نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 145

حكم بالإعدام

حكم بالإعدام

145: حكم بالإعدام!

 

 

بعد لحظة طويلة ، أخذ سونغ شي زمام المبادرة للتحدث.

كان باي شياوتشون يشعر بوخز شديد في فروة رأسه لدرجة أنها قد تنفجر. كان الشخص الواقف أمامه قادرًا على قتل متدربي تأسيس المؤسسة ، وكان قد صنع أسطورة غير مسبوقة من ضراوة السماء. مما عرفه باي شياوتشون ، كان يجب أن يكون قادرًا على دخول عالم السيف فى وقت مبكر جدا. ما الذي كان يفعله حتى الآن بعيدًا عن السيف؟

 

 

نشأ شعور غريب لا يوصف في قلب باي شياوتشون. قبل أيام قليلة فقط ، كان يضحك ويمزح معه. في المرة التالية التي رآه فيها ، تم فصلهم إلى الأبد بسبب الموت. لقد شعر كما لو أن هذا العالم بأسره قد غمره الخراب والفناء ، مما خلق ضغطًا ساحقًا على باي شياوتشون وإحساس بالخطر المحيط به. أدنى خطأ يمكن أن يجعله ميتًا. كان من الممكن أيضًا أن يستخدم الناس جثته لنصب الفخاخ لتلاميذ آخرين أيضًا.

بمجرد أن انغمست أعين سونغ شي عليه ، شعر باي شياوتشون بإحساس أزمة قاتلة ، ونية قاتلة بدت وكأنها قد تنفجر إذا قام باي شياوتشون بأدنى حركة.

بمجرد أن اقترب من الجثث ، ترددت أصوات الهدير من الأرض. على ما يبدو ، تم إخفاء بعض الحبوب الطبية في المنطقة وكانت تنفجر الآن مرسلة أعمدة من الغازات السامة نحو باي شياوتشون.

 

ارتفعت الجبال وتدفقت مياه النهر الأسود ، وفوقه كان يرى عددًا لا يحصى من النجوم التي بدا وميضها مثل وميض العيون.

صُدم سونغ شي بنفس القدر. لم يتخيل أبدًا أن شخصًا آخر غيره سيصل إلى هذا المستوى. بالنظر إلى البرودة ، كان من الواضح أن هذا المكان تجاوز الحد المسموح به لمرحلة تكثيف التشي ، وحتى معظم الأشخاص الآخرين المختارين لن يتمكنوا من الوصول إليه. ومع ذلك ، لا يبدو أن باي شياوتشون يواجه أي مشكلة على الإطلاق.

 

 

بمجرد أن اقترب من الجثث ، ترددت أصوات الهدير من الأرض. على ما يبدو ، تم إخفاء بعض الحبوب الطبية في المنطقة وكانت تنفجر الآن مرسلة أعمدة من الغازات السامة نحو باي شياوتشون.

عندما كان يحدق في باي شياوتشون ، تذكر سونغ شي المعلومات التي قرأها عنه في زلة اليشم التي قدمتها له الطائفة.

 

 

في نفس الوقت ، أنطلق نحوه سيف طائر مثل البرق ، سيف محاط بعقرب وهمي ، أطلق صرخات عالية النبرة!

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، وظلوا بلا حراك تمامًا. بالنسبة إلى سونغ شي ، كان باي شياوتشون شخصًا غامضًا لا يسبر غوره. على الرغم من أنه لا يبدو أنه يمتلك أي نية قتل ، أخبره حدسه أنه إذا حاول الهجوم… فمن المرجح أن يموت أحدهما. علاوة على ذلك ، لم يكن واثقًا تمامًا من أنه سيكون الشخص الذي سيخرج حياً.

صُدم باي شياوتشون من قوة الأفعى. لولا حقيقة أن جسده يمكن أن يتلامس بالفعل مع القيد الأول ، لكان الثعبان على الأرجح قادرًا على التحرر.

 

 

بعد لحظة طويلة ، أخذ سونغ شي زمام المبادرة للتحدث.

فجأة ، بدا كل شيء ضبابيًا. انبعثت طاقة صادمة من باي شياوتشون ، الذي بدا أنه يزداد طولًا وهو يتحدث بصوت قوي.

 

 

“هناك مدخل تحت 60 مترًا من هذه النقطة .”

 

“فقط أي نوع من السيف هذا؟ لديه عالم كامل بداخله؟ إنه أصغر بكثير من العالم الحقيقي في الخارج ، لكنه لا يزال صادمًا تمامًا “. عندما نظر حوله ، أدرك أنه كان وحيدًا تمامًا. بناءً على حساباته ، لم يكن في أعمق أجزاء عالم السيف ، لكنه كان بالتأكيد أبعد من معظم التلاميذ الآخرين.

أومضت عيون باي شياوتشون ، وعلى الرغم من دقات قلبه ، استأنف حركته إلى أسفل. بالطبع ، لم يكن لديه طريقة لمعرفة ذلك ، لكن ذلك تسبب في خفقان قلب سونغ شي بشكل أسرع وأسرع حيث استعد للهجوم المضاد في اللحظة التي يتخذ فيها باي شياوتشون خطوة.

 

 

 

عندما كان الاثنان على بعد أمتار قليلة فقط ، تحول سونغ شي فجأة إلى الجانب كما لو كان يغطي منطقة من السيف خلفه ، وعيناه تلمعان بضوء تهديد.

اجتاح صوته المدوي الملئ بالحزن والغضب و أصبح هجومًا قويًا اصطدم على الفور بالدخان السام.

 

 

غمغم باي شياوتشون في نفسه: “الشرير الصغير المخادع”. “إنه غير صالح!” استمر باي شياوتشون في النزول حتى وصل إلى علامة 60 مترًا التي أشار إليها سونغ شي. من المؤكد أنه كان هناك فتحة. بعد قليل من البحث ، استرخى باي شياوتشون قليلاً ثم دخل .

 

 

 

بعد اختفائه ، تنفس سونغ شي الصعداء. بالنظر إلى ما أوضحته مقدمة الطائفة عن باي شياوتشون ، عرف سونغ شي أنه لم يكن شخصًا يمكن الاستخفاف به. أخيرًا ، ظهر بريق شرير في عيون سونغ شي. بعد الوصول إلى المستوى السادس من تكثيف التشي ، لم يكن بحاجة أبدًا إلى التصرف بحذر مع أي شخص. حتى أنه ذهب إلى حد إخبار باي شياوتشون عن موقع المدخل بالأسفل.

 

 

بمجرد أن انغمست أعين سونغ شي عليه ، شعر باي شياوتشون بإحساس أزمة قاتلة ، ونية قاتلة بدت وكأنها قد تنفجر إذا قام باي شياوتشون بأدنى حركة.

“قد يكون باي شياوتشون هذا غير عادي ، ولكن بمجرد تنفيذ خطتي ، سأقتله بسهولة مثل الدوس على نملة!” احترقت عيناه بنية القتل والحماسة ثم التفت لدراسة سطح السيف.

ارتفعت الجبال وتدفقت مياه النهر الأسود ، وفوقه كان يرى عددًا لا يحصى من النجوم التي بدا وميضها مثل وميض العيون.

 

حتى من بعيد ، تعرف باي شياوتشون على تلميذ الضفة الجنوبية. كان تشاو يوداو من الطائفة الداخلية من قمة المرجان البنفسجي. كان واحدا من مجموعة الخمسة الذين دخلوا آخر المداخل الثلاثة. لقد كان متحمس جدًا لمخاطبة باي شياوتشون ب عم الطائفة باي ، وفي رحلتهم خارج السيف ، قاتل جيدًا التلاميذ من الطوائف الأخرى. لم يكن باي شياوتشون يظن أبدًا أنه سينتهي به المطاف ميتًا.

 

زادت قوة الانفجار في المنطقة . احتوي الصوت على نية قتل باي شياوتشون ، وأكثر من ذلك ، قوة روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه!

 

 

“كان تقرير السيد بلاحدود دقيقًا. ها هي عقدة الطاقة! ”

 

 

بدأ الغضب المحترق في عيون باي شياوتشون ، شد قبضته بشدة. بخلاف فنغ يان منذ سنوات ، كان هذا هو أول تلميذ زميل يعرفه باي شياوتشون شخصيًا يموت ، وقد تسبب في ارتفاع حزن قلبه. لم يستطع أن ينسى كيف تحدث تشاو يوداو عن حلمه في أن يصبح بطريركًا لطائفة تيار الروح.

**

 

 

 

شعر باي شياوتشون وكأنه كان يمر عبر طبقة من الماء. بعد لحظات ، أصبح داخل عالم السيف. كان كل شيء من حوله أبيض وأسود.

 

 

كان هؤلاء هم أول من رآهم باي شياوتشون داخل عالم السيف. من الواضح أنهم ساروا بأقصى سرعة للوصول إلى هنا بهذه السرعة ، أو ربما كان لديهم بعض الوسائل الأخرى للوصول إلى هذه النقطة.

كانت السماء بيضاء والأرض سوداء. كل شيء بدا وكأنه لوحة من الحبر….

ارتفعت الجبال وتدفقت مياه النهر الأسود ، وفوقه كان يرى عددًا لا يحصى من النجوم التي بدا وميضها مثل وميض العيون.

 

 

ارتفعت الجبال وتدفقت مياه النهر الأسود ، وفوقه كان يرى عددًا لا يحصى من النجوم التي بدا وميضها مثل وميض العيون.

 

 

كانت تلك القوة التي يمكن أن تحطم الجبال بسهولة وتجفف البحار!

كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو كيفية إمالة العالم بأسره. شعر باي شياوتشون كأنه كان يقف على جانب تل.

“قد يكون باي شياوتشون هذا غير عادي ، ولكن بمجرد تنفيذ خطتي ، سأقتله بسهولة مثل الدوس على نملة!” احترقت عيناه بنية القتل والحماسة ثم التفت لدراسة سطح السيف.

 

 

لقد كان إحساسًا غريبًا سيستغرق بعض الوقت ليعتاد عليه.

 

 

بالنسبة للانفجارات ، حتى قوتهم المرعبة تم إعادة توجيهها بواسطة باي شياوتشون ، وإرسالها للهبوط في اتجاه مختلف تمامًا.

“فقط أي نوع من السيف هذا؟ لديه عالم كامل بداخله؟ إنه أصغر بكثير من العالم الحقيقي في الخارج ، لكنه لا يزال صادمًا تمامًا “. عندما نظر حوله ، أدرك أنه كان وحيدًا تمامًا. بناءً على حساباته ، لم يكن في أعمق أجزاء عالم السيف ، لكنه كان بالتأكيد أبعد من معظم التلاميذ الآخرين.

نشأ شعور غريب لا يوصف في قلب باي شياوتشون. قبل أيام قليلة فقط ، كان يضحك ويمزح معه. في المرة التالية التي رآه فيها ، تم فصلهم إلى الأبد بسبب الموت. لقد شعر كما لو أن هذا العالم بأسره قد غمره الخراب والفناء ، مما خلق ضغطًا ساحقًا على باي شياوتشون وإحساس بالخطر المحيط به. أدنى خطأ يمكن أن يجعله ميتًا. كان من الممكن أيضًا أن يستخدم الناس جثته لنصب الفخاخ لتلاميذ آخرين أيضًا.

 

فجأة ، بدا كل شيء ضبابيًا. انبعثت طاقة صادمة من باي شياوتشون ، الذي بدا أنه يزداد طولًا وهو يتحدث بصوت قوي.

بعد قليل من التفكير ، تحرك إلى أسفل تاركًا المدخل وراءه. بعد مرور وقت كافٍ لحرق نصف عود بخور ، وصل إلى قمة جبل صغير وعندها أومضت تعابير وجهه. انطلقت يده اليمنى متلألئة بضوء فضي وهو يقطع إصبعين في الهواء على الجانب.

“سأحتاج إلى ألف من هذه القطرات لملء الزجاجة…” نظر إلى الوراء في الاتجاه الذي أتى منه بمفاجأة. إذا احتاج لقتل ألف وحش بانيبيست في هذه المنطقة لملء الزجاجة ، فمن يعرف كم يجب قتله فى المناطق الابعد.

 

كانت السماء بيضاء والأرض سوداء. كل شيء بدا وكأنه لوحة من الحبر….

انتشرت التموجات بينما ظهر ثعبان أسود بجانبه بعرض الإصبع فقط. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، طار في يده ، وأمسك فكه.

خلال تلك الأيام الثلاثة ، قتل العشرات من حيوانات البانبيست لمجرد الحصول على تلك الكمية الصغيرة. شعر وكأنه يتحرك بخطى حلزون.

 

 

أطلق الثعبان صرخة خارقة كسرت الصمت على الفور ، والتف في نفس الوقت حول ساعد باي شياوتشون وضغط بقوة لأسفل.

في نفس الوقت ، أنطلق نحوه سيف طائر مثل البرق ، سيف محاط بعقرب وهمي ، أطلق صرخات عالية النبرة!

 

عندما كان الاثنان على بعد أمتار قليلة فقط ، تحول سونغ شي فجأة إلى الجانب كما لو كان يغطي منطقة من السيف خلفه ، وعيناه تلمعان بضوء تهديد.

صُدم باي شياوتشون من قوة الأفعى. لولا حقيقة أن جسده يمكن أن يتلامس بالفعل مع القيد الأول ، لكان الثعبان على الأرجح قادرًا على التحرر.

 

 

 

ضغط لأسفل بكلتا أصابعه بينما تم سحق رأس الثعبان. تحلل ببساطة في خيط من الطاقة الرمادية تقريبًا مثل عود البخور ، والذي بدأ على الفور في الطفو بعيدًا.

“ستكون أنت من يموت!” صرخ وصوته يرن كالرعد ، منتشرًا في كل الاتجاهات مثل رياح عاصفة يمكن أن تطيح بالجبال وتجفف البحار.

 

كانت تلك القوة التي يمكن أن تحطم الجبال بسهولة وتجفف البحار!

“إذن هذه طاقة أوتار الأرض ، هاه؟” سرعان ما أخرج زجاجة الداو ليجمعها. بعد هز الزجاجة قليلاً ، شاهد طاقة الأرض تتجسد في قطرة رمادية من السائل.

فجأة ، أصبح بخار الماء مرئيًا في المنطقة. مملكة مستنقع المياه… كانت قادمة!

 

اجتاح صوته المدوي الملئ بالحزن والغضب و أصبح هجومًا قويًا اصطدم على الفور بالدخان السام.

“سأحتاج إلى ألف من هذه القطرات لملء الزجاجة…” نظر إلى الوراء في الاتجاه الذي أتى منه بمفاجأة. إذا احتاج لقتل ألف وحش بانيبيست في هذه المنطقة لملء الزجاجة ، فمن يعرف كم يجب قتله فى المناطق الابعد.

 

 

“أنا بحاجة للتحرك بسرعة أكبر. يجب أن أقوم بتشكيل الكريستال الذي يلتقط الوتر الأرضي في أسرع وقت ممكن “. مع ذلك ، سارع إلى الأمام بأقصى سرعة ، باحثًا عن وحوش البانبيست طوال الطريق. بعد ثلاثة أيام ، أصبح لديه حوالي ثلاثين قطرة من السائل الرمادي في زجاجة الداو الخاصة به.

تردد صدى شخير بارد عبر الغاز السام ، وصرخ أحدهم ، “مت!”

 

 

خلال تلك الأيام الثلاثة ، قتل العشرات من حيوانات البانبيست لمجرد الحصول على تلك الكمية الصغيرة. شعر وكأنه يتحرك بخطى حلزون.

بعد لحظة طويلة ، أخذ سونغ شي زمام المبادرة للتحدث.

 

 

 

كان أحدهم يرتدي ملابس طائفة تيار الروح ، وكان تلميذاً من الطائفة الداخلية من الضفة الجنوبية. ارتدى الآخر زي طائفة تيار الحبوب. على ما يبدو ، تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض حتى الموت هنا. كان تلميذ طائفة تيار الحبوب يحمل زجاجة داو في يده.

“بهذه السرعة سيستغرق الأمر أكثر من شهرين للحصول على هذه بلورة التقاط أوتار الأرض.” وقف هناك وشد أسنانه و أدرك أن أفضل ما يمكن فعله هو التعمق أكثر. مع ذلك ، مضى قدما بأقصى سرعة. بعد حوالي ساعتين ، توقف فجأة في مكانه حيث رأى جثتين أمامه.

 

 

 

كان هؤلاء هم أول من رآهم باي شياوتشون داخل عالم السيف. من الواضح أنهم ساروا بأقصى سرعة للوصول إلى هنا بهذه السرعة ، أو ربما كان لديهم بعض الوسائل الأخرى للوصول إلى هذه النقطة.

 

 

 

كان أحدهم يرتدي ملابس طائفة تيار الروح ، وكان تلميذاً من الطائفة الداخلية من الضفة الجنوبية. ارتدى الآخر زي طائفة تيار الحبوب. على ما يبدو ، تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض حتى الموت هنا. كان تلميذ طائفة تيار الحبوب يحمل زجاجة داو في يده.

 

 

 

حتى من بعيد ، تعرف باي شياوتشون على تلميذ الضفة الجنوبية. كان تشاو يوداو من الطائفة الداخلية من قمة المرجان البنفسجي. كان واحدا من مجموعة الخمسة الذين دخلوا آخر المداخل الثلاثة. لقد كان متحمس جدًا لمخاطبة باي شياوتشون ب عم الطائفة باي ، وفي رحلتهم خارج السيف ، قاتل جيدًا التلاميذ من الطوائف الأخرى. لم يكن باي شياوتشون يظن أبدًا أنه سينتهي به المطاف ميتًا.

 

 

بعد لحظة طويلة ، أخذ سونغ شي زمام المبادرة للتحدث.

نشأ شعور غريب لا يوصف في قلب باي شياوتشون. قبل أيام قليلة فقط ، كان يضحك ويمزح معه. في المرة التالية التي رآه فيها ، تم فصلهم إلى الأبد بسبب الموت. لقد شعر كما لو أن هذا العالم بأسره قد غمره الخراب والفناء ، مما خلق ضغطًا ساحقًا على باي شياوتشون وإحساس بالخطر المحيط به. أدنى خطأ يمكن أن يجعله ميتًا. كان من الممكن أيضًا أن يستخدم الناس جثته لنصب الفخاخ لتلاميذ آخرين أيضًا.

اجتاح صوته المدوي الملئ بالحزن والغضب و أصبح هجومًا قويًا اصطدم على الفور بالدخان السام.

 

**

بدأ الغضب المحترق في عيون باي شياوتشون ، شد قبضته بشدة. بخلاف فنغ يان منذ سنوات ، كان هذا هو أول تلميذ زميل يعرفه باي شياوتشون شخصيًا يموت ، وقد تسبب في ارتفاع حزن قلبه. لم يستطع أن ينسى كيف تحدث تشاو يوداو عن حلمه في أن يصبح بطريركًا لطائفة تيار الروح.

“هناك مدخل تحت 60 مترًا من هذه النقطة .”

 

 

“من المفترض أن يكون هدف التدريب الخالد هو عيش حياة أفضل. يتعلق الأمر بتحقيق أحلامك. لماذا ا؟ لماذا… هل يجب أن يكون هناك كل هذا القتال والقتل…؟ هل يستحق ذلك؟” لم يستغرق الأمر سوى لمحة حتى أدرك أن الجثتين كانتا فخًا. على الرغم من ذلك ، اختار… المضي قدمًا.

 

 

**

بمجرد أن اقترب من الجثث ، ترددت أصوات الهدير من الأرض. على ما يبدو ، تم إخفاء بعض الحبوب الطبية في المنطقة وكانت تنفجر الآن مرسلة أعمدة من الغازات السامة نحو باي شياوتشون.

بمجرد أن اقترب من الجثث ، ترددت أصوات الهدير من الأرض. على ما يبدو ، تم إخفاء بعض الحبوب الطبية في المنطقة وكانت تنفجر الآن مرسلة أعمدة من الغازات السامة نحو باي شياوتشون.

 

عندما كان الاثنان على بعد أمتار قليلة فقط ، تحول سونغ شي فجأة إلى الجانب كما لو كان يغطي منطقة من السيف خلفه ، وعيناه تلمعان بضوء تهديد.

في نفس الوقت ، أنطلق نحوه سيف طائر مثل البرق ، سيف محاط بعقرب وهمي ، أطلق صرخات عالية النبرة!

بمجرد أن انغمست أعين سونغ شي عليه ، شعر باي شياوتشون بإحساس أزمة قاتلة ، ونية قاتلة بدت وكأنها قد تنفجر إذا قام باي شياوتشون بأدنى حركة.

 

لقد كان إحساسًا غريبًا سيستغرق بعض الوقت ليعتاد عليه.

في نفس اللحظة بالضبط ، وقع انفجار قوي مخيف في الهواء من الجانب الآخر نتيجة تفجير المزيد من الحبوب الطبية.

 

 

 

 

 

من جانب كان هناك سيف طائر ، وعلى الجانب الآخر كان هناك انفجار ، وكان محاطًا بتشكيل تعويذة سامة. أي شخص تدخل عرضًا في موقف كهذا سيُقتل بما لا يدع مجالاً للشك.

زادت قوة الانفجار في المنطقة . احتوي الصوت على نية قتل باي شياوتشون ، وأكثر من ذلك ، قوة روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه!

 

في غمضة عين ، تطاير الدخان بعيدًا وكشف عن السيف الطائر والانفجار . التلاميذ الذين أطلقوا الهجوم ، شاب وشابة من طائفة تيار الحبوب.

تردد صدى شخير بارد عبر الغاز السام ، وصرخ أحدهم ، “مت!”

غمغم باي شياوتشون في نفسه: “الشرير الصغير المخادع”. “إنه غير صالح!” استمر باي شياوتشون في النزول حتى وصل إلى علامة 60 مترًا التي أشار إليها سونغ شي. من المؤكد أنه كان هناك فتحة. بعد قليل من البحث ، استرخى باي شياوتشون قليلاً ثم دخل .

 

“فقط أي نوع من السيف هذا؟ لديه عالم كامل بداخله؟ إنه أصغر بكثير من العالم الحقيقي في الخارج ، لكنه لا يزال صادمًا تمامًا “. عندما نظر حوله ، أدرك أنه كان وحيدًا تمامًا. بناءً على حساباته ، لم يكن في أعمق أجزاء عالم السيف ، لكنه كان بالتأكيد أبعد من معظم التلاميذ الآخرين.

استقر تشي باي شياوتشون . كان وجهه قاتمًا للغاية حيث اندلع الغضب البركاني الذي كان يتراكم في صدره فجأة.

عندما كان يحدق في باي شياوتشون ، تذكر سونغ شي المعلومات التي قرأها عنه في زلة اليشم التي قدمتها له الطائفة.

 

 

“ستكون أنت من يموت!” صرخ وصوته يرن كالرعد ، منتشرًا في كل الاتجاهات مثل رياح عاصفة يمكن أن تطيح بالجبال وتجفف البحار.

 

 

بدأ الغضب المحترق في عيون باي شياوتشون ، شد قبضته بشدة. بخلاف فنغ يان منذ سنوات ، كان هذا هو أول تلميذ زميل يعرفه باي شياوتشون شخصيًا يموت ، وقد تسبب في ارتفاع حزن قلبه. لم يستطع أن ينسى كيف تحدث تشاو يوداو عن حلمه في أن يصبح بطريركًا لطائفة تيار الروح.

تجعد شعره ولمعت عيناه بنية القتل. لقد كان مشهدا رائعا!

ارتفعت الجبال وتدفقت مياه النهر الأسود ، وفوقه كان يرى عددًا لا يحصى من النجوم التي بدا وميضها مثل وميض العيون.

 

145: حكم بالإعدام!

اجتاح صوته المدوي الملئ بالحزن والغضب و أصبح هجومًا قويًا اصطدم على الفور بالدخان السام.

بمجرد أن اقترب من الجثث ، ترددت أصوات الهدير من الأرض. على ما يبدو ، تم إخفاء بعض الحبوب الطبية في المنطقة وكانت تنفجر الآن مرسلة أعمدة من الغازات السامة نحو باي شياوتشون.

 

 

في غمضة عين ، تطاير الدخان بعيدًا وكشف عن السيف الطائر والانفجار . التلاميذ الذين أطلقوا الهجوم ، شاب وشابة من طائفة تيار الحبوب.

 

 

في نفس الوقت ، أنطلق نحوه سيف طائر مثل البرق ، سيف محاط بعقرب وهمي ، أطلق صرخات عالية النبرة!

أطلق العقرب المحيط بالسيف صرخة مفزعة حيث تم سحقه من الوجود بيد عملاقة. رن صوت تكسير من السيف حيث كان يستنزف القوة الروحية ، ثم طار إلى الجانب.

كان أحدهم يرتدي ملابس طائفة تيار الروح ، وكان تلميذاً من الطائفة الداخلية من الضفة الجنوبية. ارتدى الآخر زي طائفة تيار الحبوب. على ما يبدو ، تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض حتى الموت هنا. كان تلميذ طائفة تيار الحبوب يحمل زجاجة داو في يده.

 

نشأ شعور غريب لا يوصف في قلب باي شياوتشون. قبل أيام قليلة فقط ، كان يضحك ويمزح معه. في المرة التالية التي رآه فيها ، تم فصلهم إلى الأبد بسبب الموت. لقد شعر كما لو أن هذا العالم بأسره قد غمره الخراب والفناء ، مما خلق ضغطًا ساحقًا على باي شياوتشون وإحساس بالخطر المحيط به. أدنى خطأ يمكن أن يجعله ميتًا. كان من الممكن أيضًا أن يستخدم الناس جثته لنصب الفخاخ لتلاميذ آخرين أيضًا.

بالنسبة للانفجارات ، حتى قوتهم المرعبة تم إعادة توجيهها بواسطة باي شياوتشون ، وإرسالها للهبوط في اتجاه مختلف تمامًا.

 

 

 

فجأة ، بدا كل شيء ضبابيًا. انبعثت طاقة صادمة من باي شياوتشون ، الذي بدا أنه يزداد طولًا وهو يتحدث بصوت قوي.

كان هؤلاء هم أول من رآهم باي شياوتشون داخل عالم السيف. من الواضح أنهم ساروا بأقصى سرعة للوصول إلى هنا بهذه السرعة ، أو ربما كان لديهم بعض الوسائل الأخرى للوصول إلى هذه النقطة.

 

 

“أي شخص يقتل تلميذا من طائفة تيار الروح سيحكم عليه بالإعدام!”

“فقط أي نوع من السيف هذا؟ لديه عالم كامل بداخله؟ إنه أصغر بكثير من العالم الحقيقي في الخارج ، لكنه لا يزال صادمًا تمامًا “. عندما نظر حوله ، أدرك أنه كان وحيدًا تمامًا. بناءً على حساباته ، لم يكن في أعمق أجزاء عالم السيف ، لكنه كان بالتأكيد أبعد من معظم التلاميذ الآخرين.

 

 

ترددت كلماته كالرعد ، وحملت تهديد الإبادة!

من جانب كان هناك سيف طائر ، وعلى الجانب الآخر كان هناك انفجار ، وكان محاطًا بتشكيل تعويذة سامة. أي شخص تدخل عرضًا في موقف كهذا سيُقتل بما لا يدع مجالاً للشك.

 

 

زادت قوة الانفجار في المنطقة . احتوي الصوت على نية قتل باي شياوتشون ، وأكثر من ذلك ، قوة روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه!

 

 

كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو كيفية إمالة العالم بأسره. شعر باي شياوتشون كأنه كان يقف على جانب تل.

كانت تلك القوة التي يمكن أن تحطم الجبال بسهولة وتجفف البحار!

كان باي شياوتشون يشعر بوخز شديد في فروة رأسه لدرجة أنها قد تنفجر. كان الشخص الواقف أمامه قادرًا على قتل متدربي تأسيس المؤسسة ، وكان قد صنع أسطورة غير مسبوقة من ضراوة السماء. مما عرفه باي شياوتشون ، كان يجب أن يكون قادرًا على دخول عالم السيف فى وقت مبكر جدا. ما الذي كان يفعله حتى الآن بعيدًا عن السيف؟

 

صُدم سونغ شي بنفس القدر. لم يتخيل أبدًا أن شخصًا آخر غيره سيصل إلى هذا المستوى. بالنظر إلى البرودة ، كان من الواضح أن هذا المكان تجاوز الحد المسموح به لمرحلة تكثيف التشي ، وحتى معظم الأشخاص الآخرين المختارين لن يتمكنوا من الوصول إليه. ومع ذلك ، لا يبدو أن باي شياوتشون يواجه أي مشكلة على الإطلاق.

فجأة ، أصبح بخار الماء مرئيًا في المنطقة. مملكة مستنقع المياه… كانت قادمة!

خلال تلك الأيام الثلاثة ، قتل العشرات من حيوانات البانبيست لمجرد الحصول على تلك الكمية الصغيرة. شعر وكأنه يتحرك بخطى حلزون.

 

عندما كان الاثنان على بعد أمتار قليلة فقط ، تحول سونغ شي فجأة إلى الجانب كما لو كان يغطي منطقة من السيف خلفه ، وعيناه تلمعان بضوء تهديد.

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

 

ترجمة : Mada

أطلق العقرب المحيط بالسيف صرخة مفزعة حيث تم سحقه من الوجود بيد عملاقة. رن صوت تكسير من السيف حيث كان يستنزف القوة الروحية ، ثم طار إلى الجانب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط