسة أضعاف ما فعله ناب الشبح ، وكان ذلك بسبب جسده القوى وطاقته الحيوية. بسبب تدريبه لتقنية لا تمت عش للأبد ، أعطته قوته احتياطيات لا تصدق من الطاقة!

واحد وعشرون يومًا. اثنان وعشرون يومًا. ثلاثة وعشرون يوما…. مع مرور الوقت ، نمت الدهشة. بحلول الوقت الذي مر فيه اليوم الثلاثين ، كان الأسياد الأربعة مندهشين تمامًا.

 

 

“التمثال غامض تمامًا ولا يسبر غوره. لقد اختبره الكثير من الأشخاص ، وإذا لم تنجح في المرة الأولى ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بعد ذلك. غدا قد يموت. بعد أن يستيقظ ويستعيد طاقته الحيوية ، سيكون الأوان قد فات “.

“لا أستطيع أن أصدق مقدار الطاقة الحيوية التي يمتلكها باي شياوتشون!”

 

 

في اليوم التاسع عشر ، كان بيهان لي والآخرين المختار مقتنعين تمامًا بأن باي شياوتشون سيستمر فقط ليوم آخر. بعد أن أصبحت طاقته الحيوية ضعيفة بما فيه الكفاية ، كان ينزلق إلى فقدان الوعي.

“على الأكثر ، كان التلاميذ العاديون يستمرون لمدة عشرة أيام. قد يستمر تلاميذ صقل الجسد لمدة خمسة عشر عامًا. يمكن أن يستمر المختارون مثل ناب الشبح لمدة عشرين يومًا على الأكثر. بدون الدخول في حالة من التنوير العميق ، ستضيع الطاقة الحيوية للفرد وسيسقطون في اللاوعي. لكن باي شياوتشون… استمر لفترة طويلة! ”

كان هذا الإحساس بعدم الارتياح شيئًا لا يستطيع قبوله بسهولة. لذلك ، كان يستغل هذه الفرصة بشدة ، وكانت شخصيته المثابرة في كامل تأثيرها.

 

في فجر اليوم التالي ، لاحظه التلاميذ مرة أخرى أثناء مرورهم عبر منصة المحاكمة. من الواضح أنه لم يتحرك طوال الليل ، لكنه ظل جالسًا هناك محدقًا بعيون محتقنة بالدماء في التمثال أمامه. نمت دهشة تلاميذ الضفة الشمالية.

“ولكن ما هو الهدف؟ حتى لو استمر لفترة أطول ، إذا لم يصل إلى التنوير العميق ، فسيكون كل هذا مضيعة “.

 

 

كان هذا الإحساس بعدم الارتياح شيئًا لا يستطيع قبوله بسهولة. لذلك ، كان يستغل هذه الفرصة بشدة ، وكانت شخصيته المثابرة في كامل تأثيرها.

 

جلس هناك بنفس التركيز مثل صنع الأدوية. لم يهتم أن تلك الليلة جاءت وذهبت ، أو أن عينيه كانت محتقنة بالدماء. لا يهتم إذا بدأ اليوم الثاني يمر. لم يتوقف باي شياوتشون.

صُدم بيهان لي والآخرون تمامًا ، وبدأوا أخيرًا في فهم مدى قوة جسد باي شياوتشون. ومع ذلك تنهدوا جميعًا. بدون تحقيق التنوير العميق ، فلن يفيد الاستمرار لفترة طويلة.

لكن ذلك لم يثبط عزيمته ؛ وأصبح أكثر تركيزًا. أومضت عيناه ، نظر عن كثب إلى الحراشف.

 

لاحظ الجمهور الذي تجمع أنه يرتجف ، وبدأوا على الفور بالتعليق.

بعد فترة وجيزة ، مرت عشرة أيام أخرى ، وكان باي شياوتشون لا يزال مغمورًا تمامًا في محاولاته لحفظ شكل الحراشف في الذاكرة. كان من المستحيل تحديد عدد المحاولات الفعلية التي قام بها. ربما 50000 ، وربما 100000. كل مرة محاولة تفشل .

 

 

 

مضى اليوم الخمسون ثم اليوم الستون. اهتز عدد لا يحصى من التلاميذ بشدة بسبب ما كان يفعله باي شياوتشون. اعتقدوا انه من غير الممكن إنهاء الاحتياطيات العميقة من الطاقة الحيوية التي يمتلكها. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيبقى لفترة طويلة. بدون قوة جسدية لا تصدق ، كان من المستحيل الإستمرار هكذا.

 

 

 

في النهاية ، وصل اليوم السبعون ، وارتعش باي شياوتشون. من الواضح أنه كان أنحف بكثير من ذي قبل ، وبدا كما لو أن طاقته الحيوية وجسده يصلان إلى حدودهما.

 

 

 

لاحظ الجمهور الذي تجمع أنه يرتجف ، وبدأوا على الفور بالتعليق.

شعر بيهان لي بهذه الطريقة ، وكذلك فعل الأسياد الأربعة ، وكان جميعهم يتنهدون بأسف.

 

 

“لابد أنه على وشك الانتهاء. بضعة أيام فقط الآن ، وسوف يفقد الوعي “.

 

 

“بقي باي شياوتشون جالسًا بجوار تمثال المنصة التجريبية لمدة أربعة أيام الآن…. ماذا يفعل؟ مراقبة التمثال؟ ”

“لم يصل إلى التنور العميق. يا للتبذير.”

 

 

 

على الرغم من أن معظم الجمهور شعروا بهذه الطريقة ، إلا أنه في الوقت الذي بدأ فيه ضوء المساء ينتشر….

 

 

عندما أدرك بيهان لي والاخوة جونغسون وشو سونغ ، وغيرهم من الطائفة الداخلية أن باي شياوتشون كان يراقب التمثال ببساطة ، تنفسوا الصعداء.

كشفت عيون باي شياوتشون عن … الفراغ.

“لقد قرأت بعض السجلات القديمة التي تقول انه قد تم إخراجه من هاوية الوحوش العميقة منذ أربعة آلاف عام. من الصعب القول ما إذا كان بعض أفراد الجيل الأقدم قد اكتسبوا التنوير أم لا ، ولكن بالنسبة للتلاميذ العاديين…. غير ناب الشبح ، لم ينجح أحد على الإطلاق “.

 

مع انتشار الكلمة أكثر فأكثر ، بدأ تلاميذ الطائفة الداخلية للضفة الشمالية في إيلاء اهتمام أكبر. حتى أن الناس بدأوا في التجمع في مكان قريب لمشاهدة باي شياوتشون. تسببت حالته في شهيق كثير من الناس.

ثم بعد لحظة ، أغلق عيناه ببطء!

أخذ نفسا عميقا ، وصعد امام التمثال وجلس القرفصاء . ثم نظر إلى الأعلى ، كان واثقًا من أن الشعور الذي مر به للتو لم يكن وهمًا.

 

“لا أستطيع أن أصدق مقدار الطاقة الحيوية التي يمتلكها باي شياوتشون!”

عند إغلاق عينيه ، امتلأ ذهنه بالصورة الكاملة للحراشف… بعد محاولات فاشلة لا حصر لها ، نجح أخيرًا!

“لم يصل إلى التنور العميق. يا للتبذير.”

 

 

في اللحظة التي ظهرت فيها الحراشف ، ملأ عقله قرقرة مثل صوت الرعد . تلاشت هالته ، على ما يبدو لم تترك وراءها شيئًا سوى جسده. لقد انزلق أخيرًا إلى… الحالة الأسطورية للتنوير العميق!

126: بناء النجاح

 

 

منذ تلك اللحظة ، اتسعت عيون الجمهور. كان هذا تطورًا غير متوقع لدرجة أن معظم الناس لم يصدقوه تقريبًا.

 

 

 

لقد دخل باي شياوتشون حالة التنوير العميق ، ليس بالصدفة أو القدر ، ولكن عن طريق العمل الجاد!

“ولكن ما هو الهدف؟ حتى لو استمر لفترة أطول ، إذا لم يصل إلى التنوير العميق ، فسيكون كل هذا مضيعة “.

 

 

هذه الفرصة فيما يتعلق بروح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه جاءت أيضًا مع قدر من التنوير. علاوة على ذلك ، فإن عرضه للعمل الجاد تجاوز عرض أي شخص آخر بحد كبير!

 

 

 

على الرغم من أن قدراته في الفهم قد لا تكون مثل قدرات ناب الشبح ، فقد عمل خمسة أضعاف ما فعله ناب الشبح ، وكان ذلك بسبب جسده القوى وطاقته الحيوية. بسبب تدريبه لتقنية لا تمت عش للأبد ، أعطته قوته احتياطيات لا تصدق من الطاقة!

 

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

في فجر اليوم التالي ، لاحظه التلاميذ مرة أخرى أثناء مرورهم عبر منصة المحاكمة. من الواضح أنه لم يتحرك طوال الليل ، لكنه ظل جالسًا هناك محدقًا بعيون محتقنة بالدماء في التمثال أمامه. نمت دهشة تلاميذ الضفة الشمالية.

ترجمة : Mada

الآن ، ربما بسبب ملاحظة الوحوش الأربعة ، أو ربما بسبب قربه من اختراق روح جوهر الحياة ، وجد نفسه فجأة يراقب ، ليس وحش المعركة ككل ، بل حراشقه بالأحرى!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط