تعال العب معي
148: تعال العب معي ، الأخ الأكبر
في نصف عالم السيف الساقط الذي تأثر ، بدأت مناطق لا حصر لها في التشوه والالتواء. بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من حيوانات البانبيست النائمة في الهواء نفسه استيقظت فجأة على صوت الرعد. بطريقة ما ، يمكن أن يشعروا بالدواء الروحي لباي شياوتشون ، ارتجفوا وفتحوا أعينهم ببطء.
“شيء ما قد حدث. اللعنة! هذا ليس بانيبيست ، إنه بانيسول! ” بدأت صيحات الدهشة ترن في جميع أنحاء عالم السيف الساقط. بمجرد أن أدرك التلاميذ أن هناك طيور البانيسول تطير بين الوحوش ، بدأوا في الفرار.
على الرغم من وجود تلاميذ من الطوائف الأربع في بعض المناطق التي بدأ فيها البانبيست في الاستيقاظ ، إلا أن معظم المناطق كانت خالية من المتدربين. بمجرد أن فتحت حيوانات البانبيست عيونهم الشريرة ، نظروا في اتجاه باي شياوتشون بالجشع والجنون. بعد لحظات ، اندلعت صيحات لا حصر لها في الهواء.
في نصف عالم السيف الساقط الذي تأثر ، بدأت مناطق لا حصر لها في التشوه والالتواء. بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من حيوانات البانبيست النائمة في الهواء نفسه استيقظت فجأة على صوت الرعد. بطريقة ما ، يمكن أن يشعروا بالدواء الروحي لباي شياوتشون ، ارتجفوا وفتحوا أعينهم ببطء.
انتشرت التموجات عبر عالم السيف الساقط مثل الأمواج في الماء ، بدأت الوحوش في الاندفاع بأقصى سرعة عبر الهواء.
في نصف عالم السيف الساقط الذي تأثر ، بدأت مناطق لا حصر لها في التشوه والالتواء. بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من حيوانات البانبيست النائمة في الهواء نفسه استيقظت فجأة على صوت الرعد. بطريقة ما ، يمكن أن يشعروا بالدواء الروحي لباي شياوتشون ، ارتجفوا وفتحوا أعينهم ببطء.
ترجمة : Mada
ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر إثارة للصدمة من حيوانات البانبيست هو ما حدث في بعض الأماكن التي لم يجرؤ البانبيست على دخولها. هناك ، بدأت العديد من الشخصيات الغامضة في الظهور من فراغ.
كان هناك رجال ونساء ، كبار وصغار. أصغرهم جميعًا كانت فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض. كانت تمسك بين ذراعيها دبا بلا جلد وله لون الدم. لقد طافوا هناك بنظرات فارغة في أعينهم مع وحوش غريبة مختلفة لم تكن من أراضي امتداد السماء.
عندما التقت أعينهم ، بدأت فروة رأس باي شياوتشون بالوخز الشديد لدرجة أنها كانت ستنفجر. في نفس اللحظة ، انتقل صوت خافت وغريب إلى أذنه.
كان هناك رجال ونساء ، كبار وصغار. أصغرهم جميعًا كانت فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض. كانت تمسك بين ذراعيها دبا بلا جلد وله لون الدم. لقد طافوا هناك بنظرات فارغة في أعينهم مع وحوش غريبة مختلفة لم تكن من أراضي امتداد السماء.
لقد كانوا بانيسول!
داخل الجبل ، جلس باي شياوتشون هناك وكان يبدو هزيلًا بعض الشيء وشعره أشعث وهو يحدق في فرن الحبوب الطبية. مع كل دوي هدير انتشر المزيد من الشقوق عبر سطح الفرن.
كل الكائنات الحية التي قتلها هذا السيف الهائل أثناء وجوده وراء السماء تأثرت بأوتار الأرض وتحولت إلى هذه الأرواح الميتة!
ملأت التموجات المنطقة حيث ظهرت العديد من البانيسول في تتابع سريع ، وأعينهم تلمع من الشوق. شحب وجه باي شياوتشون من الدماء وهو يفكر في الشعور بالتمزق إلى أشلاء.
لقد كانوا غريبين وغامضين إلى أقصى الحدود ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا من سكان أراضي امتداد السماء. لقد أتوا من المنطقة الأسطورية وراء السماء ، ذلك الموقع الذي كان أبديًا!
148: تعال العب معي ، الأخ الأكبر
كانوا الآن مبعثرين في مختلف المناطق النائية من عالم السيف الساقط ، في الأماكن التي لم يجرؤ البانبيست على الاقتراب منها.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، كانت العديد من هذه الشخصيات تخرج من الفراغ لتظهر في العراء. كان بعضهم يرتدي ثيابًا قديمة ، والبعض الآخر يرتدي دروعًا قتالية ، والبعض الآخر يرتدي جلدًا مصنوعًا من الحراشف . بدوا غريبين و معظمهم مشوهون بشدة ، كما لو كانوا من جروح قتالية. فقد بعضهم أذرعهم ، وبعضهم كان مقطوع الرأس جزئيًا ، وبعضهم كان مصابًا بجروح في جذوعهم. عندما ظهروا ، انبعث منهم ضباب أسود في كل الاتجاهات.
لم تنته الأمور بعد. ظهر رجل عجوز من بعيد ، مصابًا بجرح كبير في بطنه. وبدأ يتجه مباشرة نحو باي شياوتشون.
كل البانيسول كان لها تعبيرات فارغة. لم يكن لديهم وعي ولا أي ذكريات. في أي مكان يمرون به ، سترتجف الوحوش وتنكمش بكل بساطة أثناء مرورها. أي بانيبيست كان سيئ الحظ لدرجة أنه تم لمسه بالفعل من قبل أحد البانيسول سيتم تدميره على الفور ويختفي إلى لا شيء.
148: تعال العب معي ، الأخ الأكبر
كانت البانيسول التي لها شكل الوحوش غريبة بشكل خاص ، كما لو تم تجميعها معًا من أجزاء من كائنات مختلفة!
ببطء ، التفتت الفتاة لتنظر إلى باي شياوتشون.
“دعونا نتبع من مسافة بعيدة ونتحقق من ذلك!” بدأ التلاميذ في متابعة موجات البانبيست والبانيسول ، إما بمفردهم أو في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة.
بدأت طيور البانيسول تطفو في الهواء ، وتزداد سرعتها حتى تحركت بسرعة لا تصدق. لا شيء يمكن أن يعيق طريقهم وهم يتجهون مباشرة نحو باي شياوتشون!
لم تنته الأمور بعد. ظهر رجل عجوز من بعيد ، مصابًا بجرح كبير في بطنه. وبدأ يتجه مباشرة نحو باي شياوتشون.
بعد لحظة ، ظهر عقرب أسود طوله ثلاثة أمتار من الهواء الرقيق ، وعيناه تحترقان من الجنون والجشع وهو يحدق في الحبوب الطبية في يد باي شياوتشون. ثم اندفع إلى الأمام.
كانت أعداد كبيرة منهم تتقارب عليه من كل الجهات!
مع مرورهم ، أدرك بعض التلاميذ من الطوائف الأربعة أن شيئًا غريبًا يحدث. لقد رأوا الهواء متموجًا حيث ظهر عدد لا يحصى من حيوانات البانبيست ، وفي البداية اندفع العديد من التلاميذ المنتشين إلى الأمام لمحاولة قتلهم. لكن سرعان ما بدأت فروة رأسهم ترتعش عندما أدركوا أن هناك الكثير منهم ، كانوا مد من حيوانات البانبيست!
لمعت عيناه ، ومد باي شياوتشون يده اليسرى متحركًا مثل البرق وهو يمسك بذيل العقرب. ثم حطمه بجدار الكهف الحجري. في الوقت نفسه ، أرسل بعض القوة الروحية إلى جسد العقرب إلى أضعف نقطة فيه وسحقه. ارتعش العقرب ثم بدأ يعرج وبدأ في التلاشي ، وتحول إلى طاقة أوتار الأرض التي جمعها باي شياوتشون بسرعة.
“ماذا يحدث هنا؟!”
“هل تعتقد أنه يمكنكم الابتعاد؟” قال بصوت فخور. نظر إلى الحبوب الطبية الأربعة بعيون مشرقة ، وهرع نحو الكهف ليرى ما إذا كانوا سيعملون على البانيبيست.
“السماء! عادة ما يكون من الصعب العثور على بانيبيست واحد. لماذا يوجد الكثير منهم فجأة !؟ ”
ترجمة : Mada
“شيء ما قد حدث. اللعنة! هذا ليس بانيبيست ، إنه بانيسول! ” بدأت صيحات الدهشة ترن في جميع أنحاء عالم السيف الساقط. بمجرد أن أدرك التلاميذ أن هناك طيور البانيسول تطير بين الوحوش ، بدأوا في الفرار.
كانت البانيسول مرعبة ، وقد حذر شيوخ الطوائف الأربع الكبرى مرارًا وتكرارًا من وجودهم داخل هاوية السيف الساقط. تحت أي ظرف من الظروف لا يجب استفزاز البانيسول! كان يجب تجنبها بأي ثمن!
اندلع العرق البارد في جميع أنحاءه حيث ظهرت الأجنحة خلف المقلاة السوداء على ظهره. مع ذلك ، أطلق العنان لكل السرعة التي يمكنه حشدها ، مما أدى إلى تحويله الى سلسلة من الصور اللاحقة التي انطلقت في المسافة. ومع ذلك ، فإن البانيسول الطائرة زادت من سرعتها.
“حتى البانيسول تنجذب إلى هذا الاتجاه. ماذا يحدث هناك بالضبط !؟ ”
“دعونا نتبع من مسافة بعيدة ونتحقق من ذلك!” بدأ التلاميذ في متابعة موجات البانبيست والبانيسول ، إما بمفردهم أو في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة.
عند هذه النقطة ، كان نصف عالم السيف يهتز تمامًا من قبل وابل من الرعد الذي أحدثه دواء الروح باي شياوتشون.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” أراد البكاء ، لكن الدموع لم تسقط في هذه اللحظة. كان فكره الأول هو الفرار. لم يكن لديه رغبة في مواجهة الكثير من البانيسول. حتى أفراد الجيل الأقدم من الطوائف الأربع من المحتمل أن يموتوا على أيدي هؤلاء البانيسول ، ناهيك عن تلميذ تكثيف التشي.
داخل الجبل ، جلس باي شياوتشون هناك وكان يبدو هزيلًا بعض الشيء وشعره أشعث وهو يحدق في فرن الحبوب الطبية. مع كل دوي هدير انتشر المزيد من الشقوق عبر سطح الفرن.
“ماذا يحدث هنا؟!”
بعد الانفجار التاسع ، ارتجف فرن الحبوب الطبية فجأة ثم انفجر مما أدى إلى إطلاق شظايا في جميع الاتجاهات. في الوقت نفسه ، ظهرت أربعة أشعة من الضوء الأسود الغامض.
كان باي شياوتشون على استعداد لحدوث مثل هذا الشيء. أطلق على الفور العنان لفن التحكم في مرجل التشي البنفسجي ، مما خلق مجال تحكم غير مرئي في المنطقة مكنه من إغلاق أدوية الروح الأربعة التي كانت تحاول الهروب بسرعة.
“هل تعتقد أنه يمكنكم الابتعاد؟” قال بصوت فخور. نظر إلى الحبوب الطبية الأربعة بعيون مشرقة ، وهرع نحو الكهف ليرى ما إذا كانوا سيعملون على البانيبيست.
مع مرورهم ، أدرك بعض التلاميذ من الطوائف الأربعة أن شيئًا غريبًا يحدث. لقد رأوا الهواء متموجًا حيث ظهر عدد لا يحصى من حيوانات البانبيست ، وفي البداية اندفع العديد من التلاميذ المنتشين إلى الأمام لمحاولة قتلهم. لكن سرعان ما بدأت فروة رأسهم ترتعش عندما أدركوا أن هناك الكثير منهم ، كانوا مد من حيوانات البانبيست!
ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهر فيها ، أومض تعبيره وتراجع خطوة إلى الوراء ، متجنبًا ذيل العقرب الأسود الذي اخترق الهواء في المكان الذي كان يقف فيه للتو.
بعد لحظة ، ظهر عقرب أسود طوله ثلاثة أمتار من الهواء الرقيق ، وعيناه تحترقان من الجنون والجشع وهو يحدق في الحبوب الطبية في يد باي شياوتشون. ثم اندفع إلى الأمام.
“حتى البانيسول تنجذب إلى هذا الاتجاه. ماذا يحدث هناك بالضبط !؟ ”
ملأت التموجات المنطقة حيث ظهرت العديد من البانيسول في تتابع سريع ، وأعينهم تلمع من الشوق. شحب وجه باي شياوتشون من الدماء وهو يفكر في الشعور بالتمزق إلى أشلاء.
بالنظر إلى ضراوة تحركاته ، لا يبدو أنه بانيبيست منخفض المستوى. لقد كان وحشًا متوسط المستوى ، يشبه الدب إلى حد كبير .
في تلك اللحظة ، تلاشى الفراغ في عيني الفتاة قليلاً. ظهر توهج غريب ، وتحول تعبيرها وأصبح جليدي. لسبب ما ، بدت فجأة وكأنها تمتلك ذكاء!
لمعت عيناه ، ومد باي شياوتشون يده اليسرى متحركًا مثل البرق وهو يمسك بذيل العقرب. ثم حطمه بجدار الكهف الحجري. في الوقت نفسه ، أرسل بعض القوة الروحية إلى جسد العقرب إلى أضعف نقطة فيه وسحقه. ارتعش العقرب ثم بدأ يعرج وبدأ في التلاشي ، وتحول إلى طاقة أوتار الأرض التي جمعها باي شياوتشون بسرعة.
لن يتمكن المتدرب العادي أبدًا من التعامل مع حيوان بانيبيست متوسط المستوى بهذه السهولة ، وهذا هو السبب في أن كبار أعضاء الطائفة حذروا التلاميذ منها. كان باي شياوتشون مختلفًا. بعد دراسة ما يقرب من مائة حيوان بانيبيست ، كان على دراية جيدة بنقاط ضعفهم ويمكنه قتلهم بسهولة.
على الرغم من وجود تلاميذ من الطوائف الأربع في بعض المناطق التي بدأ فيها البانبيست في الاستيقاظ ، إلا أن معظم المناطق كانت خالية من المتدربين. بمجرد أن فتحت حيوانات البانبيست عيونهم الشريرة ، نظروا في اتجاه باي شياوتشون بالجشع والجنون. بعد لحظات ، اندلعت صيحات لا حصر لها في الهواء.
“خرجت الحبوب لتوها من الفرن وهي تجذب بالفعل انتباه حيوانات البانبيست. ها ها ها ها! حبوب باي شياوتشون الطبية ناجحة! ” كان باي شياوتشون يفكر بحماسة فيما إذا كان يجب إجراء التعزيز الروحي على الحبوب أم لا ، عندما بدأت تموجات عديدة بالانتشار فجأة في المنطقة حيث ظهرت حيوانات بانيبيست واحدة تلو الأخرى.
ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر إثارة للصدمة من حيوانات البانبيست هو ما حدث في بعض الأماكن التي لم يجرؤ البانبيست على دخولها. هناك ، بدأت العديد من الشخصيات الغامضة في الظهور من فراغ.
“كثير جدا! حسنًا ، هذا أكثر من كافٍ. ها ها ها ها! بهذا المعدل ، سيكون باي شياوتشون بالتأكيد أول من يصل إلى تأسيس المؤسسة! ”
في غمضة عين ، طار العشرات من البانيسول بحثًا عن باي شياوتشون.
كان باي شياوتشون متحمس جدًا لدرجة أنه بدأ بالرقص في مكانه تقريبًا. تمامًا عندما كان على وشك جني حصاده الوفير ، أومضت تعابير وجهه واتسعت عيناه حيث لاحظ شخصًا مقطوع الرأس جزئيًا بعيدًا. كان يرتدي ثوبا طويلا رمادي اللون ، والعين التي بقيت على وجهه كان لها تعبير فارغ. طاف في الهواء ورأسه يرتعش قليلاً. في النهاية ، وضع عينيه على باي شياوتشون وتغير تعبيره.
بدأت طيور البانيسول تطفو في الهواء ، وتزداد سرعتها حتى تحركت بسرعة لا تصدق. لا شيء يمكن أن يعيق طريقهم وهم يتجهون مباشرة نحو باي شياوتشون!
بعد لحظة ، ظهر عقرب أسود طوله ثلاثة أمتار من الهواء الرقيق ، وعيناه تحترقان من الجنون والجشع وهو يحدق في الحبوب الطبية في يد باي شياوتشون. ثم اندفع إلى الأمام.
بدا فجأة وكأنه مليء بالشوق. انغلقت عينيه على باي شياوتشون ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، الحبوب الطبية في يده ، بدأ في الإسراع إلى الأمام.
لقد كانوا غريبين وغامضين إلى أقصى الحدود ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا من سكان أراضي امتداد السماء. لقد أتوا من المنطقة الأسطورية وراء السماء ، ذلك الموقع الذي كان أبديًا!
ارتعدت حيوانات البانبيست في المنطقة عند رؤيته ولم يجرؤوا حتى على التحرك. وبينما كان الشبح يسارع ، أصاب سبعة أو ثمانية حيوانات بانيبيست في هذه العملية ، مما تسبب في صراخها ثم انفجارها.
بدا فجأة وكأنه مليء بالشوق. انغلقت عينيه على باي شياوتشون ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، الحبوب الطبية في يده ، بدأ في الإسراع إلى الأمام.
“بانيسول ؟! الحبوب تجذبهم؟ حسنًا ، على الأقل إنه واحد فقط من… ” قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ظهر آخر من بعيد. هذا الشخص فقد ذراعيه وشعره أشعث بشدة. كان يرتدي مجموعة من الدروع المتهالكة ، وكان يحدق بشوق في باي شياوتشون وهو يندفع نحوه.
لم تنته الأمور بعد. ظهر رجل عجوز من بعيد ، مصابًا بجرح كبير في بطنه. وبدأ يتجه مباشرة نحو باي شياوتشون.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” أراد البكاء ، لكن الدموع لم تسقط في هذه اللحظة. كان فكره الأول هو الفرار. لم يكن لديه رغبة في مواجهة الكثير من البانيسول. حتى أفراد الجيل الأقدم من الطوائف الأربع من المحتمل أن يموتوا على أيدي هؤلاء البانيسول ، ناهيك عن تلميذ تكثيف التشي.
كل البانيسول كان لها تعبيرات فارغة. لم يكن لديهم وعي ولا أي ذكريات. في أي مكان يمرون به ، سترتجف الوحوش وتنكمش بكل بساطة أثناء مرورها. أي بانيبيست كان سيئ الحظ لدرجة أنه تم لمسه بالفعل من قبل أحد البانيسول سيتم تدميره على الفور ويختفي إلى لا شيء.
بدأت فروة رأس باي شياوتشون ترتعش من الخوف. أخذ نفسا عميقا ، اتخذ خطوة كما لو كان يفر ، لكن لصدمته وجد أنه لم يكن هناك ثلاثة أو أربعة أو خمسة بانيسول في المنطقة بل كان هناك حشد كامل !!
ملأت التموجات المنطقة حيث ظهرت العديد من البانيسول في تتابع سريع ، وأعينهم تلمع من الشوق. شحب وجه باي شياوتشون من الدماء وهو يفكر في الشعور بالتمزق إلى أشلاء.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” أراد البكاء ، لكن الدموع لم تسقط في هذه اللحظة. كان فكره الأول هو الفرار. لم يكن لديه رغبة في مواجهة الكثير من البانيسول. حتى أفراد الجيل الأقدم من الطوائف الأربع من المحتمل أن يموتوا على أيدي هؤلاء البانيسول ، ناهيك عن تلميذ تكثيف التشي.
ومع ذلك ، في اللحظة التي بدأ فيها باي شياوتشون في الفرار ، نظر إليه جميع البانيسول وصرخوا. تسببت القوة داخل أصواتهم في ارتعاش المحيط بشكل أقوى. مرت رعشة عبر باي شياوتشون ، وكان على وشك فقدان الوعي وهو يتأرجح للخلف. شعر وكأنه ضُرب للتو بمطرقة ؛ رش الدم من فمه وبدأ يرتجف خوفا. عضّ لسانه واستخدم الألم ليبقى مستيقظًا أثناء رحلته.
اندلع العرق البارد في جميع أنحاءه حيث ظهرت الأجنحة خلف المقلاة السوداء على ظهره. مع ذلك ، أطلق العنان لكل السرعة التي يمكنه حشدها ، مما أدى إلى تحويله الى سلسلة من الصور اللاحقة التي انطلقت في المسافة. ومع ذلك ، فإن البانيسول الطائرة زادت من سرعتها.
كان هناك رجال ونساء ، كبار وصغار. أصغرهم جميعًا كانت فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض. كانت تمسك بين ذراعيها دبا بلا جلد وله لون الدم. لقد طافوا هناك بنظرات فارغة في أعينهم مع وحوش غريبة مختلفة لم تكن من أراضي امتداد السماء.
في غمضة عين ، طار العشرات من البانيسول بحثًا عن باي شياوتشون.
من خلفه ، كان البانيسول يتقاتلون على حبوب الدواء. والمثير للدهشة أن الشخص الذي انتهى به الأمر بالحصول على الحبة في النهاية كانت الفتاة ذات الثوب الأبيض ، ألقت الحبة في فمها بمجرد أن انتزعت السيطرة عليها.
واحدة من أسرع البانيسول كان مقطوع الرأس جزئيًا والذي قد ظهر أولاً. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك فتاة في ثوب أبيض و على الرغم من أنها لم تصرخ مثل الآخرين ، كان وجهها باردًا وشريرًا بشكل خاص ، وكانت عيناها الفارغتان تلمعان بشوق شديد.
داخل الجبل ، جلس باي شياوتشون هناك وكان يبدو هزيلًا بعض الشيء وشعره أشعث وهو يحدق في فرن الحبوب الطبية. مع كل دوي هدير انتشر المزيد من الشقوق عبر سطح الفرن.
كان هناك رجال ونساء ، كبار وصغار. أصغرهم جميعًا كانت فتاة صغيرة ترتدي ثوبًا أبيض. كانت تمسك بين ذراعيها دبا بلا جلد وله لون الدم. لقد طافوا هناك بنظرات فارغة في أعينهم مع وحوش غريبة مختلفة لم تكن من أراضي امتداد السماء.
عندما رأى تلاميذ الطوائف الأربع الذين كانوا يتبعونهم ما يحدث ، شعروا بوخز في فروة الرأس. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تلاميذ طائفة تيار الروح. حاول البعض منهم منع البانيسول من مطاردة باي شياوتشون ، لكن البانيسول كانت مركزة تمامًا وبشكل كامل ، وتجاهلت كل شيء آخر غيره.
لمعت عيناه ، ومد باي شياوتشون يده اليسرى متحركًا مثل البرق وهو يمسك بذيل العقرب. ثم حطمه بجدار الكهف الحجري. في الوقت نفسه ، أرسل بعض القوة الروحية إلى جسد العقرب إلى أضعف نقطة فيه وسحقه. ارتعش العقرب ثم بدأ يعرج وبدأ في التلاشي ، وتحول إلى طاقة أوتار الأرض التي جمعها باي شياوتشون بسرعة.
كانت أعداد كبيرة منهم تتقارب عليه من كل الجهات!
“المساعده! إنهم يحاولون قتلي !! ” هرب باي شياوتشون للنجاة بحياته وهو يصرخ بأعلى صوته. تسربت الدموع من زوايا عينيه. لم يتخيل أبدًا أن الحبوب الطبية التي ابتكرها لجذب حيوانات البانبيست ، ستجذب البانيسول إلى الصورة. ”اللعنة! لا بد أنني ارتكبت خطأ في التحضير وأنتجت حبة غريبة أخرى! ”
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” أراد البكاء ، لكن الدموع لم تسقط في هذه اللحظة. كان فكره الأول هو الفرار. لم يكن لديه رغبة في مواجهة الكثير من البانيسول. حتى أفراد الجيل الأقدم من الطوائف الأربع من المحتمل أن يموتوا على أيدي هؤلاء البانيسول ، ناهيك عن تلميذ تكثيف التشي.
كانت البانيسول تقترب أكثر فأكثر ، ويبدو أنها تتطور أكثر نحو الجنون أثناء مطاردته. أخيرًا صر باي شياوتشون أسنانه ، وألقى بأحد الحبوب الطبية الأربعة بعيدًا في المسافة.
في تلك اللحظة ، تلاشى الفراغ في عيني الفتاة قليلاً. ظهر توهج غريب ، وتحول تعبيرها وأصبح جليدي. لسبب ما ، بدت فجأة وكأنها تمتلك ذكاء!
في تلك اللحظة ، ارتجفت البانيسول ، ودارت رؤوسهم. ثم أنطلق معظمهم خلف الحبة الطبية التي رمى بها للتو. تمكن باي شياوتشون أخيرًا من الفرار حقًا. على بعد مسافة ، نظر من فوق كتفه وهو يرتجف.
عندما رأى تلاميذ الطوائف الأربع الذين كانوا يتبعونهم ما يحدث ، شعروا بوخز في فروة الرأس. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تلاميذ طائفة تيار الروح. حاول البعض منهم منع البانيسول من مطاردة باي شياوتشون ، لكن البانيسول كانت مركزة تمامًا وبشكل كامل ، وتجاهلت كل شيء آخر غيره.
من خلفه ، كان البانيسول يتقاتلون على حبوب الدواء. والمثير للدهشة أن الشخص الذي انتهى به الأمر بالحصول على الحبة في النهاية كانت الفتاة ذات الثوب الأبيض ، ألقت الحبة في فمها بمجرد أن انتزعت السيطرة عليها.
في تلك اللحظة ، تلاشى الفراغ في عيني الفتاة قليلاً. ظهر توهج غريب ، وتحول تعبيرها وأصبح جليدي. لسبب ما ، بدت فجأة وكأنها تمتلك ذكاء!
“بانيسول ؟! الحبوب تجذبهم؟ حسنًا ، على الأقل إنه واحد فقط من… ” قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ظهر آخر من بعيد. هذا الشخص فقد ذراعيه وشعره أشعث بشدة. كان يرتدي مجموعة من الدروع المتهالكة ، وكان يحدق بشوق في باي شياوتشون وهو يندفع نحوه.
كانت أعداد كبيرة منهم تتقارب عليه من كل الجهات!
ببطء ، التفتت الفتاة لتنظر إلى باي شياوتشون.
“دعونا نتبع من مسافة بعيدة ونتحقق من ذلك!” بدأ التلاميذ في متابعة موجات البانبيست والبانيسول ، إما بمفردهم أو في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، كانت العديد من هذه الشخصيات تخرج من الفراغ لتظهر في العراء. كان بعضهم يرتدي ثيابًا قديمة ، والبعض الآخر يرتدي دروعًا قتالية ، والبعض الآخر يرتدي جلدًا مصنوعًا من الحراشف . بدوا غريبين و معظمهم مشوهون بشدة ، كما لو كانوا من جروح قتالية. فقد بعضهم أذرعهم ، وبعضهم كان مقطوع الرأس جزئيًا ، وبعضهم كان مصابًا بجروح في جذوعهم. عندما ظهروا ، انبعث منهم ضباب أسود في كل الاتجاهات.
عندما التقت أعينهم ، بدأت فروة رأس باي شياوتشون بالوخز الشديد لدرجة أنها كانت ستنفجر. في نفس اللحظة ، انتقل صوت خافت وغريب إلى أذنه.
“كثير جدا! حسنًا ، هذا أكثر من كافٍ. ها ها ها ها! بهذا المعدل ، سيكون باي شياوتشون بالتأكيد أول من يصل إلى تأسيس المؤسسة! ”
“تعال والعب معي أيها الأخ الكبير.” وقف كل شعر جسد باي شياوتشون على نهايته. استدار وفر بأسرع ما يمكن.
ببطء ، التفتت الفتاة لتنظر إلى باي شياوتشون.
هذا الفصل بدعم من Last Legend.
في تلك اللحظة ، ارتجفت البانيسول ، ودارت رؤوسهم. ثم أنطلق معظمهم خلف الحبة الطبية التي رمى بها للتو. تمكن باي شياوتشون أخيرًا من الفرار حقًا. على بعد مسافة ، نظر من فوق كتفه وهو يرتجف.
ترجمة : Mada
اندلع العرق البارد في جميع أنحاءه حيث ظهرت الأجنحة خلف المقلاة السوداء على ظهره. مع ذلك ، أطلق العنان لكل السرعة التي يمكنه حشدها ، مما أدى إلى تحويله الى سلسلة من الصور اللاحقة التي انطلقت في المسافة. ومع ذلك ، فإن البانيسول الطائرة زادت من سرعتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
