نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 138

هواية بروزر

هواية بروزر

138: هواية بروزر….

في الوقت الحالي ، كان شو سونغ يقف على الطريق أمام باي شياوتشون ، وينظر إلى بروزر الذي كان يصرخ في وجهه ، وكل الحراشف على جسده واقفة على نهايتها واللهب الأسود يتصاعد من تحت قدميه. أصيب شو سونغ بالصدمة. كل ما فعله هو النظر إلى بروزر ، الذي فقد أعصابه على الفور تقريبًا وبدا أنه على وشك عضه.

 

 

في الجو ، تنهد الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض. كان يعلم أن هذا المخلوق لن يقبل أبدًا بأي سيد آخر طوال حياته. حتى لو حاول شخص ما إجباره على القيام بذلك ، فإن اعتماده على باي شياوتشون كان جزءًا من دمه ، وسيكون دائمًا عائقًا قويًا.

 

 

قبل مرور وقت طويل ، كان حشد من التلاميذ يشقون طريقهم في هذا الاتجاه .

في هذا العالم ، سيكون له سيد واحد فقط إلى الأبد… باي شياوتشون.

 

 

فتشوا جميع قمم الجبال الأربع ، بالإضافة إلى العديد من المواقع الأخرى. في النهاية ، اقترح أحدهم الذهاب إلى مرعى الوحوش.

حتى لو هلك باي شياوتشون يومًا ما ، فلن ينساه الوحش أبدًا.

 

 

في الوقت الحالي ، كان شو سونغ يقف على الطريق أمام باي شياوتشون ، وينظر إلى بروزر الذي كان يصرخ في وجهه ، وكل الحراشف على جسده واقفة على نهايتها واللهب الأسود يتصاعد من تحت قدميه. أصيب شو سونغ بالصدمة. كل ما فعله هو النظر إلى بروزر ، الذي فقد أعصابه على الفور تقريبًا وبدا أنه على وشك عضه.

لم يكن هناك سحر شامانى ؛ كان لدى الاثنين علاقة عميقة تجاوزت أي رابطة من هذا القبيل. هز الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض رأسه ونظر بعمق إلى باي شياوتشون ، متأملًا في نفسه أنه يستحق مثل هذه العلاقة. لقد خلق وحش المعركة هذا ، وخلال أخطر فترة في حياته ، بقي إلى جانبه وشجعه باستمرار.

 

 

حتى لو هلك باي شياوتشون يومًا ما ، فلن ينساه الوحش أبدًا.

“ربما يكون الشيء الوحيد الذي يمكن حقًا أن يحرك وحشًا من سلالة المعركة من الدرجة السادسة لقبول شخص ما هو هذا النوع من الإخلاص الصادق الذي يتمتع به هذا الطفل. لم يكن لديه أي مخططات ، فقط رغبة قوية في أن يستمر الوحش في الحياة.

استمر هذا السلوك في التزايد لدرجة أنه أصبح غير معقول بعض الشيء. كان بروزر يعامل التلاميذ الذكور والإناث بشكل مختلف تمامًا. أصبح التلاميذ الذكور عاجزين عن الكلام ، وبدأ الكثير منهم يحسدون بروزر. أما بالنسبة للتلميذات ، فقد سبق له أن احتك بأكثر من نصفهن….

 

 

“آمل… أن يظل هذا الطفل نقي القلب هكذا لبقية حياته. نأمل ألا يغير أي حدث غير متوقع ذلك القلب في سنواته اللاحقة “. استدار الرجل ليغادر وبدا حزنًا إلى حد ما عندما كان يتذكر كيف كان نقيًا وعديم الخبرة عندما اتخذ خطواته الأولى في عالم التدريب.

 

 

هرع الكلب الأسود أيضًا. كان دائمًا متيقظًا ولن ينسى أبدًا كراهيته لباي شياوتشون ، ولكن مع وجود بروزر هنا ، كان تعبيره وقائيًا ومخيفًا في نفس الوقت.

في النهاية ، بدأت الحشود تغادر. كانت التلميذات مترددات في المغادرة ؛ كانت العيون الواسعة والرائعة للوحش الصغير آسرة تمامًا. ومع ذلك ، لم يعي الوحش نظرة واحدة إلى التلميذات.

فتشوا جميع قمم الجبال الأربع ، بالإضافة إلى العديد من المواقع الأخرى. في النهاية ، اقترح أحدهم الذهاب إلى مرعى الوحوش.

 

 

نظر أسياد القمم بحسد إلى الوحش الصغير الوليد ، ثم غادروا على مضض. بعد فترة وجيزة ، أصبح مرعى الوحوش هادئًا. تُرك باي شياوتشون بمفرده مع الوحش المولود حديثًا والكلب الأسود الكبير ، والذي دفعه الحشد أيضًا إلى الجانب في وقت سابق.

 

 

 

كان باي شياوتشون يبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن بينما كان يداعب رأس المخلوق الصغير. كان له جسد حصان ، رأس تنين ، حراشف زواحف سوداء ، أقدام مخالب من حيوان آكل النمل الحرشفي ، والأكثر إثارة للصدمة ، أن أسنانه تطلق وهج بسبعة ألوان.

 

 

استمر هذا السلوك في التزايد لدرجة أنه أصبح غير معقول بعض الشيء. كان بروزر يعامل التلاميذ الذكور والإناث بشكل مختلف تمامًا. أصبح التلاميذ الذكور عاجزين عن الكلام ، وبدأ الكثير منهم يحسدون بروزر. أما بالنسبة للتلميذات ، فقد سبق له أن احتك بأكثر من نصفهن….

أما بالنسبة للقرن الانفرادي ، فقد بدا تمامًا مثل قرن تنين حبر السماء ، طويل وحاد.

 

 

إذا نظرت عن كثب ، يمكنك أن تجد أشياء تشبه الحيوانات الأخرى. على ما يبدو ، انتهى الأمر تمامًا كما أراد باي شياوتشون ؛ تشكلت أفضل أجزاء وحوش المعركة التي لا تعد ولا تحصى معًا في كائن حي فريد تمامًا لم يسمع به من قبل.

بدأ يلاحقها وهي تمشي ويهز ذيله مثل الكلب. عندما لامس ساقها ، ابتسمت ثم ركعت على ركبتيها ورفعته بين ذراعيها. لمعت عينا بروزر بإشراق عندما دفن نفسه في صدر جونغسون وانير والتلوى ذهابًا وإيابًا. ضحكت جونغسون وانير ، ومن التعبير على وجه بروزر الصغير ، فقد كان من الواضح أنه كان يستمتع .

 

 

“من الآن فصاعدا ، أنت وحش معركة باي شياوتشون! لا تقلق ، سوف آخذك إلى كل مكان في عالم التدريب! ” ضحك وداعب رأس بروزر الذي كان بجانبه وينظر إليه بعيون واسعة وساحرة.

 

 

لإسعاد باي شياوتشون ، كان بروزر ماهرًا في السيطرة على اللهب. علاوة على ذلك ، اشتدت حدة اللهب المنبعث من قدميه ، خاصةً عندما كان يتحرك بسرعة. كانت ألسنة اللهب سوداء حاليًا مثل نيران العالم السفلي.

هرع الكلب الأسود أيضًا. كان دائمًا متيقظًا ولن ينسى أبدًا كراهيته لباي شياوتشون ، ولكن مع وجود بروزر هنا ، كان تعبيره وقائيًا ومخيفًا في نفس الوقت.

 

 

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا من سبب ذلك ، ويمكن أن ينسبه فقط إلى سلالة بروزر. التفسير الوحيد الذي كان منطقيًا هو أنه ورث هذه الهواية بطريقة ما.

 

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا من سبب ذلك ، ويمكن أن ينسبه فقط إلى سلالة بروزر. التفسير الوحيد الذي كان منطقيًا هو أنه ورث هذه الهواية بطريقة ما.

نظر بروزر بفضول إلى الكلب ، وبعد لحظة بدا أنه قبله.

قبل مرور وقت طويل ، كان حشد من التلاميذ يشقون طريقهم في هذا الاتجاه .

 

 

مر الوقت. خلال الشهر التالي ، أخذ باي شياوتشون بروزر في نزهات حول الضفة الشمالية. كان يقود الطريق ، وسيتبعه بروزر ، وينظر حوله بفضول في محيطه.

مر شهر آخر ، وتغيرت عادات بروزر مرة أخرى. بالإضافة إلى احتضان التلميذات ومشاهدتهن أثناء الاستحمام ، طور ذوقًا جديدًا…. عندما كان يشاهد التلميذات يستحممن ، كان يسرق حمالات صدرهم سراً… ثم يخفيها في مكان آمن.

 

 

كان الكلب الأسود يتحرك وراءه في الخفاء ، ويراقب بروزر لحمايته.

 

 

كان بروزر متوترًا بعض الشيء في البداية ، وتمسك بشدة بباي شياوتشون ، الذي سار مع يديه بفخر خلف ظهره.

عندما رأى التلاميذ العابرون باي شياوتشون ثم بروزر ، كانت تعابيرهم عبارة عن دهشة وغيرة ومشاعر مختلطة أخرى. تم جذب العديد من التلاميذ على الفور من خلال مظهر بروزر الساحر.

 

 

عندما رأى التلاميذ العابرون باي شياوتشون ثم بروزر ، كانت تعابيرهم عبارة عن دهشة وغيرة ومشاعر مختلطة أخرى. تم جذب العديد من التلاميذ على الفور من خلال مظهر بروزر الساحر.

كان بروزر متوترًا بعض الشيء في البداية ، وتمسك بشدة بباي شياوتشون ، الذي سار مع يديه بفخر خلف ظهره.

 

 

 

كان يفكر “طفلي الصغير محبوب من الجميع ، لقد حصل على هذا مني.” قام برفع رقبته ، واصطحب بروزر إلى العديد من الأماكن المزدحمة على الضفة الشمالية. تسبب تركيز الكثير من التلاميذ نحوه في انتفاخ قلبه بالفخر والسعادة. رفع ذقنه ، أخذ بروزر هنا وهناك حتى أصبح على دراية بالضفة الشمالية بأكملها.

أصبح الوضع مع حمالات الصدر المفقودة أسوأ وأسوأ. في النهاية ، انضمت التلميذات في غضبهن ، وبدأن في البحث في الضفة الشمالية بأكملها عن أدلة. حتى أنهم تلقوا المساعدة من سنجاب المعركة لأحد شيوخ قمة آرشواي الذي كان بارعًا في إجراء عمليات البحث. أصبحت الضفة الشمالية بأكملها تحت المراقبة الشديدة ، وحتى العديد من التلاميذ الذكور انضموا إلى هذا الجهد وهم مليئين بالسخط .

 

 

تدريجيا ، تلاشى خوف وعصبية بروزر ، وبدأ يمرح بسعادة عندما ذهبوا في مسيرتهم. ومع ذلك ، حاول إبقاء ذقنه عالقة في الهواء ، كان على ما يبدو يقوم بتقليد باي شياوتشون. حتى النظرة في عينه كانت نظرة حزن وفخر. بدا وكأنه يتباهى تقريبًا ، كما لو أنه لم يكن خائفًا من أي شيء في العالم طالما كان باي شياوتشون معه.

 

 

بالطبع ، كان بروزر سريعًا جدًا ، وكان الكلب الأسود موجودًا أيضًا ليراقب. لذلك ، خلال شهر من أنشطة سرقة حمالات الصدر ، لم يترك وراءه أي دليل. بالنظر إلى كيف كان بروزر لطيفًا ، لم تشتبه فيه أي تلميذة.

سرعان ما أصبح واضحًا أن بروزر يتمتع بشخصية غريبة. عندما أدرك أن الناس ينظرون إليه او إذا كان في حالة مزاجية جيدة ، فإنه سيبدأ ببساطة في التحرك ذهابًا وإيابًا. إذا كان مزاجه سيئًا ، كان سيكشف عن أسنانه ويطلق هديرًا عنيفًا.

كان بروزر متوترًا بعض الشيء في البداية ، وتمسك بشدة بباي شياوتشون ، الذي سار مع يديه بفخر خلف ظهره.

 

 

خلال الشهر الذي مر ، نما بروزر ببطء نسبيًا. ومع ذلك ، من حيث سرعته وقوته وقوة عضه ، كلما سنحت له الفرصة فقد أظهرهم وصدم الناس تمامًا.

مر الوقت. خلال الشهر التالي ، أخذ باي شياوتشون بروزر في نزهات حول الضفة الشمالية. كان يقود الطريق ، وسيتبعه بروزر ، وينظر حوله بفضول في محيطه.

 

ومع ذلك ، عندما كبر بروزر ، اكتشف باي شياوتشون شيئًا غريبًا جدًا. كان هناك… هواية غريبة في شخصيته….

في الواقع ، كانت سرعته على قدم المساواة مع الكلب الأسود ، وكان قويًا بما يكفي لدفع أكل النمل الذي يبلغ طوله 30 مترًا من مرعى الوحوش لعدة أمتار. من حيث الذكاء ، فقد وصل إلى مستوى صادم. لقد أصبح الآن ذكيًا مثل إنسان مراهق ، وفي نواح كثيرة ، كان أكثر ذكاءً من ذلك.

كان باي شياوتشون يبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن بينما كان يداعب رأس المخلوق الصغير. كان له جسد حصان ، رأس تنين ، حراشف زواحف سوداء ، أقدام مخالب من حيوان آكل النمل الحرشفي ، والأكثر إثارة للصدمة ، أن أسنانه تطلق وهج بسبعة ألوان.

 

مر الوقت. خلال الشهر التالي ، أخذ باي شياوتشون بروزر في نزهات حول الضفة الشمالية. كان يقود الطريق ، وسيتبعه بروزر ، وينظر حوله بفضول في محيطه.

لإسعاد باي شياوتشون ، كان بروزر ماهرًا في السيطرة على اللهب. علاوة على ذلك ، اشتدت حدة اللهب المنبعث من قدميه ، خاصةً عندما كان يتحرك بسرعة. كانت ألسنة اللهب سوداء حاليًا مثل نيران العالم السفلي.

لم يكن هناك سحر شامانى ؛ كان لدى الاثنين علاقة عميقة تجاوزت أي رابطة من هذا القبيل. هز الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض رأسه ونظر بعمق إلى باي شياوتشون ، متأملًا في نفسه أنه يستحق مثل هذه العلاقة. لقد خلق وحش المعركة هذا ، وخلال أخطر فترة في حياته ، بقي إلى جانبه وشجعه باستمرار.

 

لم يكن هناك سحر شامانى ؛ كان لدى الاثنين علاقة عميقة تجاوزت أي رابطة من هذا القبيل. هز الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض رأسه ونظر بعمق إلى باي شياوتشون ، متأملًا في نفسه أنه يستحق مثل هذه العلاقة. لقد خلق وحش المعركة هذا ، وخلال أخطر فترة في حياته ، بقي إلى جانبه وشجعه باستمرار.

بسبب طبيعته الرائعة ومظهره الساحر وعيناه الواسعتان ، حتى الشيوخ وأسياد القمم قد احبوه . كانوا يرسلون في كثير من الأحيان هدايا من الأدوية الروحية والأطعمة المناسبة لوحوش القتال.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما كبر بروزر ، اكتشف باي شياوتشون شيئًا غريبًا جدًا. كان هناك… هواية غريبة في شخصيته….

إذا نظرت عن كثب ، يمكنك أن تجد أشياء تشبه الحيوانات الأخرى. على ما يبدو ، انتهى الأمر تمامًا كما أراد باي شياوتشون ؛ تشكلت أفضل أجزاء وحوش المعركة التي لا تعد ولا تحصى معًا في كائن حي فريد تمامًا لم يسمع به من قبل.

 

نظر بروزر بفضول إلى الكلب ، وبعد لحظة بدا أنه قبله.

 

تدريجيا ، تلاشى خوف وعصبية بروزر ، وبدأ يمرح بسعادة عندما ذهبوا في مسيرتهم. ومع ذلك ، حاول إبقاء ذقنه عالقة في الهواء ، كان على ما يبدو يقوم بتقليد باي شياوتشون. حتى النظرة في عينه كانت نظرة حزن وفخر. بدا وكأنه يتباهى تقريبًا ، كما لو أنه لم يكن خائفًا من أي شيء في العالم طالما كان باي شياوتشون معه.

في الوقت الحالي ، كان شو سونغ يقف على الطريق أمام باي شياوتشون ، وينظر إلى بروزر الذي كان يصرخ في وجهه ، وكل الحراشف على جسده واقفة على نهايتها واللهب الأسود يتصاعد من تحت قدميه. أصيب شو سونغ بالصدمة. كل ما فعله هو النظر إلى بروزر ، الذي فقد أعصابه على الفور تقريبًا وبدا أنه على وشك عضه.

 

 

أما بالنسبة للقرن الانفرادي ، فقد بدا تمامًا مثل قرن تنين حبر السماء ، طويل وحاد.

قال بشكل منزعج : “باي شياوتشون ، وحش المعركة هذا…” لكنه فكر بعد ذلك في مقدار اهتمام الشيوخ وأسياد القمم ببروزر ، وتراجع بضع خطوات. قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه ، ظهرت جونغسون وانير من الاتجاه الآخر.

نظر بروزر بفضول إلى الكلب ، وبعد لحظة بدا أنه قبله.

 

 

بروزر الذي كان قد كشف للتو عن أنيابه ولوح بمخالبه ، نظر إلى جونغسون وانير وعيناه تلمعان. بدا أكثر جاذبية من أي وقت مضى ، اندفع بشغف نحوها.

 

 

 

بدأ يلاحقها وهي تمشي ويهز ذيله مثل الكلب. عندما لامس ساقها ، ابتسمت ثم ركعت على ركبتيها ورفعته بين ذراعيها. لمعت عينا بروزر بإشراق عندما دفن نفسه في صدر جونغسون وانير والتلوى ذهابًا وإيابًا. ضحكت جونغسون وانير ، ومن التعبير على وجه بروزر الصغير ، فقد كان من الواضح أنه كان يستمتع .

إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فربما لم يكن الأمر كبيرًا. ولكن سرعان ما ذهب باي شياوتشون إلى التأمل المنعزل لاختراق الدائرة الكبرى للمستوى العاشر لتكثيف تشي. خلال ذلك الوقت ، تغيرت هوايات بروزر. غالبًا ما كان الكلب الأسود يأخذه إلى الأماكن الواقعة على الضفة الشمالية حيث تستحم التلميذات الإناث ، وكانوا ينظرون إليهم في الخفاء.

 

قال بشكل منزعج : “باي شياوتشون ، وحش المعركة هذا…” لكنه فكر بعد ذلك في مقدار اهتمام الشيوخ وأسياد القمم ببروزر ، وتراجع بضع خطوات. قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه ، ظهرت جونغسون وانير من الاتجاه الآخر.

اتسعت عيون شو سونغ وضحك باي شياوتشون بسخرية. خلال نصف الشهر الماضي أو نحو ذلك ، كان قد لاحظ أن بروزر سيكشف أنيابه دائمًا على التلاميذ الذكور ، ويبدو أنه مستعد لعضهم دون تردد إذا لمسوه. ومع ذلك عندما يتعلق الأمر بالتلميذات ، كان يتصرف دائمًا بشكل ساحر للغاية ولا يمكنه الانتظار حتى يتم احتضانه.

 

 

 

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا من سبب ذلك ، ويمكن أن ينسبه فقط إلى سلالة بروزر. التفسير الوحيد الذي كان منطقيًا هو أنه ورث هذه الهواية بطريقة ما.

بالطبع ، كان بروزر سريعًا جدًا ، وكان الكلب الأسود موجودًا أيضًا ليراقب. لذلك ، خلال شهر من أنشطة سرقة حمالات الصدر ، لم يترك وراءه أي دليل. بالنظر إلى كيف كان بروزر لطيفًا ، لم تشتبه فيه أي تلميذة.

 

بدأ يلاحقها وهي تمشي ويهز ذيله مثل الكلب. عندما لامس ساقها ، ابتسمت ثم ركعت على ركبتيها ورفعته بين ذراعيها. لمعت عينا بروزر بإشراق عندما دفن نفسه في صدر جونغسون وانير والتلوى ذهابًا وإيابًا. ضحكت جونغسون وانير ، ومن التعبير على وجه بروزر الصغير ، فقد كان من الواضح أنه كان يستمتع .

استمر هذا السلوك في التزايد لدرجة أنه أصبح غير معقول بعض الشيء. كان بروزر يعامل التلاميذ الذكور والإناث بشكل مختلف تمامًا. أصبح التلاميذ الذكور عاجزين عن الكلام ، وبدأ الكثير منهم يحسدون بروزر. أما بالنسبة للتلميذات ، فقد سبق له أن احتك بأكثر من نصفهن….

 

 

 

إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فربما لم يكن الأمر كبيرًا. ولكن سرعان ما ذهب باي شياوتشون إلى التأمل المنعزل لاختراق الدائرة الكبرى للمستوى العاشر لتكثيف تشي. خلال ذلك الوقت ، تغيرت هوايات بروزر. غالبًا ما كان الكلب الأسود يأخذه إلى الأماكن الواقعة على الضفة الشمالية حيث تستحم التلميذات الإناث ، وكانوا ينظرون إليهم في الخفاء.

 

 

 

وجد الكلب الأسود أن هذا مثير للاهتمام بشكل معتدل ، لكن سرعان ما أصبح بروزر مدمنًا. في النهاية ، أصبح يحفظ إجراءات الاستحمام الخاصة بالتلميذات ، وكان يندفع بحماس للخروج من مرعي الوحوش في الصباح ، ولن يعود حتى تصبح السماء مظلمة.

في النهاية ، بدأت الحشود تغادر. كانت التلميذات مترددات في المغادرة ؛ كانت العيون الواسعة والرائعة للوحش الصغير آسرة تمامًا. ومع ذلك ، لم يعي الوحش نظرة واحدة إلى التلميذات.

 

 

كان من الصعب تحديد عدد التلميذات اللاتي استطاع ​​رؤيتهن يستحممن خلال يوم كامل….

مر شهر آخر ، وتغيرت عادات بروزر مرة أخرى. بالإضافة إلى احتضان التلميذات ومشاهدتهن أثناء الاستحمام ، طور ذوقًا جديدًا…. عندما كان يشاهد التلميذات يستحممن ، كان يسرق حمالات صدرهم سراً… ثم يخفيها في مكان آمن.

 

 

بالطبع ، ركز باي شياوتشون على تأمله المنعزل ، واختراق قاعدته التدريبية ، لذلك لم ينتبه كثيرًا لما كان يحدث.

 

 

 

 

أما بالنسبة للقرن الانفرادي ، فقد بدا تمامًا مثل قرن تنين حبر السماء ، طويل وحاد.

مر شهر آخر ، وتغيرت عادات بروزر مرة أخرى. بالإضافة إلى احتضان التلميذات ومشاهدتهن أثناء الاستحمام ، طور ذوقًا جديدًا…. عندما كان يشاهد التلميذات يستحممن ، كان يسرق حمالات صدرهم سراً… ثم يخفيها في مكان آمن.

بروزر الذي كان قد كشف للتو عن أنيابه ولوح بمخالبه ، نظر إلى جونغسون وانير وعيناه تلمعان. بدا أكثر جاذبية من أي وقت مضى ، اندفع بشغف نحوها.

 

عندما رأى التلاميذ العابرون باي شياوتشون ثم بروزر ، كانت تعابيرهم عبارة عن دهشة وغيرة ومشاعر مختلطة أخرى. تم جذب العديد من التلاميذ على الفور من خلال مظهر بروزر الساحر.

في النهاية ، أدركت التلميذات أن الكثير من حمالات الصدر الخاصة بهن مفقودة ، ووصل الأمر إلى النقطة التي عانى فيها جميعهن تقريبًا من هذا الشيء.

 

 

 

بالطبع ، كان بروزر سريعًا جدًا ، وكان الكلب الأسود موجودًا أيضًا ليراقب. لذلك ، خلال شهر من أنشطة سرقة حمالات الصدر ، لم يترك وراءه أي دليل. بالنظر إلى كيف كان بروزر لطيفًا ، لم تشتبه فيه أي تلميذة.

 

 

في هذا العالم ، سيكون له سيد واحد فقط إلى الأبد… باي شياوتشون.

“لقد ظهر مهووس بالجنس على الضفة الشمالية! إنه متخصص في سرقة حمالات صدر التلميذات !! ”

مر الوقت. خلال الشهر التالي ، أخذ باي شياوتشون بروزر في نزهات حول الضفة الشمالية. كان يقود الطريق ، وسيتبعه بروزر ، وينظر حوله بفضول في محيطه.

 

 

”اللعنة! إنه بالتأكيد مدمن جنس. الأخت الصغيرة صن فقدت عشر حمالات صدر !! ”

 

 

“لقد قمت ببعض البحث في الأمر ، ووفقًا لحساباتي ، اختفت عدة آلاف من حمالات الصدر بالفعل. هذا الشخص حقا لديه بعض الذوق الفريد. إنه لا يدمرهم ، إنه يجمعهم! يجب إيجاده! علينا العثور عليه! ”

“لقد قمت ببعض البحث في الأمر ، ووفقًا لحساباتي ، اختفت عدة آلاف من حمالات الصدر بالفعل. هذا الشخص حقا لديه بعض الذوق الفريد. إنه لا يدمرهم ، إنه يجمعهم! يجب إيجاده! علينا العثور عليه! ”

كان الكلب الأسود يتحرك وراءه في الخفاء ، ويراقب بروزر لحمايته.

 

تدريجيا ، تلاشى خوف وعصبية بروزر ، وبدأ يمرح بسعادة عندما ذهبوا في مسيرتهم. ومع ذلك ، حاول إبقاء ذقنه عالقة في الهواء ، كان على ما يبدو يقوم بتقليد باي شياوتشون. حتى النظرة في عينه كانت نظرة حزن وفخر. بدا وكأنه يتباهى تقريبًا ، كما لو أنه لم يكن خائفًا من أي شيء في العالم طالما كان باي شياوتشون معه.

أصبح الوضع مع حمالات الصدر المفقودة أسوأ وأسوأ. في النهاية ، انضمت التلميذات في غضبهن ، وبدأن في البحث في الضفة الشمالية بأكملها عن أدلة. حتى أنهم تلقوا المساعدة من سنجاب المعركة لأحد شيوخ قمة آرشواي الذي كان بارعًا في إجراء عمليات البحث. أصبحت الضفة الشمالية بأكملها تحت المراقبة الشديدة ، وحتى العديد من التلاميذ الذكور انضموا إلى هذا الجهد وهم مليئين بالسخط .

 

 

 

فتشوا جميع قمم الجبال الأربع ، بالإضافة إلى العديد من المواقع الأخرى. في النهاية ، اقترح أحدهم الذهاب إلى مرعى الوحوش.

 

 

عندما رأى التلاميذ العابرون باي شياوتشون ثم بروزر ، كانت تعابيرهم عبارة عن دهشة وغيرة ومشاعر مختلطة أخرى. تم جذب العديد من التلاميذ على الفور من خلال مظهر بروزر الساحر.

قبل مرور وقت طويل ، كان حشد من التلاميذ يشقون طريقهم في هذا الاتجاه .

لإسعاد باي شياوتشون ، كان بروزر ماهرًا في السيطرة على اللهب. علاوة على ذلك ، اشتدت حدة اللهب المنبعث من قدميه ، خاصةً عندما كان يتحرك بسرعة. كانت ألسنة اللهب سوداء حاليًا مثل نيران العالم السفلي.

 

هرع الكلب الأسود أيضًا. كان دائمًا متيقظًا ولن ينسى أبدًا كراهيته لباي شياوتشون ، ولكن مع وجود بروزر هنا ، كان تعبيره وقائيًا ومخيفًا في نفس الوقت.

في هذه الأثناء ، كان باي شياوتشون في مركز حرس الشرف ، ركز بشكل كامل على تأمله ، مستمتعًا بالشعور الرائع بارتفاع قاعدته التدريبية.

عندما رأى التلاميذ العابرون باي شياوتشون ثم بروزر ، كانت تعابيرهم عبارة عن دهشة وغيرة ومشاعر مختلطة أخرى. تم جذب العديد من التلاميذ على الفور من خلال مظهر بروزر الساحر.

 

في الجو ، تنهد الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض. كان يعلم أن هذا المخلوق لن يقبل أبدًا بأي سيد آخر طوال حياته. حتى لو حاول شخص ما إجباره على القيام بذلك ، فإن اعتماده على باي شياوتشون كان جزءًا من دمه ، وسيكون دائمًا عائقًا قويًا.

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

سرعان ما أصبح واضحًا أن بروزر يتمتع بشخصية غريبة. عندما أدرك أن الناس ينظرون إليه او إذا كان في حالة مزاجية جيدة ، فإنه سيبدأ ببساطة في التحرك ذهابًا وإيابًا. إذا كان مزاجه سيئًا ، كان سيكشف عن أسنانه ويطلق هديرًا عنيفًا.

ترجمة : Mada

استمر هذا السلوك في التزايد لدرجة أنه أصبح غير معقول بعض الشيء. كان بروزر يعامل التلاميذ الذكور والإناث بشكل مختلف تمامًا. أصبح التلاميذ الذكور عاجزين عن الكلام ، وبدأ الكثير منهم يحسدون بروزر. أما بالنسبة للتلميذات ، فقد سبق له أن احتك بأكثر من نصفهن….

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط