نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 146

عرض القوة

عرض القوة

146: عرض القوة!

 

 

 

تطاير شعر تلاميذ طائفة تيار الحبوب ​​بعنف . كانت وجوههم شاحبة ، و جلدهم بدا وكأنه مضغوط من القوة. لقد كانوا خائفين للغاية حيث ضربتهم الرياح البرية ، وحولتهم إلى ورقه وسط إعصار حيث غمرتهم قوة تدمر الجبال ، مما دفعهم إلى الوراء بشكل مذهل وخرج الدم من أفواههم.

 

 

 

كانت التلميذة ترتجف بعنف ، والدم ينزف من عينيها وأذنيها وأنفها. عندما ابتعدت عن باي شياوتشون ، سرعان ما أصبح من الواضح أنها لا حيث تحمل القوة التي كانت تدفعها. أطلقت صرخة شديدة عندما انفجرت عيناها أولاً ، ثم رأسها ، ثم جسدها بالكامل!

مر الوقت. على مدى الأيام الثلاثة التالية ، مر عدد غير قليل من الناس بالمنطقة. اختار البعض التراجع ، والبعض الآخر لم يفعل ذلك.

 

كانت الطاقة والضغط مماثله لشيخ من طائفته. لقد كان شيئًا لا يتحمله تلميذ تكثيف التشي أبدًا ، وهو أمر لا يمكن حتى لأقوى مختار يعرفه ، فانغ لين ، أن يقف في وجهه!

تحولت على الفور إلى ضباب من الدم جرفته الريح.

“باي شياوتشون من طائفة تيار الروح. عبقري في داو الطب ، يشتبه في أنه السلحفاة الصغيرة. تقنيات غير معروفة ، براعة قتالية غير واضحة. أحيانًا يكون ضعيفًا وأحيانًا قويًا ، ولديه مجموعة كبيرة من الأدوات السحرية. احتل المركز الأول في معارك الطائفة ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى إهمال من جانب ناب الشبح. إذا صادفته ، فأحذر بشأن داو الطب ، وليس قوته في المعركة. هاجموه كشخصان ضد واحد “.

 

“أحتاج إلى اكتشاف طريقة أفضل. أفضل طريقة هي الحصول على مجموعة في نفس المنطقة. طريقتي الحالية بطيئة للغاية. حتى مهاجمة التلاميذ من الطوائف الأخرى لن تكون بالسرعة الكافية “. حتى وهو يفكر في الأمر ، توقف فجأة في مكانه. يمكن بعد ذلك سماع صوت أزيز بينما امتدت يد وكأنها تمسك به. عندما لم تمسك شيئًا سوى الهواء ، بدأت في التراجع ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، مد باي شياوتشون يده وأمسكه.

“لا!!” صرخ التلميذ الذكر. بدأ الدم يتدفق من فمه ، وكان يرتجف بعنف. بدأ عالمه يتحول إلى اللون الأسود ، وأطلق صرخة مؤلمة. لم يتخيل قط في أحلك كوابيسه أنه سيواجه شخصًا يتحدى السماء بشكل لا يوصف مثل هذا.

 

 

 

كانت الطاقة والضغط مماثله لشيخ من طائفته. لقد كان شيئًا لا يتحمله تلميذ تكثيف التشي أبدًا ، وهو أمر لا يمكن حتى لأقوى مختار يعرفه ، فانغ لين ، أن يقف في وجهه!

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

“هذا خطأ. المعلومات التي قدمتها لنا الطائفة كانت خاطئة تمامًا !! لا تقتلني! أنا….” كان التلميذ الذكر ملطخًا بالدماء وانهار عقليًا ، وبدأ في التوسل والبكاء. لم يكن يريد أن يموت ، وبالكاد كان يستطيع تحمل الرعب الذي شعر به. ومع ذلك ، قبل أن ينهي حديثه ، تقدم باي شياوتشون وأمسكه من حلقه.

تطاير شعر تلاميذ طائفة تيار الحبوب ​​بعنف . كانت وجوههم شاحبة ، و جلدهم بدا وكأنه مضغوط من القوة. لقد كانوا خائفين للغاية حيث ضربتهم الرياح البرية ، وحولتهم إلى ورقه وسط إعصار حيث غمرتهم قوة تدمر الجبال ، مما دفعهم إلى الوراء بشكل مذهل وخرج الدم من أفواههم.

 

“لم يكن سونغ شي ، ولا التسع جزر. هل يمكن أن يكون ناب الشبح؟ اللعنة. لا أريد استفزاز أي واحد من هؤلاء الثلاثة! ” لم يكن هذا الرجل سوى لي شان. بعد أن نظر حوله ، تردد وكان غير قادر على تحديد الاتجاه الذي سلكه الشخص المرعب المسؤول عن المشهد. صر على أسنانه ، اختار بشكل عشوائي ، والذي حدث أنه كان نفس الاتجاه الذي سلكه باي شياوتشون.

صاح قائلاً: “إن ابن أخ الطائفة لم يرد أن يموت ، وتعلم ماذا؟ انا لم أرغب في قتل أي شخص “. لم يكن باي شياوتشون من النوع الذي يمكن ان يكون صديقًا لأي شخص. كان قلبه ينتمي إلى طائفة تيار الروح.

بعيون تحترق بشغف ، مد يده إلى حقيبته وأخرج سيفًا طائرًا. بعد فترة وجيزة ، بدأ يقطع صدر بانيبيست.

 

 

لا يهم كيف حدث ذلك. بالنسبة له ، كانت طائفة تيار الروح هي المنزل!

 

 

 

شد قبضته ، وظهر صوت طقطقة عندما تحطمت رقبة تلميذ طائفة تيار الحبوب. انتفخت عيناه وارتعشت ساقيه عدة مرات. ثم مات!

 

 

تطاير شعر تلاميذ طائفة تيار الحبوب ​​بعنف . كانت وجوههم شاحبة ، و جلدهم بدا وكأنه مضغوط من القوة. لقد كانوا خائفين للغاية حيث ضربتهم الرياح البرية ، وحولتهم إلى ورقه وسط إعصار حيث غمرتهم قوة تدمر الجبال ، مما دفعهم إلى الوراء بشكل مذهل وخرج الدم من أفواههم.

ساد الهدوء . أطلق باي شياوتشون قبضته ثم عاد إلى جثة تشاو يوداو و تنهد.

 

 

مر الوقت. على مدى الأيام الثلاثة التالية ، مر عدد غير قليل من الناس بالمنطقة. اختار البعض التراجع ، والبعض الآخر لم يفعل ذلك.

قال بهدوء: ” اسمح لي أن أعيدك إلى الطائفة.” بذلك ، وضع الجثة في حقيبته ، وأخذ زجاجة الداو الخاصة به ، لكنه ترك حقيبته ولم يمسها .

“ضعف البصر وحاسة الشم الكريهة ، ومع ذلك يبدون مدركين للغاية…. كيف يندمجون في الهواء؟ كيف تتشكل من طاقة أوتار الأرض؟ ولماذا يهاجمون المتدربين؟ ” كان باي شياوتشون الآن مغمورًا تمامًا في داو الطب في هذه المرحلة. استمر في طرح الأسئلة على نفسه ، وأكد أن الحيوانات الصغيرة ستأخذ دائمًا المبادرة لمهاجمته ، وفعلت ذلك بشراسة متعطشة للدماء.

 

في نفس الوقت تقريبًا ، كان باي شياوتشون يسرع أيضًا عبر عالم السيف. كلما واجه حيوانًا شبيهًا بأوتار الأرض ، كان يقتله ويجمع طاقته من أوتار الأرض.

أما بالنسبة للأشخاص من طائفة تيار الحبوب ، فقد قام بتفتيشهم بدقة. قبل مغادرته ، وضع محتويات زجاجات داو الأربع التي جمعها في علبته الخاصة. إجمالا ، لم يجمعوا حتى نصف ما جمعه بمفرده.

بعد ذلك ، رد بيده إلى الوراء وصدر دوي اصطدام مدوي مثل تحطم مرآة عملاقة. في الوقت نفسه ، تم سحب بانيبيست شبيه بأوتار الأرض بطول ثلاثة أمتار من الهواء.

 

 

أخيرًا ، أتيحت له الفرصة لرؤية ما قالته زلات اليشم من تلاميذ طائفة تيار الحبوب عنه.

اتسعت عيون تلاميذ طائفة تيار الدم. لم يتعرف أي منهم على باي شياوتشون ، لكنهم تمكنوا من معرفة أنه كان يرتدي ملابس طائفة تيار الروح. سرعان ما ظهرت ابتسامات باردة على وجوههم ، وكذلك سخرية. خلال قتالهم مع الدب ، أدركوا أن لديه بعض الصفات الخاصة ، بما في ذلك القوة الجسدية المرعبة.

 

حتى في اليوم الثالث ، اقترب سونغ شي. على الرغم من أن آثار المعركة قد اختفت في الغالب في ذلك الوقت ، إلا أنه كان يشعر بوجود شيء غريب في المنطقة. جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على سطح الأرض. بعد لحظة ، لمعت عيناه .

“باي شياوتشون من طائفة تيار الروح. عبقري في داو الطب ، يشتبه في أنه السلحفاة الصغيرة. تقنيات غير معروفة ، براعة قتالية غير واضحة. أحيانًا يكون ضعيفًا وأحيانًا قويًا ، ولديه مجموعة كبيرة من الأدوات السحرية. احتل المركز الأول في معارك الطائفة ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى إهمال من جانب ناب الشبح. إذا صادفته ، فأحذر بشأن داو الطب ، وليس قوته في المعركة. هاجموه كشخصان ضد واحد “.

 

 

بعد أربع ساعات ، اقترب من مكان الحادث شاب بلا تعبيرات. لم يكن سوى فانغ لين من طائفة تيار الحبوب. لمعت عيناه ، ونظر حول المنطقة لتحديد ما حدث.

 

 

 

 

لم يكن باي شياوتشون متأكدًا من المكان الذي حصلت منه طائفة تيار الحبوب على معلوماتهم ، لكنه أصبح الآن أكثر فضولًا بشأن المعلومات الواردة من طائفة التيار العميق وطائفة تيار الدم.

“هذه الطاقة…. لم يكن هذا تسع جزر ولا فانغ لين ولا ناب الشبح حتى. في هذه الحالة ، يجب أن يكون… باي شياوتشون! ”

 

 

بعد أربع ساعات ، اقترب من مكان الحادث شاب بلا تعبيرات. لم يكن سوى فانغ لين من طائفة تيار الحبوب. لمعت عيناه ، ونظر حول المنطقة لتحديد ما حدث.

 

 

 

قبل فترة طويلة ، كان يقف في المكان الذي أطلق فيه باي شياوتشون هذا الزئير القوي. أغمض عينيه وكأنه يبحث عن التنوير. سرعان ما أومضت تعابير وجهه وفتح عيناه.

 

 

“لم يكن سونغ شي ، ولا التسع جزر. هل يمكن أن يكون ناب الشبح؟ اللعنة. لا أريد استفزاز أي واحد من هؤلاء الثلاثة! ” لم يكن هذا الرجل سوى لي شان. بعد أن نظر حوله ، تردد وكان غير قادر على تحديد الاتجاه الذي سلكه الشخص المرعب المسؤول عن المشهد. صر على أسنانه ، اختار بشكل عشوائي ، والذي حدث أنه كان نفس الاتجاه الذي سلكه باي شياوتشون.

“قوي جدا! من فعل هذا…؟ سونغ شي؟ ناب الشبح؟ تسع جزر؟ ” أخذ فانغ لين نفسًا عميقًا حيث ارتفعت الرغبة في القتال في قلبه. نظر حوله ، وحدد المسار الذي سلكه باي شياوتشون عندما غادر ثم اختار اتجاهًا مختلفًا ، كان غير راغب في إجراء اتصال في الوقت الحالي.

في نفس الوقت تقريبًا ، كان باي شياوتشون يسرع أيضًا عبر عالم السيف. كلما واجه حيوانًا شبيهًا بأوتار الأرض ، كان يقتله ويجمع طاقته من أوتار الأرض.

 

“أحتاج إلى اكتشاف طريقة أفضل. أفضل طريقة هي الحصول على مجموعة في نفس المنطقة. طريقتي الحالية بطيئة للغاية. حتى مهاجمة التلاميذ من الطوائف الأخرى لن تكون بالسرعة الكافية “. حتى وهو يفكر في الأمر ، توقف فجأة في مكانه. يمكن بعد ذلك سماع صوت أزيز بينما امتدت يد وكأنها تمسك به. عندما لم تمسك شيئًا سوى الهواء ، بدأت في التراجع ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، مد باي شياوتشون يده وأمسكه.

بعد أربع ساعات ظهر شخص آخر. كان رجلاً طويل القامة قوي البنية محاطًا ببرق اللهب. بعد أن نظر حوله ، بدأت عيناه تلمعان وبدأ يلهث.

شد قبضته ، وظهر صوت طقطقة عندما تحطمت رقبة تلميذ طائفة تيار الحبوب. انتفخت عيناه وارتعشت ساقيه عدة مرات. ثم مات!

 

 

“لم يكن سونغ شي ، ولا التسع جزر. هل يمكن أن يكون ناب الشبح؟ اللعنة. لا أريد استفزاز أي واحد من هؤلاء الثلاثة! ” لم يكن هذا الرجل سوى لي شان. بعد أن نظر حوله ، تردد وكان غير قادر على تحديد الاتجاه الذي سلكه الشخص المرعب المسؤول عن المشهد. صر على أسنانه ، اختار بشكل عشوائي ، والذي حدث أنه كان نفس الاتجاه الذي سلكه باي شياوتشون.

كانت الطاقة والضغط مماثله لشيخ من طائفته. لقد كان شيئًا لا يتحمله تلميذ تكثيف التشي أبدًا ، وهو أمر لا يمكن حتى لأقوى مختار يعرفه ، فانغ لين ، أن يقف في وجهه!

 

“ضعف البصر وحاسة الشم الكريهة ، ومع ذلك يبدون مدركين للغاية…. كيف يندمجون في الهواء؟ كيف تتشكل من طاقة أوتار الأرض؟ ولماذا يهاجمون المتدربين؟ ” كان باي شياوتشون الآن مغمورًا تمامًا في داو الطب في هذه المرحلة. استمر في طرح الأسئلة على نفسه ، وأكد أن الحيوانات الصغيرة ستأخذ دائمًا المبادرة لمهاجمته ، وفعلت ذلك بشراسة متعطشة للدماء.

مر الوقت. على مدى الأيام الثلاثة التالية ، مر عدد غير قليل من الناس بالمنطقة. اختار البعض التراجع ، والبعض الآخر لم يفعل ذلك.

 

 

“هذه الطاقة…. لم يكن هذا تسع جزر ولا فانغ لين ولا ناب الشبح حتى. في هذه الحالة ، يجب أن يكون… باي شياوتشون! ”

حتى في اليوم الثالث ، اقترب سونغ شي. على الرغم من أن آثار المعركة قد اختفت في الغالب في ذلك الوقت ، إلا أنه كان يشعر بوجود شيء غريب في المنطقة. جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على سطح الأرض. بعد لحظة ، لمعت عيناه .

من الواضح أنهم كانوا تلاميذ لطائفة تيار الدم. كانت نية القتل مستعرة ، ويبدو أنهم لم يهتموا بأي شيء سوى القتل. لم يهتموا حتى عندما قُتل أحد زملائهم فجأة.

 

 

“هذه الطاقة…. لم يكن هذا تسع جزر ولا فانغ لين ولا ناب الشبح حتى. في هذه الحالة ، يجب أن يكون… باي شياوتشون! ”

“انتظر لحظة….” بدأ قلبه ينبض عندما أدرك أنه قد يكون فوت على شيء ما. نظر إلى الأعلى فجأة ، سارع إلى الأمام للعثور على بانيبيست لتأكيد نظريته الجديدة.

 

 

ضيق عينيه ، واستدار وانطلق مسرعا في المسافة.

 

 

 

في نفس الوقت تقريبًا ، كان باي شياوتشون يسرع أيضًا عبر عالم السيف. كلما واجه حيوانًا شبيهًا بأوتار الأرض ، كان يقتله ويجمع طاقته من أوتار الأرض.

أما بالنسبة للأشخاص من طائفة تيار الحبوب ، فقد قام بتفتيشهم بدقة. قبل مغادرته ، وضع محتويات زجاجات داو الأربع التي جمعها في علبته الخاصة. إجمالا ، لم يجمعوا حتى نصف ما جمعه بمفرده.

 

في نفس الوقت تقريبًا ، كان باي شياوتشون يسرع أيضًا عبر عالم السيف. كلما واجه حيوانًا شبيهًا بأوتار الأرض ، كان يقتله ويجمع طاقته من أوتار الأرض.

كان المزيد من السائل الرمادي يتراكم في زجاجة الداو الخاصة به ، لكنه كان لا يزال بعيدًا عن قدرته على تكوين بلورة التقاط وتر الأرض. في المنطقة الحالية ، وفرت حيوانات البانبيست طاقة أكثر بكثير من تلك الموجودة في الخلف ، ولكن لسوء الحظ ، كان من الصعب العثور عليها. ضاع الكثير من وقته في السفر ذهابا وإيابا.

 

 

على ما يبدو ، كانت حيوانات البانبيست الموجودة في أوتار الأرض نصصف وهمية ونصف حقيقية ، مما مكنها من الاندماج في الهواء نفسه. كان من الصعب للغاية تعقبهم ، وفي بعض الأحيان اختفوا بشكل عشوائي في منتصف القتال. لولا حواس باي شياوتشون الاستثنائية ، فلن يكون قادرًا حتى على اكتشافها.

على ما يبدو ، كانت حيوانات البانبيست الموجودة في أوتار الأرض نصصف وهمية ونصف حقيقية ، مما مكنها من الاندماج في الهواء نفسه. كان من الصعب للغاية تعقبهم ، وفي بعض الأحيان اختفوا بشكل عشوائي في منتصف القتال. لولا حواس باي شياوتشون الاستثنائية ، فلن يكون قادرًا حتى على اكتشافها.

من الواضح أنهم كانوا تلاميذ لطائفة تيار الدم. كانت نية القتل مستعرة ، ويبدو أنهم لم يهتموا بأي شيء سوى القتل. لم يهتموا حتى عندما قُتل أحد زملائهم فجأة.

 

 

 

لم يمض وقت طويل ، ظهر أمامه دب طوله تسعة أمتار. كانت مغطى بحراشف سوداء ، ويحاصره حاليًا خمسة تلاميذ يرتدون أردية طويلة حمراء اللون.

لن يتجسدوا إلا إذا اقتربت جدًا من مكان اختبائهم. وإلا فإنهم سيبقون مخفيين.

 

 

“إذا كان بإمكاني اختراع دواء روحي يمكن أن يجذب هؤلاء الحيوانات الصغيرة… فهذا من شأنه أن يحل المشكلة بالتأكيد. سأتمكن من تكوين الكريستال بشكل أسرع. على الأقل… سيكون هذا أسرع من محاولة قتل وسرقة تلاميذ آخرين “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره ، شق باي شياوتشون طريقه بعيدًا وعيناه تتألقان .

“أحتاج إلى اكتشاف طريقة أفضل. أفضل طريقة هي الحصول على مجموعة في نفس المنطقة. طريقتي الحالية بطيئة للغاية. حتى مهاجمة التلاميذ من الطوائف الأخرى لن تكون بالسرعة الكافية “. حتى وهو يفكر في الأمر ، توقف فجأة في مكانه. يمكن بعد ذلك سماع صوت أزيز بينما امتدت يد وكأنها تمسك به. عندما لم تمسك شيئًا سوى الهواء ، بدأت في التراجع ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، مد باي شياوتشون يده وأمسكه.

 

 

 

بعد ذلك ، رد بيده إلى الوراء وصدر دوي اصطدام مدوي مثل تحطم مرآة عملاقة. في الوقت نفسه ، تم سحب بانيبيست شبيه بأوتار الأرض بطول ثلاثة أمتار من الهواء.

بالطبع ، الحقيقة أنه لا يستطيع فعل ذلك. في الوقت الحالي ، كان هذا البانبيست مجرد موضوع للبحث ، تمامًا كما كانت عليه بعض الثعابين منذ سنوات في وادي ال 10000 ثعبان. إذا أراد أن يصنع دواء روحي يستهدف هذا النوع من الحيوانات على وجه التحديد فمن الواضح أنه سيحتاج إلى دراستها على عدة مستويات.

 

“باي شياوتشون من طائفة تيار الروح. عبقري في داو الطب ، يشتبه في أنه السلحفاة الصغيرة. تقنيات غير معروفة ، براعة قتالية غير واضحة. أحيانًا يكون ضعيفًا وأحيانًا قويًا ، ولديه مجموعة كبيرة من الأدوات السحرية. احتل المركز الأول في معارك الطائفة ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى إهمال من جانب ناب الشبح. إذا صادفته ، فأحذر بشأن داو الطب ، وليس قوته في المعركة. هاجموه كشخصان ضد واحد “.

لم يكن لديه شعر ، فقط قشور سوداء ، وعندما سحبه باي شياوتشون أطلق هديرًا قويًا. كانت عيناه تتألقان بشراسة ، ولكن القليل من الذكاء. حاول الانقضاض على باي شياوتشون ، الذي أومضت عيناه وهو يمد يده اليسرى ويمسك القرد من رقبته. وبدلاً من سحقه ، اقترب منه قليلاً وبدأ يفحصه عن كثب. سرعان ما بدأت عيناه تلمع بنور غريب.

قبل فترة طويلة ، كان يقف في المكان الذي أطلق فيه باي شياوتشون هذا الزئير القوي. أغمض عينيه وكأنه يبحث عن التنوير. سرعان ما أومضت تعابير وجهه وفتح عيناه.

 

بعد بضعة أيام ، ظهر المزيد والمزيد من التلاميذ في المنطقة ، والتي يمكن اعتبارها الجزء الأوسط من عالم السيف. هاجم بعضهم تلاميذًا آخرين لسرقة زجاجات داو الخاصة بهم ، وطارد البعض الآخر الوحوش. بحلول هذا الوقت ، كان باي شياوتشون قد درس أكثر من عشرة حيوانات بانبيست مختلفة ، وكانت عيناه أكثر احمرارًا من أي وقت مضى. كان شعره أشعثًا وبدا وكأنه قد أصيب بالجنون.

“إذا كان بإمكاني اختراع دواء روحي يمكن أن يجذب هؤلاء الحيوانات الصغيرة… فهذا من شأنه أن يحل المشكلة بالتأكيد. سأتمكن من تكوين الكريستال بشكل أسرع. على الأقل… سيكون هذا أسرع من محاولة قتل وسرقة تلاميذ آخرين “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره ، شق باي شياوتشون طريقه بعيدًا وعيناه تتألقان .

 

 

 

توجه الى وادى حيث وجد مكانًا منعزلًا للاختباء ودراسة البانيبيست. تركت نظرته القوية الوحش يرتجف ، كما لو أنه بمجرد النظر إليه يمكنه رؤية كل شيء عن هيكله الداخلي.

 

 

 

بالطبع ، الحقيقة أنه لا يستطيع فعل ذلك. في الوقت الحالي ، كان هذا البانبيست مجرد موضوع للبحث ، تمامًا كما كانت عليه بعض الثعابين منذ سنوات في وادي ال 10000 ثعبان. إذا أراد أن يصنع دواء روحي يستهدف هذا النوع من الحيوانات على وجه التحديد فمن الواضح أنه سيحتاج إلى دراستها على عدة مستويات.

بعد أربع ساعات ، اقترب من مكان الحادث شاب بلا تعبيرات. لم يكن سوى فانغ لين من طائفة تيار الحبوب. لمعت عيناه ، ونظر حول المنطقة لتحديد ما حدث.

 

“هذه الطاقة…. لم يكن هذا تسع جزر ولا فانغ لين ولا ناب الشبح حتى. في هذه الحالة ، يجب أن يكون… باي شياوتشون! ”

بعيون تحترق بشغف ، مد يده إلى حقيبته وأخرج سيفًا طائرًا. بعد فترة وجيزة ، بدأ يقطع صدر بانيبيست.

 

 

“هذه الطاقة…. لم يكن هذا تسع جزر ولا فانغ لين ولا ناب الشبح حتى. في هذه الحالة ، يجب أن يكون… باي شياوتشون! ”

في اليوم التالي ، كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو يغادر الوادي.

قال بهدوء: ” اسمح لي أن أعيدك إلى الطائفة.” بذلك ، وضع الجثة في حقيبته ، وأخذ زجاجة الداو الخاصة به ، لكنه ترك حقيبته ولم يمسها .

 

 

“لا يوجد فرق كبير بينهم وبين الوحوش العادية. لديهم نفس الأعضاء و الدم…. ومع ذلك ، بمجرد وفاتهم ، يتلاشى كل ذلك ويتحول إلى طاقة من أوتار الأرض.

“لم يكن سونغ شي ، ولا التسع جزر. هل يمكن أن يكون ناب الشبح؟ اللعنة. لا أريد استفزاز أي واحد من هؤلاء الثلاثة! ” لم يكن هذا الرجل سوى لي شان. بعد أن نظر حوله ، تردد وكان غير قادر على تحديد الاتجاه الذي سلكه الشخص المرعب المسؤول عن المشهد. صر على أسنانه ، اختار بشكل عشوائي ، والذي حدث أنه كان نفس الاتجاه الذي سلكه باي شياوتشون.

 

لمعت عيون باي شياوتشون تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق نحو المنطقة. حتى عندما كان تلاميذ طائفة تيار الدم الأربعة يستعدون لإطلاق هجمه أخرى ، ظهر شكل ضبابي ومد يده وأمسك بالدب الضخم.

“الشيء الغريب الآخر هو أن حيوانات البانبيست لا تحتوي على أي طعام داخل بطونها… هل هم ليسوا بحاجة لتناول الطعام؟ ” مع ذلك ، استولى على بانيبيست آخر لإجراء مزيد من التجارب.

بالطبع ، الحقيقة أنه لا يستطيع فعل ذلك. في الوقت الحالي ، كان هذا البانبيست مجرد موضوع للبحث ، تمامًا كما كانت عليه بعض الثعابين منذ سنوات في وادي ال 10000 ثعبان. إذا أراد أن يصنع دواء روحي يستهدف هذا النوع من الحيوانات على وجه التحديد فمن الواضح أنه سيحتاج إلى دراستها على عدة مستويات.

 

 

بعد بضعة أيام ، ظهر المزيد والمزيد من التلاميذ في المنطقة ، والتي يمكن اعتبارها الجزء الأوسط من عالم السيف. هاجم بعضهم تلاميذًا آخرين لسرقة زجاجات داو الخاصة بهم ، وطارد البعض الآخر الوحوش. بحلول هذا الوقت ، كان باي شياوتشون قد درس أكثر من عشرة حيوانات بانبيست مختلفة ، وكانت عيناه أكثر احمرارًا من أي وقت مضى. كان شعره أشعثًا وبدا وكأنه قد أصيب بالجنون.

 

 

أخيرًا ، أتيحت له الفرصة لرؤية ما قالته زلات اليشم من تلاميذ طائفة تيار الحبوب عنه.

 

 

“ضعف البصر وحاسة الشم الكريهة ، ومع ذلك يبدون مدركين للغاية…. كيف يندمجون في الهواء؟ كيف تتشكل من طاقة أوتار الأرض؟ ولماذا يهاجمون المتدربين؟ ” كان باي شياوتشون الآن مغمورًا تمامًا في داو الطب في هذه المرحلة. استمر في طرح الأسئلة على نفسه ، وأكد أن الحيوانات الصغيرة ستأخذ دائمًا المبادرة لمهاجمته ، وفعلت ذلك بشراسة متعطشة للدماء.

 

 

“قوي جدا! من فعل هذا…؟ سونغ شي؟ ناب الشبح؟ تسع جزر؟ ” أخذ فانغ لين نفسًا عميقًا حيث ارتفعت الرغبة في القتال في قلبه. نظر حوله ، وحدد المسار الذي سلكه باي شياوتشون عندما غادر ثم اختار اتجاهًا مختلفًا ، كان غير راغب في إجراء اتصال في الوقت الحالي.

“انتظر لحظة….” بدأ قلبه ينبض عندما أدرك أنه قد يكون فوت على شيء ما. نظر إلى الأعلى فجأة ، سارع إلى الأمام للعثور على بانيبيست لتأكيد نظريته الجديدة.

كانت الطاقة والضغط مماثله لشيخ من طائفته. لقد كان شيئًا لا يتحمله تلميذ تكثيف التشي أبدًا ، وهو أمر لا يمكن حتى لأقوى مختار يعرفه ، فانغ لين ، أن يقف في وجهه!

 

حتى في اليوم الثالث ، اقترب سونغ شي. على الرغم من أن آثار المعركة قد اختفت في الغالب في ذلك الوقت ، إلا أنه كان يشعر بوجود شيء غريب في المنطقة. جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على سطح الأرض. بعد لحظة ، لمعت عيناه .

لم يمض وقت طويل ، ظهر أمامه دب طوله تسعة أمتار. كانت مغطى بحراشف سوداء ، ويحاصره حاليًا خمسة تلاميذ يرتدون أردية طويلة حمراء اللون.

من الواضح أنهم كانوا تلاميذ لطائفة تيار الدم. كانت نية القتل مستعرة ، ويبدو أنهم لم يهتموا بأي شيء سوى القتل. لم يهتموا حتى عندما قُتل أحد زملائهم فجأة.

 

 

من الواضح أنهم كانوا تلاميذ لطائفة تيار الدم. كانت نية القتل مستعرة ، ويبدو أنهم لم يهتموا بأي شيء سوى القتل. لم يهتموا حتى عندما قُتل أحد زملائهم فجأة.

“هذا خطأ. المعلومات التي قدمتها لنا الطائفة كانت خاطئة تمامًا !! لا تقتلني! أنا….” كان التلميذ الذكر ملطخًا بالدماء وانهار عقليًا ، وبدأ في التوسل والبكاء. لم يكن يريد أن يموت ، وبالكاد كان يستطيع تحمل الرعب الذي شعر به. ومع ذلك ، قبل أن ينهي حديثه ، تقدم باي شياوتشون وأمسكه من حلقه.

 

 

لمعت عيون باي شياوتشون تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق نحو المنطقة. حتى عندما كان تلاميذ طائفة تيار الدم الأربعة يستعدون لإطلاق هجمه أخرى ، ظهر شكل ضبابي ومد يده وأمسك بالدب الضخم.

“أحتاج إلى اكتشاف طريقة أفضل. أفضل طريقة هي الحصول على مجموعة في نفس المنطقة. طريقتي الحالية بطيئة للغاية. حتى مهاجمة التلاميذ من الطوائف الأخرى لن تكون بالسرعة الكافية “. حتى وهو يفكر في الأمر ، توقف فجأة في مكانه. يمكن بعد ذلك سماع صوت أزيز بينما امتدت يد وكأنها تمسك به. عندما لم تمسك شيئًا سوى الهواء ، بدأت في التراجع ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، مد باي شياوتشون يده وأمسكه.

 

 

اتسعت عيون تلاميذ طائفة تيار الدم. لم يتعرف أي منهم على باي شياوتشون ، لكنهم تمكنوا من معرفة أنه كان يرتدي ملابس طائفة تيار الروح. سرعان ما ظهرت ابتسامات باردة على وجوههم ، وكذلك سخرية. خلال قتالهم مع الدب ، أدركوا أن لديه بعض الصفات الخاصة ، بما في ذلك القوة الجسدية المرعبة.

 

 

“ضعف البصر وحاسة الشم الكريهة ، ومع ذلك يبدون مدركين للغاية…. كيف يندمجون في الهواء؟ كيف تتشكل من طاقة أوتار الأرض؟ ولماذا يهاجمون المتدربين؟ ” كان باي شياوتشون الآن مغمورًا تمامًا في داو الطب في هذه المرحلة. استمر في طرح الأسئلة على نفسه ، وأكد أن الحيوانات الصغيرة ستأخذ دائمًا المبادرة لمهاجمته ، وفعلت ذلك بشراسة متعطشة للدماء.

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

 

ترجمة : Mada

لم يكن لديه شعر ، فقط قشور سوداء ، وعندما سحبه باي شياوتشون أطلق هديرًا قويًا. كانت عيناه تتألقان بشراسة ، ولكن القليل من الذكاء. حاول الانقضاض على باي شياوتشون ، الذي أومضت عيناه وهو يمد يده اليسرى ويمسك القرد من رقبته. وبدلاً من سحقه ، اقترب منه قليلاً وبدأ يفحصه عن كثب. سرعان ما بدأت عيناه تلمع بنور غريب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط