تقديم المساهمات
131: تقديم المساهمات!
شبَّك باي شياوتشون يديه خلف ظهره بينما كان يقف هناك في الفناء يشاهد الدب المخمور يمشي بعيدًا . نظر إلى الوراء ثلاث مرات ، ويبدو أنه متردد في المغادرة. تنهد باي شياوتشون ، وهو يتأمل في صلاح أفعاله.
تنهد باي شياوتشون وقرر أنه بما أن الجميع يرفضون ، فقد ينسى الفكرة أيضًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، سيتعين عليه الاستقرار في المرتبة الثانية وتجربة بعض الوحوش الأخرى في مرعى الوحوش.
خلال نصف الشهر التالي ، استمر في الخروج إلى مرعى الوحوش والعودة مع الوحوش المختارة خصيصًا. سوف تبتلعهم زهرة ولادة الوحش وعندما يخرجون ، يبدون في حالة نشوة بسرور ، وسوف يشقون طريقهم بعيدًا على أرجل غير ثابتة.
“المختارون لديهم هواياتهم الغريبة دائمًا. لدي فضول لمعرفة ما إذا كان يفضل إناث الحيوانات أو ذكور الوحوش؟ ”
أبقى باي شياوتشون اختياره محدودًا للغاية ، حيث اختار فقط من بين مائتي من أكثر الوحوش تميزًا.
كان الكلب سريعًا جدًا وكان يعرف المنطقة. طارد باي شياوتشون خلفه لمدة ساعة تقريبًا ، حتى أصبحت السماء مظلمة تمامًا. لم يكن قادرًا على اللحاق بالركب ، ومع ذلك لم يهدأ غضبه. إن حقيقة تعرضه لكمين ، واختفاء الجاني بالكامل في الغبار ، جعلته يغضب أكثر من أي وقت مضى.
لقد أراد أن تلد الزهرة وحش المعركة النهائي ، وبالتالي ، اختار إما أقوى أو أكبر الوحوش في الغابة.
بعيون محتقنة بالدماء ، صر أسنانه.
ارتعش قلبه ، وضحك ضحكة قاتمة. بعظ ذلك ، ألقى الكلب باتجاه زهرة ولادة الوحش التي ابتلعته في لحظة.
في النهاية ، بدأت جميع الوحوش التي قدمت مساهمات في التجمع خارج تشكيل التعويذة. كلما ظهر باي شياوتشون ، كانوا يعويون بأعلى رئتيهم ، وكأنهم يطلبون فرصة أخرى.
“سأطاردك إلى أقاصي الأرض إذا اضطررت لذلك!” أومض الضوء الفضي من حوله حيث تم إطلاق العنان لتقنية لا تمت عش للأبد إلى أقصى تأثير لها ، ورفرف جناحيه بقوة مغناطيسية. في تلك اللحظة ، تضاعفت سرعته على الفور.
أجاب باي شياوتشون بحزم “لا على الإطلاق”. “مساهمة واحدة تكفي. أنا لا أريد أن أؤذيك! ” في النهاية ، أحضر باي شياوتشون اكل النمل الضخم للمساهمة ، وكان ذلك عندما أدرك أنه انتهي من الوحوش الجيدة.
بدأت الشائعات تنتشر بشكل عفوي تمامًا. على ما يبدو ، بعد أن أدرك تلاميذ الضفة الشمالية أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال باي شياوتشون ، تحول حقدهم تجاهه تدريجياً إلى دسيسة. على هذا النحو لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى اكتشف الجميع رياح الشائعات.
علاوة على ذلك ، كان يدرك جيدًا أن فترة ازدهار زهرة ولادة الوحش لم تدم طويلاً. في النهاية ، سوف تلد من كل ما كان بداخلها ، بغض النظر عما كان عليه. كان ذلك عندما بدأ يشعر بالتوتر.
131: تقديم المساهمات!
“هذا لن ينجح. هذه الوحوش ليست كافية لخلق وحش المعركة النهائي “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، غادر باي شياوتشون مرعى الوحوش للتنزه عبر الضفة الشمالية. بعد مراقبة جميع الحيوانات ، أصبح على دراية تامة بوحوش التلاميذ القتالية. حتى أنه كان يعرف أيهم لديه أكبر إمكانات للنمو في المستقبل ، وأي منها كان الأقوى.
لم يكن الظل الأسود سوى وحش مطارد الليل ، الكلب الأسود الضخم. كان الوقت ليلاً حاليًا ، مما يعني أنه كان أسرع بكثير مما كان عليه أثناء النهار. نظرًا لأن محاولته الثانية في نصب كمين لباي شياوتشون قد فشلت ، استدار الكلب سريعًا للفرار.
ترجمة : Mada
“أتذكر تلميذة من الطائفة الخارجية لديها طاووس. كان لديه إمكانات كبيرة. هذا الطاووس يجب أن يعمل بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” سارع إلى مسكن تلك التلميذة.
لقد أراد أن تلد الزهرة وحش المعركة النهائي ، وبالتالي ، اختار إما أقوى أو أكبر الوحوش في الغابة.
بعد الانتظار في الخارج ، اقتربت الشابة. كانت مشهورة جدًا في الطائفة الخارجية وكانت جميلة جدًا. بمجرد اقترابها ، وضع باي شياوتشون ابتسامة دافئة على وجهه ، وعرض بلباقة بعض نقاط الجدارة إذا سمحت لطاووسها بتقديم مساهمة مهمة. على الرغم من أنه لم يذكر زهرة ولادة الوحش نفسها ، إلا أنه شرح أمورًا أخرى بالتفصيل.
“هذا لن ينجح. هذه الوحوش ليست كافية لخلق وحش المعركة النهائي “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، غادر باي شياوتشون مرعى الوحوش للتنزه عبر الضفة الشمالية. بعد مراقبة جميع الحيوانات ، أصبح على دراية تامة بوحوش التلاميذ القتالية. حتى أنه كان يعرف أيهم لديه أكبر إمكانات للنمو في المستقبل ، وأي منها كان الأقوى.
خوفًا من رفض العرض ، قرر أن يضيف شرحًا واحدًا آخر.
بعد تسع مرات ، أصبح الكلب هزيلًا جداً. عند رؤية ذلك ، التقطه باي شياوتشون وأطلق عواءًا بائسًا. شعر باي شياوتشون بالسوء.
أصبح تعبير التلميذ فارغًا ببطء. على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا مما كان يقصده بكلمة “مساهمة” ، بعد سماع المزيد من الشرح ، اتسعت عيناها من الخوف.
“لا تقلق. المساهمة نفسها لن تؤذي الوحش. كما تعلمين ، كل الوحوش التي فعلت ذلك بدت في حالة نشوة بسرور. إنهم جميعًا يريدون جولة ثانية في واقع الأمر ، لكنني كنت قلقًا من أن هذا سيضر بطاقتهم الحيوية لذلك رفضت “.
كان الكلب سريعًا جدًا وكان يعرف المنطقة. طارد باي شياوتشون خلفه لمدة ساعة تقريبًا ، حتى أصبحت السماء مظلمة تمامًا. لم يكن قادرًا على اللحاق بالركب ، ومع ذلك لم يهدأ غضبه. إن حقيقة تعرضه لكمين ، واختفاء الجاني بالكامل في الغبار ، جعلته يغضب أكثر من أي وقت مضى.
تنهد باي شياوتشون وقرر أنه بما أن الجميع يرفضون ، فقد ينسى الفكرة أيضًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، سيتعين عليه الاستقرار في المرتبة الثانية وتجربة بعض الوحوش الأخرى في مرعى الوحوش.
أصبح تعبير التلميذ فارغًا ببطء. على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا مما كان يقصده بكلمة “مساهمة” ، بعد سماع المزيد من الشرح ، اتسعت عيناها من الخوف.
“أنت… أنت أيها المنحرف!” صرخت. بعد أن ربطت لسانها قليلاً ، ضغطت على قدمها وغادرت.
سقط فك باي شياوتشون ، وشعر ببعض الظلم.
بعد ذلك ، اندفعت صورة ضبابية سوداء نحوه ، وفتحت فمها لتعض على بطنه… بدأ الفكين الشرسان على الفور ينغلقان بقوة مرعبة.
بعد الانتظار في الخارج ، اقتربت الشابة. كانت مشهورة جدًا في الطائفة الخارجية وكانت جميلة جدًا. بمجرد اقترابها ، وضع باي شياوتشون ابتسامة دافئة على وجهه ، وعرض بلباقة بعض نقاط الجدارة إذا سمحت لطاووسها بتقديم مساهمة مهمة. على الرغم من أنه لم يذكر زهرة ولادة الوحش نفسها ، إلا أنه شرح أمورًا أخرى بالتفصيل.
“أردت فقط أن أستعير طاووسك! إذا كنت لا توافقين ، فلا بأس ، ولكن ليست هناك حاجة لبدء شتمي. باي شياوتشون ليس منحرف! ” شعر بالإحباط قليلاً ، وانتقل إلى الشخص التالي في قائمته. خلال الأيام التالية ، زار أكثر من مائة تلميذ ، ومع ذلك لم يوافق أحد . في الواقع ، نظر الكثير منهم إليه بتعبيرات غريبة جدًا.
“الآن هل تفهم ما يجب أن تخاف منه؟ فقط لا تستفزني بعد الآن. لم يكن لدي خيار سوى أن أفعل ما فعلته في معارك المختارين “. مع هذا التحذير ، ألقى الكلب الأسود الكبير خارج مركز حرس الشرف. استخدم الكلب القليل من الطاقة المتبقية له للفرار بعيدًا. لكن عندما وصل بعيدًا بما فيه الكفاية ، استدار للنظر إلى الوراء ، وبدا أنه كان يستمتع بذكريات جميلة….
“خائف الآن؟” قال باي شياوتشون وهو يشخر ببرود. “استفزني مرة أخرى ، وسوف…”
تنهد باي شياوتشون وقرر أنه بما أن الجميع يرفضون ، فقد ينسى الفكرة أيضًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، سيتعين عليه الاستقرار في المرتبة الثانية وتجربة بعض الوحوش الأخرى في مرعى الوحوش.
ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الاستسلام ، هب شيء مثل الرياح. نظر العديد من التلاميذ إلى باي شياوتشون بتعابير غريبة على وجوههم ، وبدأوا يتهامسون فيما بينهم.
لقد أراد أن تلد الزهرة وحش المعركة النهائي ، وبالتالي ، اختار إما أقوى أو أكبر الوحوش في الغابة.
سقط فك باي شياوتشون ، وشعر ببعض الظلم.
“هل سمعتي؟ لدى باي شياوتشون هواية فريدة جدًا… ”
بعد ذلك ، اندفعت صورة ضبابية سوداء نحوه ، وفتحت فمها لتعض على بطنه… بدأ الفكين الشرسان على الفور ينغلقان بقوة مرعبة.
ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الاستسلام ، هب شيء مثل الرياح. نظر العديد من التلاميذ إلى باي شياوتشون بتعابير غريبة على وجوههم ، وبدأوا يتهامسون فيما بينهم.
“خلال الأيام القليلة الماضية ، كان يتنقل ليطلب استعارة وحوش المعركة من الناس. يتحدث عن نوع من المساهمة ، وإذا كنت لا تعرف ما يعنيه ذلك ، حسنًا تعال إلى هنا ، سأشرح ذلك! ”
خوفًا من رفض العرض ، قرر أن يضيف شرحًا واحدًا آخر.
“أوه ، هذا ما تعنيه! السماء! لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يستخدم الوحوش من أجل…. السماء! هل هذا صحيح حقًا؟ ”
بدأت الشائعات تنتشر بشكل عفوي تمامًا. على ما يبدو ، بعد أن أدرك تلاميذ الضفة الشمالية أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال باي شياوتشون ، تحول حقدهم تجاهه تدريجياً إلى دسيسة. على هذا النحو لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى اكتشف الجميع رياح الشائعات.
لم يصدق باي شياوتشون هذا ، وشعر بالظلم الشديد. حاول شرح الأشياء للناس ، وعلى الرغم من أنهم بدا أنهم يفهمون ذلك ، إلا أن الشائعات كانت أكثر سخونة.
أجاب باي شياوتشون بحزم “لا على الإطلاق”. “مساهمة واحدة تكفي. أنا لا أريد أن أؤذيك! ” في النهاية ، أحضر باي شياوتشون اكل النمل الضخم للمساهمة ، وكان ذلك عندما أدرك أنه انتهي من الوحوش الجيدة.
“هل تعرف لماذا جاء باي شياوتشون إلى الضفة الشمالية؟ إنها الوحوش! لديه نوع خاص من الحب تجاههم! ”
“فهمت الان! لا عجب أنه صنع الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. كل ذلك من منطقي الآن. لقد احتاجها لنفسه ط …. ”
“هل سمعتي؟ لدى باي شياوتشون هواية فريدة جدًا… ”
شبَّك باي شياوتشون يديه خلف ظهره بينما كان يقف هناك في الفناء يشاهد الدب المخمور يمشي بعيدًا . نظر إلى الوراء ثلاث مرات ، ويبدو أنه متردد في المغادرة. تنهد باي شياوتشون ، وهو يتأمل في صلاح أفعاله.
“المختارون لديهم هواياتهم الغريبة دائمًا. لدي فضول لمعرفة ما إذا كان يفضل إناث الحيوانات أو ذكور الوحوش؟ ”
“هل سمعتي؟ لدى باي شياوتشون هواية فريدة جدًا… ”
” لا أصدق أنك تتساءل عن شيء من هذا القبيل! صه… احتفظ بصوتك منخفضًا. انظر ، أعتقد أنني أعرف إجابة سؤالك… ”
لقد تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة التي اقتربت بسرعة تجاه الكلب. في تلك اللحظة ، حاول الكلب الدخول في كهف ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك كان باي شياوتشون هناك ، ومد يده نحوه.
عندما سمع باي شياوتشون الشائعات ، كان مذهولاً. كان أكثر ما حدث تطرفا في إحدى الليالي عند الغسق عندما صادف رؤية تلميذة لها قطة سوداء زرقاء العينين. نظر إليه فضوليًا بعض الشيء ، وعندها صرخت التلميذة في أعلى رئتيها وهربت بأقصى سرعة.
عندما سمع باي شياوتشون الشائعات ، كان مذهولاً. كان أكثر ما حدث تطرفا في إحدى الليالي عند الغسق عندما صادف رؤية تلميذة لها قطة سوداء زرقاء العينين. نظر إليه فضوليًا بعض الشيء ، وعندها صرخت التلميذة في أعلى رئتيها وهربت بأقصى سرعة.
لم يصدق باي شياوتشون هذا ، وشعر بالظلم الشديد. حاول شرح الأشياء للناس ، وعلى الرغم من أنهم بدا أنهم يفهمون ذلك ، إلا أن الشائعات كانت أكثر سخونة.
بدأت الشائعات تنتشر بشكل عفوي تمامًا. على ما يبدو ، بعد أن أدرك تلاميذ الضفة الشمالية أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال باي شياوتشون ، تحول حقدهم تجاهه تدريجياً إلى دسيسة. على هذا النحو لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى اكتشف الجميع رياح الشائعات.
“هل سمعتي؟ لدى باي شياوتشون هواية فريدة جدًا… ”
“يا لهم من مجموعة من المتنمرين!” صرخ بغضب. “لم يكن من السهل بالنسبة لي باي شياوتشون القدوم إلى الضفة الشمالية ، وأنا فقير تمامًا. اهتمت بعملي وحاولت ألا أسيء إلى أي شخص. تجولت وذيلي بين ساقي ومع ذلك أنتم تدفعون الأشياء إلى هذا الحد !؟ اللعنه! ”
عندما تراجع ، تحطم صفان من الأسنان الحادة في الهواء فى مسافة تزيد قليلاً عن متر أمامه. كانت قوة من النوع الذي كان صوتها مروعًا. بدا أنه مليء بالكراهية.
بعيون محتقنة بالدماء ، صر أسنانه.
“أنتم تسرفون في الشائعات ، أيها الناس! إذا كان كل ما ستفعلوه هو التشهير بي ، فسأذهب للحصول على الوحوش بنفسي! ” حتى عندما كان يحترق من الغضب ، شعر فجأة بريح تهب على ظهره. نظر من فوق كتفه ، ولم ير أحداً ، لكنه لاحظ وجود شجرة على جانبه تتأرجح ذهابًا وإيابًا.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
بعد ذلك ، اندفعت صورة ضبابية سوداء نحوه ، وفتحت فمها لتعض على بطنه… بدأ الفكين الشرسان على الفور ينغلقان بقوة مرعبة.
لحسن الحظ ، كان باي شياوتشون في المستوى العاشر من تكثيف التشي. علاوة على ذلك ، بعد الاستيقاظ من استنارته العميقة ، ازدادت حواسه. على هذا النحو ، أدرك ما كان يحدث وسرعان ما تراجع.
“أنتم تسرفون في الشائعات ، أيها الناس! إذا كان كل ما ستفعلوه هو التشهير بي ، فسأذهب للحصول على الوحوش بنفسي! ” حتى عندما كان يحترق من الغضب ، شعر فجأة بريح تهب على ظهره. نظر من فوق كتفه ، ولم ير أحداً ، لكنه لاحظ وجود شجرة على جانبه تتأرجح ذهابًا وإيابًا.
عندما تراجع ، تحطم صفان من الأسنان الحادة في الهواء فى مسافة تزيد قليلاً عن متر أمامه. كانت قوة من النوع الذي كان صوتها مروعًا. بدا أنه مليء بالكراهية.
مرت ساعتان أخريان ، وظهر الكلب مرة أخرى ، كان مجنون كما كان من قبل. ألقى به باي شياوتشون مرة أخرى في الزهرة.
لم يكن الظل الأسود سوى وحش مطارد الليل ، الكلب الأسود الضخم. كان الوقت ليلاً حاليًا ، مما يعني أنه كان أسرع بكثير مما كان عليه أثناء النهار. نظرًا لأن محاولته الثانية في نصب كمين لباي شياوتشون قد فشلت ، استدار الكلب سريعًا للفرار.
عندما تراجع ، تحطم صفان من الأسنان الحادة في الهواء فى مسافة تزيد قليلاً عن متر أمامه. كانت قوة من النوع الذي كان صوتها مروعًا. بدا أنه مليء بالكراهية.
لقد فشل الكلب في كمينه من قبل ، لذلك لم تكن هناك حاجة حتى للتساؤل عما إذا كان بإمكانه أن ينجح عندما غضب باي شياوتشون وطارده. قبل أن يتمكن حتى من عض فكيه ، كان من الممكن سماع صوت قرقرة بينما كانت يد باي شياوتشون تضغط على حلقه.
“انت مرة اخرى!!” قال باي شياوتشون وتخدرت فروة رأسه والعرق يقطر أسفل رقبته. شعر بقشعريرة في عموده الفقري. إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً ، فمن المؤكد أن الكلب سيعضه.
عندما فكر في ما قد ينتج ، ارتجف. لم يستطع أن يراهن بحياته على أسلوب لا تمت عش للأبد….
كانت يده مثل سلسلة حديدية تمنع الكلب الأسود من الهروب.
”كلب أسود ملعون! كدت أن تضع حدا لعشيرة هيبة بأكملها !! ” حدق في الكلب بغضب بينما كان يركض بعيدًا.
“انت مرة اخرى!!” قال باي شياوتشون وتخدرت فروة رأسه والعرق يقطر أسفل رقبته. شعر بقشعريرة في عموده الفقري. إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً ، فمن المؤكد أن الكلب سيعضه.
“التنمر التي لا يطاق!” صرخ باي شياوتشون . “إذا أراد تلاميذ الضفة الشمالية أن يضايقوني ، فهذه مسألة ، ولكن الآن كلب كبير يحاول أن يفعل الشيء نفسه ؟! آخر مرة شعرت فيها بالأسف من أجلك ، لكن هذه المرة أنت لن تفلت من مأزقك! ” بعد ذلك ، برزت الأجنحة من ظهره وومض في الحركة.
رجل واحد ، وكلب واحد ، تسابقوا عبر الضفة الشمالية بسرعة لا تصدق.
علاوة على ذلك ، كان يدرك جيدًا أن فترة ازدهار زهرة ولادة الوحش لم تدم طويلاً. في النهاية ، سوف تلد من كل ما كان بداخلها ، بغض النظر عما كان عليه. كان ذلك عندما بدأ يشعر بالتوتر.
”كلب أسود ملعون! كدت أن تضع حدا لعشيرة هيبة بأكملها !! ” حدق في الكلب بغضب بينما كان يركض بعيدًا.
كان الكلب سريعًا جدًا وكان يعرف المنطقة. طارد باي شياوتشون خلفه لمدة ساعة تقريبًا ، حتى أصبحت السماء مظلمة تمامًا. لم يكن قادرًا على اللحاق بالركب ، ومع ذلك لم يهدأ غضبه. إن حقيقة تعرضه لكمين ، واختفاء الجاني بالكامل في الغبار ، جعلته يغضب أكثر من أي وقت مضى.
خوفًا من رفض العرض ، قرر أن يضيف شرحًا واحدًا آخر.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، احتل الكلب الأسود الكبير المرتبة الثانية في قائمة الكراهية لباي شياوتشون. المركز الثالث كان من نصيب طائر العنقاء من الشيخ تشو ، والمركز الأول… ينتمي إلى الأرنب المتكلم . لا شيء يمكن أن يأخذ المركز الأول من الأرنب.
لقد فشل الكلب في كمينه من قبل ، لذلك لم تكن هناك حاجة حتى للتساؤل عما إذا كان بإمكانه أن ينجح عندما غضب باي شياوتشون وطارده. قبل أن يتمكن حتى من عض فكيه ، كان من الممكن سماع صوت قرقرة بينما كانت يد باي شياوتشون تضغط على حلقه.
“سأطاردك إلى أقاصي الأرض إذا اضطررت لذلك!” أومض الضوء الفضي من حوله حيث تم إطلاق العنان لتقنية لا تمت عش للأبد إلى أقصى تأثير لها ، ورفرف جناحيه بقوة مغناطيسية. في تلك اللحظة ، تضاعفت سرعته على الفور.
“أنتم تسرفون في الشائعات ، أيها الناس! إذا كان كل ما ستفعلوه هو التشهير بي ، فسأذهب للحصول على الوحوش بنفسي! ” حتى عندما كان يحترق من الغضب ، شعر فجأة بريح تهب على ظهره. نظر من فوق كتفه ، ولم ير أحداً ، لكنه لاحظ وجود شجرة على جانبه تتأرجح ذهابًا وإيابًا.
“انت مرة اخرى!!” قال باي شياوتشون وتخدرت فروة رأسه والعرق يقطر أسفل رقبته. شعر بقشعريرة في عموده الفقري. إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً ، فمن المؤكد أن الكلب سيعضه.
“هذا لن ينجح. هذه الوحوش ليست كافية لخلق وحش المعركة النهائي “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، غادر باي شياوتشون مرعى الوحوش للتنزه عبر الضفة الشمالية. بعد مراقبة جميع الحيوانات ، أصبح على دراية تامة بوحوش التلاميذ القتالية. حتى أنه كان يعرف أيهم لديه أكبر إمكانات للنمو في المستقبل ، وأي منها كان الأقوى.
لقد تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة التي اقتربت بسرعة تجاه الكلب. في تلك اللحظة ، حاول الكلب الدخول في كهف ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك كان باي شياوتشون هناك ، ومد يده نحوه.
ترجمة : Mada
مع اقتراب اليد ، تحولت عيون الكلب الأسود إلى اللون القرمزي ، وأدار رأسه بجنون. بشكل غير متوقع ، كان يتجاهل سلامته تمامًا للاندفاع نحو بطن باي شياوتشون وعضه.
لقد فشل الكلب في كمينه من قبل ، لذلك لم تكن هناك حاجة حتى للتساؤل عما إذا كان بإمكانه أن ينجح عندما غضب باي شياوتشون وطارده. قبل أن يتمكن حتى من عض فكيه ، كان من الممكن سماع صوت قرقرة بينما كانت يد باي شياوتشون تضغط على حلقه.
كانت يده مثل سلسلة حديدية تمنع الكلب الأسود من الهروب.
“خائف الآن؟” قال باي شياوتشون وهو يشخر ببرود. “استفزني مرة أخرى ، وسوف…”
“همف! الآن سنرى كم أنت رائع! ” صرخ على أسنانه ، وعاد إلى مرعى الوحوش وسرعان ما وصل إلى مركز حرس الشرف. بعد التفكير للحظة في كيفية معاقبة الكلب ، نظر فجأة إلى زهرة الميلاد.
ارتعش قلبه ، وضحك ضحكة قاتمة. بعظ ذلك ، ألقى الكلب باتجاه زهرة ولادة الوحش التي ابتلعته في لحظة.
خلال نصف الشهر التالي ، استمر في الخروج إلى مرعى الوحوش والعودة مع الوحوش المختارة خصيصًا. سوف تبتلعهم زهرة ولادة الوحش وعندما يخرجون ، يبدون في حالة نشوة بسرور ، وسوف يشقون طريقهم بعيدًا على أرجل غير ثابتة.
عندما سمع باي شياوتشون الشائعات ، كان مذهولاً. كان أكثر ما حدث تطرفا في إحدى الليالي عند الغسق عندما صادف رؤية تلميذة لها قطة سوداء زرقاء العينين. نظر إليه فضوليًا بعض الشيء ، وعندها صرخت التلميذة في أعلى رئتيها وهربت بأقصى سرعة.
بعد ساعتين ، فتحت الزهرة ، وزحف الكلب الأسود الكبير. على الرغم من أن عيونه كانت تلمع بالحقد والجنون ، إلا أنه كان هناك شيء آخر فيها . قبل أن تمر لحظة أخرى ، اندفع نحو باي شياوتشون ، الذي أمسك به وأعاده إلى الزهرة.
بعد الانتظار في الخارج ، اقتربت الشابة. كانت مشهورة جدًا في الطائفة الخارجية وكانت جميلة جدًا. بمجرد اقترابها ، وضع باي شياوتشون ابتسامة دافئة على وجهه ، وعرض بلباقة بعض نقاط الجدارة إذا سمحت لطاووسها بتقديم مساهمة مهمة. على الرغم من أنه لم يذكر زهرة ولادة الوحش نفسها ، إلا أنه شرح أمورًا أخرى بالتفصيل.
مرت ساعتان أخريان ، وظهر الكلب مرة أخرى ، كان مجنون كما كان من قبل. ألقى به باي شياوتشون مرة أخرى في الزهرة.
ترجمة : Mada
لقد تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة التي اقتربت بسرعة تجاه الكلب. في تلك اللحظة ، حاول الكلب الدخول في كهف ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك كان باي شياوتشون هناك ، ومد يده نحوه.
بعد أربع مرات ، ظهر الكلب ورجليه مرتعشه. انهار على الأرض ، يلهث.
“هل تعرف لماذا جاء باي شياوتشون إلى الضفة الشمالية؟ إنها الوحوش! لديه نوع خاص من الحب تجاههم! ”
“خائف الآن؟” قال باي شياوتشون وهو يشخر ببرود. “استفزني مرة أخرى ، وسوف…”
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، نظر إليه الكلب الأسود وحاول بذل قصارى جهده للوصول إليه وعضه. أمسك باي شياوتشون الكلب وألقاه مرة أخرى في زهرة ولادة الوحش من أجل رحلة أخرى. بعد خمس مرات أخرى ، كان العدد الإجمالي تسعة.
“هل سمعتي؟ لدى باي شياوتشون هواية فريدة جدًا… ”
بعد تسع مرات ، أصبح الكلب هزيلًا جداً. عند رؤية ذلك ، التقطه باي شياوتشون وأطلق عواءًا بائسًا. شعر باي شياوتشون بالسوء.
“الآن هل تفهم ما يجب أن تخاف منه؟ فقط لا تستفزني بعد الآن. لم يكن لدي خيار سوى أن أفعل ما فعلته في معارك المختارين “. مع هذا التحذير ، ألقى الكلب الأسود الكبير خارج مركز حرس الشرف. استخدم الكلب القليل من الطاقة المتبقية له للفرار بعيدًا. لكن عندما وصل بعيدًا بما فيه الكفاية ، استدار للنظر إلى الوراء ، وبدا أنه كان يستمتع بذكريات جميلة….
“أنتم تسرفون في الشائعات ، أيها الناس! إذا كان كل ما ستفعلوه هو التشهير بي ، فسأذهب للحصول على الوحوش بنفسي! ” حتى عندما كان يحترق من الغضب ، شعر فجأة بريح تهب على ظهره. نظر من فوق كتفه ، ولم ير أحداً ، لكنه لاحظ وجود شجرة على جانبه تتأرجح ذهابًا وإيابًا.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
كان الكلب سريعًا جدًا وكان يعرف المنطقة. طارد باي شياوتشون خلفه لمدة ساعة تقريبًا ، حتى أصبحت السماء مظلمة تمامًا. لم يكن قادرًا على اللحاق بالركب ، ومع ذلك لم يهدأ غضبه. إن حقيقة تعرضه لكمين ، واختفاء الجاني بالكامل في الغبار ، جعلته يغضب أكثر من أي وقت مضى.
بعد ساعتين ، فتحت الزهرة ، وزحف الكلب الأسود الكبير. على الرغم من أن عيونه كانت تلمع بالحقد والجنون ، إلا أنه كان هناك شيء آخر فيها . قبل أن تمر لحظة أخرى ، اندفع نحو باي شياوتشون ، الذي أمسك به وأعاده إلى الزهرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
