هل تريد أن تقاتلني، باي شياوتشون؟
151: هل تريد أن تقاتلني ، باي شياوتشون ؟!
وقف باي شياوتشون هناك بهدوء للحظة قبل صر أسنانه والمضي قدمًا.
بعد ساعتين ، كان باي شياوتشون لا يزال يفر ، وفي نفس الوقت غارق في الشفقة على نفسه. لقد حصل بالفعل على بلورة وتر الأرض ، وكل ما يحتاجه هو فرصة لتأمين مكان ما واستخدامه ، لكن الفتاة الصغيرة لن تتوقف عن ملاحقته.
خلال اليومين ، التقى بتلاميذ آخرين حتى أولئك من طائفة تيار الروح. ومع ذلك ، كانت الفتاة ذات الثوب الأبيض تظهر دائمًا على الرغم من عدم رؤيتها من قبل أي شخص آخر.
استمر الوضع في التدهور. في البداية كان يراها كل ساعتين أو نحو ذلك. ولكن الآن ، يحدث ذلك كل ثلاثمائة نفس من الوقت. بهذا المعدل ، لن يتمكن أبدًا من الوصول إلى تأسيس المؤسسة.
عندما فكر مرة أخرى في الرعب والخطر الذي واجهه للتو ، ارتجف قلبه. مع حلول الليل ، نظر حوله ولم ير أي شخص في المنطقة. وجد أخيرًا كهفًا في جبل و جلس القرفصاء. نظر حوله بيقظة ، كان يحاول أن يقرر ما إذا كان هذا هو بالفعل أفضل مكان للقيام بمحاولته ام لا ، عندما بدأ الهواء أمامه فجأة في التموج.
لقد استمر لحظة واحدة ، ولم يبدو أنه هناك مشكلة مع العالم من حوله ، بل بالأحرى عينيه. عندما عادت الأمور إلى طبيعتها ، كان هناك شخص ما يقف أمامه.
اتسعت عينا شو شياوشان وهو يحدق بدهشة تامة. عندما حارب الناس ، كان يعتمد دائمًا على الأعداد الكبيرة من العناصر السحرية والجثث تحت تصرفه. كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص مثل باي شياوتشون ، شخص في نفس المستوى مثله.
لم تكن سوى الفتاة ذات الثوب الأبيض ، وهي تنظر إليه بعينها السوداوات.
“اللعنة!” صرخ بتعبير قبيح. بدا ان هناك شيء غريب حول الموقف برمته ، وبدأ باي شياوتشون في التكهن بأن الفتاة الصغيرة الغريبة ربما استخدمت نوعًا من الأساليب السحرية عليه.
قال بفخر: “لدي الكثير من التعويذات الدفاعية”. “هل تجرؤ على قتالي بتلك العناصر السحرية السيئة ؟” تم إرسال الجثث تتساقط. لم يستطع انفجار الحصى الاقتراب من اختراق الدروع ، وتم إرسال معظم الحصى مرتدة بعيدًا. كما تم إرسال التوابيت البرونزية التسعة على الأرض ، ولم تكن قادرة على التسبب في أي ضرر.
“لا تذهب ، أيها الأخ الكبير. تعال والعب معي….”
“إيييي؟” كان من طائفة تيار الدم . نظر إلى باي شياوتشون بتعبير متحمس ، نظر إلى أسفل إلى بوصلة فنغ شوي التي يحملها في يده ، والتي كانت إبرة منها تشير إلى باي شياوتشون وتتوهج بضوء ساطع.
كاد باي شياوتشون أن ينهار. بعيون قرمزية قام بإيماءة وأطلق العنان للقوة الروحية لتشكيل مرجل بنفسجي كبير يتدحرج إلى الأمام.
في مساء اليوم الثاني ، كانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدم تمامًا ، وكان يشعر أنه وصل إلى أقصى حدوده. حتى أنه شعر كما لو أن قوة حياته أصبحت خارجة عن إرادته ، وقد تختفي بعيدًا في أي وقت. كان خفيف الرأس ، وكان يشعر بدوار شديد لدرجة أنه شعر وكأنه قد يسقط.
حتى عندما اهتزت الأرض ، قفز في الهواء. عندما نظر إلى الأسفل ، وجد أن الفتاة لم تكن موجودة في أي مكان. على ما يبدو ، كان كل شيء منذ لحظات مجرد وهم.
في الخلف ، اتسعت عيون باي شياوتشون وصرخ ، “هل يمكنك رؤيتها أيضًا ؟! مرحبًا ، ما هذا الشيء في يدك !؟ ”
“اللعنة!” صرخ بتعبير قبيح. بدا ان هناك شيء غريب حول الموقف برمته ، وبدأ باي شياوتشون في التكهن بأن الفتاة الصغيرة الغريبة ربما استخدمت نوعًا من الأساليب السحرية عليه.
لم يعد في حالة مزاجية للبقاء في مكانه ، صر على أسنانه واستمر في المضي قدمًا. بعد أن استمر لمدة ساعتين تقريبًا ، رأى ثلاثة متدربين متورطين في قتال عنيف. توقف في مكانه.
“أنا أعرفك! أنت باي شياوتشون ، الورقة الرابحة المفترضة لطائفة تيار الروح. حسنًا ، من الواضح أنك ضعيف جدًا الآن. تبدو شعلة قوة حياتك وكأنها ستختفي في أي لحظة. هذا يعني أن شو شياوشان قد أتيحت له فرصة جيدة!
منذ لحظة عندما رآهم ، كانوا بمفردهم. لكنه الآن رأى الفتاة ذات الثوب الأبيض تحدق فيه بابتسامة خفيفة ، ابتسامة اتسعت واتسعت حتى انفتح فمها على نهايته وهي تتجه نحوه.
بدا كل واحد منهم غير عادي تمامًا.
تخدرت فروة رأسه و أطلق العنان لقوة قاعدته التدريبية. تشبثت يده اليمنى بقبضة ، واندلعت تقنية الحياة الأبدية لا تمت عش للأبد. تسببت قبضته في اهتزاز كل شيء. ومع ذلك ، اختفت الفتاة فجأة ، ونظر المتدربون الثلاثة البعيدون في دهشة بينما قام باي شياوتشون بضرب صخرة قريبة بجنون.
” مرة أخرى في أي لحظة….” تمتم ونسي أمر الهروب ، جلس على صخرة وشد يديه في قبضتيه. كان لديه حبة غريبة أخرى متبقية ، ومع ذلك لم يجرؤ على استخدامها مع الفتاة. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن سبب عدم وفاته حتى الآن كان بسبب تلك الحبة الطبية .
عندما رأوا الصخرة تنهار إلى أنقاض ، شهقوا وهربوا.
منذ لحظة عندما رآهم ، كانوا بمفردهم. لكنه الآن رأى الفتاة ذات الثوب الأبيض تحدق فيه بابتسامة خفيفة ، ابتسامة اتسعت واتسعت حتى انفتح فمها على نهايته وهي تتجه نحوه.
وقف باي شياوتشون هناك بهدوء للحظة قبل صر أسنانه والمضي قدمًا.
خلال اليومين التاليين ، رأى الفتاة في الثوب الأبيض مرارًا وتكرارًا. حتى عندما أغلق عينيه للتأمل ، كان يراها. كاد يصل إلى نقطة الإنهاك التام.
خلال اليومين التاليين ، رأى الفتاة في الثوب الأبيض مرارًا وتكرارًا. حتى عندما أغلق عينيه للتأمل ، كان يراها. كاد يصل إلى نقطة الإنهاك التام.
استمر الوضع في التدهور. في البداية كان يراها كل ساعتين أو نحو ذلك. ولكن الآن ، يحدث ذلك كل ثلاثمائة نفس من الوقت. بهذا المعدل ، لن يتمكن أبدًا من الوصول إلى تأسيس المؤسسة.
بدا كل واحد منهم غير عادي تمامًا.
على الرغم من أنه لم يكن يستخدم العناصر السحرية ، عندما فكر شو شياوشان في مدى قيمة تلك المئات من التعويذات الورقية ، ارتعش قلبه.
خلال اليومين ، التقى بتلاميذ آخرين حتى أولئك من طائفة تيار الروح. ومع ذلك ، كانت الفتاة ذات الثوب الأبيض تظهر دائمًا على الرغم من عدم رؤيتها من قبل أي شخص آخر.
151: هل تريد أن تقاتلني ، باي شياوتشون ؟!
في مساء اليوم الثاني ، كانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدم تمامًا ، وكان يشعر أنه وصل إلى أقصى حدوده. حتى أنه شعر كما لو أن قوة حياته أصبحت خارجة عن إرادته ، وقد تختفي بعيدًا في أي وقت. كان خفيف الرأس ، وكان يشعر بدوار شديد لدرجة أنه شعر وكأنه قد يسقط.
حتى عندما كان يفكر في الأمر ، ظهر شعاع من الضوء من بعيد. عندما اقترب من باي شياوتشون تباطأ حتى توقف وظهر شاب.
أصدر شو شياوشان صوت هسهسة بينما كانت يديه تلوحان في الهواء.
” مرة أخرى في أي لحظة….” تمتم ونسي أمر الهروب ، جلس على صخرة وشد يديه في قبضتيه. كان لديه حبة غريبة أخرى متبقية ، ومع ذلك لم يجرؤ على استخدامها مع الفتاة. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن سبب عدم وفاته حتى الآن كان بسبب تلك الحبة الطبية .
بعد ساعتين ، كان باي شياوتشون لا يزال يفر ، وفي نفس الوقت غارق في الشفقة على نفسه. لقد حصل بالفعل على بلورة وتر الأرض ، وكل ما يحتاجه هو فرصة لتأمين مكان ما واستخدامه ، لكن الفتاة الصغيرة لن تتوقف عن ملاحقته.
إذا ألقى بها وحصلت عليها الفتاة ، فقد يواجه نفس مصير لي شان. مجرد التفكير في ذلك كان بمثابة تحذير قوي له بعدم تحضير الحبوب بعد الآن.
لقد استمر لحظة واحدة ، ولم يبدو أنه هناك مشكلة مع العالم من حوله ، بل بالأحرى عينيه. عندما عادت الأمور إلى طبيعتها ، كان هناك شخص ما يقف أمامه.
كان يفكر ، “كأنني أتنقل بين الواقع والوهم ، أعتقد أنني يمكن أن أتعامل مع الامر كما لو كنت قد تسممت. في هذه الحالة ، ربما يجب أن أصنع ترياقًا لشفاء نفسي! ”
حتى عندما كان يفكر في الأمر ، ظهر شعاع من الضوء من بعيد. عندما اقترب من باي شياوتشون تباطأ حتى توقف وظهر شاب.
دوى صدى طفرة هائلة عندما تحطمت المقلاة الكبيرة على ظهر باي شياوتشون. ومع ذلك ، لم يصب بأي إصابات على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كانت يديه تلوحان في الهواء عندما ظهرت قوة تحكم صادمة ملأت المنطقة وامسكت الجثث وتجعل من المستحيل عليها التحرك. حتى أنهم بدأوا يرتجفون ويصدرون أصوات طقطقة.
“إيييي؟” كان من طائفة تيار الدم . نظر إلى باي شياوتشون بتعبير متحمس ، نظر إلى أسفل إلى بوصلة فنغ شوي التي يحملها في يده ، والتي كانت إبرة منها تشير إلى باي شياوتشون وتتوهج بضوء ساطع.
كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه فتح فمه بعد ذلك وبصق مروحة ملونة بالدم. طارت المروحة في الهواء ، مما تسبب في ظهور ضباب دم بعرض 300 متر. تحولت على الفور إلى تشكيل تعويذة أطلق أصوات هدير مكثفة حيث ظهرت مخالب لا حصر لها تهجم نحو باي شياوتشون.
“لا أستطيع أن أصدق أنك جمعت بالفعل ما يكفي من طاقة الوتر الأرضي لتشكيل بلورة وتر أرضي !!
عندما فكر مرة أخرى في الرعب والخطر الذي واجهه للتو ، ارتجف قلبه. مع حلول الليل ، نظر حوله ولم ير أي شخص في المنطقة. وجد أخيرًا كهفًا في جبل و جلس القرفصاء. نظر حوله بيقظة ، كان يحاول أن يقرر ما إذا كان هذا هو بالفعل أفضل مكان للقيام بمحاولته ام لا ، عندما بدأ الهواء أمامه فجأة في التموج.
“ها ها ها ها! أعتقد أنه من المصير أنني شو شياوشان سأكون أول من يصل إلى تأسيس المؤسسة! ” هذا الشاب لم يكن سوى شو شياوشان من تيار الدم الطائفة ، وكان ينظر إلى باي شياوتشون بإثارة واضحة.
كان باي شياوتشون منزعجًا بالفعل وبناءً على حساباته ، كان يعلم أنه لن يستغرق الأمر أكثر من عشرة أنفاس قبل أن تظهر الفتاة مرة أخرى. “اهتم بشؤونك الخاصة ، أيها الأحمق!”
كان باي شياوتشون منزعجًا بالفعل وبناءً على حساباته ، كان يعلم أنه لن يستغرق الأمر أكثر من عشرة أنفاس قبل أن تظهر الفتاة مرة أخرى. “اهتم بشؤونك الخاصة ، أيها الأحمق!”
“أنا أعرفك! أنت باي شياوتشون ، الورقة الرابحة المفترضة لطائفة تيار الروح. حسنًا ، من الواضح أنك ضعيف جدًا الآن. تبدو شعلة قوة حياتك وكأنها ستختفي في أي لحظة. هذا يعني أن شو شياوشان قد أتيحت له فرصة جيدة!
لم يعد في حالة مزاجية للبقاء في مكانه ، صر على أسنانه واستمر في المضي قدمًا. بعد أن استمر لمدة ساعتين تقريبًا ، رأى ثلاثة متدربين متورطين في قتال عنيف. توقف في مكانه.
“باي شياوتشون ، أعلم أن لديك بلورة وتر الأرض. ماذا لو توصلنا إلى اتفاق؟ اسمح لي أن أستخدمها قليلاً ، حسنًا؟ ماذا تقول؟” كانت عيونه تمتلئ بالجشع ، ألقى شو شياوشان رأسه للخلف وضحك بصخب. أسرع نحو باي شياوتشون وأجرى إيماءة تعويذة ، مما تسبب في ظهور ثمانية أجهزة سحرية من حوله. أشع ضوء متلألئ بينما كان شو شياوشان يلوح بيده ، مما أرسلهم ينطلقون نحو باي شياوتشون.
نظر باي شياوتشون ببرود إلى شو شياوشان ، وكان على وشك القيام بحركة عندما اهتزت عيناه وظهرت الفتاة ذات الثوب الأبيض بجوار شو شياوشان. كانت هناك ، اتسعت ابتسامتها لتتحول إلى فجوة.
في تلك اللحظة بالذات ، صرخ شو شياوشان فجأة وقام بالتراجع بأسرع ما يمكن. ملأ الرعب عينيه ، وبدأ يرتجف بعنف.
أومض الضوء الفضي حول باي شياوتشون عندما اتصلت قبضته بعناصر شو شياوشان السحرية.
“بانيسول واعي! السماء! كيف يمكن أن يكون هناك بانيسول واع هنا؟ ألم يبادوا جميعا؟ اللعنة! هذا البانيسول وضع عينه عليك. لا عجب أنك تبدو ضعيفًا جدًا. لقد تم لعنك! انت ميت!” أخذ نفسا عميقا ، وقام بعمل بالتراجع أكثر ، ورفع يده اليمنى في نفس الوقت لإخراج قلادة قديمة من اليشم عليها بقعة برتقالية والتي بدت وكأنها بقعة دم. بمجرد أن أخرجها شو شياوشان ، تنفس الصعداء ثم تراجع مرة أخرى.
“بانيسول واعي! السماء! كيف يمكن أن يكون هناك بانيسول واع هنا؟ ألم يبادوا جميعا؟ اللعنة! هذا البانيسول وضع عينه عليك. لا عجب أنك تبدو ضعيفًا جدًا. لقد تم لعنك! انت ميت!” أخذ نفسا عميقا ، وقام بعمل بالتراجع أكثر ، ورفع يده اليمنى في نفس الوقت لإخراج قلادة قديمة من اليشم عليها بقعة برتقالية والتي بدت وكأنها بقعة دم. بمجرد أن أخرجها شو شياوشان ، تنفس الصعداء ثم تراجع مرة أخرى.
في الخلف ، اتسعت عيون باي شياوتشون وصرخ ، “هل يمكنك رؤيتها أيضًا ؟! مرحبًا ، ما هذا الشيء في يدك !؟ ”
دوى صدى طفرة هائلة عندما تحطمت المقلاة الكبيرة على ظهر باي شياوتشون. ومع ذلك ، لم يصب بأي إصابات على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كانت يديه تلوحان في الهواء عندما ظهرت قوة تحكم صادمة ملأت المنطقة وامسكت الجثث وتجعل من المستحيل عليها التحرك. حتى أنهم بدأوا يرتجفون ويصدرون أصوات طقطقة.
كان باي شياوتشون قد شهد لتوه الفتاة التي ترتدي الفستان الأبيض وهي تستدير لإلقاء نظرة على شو شياوشان. ومع ذلك ، بمجرد أن أخرج شو شياوشان قطعة اليشم ، أومض تعبير الفتاة ، وهربت في الاتجاه المعاكس.
في مساء اليوم الثاني ، كانت عيون باي شياوتشون محتقنة بالدم تمامًا ، وكان يشعر أنه وصل إلى أقصى حدوده. حتى أنه شعر كما لو أن قوة حياته أصبحت خارجة عن إرادته ، وقد تختفي بعيدًا في أي وقت. كان خفيف الرأس ، وكان يشعر بدوار شديد لدرجة أنه شعر وكأنه قد يسقط.
لم يكلف شو شياوشان نفسه عناء الرد على باي شياوتشون ، وبدلاً من ذلك ركز على الفرار في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، انطلق باي شياوتشون في الحركة وظهر جناحيه خلفه ، وانطلق للأمام ليظهر مباشرة أمام شو شياوشان ، حيث شد قبضته كما لو كان يطلق لكمة.
حتى عندما كان يفكر في الأمر ، ظهر شعاع من الضوء من بعيد. عندما اقترب من باي شياوتشون تباطأ حتى توقف وظهر شاب.
“شو شياوشان! ماذا لو توصلنا إلى اتفاق؟ لماذا لا تدعني أستخدم قطعة اليشم تلك قليلاً؟ ماذا تقول؟”
أومضت يده بإشارة تعويذة ، استدعى شو شياوشان ثمانية ادوات سحرية ، أرسلها للدفاع عن نفسه. “أنت محظوظ لأنني لم آخذ أغراضك. كيف تجرؤ على محاولة سرقتى! أنت ملعون ، معلق على باب الموت! ما الذي يمنحك الشجاعة للقيام بخطوة ؟! ”
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، ظهرت الرافعة الإلهية حول باي شياوتشون ، وتحولت إلى الترس الذي يدور حوله. بعد ذلك ، يمكن رؤية وميض أسود حيث انتشر الضوء الأسود في جميع أنحاء جسده.
أصدر شو شياوشان صوت هسهسة بينما كانت يديه تلوحان في الهواء.
أومض الضوء الفضي حول باي شياوتشون عندما اتصلت قبضته بعناصر شو شياوشان السحرية.
تسببت يده اليمنى في ظهور قنينة زجاجية ، مما أدى إلى انفجار هائل من الحصى باتجاه باي شياوتشون.
” مرة أخرى في أي لحظة….” تمتم ونسي أمر الهروب ، جلس على صخرة وشد يديه في قبضتيه. كان لديه حبة غريبة أخرى متبقية ، ومع ذلك لم يجرؤ على استخدامها مع الفتاة. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن سبب عدم وفاته حتى الآن كان بسبب تلك الحبة الطبية .
دوى انفجار ضخم ، وتصدعت العناصر السحرية إلى قطع. كان باي شياوتشون مثل رياح قوية تسرع مباشرة نحو شو شياوشان المصدوم. لوح شو شياوشان بيده بشراسة وأرسل سواره المُزين بالخرز من معصمه. على الفور ، تحول إلى ثمانية عشر جثة ، كل منها أطلقت قوة مكافئة للدائرة الكبرى للمستوى العاشر لتكثيف التشي. انفجروا بهالات الموت ، وهاجموا في وقت واحد.
إذا ألقى بها وحصلت عليها الفتاة ، فقد يواجه نفس مصير لي شان. مجرد التفكير في ذلك كان بمثابة تحذير قوي له بعدم تحضير الحبوب بعد الآن.
بعد ساعتين ، كان باي شياوتشون لا يزال يفر ، وفي نفس الوقت غارق في الشفقة على نفسه. لقد حصل بالفعل على بلورة وتر الأرض ، وكل ما يحتاجه هو فرصة لتأمين مكان ما واستخدامه ، لكن الفتاة الصغيرة لن تتوقف عن ملاحقته.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها باي شياوتشون سحر التلاعب بالجثة . والمثير للصدمة أن كل هذه الجثث كان لها شعر رمادي طويل أسود في الجذور ، كما لو كان الشعر يتحول إلى اللون الأسود ببطء.
بدا كل واحد منهم غير عادي تمامًا.
“باي شياوتشون ، أعلم أن لديك بلورة وتر الأرض. ماذا لو توصلنا إلى اتفاق؟ اسمح لي أن أستخدمها قليلاً ، حسنًا؟ ماذا تقول؟” كانت عيونه تمتلئ بالجشع ، ألقى شو شياوشان رأسه للخلف وضحك بصخب. أسرع نحو باي شياوتشون وأجرى إيماءة تعويذة ، مما تسبب في ظهور ثمانية أجهزة سحرية من حوله. أشع ضوء متلألئ بينما كان شو شياوشان يلوح بيده ، مما أرسلهم ينطلقون نحو باي شياوتشون.
دوى صدى طفرة هائلة عندما تحطمت المقلاة الكبيرة على ظهر باي شياوتشون. ومع ذلك ، لم يصب بأي إصابات على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كانت يديه تلوحان في الهواء عندما ظهرت قوة تحكم صادمة ملأت المنطقة وامسكت الجثث وتجعل من المستحيل عليها التحرك. حتى أنهم بدأوا يرتجفون ويصدرون أصوات طقطقة.
قال بفخر: “لدي الكثير من التعويذات الدفاعية”. “هل تجرؤ على قتالي بتلك العناصر السحرية السيئة ؟” تم إرسال الجثث تتساقط. لم يستطع انفجار الحصى الاقتراب من اختراق الدروع ، وتم إرسال معظم الحصى مرتدة بعيدًا. كما تم إرسال التوابيت البرونزية التسعة على الأرض ، ولم تكن قادرة على التسبب في أي ضرر.
أصدر شو شياوشان صوت هسهسة بينما كانت يديه تلوحان في الهواء.
“بانيسول واعي! السماء! كيف يمكن أن يكون هناك بانيسول واع هنا؟ ألم يبادوا جميعا؟ اللعنة! هذا البانيسول وضع عينه عليك. لا عجب أنك تبدو ضعيفًا جدًا. لقد تم لعنك! انت ميت!” أخذ نفسا عميقا ، وقام بعمل بالتراجع أكثر ، ورفع يده اليمنى في نفس الوقت لإخراج قلادة قديمة من اليشم عليها بقعة برتقالية والتي بدت وكأنها بقعة دم. بمجرد أن أخرجها شو شياوشان ، تنفس الصعداء ثم تراجع مرة أخرى.
كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه فتح فمه بعد ذلك وبصق مروحة ملونة بالدم. طارت المروحة في الهواء ، مما تسبب في ظهور ضباب دم بعرض 300 متر. تحولت على الفور إلى تشكيل تعويذة أطلق أصوات هدير مكثفة حيث ظهرت مخالب لا حصر لها تهجم نحو باي شياوتشون.
استدعت يده اليسرى تسعة توابيت من البرونز. عندما طاروا ، كبروا وأكبر مما أدى إلى سقوط ضغط شديد على باي شياوتشون.
تسببت يده اليمنى في ظهور قنينة زجاجية ، مما أدى إلى انفجار هائل من الحصى باتجاه باي شياوتشون.
كان باي شياوتشون قد شهد لتوه الفتاة التي ترتدي الفستان الأبيض وهي تستدير لإلقاء نظرة على شو شياوشان. ومع ذلك ، بمجرد أن أخرج شو شياوشان قطعة اليشم ، أومض تعبير الفتاة ، وهربت في الاتجاه المعاكس.
بعد ذلك ، قام بتأرجح رأسه ، مما تسبب في تقليب شعره. طارت عدة أجراس صغيرة في الهواء ، وتحولت إلى شخصيات غامضة انطلقت نحو باي شياوتشون.
كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه فتح فمه بعد ذلك وبصق مروحة ملونة بالدم. طارت المروحة في الهواء ، مما تسبب في ظهور ضباب دم بعرض 300 متر. تحولت على الفور إلى تشكيل تعويذة أطلق أصوات هدير مكثفة حيث ظهرت مخالب لا حصر لها تهجم نحو باي شياوتشون.
اتسعت عينا شو شياوشان وهو يحدق بدهشة تامة. عندما حارب الناس ، كان يعتمد دائمًا على الأعداد الكبيرة من العناصر السحرية والجثث تحت تصرفه. كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص مثل باي شياوتشون ، شخص في نفس المستوى مثله.
خلال اليومين ، التقى بتلاميذ آخرين حتى أولئك من طائفة تيار الروح. ومع ذلك ، كانت الفتاة ذات الثوب الأبيض تظهر دائمًا على الرغم من عدم رؤيتها من قبل أي شخص آخر.
“لدي عناصر سحرية وجثث محسنة!
هل تريد قتالى ، باي شياوتشون ؟! ” ضحك شو شياوشان برضا عن النفس ، وقام بصفع حقيبته لإنتاج أكثر من عشرين زجاجة من الحبوب الطبية عالية الجودة ، والتي ابتلعها في تتابع سريع واستعاد على الفور كل الطاقة الروحية التي كان قد أنفقها للتو. إذا كان هناك شخص ثالث حاضر ليشهد ما كان يحدث ، لكان هذا الشخص مندهشًا تمامًا.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، ظهرت الرافعة الإلهية حول باي شياوتشون ، وتحولت إلى الترس الذي يدور حوله. بعد ذلك ، يمكن رؤية وميض أسود حيث انتشر الضوء الأسود في جميع أنحاء جسده.
لم يعد في حالة مزاجية للبقاء في مكانه ، صر على أسنانه واستمر في المضي قدمًا. بعد أن استمر لمدة ساعتين تقريبًا ، رأى ثلاثة متدربين متورطين في قتال عنيف. توقف في مكانه.
قام بضرب حقيبته مما تسبب في ظهور مئات التعويذات الورقية ، والتي صفعها على نفسه. في غمضة عين ، ظهرت أكثر من مائة طبقة من الدروع ، مما أدى إلى إنشاء دفاع يبلغ سمكه 150 مترًا.
وقف باي شياوتشون هناك بهدوء للحظة قبل صر أسنانه والمضي قدمًا.
قال بفخر: “لدي الكثير من التعويذات الدفاعية”. “هل تجرؤ على قتالي بتلك العناصر السحرية السيئة ؟” تم إرسال الجثث تتساقط. لم يستطع انفجار الحصى الاقتراب من اختراق الدروع ، وتم إرسال معظم الحصى مرتدة بعيدًا. كما تم إرسال التوابيت البرونزية التسعة على الأرض ، ولم تكن قادرة على التسبب في أي ضرر.
اتسعت عينا شو شياوشان وهو يحدق بدهشة تامة. عندما حارب الناس ، كان يعتمد دائمًا على الأعداد الكبيرة من العناصر السحرية والجثث تحت تصرفه. كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص مثل باي شياوتشون ، شخص في نفس المستوى مثله.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها باي شياوتشون سحر التلاعب بالجثة . والمثير للصدمة أن كل هذه الجثث كان لها شعر رمادي طويل أسود في الجذور ، كما لو كان الشعر يتحول إلى اللون الأسود ببطء.
على الرغم من أنه لم يكن يستخدم العناصر السحرية ، عندما فكر شو شياوشان في مدى قيمة تلك المئات من التعويذات الورقية ، ارتعش قلبه.
حتى عندما اهتزت الأرض ، قفز في الهواء. عندما نظر إلى الأسفل ، وجد أن الفتاة لم تكن موجودة في أي مكان. على ما يبدو ، كان كل شيء منذ لحظات مجرد وهم.
“المعلومات تقول أن باي شياوتشون كان غامضًا وقويًا ، لكنها لم تقل أبدًا أنه غني !!” ضحك شو شياوشان بمرارة. كان يعرف بالضبط كم كان شخصية مرعبة ، لذلك أدرك بشكل طبيعي مدى رعب باي شياوتشون. في الواقع ، ترك مشهد العديد من التعويذات الورقية عينيه متوهجة من الحسد. بعد كل شيء ، كانت العناصر السحرية تتطلب قوة روحية للعمل ، في حين أن التعويذات الورقية لا تتطلب شيئًا تقريبًا على الإطلاق. تم تخزين القوة داخل التعويذات نفسها.
بعد ذلك ، قام بتأرجح رأسه ، مما تسبب في تقليب شعره. طارت عدة أجراس صغيرة في الهواء ، وتحولت إلى شخصيات غامضة انطلقت نحو باي شياوتشون.
كانت باهظة الثمن ، وعملت لفترة محدودة فقط ؛ حتى شو شياوشان اعتبرهم نوعًا من الترف.
عندما فكر مرة أخرى في الرعب والخطر الذي واجهه للتو ، ارتجف قلبه. مع حلول الليل ، نظر حوله ولم ير أي شخص في المنطقة. وجد أخيرًا كهفًا في جبل و جلس القرفصاء. نظر حوله بيقظة ، كان يحاول أن يقرر ما إذا كان هذا هو بالفعل أفضل مكان للقيام بمحاولته ام لا ، عندما بدأ الهواء أمامه فجأة في التموج.
أدرك فجأة أن باي شياوتشون كان رائعًا حقًا. في الواقع كان يستحق الإعجاب إلى حد ما. بعد لحظة من التفكير ، ألقى قلادة اليشم نحو باي شياوتشون. “اللعنة ، شو شياوشان لم يستسلم أبدًا لأي شخص. أنت الأول باي شياوتشون. أعلم أنك بحاجة إلى هذا الشيء ، لذا تفضل وخذها. لكنها ليست هدية! عليك إعادتها عندما تنتهي! ”
هذا الفصل بدعم من Last Legend.
“بانيسول واعي! السماء! كيف يمكن أن يكون هناك بانيسول واع هنا؟ ألم يبادوا جميعا؟ اللعنة! هذا البانيسول وضع عينه عليك. لا عجب أنك تبدو ضعيفًا جدًا. لقد تم لعنك! انت ميت!” أخذ نفسا عميقا ، وقام بعمل بالتراجع أكثر ، ورفع يده اليمنى في نفس الوقت لإخراج قلادة قديمة من اليشم عليها بقعة برتقالية والتي بدت وكأنها بقعة دم. بمجرد أن أخرجها شو شياوشان ، تنفس الصعداء ثم تراجع مرة أخرى.
ترجمة : Mada
“لا تذهب ، أيها الأخ الكبير. تعال والعب معي….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
