نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 141

هاوية السيف الساقط

هاوية السيف الساقط

141: هاوية السيف الساقط!

 

 

 

جذب وصول باي شياوتشون قدرًا كبيرًا من الاهتمام. نظر إليه الجميع ، بما في ذلك شانغوان تيانيو و تشو شينكي و لو تيانلي و بيهان لي و شو سونغ و جونغسون وانير و جونغسون يون و هو يونفي… و ناب الشبح!

 

 

التقت عيونهم وأومأ هوى يونفي بشكل مشجع. هز باي شياوتشون رأسه. لم يكن هناك وقت للدردشة ، حيث كانت الأبواب الرئيسية للقاعة الكبرى تفتح بالفعل.

ظهرت نظرة مشجعة ببطء في عيون لي تشينغهو.

قدمت زلة اليشم أيضًا معلومات مفصلة حول طاقة أوتار الأرض. في الأساس ، كان هناك نوعان من طاقة الأرض. كان أحدهما من النوع الموجود في البانبيس. عندما يُقتل حيوان بانيبيست ، فإنه سيطلق بعض طاقة أوتار الأرض الباهتة ، والتي يمكن جمعها في زجاجة داو وتحويلها إلى بلورة التقاط وتر أرضي. كانت تلك البلورة بمثابة مفتاح يمكن أن يفتح الطريق لتجميع النوع الثاني من طاقة أوتار الأرض. كانت الحقيقة أن تسعة وتسعين في المائة من طاقة أوتار الأرض اندمجت مع العالم نفسه ، ولا يمكن جمعها بشكل مباشر. كان لا بد من استدعائها!

 

لكن الآن ، كانت الأمور مختلفة. تم تدمير أكثر من نصف الجبل ، وتم تحويل الأراضي الممتدة على نطاق واسع حوله إلى أرض قاحلة تملأ ما يقرب من نصف القارة .

سارع باي شياوتشون إلى لي تشينغهو ، ثم شبك يديه وانحنى بعمق.

والسبب في كل ذلك هو السيف الهائل الذي سقط من السماء. كان سيفًا قديمًا وسطحه منحوت برموز سحرية لا حصر لها ، كان في حالات متفاوتة من التعرية. تم طعن السيف في منتصف الطريق في الأرض مباشرة أمام جبل رافعة اللهب. انتشرت الشقوق من السيف في جميع الاتجاهات ، وكان أضيقها بعرض بضعة أمتار ، وأكبرها ثلاثين مترًا أو أكثر. كانت الشقوق نفسها سوداء قاتمة ، وتنبض ببرودة شديدة.

 

مقابلهم كانت مجموعة من 100 تلميذ. كانوا يرتدون أردية زرقاء عميقة ، وانبثقت منهم تقلبات قاعدة تدريب عميقة. إذا نظرت عن كثب إلى بعض التلاميذ ، كان من الممكن أن ترى أن أجزاء معينة من أجسادهم مموجة وغير واضحة بطرق غريبة.

استطاع لي تشينغهو أن يرى كيف كانت عينيه محتقنة بالدماء ، وكان يعلم أنه لا بد أنه سقط فى صراع كبير لإقناع نفسه بالمجيء.

141: هاوية السيف الساقط!

 

 

قال: “قف ورائي”.

 

 

 

تحرك باي شياوتشون وسارع للوقوف خلف لي تشينغهو. نظر حوله ، ورأى هو يونفي الذي لم يره منذ نقله إلى الضفة الشمالية. خلال الوقت الذي كانوا فيه منفصلين ، شارك هو يونفي في محاكمة الطائفة الداخلية . بعد أن أصبح تلميذاً للطائفة الداخلية ، استفاد من مساعدة عشيرته ، حيث صعد إلى المستوى العاشر من تكثيف التشي.

 

 

لا يمكن للبشر أو الوحوش البقاء على قيد الحياة في مثل هذه الظروف ، وحتى المتدربون الذين قضوا وقتًا طويلاً هناك سيعانون في النهاية من الموت المروع. سوف ينفجرون تلقائيًا ، وعندها ستندفع تيارات تشي السيف المتناثرة من جثثهم المدمرة.

التقت عيونهم وأومأ هوى يونفي بشكل مشجع. هز باي شياوتشون رأسه. لم يكن هناك وقت للدردشة ، حيث كانت الأبواب الرئيسية للقاعة الكبرى تفتح بالفعل.

 

 

تحرك باي شياوتشون وسارع للوقوف خلف لي تشينغهو. نظر حوله ، ورأى هو يونفي الذي لم يره منذ نقله إلى الضفة الشمالية. خلال الوقت الذي كانوا فيه منفصلين ، شارك هو يونفي في محاكمة الطائفة الداخلية . بعد أن أصبح تلميذاً للطائفة الداخلية ، استفاد من مساعدة عشيرته ، حيث صعد إلى المستوى العاشر من تكثيف التشي.

كما فعلوا ، تردد صدى صوت تشينغ يواندونغ من الداخل.

جذب وصول باي شياوتشون قدرًا كبيرًا من الاهتمام. نظر إليه الجميع ، بما في ذلك شانغوان تيانيو و تشو شينكي و لو تيانلي و بيهان لي و شو سونغ و جونغسون وانير و جونغسون يون و هو يونفي… و ناب الشبح!

 

 

“أصول جوف الروح البدائية غير معروفة. منذ فترة طويلة ، قبل وجود عالم جيب الجحيم الوحيد ، كان الموقع الوحيد في الروافد السفلية الشرقية حيث تتجمع طاقة أوتار الأرض. حدثت حروب لا حصر لها خارج جوف الروح ، حتى سيطرت عليها ثلاث طوائف قوية. عندما صعدت طائفة تيار الروح ، أصبحت تحت سيطرة الطوائف الأربع الكبرى!

كانت كمية الطاقة الأرضية في العالم محدودة. عند الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيحدث عدد معين من تدفقات البحر الروحية اعتمادًا على الموهبة الكامنة التي يمتلكها فرد معين. وبسبب ذلك ، فكلما وصلت إلى تأسيس المؤسسة فى وقت مبكر كان ذلك أفضل. كل شخص وصل فعليًا إلى تأسيس المؤسسة سيقلل من المقدار الإجمالي لطاقة الأرض داخل عالم السيف الساقط بشكل عام ، ما لم يأتِ تلميذ لا يُصدق ويحقق ثمانية تدفقات من الموجات ، فسيكون هناك ما يكفي من طاقة الأوتار لثلاثين شخصًا للوصول إلى تأسيس المؤسسة.

 

” هاوية السيف الساقط ترجع أصولها إلى ما قبل 5000 عام ، عندما سقط سيف ضخم لا يوصف من وراء السماء. إنه ضخم ، أكبر من مائة طائفة تيار روح مجتمعة ، ويحتوي على قوة مرعبة. اخترق من خلال السحاب أعلاه ، وانخفض إلى أسفل ليطعن الأرض بالقرب من جبل رافعة اللهب ، وأرسل تشي السيف على طول الطريق إلى العالم السفلي. أما جسد السيف نفسه ، فيتخللته طاقة أوتار الأرض.

“عالم جيب الجحيم الوحيد ظهر فجأة قبل 10000 عام. إنها أرض قاحلة بدون أي شيء بداخلها بخلاف حيوانات البانبيست الموجودة في أوتار الأرض. وخاضت حروب كثيرة على هذا الموقع أيضًا ، حتى احتلته الطوائف الأربع الكبرى واختارت مشاركته باعتباره ثاني الأراضي المقدسة.

كان باي شياوتشون مندهشًا بعض الشيء من كل هذا. بعد لحظات ، اقترب منه هو يونفي وأعطاه زلة من اليشم.

 

 

” هاوية السيف الساقط ترجع أصولها إلى ما قبل 5000 عام ، عندما سقط سيف ضخم لا يوصف من وراء السماء. إنه ضخم ، أكبر من مائة طائفة تيار روح مجتمعة ، ويحتوي على قوة مرعبة. اخترق من خلال السحاب أعلاه ، وانخفض إلى أسفل ليطعن الأرض بالقرب من جبل رافعة اللهب ، وأرسل تشي السيف على طول الطريق إلى العالم السفلي. أما جسد السيف نفسه ، فيتخللته طاقة أوتار الأرض.

 

 

جذب وصول باي شياوتشون قدرًا كبيرًا من الاهتمام. نظر إليه الجميع ، بما في ذلك شانغوان تيانيو و تشو شينكي و لو تيانلي و بيهان لي و شو سونغ و جونغسون وانير و جونغسون يون و هو يونفي… و ناب الشبح!

وبسبب ذلك ، فإن الجزء الداخلي من السيف يشبه إلى حد كبير الأراضي المقدسة الأخرى ؛ إنه مليئ بعدد لا يحصى من وحوش خاصه. اقتلهم لتجميع طاقة أوتار الأرض ، وعندما يكون لديك ما يكفي ، يمكنك تشكيل بلورة التقاط أوتار الأرض ، لاستدعاء طاقة أوتار الأرض الكامنة الموجودة في هاوية السيف الساقط!

 

 

 

“وفقًا لتحقيقات وتحليلات الطوائف الأربع الكبرى ، عندما سقط السيف من وراء السماء ، امتص القليل من هالة داو السماء ، مما يعني أنه قد يكون هناك القليل من طاقة الوتر السماوي بداخله!

 

 

كانت كمية الطاقة الأرضية في العالم محدودة. عند الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيحدث عدد معين من تدفقات البحر الروحية اعتمادًا على الموهبة الكامنة التي يمتلكها فرد معين. وبسبب ذلك ، فكلما وصلت إلى تأسيس المؤسسة فى وقت مبكر كان ذلك أفضل. كل شخص وصل فعليًا إلى تأسيس المؤسسة سيقلل من المقدار الإجمالي لطاقة الأرض داخل عالم السيف الساقط بشكل عام ، ما لم يأتِ تلميذ لا يُصدق ويحقق ثمانية تدفقات من الموجات ، فسيكون هناك ما يكفي من طاقة الأوتار لثلاثين شخصًا للوصول إلى تأسيس المؤسسة.

 

حتى عندما كان الطرفان يفحصان بعضهما البعض ، بدأت الغيوم في التموج وظهرت رموز سحرية لا حصر لها. في البداية ، كانوا يتأرجحون ذهابًا وإيابًا بين شكل المرجل وشكل السيف ، لكن في النهاية ، كانوا يشبهون تنينًا ضخمًا ، يهدر في أعلى رئتيه.

 

 

“بالطبع ، يُطلق على مؤسسة سلسلة السماء أيضًا مؤسسة الداو السماوى!” عند هذه النقطة ، توقف تشينغ يواندونغ للحظة ونظر إلى الحشد وعيناه تتألقان .

 

 

 

“طريق التدريب ضيق وطويل. الطريقة الوحيدة للمشي هي الدوس على عدد لا يحصى من الجثث. عندها فقط يمكنك الحصول على فرصة للتواصل مع… الداو العظيم !

لم يكونوا سوى طائفة التيار العميق!

 

 

“خلال هذه المهمة…. يجب أن تبذلوا قصارى جهدكم لقتل تلاميذ الطوائف الثلاث الأخرى. بعد كل شيء ، إنها تجربة بالنار ، ولكنها أيضًا حرب بين الطوائف الأربعة ، والأهم من ذلك أنها تتعلق مباشرة بمصير طائفة تيار الروح. سوف أكشف لكم المزيد عن ذلك عند عودتكم!

في عالم السيف ، لم يكن هناك حيوانات برية من أوتار الأرض تشكلت من طاقة أوتار الأرض ، بل كانت هناك أيضًا حيوانات البانيسول. اعتقد الكثير من الناس أنهم كانوا أرواح الناس الذين قتلوا من السيف ، والتي تجسدت بسبب وجود طاقة أوتار الأرض. على الرغم من أنهم لم يمتلكوا نفس القوة القتالية التي كانوا يتمتعون بها قبل الموت ، إلا أنهم ما زالوا خطرين. لحسن الحظ ، لم يكونوا أذكياء ولن يأخذوا زمام المبادرة للهجوم.

 

أولئك الذين وصلوا إلى تأسيس المؤسسة عاجلاً وليس آجلاً كان لديهم ميزة كبيرة. إذا كان شخص ما بطيئًا جدًا ، فسيصبح من الصعب امتصاص طاقة أوتار الأرض الكافية لإحداث تدفق ، مما يجعل من المستحيل الوصول إلى تأسيس المؤسسة.

“ليس لدي أدنى شك في أن تلاميذ الطوائف الثلاث الأخرى سيبذلون قصارى جهدهم لقتلكم أيضاً . في الأراضي المقدسة فرصة الوصول إلى تأسيس المؤسسة ليست متاحة للجميع والموارد محدودة ؛ هذه منافسة على الداو العظيم! ” قام تشينغ يواندونغ بحز كمه حيث تردد صدى صوته المدوي في جميع الاتجاهات. استجاب أكثر من 200 من تلاميذ الطائفة الداخلية الحاضرين بهتاف واثق.

 

 

 

“سيترأس محاكمة تأسيس المؤسسة هذه سيد قمة بتلة البنفسج ، وسيد قمة المرجل البنفسجي ، و اويانغ جي من قاعة العدل. لقد اتخذوا بالفعل جميع الترتيبات اللازمة. سيدخل 100 تلميذ إلى هاوية السيف الساقط ، بينما ستذهب مجموعتان من 75 إلى عالم الجيب الجحيم الوحيد و جوف الروح البدائي. والآن سيتم تفعيل التعويذة الكبرى التي تؤدي إلى الأراضي المقدسة! ”

والسبب في كل ذلك هو السيف الهائل الذي سقط من السماء. كان سيفًا قديمًا وسطحه منحوت برموز سحرية لا حصر لها ، كان في حالات متفاوتة من التعرية. تم طعن السيف في منتصف الطريق في الأرض مباشرة أمام جبل رافعة اللهب. انتشرت الشقوق من السيف في جميع الاتجاهات ، وكان أضيقها بعرض بضعة أمتار ، وأكبرها ثلاثين مترًا أو أكثر. كانت الشقوق نفسها سوداء قاتمة ، وتنبض ببرودة شديدة.

 

 

سرعان ما يمكن سماع أصوات هدير شديدة مع فتح تشكيل تعويذة ضخمة ، وتلاشت المجموعة التي تضم أكثر من 200 تلميذ ببطء. خارج تشكيل التعويذة ، وقف لي تشينغهو هناك مع تعبير من الترقب والقلق على وجهه. شعر وكأنه يري نسر شاب ينشر جناحيه. في الأسفل كانت هناك حفرة لا قاع لها ، وبعيدًا عن المسافة ، كانت الشمس قد بدأت للتو في الظهور.

 

 

 

كان جبل رافعة اللهب يرتفع مثل السماء. في ذلك الوقت ، كان أطول من أي من قمم الجبال في طائفة تيار الروح ، وفي الواقع ، أكبر من طائفة تيار الروح بأكملها بشكل عام.

 

 

 

لكن الآن ، كانت الأمور مختلفة. تم تدمير أكثر من نصف الجبل ، وتم تحويل الأراضي الممتدة على نطاق واسع حوله إلى أرض قاحلة تملأ ما يقرب من نصف القارة .

 

 

 

لا يمكن للبشر أو الوحوش البقاء على قيد الحياة في مثل هذه الظروف ، وحتى المتدربون الذين قضوا وقتًا طويلاً هناك سيعانون في النهاية من الموت المروع. سوف ينفجرون تلقائيًا ، وعندها ستندفع تيارات تشي السيف المتناثرة من جثثهم المدمرة.

في عالم السيف ، لم يكن هناك حيوانات برية من أوتار الأرض تشكلت من طاقة أوتار الأرض ، بل كانت هناك أيضًا حيوانات البانيسول. اعتقد الكثير من الناس أنهم كانوا أرواح الناس الذين قتلوا من السيف ، والتي تجسدت بسبب وجود طاقة أوتار الأرض. على الرغم من أنهم لم يمتلكوا نفس القوة القتالية التي كانوا يتمتعون بها قبل الموت ، إلا أنهم ما زالوا خطرين. لحسن الحظ ، لم يكونوا أذكياء ولن يأخذوا زمام المبادرة للهجوم.

 

“عالم جيب الجحيم الوحيد ظهر فجأة قبل 10000 عام. إنها أرض قاحلة بدون أي شيء بداخلها بخلاف حيوانات البانبيست الموجودة في أوتار الأرض. وخاضت حروب كثيرة على هذا الموقع أيضًا ، حتى احتلته الطوائف الأربع الكبرى واختارت مشاركته باعتباره ثاني الأراضي المقدسة.

والسبب في كل ذلك هو السيف الهائل الذي سقط من السماء. كان سيفًا قديمًا وسطحه منحوت برموز سحرية لا حصر لها ، كان في حالات متفاوتة من التعرية. تم طعن السيف في منتصف الطريق في الأرض مباشرة أمام جبل رافعة اللهب. انتشرت الشقوق من السيف في جميع الاتجاهات ، وكان أضيقها بعرض بضعة أمتار ، وأكبرها ثلاثين مترًا أو أكثر. كانت الشقوق نفسها سوداء قاتمة ، وتنبض ببرودة شديدة.

 

 

 

 

 

كان كامل سطح الأرض حول السيف مغطى بدرع لامع يمنع أي شخص من الدخول.

 

 

 

كان السيف هائلا. حتى جزء النصل الذي كان مرئيًا ، جنبًا إلى جنب مع المقبض ، ارتفع أعلى بكثير من جبل رافعة اللهب. لو قورن السيف بحجم اليد لكان الجبل مثل النملة.

 

 

كان جبل رافعة اللهب يرتفع مثل السماء. في ذلك الوقت ، كان أطول من أي من قمم الجبال في طائفة تيار الروح ، وفي الواقع ، أكبر من طائفة تيار الروح بأكملها بشكل عام.

بالطبع ، عندما تقارن المتدربين بالجبل ، كان الجبل مثل اليد وكان المتدربون الواقفون في قمته مثل النمل.

بالطبع ، عندما تقارن المتدربين بالجبل ، كان الجبل مثل اليد وكان المتدربون الواقفون في قمته مثل النمل.

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

كانت طائفتان قد اجتمعتا بالفعل على قمة الجبلل. ضمت المجموعة الأولى 80 تلميذًا ، والأخرى 100 تلميذ. وكان كلاهما بقيادة متدربي تأسيس المؤسسة الذين كانوا يشاركون حاليًا في محادثة فارغة. من ناحية أخرى ، كانت مجموعتا التلاميذ تحدقان في بعضهما البعض بعداء مفتوح.

 

 

 

على الجانب الأيسر كانت المجموعة المكونة من 80 تلميذاً. كانوا جميعًا يرتدون أردية بيضاء ، كانت أكمامها مطرزة بصورة حبة طبية. علاوة على ذلك ، أطلقت المجموعة بأكملها رائحة طبية.

 

 

التقت عيونهم وأومأ هوى يونفي بشكل مشجع. هز باي شياوتشون رأسه. لم يكن هناك وقت للدردشة ، حيث كانت الأبواب الرئيسية للقاعة الكبرى تفتح بالفعل.

لم يكونوا سوى طائفة تيار الحبوب !

“طريق التدريب ضيق وطويل. الطريقة الوحيدة للمشي هي الدوس على عدد لا يحصى من الجثث. عندها فقط يمكنك الحصول على فرصة للتواصل مع… الداو العظيم !

 

 

مقابلهم كانت مجموعة من 100 تلميذ. كانوا يرتدون أردية زرقاء عميقة ، وانبثقت منهم تقلبات قاعدة تدريب عميقة. إذا نظرت عن كثب إلى بعض التلاميذ ، كان من الممكن أن ترى أن أجزاء معينة من أجسادهم مموجة وغير واضحة بطرق غريبة.

في عالم السيف ، لم يكن هناك حيوانات برية من أوتار الأرض تشكلت من طاقة أوتار الأرض ، بل كانت هناك أيضًا حيوانات البانيسول. اعتقد الكثير من الناس أنهم كانوا أرواح الناس الذين قتلوا من السيف ، والتي تجسدت بسبب وجود طاقة أوتار الأرض. على الرغم من أنهم لم يمتلكوا نفس القوة القتالية التي كانوا يتمتعون بها قبل الموت ، إلا أنهم ما زالوا خطرين. لحسن الحظ ، لم يكونوا أذكياء ولن يأخذوا زمام المبادرة للهجوم.

 

 

لم يكونوا سوى طائفة التيار العميق!

 

 

 

حتى عندما كان الطرفان يفحصان بعضهما البعض ، بدأت الغيوم في التموج وظهرت رموز سحرية لا حصر لها. في البداية ، كانوا يتأرجحون ذهابًا وإيابًا بين شكل المرجل وشكل السيف ، لكن في النهاية ، كانوا يشبهون تنينًا ضخمًا ، يهدر في أعلى رئتيه.

 

 

 

كانت قائدة المجموعة من طائفة طائفة تيار الحبوب امرأة في منتصف العمر. نظرت بعيون متلألئة تمتمت ، “وصلت طائفة تيار الروح .”

 

 

“ابن آوى الداوي!”

كان المتدرب الذي يقود طائفة تيار العميق رجلًا عجوزًا به العديد من النتوءات المنتفخة بشكل غريب على وجهه والتي أعطته مظهرًا شريرًا للغاية. كانت بؤبؤ عينه عمودي مثل قطة ، وفي كل مرة يرمش فيها ، فإن أي شخص كان ينظر إليه سيكون مليئًا بإحساس غريب جدًا. في الوقت الحالي ، كان ينظر إلى تشكيل التعويذة لطائفة تيار الروح أعلاه.

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى سقط شعاع من الضوء وهبط في منطقة أخرى من جبل رافعة اللهب. ظهر أكثر من مائة شخص ببطء مع اويانغ جي في المقدمة. عندما رأته امرأة من طائفة تيار الحبوب والرجل العجوز من طائفة التيار العميق ، أومضت وجوههم بدهشة.

حتى عندما كان الطرفان يفحصان بعضهما البعض ، بدأت الغيوم في التموج وظهرت رموز سحرية لا حصر لها. في البداية ، كانوا يتأرجحون ذهابًا وإيابًا بين شكل المرجل وشكل السيف ، لكن في النهاية ، كانوا يشبهون تنينًا ضخمًا ، يهدر في أعلى رئتيه.

 

 

“ابن آوى الداوي!”

 

 

على الجانب الأيسر كانت المجموعة المكونة من 80 تلميذاً. كانوا جميعًا يرتدون أردية بيضاء ، كانت أكمامها مطرزة بصورة حبة طبية. علاوة على ذلك ، أطلقت المجموعة بأكملها رائحة طبية.

ضحك أويانغ جي بصوت مزعج ثم قال ، “زميل داو هاي. الزميل داو لين. لم اركم منذ وقت طويل.”

 

 

 

بعد أن ظهر جميع التلاميذ ، لوح بيده مبددًا الدرع الواقي الذي أنشأه تشكيل التعويذة. بعد ذلك ، تقدم إلى الأمام.

 

 

 

عندما بدأ المتدربون في تأسيس المؤسسة بالتحدث ، فرك باي شياوتشون عينيه ونظر حوله ، وشعر بالدوار بعض الشيء. تركه مشهد السيف الهائل يلهث. نظر لأعلى ، وأدرك أنه لا يستطيع رؤية نهاية المقبض. اختفي في السحب أعلاه. لقد كان مشهدًا مروعًا للغاية حقًا.

 

 

 

 

لم تكن تشو شينكي في أي مكان يمكن رؤيته ، ولا لو تبانلى. ومع ذلك ، كان كل من شانغوان تيانيو و ناب الشبح و بيهان لي و جونغسون وانير و هو يونفي حاضرين جميعًا في الحشد ، وجميعهم يدرسون السيف المروع أمامهم.

كان من الممكن سماع صيحات خفيفة من حوله حيث نظر تلاميذ طائفة الروح تيار الآخرين بصدمة الى السيف الضخم.

 

 

في هذه المرحلة ، لاحظ باي شياوتشون أن هناك عددًا أقل بكثير من الأشخاص من حوله. تم جمع مائتي شخص عند مغادرتهم ، ولكن لم يكن معهم الآن سوى مائة شخص.

في هذه المرحلة ، لاحظ باي شياوتشون أن هناك عددًا أقل بكثير من الأشخاص من حوله. تم جمع مائتي شخص عند مغادرتهم ، ولكن لم يكن معهم الآن سوى مائة شخص.

 

 

141: هاوية السيف الساقط!

لم تكن تشو شينكي في أي مكان يمكن رؤيته ، ولا لو تبانلى. ومع ذلك ، كان كل من شانغوان تيانيو و ناب الشبح و بيهان لي و جونغسون وانير و هو يونفي حاضرين جميعًا في الحشد ، وجميعهم يدرسون السيف المروع أمامهم.

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، قبل أن يبدأوا جميعًا في الجلوس القرفصاء وإخراج زلات اليشم. بعد صب بعض القوة الروحية في الزلات ، بدأوا بعد ذلك في دراسة التلاميذ من طائفة تيار الحبوب وطائفة التيار العميق.

ترجمة : Mada

 

 

وبالمثل ، تحول التلاميذ من الطوائف الأخرى للنظر إلى القادمين الجدد. كان عدد غير قليل من التلاميذ ينظرون إلى باي شياوتشون. اختلفت تعابير وجوه التلاميذ من مجموعة إلى أخرى عندما رأوا باي شياوتشون. بدا هؤلاء من طائفة تيار الحبوب متشككين ، كما لو أنهم لم يصدقوا ما سمعوه عنه. أما بالنسبة لطائفة التيار العميق ، فقد كانوا يصنعون تعبيرات سخرية.

 

 

 

كان باي شياوتشون مندهشًا بعض الشيء من كل هذا. بعد لحظات ، اقترب منه هو يونفي وأعطاه زلة من اليشم.

كان يُطلق على هاوية السيف الساقط أيضًا اسم عالم السيف الساقط ، وقد سقط منذ أكثر من عدة آلاف من السنين في الماضي. تم دفن أكثر من نصف السيف في أعماق الأرض. شكّل السيف نفسه عالمًا مائلًا ، امتلأت أعماقه بوحوش قوية على نحو متزايد في أوتار الأرض ، تحتوي أجسامها على كميات كبيرة من طاقة أوتار الأرض.

 

 

قال بهدوء: “لقد وصلت متأخرًا ، قبل أن تأتي ، أوضح أسياد القمم وأويانغ جي الصراع المرير الذي سنواجهه بمزيد من التفصيل. قالوا إن أفضل طريقة للبقاء آمنًا هي قتل أكبر عدد ممكن من التلاميذ من الطوائف الأخرى. لقد قدموا لنا أيضًا زلات من اليشم تحتوي على معلومات حول هاوية السيف الساقط ، بالإضافة إلى تلاميذ الطوائف الأخرى. من المفترض أن الطوائف الأخرى لديها معلومات عنا أيضًا “.

قدمت زلة اليشم أيضًا معلومات مفصلة حول طاقة أوتار الأرض. في الأساس ، كان هناك نوعان من طاقة الأرض. كان أحدهما من النوع الموجود في البانبيس. عندما يُقتل حيوان بانيبيست ، فإنه سيطلق بعض طاقة أوتار الأرض الباهتة ، والتي يمكن جمعها في زجاجة داو وتحويلها إلى بلورة التقاط وتر أرضي. كانت تلك البلورة بمثابة مفتاح يمكن أن يفتح الطريق لتجميع النوع الثاني من طاقة أوتار الأرض. كانت الحقيقة أن تسعة وتسعين في المائة من طاقة أوتار الأرض اندمجت مع العالم نفسه ، ولا يمكن جمعها بشكل مباشر. كان لا بد من استدعائها!

 

 

أخذ باي شياوتشون زلة اليشم وصب بعض القوة الروحية فيها. أول ما رآه كان مقدمة مفصلة لهاوية السيف الساقط.

أخذ باي شياوتشون زلة اليشم وصب بعض القوة الروحية فيها. أول ما رآه كان مقدمة مفصلة لهاوية السيف الساقط.

 

قال: “قف ورائي”.

كان يُطلق على هاوية السيف الساقط أيضًا اسم عالم السيف الساقط ، وقد سقط منذ أكثر من عدة آلاف من السنين في الماضي. تم دفن أكثر من نصف السيف في أعماق الأرض. شكّل السيف نفسه عالمًا مائلًا ، امتلأت أعماقه بوحوش قوية على نحو متزايد في أوتار الأرض ، تحتوي أجسامها على كميات كبيرة من طاقة أوتار الأرض.

 

 

كما فعلوا ، تردد صدى صوت تشينغ يواندونغ من الداخل.

كانت مداخل عالم السيف الساقط هي الثقوب الجوفية العديدة التي تم ثقبها في جسد السيف أثناء سقوطه.

 

 

 

في عالم السيف ، لم يكن هناك حيوانات برية من أوتار الأرض تشكلت من طاقة أوتار الأرض ، بل كانت هناك أيضًا حيوانات البانيسول. اعتقد الكثير من الناس أنهم كانوا أرواح الناس الذين قتلوا من السيف ، والتي تجسدت بسبب وجود طاقة أوتار الأرض. على الرغم من أنهم لم يمتلكوا نفس القوة القتالية التي كانوا يتمتعون بها قبل الموت ، إلا أنهم ما زالوا خطرين. لحسن الحظ ، لم يكونوا أذكياء ولن يأخذوا زمام المبادرة للهجوم.

مقابلهم كانت مجموعة من 100 تلميذ. كانوا يرتدون أردية زرقاء عميقة ، وانبثقت منهم تقلبات قاعدة تدريب عميقة. إذا نظرت عن كثب إلى بعض التلاميذ ، كان من الممكن أن ترى أن أجزاء معينة من أجسادهم مموجة وغير واضحة بطرق غريبة.

 

 

عندما قرأ باي شياوتشون عن ذلك ، أخذ نفسًا عميقًا وقرر أن ينتبه جيدًا إلى البانيسول. بقدر ما كان مهتمًا ، كانوا في الأساس نفس الشيء مثل الأشباح الشريرة.

قال: “قف ورائي”.

 

كانت طائفتان قد اجتمعتا بالفعل على قمة الجبلل. ضمت المجموعة الأولى 80 تلميذًا ، والأخرى 100 تلميذ. وكان كلاهما بقيادة متدربي تأسيس المؤسسة الذين كانوا يشاركون حاليًا في محادثة فارغة. من ناحية أخرى ، كانت مجموعتا التلاميذ تحدقان في بعضهما البعض بعداء مفتوح.

قدمت زلة اليشم أيضًا معلومات مفصلة حول طاقة أوتار الأرض. في الأساس ، كان هناك نوعان من طاقة الأرض. كان أحدهما من النوع الموجود في البانبيس. عندما يُقتل حيوان بانيبيست ، فإنه سيطلق بعض طاقة أوتار الأرض الباهتة ، والتي يمكن جمعها في زجاجة داو وتحويلها إلى بلورة التقاط وتر أرضي. كانت تلك البلورة بمثابة مفتاح يمكن أن يفتح الطريق لتجميع النوع الثاني من طاقة أوتار الأرض. كانت الحقيقة أن تسعة وتسعين في المائة من طاقة أوتار الأرض اندمجت مع العالم نفسه ، ولا يمكن جمعها بشكل مباشر. كان لا بد من استدعائها!

 

 

“بالطبع ، يُطلق على مؤسسة سلسلة السماء أيضًا مؤسسة الداو السماوى!” عند هذه النقطة ، توقف تشينغ يواندونغ للحظة ونظر إلى الحشد وعيناه تتألقان .

كانت كمية الطاقة الأرضية في العالم محدودة. عند الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيحدث عدد معين من تدفقات البحر الروحية اعتمادًا على الموهبة الكامنة التي يمتلكها فرد معين. وبسبب ذلك ، فكلما وصلت إلى تأسيس المؤسسة فى وقت مبكر كان ذلك أفضل. كل شخص وصل فعليًا إلى تأسيس المؤسسة سيقلل من المقدار الإجمالي لطاقة الأرض داخل عالم السيف الساقط بشكل عام ، ما لم يأتِ تلميذ لا يُصدق ويحقق ثمانية تدفقات من الموجات ، فسيكون هناك ما يكفي من طاقة الأوتار لثلاثين شخصًا للوصول إلى تأسيس المؤسسة.

 

 

 

أولئك الذين وصلوا إلى تأسيس المؤسسة عاجلاً وليس آجلاً كان لديهم ميزة كبيرة. إذا كان شخص ما بطيئًا جدًا ، فسيصبح من الصعب امتصاص طاقة أوتار الأرض الكافية لإحداث تدفق ، مما يجعل من المستحيل الوصول إلى تأسيس المؤسسة.

 

 

حتى عندما كان الطرفان يفحصان بعضهما البعض ، بدأت الغيوم في التموج وظهرت رموز سحرية لا حصر لها. في البداية ، كانوا يتأرجحون ذهابًا وإيابًا بين شكل المرجل وشكل السيف ، لكن في النهاية ، كانوا يشبهون تنينًا ضخمًا ، يهدر في أعلى رئتيه.

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

بالطبع ، عندما تقارن المتدربين بالجبل ، كان الجبل مثل اليد وكان المتدربون الواقفون في قمته مثل النمل.

ترجمة : Mada

“طريق التدريب ضيق وطويل. الطريقة الوحيدة للمشي هي الدوس على عدد لا يحصى من الجثث. عندها فقط يمكنك الحصول على فرصة للتواصل مع… الداو العظيم !

سارع باي شياوتشون إلى لي تشينغهو ، ثم شبك يديه وانحنى بعمق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط