نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 132

إيقاظ دم جوهر حياة الأسلاف

إيقاظ دم جوهر حياة الأسلاف

132: إيقاظ دم جوهر حياة الأسلاف

بفضل حواس القط القوية ، واجه باي شياوتشون وقتًا عصيبًا للغاية في العودة إلى مرعى الوحوش مع تجنب إشعار تلاميذ الضفة الشمالية. عندما وصل أخيرًا ، صر على أسنانه ولعن القطة السوداء.

 

بشكل مثير للصدمة ، كان ذكاء على مستوى الإنسان يلمع في عينيه ، وكذلك شيء مثل السخرية.

شاهد باي شياوتشون الكلب يختفي بعيدًا مع تعبير مدروس على وجهه. كانت الطريقة التي أصبح بها نحيفا تدريجيًا معبرة جدًا ، وأعطته فهمًا أفضل بكثير لعملية نمو زهرة ولادة الوحش . وفجأة فكر في الرائحة العطرة التي تفوح منها الزهرة.

 

 

 

“زهرة ولادة الوحش تنضح بنوع من الهالة المسببة للهلوسة. بمجرد أن تدخل الحيوانات الأخرى فيها ، يتم تحريك التشي ودمهم ، ويتم استخراج بعض من دم جوهر غ أسلافهم الأساسي من الزهرة. هذا هو السبب في أن الكلب أصبح أنحف تدريجيا…. تختلف الوحوش البرية اختلافًا طفيفًا ، لذلك عندما يتم تحفيز تشي ودمهم ، تختلف الأوهام التي يواجهونها أيضًا. في كلتا الحالتين ، الهدف من الهلوسة هو منعهم من المقاومة.

نظر الكلب للوراء للحظة قبل أن يستدير وينطلق بعيدًا.

 

 

“لا عجب أن بذرة ولادة الوحش منقرضة تقريبًا…. من بعض النواحي ، إنها متفوقة تمامًا على جميع الوحوش البرية! ” ارتجف باي شياوتشون من هذا الإدراك الجديد.

 

 

نظر حوله بيقظة للتأكد من أن لا أحد كان يراقبه ، وسرعان ما شق طريقه إلى مكان آخر. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون لديه ثعبان أخضر في يده وكذلك طاووس. ومع ذلك ، لم تنته الأمور.

عندما يمتص البعوض الدم ، فإنه يخدر المنطقة المجاورة للدغة حتى يتمكن من تناول الطعام خلسة. وبالمثل ، عندما استوعبت زهرة ولادة الوحش دم إيقاظ جوهر الأسلاف ، تم ذلك في الخفاء.

 

 

 

مرت سبعة أيام. بالنظر إلى الوقت الذي ستزهر فيه زهرة ولادة الوحش ، شعر باي شياوتشون أنه إذا لم يستطع الحصول على دماء أسلاف الوحوش المتفوقة ، فسيكون ذلك إهدارًا كبيرًا للزهرة.

“منتبه للغاية!” فكر باي شياوتشون بصدمة. أثار صرير القط عددًا قليلاً من التلاميذ القريبين ، لذلك تراجع باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، انطلق القط الأسود ذو العيون الزرقاء لعرقلة طريقه.

 

كافح الطاووس عندما جرته قوة جبارة ، لكنه لم يستطع أن يصدر حتى صوتًا واحدًا. كان غير قادر على تحرير نفسه ، سرعان ما أخذه باي شياوتشون.

ثم فكر في الكيفية التي كان تلاميذ الضفة الشمالية يتكلمون بها عليه ، وطحن أسنانه. في تلك المرحلة ، تسلل من مرعى الوحوش إلى الظلام .

بعد عودة الثور والقنفذ ، عاد باي شياوتشون ، وهو ينفجر بغضب شديد. لقد قرر أن الوقت قد حان لتعليم الكلب الأسود درس لا ينسى. كان سيجعله يقدم مساهمات خمس عشرة مرة على التوالي!

