نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 149

عم الطائفة باي يريد ذلك أم لا

عم الطائفة باي يريد ذلك أم لا

149: ما إذا كان عم الطائفة باي يريد ذلك أم لا

“عم الطائفة باي ، ماذا نفعل الآن ؟!” كان تلاميذ طائفة تيار الروح يرتجفون من القلق ، وكانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدم تمامًا. فجأة رفع يده اليمنى حيث يمكن رؤية حبة طبية سوداء ، نفس الحبة التي يمكن أن تجذب البانيسول.

 

شاهد باي شياوتشون سائل الوتر الأرضي يتراكم في زجاجة الداو الخاصة به. وسرعان ما كانت ممتلئة بنسبة تسعين في المائة. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ظهرت أكثر من عشرة أشعة ضوئية فجأة في الهواء.

“هذا ليس بانيسول ، هذا شبح شرير!” تجمدت دقات قلبه من الخوف ، فر باي شياوتشون بأقصى سرعة. قبل لحظات ، عندما التقت نظراته بالفتاة ، شعر على الفور بأزمة قاتلة. كان الشعور شديدًا لدرجة أنه شعر وكأن كل شبر من جسده وكل قطرة من دمه تصرخ في رعب.

 

 

 

اصبح ممتلئًا بالحذر وأدرك أنه إذا ركض أبطأ ، سيموت!

قال وعيناه تلمعان بنية القتل ، “أنتم من طائفة الروح تيار يمكنكم المغادرة ، لكن زجاجات الداو الخاصة بكم ستبقى في الخلف! أو لا تفكروا حتى في المغادرة! ” سقطت وجوه تلاميذ طائفة تيار الروح ، وازداد غضب باي شياوتشون.

 

في الواقع ، لاحظ بعض تلاميذ الطوائف الأربعة ما كان يحدث ، وتجمعوا في الأطراف ليصطدموا بكل ما يستطيعون من الوحوش. كان أحدهم شابًا هاجم بقسوة مطلقة ، وأثار على الفور ضجة كبيرة بين تلاميذ طائفه تيار الحبوب ​​القريبين. في النهاية ، لاحظه باي شياوتشون ، وتعرف عليه باعتباره المختار من طائفة تيار الحبوب ، فانغ لين!

تركه هذا الشعور المميت يرتجف بشكل واضح ويلهث وعيناه ملطختان بالدماء بينما كان يندفع للأمام بشكل أسرع وأسرع ويطير إلى أعماق أعماق عالم السيف الساقط.

 

 

كانت سرعة باي شياوتشون في قتل حيوانات البانيبيست لا يمكن أن تتطابق مع السرعة التي ظهرت بها حيوانات جديدة على الساحة. وسرعان ما تجمع مائتان في المنطقة و استمر عددهم في النمو. أي متدرب تمكن من مشاهدة مثل هذا العدد الهائل من حيوانات البانبيست سيصدم.

في اليوم التالي ، نظر خلفه ليؤكد أنه لم يكن مطاردًا من قبل أي بانيسول وخاصة الفتاة الصغيرة. عندما رأى أنه كان بمفرده ، أطلق الصعداء . ومع ذلك ، ما زال الخوف يملأ قلبه من أحداث اليوم السابق.

 

 

“هل تريد أن تسرق وحوشي ثم تسرق زجاجة الداو الخاصة بي؟ أنتم أيها الناس لستم سوى متنمرين! ”

“كان هناك شيء مريب حقًا بشأن تلك الفتاة التي ترتدي الفستان الأبيض ، في البداية بدت مثل جميع البانيسول الأخرى ، ولكن بعد أن أكلت تلك الحبة الغريبة ، تغيرت هالتها تمامًا! فقط أين أخطأت بالضبط مع تلك المجموعة من الحبوب؟ ”

“لديكم عشرة أنفاس من الوقت للرحيل من هنا ، وترك زجاجات الداو الخاصة بكم !”

 

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لبعض تلاميذ طائفة تيار الروح. عندما اقتربوا من باي شياوتشون ، حرص على الاعتناء بهم ، والتأكد من أن محصولهم كان أكبر من ذي قبل.

لقد فكر في التخلي عن الفكرة ، لكن الحقيقة هي أن حبوبه الطبية قد جذبت الحيوانات الصغيرة. في النهاية ، لم يستسلم بهذه السهولة. صر على أسنانه ، وخرج ليجد المزيد من حيوانات البانبيست للبحث. في الوقت نفسه ، درس الصيغة الطبية التي استخدمها. بعد ثلاثة أيام ، بعد إجراء بعض التعديلات ، شجع نفسه وسحب مرة أخرى فرنًا للحبوب لبدء التحضير.

حتى عندما كان الجميع ينظرون بتعبيرات مختلطة ، ألقى لي شان نظرة خاطفة على كل حيوانات البانبيست وأضاءت عيناه بفرح. لقد سمع من بعض زملائه من تلاميذ طائفة التيار العميق أن مدًا غريبًا قد ظهر ، وهذا هو السبب في أنه أسرع في هذا الاتجاه.

 

 

هذه المرة ، لم يكن هناك أي رعد ولا أي علامات غريبة أخرى. ظهرت أربعة حبوب طبية بنفسجية ، أخذها بعناية إلى الخارج لاختبارها ، واستعد مسبقًا لما يجب فعله إذا ظهر بانيسول.

سرعان ما امتلأت المنطقة بتموجات حيث ظهر بانيبيست واحد تلو الأخرى. ومع ذلك ، لم يجرؤ باي شياوتشون على اتخاذ خطوة نحوهم. طار بسرعة قصوى ، ثم درس المنطقة بعناية.

 

بسبب الطريقة التي سحق بها الحبوب ، وأيضًا بسبب المكان الذي اختاره ، والذي كان قريبًا من أعمق أجزاء عالم السيف الساقط ، كان هناك الكثير من حيوانات البانبيست النائمة في المنطقة.

سرعان ما امتلأت المنطقة بتموجات حيث ظهر بانيبيست واحد تلو الأخرى. ومع ذلك ، لم يجرؤ باي شياوتشون على اتخاذ خطوة نحوهم. طار بسرعة قصوى ، ثم درس المنطقة بعناية.

 

 

 

بعد فترة طويلة ، اجتذبت الحبوب الطبية أكثر من عشرين بانيبيست ، ولم يظهر أي بانيسول واحد. أخيرًا ، تنفس باي شياوتشون الصعداء ، حتى أنه بدأ بالإثارة.

في اليوم التالي ، نظر خلفه ليؤكد أنه لم يكن مطاردًا من قبل أي بانيسول وخاصة الفتاة الصغيرة. عندما رأى أنه كان بمفرده ، أطلق الصعداء . ومع ذلك ، ما زال الخوف يملأ قلبه من أحداث اليوم السابق.

 

تركه هذا الشعور المميت يرتجف بشكل واضح ويلهث وعيناه ملطختان بالدماء بينما كان يندفع للأمام بشكل أسرع وأسرع ويطير إلى أعماق أعماق عالم السيف الساقط.

” نجحت!” صرخ ضاحكا. عندما أزال التعويذات الورقية التي كان قد علقها على نفسه ، تلاشى وهج الدروع وهرع إلى الوحوش. سرعان ما تحول سيفه الخشبي إلى أشعة ضوء وامضة مع بدء القتال.

بعد فترة طويلة ، اجتذبت الحبوب الطبية أكثر من عشرين بانيبيست ، ولم يظهر أي بانيسول واحد. أخيرًا ، تنفس باي شياوتشون الصعداء ، حتى أنه بدأ بالإثارة.

 

 

سقطت بانيبيست واحد تلو الأخر في الموت ، ولمعت عيون باي شياوتشون ببهجة شديدة بينما طارت تيارات الطاقة الأرضية في زجاجة الداو الخاصة به.

 

 

“عم الطائفة باي ، ماذا نفعل الآن ؟!” كان تلاميذ طائفة تيار الروح يرتجفون من القلق ، وكانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدم تمامًا. فجأة رفع يده اليمنى حيث يمكن رؤية حبة طبية سوداء ، نفس الحبة التي يمكن أن تجذب البانيسول.

بعد ذبح المجموعة بأكملها ، نظر بارتياح إلى السائل الرمادي داخل الزجاجة. في وقت قصير جدًا ، أضاف سائلًا إلى الزجاجة أكثر مما كان عليه في الأيام العديدة الماضية.

“كان هناك شيء مريب حقًا بشأن تلك الفتاة التي ترتدي الفستان الأبيض ، في البداية بدت مثل جميع البانيسول الأخرى ، ولكن بعد أن أكلت تلك الحبة الغريبة ، تغيرت هالتها تمامًا! فقط أين أخطأت بالضبط مع تلك المجموعة من الحبوب؟ ”

 

 

أخذ نفسا عميقا وتوجه إلى منطقة أخرى. هناك ، ألقى حبة طبية أخرى وبدأت حيوانات البانبيست تتدفق إلى المنطقة. ضحك باي شياوتشون بحرارة ، وبدأ على الفور بقطعهم.

قال وعيناه تلمعان بنية القتل ، “أنتم من طائفة الروح تيار يمكنكم المغادرة ، لكن زجاجات الداو الخاصة بكم ستبقى في الخلف! أو لا تفكروا حتى في المغادرة! ” سقطت وجوه تلاميذ طائفة تيار الروح ، وازداد غضب باي شياوتشون.

 

 

 

“أحتاج المزيد من حيوانات البانبيست” لعق شفتيه وتوجه إلى أسفل إلى عالم السيف الساقط حتى وجد سهلًا مفتوحًا . وهناك أخذ نفسًا عميقًا ثم أخرج حبتين طبيتين. على أمل جذب المزيد من حيوانات البانبيست أكثر من ذي قبل ، سحق الحبوب ثم نثرها .

 

هذه المرة ، لم يكن هناك أي رعد ولا أي علامات غريبة أخرى. ظهرت أربعة حبوب طبية بنفسجية ، أخذها بعناية إلى الخارج لاختبارها ، واستعد مسبقًا لما يجب فعله إذا ظهر بانيسول.

مر الوقت. بسبب الحبوب الطبية ، استمر السائل الرمادي في زجاجة باي شياوتشون في التراكم بمعدل مذهل. الآن كان يجمع طاقة أوتار الأرض بسرعة أكبر بكثير من أي شخص آخر. بعد بضعة أيام ، مر شهر كامل منذ دخول باي شياوتشون عالم السيف الساقط. أما بالنسبة لزجاجة الداو الخاصة به ، فقد كانت الآن مليئة بنسبة ثمانين بالمائة من طاقة الأوتار.

 

 

“هل تريد أن تسرق وحوشي ثم تسرق زجاجة الداو الخاصة بي؟ أنتم أيها الناس لستم سوى متنمرين! ”

“لم يتبق سوى عشرين بالمائة!” كان يفكر وهو متحمس أكثر من أي وقت مضى. لم يكن متأكدًا من الطريقة التي كان يسير بها الآخرون ، لكنه شك في وجود من يتفوق عليه.

 

 

اصبح ممتلئًا بالحذر وأدرك أنه إذا ركض أبطأ ، سيموت!

ومع ذلك ، نظرًا لكونه يريد الكمال ، فقد قرر في هذه المرحلة أن أفضل شيء لفعله خو ملء 10 بالمائة في ضربه واحدة!

 

 

” نجحت!” صرخ ضاحكا. عندما أزال التعويذات الورقية التي كان قد علقها على نفسه ، تلاشى وهج الدروع وهرع إلى الوحوش. سرعان ما تحول سيفه الخشبي إلى أشعة ضوء وامضة مع بدء القتال.

“أحتاج المزيد من حيوانات البانبيست” لعق شفتيه وتوجه إلى أسفل إلى عالم السيف الساقط حتى وجد سهلًا مفتوحًا . وهناك أخذ نفسًا عميقًا ثم أخرج حبتين طبيتين. على أمل جذب المزيد من حيوانات البانبيست أكثر من ذي قبل ، سحق الحبوب ثم نثرها .

في الواقع ، لاحظ بعض تلاميذ الطوائف الأربعة ما كان يحدث ، وتجمعوا في الأطراف ليصطدموا بكل ما يستطيعون من الوحوش. كان أحدهم شابًا هاجم بقسوة مطلقة ، وأثار على الفور ضجة كبيرة بين تلاميذ طائفه تيار الحبوب ​​القريبين. في النهاية ، لاحظه باي شياوتشون ، وتعرف عليه باعتباره المختار من طائفة تيار الحبوب ، فانغ لين!

 

 

لم يمض وقت طويل حتى تموج الهواء مع ظهور العديد من حيوانات البانبيست. بدأ باي شياوتشون على الفور في مهاجمتهم ، مما تسبب في دوي هدير فى المنطقة. تسبب كل وحش يقتله في اندفاع تيار طاقة أوتار الأرض إلى زجاجة داو الخاصة به.

 

 

 

بسبب الطريقة التي سحق بها الحبوب ، وأيضًا بسبب المكان الذي اختاره ، والذي كان قريبًا من أعمق أجزاء عالم السيف الساقط ، كان هناك الكثير من حيوانات البانبيست النائمة في المنطقة.

بعد ذبح المجموعة بأكملها ، نظر بارتياح إلى السائل الرمادي داخل الزجاجة. في وقت قصير جدًا ، أضاف سائلًا إلى الزجاجة أكثر مما كان عليه في الأيام العديدة الماضية.

 

 

وسرعان ما تجمع قرب المائة. كان جميعهم تقريبًا متوسطي المستوى ، مع وجود عدد قليل منهم هنا وهناك من مستوى عالٍ ، وهو النوع الذي يتطلب عادةً مجموعة كاملة من المختارين لقتله.

 

 

كان تلاميذ طائفة تيار الدم شرسين ، ولم يكن لديه أي رغبة في التشابك معهم. أما بالنسبة لفانغ لين من طائفة تيار الحبوب ، فقد فضل الابتعاد عنه. ولكن عندما يتعلق الأمر بطائفة طائفة تيار الروح ، بمجرد أن أدرك أن باي شياوتشون من يتعامل معه ، بالإضافة إلى عدد قليل من التلاميذ العاديين ، استرجع المعلومات من طائفته حول باي شياوتشون ، وأصبح تعبيره ملئ بالسخرية.

كانت سرعة باي شياوتشون في قتل حيوانات البانيبيست لا يمكن أن تتطابق مع السرعة التي ظهرت بها حيوانات جديدة على الساحة. وسرعان ما تجمع مائتان في المنطقة و استمر عددهم في النمو. أي متدرب تمكن من مشاهدة مثل هذا العدد الهائل من حيوانات البانبيست سيصدم.

“هذا ليس بانيسول ، هذا شبح شرير!” تجمدت دقات قلبه من الخوف ، فر باي شياوتشون بأقصى سرعة. قبل لحظات ، عندما التقت نظراته بالفتاة ، شعر على الفور بأزمة قاتلة. كان الشعور شديدًا لدرجة أنه شعر وكأن كل شبر من جسده وكل قطرة من دمه تصرخ في رعب.

 

 

في الواقع ، لاحظ بعض تلاميذ الطوائف الأربعة ما كان يحدث ، وتجمعوا في الأطراف ليصطدموا بكل ما يستطيعون من الوحوش. كان أحدهم شابًا هاجم بقسوة مطلقة ، وأثار على الفور ضجة كبيرة بين تلاميذ طائفه تيار الحبوب ​​القريبين. في النهاية ، لاحظه باي شياوتشون ، وتعرف عليه باعتباره المختار من طائفة تيار الحبوب ، فانغ لين!

 

 

 

لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا لأنه جذب كل هذه الحيوانات الى هنا ليذبحها أشخاص آخرون ويأخذونها. ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنه لا يستطيع حتى مواكبة الأعداد المتزايدة ، فقد قام بإلقاء نظرة باردة ثم تجاهله.

 

 

بعد فترة طويلة ، اجتذبت الحبوب الطبية أكثر من عشرين بانيبيست ، ولم يظهر أي بانيسول واحد. أخيرًا ، تنفس باي شياوتشون الصعداء ، حتى أنه بدأ بالإثارة.

تدريجيًا ، تجمعت مجموعة من أكثر من أربعين متدرب في المنطقة. في تلك المرحلة فقط تمكنوا من الحصول على قدم المساواة مع البانيبيست. وبسبب سعادتهم ، بدأوا في توحيد قواهم لجعل الأمور تسير بشكل أسرع.

كان معظم أعضاء طائفة تيار الدم بمفردهم ، مثل الذئاب المنفردة ، ولم يرغبوا في استفزاز لي شان.

 

 

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لبعض تلاميذ طائفة تيار الروح. عندما اقتربوا من باي شياوتشون ، حرص على الاعتناء بهم ، والتأكد من أن محصولهم كان أكبر من ذي قبل.

” المختار الثانى من طائفة التيار العميق! اللعنة! إذا جاء بمفرده ، فقد لا تكون هذه مشكلة كبيرة ، ولكن انظر إلى عدد الأشخاص الذين معه! ”

 

 

 

 

شاهد باي شياوتشون سائل الوتر الأرضي يتراكم في زجاجة الداو الخاصة به. وسرعان ما كانت ممتلئة بنسبة تسعين في المائة. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ظهرت أكثر من عشرة أشعة ضوئية فجأة في الهواء.

كان باي شياوتشون غاضب ، لكن المجموعة التي يقودها لي شان كانت كبيرة جدًا. كان لديه حوالي عشرة أشخاص فقط إلى جانبه ، وإذا دخلوا في قتال ، فقد علم أنه في حين أنه قد يكون قادرًا على النجاة ، إلا أنهم سيواجهون وقتًا أكثر صعوبة. من المحتمل أن يكون هناك العديد من الإصابات الخطيرة وحتى الوفيات بين طائفة تيار الروح.

 

” نجحت!” صرخ ضاحكا. عندما أزال التعويذات الورقية التي كان قد علقها على نفسه ، تلاشى وهج الدروع وهرع إلى الوحوش. سرعان ما تحول سيفه الخشبي إلى أشعة ضوء وامضة مع بدء القتال.

كانوا يرتدون أردية متطابقة ، تلك الخاصة بطائفة التيار العميق ، وكان يقودهم رجل قوي البنية محاطًا بدوامات كهربائية.

“عم الطائفة باي!”

 

“أحتاج المزيد من حيوانات البانبيست” لعق شفتيه وتوجه إلى أسفل إلى عالم السيف الساقط حتى وجد سهلًا مفتوحًا . وهناك أخذ نفسًا عميقًا ثم أخرج حبتين طبيتين. على أمل جذب المزيد من حيوانات البانبيست أكثر من ذي قبل ، سحق الحبوب ثم نثرها .

أومضت وجوه التلاميذ المحيطين ، باستثناء فانغ لين. لقد استمر في ذبح الوحوش ، ولم يكلف نفسه عناء النظر.

بشخير بارد ، بدأ لي شان بالتحليق نحو تلاميذ طائفة تيار الروح ، وانضم إليهم بقية أعضاء طائفة التيار العميق الذين كانوا يثرثرون بشراسة. “إذا كنت تتعرض للتنمر ، يجب أن تلوم حقيقة أنه ليس لديك أي خبراء أقوياء إلى جانبك!”

 

عندما فر تلاميذ طائفة تيار الدم وطائفة تيار الحبوب ، تحول تلاميذ طائفة تيار الروح ليروا ما سيفعله باي شياوتشون.

“لي شان!”

 

 

“هذا ليس بانيسول ، هذا شبح شرير!” تجمدت دقات قلبه من الخوف ، فر باي شياوتشون بأقصى سرعة. قبل لحظات ، عندما التقت نظراته بالفتاة ، شعر على الفور بأزمة قاتلة. كان الشعور شديدًا لدرجة أنه شعر وكأن كل شبر من جسده وكل قطرة من دمه تصرخ في رعب.

” المختار الثانى من طائفة التيار العميق! اللعنة! إذا جاء بمفرده ، فقد لا تكون هذه مشكلة كبيرة ، ولكن انظر إلى عدد الأشخاص الذين معه! ”

بسبب الطبيعة المرعبة لساحة المعركة التي مر بها ، قرر ترك تلاميذ طائفة تيار الحبوب ​​يغادرون. أما بالنسبة لفانغ لين ، فقد عقد العزم على عدم فعل أي شيء يسيء إليه شخصيًا.

 

 

حتى عندما كان الجميع ينظرون بتعبيرات مختلطة ، ألقى لي شان نظرة خاطفة على كل حيوانات البانبيست وأضاءت عيناه بفرح. لقد سمع من بعض زملائه من تلاميذ طائفة التيار العميق أن مدًا غريبًا قد ظهر ، وهذا هو السبب في أنه أسرع في هذا الاتجاه.

 

 

 

“أربعون في المائة فقط من زجاجتى فارغة. عندما تمتلئ ، يمكنني تكوين بلورة التقاط وتر الأرض. ربما يمكنني أن أفعل ذلك بقتل كل هؤلاء البانبيست هنا! ” ألقى لي شان رأسه للخلف وضحك بصخب. عندما أدرك تلاميذ طائفة التيار العميق إلى جانبه ما كان ينوي القيام به ، ضحك أحدهم وهو شاب طويل الوجه وتقدم للأمام.

 

 

لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا لأنه جذب كل هذه الحيوانات الى هنا ليذبحها أشخاص آخرون ويأخذونها. ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنه لا يستطيع حتى مواكبة الأعداد المتزايدة ، فقد قام بإلقاء نظرة باردة ثم تجاهله.

“اسمع!” صرخ أمام التلاميذ في المنطقة. “إذا لم تكن من طائفة التيار العميق ، فأرحل على الفور! هذا المكان هو أرضنا الآن! ” غضب التلاميذ من الطوائف الثلاثة الأخرى ، بينما بدأ تلاميذ طائفة التيار العميق بالضحك عندما انضموا إلى مجموعة لي شان. بحلول ذلك الوقت ، كانوا ما يقرب من ثلاثين شخصًا .

لقد فكر في التخلي عن الفكرة ، لكن الحقيقة هي أن حبوبه الطبية قد جذبت الحيوانات الصغيرة. في النهاية ، لم يستسلم بهذه السهولة. صر على أسنانه ، وخرج ليجد المزيد من حيوانات البانبيست للبحث. في الوقت نفسه ، درس الصيغة الطبية التي استخدمها. بعد ثلاثة أيام ، بعد إجراء بعض التعديلات ، شجع نفسه وسحب مرة أخرى فرنًا للحبوب لبدء التحضير.

 

 

تحت قيادة لي شان ، قامت المجموعة المكونة من ثلاثين شخصًا بالاستعداد لطرد الجميع والقتال بقوة مميتة ضد أي شخص يقاوم. سرعان ما اندلعت الفوضى.

مر الوقت. بسبب الحبوب الطبية ، استمر السائل الرمادي في زجاجة باي شياوتشون في التراكم بمعدل مذهل. الآن كان يجمع طاقة أوتار الأرض بسرعة أكبر بكثير من أي شخص آخر. بعد بضعة أيام ، مر شهر كامل منذ دخول باي شياوتشون عالم السيف الساقط. أما بالنسبة لزجاجة الداو الخاصة به ، فقد كانت الآن مليئة بنسبة ثمانين بالمائة من طاقة الأوتار.

 

 

“لديكم عشرة أنفاس من الوقت للرحيل من هنا ، وترك زجاجات الداو الخاصة بكم !”

في اليوم التالي ، نظر خلفه ليؤكد أنه لم يكن مطاردًا من قبل أي بانيسول وخاصة الفتاة الصغيرة. عندما رأى أنه كان بمفرده ، أطلق الصعداء . ومع ذلك ، ما زال الخوف يملأ قلبه من أحداث اليوم السابق.

 

“إذا كنت لا تريد الذهاب ، فاستعد لخسارة حياتك!” عندما كان تلاميذ طائفة التيار العميق يحدقون من حولهم ، تبادل تلاميذ طائفة تيار الدم النظرات ثم بدأوا في التراجع.

“إذا كنت لا تريد الذهاب ، فاستعد لخسارة حياتك!” عندما كان تلاميذ طائفة التيار العميق يحدقون من حولهم ، تبادل تلاميذ طائفة تيار الدم النظرات ثم بدأوا في التراجع.

 

 

 

كان معظم أعضاء طائفة تيار الدم بمفردهم ، مثل الذئاب المنفردة ، ولم يرغبوا في استفزاز لي شان.

 

 

 

كان تلاميذ طائفة تيار الحبوب ​​في حيرة من أمرهم ، ولم يكن لديهم خيار آخر سوى التراجع. تردد لي شان للحظة عندما أدرك أن فانغ لين كان في الحشد. كان لا يزال يشك في أن المجزرة السحرية المرعبة التي حدثت قبل شهر قد ارتكبها فانغ لين ، وبالتالي لم يرغب في استفزازه.

 

 

 

بسبب الطبيعة المرعبة لساحة المعركة التي مر بها ، قرر ترك تلاميذ طائفة تيار الحبوب ​​يغادرون. أما بالنسبة لفانغ لين ، فقد عقد العزم على عدم فعل أي شيء يسيء إليه شخصيًا.

“عم الطائفة باي!”

 

 

عندما فر تلاميذ طائفة تيار الدم وطائفة تيار الحبوب ، تحول تلاميذ طائفة تيار الروح ليروا ما سيفعله باي شياوتشون.

 

 

 

 

قال وعيناه تلمعان بنية القتل ، “أنتم من طائفة الروح تيار يمكنكم المغادرة ، لكن زجاجات الداو الخاصة بكم ستبقى في الخلف! أو لا تفكروا حتى في المغادرة! ” سقطت وجوه تلاميذ طائفة تيار الروح ، وازداد غضب باي شياوتشون.

كان باي شياوتشون غاضب ، لكن المجموعة التي يقودها لي شان كانت كبيرة جدًا. كان لديه حوالي عشرة أشخاص فقط إلى جانبه ، وإذا دخلوا في قتال ، فقد علم أنه في حين أنه قد يكون قادرًا على النجاة ، إلا أنهم سيواجهون وقتًا أكثر صعوبة. من المحتمل أن يكون هناك العديد من الإصابات الخطيرة وحتى الوفيات بين طائفة تيار الروح.

وسرعان ما تجمع قرب المائة. كان جميعهم تقريبًا متوسطي المستوى ، مع وجود عدد قليل منهم هنا وهناك من مستوى عالٍ ، وهو النوع الذي يتطلب عادةً مجموعة كاملة من المختارين لقتله.

 

“هل هذه الحبة مثيرة للشهوة الجنسية الأسطورية !؟”

قال “حسنا ، لنذهب”. “إنه مجرد طوفان من الوحوش ، بعد كل شيء. سيصنع عم الطائفة أخر من أجلكم! ” صر أسنانه ، كان على وشك المغادرة عندما نظر لي شان فجأة وضحك.

“لم يتبق سوى عشرين بالمائة!” كان يفكر وهو متحمس أكثر من أي وقت مضى. لم يكن متأكدًا من الطريقة التي كان يسير بها الآخرون ، لكنه شك في وجود من يتفوق عليه.

 

عندما فر تلاميذ طائفة تيار الدم وطائفة تيار الحبوب ، تحول تلاميذ طائفة تيار الروح ليروا ما سيفعله باي شياوتشون.

كان تلاميذ طائفة تيار الدم شرسين ، ولم يكن لديه أي رغبة في التشابك معهم. أما بالنسبة لفانغ لين من طائفة تيار الحبوب ، فقد فضل الابتعاد عنه. ولكن عندما يتعلق الأمر بطائفة طائفة تيار الروح ، بمجرد أن أدرك أن باي شياوتشون من يتعامل معه ، بالإضافة إلى عدد قليل من التلاميذ العاديين ، استرجع المعلومات من طائفته حول باي شياوتشون ، وأصبح تعبيره ملئ بالسخرية.

“لم يتبق سوى عشرين بالمائة!” كان يفكر وهو متحمس أكثر من أي وقت مضى. لم يكن متأكدًا من الطريقة التي كان يسير بها الآخرون ، لكنه شك في وجود من يتفوق عليه.

 

أومضت وجوه التلاميذ المحيطين ، باستثناء فانغ لين. لقد استمر في ذبح الوحوش ، ولم يكلف نفسه عناء النظر.

قال وعيناه تلمعان بنية القتل ، “أنتم من طائفة الروح تيار يمكنكم المغادرة ، لكن زجاجات الداو الخاصة بكم ستبقى في الخلف! أو لا تفكروا حتى في المغادرة! ” سقطت وجوه تلاميذ طائفة تيار الروح ، وازداد غضب باي شياوتشون.

 

 

 

“هل تريد أن تسرق وحوشي ثم تسرق زجاجة الداو الخاصة بي؟ أنتم أيها الناس لستم سوى متنمرين! ”

 

 

بتعبير كئيب وعيون محتقنة بالدم ، التفت إلى تلاميذ طائفة طائفة تيار الروح وقال ، “فقط انتظروا حتى استخدم هذه الحبة الطبية -”

بشخير بارد ، بدأ لي شان بالتحليق نحو تلاميذ طائفة تيار الروح ، وانضم إليهم بقية أعضاء طائفة التيار العميق الذين كانوا يثرثرون بشراسة. “إذا كنت تتعرض للتنمر ، يجب أن تلوم حقيقة أنه ليس لديك أي خبراء أقوياء إلى جانبك!”

قال وعيناه تلمعان بنية القتل ، “أنتم من طائفة الروح تيار يمكنكم المغادرة ، لكن زجاجات الداو الخاصة بكم ستبقى في الخلف! أو لا تفكروا حتى في المغادرة! ” سقطت وجوه تلاميذ طائفة تيار الروح ، وازداد غضب باي شياوتشون.

 

بشخير بارد ، بدأ لي شان بالتحليق نحو تلاميذ طائفة تيار الروح ، وانضم إليهم بقية أعضاء طائفة التيار العميق الذين كانوا يثرثرون بشراسة. “إذا كنت تتعرض للتنمر ، يجب أن تلوم حقيقة أنه ليس لديك أي خبراء أقوياء إلى جانبك!”

“عم الطائفة باي!”

مر الوقت. بسبب الحبوب الطبية ، استمر السائل الرمادي في زجاجة باي شياوتشون في التراكم بمعدل مذهل. الآن كان يجمع طاقة أوتار الأرض بسرعة أكبر بكثير من أي شخص آخر. بعد بضعة أيام ، مر شهر كامل منذ دخول باي شياوتشون عالم السيف الساقط. أما بالنسبة لزجاجة الداو الخاصة به ، فقد كانت الآن مليئة بنسبة ثمانين بالمائة من طاقة الأوتار.

 

بسبب الطريقة التي سحق بها الحبوب ، وأيضًا بسبب المكان الذي اختاره ، والذي كان قريبًا من أعمق أجزاء عالم السيف الساقط ، كان هناك الكثير من حيوانات البانبيست النائمة في المنطقة.

“عم الطائفة باي ، ماذا نفعل الآن ؟!” كان تلاميذ طائفة تيار الروح يرتجفون من القلق ، وكانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدم تمامًا. فجأة رفع يده اليمنى حيث يمكن رؤية حبة طبية سوداء ، نفس الحبة التي يمكن أن تجذب البانيسول.

 

 

 

بتعبير كئيب وعيون محتقنة بالدم ، التفت إلى تلاميذ طائفة طائفة تيار الروح وقال ، “فقط انتظروا حتى استخدم هذه الحبة الطبية -”

 

 

“هل هذه الحبة مثيرة للشهوة الجنسية الأسطورية !؟”

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، شهق تلاميذ تيار الروح المحيطين ، ملأ الرعب وجوههم وتجاوز رعبهم من رؤية طائفة التيار العميق يحاصرونهم. بدأوا على الفور في الفرار بأقصى سرعة.

 

 

أخذ نفسا عميقا وتوجه إلى منطقة أخرى. هناك ، ألقى حبة طبية أخرى وبدأت حيوانات البانبيست تتدفق إلى المنطقة. ضحك باي شياوتشون بحرارة ، وبدأ على الفور بقطعهم.

“هل هذه الحبة مثيرة للشهوة الجنسية الأسطورية !؟”

 

 

“السماء! لا عجب أنه يستطيع السيطرة على حيوانات البانبيست! ”

ترجمة : Mada

 

كان تلاميذ طائفة تيار الدم شرسين ، ولم يكن لديه أي رغبة في التشابك معهم. أما بالنسبة لفانغ لين من طائفة تيار الحبوب ، فقد فضل الابتعاد عنه. ولكن عندما يتعلق الأمر بطائفة طائفة تيار الروح ، بمجرد أن أدرك أن باي شياوتشون من يتعامل معه ، بالإضافة إلى عدد قليل من التلاميذ العاديين ، استرجع المعلومات من طائفته حول باي شياوتشون ، وأصبح تعبيره ملئ بالسخرية.

“عم الطائفة باي هو إله! الشيء الوحيد الذي يحدد ما إذا كانت هذه الحبة تعمل على البانيبيست هو ما إذا كان عم الطائفة باي يريدها أم لا! فلنخرج من هنا! إذا كنا بطيئين للغاية ، فنحن أموات! ”

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend.

 

ترجمة : Mada

كانت سرعة باي شياوتشون في قتل حيوانات البانيبيست لا يمكن أن تتطابق مع السرعة التي ظهرت بها حيوانات جديدة على الساحة. وسرعان ما تجمع مائتان في المنطقة و استمر عددهم في النمو. أي متدرب تمكن من مشاهدة مثل هذا العدد الهائل من حيوانات البانبيست سيصدم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط