هل تريد لعب الغميضه؟
178: ايها القناع الصغير ، هل تريد أن تلعب الغميضة مع اللورد باي؟
“أعتقد أن هذا لا يهم. لكن الشئ المؤكد هو أن سرعة التنوير هنا لا تصدق. يمكنني حقًا الاستفادة كثيرًا “. هز باي شياوتشون رأسه ، هدأت الصدمة بداخله تمامًا.
ترجمة : Mada
وجد باي شياوتشون المكان غريبًا تمامًا ، ولم يستطع تخيل نوع المكان الذي كان فيه.
بعد فترة ، قرر التوقف عن التفكير في الضباب وما وراءه. أخذ نفسا عميقا ، وهدأ ببطء.
على غرار الجلد الخالد ، تم تقسيم الملك السماوي الخالد إلى أربعة مستويات. ومع ذلك ، لم يتم تقسيمهم إلى حديد ونحاس وفضة وذهب. بدلا من ذلك ، كانوا أربعة أنواع من الجسم. المستوى الأول كان جسد شبح هائج عشرة ماموث . والثاني هو الجسد الشيطاني السماوي عشرة اشباح . المستوى الثالث كان جسد اسورا عشرة شياطين. المستوى الأخير كان جسد الملك السماوي الذي لا يموت!
“أعتقد أن هذا لا يهم. لكن الشئ المؤكد هو أن سرعة التنوير هنا لا تصدق. يمكنني حقًا الاستفادة كثيرًا “. هز باي شياوتشون رأسه ، هدأت الصدمة بداخله تمامًا.
بدت اللؤلؤة خادعة ، لكنها أثرت على الهواء المحيط بها ، مما تسبب في تحريفه وتشويهه. عندما سكب باي شياوتشون القوة الروحية بها ، اختفت القوة مثل صخرة ألقيت في أعماق البحار. ومع ذلك ، بمجرد توقفها عن التدفق ، تراجعت القوة التي صبها في البلورة. وقد صُدم ، وأدرك أن اللؤلؤة تحافظ على التوازن في شكل دورة ، مما يجعلها إناءً من نوع ما.
“لا عجب أنهم يخصصون الوقت هنا باليوم. حتى تخصيصه بالساعة سيكون منطقيًا. كل يوم هنا يعتبر فرصة لتحقيق مكاسب كبيرة من قبل أي متدرب “. أمضى ثلاثة أيام في تعويذة إمتداد السماء التشي البنفسجي ، مما يعني أنه بقي لديه خمسة أيام.
“لا يمكنني أن أضيع أي وقت!” سرعان ما سحب زلة اليشم من حقيبته وصب بعض القوة الروحية فيها. سرعان ما ظهرت المعلومات في ذهنه.
كان كل نوع من أنواع الجسد الأربعة هذه أقوى من النوع الذي سبقه ، وكان أقواهم هو جسد الملك السماوي الذي لا يموت. لقد كان في الواقع أقوى بآلاف المرات من المستوى الأول ، جسد الشبح الهائج!
على الرغم من أنه نظر في الأمر من قبل ، إلا أنه لم يحرز تقدمًا كبيرًا. مع بقاء ثلاثة أيام في هذا المكان ، قرر أنه ربما كان الوقت مناسبًا لإلقاء نظرة أخرى.
“الملك السماوي الخالد الذي لا يموت!” تحدث بعيون مشرقة من الإثارة. تلك الزلة اليشم قد أخذها باي شياوتشون منذ سنوات من قبل الرجل المعروف باسم حارس المقبرة. كان هذا هو المجلد الثاني من مخطوطة لا تمت! الملك السماوي الذي لا يموت!
في المجلد الأول ، قام المرء بتدريب قوة الجلد ، والتي كانت تسمى الجلد الخالد الذي لا يموت. ركز المجلد الثاني على قوة الجسد ، وكان يسمى الملك السماوي الذي لا يموت!
“قوة الماموث من الكتاب المقدس لتشكيل بحر الماموث التنين مماثلة. بعد الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، فإن قوتي الجسدية تشبه في الواقع واحدة من تلك الماموث العملاقة.
على غرار الجلد الخالد ، تم تقسيم الملك السماوي الخالد إلى أربعة مستويات. ومع ذلك ، لم يتم تقسيمهم إلى حديد ونحاس وفضة وذهب. بدلا من ذلك ، كانوا أربعة أنواع من الجسم. المستوى الأول كان جسد شبح هائج عشرة ماموث . والثاني هو الجسد الشيطاني السماوي عشرة اشباح . المستوى الثالث كان جسد اسورا عشرة شياطين. المستوى الأخير كان جسد الملك السماوي الذي لا يموت!
بالنظر إلى مدى شعوره بعدم الارتياح ، كان من المستحيل تصفية ذهنه بما يكفي لممارسة التدريب. بعد بعض التفكير ، فك حقيبة الحمل.
“لا عجب أنهم يخصصون الوقت هنا باليوم. حتى تخصيصه بالساعة سيكون منطقيًا. كل يوم هنا يعتبر فرصة لتحقيق مكاسب كبيرة من قبل أي متدرب “. أمضى ثلاثة أيام في تعويذة إمتداد السماء التشي البنفسجي ، مما يعني أنه بقي لديه خمسة أيام.
كان كل نوع من أنواع الجسد الأربعة هذه أقوى من النوع الذي سبقه ، وكان أقواهم هو جسد الملك السماوي الذي لا يموت. لقد كان في الواقع أقوى بآلاف المرات من المستوى الأول ، جسد الشبح الهائج!
بعد ذلك أغلق عينيه.
كان باي شياوتشون على علم بهذا منذ بعض الوقت ، ولكن لأنه لم يتقن أبدًا الجلد الذي لا يموت ، لم يكن قادرًا على المضي قدمًا في المستويات الأعلى من التدريب. الآن بعد أن فحصها مرة أخرى ، كان الملك السماوي الخالد الذى لا يموت صادمًا تمامًا.
“إن ما يسمى بعشرة ماموث المشار إليه في جسد الشبح الهائج لم يكن مخلوقات عادية. كانوا عملاقة من العصور البدائية ، واطلقوا ضغوط لا تصدق من حولهم. حتى قوتهم الجسدية وحدها كانت لمتدرب تأسيس المؤسسة المبكر!
بعد الاختفاء ، عاد إلى الظهور مرة أخرى على جبل داوسيد ، خارج مدخل عالم الجيب الغامض. شعر على الفور بالارتباك. داخل عالم الجيب الغامض ، كان عقله واضحًا بشكل غير مسبوق. بدت أفكاره وكأنها تتجول بحرية دون قيود. لكنه عاد الآن إلى طبيعته ، وشعر وكأنه غُمر في الماء. شعر بالارتباك الشديد.
قال وهو يرفع ذقنه ، “كيف تجرؤ على لعب الغميضة مع اللورد باي ، أنت ايها القناع الصغير. يمكن للورد باي أن يجعلك رمادًا بلمسة إصبع! ”
“قوة الماموث من الكتاب المقدس لتشكيل بحر الماموث التنين مماثلة. بعد الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، فإن قوتي الجسدية تشبه في الواقع واحدة من تلك الماموث العملاقة.
“بالنسبة إلى الشبح الهائج ، تقول معلومات الملك السماوي الذي لا يموت في أنه في الأساطير ، كان هناك كيان مرعب يمكن أن يمزق الماموث إلى أشلاء. لقد كان في الواقع وحشًا يشبه الأشباح بجسد بشري مرعب! ” بالنظر إلى المستوى الحالي لقاعدته التدريبية ، وجد المعلومات حول مجلد الملك السماوي أكثر إثارة للصدمة من ذي قبل.
بالنظر إلى مدى شعوره بعدم الارتياح ، كان من المستحيل تصفية ذهنه بما يكفي لممارسة التدريب. بعد بعض التفكير ، فك حقيبة الحمل.
فتح الشيخ عينيه ونظر إليه ، واهتز على الفور . بدا باي شياوتشون مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل ثمانية أيام. بدت جميع جوانب طاقته أقوى بكثير من ذي قبل.
“هل هذا دواء روحي من طائفة تيار الحبوب؟ تبدو طرق تحضير الحبوب الطبية هذه مثيرة للاهتمام حقًا….
“بشكل أساسي ، إذا قمت بتنمية المستوى الأول من الملك السماوي ، ففي النهاية ، ستكون قوة جسدي عشرة أضعاف ما هي عليه الآن ، والتي ستكون قوة شبح واحد من المستوى الثاني. ستضعني قوة عشرة أشباح في مستوى الشيطان السماوي.
“أعتقد أن هذا لا يهم. لكن الشئ المؤكد هو أن سرعة التنوير هنا لا تصدق. يمكنني حقًا الاستفادة كثيرًا “. هز باي شياوتشون رأسه ، هدأت الصدمة بداخله تمامًا.
“وفقًا للمعلومات ، كانت الشياطين السماوية أيضًا مخلوقات أسطورية ذات قوة جسدية مرعبة ، وقد اصطادوا وأكلوا الأشباح الهائجة!
وجد باي شياوتشون المكان غريبًا تمامًا ، ولم يستطع تخيل نوع المكان الذي كان فيه.
بدت اللؤلؤة خادعة ، لكنها أثرت على الهواء المحيط بها ، مما تسبب في تحريفه وتشويهه. عندما سكب باي شياوتشون القوة الروحية بها ، اختفت القوة مثل صخرة ألقيت في أعماق البحار. ومع ذلك ، بمجرد توقفها عن التدفق ، تراجعت القوة التي صبها في البلورة. وقد صُدم ، وأدرك أن اللؤلؤة تحافظ على التوازن في شكل دورة ، مما يجعلها إناءً من نوع ما.
“تمتلك أسورا قوة بعشرة أضعاف قوة الشياطين السماوية ، ووفقًا للأساطير ، فإنها ستسحق الشياطين السماوية بسهولة. أعتقد أن هذا يعني أن الملك السماوي الخالد الذي لا يموت لديه عشرة أضعاف قوة أسورا؟ ”
اصبحت عيون باي شياوتشون مشرقة. لقد كان بالفعل على دراية عميقة بفوائد جلده الخالد ، وعلى هذا النحو كان أكثر حماسًا بشأن الملك السماوي الذي لا يموت. يمكنه بالفعل أن يتخيل كيف سيكون الأمر في يوم من الأيام عندما يجمع بين قوة الملك السماوي الذي لا يموت مع الجلد الذهبي الذي لا يموت. على الرغم من أنه لن يكون محصن ضد الموت بالكامل ، فمن المؤكد أنه سيكون من الصعب جدًا قتله!
“هذا المجلد من الملك السماوي يمكن أن يؤدي إلى نمو جسدي متفجر! إذا قمت بتدىيبه بنجاح ، فسيكون من الصعب العثور على متدرب مؤسسة تحت مؤسسة داو السماء يمكنه قتلي! ” بذلك ، سرعان ما أغلق باي شياوتشون عينيه وبدأ العمل على المستوى الأول للملك السماوي الذي لا يموت.
لم تكن مهمة سهلة ، وكانت الصعوبة تكمن في الكم الهائل من الطاقة الحيوية المطلوبة. لم تكن متطلبات المجلد الأول من المخطوطة لا تمت أي شيء مقارنة بهذا. بعد التدريب قليلاً ، بدا باي شياوتشون ذابلًا ، وسرعان ما توقف.
“يا له من إهدار مرعب للطاقة الحيوية. إذا لم تكن حريصًا ، فستحول نفسك إلى إنسان مهووس…. ” عندما فكر في نفسه وكأنه لوح بشري متشنج ، لم يسعه إلا أن يرتجف من الخوف. ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للاستسلام. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بسبب القدرة الإلهية التي كان سيحصل عليها إذا نجح في تنمية المستوى الأول.
أومأ الرجل العجوز بإعجاب ، ثم قال: “عادة ما يجد الناس صعوبة في التكيف بعد أول مرة في عالم الجيب الغامض. اذهب للتأمل لبضعة أيام وستكون بخير “.
“لا عجب أنهم يخصصون الوقت هنا باليوم. حتى تخصيصه بالساعة سيكون منطقيًا. كل يوم هنا يعتبر فرصة لتحقيق مكاسب كبيرة من قبل أي متدرب “. أمضى ثلاثة أيام في تعويذة إمتداد السماء التشي البنفسجي ، مما يعني أنه بقي لديه خمسة أيام.
“صدمة هز الجبل….” فكر و أخذ نفسا عميقا. قرر على الفور أنه بعد مغادرته عالم الجيب الغامض ، سوف يصنع الحبوب ويخزن المواد الثمينة التي يمكن أن تجدد الطاقة الحيوية. بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان عليه أن يتدرب على الملك السماوي الخالد.
“إن ما يسمى بعشرة ماموث المشار إليه في جسد الشبح الهائج لم يكن مخلوقات عادية. كانوا عملاقة من العصور البدائية ، واطلقوا ضغوط لا تصدق من حولهم. حتى قوتهم الجسدية وحدها كانت لمتدرب تأسيس المؤسسة المبكر!
بعد بعض الحسابات الموجزة ، أدرك أن أمامه ثلاثة أيام متبقية. دون أي تردد ، أخرج الأجنحة المغناطيسية من ظهره وفحصها عن كثب. في منتصف الأجنحة ، كانت هناك لؤلؤة حصل عليها من الضفة الشمالية في تجارة صيغة الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. كانت تعرف باسم اللؤلؤة المغناطيسية.
بعد بعض الحسابات الموجزة ، أدرك أن أمامه ثلاثة أيام متبقية. دون أي تردد ، أخرج الأجنحة المغناطيسية من ظهره وفحصها عن كثب. في منتصف الأجنحة ، كانت هناك لؤلؤة حصل عليها من الضفة الشمالية في تجارة صيغة الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. كانت تعرف باسم اللؤلؤة المغناطيسية.
“الملك السماوي الخالد الذي لا يموت!” تحدث بعيون مشرقة من الإثارة. تلك الزلة اليشم قد أخذها باي شياوتشون منذ سنوات من قبل الرجل المعروف باسم حارس المقبرة. كان هذا هو المجلد الثاني من مخطوطة لا تمت! الملك السماوي الذي لا يموت!
وفقًا لسيد قمة بتلة البنفسج ، إذا كان هذا هو مصيره ، فقد يكون قادرًا على اكتساب استنارة للقدرة الإلهية التي لها علاقة بالتنافر الجاذبي.
“بشكل أساسي ، إذا قمت بتنمية المستوى الأول من الملك السماوي ، ففي النهاية ، ستكون قوة جسدي عشرة أضعاف ما هي عليه الآن ، والتي ستكون قوة شبح واحد من المستوى الثاني. ستضعني قوة عشرة أشباح في مستوى الشيطان السماوي.
على الرغم من أنه نظر في الأمر من قبل ، إلا أنه لم يحرز تقدمًا كبيرًا. مع بقاء ثلاثة أيام في هذا المكان ، قرر أنه ربما كان الوقت مناسبًا لإلقاء نظرة أخرى.
مر الوقت ، وقبل أن يعرف ذلك لم يتبق سوى ثماني ساعات في عالم الجيب الغامض. ومع ذلك لم يستسلم. على الرغم من أنه لم يكتسب التنوير الكامل لقوى الجاذبية والتنافر ، إلا أنه كان لديه فهم أعمق بكثير للقوى المغناطيسية .
بعد بعض الحسابات الموجزة ، أدرك أن أمامه ثلاثة أيام متبقية. دون أي تردد ، أخرج الأجنحة المغناطيسية من ظهره وفحصها عن كثب. في منتصف الأجنحة ، كانت هناك لؤلؤة حصل عليها من الضفة الشمالية في تجارة صيغة الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. كانت تعرف باسم اللؤلؤة المغناطيسية.
الآن كان قادرًا على إطلاق العنان لقوة غريبة احتوت على قوى السحب والدفع ، والتي عند دمجهم معا ، تسببت في تشويه الهواء إلى شكل لؤلؤة.
بعد الاختفاء ، عاد إلى الظهور مرة أخرى على جبل داوسيد ، خارج مدخل عالم الجيب الغامض. شعر على الفور بالارتباك. داخل عالم الجيب الغامض ، كان عقله واضحًا بشكل غير مسبوق. بدت أفكاره وكأنها تتجول بحرية دون قيود. لكنه عاد الآن إلى طبيعته ، وشعر وكأنه غُمر في الماء. شعر بالارتباك الشديد.
بدت اللؤلؤة خادعة ، لكنها أثرت على الهواء المحيط بها ، مما تسبب في تحريفه وتشويهه. عندما سكب باي شياوتشون القوة الروحية بها ، اختفت القوة مثل صخرة ألقيت في أعماق البحار. ومع ذلك ، بمجرد توقفها عن التدفق ، تراجعت القوة التي صبها في البلورة. وقد صُدم ، وأدرك أن اللؤلؤة تحافظ على التوازن في شكل دورة ، مما يجعلها إناءً من نوع ما.
“لو كان بإمكاني أن أسعى إلى التنوير هناك لبضعة أيام أخرى. التدريب هناك مذهل جدا . فقط نوع المكان؟ إنه غريب جدا.” هز باي شياوتشون رأسه. كان من الممكن في الواقع دفع نقاط الجدارة لدخول عالم الجيب الغامض ، ولكن مع مدخرات باي شياوتشون الحالية ، لم يكن بإمكانه تحمل سوى بضع ساعات.
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على إطلاق العنان لقوى الجاذبية والتنافر. إذا نجح في المستقبل ، فسيكون قادرًا أخيرًا على الاتصال بالقوة المغناطيسية الأولية الحقيقية.
“يا له من إهدار مرعب للطاقة الحيوية. إذا لم تكن حريصًا ، فستحول نفسك إلى إنسان مهووس…. ” عندما فكر في نفسه وكأنه لوح بشري متشنج ، لم يسعه إلا أن يرتجف من الخوف. ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للاستسلام. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بسبب القدرة الإلهية التي كان سيحصل عليها إذا نجح في تنمية المستوى الأول.
“يا للأسف. إذا كان بإمكاني قضاء المزيد من الوقت هنا فسأكون بالتأكيد قادرًا على كشف الغموض “. تنهد ، وأعاد الأجنحة إلى الوراء ، ثم استخدم الساعات الثماني المتبقية في العمل على مملكة مستنقع المياه.
عندما انقضت الساعات الثماني ، بدأ الهواء من حوله في التموج ، وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، انهار كل شيء من حوله. ترددت أصوات الهدير مع تشكل دوامة امتصت باي شياوتشون بداخلها.
في المجلد الأول ، قام المرء بتدريب قوة الجلد ، والتي كانت تسمى الجلد الخالد الذي لا يموت. ركز المجلد الثاني على قوة الجسد ، وكان يسمى الملك السماوي الذي لا يموت!
عندما انقضت الساعات الثماني ، بدأ الهواء من حوله في التموج ، وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، انهار كل شيء من حوله. ترددت أصوات الهدير مع تشكل دوامة امتصت باي شياوتشون بداخلها.
بعد الاختفاء ، عاد إلى الظهور مرة أخرى على جبل داوسيد ، خارج مدخل عالم الجيب الغامض. شعر على الفور بالارتباك. داخل عالم الجيب الغامض ، كان عقله واضحًا بشكل غير مسبوق. بدت أفكاره وكأنها تتجول بحرية دون قيود. لكنه عاد الآن إلى طبيعته ، وشعر وكأنه غُمر في الماء. شعر بالارتباك الشديد.
في البداية ، لم يكن منبهرًا جدًا ، لكنه نظر بعد ذلك عن قرب واتسعت عيناه وهو يلهث ، تظر عن كثب إلى لسان النار الصغير داخل صندوق اليشم.
فتح الشيخ عينيه ونظر إليه ، واهتز على الفور . بدا باي شياوتشون مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل ثمانية أيام. بدت جميع جوانب طاقته أقوى بكثير من ذي قبل.
“لا يمكنني أن أضيع أي وقت!” سرعان ما سحب زلة اليشم من حقيبته وصب بعض القوة الروحية فيها. سرعان ما ظهرت المعلومات في ذهنه.
أومأ الرجل العجوز بإعجاب ، ثم قال: “عادة ما يجد الناس صعوبة في التكيف بعد أول مرة في عالم الجيب الغامض. اذهب للتأمل لبضعة أيام وستكون بخير “.
الآن كان قادرًا على إطلاق العنان لقوة غريبة احتوت على قوى السحب والدفع ، والتي عند دمجهم معا ، تسببت في تشويه الهواء إلى شكل لؤلؤة.
بعد ذلك أغلق عينيه.
كانت مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة ، بما في ذلك العديد من الأشياء التي حصل عليها في عالم السيف الساقط. حتى هذه اللحظة ، لم يأخذ الوقت الكافي لتنظيمهم جميعًا. عند فتحها ، رأى أشياء لا حصر لها بما في ذلك الأحجار الروحية وبعض العناصر السحرية.
استغرق الأمر من باي شياوتشون لحظة حتى يتعافى لدرجة أنه استطاع التحرك. شبَّك يديه بوجه شاحب وانحنى ثم غادر.
“يا له من إهدار مرعب للطاقة الحيوية. إذا لم تكن حريصًا ، فستحول نفسك إلى إنسان مهووس…. ” عندما فكر في نفسه وكأنه لوح بشري متشنج ، لم يسعه إلا أن يرتجف من الخوف. ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للاستسلام. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بسبب القدرة الإلهية التي كان سيحصل عليها إذا نجح في تنمية المستوى الأول.
في البداية ، لم يكن منبهرًا جدًا ، لكنه نظر بعد ذلك عن قرب واتسعت عيناه وهو يلهث ، تظر عن كثب إلى لسان النار الصغير داخل صندوق اليشم.
بعد عودته إلى كهفه الخالد ، جلس بجوار البحيرة يعمل على إعادة ضبط نفسه ، وفي نفس الوقت تذكر تجاربه في عالم الجيب. ثم تنهد.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا ، وبدأ قلبه ينبض. بعد بعض الفحص الدقيق ، أكد افتراضه الأصلي. “عشب خالد ذو أربع أوراق! عنصر نادر يخلق لهبًا بأربعة ألوان !! ”
لم يستخدم مقلاة السلحفاة لفترة طويلة ، ليس لأنه لم يكن يريد ذلك ، ولكن لأن وقود النيران ذات الألوان الأربعة كان نادرًا جدًا في الطائفة ، ولم يكن قادرًا على الحصول على أي منها.
“لو كان بإمكاني أن أسعى إلى التنوير هناك لبضعة أيام أخرى. التدريب هناك مذهل جدا . فقط نوع المكان؟ إنه غريب جدا.” هز باي شياوتشون رأسه. كان من الممكن في الواقع دفع نقاط الجدارة لدخول عالم الجيب الغامض ، ولكن مع مدخرات باي شياوتشون الحالية ، لم يكن بإمكانه تحمل سوى بضع ساعات.
“أعتقد أن هذا لا يهم. لكن الشئ المؤكد هو أن سرعة التنوير هنا لا تصدق. يمكنني حقًا الاستفادة كثيرًا “. هز باي شياوتشون رأسه ، هدأت الصدمة بداخله تمامًا.
اصبحت عيون باي شياوتشون مشرقة. لقد كان بالفعل على دراية عميقة بفوائد جلده الخالد ، وعلى هذا النحو كان أكثر حماسًا بشأن الملك السماوي الذي لا يموت. يمكنه بالفعل أن يتخيل كيف سيكون الأمر في يوم من الأيام عندما يجمع بين قوة الملك السماوي الذي لا يموت مع الجلد الذهبي الذي لا يموت. على الرغم من أنه لن يكون محصن ضد الموت بالكامل ، فمن المؤكد أنه سيكون من الصعب جدًا قتله!
ترجمة : Mada
بالنظر إلى مدى شعوره بعدم الارتياح ، كان من المستحيل تصفية ذهنه بما يكفي لممارسة التدريب. بعد بعض التفكير ، فك حقيبة الحمل.
كانت مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة ، بما في ذلك العديد من الأشياء التي حصل عليها في عالم السيف الساقط. حتى هذه اللحظة ، لم يأخذ الوقت الكافي لتنظيمهم جميعًا. عند فتحها ، رأى أشياء لا حصر لها بما في ذلك الأحجار الروحية وبعض العناصر السحرية.
بعد تنظيم كل شيء ، وجد أن لديه عشرات الزجاجات واليشم ، بعضها يحتوي على حبوب طبية ، وبعضها يحتوي على أشياء لم يكن على دراية بها. كان لدى جميع الطوائف الأخرى مجالات تخصص مختلفة ، لذلك كان من المنطقي أن العناصر المكتسبة منهم محدودة ومختلفة.
لم تكن مهمة سهلة ، وكانت الصعوبة تكمن في الكم الهائل من الطاقة الحيوية المطلوبة. لم تكن متطلبات المجلد الأول من المخطوطة لا تمت أي شيء مقارنة بهذا. بعد التدريب قليلاً ، بدا باي شياوتشون ذابلًا ، وسرعان ما توقف.
“هل هذا دواء روحي من طائفة تيار الحبوب؟ تبدو طرق تحضير الحبوب الطبية هذه مثيرة للاهتمام حقًا….
على الرغم من أنه نظر في الأمر من قبل ، إلا أنه لم يحرز تقدمًا كبيرًا. مع بقاء ثلاثة أيام في هذا المكان ، قرر أنه ربما كان الوقت مناسبًا لإلقاء نظرة أخرى.
بعد فترة ، قرر التوقف عن التفكير في الضباب وما وراءه. أخذ نفسا عميقا ، وهدأ ببطء.
“هذا من طائفة التيار العميق ، أليس كذلك؟ يبدو وكأنه ظفر!
“ما هذا الشيء؟ انها لزجة جدا… ” هز رأسه ، وانتقل إلى صندوق من اليشم الملون بالدم. بمجرد أن فتح الصندوق ، انفجرت قوة نارية.
“ما هذا الشيء؟ انها لزجة جدا… ” هز رأسه ، وانتقل إلى صندوق من اليشم الملون بالدم. بمجرد أن فتح الصندوق ، انفجرت قوة نارية.
لم تكن مهمة سهلة ، وكانت الصعوبة تكمن في الكم الهائل من الطاقة الحيوية المطلوبة. لم تكن متطلبات المجلد الأول من المخطوطة لا تمت أي شيء مقارنة بهذا. بعد التدريب قليلاً ، بدا باي شياوتشون ذابلًا ، وسرعان ما توقف.
في البداية ، لم يكن منبهرًا جدًا ، لكنه نظر بعد ذلك عن قرب واتسعت عيناه وهو يلهث ، تظر عن كثب إلى لسان النار الصغير داخل صندوق اليشم.
178: ايها القناع الصغير ، هل تريد أن تلعب الغميضة مع اللورد باي؟
لم تكن تلك النار لهبا عاديًا ، بل كانت تخرج من جسم موجود في أسفل الصندوق ، وهو نوع من العشب الخالد بأربعة ألوان مختلفة . بسبب الألوان الأربعة على أوراقها ، فإن النار المنبعثة من النبات نفسه امتلكت أربعة ألوان مختلفة ، مما جعلها تبدو غريبة للغاية.
“هذا من طائفة التيار العميق ، أليس كذلك؟ يبدو وكأنه ظفر!
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا ، وبدأ قلبه ينبض. بعد بعض الفحص الدقيق ، أكد افتراضه الأصلي. “عشب خالد ذو أربع أوراق! عنصر نادر يخلق لهبًا بأربعة ألوان !! ”
ومع ذلك ، بعد البحث لبعض الوقت صُدم عندما أدرك أنه لم يجد القناع في أي مكان.
“هذا تباين يظهر مرة واحدة فقط من بين 100000 سيقان من العشب الخالد بثلاث أوراق. يمكن أن يخلق العشب الخالد بأربع أوراق لهبًا بأربعة ألوان… ” بدأت عيون باي شياوتشون تتألق. كيف يمكن أن يتخيل أن حقيبته ستحتوي على شيء مثل هذا؟
بعد فترة ، قرر التوقف عن التفكير في الضباب وما وراءه. أخذ نفسا عميقا ، وهدأ ببطء.
اصبحت عيون باي شياوتشون مشرقة. لقد كان بالفعل على دراية عميقة بفوائد جلده الخالد ، وعلى هذا النحو كان أكثر حماسًا بشأن الملك السماوي الذي لا يموت. يمكنه بالفعل أن يتخيل كيف سيكون الأمر في يوم من الأيام عندما يجمع بين قوة الملك السماوي الذي لا يموت مع الجلد الذهبي الذي لا يموت. على الرغم من أنه لن يكون محصن ضد الموت بالكامل ، فمن المؤكد أنه سيكون من الصعب جدًا قتله!
بالنسبة لتلاميذ الطوائف الثلاثة الأخرى ، قد يكون هذا مجرد شيء مفيد لتحضير الدواء أو ممارسة التدريب. لكن بالنسبة لباي شياوتشون ، كان بمثابة كنز ثمين.
وجد باي شياوتشون المكان غريبًا تمامًا ، ولم يستطع تخيل نوع المكان الذي كان فيه.
لم يستخدم مقلاة السلحفاة لفترة طويلة ، ليس لأنه لم يكن يريد ذلك ، ولكن لأن وقود النيران ذات الألوان الأربعة كان نادرًا جدًا في الطائفة ، ولم يكن قادرًا على الحصول على أي منها.
حتى عندما نظر إلى العشب الخالد بأربع أوراق ، تذكر فجأة شيئًا حصل عليه من أحد التلاميذ من طائفة تيار الدم. بالعودة إلى عالم السيف الساقط ، حاصره العديد من التلاميذ بسبب طاقة الوتر السماوي وفم يستطع تذكرهم جميعًا بوضوح. ومع ذلك ، كان هناك تلميذ ترك انطباعًا نوعًا ما ؛ بعد مقتله ، بدا أنه تحول إلى قناع ثم حاول الفرار.
كان باي شياوتشون على علم بهذا منذ بعض الوقت ، ولكن لأنه لم يتقن أبدًا الجلد الذي لا يموت ، لم يكن قادرًا على المضي قدمًا في المستويات الأعلى من التدريب. الآن بعد أن فحصها مرة أخرى ، كان الملك السماوي الخالد الذى لا يموت صادمًا تمامًا.
بعد تنظيم كل شيء ، وجد أن لديه عشرات الزجاجات واليشم ، بعضها يحتوي على حبوب طبية ، وبعضها يحتوي على أشياء لم يكن على دراية بها. كان لدى جميع الطوائف الأخرى مجالات تخصص مختلفة ، لذلك كان من المنطقي أن العناصر المكتسبة منهم محدودة ومختلفة.
بعد ذلك أغلق عينيه.
“نعم ، أتذكر!” فكر باي شياوتشون ولمعت عيناه. من الواضح أنه يتذكر انتزاع القناع ومحاولة سحقه ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل ذلك. في عجلة من أمره ، قام ببساطة بختمه وإلقائه في حقيبته.
ومع ذلك ، بعد البحث لبعض الوقت صُدم عندما أدرك أنه لم يجد القناع في أي مكان.
في البداية ، لم يكن منبهرًا جدًا ، لكنه نظر بعد ذلك عن قرب واتسعت عيناه وهو يلهث ، تظر عن كثب إلى لسان النار الصغير داخل صندوق اليشم.
“مستحيل!” تجاهل الانزعاج الذي شعر به من عودته لتوه من عالم الجيب ، اعتمد على قوة قاعدته التدريبية للبحث مرة أخرى ،لكن هذه المرة بشكل أكثر شمولاً.
أومأ الرجل العجوز بإعجاب ، ثم قال: “عادة ما يجد الناس صعوبة في التكيف بعد أول مرة في عالم الجيب الغامض. اذهب للتأمل لبضعة أيام وستكون بخير “.
“لا توجد طريقة لأخطئ في تذكر هذا. أنا رميته في حقيبتي. يجب أن يكون هذا القناع نوعًا من الكنز السحري الذي إخفاء نفسه عني! ” بدأت عيناه تتألق مع بريق.
لم تكن مهمة سهلة ، وكانت الصعوبة تكمن في الكم الهائل من الطاقة الحيوية المطلوبة. لم تكن متطلبات المجلد الأول من المخطوطة لا تمت أي شيء مقارنة بهذا. بعد التدريب قليلاً ، بدا باي شياوتشون ذابلًا ، وسرعان ما توقف.
قال وهو يرفع ذقنه ، “كيف تجرؤ على لعب الغميضة مع اللورد باي ، أنت ايها القناع الصغير. يمكن للورد باي أن يجعلك رمادًا بلمسة إصبع! ”
كانت مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة ، بما في ذلك العديد من الأشياء التي حصل عليها في عالم السيف الساقط. حتى هذه اللحظة ، لم يأخذ الوقت الكافي لتنظيمهم جميعًا. عند فتحها ، رأى أشياء لا حصر لها بما في ذلك الأحجار الروحية وبعض العناصر السحرية.
هذا الفصل بدعم من shaly .
“ما هذا الشيء؟ انها لزجة جدا… ” هز رأسه ، وانتقل إلى صندوق من اليشم الملون بالدم. بمجرد أن فتح الصندوق ، انفجرت قوة نارية.
ترجمة : Mada
الآن كان قادرًا على إطلاق العنان لقوة غريبة احتوت على قوى السحب والدفع ، والتي عند دمجهم معا ، تسببت في تشويه الهواء إلى شكل لؤلؤة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