 

 

“لم أفعل شيئًا كهذا منذ فترة. إنه نوع من فقدان ماء الوجه بالنظر إلى حالتي… لكن ليس لدي أي خيار آخر “. كانت عيناه تتألقان ، وتحرك دون أن يكتشفه أحد عبر الضفة الشمالية حتى وصل إلى خارج مسكن معين. كان في الداخل طاووس جميل نائم حاليًا وغير مدرك تمامًا لأي مخاطر. فجأة ، خرجت يد وامسكته من رقبته.

مرت سبعة أيام. بالنظر إلى الوقت الذي ستزهر فيه زهرة ولادة الوحش ، شعر باي شياوتشون أنه إذا لم يستطع الحصول على دماء أسلاف الوحوش المتفوقة ، فسيكون ذلك إهدارًا كبيرًا للزهرة.

 

 

كافح الطاووس عندما جرته قوة جبارة ، لكنه لم يستطع أن يصدر حتى صوتًا واحدًا. كان غير قادر على تحرير نفسه ، سرعان ما أخذه باي شياوتشون.

“لم أفعل شيئًا كهذا منذ فترة. إنه نوع من فقدان ماء الوجه بالنظر إلى حالتي… لكن ليس لدي أي خيار آخر “. كانت عيناه تتألقان ، وتحرك دون أن يكتشفه أحد عبر الضفة الشمالية حتى وصل إلى خارج مسكن معين. كان في الداخل طاووس جميل نائم حاليًا وغير مدرك تمامًا لأي مخاطر. فجأة ، خرجت يد وامسكته من رقبته.

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

نظر حوله بيقظة للتأكد من أن لا أحد كان يراقبه ، وسرعان ما شق طريقه إلى مكان آخر. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون لديه ثعبان أخضر في يده وكذلك طاووس. ومع ذلك ، لم تنته الأمور.

عندما يمتص البعوض الدم ، فإنه يخدر المنطقة المجاورة للدغة حتى يتمكن من تناول الطعام خلسة. وبالمثل ، عندما استوعبت زهرة ولادة الوحش دم إيقاظ جوهر الأسلاف ، تم ذلك في الخفاء.

 

على مدار الساعة التالية ، تحرك باي شياوتشون. عندما عاد إلى مرعى الوحوش ، كان لديه طاووس في يده اليسرى ، ونمر ليلي في يمينه ، وقرد أبيض مثبت على جنبه ، وثعبان أخضر ملفوف حوله.

على مدار الساعة التالية ، تحرك باي شياوتشون. عندما عاد إلى مرعى الوحوش ، كان لديه طاووس في يده اليسرى ، ونمر ليلي في يمينه ، وقرد أبيض مثبت على جنبه ، وثعبان أخضر ملفوف حوله.

بشكل مثير للصدمة ، كان ذكاء على مستوى الإنسان يلمع في عينيه ، وكذلك شيء مثل السخرية.

 

“يا له من منجم ذهب!” فكر بحماس. بذلك سارع عائداً إلى الفناء الخلفي وربط وحوش المعركة. ثم ألقى الطاووس في زهرة الميلاد.

نظر الكلب للوراء للحظة قبل أن يستدير وينطلق بعيدًا.

 

 

بعد أن ابتلعت الزهرة الطاووس ، انتظر باي شياوتشون بإثارة إلى الجانب. لم يمض وقت طويل حتى تم إخراج الطاووس ، وعلى الرغم من أنه لم يبدو مخمورًا بسرور ، إلا أنه بدا وكأنه يستمتع ببعض الذكريات الرائعة. على ما يبدو ، كان الوهم الذي عاشه مختلفًا عن الحيوانات الأخرى. قبل أن يتمكن من التعافي ، أمسكه باي شياوتشون ثم ألقى الثعبان الأخضر في الزهرة. ثم سارع بعيدًا لإعادته إلى حيث حصل عليه.

 

 

 

 

 

 

كان الكلب الأسود يلهث لالتقاط الأنفاس بحلول الوقت الذي ألقاه فيه باي شياوتشون به من مرعي الحيوانات .

لم يصرخ ولم يكافح. في الواقع ، عندما استدار باي شياوتشون للمغادرة فقد حدق به بتلطف وترقب ، كما لو كان يأمل أن يأخذه مرة أخرى.

ظهر تعبير غريب على وجه باي شياوتشون. تجاهل الكلب وواصل طريقه. وأثناء مسيرته ، تبعه الكلب عائدًا إلى مركز حرس الشرف.

 

 

قال باي شياوتشون الذي بدا جادًا للغاية ، “لن يؤذيك الحصول على القليل من دم جوهر حياتك. لكن الكثير لن يكون جيدًا. كن طاووسًا صغيرًا جيدًا ، حسنًا؟ أوه… لا تخبر سيدك عني ، حسنًا؟ ” مع ذلك غادر.

بالنظر إلى خفة حركته وسرعته ، إذا حاول الابتعاد ، فسيتعين على باي شياوتشون عادةً استخدام كل القوة التي كانت لديه ، وكذلك قضاء قدر كبير من الوقت ، حتى يتمكن من اللحاق به. لكنه لم يكن يهرب الآن ، لذلك قام باي شياوتشون بعمل قصير.

 

“زهرة ولادة الوحش تنضح بنوع من الهالة المسببة للهلوسة. بمجرد أن تدخل الحيوانات الأخرى فيها ، يتم تحريك التشي ودمهم ، ويتم استخراج بعض من دم جوهر غ أسلافهم الأساسي من الزهرة. هذا هو السبب في أن الكلب أصبح أنحف تدريجيا…. تختلف الوحوش البرية اختلافًا طفيفًا ، لذلك عندما يتم تحفيز تشي ودمهم ، تختلف الأوهام التي يواجهونها أيضًا. في كلتا الحالتين ، الهدف من الهلوسة هو منعهم من المقاومة.

عمل باي شياوتشون بجد في تلك الليلة. بعد عودة الثعبان الأخضر ، كان لديه القرد الأبيض ونمر الليل للتعامل معها. تركته العملية برمتها منهكا للغاية. ومع ذلك ، عندما فكر في مدى رضى الحيوانات ، وكيف من الواضح أنهم لا يريدون ترك الزهرة ، كان يعلم أنه يفعل شيئًا جيدًا.

على مدار الساعة التالية ، تحرك باي شياوتشون. عندما عاد إلى مرعى الوحوش ، كان لديه طاووس في يده اليسرى ، ونمر ليلي في يمينه ، وقرد أبيض مثبت على جنبه ، وثعبان أخضر ملفوف حوله.

 

 

والأهم من ذلك كله ، أن زهرة ولادة الوحش كانت تبدو أقوى وأكثر صحة من أي وقت مضى.

 

 

 

“عمل واحد بسيط يرضي وحوش المعركة ، ويسر زهرة الميلاد ، ويسعدني! هذا يظهر أن ما أقوم به عمل جيد! ” بشكل عام ، كان سعيدًا جدًا. في الليلة التالية ، عندما بدأ القمر في الارتفاع ، خرج من مرعي الحيوانات ، وكان ذقنه عالقًا ، وشعره ينفجر في مهب الريح.

 

 

 

خلال الأيام العديدة التالية ، قام بنفس الروتين. اختار أفضل الوحوش القتالية بغض النظر عما إذا كانوا ينتمون إلى تلاميذ الطائفة الخارجية أو الداخلية. على الأكثر ، اختار أربعة في الليلة. وإلا فلن يتمكن من إعادتهم قبل الفجر.

“هل تفعل هذا عن قصد؟” سأل بصدمة.

 

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما يجب فعله ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام. واصل العمل على الوحوش الأخرى وهو يفكر في الموقف. في إحدى الليالي ، عندما كان متجهاً إلى مرعى الوحوش مع ضفدع ضخم ، توقف فجأة في مكانه عندما انطلقت صورة سوداء أمامه ، مصحوبة بصوت مألوف.

بسبب قوته ، وعمق قاعدته التدريبية ، لم تظهر مشكلة واحدة. كان الاختلاف الوحيد هو أن وحوش المعركة التي قدمت مساهمات خلال الليل كانت تتصرف بشكل مختلف تمامًا إذا واجهوا باي شياوتشون خلال النهار. كانوا يقفزون بحماس كما لو كانوا يرغبون في إرضائه.

في البداية ، اندهش باي شياوتشون من إصرار الكلب ، لكنه أدرك بعد ذلك أن هناك شيئًا غريبًا يحدث. خلال الكمين الثالث للكلب ، لم يفكر كثيرًا في حقيقة أنه لم يهرب على الفور. لكن الكلب ظهر مرة أخرى ، ومرة ​​أخرى وامتنع عن الفرار. علاوة على ذلك ، فإن الطريقة التي تم بها نصب الكمين نفسه بدت روتينية بعض الشيء. بالإضافة إلى كل ذلك ، بدا أن قوة عضه أبطأ بكثير وأقل شراسة بكثير من المناسبات السابقة.

 

“كيف سأتعامل مع هذا القط؟ إنه يقظ جدا! ” لقد كان صداعًا حقيقيًا. فجأة ، أومض تعبير باي شياوتشون ، واندفع إلى الجانب ، وظهرت صورة ضبابية سوداء مصحوبة بصوت أسنان متضاربة.

صُدم سادة الوحوش المختلفة ؛ في الماضي ، لم تكن وحوشهم القتالية تحب باي شياوتشون كثيرًا ، لكنهم الآن كانوا يتغزلون به في كل مكان. والأكثر غرابة هو أن الوحوش لم تقدم أي نوع من التفسير ، ولا حتى عندما طُلب منهم ذلك.

كان الكلب الأسود يلهث لالتقاط الأنفاس بحلول الوقت الذي ألقاه فيه باي شياوتشون به من مرعي الحيوانات .

 

بسبب قوته ، وعمق قاعدته التدريبية ، لم تظهر مشكلة واحدة. كان الاختلاف الوحيد هو أن وحوش المعركة التي قدمت مساهمات خلال الليل كانت تتصرف بشكل مختلف تمامًا إذا واجهوا باي شياوتشون خلال النهار. كانوا يقفزون بحماس كما لو كانوا يرغبون في إرضائه.

مر نصف شهر ، نظر باي شياوتشون إلى زهرة ولادة الوحش التي تنضج باستمرار بفخر . بفضل كل الإضافات المستمرة لدماء الأسلاف من أقوى وحوش المعركة ، كانت جهوده الليلية تستحق كل هذا العناء.

“منتبه للغاية!” فكر باي شياوتشون بصدمة. أثار صرير القط عددًا قليلاً من التلاميذ القريبين ، لذلك تراجع باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، انطلق القط الأسود ذو العيون الزرقاء لعرقلة طريقه.

 

قال باي شياوتشون الذي بدا جادًا للغاية ، “لن يؤذيك الحصول على القليل من دم جوهر حياتك. لكن الكثير لن يكون جيدًا. كن طاووسًا صغيرًا جيدًا ، حسنًا؟ أوه… لا تخبر سيدك عني ، حسنًا؟ ” مع ذلك غادر.

في هذه الليلة بالذات ، غطت السحب الكثيفة القمر ، وألقت كل شيء في ظلام دامس. كان باي شياوتشون يحمل قنفذًا في يده وثور شرس متدليًا على كتفه ، وكلاهما قام بإفقادهم الوعي لإبقائهما هادئين أثناء اقترابه من مكان إقامة آخر.

“زهرة ولادة الوحش تنضح بنوع من الهالة المسببة للهلوسة. بمجرد أن تدخل الحيوانات الأخرى فيها ، يتم تحريك التشي ودمهم ، ويتم استخراج بعض من دم جوهر غ أسلافهم الأساسي من الزهرة. هذا هو السبب في أن الكلب أصبح أنحف تدريجيا…. تختلف الوحوش البرية اختلافًا طفيفًا ، لذلك عندما يتم تحفيز تشي ودمهم ، تختلف الأوهام التي يواجهونها أيضًا. في كلتا الحالتين ، الهدف من الهلوسة هو منعهم من المقاومة.

 

ظهر تعبير غريب على وجه باي شياوتشون. تجاهل الكلب وواصل طريقه. وأثناء مسيرته ، تبعه الكلب عائدًا إلى مركز حرس الشرف.

“قطة سوداء ذات عيون زرقاء….” تمتم وعيناه تلمعان بنور غريب. لم ينس أبداً هذا الوحش بالذات. تمامًا كما كان على وشك اتخاذ إجراء ، انفتح زوجان من العيون الزرقاء داخل الفناء للأمام ، وتردد صدى صوت قطة منخفضة في صمت الليل.

مرت عدة أيام أخرى ، واستمرت الأنشطة الليلية لباي شياوتشون. ومع ذلك ، كان القط اليقظ يسبب صداعًا كبيرًا. في النهاية ، استعد لمهاجمته مباشرة ، لكنه صُدم عندما اكتشف أن القطة قد اختبأت بعيدًا في غرفة سيدها.

 

مرت عدة أيام أخرى ، واستمرت الأنشطة الليلية لباي شياوتشون. ومع ذلك ، كان القط اليقظ يسبب صداعًا كبيرًا. في النهاية ، استعد لمهاجمته مباشرة ، لكنه صُدم عندما اكتشف أن القطة قد اختبأت بعيدًا في غرفة سيدها.

“منتبه للغاية!” فكر باي شياوتشون بصدمة. أثار صرير القط عددًا قليلاً من التلاميذ القريبين ، لذلك تراجع باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، انطلق القط الأسود ذو العيون الزرقاء لعرقلة طريقه.

نظر حوله بيقظة للتأكد من أن لا أحد كان يراقبه ، وسرعان ما شق طريقه إلى مكان آخر. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون لديه ثعبان أخضر في يده وكذلك طاووس. ومع ذلك ، لم تنته الأمور.

 

 

 

 

بشكل مثير للصدمة ، كان ذكاء على مستوى الإنسان يلمع في عينيه ، وكذلك شيء مثل السخرية.

حدق باي شياوتشون في حالة صدمة ، وأصبح التعبير على وجهه أكثر غرابة. بعد أن أنهى الكلب مساهمته وخرج من الزهرة ، لم يغادر بل قفز مرة أخرى. واستمر في فعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا. بحلول مساء اليوم التالي ، كان قد قدم ما مجموعه سبعة أو ثمانية مساهمات.

 

“انت مرة اخرى!!” كان باي شياوتشون غاضب في البداية ، ولكن عندما رأى الكلب الأسود الكبير ، ازداد غضبه.

غضب باي شياوتشون على الفور. في أي مناسبة أخرى ، كان بإمكانه التعامل مع هذا القط الأسود بسهولة ، لكن يديه كانت ممتلئة مما يجعل هذا الأمر أكثر صعوبة. فجأة ، برزت الأجنحة خلفه ، واختفى قبل أن يتمكن أي شخص من الخروج لرؤيته.

ظهر تعبير غريب على وجه باي شياوتشون. تجاهل الكلب وواصل طريقه. وأثناء مسيرته ، تبعه الكلب عائدًا إلى مركز حرس الشرف.

 

 

بفضل حواس القط القوية ، واجه باي شياوتشون وقتًا عصيبًا للغاية في العودة إلى مرعى الوحوش مع تجنب إشعار تلاميذ الضفة الشمالية. عندما وصل أخيرًا ، صر على أسنانه ولعن القطة السوداء.

ظهر تعبير غريب على وجه باي شياوتشون. تجاهل الكلب وواصل طريقه. وأثناء مسيرته ، تبعه الكلب عائدًا إلى مركز حرس الشرف.

 

بفضل حواس القط القوية ، واجه باي شياوتشون وقتًا عصيبًا للغاية في العودة إلى مرعى الوحوش مع تجنب إشعار تلاميذ الضفة الشمالية. عندما وصل أخيرًا ، صر على أسنانه ولعن القطة السوداء.

“كيف سأتعامل مع هذا القط؟ إنه يقظ جدا! ” لقد كان صداعًا حقيقيًا. فجأة ، أومض تعبير باي شياوتشون ، واندفع إلى الجانب ، وظهرت صورة ضبابية سوداء مصحوبة بصوت أسنان متضاربة.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

 

“انت مرة اخرى!!” كان باي شياوتشون غاضب في البداية ، ولكن عندما رأى الكلب الأسود الكبير ، ازداد غضبه.

مرت عدة أيام أخرى ، واستمرت الأنشطة الليلية لباي شياوتشون. ومع ذلك ، كان القط اليقظ يسبب صداعًا كبيرًا. في النهاية ، استعد لمهاجمته مباشرة ، لكنه صُدم عندما اكتشف أن القطة قد اختبأت بعيدًا في غرفة سيدها.

 

“كيف سأتعامل مع هذا القط؟ إنه يقظ جدا! ” لقد كان صداعًا حقيقيًا. فجأة ، أومض تعبير باي شياوتشون ، واندفع إلى الجانب ، وظهرت صورة ضبابية سوداء مصحوبة بصوت أسنان متضاربة.

كان الكلب قد نصب له كمينًا مرتين ، وعادة ما يهرب بمجرد أن يفشل. لكن هذه المرة ، عاد للجولة الثانية ، مليئة بالجنون والقسوة وبالأخص الكراهية.

 

 

مر نصف شهر ، نظر باي شياوتشون إلى زهرة ولادة الوحش التي تنضج باستمرار بفخر . بفضل كل الإضافات المستمرة لدماء الأسلاف من أقوى وحوش المعركة ، كانت جهوده الليلية تستحق كل هذا العناء.

بالنظر إلى خفة حركته وسرعته ، إذا حاول الابتعاد ، فسيتعين على باي شياوتشون عادةً استخدام كل القوة التي كانت لديه ، وكذلك قضاء قدر كبير من الوقت ، حتى يتمكن من اللحاق به. لكنه لم يكن يهرب الآن ، لذلك قام باي شياوتشون بعمل قصير.

 

 

مرت سبعة أيام. بالنظر إلى الوقت الذي ستزهر فيه زهرة ولادة الوحش ، شعر باي شياوتشون أنه إذا لم يستطع الحصول على دماء أسلاف الوحوش المتفوقة ، فسيكون ذلك إهدارًا كبيرًا للزهرة.

“أنا أفتقر إلى الوحوش الليلة!” زمجر باي شياوتشون. “اهلا بك!” أمسك الكلب من رقبته ، وعاد إلى الفناء الخلفي. كان القنفذ والثور الشرس أول من قدم مساهمات. كان الأخير هو الكلب الأسود الذي يكافح بشدة.

 

 

 

بعد عودة الثور والقنفذ ، عاد باي شياوتشون ، وهو ينفجر بغضب شديد. لقد قرر أن الوقت قد حان لتعليم الكلب الأسود درس لا ينسى. كان سيجعله يقدم مساهمات خمس عشرة مرة على التوالي!

 

 

 

كان الكلب الأسود يلهث لالتقاط الأنفاس بحلول الوقت الذي ألقاه فيه باي شياوتشون به من مرعي الحيوانات .

 

 

“منتبه للغاية!” فكر باي شياوتشون بصدمة. أثار صرير القط عددًا قليلاً من التلاميذ القريبين ، لذلك تراجع باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، انطلق القط الأسود ذو العيون الزرقاء لعرقلة طريقه.

صرخ باي شياوتشون: “إذا كنت تجرؤ على نصب كمين لي مرة أخرى ، سأحولك إلى كلب متشنج!” كافح الكلب واقفا على قدميه ثم انزلق إلى الغابة. عندما وصل أخيرًا إلى مكان لا يستطيع فيه باي شياوتشون رؤيته ، تخبط على الأرض ولعق شفتيه بلسانه . بشكل غير متوقع ، ظهر بريق مخمور في عينيه.

بفضل حواس القط القوية ، واجه باي شياوتشون وقتًا عصيبًا للغاية في العودة إلى مرعى الوحوش مع تجنب إشعار تلاميذ الضفة الشمالية. عندما وصل أخيرًا ، صر على أسنانه ولعن القطة السوداء.

 

 

مرت عدة أيام أخرى ، واستمرت الأنشطة الليلية لباي شياوتشون. ومع ذلك ، كان القط اليقظ يسبب صداعًا كبيرًا. في النهاية ، استعد لمهاجمته مباشرة ، لكنه صُدم عندما اكتشف أن القطة قد اختبأت بعيدًا في غرفة سيدها.

 

 

“يا له من منجم ذهب!” فكر بحماس. بذلك سارع عائداً إلى الفناء الخلفي وربط وحوش المعركة. ثم ألقى الطاووس في زهرة الميلاد.

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما يجب فعله ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام. واصل العمل على الوحوش الأخرى وهو يفكر في الموقف. في إحدى الليالي ، عندما كان متجهاً إلى مرعى الوحوش مع ضفدع ضخم ، توقف فجأة في مكانه عندما انطلقت صورة سوداء أمامه ، مصحوبة بصوت مألوف.

في هذه الليلة بالذات ، غطت السحب الكثيفة القمر ، وألقت كل شيء في ظلام دامس. كان باي شياوتشون يحمل قنفذًا في يده وثور شرس متدليًا على كتفه ، وكلاهما قام بإفقادهم الوعي لإبقائهما هادئين أثناء اقترابه من مكان إقامة آخر.

 

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

كان الكلب الأسود الكبير مرة أخرى ، الذي كان يقف الآن أمامه يرتجف بلهفة ، أسنانه مكشوفة كما لو كان يستعد للهجوم.

 

 

 

في البداية ، اندهش باي شياوتشون من إصرار الكلب ، لكنه أدرك بعد ذلك أن هناك شيئًا غريبًا يحدث. خلال الكمين الثالث للكلب ، لم يفكر كثيرًا في حقيقة أنه لم يهرب على الفور. لكن الكلب ظهر مرة أخرى ، ومرة ​​أخرى وامتنع عن الفرار. علاوة على ذلك ، فإن الطريقة التي تم بها نصب الكمين نفسه بدت روتينية بعض الشيء. بالإضافة إلى كل ذلك ، بدا أن قوة عضه أبطأ بكثير وأقل شراسة بكثير من المناسبات السابقة.

 

 

والأهم من ذلك كله ، أن زهرة ولادة الوحش كانت تبدو أقوى وأكثر صحة من أي وقت مضى.

“هل تفعل هذا عن قصد؟” سأل بصدمة.

في هذه الليلة بالذات ، غطت السحب الكثيفة القمر ، وألقت كل شيء في ظلام دامس. كان باي شياوتشون يحمل قنفذًا في يده وثور شرس متدليًا على كتفه ، وكلاهما قام بإفقادهم الوعي لإبقائهما هادئين أثناء اقترابه من مكان إقامة آخر.

 

 

كان الكلب على وشك الانطلاق إلى الأمام ، ولكن بعد سماع سؤال باي شياوتشون ، توقف في مكانه ونظر إليه. لم يصرخ ولم يكشف عن أسنانه ، لم يقفز إلى الأمام في الهجوم. لقد وقف هناك يحدق فيه.

 

 

“أنا أفتقر إلى الوحوش الليلة!” زمجر باي شياوتشون. “اهلا بك!” أمسك الكلب من رقبته ، وعاد إلى الفناء الخلفي. كان القنفذ والثور الشرس أول من قدم مساهمات. كان الأخير هو الكلب الأسود الذي يكافح بشدة.

ظهر تعبير غريب على وجه باي شياوتشون. تجاهل الكلب وواصل طريقه. وأثناء مسيرته ، تبعه الكلب عائدًا إلى مركز حرس الشرف.

 

 

“لا عجب أن بذرة ولادة الوحش منقرضة تقريبًا…. من بعض النواحي ، إنها متفوقة تمامًا على جميع الوحوش البرية! ” ارتجف باي شياوتشون من هذا الإدراك الجديد.

بمجرد دخوله إلى الفناء الخلفي ، بدأ ذيله يهتز بشراسة ، و… أنطلق باتجاه زهرة ولادة الوحش بمحض إرادته تمامًا.

 

 

 

حدق باي شياوتشون في حالة صدمة ، وأصبح التعبير على وجهه أكثر غرابة. بعد أن أنهى الكلب مساهمته وخرج من الزهرة ، لم يغادر بل قفز مرة أخرى. واستمر في فعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا. بحلول مساء اليوم التالي ، كان قد قدم ما مجموعه سبعة أو ثمانية مساهمات.

 

 

 

“هذا… هذا… الكثير من إيقاظ دم جوهر حياة الأسلاف ! هل تحاول قتل نفسك؟ اللعنة! ما نوع الخيال الذي تعيشه هناك؟ ” في النهاية أمسك الكلب المجنون وألقى به خارج الباب. عندما كان الكلب يعرج ، استعد باي شياوتشون لبدء تهديده ، ولكن بعد ذلك خفق قلبه عندما خطرت له فكرة ، وقام بتغيير تكتيكاته.

 

 

 

قال: “أعلم أنك تستطيع أن تفهمني”. “اسمع. إذا كنت تريد العودة إلى هنا ، توقف عن نصب كمين لي! علاوة على ذلك ، أحضر لي تلك القطة السوداء ذات العيون الزرقاء ، إذا استطعت. سأدعك تقدم مساهمة أخرى! ”

خلال الأيام العديدة التالية ، قام بنفس الروتين. اختار أفضل الوحوش القتالية بغض النظر عما إذا كانوا ينتمون إلى تلاميذ الطائفة الخارجية أو الداخلية. على الأكثر ، اختار أربعة في الليلة. وإلا فلن يتمكن من إعادتهم قبل الفجر.

 

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما يجب فعله ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام. واصل العمل على الوحوش الأخرى وهو يفكر في الموقف. في إحدى الليالي ، عندما كان متجهاً إلى مرعى الوحوش مع ضفدع ضخم ، توقف فجأة في مكانه عندما انطلقت صورة سوداء أمامه ، مصحوبة بصوت مألوف.

نظر الكلب للوراء للحظة قبل أن يستدير وينطلق بعيدًا.

 

 

 

بعد بضعة أيام ، عندما كان باي شياوتشون على وشك الخروج لإحضار المزيد من الوحوش ، سمع فجأة نباحًا مألوفًا خارج بابه…

مرت عدة أيام أخرى ، واستمرت الأنشطة الليلية لباي شياوتشون. ومع ذلك ، كان القط اليقظ يسبب صداعًا كبيرًا. في النهاية ، استعد لمهاجمته مباشرة ، لكنه صُدم عندما اكتشف أن القطة قد اختبأت بعيدًا في غرفة سيدها.

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

في البداية ، اندهش باي شياوتشون من إصرار الكلب ، لكنه أدرك بعد ذلك أن هناك شيئًا غريبًا يحدث. خلال الكمين الثالث للكلب ، لم يفكر كثيرًا في حقيقة أنه لم يهرب على الفور. لكن الكلب ظهر مرة أخرى ، ومرة ​​أخرى وامتنع عن الفرار. علاوة على ذلك ، فإن الطريقة التي تم بها نصب الكمين نفسه بدت روتينية بعض الشيء. بالإضافة إلى كل ذلك ، بدا أن قوة عضه أبطأ بكثير وأقل شراسة بكثير من المناسبات السابقة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط