نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A will eternal 175

تصرف بأدب ، باي شياوتشون

تصرف بأدب ، باي شياوتشون

175: يرجى التصرف بأدب ، الأخ الأكبر باي

سرعان ما انتشر الخبر بأنه وصل إلى جبل داوسيد ، وكهفه الخالد امتلئ من قبل حشد من متدربي تأسيس المؤسسة الذين جاؤوا لتقديم التحيات ورؤية مؤسسة داو السماء ط بالضبط.

 

“لقد وصلت أخيرًا إلى تأسيس المؤسسة!” كان يفكر في القليل من المعلومات التي حصل عليها من زلة اليشم. بالنظر إلى وضعه الحالي ، أصبح مؤهلاً الآن لقبول متدرب ، وكان يفكر في القيام بذلك . من المحتمل أن يكون هناك الكثير من المرح.

أنطلق باي شياوتشون بعيدًا عن قمة السحابة العطرة باتجاه جبل داوسيد. وفقًا لقواعد طائفة تيار الروح ، الآن بعد أن وصل إلى تأسيس المؤسسة ، لم يعد تلميذاً بل أصبح شيخًا.

 

 

 

كان الشيوخ أشخاصًا يتمتعون بموهبة كامنة استثنائية تم تكليفهم بواجبات خاصة من قبل الطائفة. في كثير من الأحيان ، كان أسياد القمم السبعة يكلفونهم ببعض المهام أو الأمور المهمة. من قبل عندما كان باي شياوتشون في الطائفة الداخلية ، كان الشيخ تشو أحد شيوخ تأسيس المؤسسة في قمة السحابة العطرة.

عندما طار باي شياوتشون ، كان بإمكانه رؤية ردود أفعال التلاميذ على قمة الشعار الأخضر ، وشعر بكل النظرات عليه. تحرك ، قرر أنه بالتأكيد لا يستطيع معاملة هؤلاء التلاميذ الصغار ببرود ، ولا يمكنه السماح لهم بالاعتقاد بأنه كان عبارة عن سحابة بعيدة تطفو فوق رؤوسهم.

 

ظهرت تعابير غريبة على وجوه التلاميذ ، وبدأ الكثيرون في التفكير الماضي.

تم اختيار هؤلاء الأشخاص بشكل أساسي ، وسعى جميعهم للوصول إلى مستوى الإرث. لم يكونوا أناسًا يمكن الاستخفاف بهم. بشكل عام ، لم يعيشوا على قمم الجبال المختلفة ، بل على جبل داوسيد.

 

 

ترجمة : Mada

من حين لآخر ، قد يصل بعضهم إلى مستوى الإرث ، ولكن بالنسبة للجزء الأكبر ، بعد مرور مائة عام أو أكثر وعدم تمكنهم من الوصول إلى مرحلة الجوهر الذهبي ، سوف يستقرون كأسياد قمم. بالنسبة لأولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى الجوهر الذهبي لكنهم استغرقوا أكثر من دورتين من ستين عامًا للقيام بذلك ، فسيصبحون من كبار الشيوخ.

بشكل عام ، يمكن للمرء إحضار جهاز مصادقة إلى النفق ، ثم تنشيطه ، وعندها ستضيء بعض الأعمدة القديمة.

 

 

كان هناك بعض الأفراد البارزين مثل لي تشينغهو الذي تم ترقيته إلى سيد القمة في وقت مبكر. كانوا يركزون في وقت واحد على كل من التدريب وإدارة قمة الجبل. بعد ذلك ، في مرحلة ما قبل مرور دورتين من ستين عامًا ، كانوا يذهبون إلى التأمل المنعزل لمحاولة اختراق مرحلة الجوهر الذهبي.

 

 

كان الشيوخ أشخاصًا يتمتعون بموهبة كامنة استثنائية تم تكليفهم بواجبات خاصة من قبل الطائفة. في كثير من الأحيان ، كان أسياد القمم السبعة يكلفونهم ببعض المهام أو الأمور المهمة. من قبل عندما كان باي شياوتشون في الطائفة الداخلية ، كان الشيخ تشو أحد شيوخ تأسيس المؤسسة في قمة السحابة العطرة.

على الرغم من أنها بدت على السطح كما لو أن طائفة تيار الروح لديها أكثر من مائة من المتدربين في تأسيس المؤسسة ، إلا أن الحقيقة كانت أن هناك أكثر من ذلك في جبل داوسيد.

لم يكن باي شياوتشون معجبًا جدًا بذلك. “ما المدهش في ذلك؟ فماذا لو اختاره عشرين إرثًا؟ لقد وصلت إلى مؤسسة داو السماء! ”

 

 

فقط من خلال الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيكون المرء مؤهلاً للحصول على كهف خالد على جبل داوسيد ، والذي كان أيضًا بمثابة رمز للسلطة لهؤلاء الأشخاص.

 

 

ظهرت تعابير غريبة على وجوه التلاميذ ، وبدأ الكثيرون في التفكير الماضي.

كانت معظم الكهوف الخالدة في النصف السفلي من الجبل ، ولكن لديهم طاقة روحية أقوى مما يمكن العثور عليه في قمم الجبال السبعة.

 

 

“إيييي؟ ابنة الأخت شينكي! ” .

تم حجز الكهوف الخالدة في النصف العلوي من الجبل لكبار الشيوخ وقائد الطائفة.

استيقظ في وقت مبكر من صباح اليوم التالي. أخذ نفساً عميقاً وعيناه تتألقان بعزم واتجه في اتجاه ممر الأسلاف ، حيث سيكون قادراً على اختيار التقنية التي سيستخدمها في مرحلة التأسيس.

 

 

بعد أن وصل إلى مؤسسة داو السماء ، كان باي شياوتشون يتمتع بمكانة عالية جدًا داخل طائفة تيار الروح ، تقريبًا مثل منصب البطريرك. كان كهفه الخالد يقع في منتصف الطريق أعلى الجبل ، في نفس الموقع الذي يوجد فيه العديد من كبار متدربي تأسيس المؤسسة.

بالطبع ، لن يأتي الناس أبدًا لتقديم تحيات رسمية دون حمل هدايا. صُدم باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا ، وفي النهاية بدأت يديه تتألم من قبول الكثير من الهدايا. ومع ذلك ، لم تترك الابتسامة وجهه أبدًا ، ودائمًا ما كان يقضي وقتًا في الدردشة مع زواره.

 

 

على الرغم من أن بعض الناس لم يكونوا سعداء للغاية بشأن ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله. الآن بعد أن وصل إلى مؤسسة داو السماء ، كان باي شياوتشون نجمًا صاعدًا في الطائفة ، شخصًا كان مركز كل الاهتمام.

 

 

 

كان جبل داوسيد ضخمًا. من قبل عندما أصبح باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة وتلميذ الطائفة الداخلية ، كان قادرًا على زيارة المكان لكن معظم المواقع كانت مقيدة وكان من المستحيل عليه دخولها. على هذا النحو ، بدا وكأنه مكان شاسع ومهيب.

“أحبك يا عم الطائفة باي!” بدت التلميذات مغرمة بشكل خاص ، وكانت خدودهن وعيونهم متورقتان من الإثارة.

 

 

 

بعد أن وصل إلى مؤسسة داو السماء ، كان باي شياوتشون يتمتع بمكانة عالية جدًا داخل طائفة تيار الروح ، تقريبًا مثل منصب البطريرك. كان كهفه الخالد يقع في منتصف الطريق أعلى الجبل ، في نفس الموقع الذي يوجد فيه العديد من كبار متدربي تأسيس المؤسسة.

 

وبسبب ذلك ، لم يتم تعيين أي شخص لحراسة الموقع. عندما وصل باي شياوتشون لم يكن هناك أحد. بعد أن نظر حوله بتردد للحظة ، دخل إلى المدخل الذي يشبه الكهف. بعد لحظة ، كان في مدخل النفق الجميل ، ويواجه أكثر من مائة عمود يشبه النفق.

الآن ، عاد كخبير في تأسيس المؤسسة. بالنسبة له ، بدا مشهد جبل داوسيد وهو يرتفع بين قمم الجبال السبع الأخرى وكأنه شخص بالغ يقف وسط مجموعة من الأطفال.

 

 

كانت معظم الكهوف الخالدة في النصف السفلي من الجبل ، ولكن لديهم طاقة روحية أقوى مما يمكن العثور عليه في قمم الجبال السبعة.

أثناء شق طريقه ، كان أي تلميذ من طائفة تيار الروح يرآه ينظر إليه بإحترام ، ويصيح إليه في التحية. في البداية ، كان يخطط للإنطلاق في الهواء ، لكن عندما أدرك ما يحدث ، تباطأ وشبث يديه خلف ظهره ، ونظر حوله وكأنه فرد من الجيل الاقدم ، أومأ برأسه هنا وهناك بنظرة المديح في عينيه.

 

 

بالطبع ، أشياء من هذا القبيل كانت نادرة. تذكر باي شياوتشون أن شو باوكاي أخبره أنه عندما جاء ناب الشبح لاختيار أسلوبه ، أضاء أكثر من عشرين من الأعمدة القديمة لاختياره.

ظهرت تعابير غريبة على وجوه التلاميذ ، وبدأ الكثيرون في التفكير الماضي.

كان الشيوخ أشخاصًا يتمتعون بموهبة كامنة استثنائية تم تكليفهم بواجبات خاصة من قبل الطائفة. في كثير من الأحيان ، كان أسياد القمم السبعة يكلفونهم ببعض المهام أو الأمور المهمة. من قبل عندما كان باي شياوتشون في الطائفة الداخلية ، كان الشيخ تشو أحد شيوخ تأسيس المؤسسة في قمة السحابة العطرة.

 

“هل تحبون طائفتك عمك باي؟ اهم. اعملوا بجد ، وتذكروا أن كل شيء ممكن “.

في قمة الشعار الأخضر ، كان أحد الشيوخ يقود مجموعة من بضع عشرات من تلاميذ الطائفة الخارجية أثناء تدريبهم على تقنيات السيف. عندما نظر لأعلى ورأى باي شياوتشون تنهد وقال ، “أنتم جميعًا ، انظروا هناك. هل ترون المتدرب الذي يتجول على طول محاطا بالضوء الذهبي؟ هذا من كنت أخبركم عنه سابقًا ، أعظم مختار في طائفة تيار الروح ، باي شياوتشون! ”

 

 

 

نظر تلاميذ الطائفة الخارجية المحيطون في رهبة ، وأعينهم مشرقة بالحماس.

 

 

وفقًا لقواعد الطائفة ، يمكن فقط لشخص لديه جهاز مصادقة دخول ممر الأسلاف. أي شخص لم يكن لديه مثل هذا الجهاز ، لكنه حاول الدخول على أي حال ، سيتم قتله على الفور من خلال تشكيل التعويذة بالداخل.

“هذا هو عم الطائفة باي ؟!”

 

 

 

” العم باي محارب عظيم وخبير في مؤسسة داو السماء. سمعت أنه تفوق على جميع التلاميذ الآخرين في جيله! ”

 

 

“أحبك يا عم الطائفة باي!” بدت التلميذات مغرمة بشكل خاص ، وكانت خدودهن وعيونهم متورقتان من الإثارة.

“كل شخص في جيل عم الطائفة باي غير عادي. سمعت أن عم الطائفة ناب الشبح ، و عمة الطائفة تشو شينكي ، و عم الطائفة شانغوان تيانيو ، و عم الطائفة بيهان لي كانوا موهوبين بشكل رهيب. إنه لأمر سيء للغاية بالنسبة لهم أنهم ولدوا في نفس جيل عم الطائفة باي “.

 

 

“ركزوا جيدًا على تدريبكم.”

انضم تلاميذ الطائفة الخارجية مؤخرًا إلى الطائفة ، وكان لديهم قواعد تدريب بين المستويين الثالث والخامس من تكثيف تشي. لقد سمعوا الكثير من القصص عن باي شياوتشون. على سبيل المثال ، حادثة المطر الحمضي وقصة الصواعق التي تضرب الطائفة ، والكارثة من وادي ال 10000 ثعبان. بالطبع ، أخذوا مثل هذه القصص على أنها مجرد مبالغات. أما بالنسبة لوصوله إلى مؤسسة داو السماء ، فهذه كانت الأخبار الأخيرة التي بدت أكثر تصديقًا.

 

 

” العم باي محارب عظيم وخبير في مؤسسة داو السماء. سمعت أنه تفوق على جميع التلاميذ الآخرين في جيله! ”

عندما طار باي شياوتشون ، كان بإمكانه رؤية ردود أفعال التلاميذ على قمة الشعار الأخضر ، وشعر بكل النظرات عليه. تحرك ، قرر أنه بالتأكيد لا يستطيع معاملة هؤلاء التلاميذ الصغار ببرود ، ولا يمكنه السماح لهم بالاعتقاد بأنه كان عبارة عن سحابة بعيدة تطفو فوق رؤوسهم.

سرعان ما انتشر الخبر بأنه وصل إلى جبل داوسيد ، وكهفه الخالد امتلئ من قبل حشد من متدربي تأسيس المؤسسة الذين جاؤوا لتقديم التحيات ورؤية مؤسسة داو السماء ط بالضبط.

 

” العم باي محارب عظيم وخبير في مؤسسة داو السماء. سمعت أنه تفوق على جميع التلاميذ الآخرين في جيله! ”

سعل وغير اتجاهه وطار باتجاه مجموعة تلاميذ الطائفة الخارجية.

 

 

 

سرعان ما نهض الشيخ على قدميه وشبك يديه في التحية. وحذو حذوه تلميذ الطائفة الخارجية المحيط ، وبدا متحمس للغاية.

 

 

 

“تحياتي ، عم الطائفة باي!”

فقط من خلال الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيكون المرء مؤهلاً للحصول على كهف خالد على جبل داوسيد ، والذي كان أيضًا بمثابة رمز للسلطة لهؤلاء الأشخاص.

 

 

” العم باي ، أنت قدوتي الأكبر!”

في وقت ما في فترة ما بعد الظهر ، شعر باي شياوتشون بالرضا ، ولكن بدلاً من الذهاب إلى جبل داوسيد ، توجه إلى قمة المرجل البنفسجي و قمة السحابة العطرة ، حيث تم استقباله بحماس كبير. كان متحمس أكثر من أي وقت مضى ، مضى على طول قمم الجبال الأربعة في الضفة الشمالية.

 

“هاه؟” قال باي شياوتشون وهو ينظر إليها بصدمة. ثم أدرك أنه بما أنهما كانا في مرحلة التأسيس ، كانا متساويين في الأقدمية. شعر فجأة وكأنه خسر شيئًا مهمًا للغاية. بعد كل شيء ، على الرغم من عدد السنوات التي مرت ، لم يجعلها تدعوه بالعم باي….

“أحبك يا عم الطائفة باي!” بدت التلميذات مغرمة بشكل خاص ، وكانت خدودهن وعيونهم متورقتان من الإثارة.

 

 

 

 

 

كان باي شياوتشون متأثرًا للغاية ، ولم يسعه سوى التفكير في أن كل ما فعله للطائفة كان يستحق العناء حقًا. كانت النظرات العاشقة لهؤلاء الشباب قوة دافعة كبيرة له ، وعلى هذا النحو ، ابتسم بحرارة وشرع في منحهم القليل من التشجيع.

 

 

بعد أن شعر بخيبة أمل كبيرة ، دفع إصبعه لأسفل على جهاز المصادقة ، وبدأت الأعمدة الأمامية في الوميض !

“ركزوا جيدًا على تدريبكم.”

كان جبل داوسيد ضخمًا. من قبل عندما أصبح باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة وتلميذ الطائفة الداخلية ، كان قادرًا على زيارة المكان لكن معظم المواقع كانت مقيدة وكان من المستحيل عليه دخولها. على هذا النحو ، بدا وكأنه مكان شاسع ومهيب.

 

 

“استمروا في العمل الجيد ، أنتم رائعون يا رفاق!”

175: يرجى التصرف بأدب ، الأخ الأكبر باي

 

“أحبك يا عم الطائفة باي!” بدت التلميذات مغرمة بشكل خاص ، وكانت خدودهن وعيونهم متورقتان من الإثارة.

“هل تحبون طائفتك عمك باي؟ اهم. اعملوا بجد ، وتذكروا أن كل شيء ممكن “.

 

 

 

وقف باي شياوتشون بصبر هناك وتبادل بضع كلمات مع جميع التلاميذ الحاضرين. بالنظر إلى مدى حماستهم جميعًا قدم لهم بعض النصائح ، وبعد ذلك ، بعد أن شعروا بتأثر متزايد ، قدم لهم المزيد من النصائح.

كانت تشو شينكي التي جاءت لاكتساب تقنية تأسيس المؤسسة الخاصة بها. بمجرد ظهورها ، رأت باي شياوتشون.

 

 

بعد إعطاء عشر جولات من النصائح ، وتكرار الكلام في أكثر من مناسبة ، بدأت إثارة عيون تلاميذ الطائفة الخارجية تتلاشى. لقد خاطبه كل شخص باسم عم الطائفة باي على بضع عشرات من المرات ، لدرجة أنهم بدأوا يتساءلون عما يحدث بالضبط.

 

 

 

لم يكن الشيخ متأكدًا مما إذا كان يضحك أم يبكي ، ولم يسعه سوى التفكير في ما كان عليه الحال عندما تمت ترقية باي شياوتشون إلى الطائفة الداخلية ، وتجول لإجبار الناس على مخاطبته بصفته عم الطائفة.

بالطبع ، أشياء من هذا القبيل كانت نادرة. تذكر باي شياوتشون أن شو باوكاي أخبره أنه عندما جاء ناب الشبح لاختيار أسلوبه ، أضاء أكثر من عشرين من الأعمدة القديمة لاختياره.

 

كان هناك بعض الأفراد البارزين مثل لي تشينغهو الذي تم ترقيته إلى سيد القمة في وقت مبكر. كانوا يركزون في وقت واحد على كل من التدريب وإدارة قمة الجبل. بعد ذلك ، في مرحلة ما قبل مرور دورتين من ستين عامًا ، كانوا يذهبون إلى التأمل المنعزل لمحاولة اختراق مرحلة الجوهر الذهبي.

في وقت ما في فترة ما بعد الظهر ، شعر باي شياوتشون بالرضا ، ولكن بدلاً من الذهاب إلى جبل داوسيد ، توجه إلى قمة المرجل البنفسجي و قمة السحابة العطرة ، حيث تم استقباله بحماس كبير. كان متحمس أكثر من أي وقت مضى ، مضى على طول قمم الجبال الأربعة في الضفة الشمالية.

 

 

” العم باي ، أنت قدوتي الأكبر!”

في النهاية ، أصبح الوقت متأخرًا وبدأ تلاميذ الطائفة الخارجية في تكوين رأي غريب عن باي شياوتشون. كان في هذه المرحلة تذكر باي شياوتشون شيئًا مهمًا. طهر حلقه وتوجه نحو جبل داوسيد.

 

 

 

كان كهفه الخالد على جبل داوسيد كبيرًا جدًا. من حيث تشكيل التعويذة والديكور ، فقد تجاوز إلى حد كبير الكهف الخالد من أيام تكثيف التشي. أما بالنسبة للطاقة الروحية بداخلها ، فقد كانت قوية بشكل صادم .

فقط من خلال الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيكون المرء مؤهلاً للحصول على كهف خالد على جبل داوسيد ، والذي كان أيضًا بمثابة رمز للسلطة لهؤلاء الأشخاص.

 

وقف باي شياوتشون بصبر هناك وتبادل بضع كلمات مع جميع التلاميذ الحاضرين. بالنظر إلى مدى حماستهم جميعًا قدم لهم بعض النصائح ، وبعد ذلك ، بعد أن شعروا بتأثر متزايد ، قدم لهم المزيد من النصائح.

لم يكن هناك ينبوع ساخن. ومع ذلك ، كان به بحيرة حيث تجمع الضباب وجعل المكان بأكمله يبدو وكأنه جنة سماوية.

 

 

 

كانت المنطقة الواقعة خارج الكهف الخالد حية بغناء الطيور ورائحة الزهور. إذا أراد ، يمكنه أن يطلب من تلاميذ الطائفة الخارجية انتظاره والعناية بالكهف . في الخارج والداخل ، كان المكان ملكًا له وكان هذا مجاله الشخصي. في هذه اللحظة ، كان جالسًا على حافة البحيرة ينظر حوله بارتياح.

 

 

 

“لقد وصلت أخيرًا إلى تأسيس المؤسسة!” كان يفكر في القليل من المعلومات التي حصل عليها من زلة اليشم. بالنظر إلى وضعه الحالي ، أصبح مؤهلاً الآن لقبول متدرب ، وكان يفكر في القيام بذلك . من المحتمل أن يكون هناك الكثير من المرح.

 

 

 

سرعان ما انتشر الخبر بأنه وصل إلى جبل داوسيد ، وكهفه الخالد امتلئ من قبل حشد من متدربي تأسيس المؤسسة الذين جاؤوا لتقديم التحيات ورؤية مؤسسة داو السماء ط بالضبط.

لم يكن باي شياوتشون معجبًا جدًا بذلك. “ما المدهش في ذلك؟ فماذا لو اختاره عشرين إرثًا؟ لقد وصلت إلى مؤسسة داو السماء! ”

 

 

 

كان كهفه الخالد على جبل داوسيد كبيرًا جدًا. من حيث تشكيل التعويذة والديكور ، فقد تجاوز إلى حد كبير الكهف الخالد من أيام تكثيف التشي. أما بالنسبة للطاقة الروحية بداخلها ، فقد كانت قوية بشكل صادم .

بالطبع ، لن يأتي الناس أبدًا لتقديم تحيات رسمية دون حمل هدايا. صُدم باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا ، وفي النهاية بدأت يديه تتألم من قبول الكثير من الهدايا. ومع ذلك ، لم تترك الابتسامة وجهه أبدًا ، ودائمًا ما كان يقضي وقتًا في الدردشة مع زواره.

 

 

 

أما بالنسبة للمتدربين الذين وصلوا إلى تأسيس المؤسسة في هاوية السيف الساقط بمساعدته ، فقد كانوا ممتنين بشكل خاص.

لقد كان شيئًا معجزة للغاية ، وكانت هناك كلمة مفادها أنه على الرغم من أن المتدربين جاءوا لاختيار الإرث ، إلا أن الإرث في بعض الأحيان كان يختار المتدرب!

 

 

بعد نصف شهر ، هدأت الأمور أخيرًا. بعد توقف الزيارات قرر باي شياوتشون أن الوقت قد حان للتوقف عن العبث. لم يستطع التوقف عن التفكير فيما قاله له شقيقه الأكبر زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ عن الجزيرة في وسط بحر إمتداد السماء. من هناك ، كان من الممكن الخروج إلى السماء والعيش إلى الأبد.

في قمة الشعار الأخضر ، كان أحد الشيوخ يقود مجموعة من بضع عشرات من تلاميذ الطائفة الخارجية أثناء تدريبهم على تقنيات السيف. عندما نظر لأعلى ورأى باي شياوتشون تنهد وقال ، “أنتم جميعًا ، انظروا هناك. هل ترون المتدرب الذي يتجول على طول محاطا بالضوء الذهبي؟ هذا من كنت أخبركم عنه سابقًا ، أعظم مختار في طائفة تيار الروح ، باي شياوتشون! ”

 

 

“إذا كنت أرغب في الوصول إلى بحر امتداد السماء فسيتعين علي بالتأكيد أن أمتلك قوة قاعدة تدريب شاذة. هذا يعني أنني بحاجة إلى العمل الجاد في التدريب! ”

 

 

في النهاية ، أصبح الوقت متأخرًا وبدأ تلاميذ الطائفة الخارجية في تكوين رأي غريب عن باي شياوتشون. كان في هذه المرحلة تذكر باي شياوتشون شيئًا مهمًا. طهر حلقه وتوجه نحو جبل داوسيد.

استيقظ في وقت مبكر من صباح اليوم التالي. أخذ نفساً عميقاً وعيناه تتألقان بعزم واتجه في اتجاه ممر الأسلاف ، حيث سيكون قادراً على اختيار التقنية التي سيستخدمها في مرحلة التأسيس.

 

 

كان جبل داوسيد ضخمًا. من قبل عندما أصبح باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة وتلميذ الطائفة الداخلية ، كان قادرًا على زيارة المكان لكن معظم المواقع كانت مقيدة وكان من المستحيل عليه دخولها. على هذا النحو ، بدا وكأنه مكان شاسع ومهيب.

كان ممر الأسلاف عبارة عن نفق طويل في منتصف جبل داوسيد. عند دخول النفق ، سيجد المرء أكثر من مائة عمود يؤدي في اتجاهات مختلفة ، كل منها يمثل إرثًا مختلفًا.

كان باي شياوتشون متأثرًا للغاية ، ولم يسعه سوى التفكير في أن كل ما فعله للطائفة كان يستحق العناء حقًا. كانت النظرات العاشقة لهؤلاء الشباب قوة دافعة كبيرة له ، وعلى هذا النحو ، ابتسم بحرارة وشرع في منحهم القليل من التشجيع.

 

 

بشكل عام ، يمكن للمرء إحضار جهاز مصادقة إلى النفق ، ثم تنشيطه ، وعندها ستضيء بعض الأعمدة القديمة.

 

 

لقد كان شيئًا معجزة للغاية ، وكانت هناك كلمة مفادها أنه على الرغم من أن المتدربين جاءوا لاختيار الإرث ، إلا أن الإرث في بعض الأحيان كان يختار المتدرب!

لقد كان شيئًا معجزة للغاية ، وكانت هناك كلمة مفادها أنه على الرغم من أن المتدربين جاءوا لاختيار الإرث ، إلا أن الإرث في بعض الأحيان كان يختار المتدرب!

 

 

 

بالطبع ، أشياء من هذا القبيل كانت نادرة. تذكر باي شياوتشون أن شو باوكاي أخبره أنه عندما جاء ناب الشبح لاختيار أسلوبه ، أضاء أكثر من عشرين من الأعمدة القديمة لاختياره.

 

 

 

لم يكن باي شياوتشون معجبًا جدًا بذلك. “ما المدهش في ذلك؟ فماذا لو اختاره عشرين إرثًا؟ لقد وصلت إلى مؤسسة داو السماء! ”

175: يرجى التصرف بأدب ، الأخ الأكبر باي

 

بشكل عام ، يمكن للمرء إحضار جهاز مصادقة إلى النفق ، ثم تنشيطه ، وعندها ستضيء بعض الأعمدة القديمة.

وفقًا لقواعد الطائفة ، يمكن فقط لشخص لديه جهاز مصادقة دخول ممر الأسلاف. أي شخص لم يكن لديه مثل هذا الجهاز ، لكنه حاول الدخول على أي حال ، سيتم قتله على الفور من خلال تشكيل التعويذة بالداخل.

بعد أن شعر بخيبة أمل كبيرة ، دفع إصبعه لأسفل على جهاز المصادقة ، وبدأت الأعمدة الأمامية في الوميض !

 

 

وبسبب ذلك ، لم يتم تعيين أي شخص لحراسة الموقع. عندما وصل باي شياوتشون لم يكن هناك أحد. بعد أن نظر حوله بتردد للحظة ، دخل إلى المدخل الذي يشبه الكهف. بعد لحظة ، كان في مدخل النفق الجميل ، ويواجه أكثر من مائة عمود يشبه النفق.

 

 

 

على الرغم من أن الأعمدة لم تبدو وكأنها أي شيء مميز فقد علم باي شياوتشون أنه بمجرد تنشيط جهاز المصادقة ، فإن أحد الأعمدة على الأقل سيصدر ضوءًا ساطعًا ، مما يشير إلى أنه يمكنه الدخول.

كان باي شياوتشون متأثرًا للغاية ، ولم يسعه سوى التفكير في أن كل ما فعله للطائفة كان يستحق العناء حقًا. كانت النظرات العاشقة لهؤلاء الشباب قوة دافعة كبيرة له ، وعلى هذا النحو ، ابتسم بحرارة وشرع في منحهم القليل من التشجيع.

 

“تحياتي ، الأخ الأكبر باي. الرجاء التصرف بأدب هنا “.

نظر باي شياوتشون وحوله للحظة ، وكان على وشك تفعيل الجهاز عندما ظهرت فجأة امرأة شابة من أحد الأعمدة .

كان ممر الأسلاف عبارة عن نفق طويل في منتصف جبل داوسيد. عند دخول النفق ، سيجد المرء أكثر من مائة عمود يؤدي في اتجاهات مختلفة ، كل منها يمثل إرثًا مختلفًا.

 

 

 

 

كانت تشو شينكي التي جاءت لاكتساب تقنية تأسيس المؤسسة الخاصة بها. بمجرد ظهورها ، رأت باي شياوتشون.

 

 

كان الشيوخ أشخاصًا يتمتعون بموهبة كامنة استثنائية تم تكليفهم بواجبات خاصة من قبل الطائفة. في كثير من الأحيان ، كان أسياد القمم السبعة يكلفونهم ببعض المهام أو الأمور المهمة. من قبل عندما كان باي شياوتشون في الطائفة الداخلية ، كان الشيخ تشو أحد شيوخ تأسيس المؤسسة في قمة السحابة العطرة.

“إيييي؟ ابنة الأخت شينكي! ” .

فقط من خلال الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، سيكون المرء مؤهلاً للحصول على كهف خالد على جبل داوسيد ، والذي كان أيضًا بمثابة رمز للسلطة لهؤلاء الأشخاص.

 

لم يكن هناك ينبوع ساخن. ومع ذلك ، كان به بحيرة حيث تجمع الضباب وجعل المكان بأكمله يبدو وكأنه جنة سماوية.

عبست تشو شينكي وأخذت نفسا عميقا. ثم أعطت باي شياوتشون نظرة مستوية.

 

 

 

“تحياتي ، الأخ الأكبر باي. الرجاء التصرف بأدب هنا “.

بعد إعطاء عشر جولات من النصائح ، وتكرار الكلام في أكثر من مناسبة ، بدأت إثارة عيون تلاميذ الطائفة الخارجية تتلاشى. لقد خاطبه كل شخص باسم عم الطائفة باي على بضع عشرات من المرات ، لدرجة أنهم بدأوا يتساءلون عما يحدث بالضبط.

 

استيقظ في وقت مبكر من صباح اليوم التالي. أخذ نفساً عميقاً وعيناه تتألقان بعزم واتجه في اتجاه ممر الأسلاف ، حيث سيكون قادراً على اختيار التقنية التي سيستخدمها في مرحلة التأسيس.

“هاه؟” قال باي شياوتشون وهو ينظر إليها بصدمة. ثم أدرك أنه بما أنهما كانا في مرحلة التأسيس ، كانا متساويين في الأقدمية. شعر فجأة وكأنه خسر شيئًا مهمًا للغاية. بعد كل شيء ، على الرغم من عدد السنوات التي مرت ، لم يجعلها تدعوه بالعم باي….

 

 

 

بعد أن شعر بخيبة أمل كبيرة ، دفع إصبعه لأسفل على جهاز المصادقة ، وبدأت الأعمدة الأمامية في الوميض !

 

 

 

هذا الفصل بدعم من shaly

 

ترجمة : Mada

وفقًا لقواعد الطائفة ، يمكن فقط لشخص لديه جهاز مصادقة دخول ممر الأسلاف. أي شخص لم يكن لديه مثل هذا الجهاز ، لكنه حاول الدخول على أي حال ، سيتم قتله على الفور من خلال تشكيل التعويذة بالداخل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط