سأخبرك بسر
179: سأخبرك سرا
كان الجزء الداخلي للحقيبة هادئًا و لم يكن هناك رد واحد من الداخل. اتسعت عينا باي شياوتشون ، وأطلق هديرًا مهددًا. ومع ذلك ، لم يتحرك شيء داخل الحقيبة.
على الرغم من أنه لم يصدق ذلك تمامًا في البداية ، فقد حصل على نفس النتائج بعد العديد من التكهنات. أخيرًا ، صرَّ على أسنانه ودفع ثمنًا باهظًا حتى أنه خضع لإذلال كبير ، ليحصل على مكان. من كان يظن أنه لن يحصل على أي حظ جيد ، بل سينتهي به الأمر بكونه أسير باي شياوتشون الوحشي.
غضب باي شياوتشون وختمها ثم ضحك ببرود وأغمض عينيه للتأمل. بعد بضعة أيام بعد أن تعافى تمامًا ، قام بتدوير قاعدته التدريبية وأرسل ضوءًا ذهبيًا يتدفق نحو عين دارما امتداد السماء على جبهته.
لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. الحقيقة أنه كان يشعر بالأسف الشديد على نفسه. لم تكن طائفة تيار الدم تهتم به أبدًا ، وقد عمل بجد للوصول إلى الدائرة العظيمة لتكثيف التشي.
كانت المرة الثالثة التي ظهر فيها مباشرة قبل أن يدخل المحتال سرداب الليل عالم السيف الساقط. لقد أوضح أنه إذا لم يتمكن من الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، فسيتعين عليه التخلي عن القناع والتخلي عن عمله كجاسوس.
“القناع الصغير حسنًا ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكانك الاختباء عني هذه المرة!” بشخير بارد ، أكد أنه يمكنه فتح عينه مرة أخرى. مع ذلك ، فتح الحقيبة ثم فتح عينه الثالثة . كان يمكن رؤية عين بنفسجية وهو ينظر في الحقيبة.
في تلك اللحظة ارتجف عقله واختفى كل شيء. تحولت حقيبة الحمل وكل شيء بداخلها إلى شفافية ، وكشف قناعًا مجعدًا في الزاوية.
أصبح سرداب الليل بلا خيار سوى الاعتماد على مهاراته في العرافة لإلقاء الضوء على المسار الصحيح للأمام. كل شيء بعد ذلك كان تاريخا….
لقد اختبأ في بطانة الحقيبة ، واندمج ببطء في الجانب. من الواضح أنه إذا تم منحه وقتًا كافيًا ، لكان بإمكانه الاندماج بشكل كامل في مادة الحقيبة ، ثم الهروب سراً من الجانب الآخر.
قال وهو ينحني رأسهزباستمرار: “اللورد باي” ، “مع أخذ قوتك المذهلة في الإعتبار ، سيدي ، لماذا لا تدعني أذهب؟ يمكنني أن أكون جاسوسا من أجلك! سأعود إلى طائفة تيار الدم وأبلغك. يمكنني حتى أن أقسم اليمين! ”
“آه ، إذا يمكنك التحدث الآن ، هاه؟” قال باي شياوتشون ، بعيون تلمع بشدة. “اخرج من هذا القناع وأخبرني من أنت!”
بمجرد أن رأى باي شياوتشون ذلك بعينه الثالثة ، ارتجف القناع وأطلق ضوءًا يعمي العين أثناء محاولته الخروج من الحقيبة . قبل أن يتمكن من ذلك ، شخر باي شياوتشون ببرود ، وأرسل القوة الروحية المتدفقة في الحقيبة للإمساك بالقناع.
بعد سحبه للخارج من داخل بطانة الحقيبة ، أخرجه وأمسكه بيده ليفحصه بعينه الثالثة. الغريب أن عينه الثالثة فقط هي التي يمكن أن تراه. لم تستطع حواسه الأخرى بما في ذلك عينيه الطبيعيتين اكتشاف وجودها على الإطلاق.
كان من الصعب وصف القوة الروحية لمياه نهر امتداد السماء ، وحتى أقوى الكنوز الدفاعية يمكن أن تدمر بواسطتها.
نظر باى شياوتشون إلى الروح المرتجفة ، وقام بتطهير حلقه. “حسنًا ، يمكن أن يؤدي اسمك بعض التأثيرات. لا يبدو ذلك جيدًا ، كما تعلم. بالتأكيد ليس بجودة إسمي “.
“غريب ، اذا كيف تمكنت من رؤيته في عالم السيف الساقط؟” لم يستطع باي شياوتشون الاستمرار في استخدام عينه الثالثة لفترة طويلة ، لذلك بعد إغلاقها ، سحب قوة بحاره الروحية التسعة ، وأطلق العنان لهالة داو السماء. على الفور ، بدأ الهواء فوق راحة يده يتشوه ، وسرعان ما أصبح القناع مرئيًا أمامه.
على وشك البكاء ، أخرج سرداب الليل أخيرًا كل شيء. “أنا أنا لست تلميذًا من طائفة تيار الدم. أنا محتال…. ”
لقد أصبح الآن قناعًا بلون اللحم!
كان هذا هو القناع الذي حاول سحقه في عالم السيف الساقط . كان مثل أجنحة الزيز ، واحتوى أيضًا على هالة غريبة التي لم يستطع باي شياوتشون تحليلها بوضوح. “هل تم صنعه باستخدام مياه نهر إمتداد السماء؟”.
لقد كانت هالة أتت من المادة التي صنع منها القناع ، ووجدها باي شياوتشون صادمة للغاية. ثم فكر مرة أخرى في كيفية دخول روح تلميذ طائفة تيار الدم الى القناع ثم محاولة الفرار.
“أعلم أنك هناك ، أظهر وجهك للورد باي!” ومع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل من القناع. كانت عيونه تتألق بالوحشية وحاول أن يسحق القناع ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار القوة التي مارسها ، لم يحدث شيء.
“أعلم أنك هناك ، أظهر وجهك للورد باي!” ومع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل من القناع. كانت عيونه تتألق بالوحشية وحاول أن يسحق القناع ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار القوة التي مارسها ، لم يحدث شيء.
في تلك اللحظة ارتجف عقله واختفى كل شيء. تحولت حقيبة الحمل وكل شيء بداخلها إلى شفافية ، وكشف قناعًا مجعدًا في الزاوية.
بمجرد أن رأى باي شياوتشون ذلك بعينه الثالثة ، ارتجف القناع وأطلق ضوءًا يعمي العين أثناء محاولته الخروج من الحقيبة . قبل أن يتمكن من ذلك ، شخر باي شياوتشون ببرود ، وأرسل القوة الروحية المتدفقة في الحقيبة للإمساك بالقناع.
”لن تخرج؟ هل تعتقد أنه ليس لدي طريقة للتعامل معك؟ ” بذلك ، انطلق كالنار إلى ضفة نهر امتداد السماء ، حيث رفع يده للخلف ، كما لو كان سيلقي القناع في الماء.
كان من الصعب وصف القوة الروحية لمياه نهر امتداد السماء ، وحتى أقوى الكنوز الدفاعية يمكن أن تدمر بواسطتها.
كانت مياه النهر هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه باي شياوتشون حيث يمكن أن تذيب أي شيء تقريبًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إلقاء القناع فعليًا ، ارتجف وصرخ فجأة ، “كبير ، دعني أقول شيئًا!”
“آه ، إذا يمكنك التحدث الآن ، هاه؟” قال باي شياوتشون ، بعيون تلمع بشدة. “اخرج من هذا القناع وأخبرني من أنت!”
تجمع تيار ضباب فجأة من القناع المجعد ، والذي سرعان ما أخذ شكل شخص صغير. على الرغم من أنه لا يبدو تمامًا مثل الشخص الذي قتله في عالم السيف ، إلا أنه بدا مشابهًا. بدا مرعوبًا تمامًا ويرتجف جسديًا ، شبَّك يديه وانحنى لباي شياوتشون.
بينما استمر المحتال سرداب الليل في شرح التفاصيل ، اتسعت عيون باي شياوتشون. اتضح أن هذا المحتال كان شخصًا لم يكن سرداب الليل الحقيقي على علم به!
انتحب بصوت مرتفع “من فضلك أعطني معروف أيها الكبير ، خادمك المتواضع أخطأ ، وأنا أعلم. أنا تلميذ من الطائفة الداخلية من طائفة تيار الدم. اسمي سرداب الليل …. ”
في الأصل ، لم يكن قلقًا للغاية ، على افتراض أن باي شياوتشون لن يكون قادرًا على إيذائه. لم يتخيل قط أنه سيهدد بإذابته في نهر امتداد السماء.
كانت المرة الأولى عندما رتب لاستبدال روح سرداب الليل. كانت المرة الثانية عندما أصبح المحتال سرداب الليل تلميذًا للطائفة الداخلية. يبدو أن الضجة التي أحاطت بهذا الحدث لم ترضي منقذه الغامض ، لكنها لم تمنعه من شرح تفاصيل بقايا عدم التدمير الأبدي. كان ذلك أيضًا عندما أعطى المحتال سرداب الليل المكونات لتحضير الحبة الطبية ، وأوضح أن طائفته الغامضة ستستمر في البحث عن المكون النهائي.
كان من الصعب وصف القوة الروحية لمياه نهر امتداد السماء ، وحتى أقوى الكنوز الدفاعية يمكن أن تدمر بواسطتها.
لحسن الحظ ، كانت طائفة منقذه الغامض غنية جدًا ، وقد جمعت معظم المكونات. الشيء الوحيد الذي كان ينقص هو بعض الدم من الوحوش.
في الأصل ، لم يكن مؤهلاً لدخول هاوية السيف الساقط. الحقيقة هي أنه درس مزيجًا غريبًا من الأشياء في طائفة تيار الدم. بالإضافة إلى القليل من المعرفة في صناعة الأدوية ، فقد درس أيضًا سحر العرافة في الطائفة. غالبًا ما كان يتخيل مستقبله ، وعلى الرغم من أن النتائج لم تكن دقيقة دائمًا ، إلا أنها قدمت بعض الفوائد له.
عندما سمع باي شياوتشون اسم “سرداب الليل ” ، تفاجأ قليلاً وشعر بالتوتر بعض الشيء. كان الاسم مخيفًا جدًا. سواء كان معنى الاسم يعني دفن الناس في الليل ، أو دفن الليل نفسه ، فمن المؤكد أنه شعر بالتهديد الشديد.
“جاسوس؟ من المفترض أن هذا هو مظهرك الحقيقي ، أليس كذلك؟ سرداب الليل الذي قتلته شخص مختلف عنك! لا أصدق أنك تحاول خداعي! يكره باي شياوتشون عندما يحاول الناس خداعه! استعد للموت!” جثا باي شياوتشون على ركبتيه قدر الإمكان واستعد لإسقاط القناع في النهر.
نظر باى شياوتشون إلى الروح المرتجفة ، وقام بتطهير حلقه. “حسنًا ، يمكن أن يؤدي اسمك بعض التأثيرات. لا يبدو ذلك جيدًا ، كما تعلم. بالتأكيد ليس بجودة إسمي “.
لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. الحقيقة أنه كان يشعر بالأسف الشديد على نفسه. لم تكن طائفة تيار الدم تهتم به أبدًا ، وقد عمل بجد للوصول إلى الدائرة العظيمة لتكثيف التشي.
بمجرد أن رأى باي شياوتشون ذلك بعينه الثالثة ، ارتجف القناع وأطلق ضوءًا يعمي العين أثناء محاولته الخروج من الحقيبة . قبل أن يتمكن من ذلك ، شخر باي شياوتشون ببرود ، وأرسل القوة الروحية المتدفقة في الحقيبة للإمساك بالقناع.
في الأصل ، لم يكن مؤهلاً لدخول هاوية السيف الساقط. الحقيقة هي أنه درس مزيجًا غريبًا من الأشياء في طائفة تيار الدم. بالإضافة إلى القليل من المعرفة في صناعة الأدوية ، فقد درس أيضًا سحر العرافة في الطائفة. غالبًا ما كان يتخيل مستقبله ، وعلى الرغم من أن النتائج لم تكن دقيقة دائمًا ، إلا أنها قدمت بعض الفوائد له.
غضب باي شياوتشون وحرك القناع مرة أخرى في النهر. “ما هذه الحماقة. لا يعرف بطاركة الطائفة عن هذا الشيء ، لكنك تعرفه؟ ”
قبل فتح هاوية السيف الساقط ، كشفت فنون العرافة أنه سيصادف بعض الحظ الجيد إذا استمر.
كان سرداب الليل خائفًا للغاية حيث اندفعت مياه النهر نحوه. صرخ وقال “لا! أنا جاد بشأن هذا السر! يتعلق الأمر بعدم التدمير الأبدي !! ”
على الرغم من أنه لم يصدق ذلك تمامًا في البداية ، فقد حصل على نفس النتائج بعد العديد من التكهنات. أخيرًا ، صرَّ على أسنانه ودفع ثمنًا باهظًا حتى أنه خضع لإذلال كبير ، ليحصل على مكان. من كان يظن أنه لن يحصل على أي حظ جيد ، بل سينتهي به الأمر بكونه أسير باي شياوتشون الوحشي.
179: سأخبرك سرا
قال وهو ينحني رأسهزباستمرار: “اللورد باي” ، “مع أخذ قوتك المذهلة في الإعتبار ، سيدي ، لماذا لا تدعني أذهب؟ يمكنني أن أكون جاسوسا من أجلك! سأعود إلى طائفة تيار الدم وأبلغك. يمكنني حتى أن أقسم اليمين! ”
نظر باي شياوتشون إليه ثم شخر ببرود.
كان هذا هو القناع الذي حاول سحقه في عالم السيف الساقط . كان مثل أجنحة الزيز ، واحتوى أيضًا على هالة غريبة التي لم يستطع باي شياوتشون تحليلها بوضوح. “هل تم صنعه باستخدام مياه نهر إمتداد السماء؟”.
بمجرد أن رأى باي شياوتشون ذلك بعينه الثالثة ، ارتجف القناع وأطلق ضوءًا يعمي العين أثناء محاولته الخروج من الحقيبة . قبل أن يتمكن من ذلك ، شخر باي شياوتشون ببرود ، وأرسل القوة الروحية المتدفقة في الحقيبة للإمساك بالقناع.
“جاسوس؟ من المفترض أن هذا هو مظهرك الحقيقي ، أليس كذلك؟ سرداب الليل الذي قتلته شخص مختلف عنك! لا أصدق أنك تحاول خداعي! يكره باي شياوتشون عندما يحاول الناس خداعه! استعد للموت!” جثا باي شياوتشون على ركبتيه قدر الإمكان واستعد لإسقاط القناع في النهر.
كانت مياه النهر هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه باي شياوتشون حيث يمكن أن تذيب أي شيء تقريبًا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إلقاء القناع فعليًا ، ارتجف وصرخ فجأة ، “كبير ، دعني أقول شيئًا!”
صرخ سرداب الليل وارتعد من الخوف. فاق الإحساس بالموت الوشيك الذي كان يمر به أي شيء شعر به في حياته. ثم فكر في كل الإذلال الذي تعرض له في الطائفة ، وشعر بالرغبة في البكاء.
استهزأ باي شياوتشون وشعر بالارتياب أكثر من ذي قبل. بعد ذلك ، خفف قبضته وبدأ القناع في السقوط.
“لا تقتلني! سأخبرك بسر كبير !! ”
استهزأ باي شياوتشون وشعر بالارتياب أكثر من ذي قبل. بعد ذلك ، خفف قبضته وبدأ القناع في السقوط.
كان سرداب الليل خائفًا للغاية حيث اندفعت مياه النهر نحوه. صرخ وقال “لا! أنا جاد بشأن هذا السر! يتعلق الأمر بعدم التدمير الأبدي !! ”
“آه ، إذا يمكنك التحدث الآن ، هاه؟” قال باي شياوتشون ، بعيون تلمع بشدة. “اخرج من هذا القناع وأخبرني من أنت!”
“أنا أقول الحقيقة ، هناك سر كبير حول طائفة تيار الدم. لديهم من بقايا الخلود! لا أحد يعرف عن ذلك سواي. ولا حتى بطاركة طائفة تيار الدم يعرفون أن مثل هذا الشيء الذي يتحدى السماء مختبئ داخل طائفتهم !!
مرت رعشة في باي شياوتشون. بقدر ما كان مهتمًا فإن المصطلحين “أبدي” و “غير قابل للتدمير” كانا مرادفين في الأساس لـ “لا يموت” و “يعيش إلى الأبد”. بدون لحظة من التردد ، انطلقت يده بسرعة البرق لالتقاط القناع.
قال بجدية: “من الأفضل ألا تحاول خداعي”. “أنت تعرف كم أكره ذلك عندما يحاول الناس خداعي!”
على وشك البكاء ، أخرج سرداب الليل أخيرًا كل شيء. “أنا أنا لست تلميذًا من طائفة تيار الدم. أنا محتال…. ”
“أنا أقول الحقيقة ، هناك سر كبير حول طائفة تيار الدم. لديهم من بقايا الخلود! لا أحد يعرف عن ذلك سواي. ولا حتى بطاركة طائفة تيار الدم يعرفون أن مثل هذا الشيء الذي يتحدى السماء مختبئ داخل طائفتهم !!
صرخ سرداب الليل وارتعد من الخوف. فاق الإحساس بالموت الوشيك الذي كان يمر به أي شيء شعر به في حياته. ثم فكر في كل الإذلال الذي تعرض له في الطائفة ، وشعر بالرغبة في البكاء.
نظر باى شياوتشون إلى الروح المرتجفة ، وقام بتطهير حلقه. “حسنًا ، يمكن أن يؤدي اسمك بعض التأثيرات. لا يبدو ذلك جيدًا ، كما تعلم. بالتأكيد ليس بجودة إسمي “.
“وفقًا للأساطير ، أي شخص يحصل على تلك الآثار ويفتحها سيكون قادرًا على فهم أسرار كونها غير قابلة للتدمير وأبدية !!
قبل فتح هاوية السيف الساقط ، كشفت فنون العرافة أنه سيصادف بعض الحظ الجيد إذا استمر.
قال بجدية: “من الأفضل ألا تحاول خداعي”. “أنت تعرف كم أكره ذلك عندما يحاول الناس خداعي!”
“أنا لا أخدعك. أنا جاد تمامًا وبشكل مطلق بشأن هذا !! ” مما يمكن أن يقوله سرداب الليل ، كان باي شياوتشون شخصًا مزاجيًا للغاية ، وكان أكثر أنواع الأشخاص رعباً على الإطلاق.
غضب باي شياوتشون وحرك القناع مرة أخرى في النهر. “ما هذه الحماقة. لا يعرف بطاركة الطائفة عن هذا الشيء ، لكنك تعرفه؟ ”
على وشك البكاء ، أخرج سرداب الليل أخيرًا كل شيء. “أنا أنا لست تلميذًا من طائفة تيار الدم. أنا محتال…. ”
بينما استمر المحتال سرداب الليل في شرح التفاصيل ، اتسعت عيون باي شياوتشون. اتضح أن هذا المحتال كان شخصًا لم يكن سرداب الليل الحقيقي على علم به!
“أنا لا أخدعك. أنا جاد تمامًا وبشكل مطلق بشأن هذا !! ” مما يمكن أن يقوله سرداب الليل ، كان باي شياوتشون شخصًا مزاجيًا للغاية ، وكان أكثر أنواع الأشخاص رعباً على الإطلاق.
لقد بدأ كمتدرب وحشي في المستوى الثالث من تكثيف التشي مع موهبة كامنة جيدة نسبيًا. بعد أن طارده أحد الأعداء وأصبح على وشك الموت ، ظهر منقذ غامض من طائفة غامضة. كان منقذه في عجلة من أمره ، لذلك بعد لحظة من التفكير ، أعطاه قناع وأخبره أن يجد تلميذًا من الطائفة الخارجية في طائفة تيار الدم اسمه سرداب الليل. كانت مهمته أن يحل محله ويقوم بمهمة معينة. حتى أن المنقذ كان يتحكم في روح المحتال.
كان سرداب الليل الحقيقي قد مات بالفعل. ومع ذلك ، فقد احتل موقعًا مستقرًا نسبيًا في طائفة تيار الدم. كان أحد أسلافه قد قدم خدمة رائعة لطائفة تيار الدم ، وبسبب ذلك ، تم ضمان سرداب الليل مكان في الطائفة الداخلية.
لم يكن من الصعب تحضير الحبوب الطبية ؛ حتى الصيدلي العادي يمكنه فعل ذلك. لسوء الحظ ، بغض النظر عمن قام بصنعها ، فإن معدل النجاح سيكون خمسين بالمائة. علاوة على ذلك ، كانت المكونات نادرة جدًا. سيكون جمعها مهمة صعبة للغاية.
كان المنقذ الغامض للمحتال قد زاره للمرة الثانية لشرح المزيد من التفاصيل عن مهمته ، والتي كانت تتمثل في الحصول سرًا على بقايا عدم التدمير الأبدي. لقد وصف المنقذ مظهر البقايا واخبره بموقعها . على ما يبدو ، كان هناك باب ضخم يحرس الطريق ، ومفتاحه هو حبة طبية فريدة من نوعها.
على وشك البكاء ، أخرج سرداب الليل أخيرًا كل شيء. “أنا أنا لست تلميذًا من طائفة تيار الدم. أنا محتال…. ”
لم يكن من الصعب تحضير الحبوب الطبية ؛ حتى الصيدلي العادي يمكنه فعل ذلك. لسوء الحظ ، بغض النظر عمن قام بصنعها ، فإن معدل النجاح سيكون خمسين بالمائة. علاوة على ذلك ، كانت المكونات نادرة جدًا. سيكون جمعها مهمة صعبة للغاية.
مرت رعشة في باي شياوتشون. بقدر ما كان مهتمًا فإن المصطلحين “أبدي” و “غير قابل للتدمير” كانا مرادفين في الأساس لـ “لا يموت” و “يعيش إلى الأبد”. بدون لحظة من التردد ، انطلقت يده بسرعة البرق لالتقاط القناع.
عندما سمع باي شياوتشون اسم “سرداب الليل ” ، تفاجأ قليلاً وشعر بالتوتر بعض الشيء. كان الاسم مخيفًا جدًا. سواء كان معنى الاسم يعني دفن الناس في الليل ، أو دفن الليل نفسه ، فمن المؤكد أنه شعر بالتهديد الشديد.
لحسن الحظ ، كانت طائفة منقذه الغامض غنية جدًا ، وقد جمعت معظم المكونات. الشيء الوحيد الذي كان ينقص هو بعض الدم من الوحوش.
في الأصل ، لم يكن قلقًا للغاية ، على افتراض أن باي شياوتشون لن يكون قادرًا على إيذائه. لم يتخيل قط أنه سيهدد بإذابته في نهر امتداد السماء.
بعد استبدال سرداب الليل وكونه تلميذًا لطائفة تيار الدم ، سارت الأمور بسلاسة في البداية. سرعان ما أصبح تلميذاً للطائفة الداخلية ، لكنه سرعان ما وجد صعوبة في تنمية تقنيات طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان يتمتع بموهبة كامنة جيدة ، إلا أنه لم يكن مناسبًا لتدريب الدم. ازدادت هذه المشكلة سوءًا حتى تعثر في المستوى الثامن من تكثيف التشي.
قال بجدية: “من الأفضل ألا تحاول خداعي”. “أنت تعرف كم أكره ذلك عندما يحاول الناس خداعي!”
تدريجيا ، فقدت الطائفة الاهتمام به وحتى مخلصه الغامض لم يقدم أي مساعدة. لعدة سنوات بائسة ، استمر في التدريب بمفرده بطريقة مضنية….
قال بجدية: “من الأفضل ألا تحاول خداعي”. “أنت تعرف كم أكره ذلك عندما يحاول الناس خداعي!”
كان الجزء الداخلي للحقيبة هادئًا و لم يكن هناك رد واحد من الداخل. اتسعت عينا باي شياوتشون ، وأطلق هديرًا مهددًا. ومع ذلك ، لم يتحرك شيء داخل الحقيبة.
كانت طائفة منقذه الغامض بعيدة جدًا جدًا عن طائفة تيار الدم ، وكانت هناك أشياء أخرى جعلت من الصعب التنقل بين الاثنين. علاوة على ذلك ، لم يكن قادرًا على نهب بقايا عدم التدمير الأبدي بشكل مباشر. وبسبب ذلك ، ظهر منقذه ثلاث مرات فقط ، وكانت تلك المرات الثلاث كلها عن طريق الإسقاط ، ويبدو أنها جاءت بتكلفة باهظة.
لم يكن من الصعب تحضير الحبوب الطبية ؛ حتى الصيدلي العادي يمكنه فعل ذلك. لسوء الحظ ، بغض النظر عمن قام بصنعها ، فإن معدل النجاح سيكون خمسين بالمائة. علاوة على ذلك ، كانت المكونات نادرة جدًا. سيكون جمعها مهمة صعبة للغاية.
كانت المرة الثالثة التي ظهر فيها مباشرة قبل أن يدخل المحتال سرداب الليل عالم السيف الساقط. لقد أوضح أنه إذا لم يتمكن من الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، فسيتعين عليه التخلي عن القناع والتخلي عن عمله كجاسوس.
كانت المرة الأولى عندما رتب لاستبدال روح سرداب الليل. كانت المرة الثانية عندما أصبح المحتال سرداب الليل تلميذًا للطائفة الداخلية. يبدو أن الضجة التي أحاطت بهذا الحدث لم ترضي منقذه الغامض ، لكنها لم تمنعه من شرح تفاصيل بقايا عدم التدمير الأبدي. كان ذلك أيضًا عندما أعطى المحتال سرداب الليل المكونات لتحضير الحبة الطبية ، وأوضح أن طائفته الغامضة ستستمر في البحث عن المكون النهائي.
كانت المرة الثالثة التي ظهر فيها مباشرة قبل أن يدخل المحتال سرداب الليل عالم السيف الساقط. لقد أوضح أنه إذا لم يتمكن من الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، فسيتعين عليه التخلي عن القناع والتخلي عن عمله كجاسوس.
غضب باي شياوتشون وحرك القناع مرة أخرى في النهر. “ما هذه الحماقة. لا يعرف بطاركة الطائفة عن هذا الشيء ، لكنك تعرفه؟ ”
أصبح سرداب الليل بلا خيار سوى الاعتماد على مهاراته في العرافة لإلقاء الضوء على المسار الصحيح للأمام. كل شيء بعد ذلك كان تاريخا….
“هل هذه الطائفة مليئة بالأغبياء؟” تفاجأ باي شياوتشون. “لماذا يختاروك لتكون جاسوسهم؟ علاوة على ذلك ، كيف يمكن لطائفة تيار الدم ألا تشتبه فيك أبدًا؟! ” في رأيه ، إما أن سرداب الليل كان يكذب أو أن الطائفة الغامضة كانت مليئة بالحمقى. بالطبع ، ربما كان هناك عامل آخر لم يكن باي شياوتشون على علم به ، وهو الشيء الذي لم يمنح الطائفة الغامضة أي خيار آخر سوى الاعتماد على خطة استبدال الروح هذه.
استهزأ باي شياوتشون وشعر بالارتياب أكثر من ذي قبل. بعد ذلك ، خفف قبضته وبدأ القناع في السقوط.
في الأصل ، لم يكن مؤهلاً لدخول هاوية السيف الساقط. الحقيقة هي أنه درس مزيجًا غريبًا من الأشياء في طائفة تيار الدم. بالإضافة إلى القليل من المعرفة في صناعة الأدوية ، فقد درس أيضًا سحر العرافة في الطائفة. غالبًا ما كان يتخيل مستقبله ، وعلى الرغم من أن النتائج لم تكن دقيقة دائمًا ، إلا أنها قدمت بعض الفوائد له.
هذا الفصل بدعم من shaly
ترجمة : Mada
“أنا لا أخدعك. أنا جاد تمامًا وبشكل مطلق بشأن هذا !! ” مما يمكن أن يقوله سرداب الليل ، كان باي شياوتشون شخصًا مزاجيًا للغاية ، وكان أكثر أنواع الأشخاص رعباً على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
