مكافأة
191: المكافآت من قمة الجثة
” مذهل!” اصبح جسدة غير واضح ، وبعد لحظة ، كان يقف أمام الزومبي الأخضر مباشرة.
انفجر الشعر الأخضر من كهوف الجثث ومن الأرض ومن النباتات والأشجار الصخور ، وطار في الهواء ليشكل حاجزًا ضخمًا أمام باي شياوتشون وصد هجوم شو شياوشان.
ترددت أصوات الهدير مع انفجار بضع عشرات من الجثث ثم تلاشت التقلبات المميتة. وقف باي شياوتشون ساكنًا وكان ينظر حوله بهدوء.
على الفور ، امتد ضغط لا يصدق منه ، مما تسبب في ارتعاش جميع الزومبي المحيطين. ومع ذلك لم يتوقفوا عن العواء. لم.يبدو أن الشيخ الأكبر يمانع هذا حيث لم يستطع التوقف عن النظر إلى الزومبي الأخضر كما لو كان جوهرة. بدا أنه أصبح متحمس أكثر فأكثر.
انتشر دوي هائل ، وتدمرت عدد لا يحصى من الشعرات الخضراء. ومع ذلك ، تم إضعاف هجوم شو شياوشان بشكل كبير.
“ماذا لو تدمرت مصفاة جثث تافهة؟ يمكن استبدالها بسهولة. علاوة على ذلك ، أنت لم تفعل ذلك عن قصد ، وفي النهاية لم يُقتل أحد. في الواقع ، حتى لو كنت قد قتلت بعض الأشخاص عن طريق الخطأ فسيكون كل هذا في خدمة الطائفة ، ولن يكون مهمًا على الإطلاق!
شهق الجميع في المنطقة ، ولكن بعد ذلك انتشرت صرخات الصدمة….
كان باي شياوتشون يدرك جيدًا أن هذه لم تكن طائفة تيار الروح. كانت هذه طائفة تيار الدم ، وكان بإمكانه فقط أن يتخيل ما ستكون عليه عقوبته على هذه الكارثة. ربما قد يضربونه حتى الموت!
“أنت تدعى سرداب الليل ؟” سأل والتفت لينظر إلى باي شياوتشون بنفس النظرة في عينه عندما كان ينظر إلى الزومبي.
انطلقت العديد من الشخصيات من تحت أنقاض كهوف الجثث وهم يعوون و يطيرون للوقوف أمام باي شياوتشون.
فكر “لقد انتهيت. لقد دمرت مصفاة الجثث ، وبعد ذلك لسبب ما قررت كل هذه الجثث تجاهل أسيادها وحمايتي. لم يستغرق الأمر مني سوى لحظة لإهانة أكثر من ألف من التلاميذ. هل هذا سيجبرني على الهروب من الطائفة؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟”
النظر إلى باي شياوتشون بهذه الطريقة المتعالية جعله غاضب للغاية. من الواضح أن شيومي كانت متعجرفة للغاية من أجل مصلحتها.
ظهر زومبي تلو الآخر. بدوا جميعًا مختلفين ولديهم مستويات مختلفة من القوة وأنواع مختلفة من الهالات. ومع ذلك ، كان هناك تشابه واحد بينهم جميعًا ، وهو أن جميعهم يملكون شعرًا أخضر!
لم يعتقدوا أن الشخص الذي يحقق داو الخاص به يمكن أن يفيد الجميع. كانوا يعتقدون أن النجاح لا يأتي إلا بعد تسلق جبل من العظام!
”اللعنة! هذه هي جثتي !! سرداب الليل ، سأقتلك! ”
“أيها الشيخ ، أمنحه 5000 حجر روح و 30.000 نقطة استحقاق. كذلك ، انشروا معلومة أن أي شخص يجرؤ على سرقة الأحجار الروحية منه سيعتبر عدوي الشخصي! ” ضحك بحماس وعيناه تتألقان من الثناء ثم استدار وغادر مع الزومبي الزمرد.
“ما هو المميز فيك ، هاه؟ اللورد باي موجود بالفعل في مؤسسة داو السماء. إذا أظهرت وجهي الحقيقي فستخافون حتى الموت! ” تذمر ورفع ذقنه إلى أعلى ونفض كمه. “في يوم من الأيام ، سيضرب باي شياوتشون إصبعه ويحولك إلى رماد!”
“مستحيل! لماذا يقوم الزومبي الخاص بي بحماية سرداب الليل؟!؟! ”
“ماذا يجري هنا!؟!؟ سرداب الليل ، هل تتطلع للموت؟!؟! ” كان الحشد في حالة من الغضب الشديد. حتى أن العديد منهم سحبوا زلات اليشم التي كانت تتحكم في جثثهم لكنهم سرعان ما اكتشفوا أنهم لا يستطيعون ممارسة أي سيطرة على جثثهم على الإطلاق.
كان وجه شو شياوشان ملئ بالصدمة. كان هجومه قوياً ، لكن كان هناك الآن أكثر من مائة جثة تقف أمام باي شياوتشون. حتى لو كان قد هاجم بقوة أكبر مما فعل ، فلن يكون هناك أى تأثير.
191: المكافآت من قمة الجثة
ترددت أصوات الهدير مع انفجار بضع عشرات من الجثث ثم تلاشت التقلبات المميتة. وقف باي شياوتشون ساكنًا وكان ينظر حوله بهدوء.
على الرغم من أن شو شياوشان لم يكن سعيدًا جدًا ، فقد وضع ابتسامة على وجهه وهرع للدردشة. من خلال أسلوبه ، كان من الواضح أنه كان يأمل في الحصول على نسخة من الصيغه ، لذلك قدم له باي شياوتشون واحدة. بعد كل شيء كانت الصيغة في المراحل الأولى من التطوير فقط ، ولم تكن ذات قيمة كبيرة حقًا.
اصبح شو شياوشان يلهث ، وسرعان ما اصبحت عيناه تتألقان. ومع ذلك قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، ملأ الضحك الأجواء ، ولم يكن مصدره سوى الشيخ الأكبر .
زحفت المزيد من الجثث خارج حطام مصفاة الجثث. سرعان ما تجمع أكثر من ألف جثة حول باي شياوتشون ، كان جميعهم ينظرون إلى شو شياوشان ويعولون في أعماق رئتيهم.
على أمل تقليل عقوبته ، قام أيضًا بتسليم زلة اليشم التي يمكن أن تتحكم في الزومبي الزمرد.
على أمل تقليل عقوبته ، قام أيضًا بتسليم زلة اليشم التي يمكن أن تتحكم في الزومبي الزمرد.
في وقت سابق ، كان الجميع في المنطقة يصرخون بصدمة لكن الآن ، لم ينطقوا حتى بكلمة واحدة. عندما كان التلاميذ يحدقون في المشهد الغريب ، بدأوا في التراجع ببطء ووخزتهم فروة رأسهم من الخوف. تركتهم الهالة المستعرة والقاتلة التي اندلعت من بين صفوف الزومبي في حالة صدمة تامة .
لم يصدق شو شياوشان ما كان يراه.
أما بالنسبة للشيخ الأكبر لقمة الجثة ، فقد بعيون ساطعة. بعد وصوله إلى تأسيس المؤسسة ، حارب وكافح لسنوات قبل أن يصبح الشيخ الأكبر في قمة الجثة التي ترأسها لأكثر من مائة عام حتى الآن. بالنظر إلى عدد الجثث المكررة التي رآها على مر السنين ، كان يعتقد أنه يفهم أكثر من بعض متدربي الجوهر الذهبي.
ومع ذلك ، ما كان يراه الآن من أكثر من ألف من الزومبي يحمون باي شياوتشون ، تسبب في تألق عينيه بضوء شديد.
“كيف يفعل هذا؟!؟!” كان يتسائل.
أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد وقف هناك على وشك البكاء.
فكر “لقد انتهيت. لقد دمرت مصفاة الجثث ، وبعد ذلك لسبب ما قررت كل هذه الجثث تجاهل أسيادها وحمايتي. لم يستغرق الأمر مني سوى لحظة لإهانة أكثر من ألف من التلاميذ. هل هذا سيجبرني على الهروب من الطائفة؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟”
فكر “لقد انتهيت. لقد دمرت مصفاة الجثث ، وبعد ذلك لسبب ما قررت كل هذه الجثث تجاهل أسيادها وحمايتي. لم يستغرق الأمر مني سوى لحظة لإهانة أكثر من ألف من التلاميذ. هل هذا سيجبرني على الهروب من الطائفة؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟”
شهق الجميع في المنطقة ، ولكن بعد ذلك انتشرت صرخات الصدمة….
كان باي شياوتشون يدرك جيدًا أن هذه لم تكن طائفة تيار الروح. كانت هذه طائفة تيار الدم ، وكان بإمكانه فقط أن يتخيل ما ستكون عليه عقوبته على هذه الكارثة. ربما قد يضربونه حتى الموت!
191: المكافآت من قمة الجثة
نظر باي شياوتشون إلى الفراغ المحيط به ، وحطام مصفاة الجثث وأخذ نفسا عميقا. لقد كان مستعدًا تمامًا للعقاب ، لكن حدث كل شيء على عكس توقعاته. فجأة ، أدرك أن هذا المكان كان مختلفًا تمامًا عن طائفة تيار الروح.
يمكنه أيضًا الشعور بنية القتل في عيون التلاميذ المحيطين به. ومع ذلك في هذه المرحلة تحركت الجثث خلفه ، ثم مهدت الطريق.
ترجمة : Mada
ظهر شخصية خضراء طويلة في أعماق مصفاة الجثث المدمرة. ومع تقدمه إلى الأمام ، يمكن رؤية مخالب حادة تتلألأ مثل شفرات حادة. كان لهذا الشكل الغريب بشرة خضراء وأنياب بارزة وكان من المرعب رؤيته.
كانت كتلة الشعر الأخضر طويلة جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد طولها. ارتبطت العديد من الشعيرات بجثث أخرى ، في حين أن بعضها طاف ببساطة في المنطقة.
على الرغم من أن طائفة تيار الدم لم يكن لديها الكثير من الصيادلة لكن قبل 8000 عام ، ظهر عبقري داخل الطائفة. لقد ابتكر دواءً صوفيًا يسمى حبة الدم الخالدة ، والتي هزت الطائفة بأكملها. بالطبع ، تم كل ذلك بفضل شظية الجدار.
هذا الفصل بدعم من shaly
حدق باي شياوتشون بصدمة عندما سار الزومبي الأخضر إلى الأمام ووقف خلفه حيث ظل بلا حراك مشعًا بهالة قاتلة قوية.
بعد لحظة من التفكير ، أجرى اختبارًا سريًا لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الاتصال عقليًا بالزومبي الزمرد. من المفترض تمكنه من التحكم به لأن الدواء كان يحتوي على بعض من دمه.
بعد لحظة من التفكير ، أجرى اختبارًا سريًا لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الاتصال عقليًا بالزومبي الزمرد. من المفترض تمكنه من التحكم به لأن الدواء كان يحتوي على بعض من دمه.
شهق التلاميذ المحيطون مرة أخرى.
كانت كتلة الشعر الأخضر طويلة جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد طولها. ارتبطت العديد من الشعيرات بجثث أخرى ، في حين أن بعضها طاف ببساطة في المنطقة.
“هذا الزومبي الأخضر يتحكم في الزومبي الآخرين! لا أستطيع أن أصدق ذلك !! ”
لم يعرف باي شياوتشون من يكون هذا الشخص ، لكنه سرعان ما وضع تعابير خطيرة للغاية. قال وهو يمسك يديه وينحني ، ” سرداب الليل في خدمتك. تحية طيبة ، الكبير! ”
“السماء! لماذا لم أعرف قط عن الزومبي الأخضر من قبل؟ هذا غير مسبوق على الإطلاق! ”
ترددت أصوات الهدير مع انفجار بضع عشرات من الجثث ثم تلاشت التقلبات المميتة. وقف باي شياوتشون ساكنًا وكان ينظر حوله بهدوء.
“هذا الزومبي الأخضر لا يصدق! إنه قوي مثل المستوى السابع أو الثامن من تكثيف التشي ، لكن انظر كيف يمكنه التحكم في جميع الزومبي الآخرين! هذا مرعب بشدة! ”
“السماء! لماذا لم أعرف قط عن الزومبي الأخضر من قبل؟ هذا غير مسبوق على الإطلاق! ”
اصبح شو شياوشان يلهث ، وسرعان ما اصبحت عيناه تتألقان. ومع ذلك قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، ملأ الضحك الأجواء ، ولم يكن مصدره سوى الشيخ الأكبر .
كان وجه شو شياوشان ملئ بالصدمة. كان هجومه قوياً ، لكن كان هناك الآن أكثر من مائة جثة تقف أمام باي شياوتشون. حتى لو كان قد هاجم بقوة أكبر مما فعل ، فلن يكون هناك أى تأثير.
قال ، “رائع” ، وبدا متحمس للغاية.
انطلقت العديد من الشخصيات من تحت أنقاض كهوف الجثث وهم يعوون و يطيرون للوقوف أمام باي شياوتشون.
أما بالنسبة للشيخ الأكبر لقمة الجثة ، فقد بعيون ساطعة. بعد وصوله إلى تأسيس المؤسسة ، حارب وكافح لسنوات قبل أن يصبح الشيخ الأكبر في قمة الجثة التي ترأسها لأكثر من مائة عام حتى الآن. بالنظر إلى عدد الجثث المكررة التي رآها على مر السنين ، كان يعتقد أنه يفهم أكثر من بعض متدربي الجوهر الذهبي.
” مذهل!” اصبح جسدة غير واضح ، وبعد لحظة ، كان يقف أمام الزومبي الأخضر مباشرة.
على الفور ، امتد ضغط لا يصدق منه ، مما تسبب في ارتعاش جميع الزومبي المحيطين. ومع ذلك لم يتوقفوا عن العواء. لم.يبدو أن الشيخ الأكبر يمانع هذا حيث لم يستطع التوقف عن النظر إلى الزومبي الأخضر كما لو كان جوهرة. بدا أنه أصبح متحمس أكثر فأكثر.
“أنت تدعى سرداب الليل ؟” سأل والتفت لينظر إلى باي شياوتشون بنفس النظرة في عينه عندما كان ينظر إلى الزومبي.
“أنت تدعى سرداب الليل ؟” سأل والتفت لينظر إلى باي شياوتشون بنفس النظرة في عينه عندما كان ينظر إلى الزومبي.
في كلتا الحالتين ، كانت طائفة تيار الدم في الأساس طائفة شيطانية تقدر الصراحة والقسوة!
لم يعرف باي شياوتشون من يكون هذا الشخص ، لكنه سرعان ما وضع تعابير خطيرة للغاية. قال وهو يمسك يديه وينحني ، ” سرداب الليل في خدمتك. تحية طيبة ، الكبير! ”
كانت كتلة الشعر الأخضر طويلة جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد طولها. ارتبطت العديد من الشعيرات بجثث أخرى ، في حين أن بعضها طاف ببساطة في المنطقة.
“دعونا نسمي هذا ب زومبي الزمرد. هل قمت بتحسينه؟ وكيف؟ ”
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لم يكن باي شياوتشون متأكدًا منه ، وهو ما إذا كان موقف الشيخ الأكبر لقمة الجثة يعكس موقف القيادة الكاملة لطائفة تيار الدم أم لا. أم أنه كان هناك أناس لا يتسامحون مع تعذيبه لتلاميذ آخرين ، بغض النظر عن المكاسب المحتملة؟
رمش باي شياوتشون عدة مرات. الحقيقة أنه لم يكن يعرف بالضبط لماذا أدت عملية تكرير الزومبي إلى ظهور هذا الزومبي أو التصرف بهذه الطريقة. لكنه سرعان ما سجل الصيغة التي استخدمها في زلة اليشم ثم سلمها بعد ذلك.
كانت ترتدي قناعًا بلون الدم مزينًا بزهرة البرقوق. عندما نظرت بعيدًا ، كان من الممكن رؤية تعبير حزين وبعيد في عينيها.
بعد لحظة من التفكير ، أجرى اختبارًا سريًا لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الاتصال عقليًا بالزومبي الزمرد. من المفترض تمكنه من التحكم به لأن الدواء كان يحتوي على بعض من دمه.
نظر باي شياوتشون إلى الفراغ المحيط به ، وحطام مصفاة الجثث وأخذ نفسا عميقا. لقد كان مستعدًا تمامًا للعقاب ، لكن حدث كل شيء على عكس توقعاته. فجأة ، أدرك أن هذا المكان كان مختلفًا تمامًا عن طائفة تيار الروح.
شهق التلاميذ المحيطون مرة أخرى.
على أمل تقليل عقوبته ، قام أيضًا بتسليم زلة اليشم التي يمكن أن تتحكم في الزومبي الزمرد.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لم يكن باي شياوتشون متأكدًا منه ، وهو ما إذا كان موقف الشيخ الأكبر لقمة الجثة يعكس موقف القيادة الكاملة لطائفة تيار الدم أم لا. أم أنه كان هناك أناس لا يتسامحون مع تعذيبه لتلاميذ آخرين ، بغض النظر عن المكاسب المحتملة؟
بالطبع ، لقد لاحظ بالفعل ردود أفعال التلاميذ الآخرين عند رؤية هذا الرجل العجوز ، ومدى احترام تعبيراتهم. من الواضح أنه كان شخصًا مهمًا للغاية.
نظر باي شياوتشون إلى الفراغ المحيط به ، وحطام مصفاة الجثث وأخذ نفسا عميقا. لقد كان مستعدًا تمامًا للعقاب ، لكن حدث كل شيء على عكس توقعاته. فجأة ، أدرك أن هذا المكان كان مختلفًا تمامًا عن طائفة تيار الروح.
لم يعرف باي شياوتشون من يكون هذا الشخص ، لكنه سرعان ما وضع تعابير خطيرة للغاية. قال وهو يمسك يديه وينحني ، ” سرداب الليل في خدمتك. تحية طيبة ، الكبير! ”
أخذ الشيخ الأكبر زلات اليشم ونظر إليها. كانت عيناه تحترقان بشغف ، ضحك بحرارة ثم حدق في باي شياوتشون بإعجاب.
شهق الجميع في المنطقة ، ولكن بعد ذلك انتشرت صرخات الصدمة….
“سرداب الليل ، أنا الشيخ الأكبر في قمة الجثة. لقد قمت بعمل رائع هنا. رائع حقًا. لقد أنشأت نوعًا جديدًا من الزومبي. أحتاج إلى العودة لدراسة الطريقة لبعض الوقت لتحديد كيفية إعادة إنتاجها. لقد قدمت خدمة رائعة لقمة الجثة!
“مستحيل! لماذا يقوم الزومبي الخاص بي بحماية سرداب الليل؟!؟! ”
“ماذا لو تدمرت مصفاة جثث تافهة؟ يمكن استبدالها بسهولة. علاوة على ذلك ، أنت لم تفعل ذلك عن قصد ، وفي النهاية لم يُقتل أحد. في الواقع ، حتى لو كنت قد قتلت بعض الأشخاص عن طريق الخطأ فسيكون كل هذا في خدمة الطائفة ، ولن يكون مهمًا على الإطلاق!
من المفترض أن الأشخاص الذين سعوا إلى التنوير هنا يمكن أن يروا إسقاطًا لشخص يقوم بصنع الأدوية. إذا اكتسبوا التنوير ، فسيكتسبون فهمًا أعمق لداو الطب. وفقًا للقصة ، كانت طائفة تيار الدم قد نهبت الجدار من طائفة تيار الحبوب قبل 10000 عام.
“هذا الزومبي الأخضر يتحكم في الزومبي الآخرين! لا أستطيع أن أصدق ذلك !! ”
“أيها الشيخ ، أمنحه 5000 حجر روح و 30.000 نقطة استحقاق. كذلك ، انشروا معلومة أن أي شخص يجرؤ على سرقة الأحجار الروحية منه سيعتبر عدوي الشخصي! ” ضحك بحماس وعيناه تتألقان من الثناء ثم استدار وغادر مع الزومبي الزمرد.
هذا الفصل بدعم من shaly
“هاه؟” وقف باي شياوتشون هناك مندهش بينما غادر الشيخ الأكبر. كان جميع التلاميذ المحيطين غاضبين لكنهم لم يتمكنوا من فعل شيء أكثر من صرا أسنانهم ط. لقد رأوا جميعًا النظرة المشجعة في عيون الشيخ الأكبر. مشى أحد شيوخ قمة الجثة لمنح باي شياوتشون 5000 حجر روح وقام أيضًا بتحويل 30 ألف نقطة استحقاق إلى ميدالية الهوية الخاصة به.
فكر “لقد انتهيت. لقد دمرت مصفاة الجثث ، وبعد ذلك لسبب ما قررت كل هذه الجثث تجاهل أسيادها وحمايتي. لم يستغرق الأمر مني سوى لحظة لإهانة أكثر من ألف من التلاميذ. هل هذا سيجبرني على الهروب من الطائفة؟ ماذا أفعل؟ ماذا أفعل…؟”
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لم يكن باي شياوتشون متأكدًا منه ، وهو ما إذا كان موقف الشيخ الأكبر لقمة الجثة يعكس موقف القيادة الكاملة لطائفة تيار الدم أم لا. أم أنه كان هناك أناس لا يتسامحون مع تعذيبه لتلاميذ آخرين ، بغض النظر عن المكاسب المحتملة؟
على الرغم من أن شو شياوشان لم يكن سعيدًا جدًا ، فقد وضع ابتسامة على وجهه وهرع للدردشة. من خلال أسلوبه ، كان من الواضح أنه كان يأمل في الحصول على نسخة من الصيغه ، لذلك قدم له باي شياوتشون واحدة. بعد كل شيء كانت الصيغة في المراحل الأولى من التطوير فقط ، ولم تكن ذات قيمة كبيرة حقًا.
ومع ذلك ، ما كان يراه الآن من أكثر من ألف من الزومبي يحمون باي شياوتشون ، تسبب في تألق عينيه بضوء شديد.
كان شو شياوشان سعيدًا ومنح باي شياوتشون على الفور درجات عالية في مهمته. بدا وكأنه قد حصل للتو على كنز ثمين ثم سارع بعيدًا.
لم يعتقدوا أن الشخص الذي يحقق داو الخاص به يمكن أن يفيد الجميع. كانوا يعتقدون أن النجاح لا يأتي إلا بعد تسلق جبل من العظام!
“هذا الزومبي الأخضر يتحكم في الزومبي الآخرين! لا أستطيع أن أصدق ذلك !! ”
نظر باي شياوتشون إلى الفراغ المحيط به ، وحطام مصفاة الجثث وأخذ نفسا عميقا. لقد كان مستعدًا تمامًا للعقاب ، لكن حدث كل شيء على عكس توقعاته. فجأة ، أدرك أن هذا المكان كان مختلفًا تمامًا عن طائفة تيار الروح.
قلة من الناس اكتسبوا التنوير من جزء جدار الحبوب الطبية المقدسة. حتى المحتال سرداب الليل جرب ذلك لكنه فشل. بينما كان باي شياوتشون يمر بالجوار ، لم يستطع إلا إلقاء نظرة على شيومي والجدار.
“طائفة تيار الدم رائعة! يد العملاق مرتبطة بتدريبي ، يمكنني العمل على الملك السماوي الخالد بسرعة أكبر بكثير من أي مكان آخر ، وإذا تسببت في مشاكل بسبب اختراع الحبوب الطبية ، فإن الطائفة لا تعاقبني بل تكافئني! ” .
كل ما كان يهتم به الشيخ الأكبر كان النتيجة. أما ما حدث على طول الطريق ، فلم يهتم إطلاقا ، ولا حتى بما حدث للمارة!
“ماذا لو تدمرت مصفاة جثث تافهة؟ يمكن استبدالها بسهولة. علاوة على ذلك ، أنت لم تفعل ذلك عن قصد ، وفي النهاية لم يُقتل أحد. في الواقع ، حتى لو كنت قد قتلت بعض الأشخاص عن طريق الخطأ فسيكون كل هذا في خدمة الطائفة ، ولن يكون مهمًا على الإطلاق!
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لم يكن باي شياوتشون متأكدًا منه ، وهو ما إذا كان موقف الشيخ الأكبر لقمة الجثة يعكس موقف القيادة الكاملة لطائفة تيار الدم أم لا. أم أنه كان هناك أناس لا يتسامحون مع تعذيبه لتلاميذ آخرين ، بغض النظر عن المكاسب المحتملة؟
“ماذا يجري هنا!؟!؟ سرداب الليل ، هل تتطلع للموت؟!؟! ” كان الحشد في حالة من الغضب الشديد. حتى أن العديد منهم سحبوا زلات اليشم التي كانت تتحكم في جثثهم لكنهم سرعان ما اكتشفوا أنهم لا يستطيعون ممارسة أي سيطرة على جثثهم على الإطلاق.
في كلتا الحالتين ، كانت طائفة تيار الدم في الأساس طائفة شيطانية تقدر الصراحة والقسوة!
لم يعتقدوا أن الشخص الذي يحقق داو الخاص به يمكن أن يفيد الجميع. كانوا يعتقدون أن النجاح لا يأتي إلا بعد تسلق جبل من العظام!
كل ما كان يهتم به الشيخ الأكبر كان النتيجة. أما ما حدث على طول الطريق ، فلم يهتم إطلاقا ، ولا حتى بما حدث للمارة!
“دعونا نسمي هذا ب زومبي الزمرد. هل قمت بتحسينه؟ وكيف؟ ”
تنهد باي شياوتشون وعاد نحو كهفه الخالد. الآن بعد أن أنجز مهمته ، كان عليه أن ينتظر حتى يفعل جميع التلاميذ الآخرين نفس الشيء ، وبعد ذلك سيكون قادرًا على المشاركة في محاكمة نار تأسيس المؤسسة .
في المساء وبينما كان يتجول في الطائفة ، لاحظ وجود شاهدة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها ثلاثة أشخاص مجتمعين. كانت امرأة شابة تجلس القرفصاء عند قاعدة الشاهدة ، وشعرها وملابسها ترفرف برفق في مهب الريح. كان هناك شيء جذاب فيها بشكل غريب وهي جالسة هناك.
رمش باي شياوتشون عدة مرات. الحقيقة أنه لم يكن يعرف بالضبط لماذا أدت عملية تكرير الزومبي إلى ظهور هذا الزومبي أو التصرف بهذه الطريقة. لكنه سرعان ما سجل الصيغة التي استخدمها في زلة اليشم ثم سلمها بعد ذلك.
كانت ترتدي قناعًا بلون الدم مزينًا بزهرة البرقوق. عندما نظرت بعيدًا ، كان من الممكن رؤية تعبير حزين وبعيد في عينيها.
تعرف عليها باي شياوتشون على الفور. كان الكثير من الناس في الطائفة يثرثرون على هذه الشابة ، التي كانت السيدة الصغيرة شيومي.
أما الشاهد الحجري الضخم ، فقد كان مشوه بشكل غريب ، وكأنه لم يكتمل. كلما نظر إليها ، أدرك أنه سطيبدو وكأنه جزء من جدار. لقد كان في الواقع مكانًا يذهب إليه تلاميذ طائفة تيار الدم أحيانًا للبحث عن التنوير ، وهو موقع مشهور مثل شفاعة الدم الذي لا ينتهي أبدًا. لقد كان جزء من جدار الحبوب الطبية المقدسة!
ترجمة : Mada
من المفترض أن الأشخاص الذين سعوا إلى التنوير هنا يمكن أن يروا إسقاطًا لشخص يقوم بصنع الأدوية. إذا اكتسبوا التنوير ، فسيكتسبون فهمًا أعمق لداو الطب. وفقًا للقصة ، كانت طائفة تيار الدم قد نهبت الجدار من طائفة تيار الحبوب قبل 10000 عام.
على الرغم من أن طائفة تيار الدم لم يكن لديها الكثير من الصيادلة لكن قبل 8000 عام ، ظهر عبقري داخل الطائفة. لقد ابتكر دواءً صوفيًا يسمى حبة الدم الخالدة ، والتي هزت الطائفة بأكملها. بالطبع ، تم كل ذلك بفضل شظية الجدار.
ترددت أصوات الهدير مع انفجار بضع عشرات من الجثث ثم تلاشت التقلبات المميتة. وقف باي شياوتشون ساكنًا وكان ينظر حوله بهدوء.
قلة من الناس اكتسبوا التنوير من جزء جدار الحبوب الطبية المقدسة. حتى المحتال سرداب الليل جرب ذلك لكنه فشل. بينما كان باي شياوتشون يمر بالجوار ، لم يستطع إلا إلقاء نظرة على شيومي والجدار.
نظر باي شياوتشون إلى الفراغ المحيط به ، وحطام مصفاة الجثث وأخذ نفسا عميقا. لقد كان مستعدًا تمامًا للعقاب ، لكن حدث كل شيء على عكس توقعاته. فجأة ، أدرك أن هذا المكان كان مختلفًا تمامًا عن طائفة تيار الروح.
ومع ذلك ، ما كان يراه الآن من أكثر من ألف من الزومبي يحمون باي شياوتشون ، تسبب في تألق عينيه بضوء شديد.
بدا أن شيومي شعرت به وهو ينظر إليها ، واومضت عيناها تحت قناعها. نظرت إلى باي شياوتشون وأشعت ببرودة وغطرسة كما لو كانت كائنًا أعلى ينظر إلى نملة. دون أن تنطق بكلمة واحدة ، استدارت وتحولت إلى شعاع من الضوء الملون بالدم انطلق نحو قمة السلف.
رمش باي شياوتشون عدة مرات. الحقيقة أنه لم يكن يعرف بالضبط لماذا أدت عملية تكرير الزومبي إلى ظهور هذا الزومبي أو التصرف بهذه الطريقة. لكنه سرعان ما سجل الصيغة التي استخدمها في زلة اليشم ثم سلمها بعد ذلك.
“ما هو المميز فيك ، هاه؟ اللورد باي موجود بالفعل في مؤسسة داو السماء. إذا أظهرت وجهي الحقيقي فستخافون حتى الموت! ” تذمر ورفع ذقنه إلى أعلى ونفض كمه. “في يوم من الأيام ، سيضرب باي شياوتشون إصبعه ويحولك إلى رماد!”
النظر إلى باي شياوتشون بهذه الطريقة المتعالية جعله غاضب للغاية. من الواضح أن شيومي كانت متعجرفة للغاية من أجل مصلحتها.
أما الشاهد الحجري الضخم ، فقد كان مشوه بشكل غريب ، وكأنه لم يكتمل. كلما نظر إليها ، أدرك أنه سطيبدو وكأنه جزء من جدار. لقد كان في الواقع مكانًا يذهب إليه تلاميذ طائفة تيار الدم أحيانًا للبحث عن التنوير ، وهو موقع مشهور مثل شفاعة الدم الذي لا ينتهي أبدًا. لقد كان جزء من جدار الحبوب الطبية المقدسة!
“ما هو المميز فيك ، هاه؟ اللورد باي موجود بالفعل في مؤسسة داو السماء. إذا أظهرت وجهي الحقيقي فستخافون حتى الموت! ” تذمر ورفع ذقنه إلى أعلى ونفض كمه. “في يوم من الأيام ، سيضرب باي شياوتشون إصبعه ويحولك إلى رماد!”
أما بالنسبة للشيخ الأكبر لقمة الجثة ، فقد بعيون ساطعة. بعد وصوله إلى تأسيس المؤسسة ، حارب وكافح لسنوات قبل أن يصبح الشيخ الأكبر في قمة الجثة التي ترأسها لأكثر من مائة عام حتى الآن. بالنظر إلى عدد الجثث المكررة التي رآها على مر السنين ، كان يعتقد أنه يفهم أكثر من بعض متدربي الجوهر الذهبي.
هذا الفصل بدعم من shaly
انطلقت العديد من الشخصيات من تحت أنقاض كهوف الجثث وهم يعوون و يطيرون للوقوف أمام باي شياوتشون.
ترجمة : Mada
تعرف عليها باي شياوتشون على الفور. كان الكثير من الناس في الطائفة يثرثرون على هذه الشابة ، التي كانت السيدة الصغيرة شيومي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
