نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 143

هذا مقصود

هذا مقصود

143: هذا مقصود !

 

 

في مكان آخر في الشقوق الجوفية ، ذهب التلاميذ من الطوائف الأخرى بمفردهم ، أو في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة. أي واحد منهم رأى المجموعة الأكبر من بضع عشرات سيتجنبها على الفور. حتى أولئك الذين يعتبرون أنفسهم متفوقين كانوا ينظرون إليهم ببرود ثم يمضون قدما في أسرع وقت ممكن.

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر بعيدًا لمحاولة العثور على شو شياوشان.

كانت أحدهم تقوم حاليا بتدليك كتفيه ، والأخرى تقشر الفاكهة ثم تضعها في فمه.

 

 

كان هو الأسهل في التعرف عليه. كان وسيمًا للغاية وكان له تعبير فخور جدًا. بدا وكأنه من نوع الأشخاص الذي كانت ذقنه عالقة في الهواء بشكل دائم ، كما لو لم يكن هناك شخص في العالم يستحق أن ينظر إليه في عينيه. لا يمكن أن تكون شخصيته الحريرية أكثر وضوحًا.

 

 

كان المتدرب الذي يقود طائفة تيار الدم رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا أحمر طويلًا بشعر قرمزي. كان وجهه أبيض ، وكان أحدب قليلاً. كانت عيناه شريرتين إلى أقصى الحدود ، وبينما كان يلقي نظرة على الحشد الحاضر ، لعق شفتيه.

حتى أنه كان هناك تلميذتان جميلتان بجانبه.

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر بعيدًا لمحاولة العثور على شو شياوشان.

 

توقف اويانغ جي والمتدربان لين وهاي عن الدردشة ونظروا إلى طائفة تيار الدم. عندما رأوا الرجل العجوز بلسان الأفعى ، شهق هاي ولين. أما بالنسبة لأويانغ جي ، فقد أصبح تعبيره خطيرًا للغاية.

كانت أحدهم تقوم حاليا بتدليك كتفيه ، والأخرى تقشر الفاكهة ثم تضعها في فمه.

 

 

 

لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالقليل من الحسد. في هذا الوقت تقريبًا ، لاحظ باي شياوتشون أن الكثير من تلاميذ طائفة تيار الدم كانوا يفعلون نفس الشيء الذي فعله سونغ شي ؛ كانوا يحدقون فيه بنظرات باردة.

نظر باي شياوتشون إلى طريقة فراق المجموعة للسماح له بالتحرك إلى الأمام وصُدم في البداية. في الواقع ، كان يأمل أن يجد القليل من الأمان من خلال البقاء في مؤخرة الحشد. لكن بعد سماعه كيف كان الجميع يتحدثون إليه ، رمش عينه ثم طهر حنجرته و رفع ذقنه إلى أعلى ، واتخذ وضعية شخص من الجيل الأكبر.

 

 

على عكس شكوك طائفة تيار الحبوب أو غطرسة طائفة التيار العميق ، كانت النظرات التي قدمتها طائفة تيار الدم ملهمة للخوف ومليئة بنية القتل.

 

 

لوح أويانج جي بيده اليمنى ، وتطايرت مائة زجاجة زرقاء صغيرة في أيدي التلاميذ.

شعر باي شياوتشون بجفاف فمه وحلقه. يبدو أن هناك شيئًا غريبًا في نظرات تلاميذ طائفة تيار الدم ، واستمر فضول باي شياوتشون في الزيادة أكثر فأكثر بشأن ما قالته زلات اليشم عنه.

 

 

 

كان المتدرب الذي يقود طائفة تيار الدم رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا أحمر طويلًا بشعر قرمزي. كان وجهه أبيض ، وكان أحدب قليلاً. كانت عيناه شريرتين إلى أقصى الحدود ، وبينما كان يلقي نظرة على الحشد الحاضر ، لعق شفتيه.

 

 

 

والمثير للصدمة أن لسانه لم يكن لسان شخص عادي. كان متشعب كالثعبان ، وجعلت كل التلاميذ الذين رأوه يرتجفون من الخوف.

 

 

شعر باي شياوتشون بجفاف فمه وحلقه. يبدو أن هناك شيئًا غريبًا في نظرات تلاميذ طائفة تيار الدم ، واستمر فضول باي شياوتشون في الزيادة أكثر فأكثر بشأن ما قالته زلات اليشم عنه.

توقف اويانغ جي والمتدربان لين وهاي عن الدردشة ونظروا إلى طائفة تيار الدم. عندما رأوا الرجل العجوز بلسان الأفعى ، شهق هاي ولين. أما بالنسبة لأويانغ جي ، فقد أصبح تعبيره خطيرًا للغاية.

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر بعيدًا لمحاولة العثور على شو شياوشان.

 

 

قال اويانغ جي بنبرة صوت غير ودية إلى حد ما: “سيد حرشفة الثعبان”. “طائفة تيار الدم متأخرة.”

سرعان ما اختفى تلاميذ الطوائف الأربع الكبرى في الشقوق. تبادل أويانغ جي ، الرجل العجوز ذو اللسان الأفعى ، و هاي ولين النظرات ، ثم جلسوا القرفصاء حول المدخل ، ينظرون حولهم بيقظة وهم يقفون في حراسة.

 

 

رمش الرجل العجوز لسان الأفعى ، ثم أجبر وجهه على ابتسامة غير صادقة. لمعت عيناه بالقتل ، ونظر إلى أويانغ جي وقال ، “هيه هيه. أنا لست متأخر. أنتم أيها الناس جئتم إلى هنا في وقت مبكر “.

143: هذا مقصود !

 

 

من الواضح أن نظرات كلا الرجلين احتوت على بعض القدرة الإلهية المتعلقة بالرؤية ، والتي تسببت في حدوث هدير غريب لا صوت له يتراكم بينهما. تحطم الوضع بعد لحظة ، وأطلق أويانغ جي نخرًا. أصبح وجه شاحبًا بعض الشيء ، قام بتمرير كمه وعاد للوقوف أمام تلاميذ طائفة تيار الروح.

انتهى هوى يونفي بجوار باي شياوتشون. بالنظر إلى وضعه الحالي ، فإن حقيقة أنه كان يتصرف مثل شخص من الجيل الأول تركت هوى يونفي يضحك. ومع ذلك ، لم يستطع أن ينسى كل ما حدث مع عشيرة لوتشن .

 

 

أما الرجل العجوز ذو اللسان الأفعى ، فلمعت عيناه كما أنه تراجع إلى الوراء بضع خطوات ، وعندما نظر إلى الأعلى ، أضاءت عيناه بنور غريب.

 

 

شعر باي شياوتشون بجفاف فمه وحلقه. يبدو أن هناك شيئًا غريبًا في نظرات تلاميذ طائفة تيار الدم ، واستمر فضول باي شياوتشون في الزيادة أكثر فأكثر بشأن ما قالته زلات اليشم عنه.

“اويانغ ، أيها الصديق القديم ، بعد كل هذه السنوات ، لقد حققت تحسنًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك. حسنًا ، سيكون هناك وقت للتذكر لاحقًا. الآن وقد وصلت طائفة تيار الدم ، فلنفتح هاوية السيف الساقط. حان وقت المحاكمة بالنار! ” بعد ذلك لوح بيده ، مما تسبب في ظهور جزء من اليشم يبدو أنه جاء من قلادة. طار الجزء على الفور وحلق في الهواء بين قوى الطوائف الأربعة.

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر بعيدًا لمحاولة العثور على شو شياوشان.

 

 

 

 

تبادل هاي ولين نظرة ، ثم اخرجا شظايا مماثلة من قلادة اليشم. فعل أويانغ جي الشيء نفسه. على الفور ، طارت الأجزاء الأربعة معًا وشكلت قلادة كاملة من اليشم.

“العم باي العادل والصالح ! إنه ليس مثل شانغوان تيانيو والآخرين الذين ذهبوا بمفردهم. إنه يتحرك معنا! ”

 

تبادل هاي ولين نظرة ، ثم اخرجا شظايا مماثلة من قلادة اليشم. فعل أويانغ جي الشيء نفسه. على الفور ، طارت الأجزاء الأربعة معًا وشكلت قلادة كاملة من اليشم.

ملأ الضوء المتلألئ الهواء وبعد لحظات ، بدأ الدرع المتوهج الذي يختم المنطقة المحيطة بالسيف العملاق في الانفتاح. من مظهر الأشياء ، بعد مرور الوقت الكافي لحرق نصف عود بخور ، سيكون من الممكن دخول المنطقة.

143: هذا مقصود !

 

كان هناك العديد من الشقوق المؤدية إلى تحت الأرض ، بعضها كبير ، وبعضها صغير ، ولم يتجمع تلاميذ طائفة تيار الروح معًا. اختار ناب الشبح و بيهان لي و جونغسون وانير وبعض المختارين الآخرين الذهاب بمفردهم.

كان جميع تلاميذ تكثيف التشي يولون اهتمامًا وثيقًا لما يحدث. حتى عندما درس باي شياوتشون الموقف ، تم نقل صوت أويانغ جي إلى آذان تلاميذ طائفة تيار الروح.

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، ثم قام بسرعة بإنتاج ثمانية معاطف جلدية من حقيبته. أثناء سفره ، أخرج أيضًا مقلاة سوداء كبيرة وضعها على ظهره. بعيون مشرقة بعزم ، صر على أسنانه وطار من خلال المدخل. بالطبع لم يذهب وحده. لقد حرص على المتابعة في الجزء الخلفي من مجموعة تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

 

هناك اكثر من اربعين مدخلا لعالم السيف. يمكن لكل واحد أن يستوعب ما لا يزيد عن عشرة أشخاص. ستكون المعركة الأولى التي ستخوضها هي دخول السيف نفسه. من المعروف أن الكمائن تحدث من الداخل أيضا ، لذا ابذلوا قصارى جهدكم للبقاء معًا!

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

 

عندما قدم اويانغ جي تفسيراته النهائية لتلاميذ طائفة تيار الروح ، كان متدربي تأسيس المؤسسة من الطوائف الثلاثة الأخرى يفعلون نفس الشيء.

“تذكر ما قلته لكم من قبل. إذا قابلتم تلاميذ من طوائف أخرى ، فلا تكن رقيقًا! لحماية نفسك ، اقتلهم إذا استطعت. اجمع طاقة الوتر الأرضي في زجاجات الداو الخاصة بكن لتشكيل بلورة التقاط وتر الأرض بأسرع ما يمكن. ثم أبدأوا في استدعاء طاقة أوتار الأرض المحيطة من بقية عالم السيف الساقط! ”

سرعان ما اختفى تلاميذ الطوائف الأربع الكبرى في الشقوق. تبادل أويانغ جي ، الرجل العجوز ذو اللسان الأفعى ، و هاي ولين النظرات ، ثم جلسوا القرفصاء حول المدخل ، ينظرون حولهم بيقظة وهم يقفون في حراسة.

 

 

عندما قدم اويانغ جي تفسيراته النهائية لتلاميذ طائفة تيار الروح ، كان متدربي تأسيس المؤسسة من الطوائف الثلاثة الأخرى يفعلون نفس الشيء.

 

 

 

لوح أويانج جي بيده اليمنى ، وتطايرت مائة زجاجة زرقاء صغيرة في أيدي التلاميذ.

نظر باي شياوتشون حوله بحذر وهو يتبع تلاميذ الضفة الجنوبية . بمجرد أن أصبح تحت الأرض ، شعر بالبرودة تتصاعد من الأسفل. يبدو أنها تريد أن تخترق جسده لتجميد تشي ودمه. ومع ذلك ، كان يرتدي الكثير من الملابس ، مما جعل من المستحيل على البرد الوصول إليه….

 

 

“هذه زجاجات الداو الخاصة بكم!” بحلول هذا الوقت ، كان صدى أصوات الهدير يتردد مع فتح الدرع الذي يمنع الوصول إلى الشقوق الموجودة في الأرض بالكامل ، مما يترك فجوة تبلغ حوالي تسعة أمتار يستطيع التلاميذ الدخول خلالها.

 

 

 

بدخول تلك الفجوة ، كان من الممكن الدخول في ممرات تحت الأرض وفي أعماق الهاوية ، حيث يمكن للمرء أن يجد مداخل تؤدي إلى عالم السيف نفسه.

 

 

143: هذا مقصود !

كانت هذه المنطقة كلها تحت سيطرة الطوائف الأربع الكبرى. إلى جانب الإشراف من بطاركة الطوائف ، فلن يتمكن أي متدربين في تأسيس المؤسسة من دخول عالم السيف. تذكروا ، لا يمكنكم البقاء في الداخل لفترة طويلة. ستبقى الأرض المقدسة مفتوحة لمدة ثلاثة أشهر فقط. بعد انتهاء هذه الفترة الزمنية ، سواء نجحت أم لا ، فسيتعين عليك المغادرة. سأخرجكم من الخارج إذا اضطررت لذلك.

 

 

 

“شيء آخر. على الرغم من أنه لن يحدث أي شيء متطرف خارج نطاق التوقع ، إلا أن بطاركة الطوائف الأربع الكبرى على مدى أجيال الآن قد حافظوا على أربعة تشكيلات نقل آني لإخلائكم في حالة حدوث أي طارئ. استنادًا إلى أنواع التقنيات التي تتدربونها ، ستتعرف عليكم التشكيلات وتنقلكم إلى الطائفة ، أو على الأقل إلى نفس القارة.

 

 

تبادل هاي ولين نظرة ، ثم اخرجا شظايا مماثلة من قلادة اليشم. فعل أويانغ جي الشيء نفسه. على الفور ، طارت الأجزاء الأربعة معًا وشكلت قلادة كاملة من اليشم.

“بالطبع ، لن يؤدي أي قدر من القتال والقتل بين التلاميذ إلى إطلاق تشكيلات الانتقال الآني! أخيرًا ، سواء نجحت في الوصول إلى تأسيس المؤسسة أم لا ، آمل حقًا أن تعودوا جميعًا على قيد الحياة! ” وبينما كان اويانغ جي ينظر إلى التلاميذ ، خفت حدة السلوك المعتاد لأويانغ جي قليلاً ، وبدا تعبيره مشجعًا بعض الشيء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما نظر إلى باي شياوتشون وناب الشبح. عندما نظر إليهما ، توهجت عيناه بترقب شديد.

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، ثم قام بسرعة بإنتاج ثمانية معاطف جلدية من حقيبته. أثناء سفره ، أخرج أيضًا مقلاة سوداء كبيرة وضعها على ظهره. بعيون مشرقة بعزم ، صر على أسنانه وطار من خلال المدخل. بالطبع لم يذهب وحده. لقد حرص على المتابعة في الجزء الخلفي من مجموعة تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

“اويانغ ، أيها الصديق القديم ، بعد كل هذه السنوات ، لقد حققت تحسنًا كبيرًا في قاعدة التدريب الخاصة بك. حسنًا ، سيكون هناك وقت للتذكر لاحقًا. الآن وقد وصلت طائفة تيار الدم ، فلنفتح هاوية السيف الساقط. حان وقت المحاكمة بالنار! ” بعد ذلك لوح بيده ، مما تسبب في ظهور جزء من اليشم يبدو أنه جاء من قلادة. طار الجزء على الفور وحلق في الهواء بين قوى الطوائف الأربعة.

 

 

مع رؤية أن المدخل مفتوح الآن ، بدأت طائفة تيار الدم على الفور بالتحليق في هذا الاتجاه.

من الواضح أن نظرات كلا الرجلين احتوت على بعض القدرة الإلهية المتعلقة بالرؤية ، والتي تسببت في حدوث هدير غريب لا صوت له يتراكم بينهما. تحطم الوضع بعد لحظة ، وأطلق أويانغ جي نخرًا. أصبح وجه شاحبًا بعض الشيء ، قام بتمرير كمه وعاد للوقوف أمام تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

 

من بين تلاميذ طائفة تيار الروح ، كان ناب الشبح أول من قفز ، تلاه شانغوان تيانيو والآخرين.

 

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، ثم قام بسرعة بإنتاج ثمانية معاطف جلدية من حقيبته. أثناء سفره ، أخرج أيضًا مقلاة سوداء كبيرة وضعها على ظهره. بعيون مشرقة بعزم ، صر على أسنانه وطار من خلال المدخل. بالطبع لم يذهب وحده. لقد حرص على المتابعة في الجزء الخلفي من مجموعة تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

 

قال اويانغ جي بنبرة صوت غير ودية إلى حد ما: “سيد حرشفة الثعبان”. “طائفة تيار الدم متأخرة.”

سرعان ما اختفى تلاميذ الطوائف الأربع الكبرى في الشقوق. تبادل أويانغ جي ، الرجل العجوز ذو اللسان الأفعى ، و هاي ولين النظرات ، ثم جلسوا القرفصاء حول المدخل ، ينظرون حولهم بيقظة وهم يقفون في حراسة.

 

 

“تحية عم الطائفة باي!”

كان هناك العديد من الشقوق المؤدية إلى تحت الأرض ، بعضها كبير ، وبعضها صغير ، ولم يتجمع تلاميذ طائفة تيار الروح معًا. اختار ناب الشبح و بيهان لي و جونغسون وانير وبعض المختارين الآخرين الذهاب بمفردهم.

من الواضح أن نظرات كلا الرجلين احتوت على بعض القدرة الإلهية المتعلقة بالرؤية ، والتي تسببت في حدوث هدير غريب لا صوت له يتراكم بينهما. تحطم الوضع بعد لحظة ، وأطلق أويانغ جي نخرًا. أصبح وجه شاحبًا بعض الشيء ، قام بتمرير كمه وعاد للوقوف أمام تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

 

انقسم بقية التلاميذ إلى مجموعتين ، إحداهما مكونة من تلاميذ الضفة الشمالية والأخرى مكونة من تلاميذ الضفة الجنوبية. تصرفت القوات من طائفة تيار الحبوب وطائفة التيار العميق بالمثل. ومع ذلك ، لا يبدو أن التلاميذ من طائفة تيار الدم كان لديهم ثقة كبيرة فيما بينهم ، وكانوا إما يتصرفون بمفردهم ، أو ينقسمون إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة.

سرعان ما لاحظ تلاميذ الضفة الجنوبية أن باي شياوتشون كان في الخلف ، وظهرت تعابير غريبة على وجوههم. لكن سرعان ما تحولت تلك التعبيرات إلى ابتسامات فرح. بعد كل شيء ، مع وجود باي شياوتشون هناك ، شعروا بأمان أكبر. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا في المستوى العاشر من تكثيف التشي وفخورون جدًا بهذه الحقيقة ، فقد عرفوا أن باي شياوتشون كان أقوى منهم بكثير من كل النواحي.

 

فوجئ باي شياوتشون بسرور بأنهم تمكنوا من تأمين إحدى الفجوات عن طريق الأعداد المتفوقة. بالطبع ، بالنظر إلى وضعه ، قام ببساطة بتنظيف حلقه وترك التلاميذ الآخرين يدخلون الفجوة أمامه.

نظر باي شياوتشون حوله بحذر وهو يتبع تلاميذ الضفة الجنوبية . بمجرد أن أصبح تحت الأرض ، شعر بالبرودة تتصاعد من الأسفل. يبدو أنها تريد أن تخترق جسده لتجميد تشي ودمه. ومع ذلك ، كان يرتدي الكثير من الملابس ، مما جعل من المستحيل على البرد الوصول إليه….

كانت أحدهم تقوم حاليا بتدليك كتفيه ، والأخرى تقشر الفاكهة ثم تضعها في فمه.

 

لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالقليل من الحسد. في هذا الوقت تقريبًا ، لاحظ باي شياوتشون أن الكثير من تلاميذ طائفة تيار الدم كانوا يفعلون نفس الشيء الذي فعله سونغ شي ؛ كانوا يحدقون فيه بنظرات باردة.

كلما نزلوا أكثر ، أصبح الجو أكثر برودة. لحسن الحظ ، لم يكونوا بعيدين جدًا عن السطح. بالاقتران مع مستوى قواعد تدريبهم ، لم يكونوا في أي ضرر.

كان جميع تلاميذ تكثيف التشي يولون اهتمامًا وثيقًا لما يحدث. حتى عندما درس باي شياوتشون الموقف ، تم نقل صوت أويانغ جي إلى آذان تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

 

سرعان ما لاحظ تلاميذ الضفة الجنوبية أن باي شياوتشون كان في الخلف ، وظهرت تعابير غريبة على وجوههم. لكن سرعان ما تحولت تلك التعبيرات إلى ابتسامات فرح. بعد كل شيء ، مع وجود باي شياوتشون هناك ، شعروا بأمان أكبر. على الرغم من أنهم كانوا جميعًا في المستوى العاشر من تكثيف التشي وفخورون جدًا بهذه الحقيقة ، فقد عرفوا أن باي شياوتشون كان أقوى منهم بكثير من كل النواحي.

تجمع التلاميذ الآخرون حول باي شياوتشون ، وخاصة تشو يوداو من قمة المرجل البنفسج ، وكانوا يبتسمون جميعًا.

 

“آه حسنًا ، يمكنني ترك الأمر.” واصل باي شياوتشون. “بعد كل شيء ، أنا تلميذ الهيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. بالعودة إلى الضفة الجنوبية ، جررت هؤلاء التلاميذ إلى بعض المواقف السيئة من خلال تحضير الحبوب الطبية ، لذا في الوقت الحالي سأقوم بمساعدتهم ! ” بعد أن رفع صدره تابع السير بأسرع ما سمح له قلبه الحذر والعصبي.

سرعان ما بدأوا في إفساح المجال له ، وتحركوا إلى الجانب وشبّكوا يديهم في التحية.

 

 

“بالطبع ، لن يؤدي أي قدر من القتال والقتل بين التلاميذ إلى إطلاق تشكيلات الانتقال الآني! أخيرًا ، سواء نجحت في الوصول إلى تأسيس المؤسسة أم لا ، آمل حقًا أن تعودوا جميعًا على قيد الحياة! ” وبينما كان اويانغ جي ينظر إلى التلاميذ ، خفت حدة السلوك المعتاد لأويانغ جي قليلاً ، وبدا تعبيره مشجعًا بعض الشيء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما نظر إلى باي شياوتشون وناب الشبح. عندما نظر إليهما ، توهجت عيناه بترقب شديد.

“تحية عم الطائفة باي!”

من بين تلاميذ طائفة تيار الروح ، كان ناب الشبح أول من قفز ، تلاه شانغوان تيانيو والآخرين.

 

“الآن هذا ما ينبغي أن يكون عليه مختار الضفة الجنوبية ! العم باي ، أنا تشو يوداو! هل مازلت تتذكرني؟ لقد حممتنى جدا في حادث المطر الحمضي… ”

“العم باي العادل والصالح ! إنه ليس مثل شانغوان تيانيو والآخرين الذين ذهبوا بمفردهم. إنه يتحرك معنا! ”

 

 

كان كلاهما من طائفة تيار الدم ، وبمجرد أن رأوا التقنيات السحرية القادمة أومضت تعبيراتهم ، وحاولوا الابتعاد عن الطريق. لسوء الحظ ، لم يكونوا سريعين بما فيه الكفاية ، وتم إرسالهم إلى الوراء ، والدم ينزف من أفواههم. ثم فروا وهم يحدقون ببغض في طائفة تيار الروح طوال الوقت.

“الآن هذا ما ينبغي أن يكون عليه مختار الضفة الجنوبية ! العم باي ، أنا تشو يوداو! هل مازلت تتذكرني؟ لقد حممتنى جدا في حادث المطر الحمضي… ”

على عكس شكوك طائفة تيار الحبوب أو غطرسة طائفة التيار العميق ، كانت النظرات التي قدمتها طائفة تيار الدم ملهمة للخوف ومليئة بنية القتل.

 

 

نظر باي شياوتشون إلى طريقة فراق المجموعة للسماح له بالتحرك إلى الأمام وصُدم في البداية. في الواقع ، كان يأمل أن يجد القليل من الأمان من خلال البقاء في مؤخرة الحشد. لكن بعد سماعه كيف كان الجميع يتحدثون إليه ، رمش عينه ثم طهر حنجرته و رفع ذقنه إلى أعلى ، واتخذ وضعية شخص من الجيل الأكبر.

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

 

 

 

 

“ها ها ها ها! لا يوجد ما يدعو للقلق. مع وجود شخص مهم مثلي هنا ، لن يجرؤ أحد على التسبب في المشاكل لكم! ”

“بالطبع ، لن يؤدي أي قدر من القتال والقتل بين التلاميذ إلى إطلاق تشكيلات الانتقال الآني! أخيرًا ، سواء نجحت في الوصول إلى تأسيس المؤسسة أم لا ، آمل حقًا أن تعودوا جميعًا على قيد الحياة! ” وبينما كان اويانغ جي ينظر إلى التلاميذ ، خفت حدة السلوك المعتاد لأويانغ جي قليلاً ، وبدا تعبيره مشجعًا بعض الشيء. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما نظر إلى باي شياوتشون وناب الشبح. عندما نظر إليهما ، توهجت عيناه بترقب شديد.

 

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ونظر بعيدًا لمحاولة العثور على شو شياوشان.

تجمع التلاميذ الآخرون حول باي شياوتشون ، وخاصة تشو يوداو من قمة المرجل البنفسج ، وكانوا يبتسمون جميعًا.

حتى أنه كان هناك تلميذتان جميلتان بجانبه.

 

تبادل هاي ولين نظرة ، ثم اخرجا شظايا مماثلة من قلادة اليشم. فعل أويانغ جي الشيء نفسه. على الفور ، طارت الأجزاء الأربعة معًا وشكلت قلادة كاملة من اليشم.

انتهى هوى يونفي بجوار باي شياوتشون. بالنظر إلى وضعه الحالي ، فإن حقيقة أنه كان يتصرف مثل شخص من الجيل الأول تركت هوى يونفي يضحك. ومع ذلك ، لم يستطع أن ينسى كل ما حدث مع عشيرة لوتشن .

 

 

انقسم بقية التلاميذ إلى مجموعتين ، إحداهما مكونة من تلاميذ الضفة الشمالية والأخرى مكونة من تلاميذ الضفة الجنوبية. تصرفت القوات من طائفة تيار الحبوب وطائفة التيار العميق بالمثل. ومع ذلك ، لا يبدو أن التلاميذ من طائفة تيار الدم كان لديهم ثقة كبيرة فيما بينهم ، وكانوا إما يتصرفون بمفردهم ، أو ينقسمون إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة.

قال بهدوء “حظا سعيدا ، شياوتشون”. “ستصل بالتأكيد إلى مؤسسة الأرض!”

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، ثم قام بسرعة بإنتاج ثمانية معاطف جلدية من حقيبته. أثناء سفره ، أخرج أيضًا مقلاة سوداء كبيرة وضعها على ظهره. بعيون مشرقة بعزم ، صر على أسنانه وطار من خلال المدخل. بالطبع لم يذهب وحده. لقد حرص على المتابعة في الجزء الخلفي من مجموعة تلاميذ طائفة تيار الروح.

 

 

أجاب باي شياوتشون: “آمل ذلك أيضًا”. نظر حوله للتأكد من أن لا أحد كان يستمع ، انحنى مع عبوس وقال ، “مهلا ، هل تعتقد أن التلاميذ الآخرين فعلوا هذا عن قصد…؟ كنت أرغب في الأصل في البقاء في الخلف. كيف انتهى بي الأمر في المقدمة فجأة؟ ”

توقف اويانغ جي والمتدربان لين وهاي عن الدردشة ونظروا إلى طائفة تيار الدم. عندما رأوا الرجل العجوز بلسان الأفعى ، شهق هاي ولين. أما بالنسبة لأويانغ جي ، فقد أصبح تعبيره خطيرًا للغاية.

 

 

ظهر تعبير غريب على وجه هو يونفي وسعل بخفة. لسبب ما ، شعر أنه كلما كان باي شياوتشون موجودًا ، بغض النظر عن مدى جدية أو خطورة الموقف ، فإنه سيصبح غريب ومسلي….

نظر باي شياوتشون حوله بحذر وهو يتبع تلاميذ الضفة الجنوبية . بمجرد أن أصبح تحت الأرض ، شعر بالبرودة تتصاعد من الأسفل. يبدو أنها تريد أن تخترق جسده لتجميد تشي ودمه. ومع ذلك ، كان يرتدي الكثير من الملابس ، مما جعل من المستحيل على البرد الوصول إليه….

 

من بين تلاميذ طائفة تيار الروح ، كان ناب الشبح أول من قفز ، تلاه شانغوان تيانيو والآخرين.

“آه حسنًا ، يمكنني ترك الأمر.” واصل باي شياوتشون. “بعد كل شيء ، أنا تلميذ الهيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. بالعودة إلى الضفة الجنوبية ، جررت هؤلاء التلاميذ إلى بعض المواقف السيئة من خلال تحضير الحبوب الطبية ، لذا في الوقت الحالي سأقوم بمساعدتهم ! ” بعد أن رفع صدره تابع السير بأسرع ما سمح له قلبه الحذر والعصبي.

والمثير للصدمة أن لسانه لم يكن لسان شخص عادي. كان متشعب كالثعبان ، وجعلت كل التلاميذ الذين رأوه يرتجفون من الخوف.

 

 

في مكان آخر في الشقوق الجوفية ، ذهب التلاميذ من الطوائف الأخرى بمفردهم ، أو في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة. أي واحد منهم رأى المجموعة الأكبر من بضع عشرات سيتجنبها على الفور. حتى أولئك الذين يعتبرون أنفسهم متفوقين كانوا ينظرون إليهم ببرود ثم يمضون قدما في أسرع وقت ممكن.

قرر باي شياوتشون المضي قدمًا ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، بدأ تلاميذ طائفة طائفة تيار الروح في أداء إيماءات التعويذة. في غمضة عين ، كانت هناك العديد من التقنيات السحرية التي أثقلت كاهل التلميذين من الطوائف الأخرى.

 

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، ثم قام بسرعة بإنتاج ثمانية معاطف جلدية من حقيبته. أثناء سفره ، أخرج أيضًا مقلاة سوداء كبيرة وضعها على ظهره. بعيون مشرقة بعزم ، صر على أسنانه وطار من خلال المدخل. بالطبع لم يذهب وحده. لقد حرص على المتابعة في الجزء الخلفي من مجموعة تلاميذ طائفة تيار الروح.

وسرعان ما شاهدت المجموعة جسد السيف وأحد الفجوات التي أدت إلى الداخل. ومع ذلك ، كان هناك بالفعل شعاعان من الضوء يتجهان نحو الفجوة.

 

 

 

قرر باي شياوتشون المضي قدمًا ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، بدأ تلاميذ طائفة طائفة تيار الروح في أداء إيماءات التعويذة. في غمضة عين ، كانت هناك العديد من التقنيات السحرية التي أثقلت كاهل التلميذين من الطوائف الأخرى.

 

 

“تحية عم الطائفة باي!”

كان كلاهما من طائفة تيار الدم ، وبمجرد أن رأوا التقنيات السحرية القادمة أومضت تعبيراتهم ، وحاولوا الابتعاد عن الطريق. لسوء الحظ ، لم يكونوا سريعين بما فيه الكفاية ، وتم إرسالهم إلى الوراء ، والدم ينزف من أفواههم. ثم فروا وهم يحدقون ببغض في طائفة تيار الروح طوال الوقت.

انقسم بقية التلاميذ إلى مجموعتين ، إحداهما مكونة من تلاميذ الضفة الشمالية والأخرى مكونة من تلاميذ الضفة الجنوبية. تصرفت القوات من طائفة تيار الحبوب وطائفة التيار العميق بالمثل. ومع ذلك ، لا يبدو أن التلاميذ من طائفة تيار الدم كان لديهم ثقة كبيرة فيما بينهم ، وكانوا إما يتصرفون بمفردهم ، أو ينقسمون إلى مجموعات من اثنين أو ثلاثة.

 

 

فوجئ باي شياوتشون بسرور بأنهم تمكنوا من تأمين إحدى الفجوات عن طريق الأعداد المتفوقة. بالطبع ، بالنظر إلى وضعه ، قام ببساطة بتنظيف حلقه وترك التلاميذ الآخرين يدخلون الفجوة أمامه.

فوجئ باي شياوتشون بسرور بأنهم تمكنوا من تأمين إحدى الفجوات عن طريق الأعداد المتفوقة. بالطبع ، بالنظر إلى وضعه ، قام ببساطة بتنظيف حلقه وترك التلاميذ الآخرين يدخلون الفجوة أمامه.

 

كان المتدرب الذي يقود طائفة تيار الدم رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا أحمر طويلًا بشعر قرمزي. كان وجهه أبيض ، وكان أحدب قليلاً. كانت عيناه شريرتين إلى أقصى الحدود ، وبينما كان يلقي نظرة على الحشد الحاضر ، لعق شفتيه.

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

 

ترجمة : Mada

قال اويانغ جي بنبرة صوت غير ودية إلى حد ما: “سيد حرشفة الثعبان”. “طائفة تيار الدم متأخرة.”

“هذه زجاجات الداو الخاصة بكم!” بحلول هذا الوقت ، كان صدى أصوات الهدير يتردد مع فتح الدرع الذي يمنع الوصول إلى الشقوق الموجودة في الأرض بالكامل ، مما يترك فجوة تبلغ حوالي تسعة أمتار يستطيع التلاميذ الدخول خلالها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط