محاكمة النار
192: محاكمة النار على هاوية الدم
والحقيقة أنه كان جرحًا أصاب يد العملاق ، ثم تحول في النهاية إلى عالم خاص .
مرت الأشهر. لم يكن باي شياوتشون الشخص الوحيد المؤهل للمشاركة في محاكمة تأسيس المؤسسة. ومع ذلك ، لم يحن الموعد المحدد للمحاكمة بعد ، لذلك اضطر أولئك الذين أتموا مهامهم في وقت مبكر إلى الإنتظار.
ترجمة : Mada
شعر بتحسن أفضل من أي وقت مضى ، جلس القرفصاء للتأمل.
لم يجلس باي شياوتشون مكتوف الأيدي خلال تلك الأشهر. لقد تدرب بحماس الملك السماوي الخالد. من الوقت الذي بدأ فيه ممارسة التدريب حتى الآن فلم يشعر بهذة الراحة من قبل حيث لم يكن تحت أي ضغط على الإطلاق ، وكان قادرًا على التركيز بجد على تدريبه.
بالطبع ، من بين كل الأشخاص الذين كانوا ينتظرون محاكمة تأسيس المؤسسة ، كان باي شياوتشون أقل ما يهتم بها على الإطلاق.
عندما وصل باي شياوتشون ، رأى حوالي ثمانية تلاميذ آخرين . كان عدد قليل منهم يجلس في صمت أثناء التأمل ، وكان الآخرون يتكلمون بصوت خافت.
عندما قام بتدريب الملك السماوي الخالد ، كان جسده مليئًا بإحساس وخز بالألم. في البداية كان الأمر مزعجًا للغاية لكنه اعتاد الآن على ذلك بل إنه وجده ممتعًا إلى حد ما.
كل يوم ، كان يقضي بعض الوقت في تخيل القتالات في كهفه الخالد لاختبار قوته ، وكانت النتيجة دائمًا هي نفسها. “ها ها ها ها! أنا أقوى وأقوى. أحب هذا الألم! ”
والحقيقة أنه كان جرحًا أصاب يد العملاق ، ثم تحول في النهاية إلى عالم خاص .
“هذا المكان هو أرضي المقدسة . عندما أتسبب في كوارث فلا أعاقب بل أحصل على مكافأة! بالإضافة إلى ذلك ، فإن تدريبي يتقدم بشكل أسرع من أي وقت مضى… ” تنهد ، لم يستطع إلا التفكير بأن طائفة تيار الدم كانت مناسبة له حقًا. ومع ذلك بعد مزيد من الدراسة ، أدرك أن طريقة تفكيره كانت ملتوية بعض الشيء ، وكان بحاجة إلى تصحيح ذلك.
دائمًا ما تسبب مشهد الدم الذي يرتفع من الأرض في خفقان قلبه من الإثارة.
“هذا المكان هو أرضي المقدسة . عندما أتسبب في كوارث فلا أعاقب بل أحصل على مكافأة! بالإضافة إلى ذلك ، فإن تدريبي يتقدم بشكل أسرع من أي وقت مضى… ” تنهد ، لم يستطع إلا التفكير بأن طائفة تيار الدم كانت مناسبة له حقًا. ومع ذلك بعد مزيد من الدراسة ، أدرك أن طريقة تفكيره كانت ملتوية بعض الشيء ، وكان بحاجة إلى تصحيح ذلك.
“أنا من طائفة تيار الروح!” ذكر نفسه ثم غرق في ألم الوخز.
جاء البرسيم ذو الأربع أوراق من هناك ، ويمكن استخدامه لإشعال لهب بأربعة ألوان. بالنظر إلى أنها كانت نباتات فريدة من نوعها لطائفة تيار الدم ، غالبًا ما أستخدمها التلاميذ للتداول مقابل أشياء باهظة الثمن مع أشخاص خارج الطائفة.
في النهاية ، أكمل 999 دورة للملك السماوي الخالد ، حيث ملأته أصوات الهدير وظهرت صور ثلاثة ماموث ضخمة خلفه.
“إنها الشيخ الكبرى في القمة الوسطى ؟ عمة سونغ شي ، سونغ جونوان؟ ” لسوء الحظ ، لم يستطع التراجع عن النظر إليها مرة أخرى ، وصُدم عندما وجدها تحدق فيه بإغراء.
كانت هاوية الدم الذي لا ينتهي أبدًا واحدة من أكثر الأماكن غموضًا في طائفة تيار الدم ، والمكان الآخر هو جزء جدار الحبوب الطبية المقدسة.
في تلك اللحظة ، انفتحت عيناه وتألقت بحماس شديد. أطلق لكمة في الهواء ، وسمع دوي.
شعر بتحسن أفضل من أي وقت مضى ، جلس القرفصاء للتأمل.
“لقد وصلت بالفعل إلى مستوى طاقة ثلاثة ماموث. سرعة التدريب هذه جنونية! بالإضافة إلى ذلك أنا فقط على ظهر يد العملاق. إذا تمكنت من الوصول إلى الأصابع ، ربما بالقرب من أحد شلالات الدم تلك ، فمن المحتمل أن أتقدم بشكل أسرع! ” ضحك بحرارة ووقف على قدميه ليخرج في نزهة. ومع ذلك في تلك اللحظة ، أومض وجهه ، وصفع حقيبة الحمل وأخرج ميدالية هويته.
كانت الميدالية تتوهج قليلاً ، وعندما سكب فيها بعض القوة الروحية ، انطلق صوت بارد شرير في ذهنه.
“تلميذ الطائفة الداخلية سرداب الليل ، لقد حصلت على الحق في المشاركة في تجربة تأسيس المؤسسة ثانية . بعد ثلاثة أيام من الآن عند الظهر ، قدم نفسك عند هاوية الدم الذي لا ينتهي لبدء المحاكمة! ”
بعد كل شيء ، كان خادمًا مخلصًا لطائفة تيار الروح ، وعلى هذا النحو ، يجب أن ينتهز كل فرصة لأداء بعض الخدمات الجديرة بالتقدير لطائفته.
بدأت عيون باي شياوتشون تلمع بترقب. “هاوية الدماء التي لا تنتهي ؟ لا تخبرني أن تجربة تأسيس المؤسسة ستكون داخل حفرة الدم الذي لا ينتهي ؟ ”
كانت هاوية الدم الذي لا ينتهي وحفرة الدم الذي لا ينتهي في نفس المكان. من.قبل عندما سأل باي شياوتشون المحتال سرداب الليل عن مكان الحصول على شرارات لهب بأربعة ألوان ، قال إنه يجب أن يبحث عن برسيم أربع أوراق في حفرة الدم الذي لا ينتهي أبدًا.
بالطبع ، من بين كل الأشخاص الذين كانوا ينتظرون محاكمة تأسيس المؤسسة ، كان باي شياوتشون أقل ما يهتم بها على الإطلاق.
الشيء الوحيد الذي كان يهتم به هو أنه بعد ذلك سيكون قادرًا أخيرًا على تسمية نفسه بمتدرب تأسيس المؤسسة لطائفة تيار الدم ، وسيصبح أخيرًا حامي دارما للقمة الوسطى. ستكون هذه أولى خطواته الرئيسية نحو الحصول على بقايا عدم التدمير الأبدي.
كان الأخير هو الشيخ الأكبر في القمة الوسطى ، وكلن ما لفت نظر باي شياوتشون. كانت شابة جذابة بدت ناضجة بشكل لا يصدق بطريقة ما.
السبب في عدم اهتمامه بالمحاكمة بالنار ، بسبب كونه خبيرًا في مؤسسة داو السماء .
“تحية طيبة للشيوخ!”
نظرًا لأنه كان تلميذًا لطائفة تيار الروح ، فقد علم أنه من مسؤوليته الدفاع عن العدالة والاستقامة. غمس كمه ، ورفع ذقنه. قال وهو يبدو حزينًا جدًا ، “هذه المرة ، لا يمكنني السماح لأي منهم بالنجاح في تأسيس المؤسسة. لسوء حظهم ، أنا جاسوس! ”
بعد كل شيء ، كان خادمًا مخلصًا لطائفة تيار الروح ، وعلى هذا النحو ، يجب أن ينتهز كل فرصة لأداء بعض الخدمات الجديرة بالتقدير لطائفته.
بينما كان يتنهد في داخله ، قالت الشيخ الأكبر سونغ جونوان: “أنتم جميعًا فشلتم في الأراضي المقدسة. وفقًا لقواعد الطائفة فقد كان يجب معاقبتكم ، لكن بعد بعض النقاش مع زعيم الطائفة ، اتفقنا نحن الشيوخ على السماح لكم بمحاكمة بالنار.
شعر بتحسن أفضل من أي وقت مضى ، جلس القرفصاء للتأمل.
ترجمة : Mada
بعد ثلاثة أيام قام باستعداداته النهائية ثم خرج من كهفه الخالد ، محاولًا أن يبدو باردًا وقاسيًا كما كان دائمًا. كان يعمل على نظرته مؤخرًا محاولًا جعلها تبدو أكثر إجرامًا ، وشعر بالرضا عن التقدم الذي أحرزه.
في تلك اللحظة ، انفتحت عيناه وتألقت بحماس شديد. أطلق لكمة في الهواء ، وسمع دوي.
كانت هاوية الدم الذي لا ينتهي أبدًا واحدة من أكثر الأماكن غموضًا في طائفة تيار الدم ، والمكان الآخر هو جزء جدار الحبوب الطبية المقدسة.
كانت هناك هدير خافت مسموع من الداخل أيضاً.
وصل المزيد من الناس وانضموا إلى مجموعة الانتظار وكانوا ينظرون ببرود إلى زملائهم التلاميذ.
كانت حفرة عميقة مليئة بالضوء الملون بالدم والتي اعتقد الكثير من الناس أنها عالم جيب غامض.
مرت الأشهر. لم يكن باي شياوتشون الشخص الوحيد المؤهل للمشاركة في محاكمة تأسيس المؤسسة. ومع ذلك ، لم يحن الموعد المحدد للمحاكمة بعد ، لذلك اضطر أولئك الذين أتموا مهامهم في وقت مبكر إلى الإنتظار.
والحقيقة أنه كان جرحًا أصاب يد العملاق ، ثم تحول في النهاية إلى عالم خاص .
في الوقت الحالي ، كان كل الحاضرين من المجموعة التي فشلت في عالم السيف الساقط.
جاء البرسيم ذو الأربع أوراق من هناك ، ويمكن استخدامه لإشعال لهب بأربعة ألوان. بالنظر إلى أنها كانت نباتات فريدة من نوعها لطائفة تيار الدم ، غالبًا ما أستخدمها التلاميذ للتداول مقابل أشياء باهظة الثمن مع أشخاص خارج الطائفة.
تبعهم باي شياوتشون ، رغم أنه كان يتنهد من الداخل. من كان يظن أن الشيخ الأكبر في القمة الوسطى ستكون امرأة مشاكسة كهذه؟ كيف يمكن أن يدخل كهفها الخالد ليحصل على بقايا عدم التدمير الأبدي. بدا الأمر مستحيلًا تقريبًا في هذه المرحلة.
ومع ذلك ، فإن الحصول عليها يتطلب القليل من الحظ. الحفرة العميقة التي نشأوا فيها كانت تشغلها وحوش الدم. على الرغم من أن الوحوش لم تكن ذكية ، إلا أنها كانت مدفوعة برغبة جنونية في القتل. على ما يبدو ، اليد الهائلة التي بنيت عليها طائفة تيار الدم ولدت الرغبة في تدمير الحياة ، لذلك فإن أي شكل من أشكال الحياة دخل تلك الحفرة العميقة وواجه وحشًا للدم سيتعرض للهجوم.
كان تشاو وتشانغ هناك وعندما رأى باي شياوتشون ، أومضت عينيه بالضوء البارد. على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا منافسين ، إلا أنه ابتسم وأشار إلى باي شياوتشون.
عندما وصل باي شياوتشون ، رأى حوالي ثمانية تلاميذ آخرين . كان عدد قليل منهم يجلس في صمت أثناء التأمل ، وكان الآخرون يتكلمون بصوت خافت.
كان تشاو وتشانغ هناك وعندما رأى باي شياوتشون ، أومضت عينيه بالضوء البارد. على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا منافسين ، إلا أنه ابتسم وأشار إلى باي شياوتشون.
كانت هاوية الدم الذي لا ينتهي وحفرة الدم الذي لا ينتهي في نفس المكان. من.قبل عندما سأل باي شياوتشون المحتال سرداب الليل عن مكان الحصول على شرارات لهب بأربعة ألوان ، قال إنه يجب أن يبحث عن برسيم أربع أوراق في حفرة الدم الذي لا ينتهي أبدًا.
في الوقت الحالي ، كان كل الحاضرين من المجموعة التي فشلت في عالم السيف الساقط.
بعد ثلاثة أيام قام باستعداداته النهائية ثم خرج من كهفه الخالد ، محاولًا أن يبدو باردًا وقاسيًا كما كان دائمًا. كان يعمل على نظرته مؤخرًا محاولًا جعلها تبدو أكثر إجرامًا ، وشعر بالرضا عن التقدم الذي أحرزه.
“سمعت أكثر من ثلاثين شخصًا مؤهلاً للانضمام إلى هذه المحاكمة بالنار. ومع ذلك لا يوجد سوى عدد قليل من حبوب تأسيس المؤسسة. سيكون هناك قتال شرس في الحفرة ، ليس فقط مع الوحوش ولكن أيضًا مع بعضنا نحن التلاميذ “.
هذا الفصل بدعم من shaly
كان باي شياوتشون قد التقى بالشيخ الأكبر من قمة الجثة ، الرجل العجوز الذي يبدو متجعدًا على ما يبدو والذي كان يشع في الواقع قوة حياة الشاب.
“نعم ، ولكن علينا أن نلتزم باتفاقنا السابق. سنقضي على أي شخص آخر أولاً قبل أن نقرر فيما بيننا من سيحصل على حبوب تأسيس المؤسسة “.
لم يجلس باي شياوتشون مكتوف الأيدي خلال تلك الأشهر. لقد تدرب بحماس الملك السماوي الخالد. من الوقت الذي بدأ فيه ممارسة التدريب حتى الآن فلم يشعر بهذة الراحة من قبل حيث لم يكن تحت أي ضغط على الإطلاق ، وكان قادرًا على التركيز بجد على تدريبه.
وبينما كان الآخرون يتجاذبون أطراف الحديث ، نظر باي شياوتشون إلى حفرة الدم الذي لا ينتهي. كان المدخل عبارة عن فجوة ضيقة يبلغ عرضها حوالي 30 مترًا فقط. انسكب الضوء الملون بالدم ، وبناءً على الهالة التي انبثقت منها فقد كان من الواضح أن كيانات مرعبة موجودة في أعماقها. بدا المدخل وكأنه فم جاهز لابتلاع أي شخص .
في تلك اللحظة ، انفتحت عيناه وتألقت بحماس شديد. أطلق لكمة في الهواء ، وسمع دوي.
كانت هناك هدير خافت مسموع من الداخل أيضاً.
قال تشاو ووتشانغ: “سمعت أن هناك بعض وحوش الدماء التى يمكن مقارنتها بمرحلة التأسيس ، هذا المكان لن يكون أقل خطورة من الأراضي المقدسة”.
ابتسمت وشعر باي شياوتشون على الفور بوخز شديد في فروة رأسه. لسبب ما ، ملأته نظرتها بخطر عميق. سرعان ما أحنى رأسه.
أومأ باي شياوتشون برأسه ردا على ذلك.
وصل المزيد من الناس وانضموا إلى مجموعة الانتظار وكانوا ينظرون ببرود إلى زملائهم التلاميذ.
هذا الفصل بدعم من shaly
الشيء الوحيد الذي كان يهتم به هو أنه بعد ذلك سيكون قادرًا أخيرًا على تسمية نفسه بمتدرب تأسيس المؤسسة لطائفة تيار الدم ، وسيصبح أخيرًا حامي دارما للقمة الوسطى. ستكون هذه أولى خطواته الرئيسية نحو الحصول على بقايا عدم التدمير الأبدي.
سرعان ما حل الظهر ، ووصل كل من تأهل للمشاركة في المحاكمة بالنار ، ما مجموعه 37 شخصًا.
كانت الميدالية تتوهج قليلاً ، وعندما سكب فيها بعض القوة الروحية ، انطلق صوت بارد شرير في ذهنه.
في ذلك الوقت تقريبًا ، ارتفعت أشعة الضوء الساطعة في الهواء من كل قمم الجبال الأربعة ، ثم أنطلقت باتجاه موقع المحاكمة.
عندما قام بتدريب الملك السماوي الخالد ، كان جسده مليئًا بإحساس وخز بالألم. في البداية كان الأمر مزعجًا للغاية لكنه اعتاد الآن على ذلك بل إنه وجده ممتعًا إلى حد ما.
أتى من قمة الأهوار الصغرى رجل طويل القامة في منتصف العمر يشع بهالة من الدم تسببت في تموج وتشويه كل شيء من حوله. يمكن رؤية الصورة الباهتة لليد خلفه ، وهي يد تشبه إلى حد بعيد اليد التي بنيت عليها طائفة تيار الدم. كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن جلد اليد اليمنى للرجل كان مغطى بما يبدو أنه شقوق باهتة. لم يكن هذا الرجل سوى الشيخ الأكبر لقمة الأهوار الصغرى.
“سمعت أكثر من ثلاثين شخصًا مؤهلاً للانضمام إلى هذه المحاكمة بالنار. ومع ذلك لا يوجد سوى عدد قليل من حبوب تأسيس المؤسسة. سيكون هناك قتال شرس في الحفرة ، ليس فقط مع الوحوش ولكن أيضًا مع بعضنا نحن التلاميذ “.
كان الشيخ الأكبر من قمة بلا إسم قزم بشعر قصير ووجه مجروح. لقد وقف على ما يبدو أنه سحابة سوداء ، لكنه كان في الواقع جرغولًا شريرًا يشع ضغطًا صادمًا.
نظرًا لأنه كان تلميذًا لطائفة تيار الروح ، فقد علم أنه من مسؤوليته الدفاع عن العدالة والاستقامة. غمس كمه ، ورفع ذقنه. قال وهو يبدو حزينًا جدًا ، “هذه المرة ، لا يمكنني السماح لأي منهم بالنجاح في تأسيس المؤسسة. لسوء حظهم ، أنا جاسوس! ”
كان باي شياوتشون قد التقى بالشيخ الأكبر من قمة الجثة ، الرجل العجوز الذي يبدو متجعدًا على ما يبدو والذي كان يشع في الواقع قوة حياة الشاب.
عندما قام بتدريب الملك السماوي الخالد ، كان جسده مليئًا بإحساس وخز بالألم. في البداية كان الأمر مزعجًا للغاية لكنه اعتاد الآن على ذلك بل إنه وجده ممتعًا إلى حد ما.
نظرًا لأنه كان تلميذًا لطائفة تيار الروح ، فقد علم أنه من مسؤوليته الدفاع عن العدالة والاستقامة. غمس كمه ، ورفع ذقنه. قال وهو يبدو حزينًا جدًا ، “هذه المرة ، لا يمكنني السماح لأي منهم بالنجاح في تأسيس المؤسسة. لسوء حظهم ، أنا جاسوس! ”
كان الأخير هو الشيخ الأكبر في القمة الوسطى ، وكلن ما لفت نظر باي شياوتشون. كانت شابة جذابة بدت ناضجة بشكل لا يصدق بطريقة ما.
كانت هناك طريقة واحدة فقط لوصف ملابسها: مثيرة ومغرية بشكل غير عادي. كان لديها ساقان طويلتان وعادلتان ، وكانت مؤخرتها ممتلئة ورشيقة للغاية لدرجة أن أي شخص رآها سوف يقوم بالنظر مره أخرى. كان رداءها مشدودًا جدًا على جسدها لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينفجر في أي لحظة. بالإضافة إلى كل ذلك ، كان لديها شعر طويل أحمر فاتح جعلها تبدو وكأنها مشتعلة.
على الرغم من أن وجهها البيضاوي لا يمكن وصفه بأنه جميل ، إلا أنه كان ساحرًا بطبيعته وبدت عيناها وكأنها تمد يدها لإغواء أي شخص ينظر إليها. امتص باي شياوتشون نفسًا عميقًا دون وعي ، وشعر بقلبه ينبض بسرعة. نظر بعيدًا وحاول ألا يحدق.
ومع ذلك ، فإن الحصول عليها يتطلب القليل من الحظ. الحفرة العميقة التي نشأوا فيها كانت تشغلها وحوش الدم. على الرغم من أن الوحوش لم تكن ذكية ، إلا أنها كانت مدفوعة برغبة جنونية في القتل. على ما يبدو ، اليد الهائلة التي بنيت عليها طائفة تيار الدم ولدت الرغبة في تدمير الحياة ، لذلك فإن أي شكل من أشكال الحياة دخل تلك الحفرة العميقة وواجه وحشًا للدم سيتعرض للهجوم.
“إنها الشيخ الكبرى في القمة الوسطى ؟ عمة سونغ شي ، سونغ جونوان؟ ” لسوء الحظ ، لم يستطع التراجع عن النظر إليها مرة أخرى ، وصُدم عندما وجدها تحدق فيه بإغراء.
“فليبدأ القتال. لديكم شهر واحد ، وبعد ذلك سيتم إخراجكم من الحفرة. أولئك الذين ينجحون في الوصول إلى تأسيس المؤسسة سيصبحون حماة دارما لأي قمة جبلية يرغبون بها ! ”
ابتسمت وشعر باي شياوتشون على الفور بوخز شديد في فروة رأسه. لسبب ما ، ملأته نظرتها بخطر عميق. سرعان ما أحنى رأسه.
ترجمة : Mada
شعر بتحسن أفضل من أي وقت مضى ، جلس القرفصاء للتأمل.
بمجرد أن نظر إلى الأسفل ، أومضت عيون سونغ جونوان. كانت في الواقع مندهشة للغاية داخلياً. من بين جميع الأشخاص الذين كانوا على حافة الهاوية ، كان باي شياوتشون الشخص الوحيد الذي تجرأ على النظر إليها مرتين. تمامًا عندما كانت على وشك معاقبته على ذلك ، فقد اكتشف المعنى في عينها وخفض رأسه بخضوع.
عندما وصل الشيوخ الأربعة ، شد التلاميذ أيديهم في التحية الرسمية.
“يمكن استخدام حبوب التأسيس للوصول إلى مؤسسة داو البشري. أما نسبة النجاح فهي متفاوتة. بعض الناس يحتاجون حبة واحدة فقط ، والبعض الآخر قد يحتاج إلى اثنين أو ثلاثة. كان هناك مرة احتاج فيها تلميذ إلى ستة منهم لينجح! ” بعد ذلك ، أخرجت زجاجة حبوب طبية ثم ابتسمت بطريقة جذابة للغاية. كانت ابتسامة شريرة إلى حد ما ، لكن ذلك لم يجعلها أقل جمالًا. في الواقع ، جعلها أكثر جاذبية. بعد كل شيء ، حتى الورود لها أشواك. “يوجد في زجاجة الحبوب الطبية هذه عشر حبات .”
“تحية طيبة للشيوخ!”
قال تشاو ووتشانغ: “سمعت أن هناك بعض وحوش الدماء التى يمكن مقارنتها بمرحلة التأسيس ، هذا المكان لن يكون أقل خطورة من الأراضي المقدسة”.
تبعهم باي شياوتشون ، رغم أنه كان يتنهد من الداخل. من كان يظن أن الشيخ الأكبر في القمة الوسطى ستكون امرأة مشاكسة كهذه؟ كيف يمكن أن يدخل كهفها الخالد ليحصل على بقايا عدم التدمير الأبدي. بدا الأمر مستحيلًا تقريبًا في هذه المرحلة.
في ذلك الوقت تقريبًا ، ارتفعت أشعة الضوء الساطعة في الهواء من كل قمم الجبال الأربعة ، ثم أنطلقت باتجاه موقع المحاكمة.
ابتسمت وشعر باي شياوتشون على الفور بوخز شديد في فروة رأسه. لسبب ما ، ملأته نظرتها بخطر عميق. سرعان ما أحنى رأسه.
“وفقًا لخطتي ، يجب أن أتولى منصبها كشيخ أكبر في القمة الوسطى “.
شعر بتحسن أفضل من أي وقت مضى ، جلس القرفصاء للتأمل.
“يمكن استخدام حبوب التأسيس للوصول إلى مؤسسة داو البشري. أما نسبة النجاح فهي متفاوتة. بعض الناس يحتاجون حبة واحدة فقط ، والبعض الآخر قد يحتاج إلى اثنين أو ثلاثة. كان هناك مرة احتاج فيها تلميذ إلى ستة منهم لينجح! ” بعد ذلك ، أخرجت زجاجة حبوب طبية ثم ابتسمت بطريقة جذابة للغاية. كانت ابتسامة شريرة إلى حد ما ، لكن ذلك لم يجعلها أقل جمالًا. في الواقع ، جعلها أكثر جاذبية. بعد كل شيء ، حتى الورود لها أشواك. “يوجد في زجاجة الحبوب الطبية هذه عشر حبات .”
بينما كان يتنهد في داخله ، قالت الشيخ الأكبر سونغ جونوان: “أنتم جميعًا فشلتم في الأراضي المقدسة. وفقًا لقواعد الطائفة فقد كان يجب معاقبتكم ، لكن بعد بعض النقاش مع زعيم الطائفة ، اتفقنا نحن الشيوخ على السماح لكم بمحاكمة بالنار.
في تلك اللحظة ، انفتحت عيناه وتألقت بحماس شديد. أطلق لكمة في الهواء ، وسمع دوي.
“نعم ، ولكن علينا أن نلتزم باتفاقنا السابق. سنقضي على أي شخص آخر أولاً قبل أن نقرر فيما بيننا من سيحصل على حبوب تأسيس المؤسسة “.
“يمكن استخدام حبوب التأسيس للوصول إلى مؤسسة داو البشري. أما نسبة النجاح فهي متفاوتة. بعض الناس يحتاجون حبة واحدة فقط ، والبعض الآخر قد يحتاج إلى اثنين أو ثلاثة. كان هناك مرة احتاج فيها تلميذ إلى ستة منهم لينجح! ” بعد ذلك ، أخرجت زجاجة حبوب طبية ثم ابتسمت بطريقة جذابة للغاية. كانت ابتسامة شريرة إلى حد ما ، لكن ذلك لم يجعلها أقل جمالًا. في الواقع ، جعلها أكثر جاذبية. بعد كل شيء ، حتى الورود لها أشواك. “يوجد في زجاجة الحبوب الطبية هذه عشر حبات .”
ابتسمت وشعر باي شياوتشون على الفور بوخز شديد في فروة رأسه. لسبب ما ، ملأته نظرتها بخطر عميق. سرعان ما أحنى رأسه.
“تحية طيبة للشيوخ!”
بمجرد أن غادرت الكلمات فمها ، ألقت زجاجة الحبوب الطبية في حفرة الدم الذي لا ينتهي.
ومع ذلك ، فإن الحصول عليها يتطلب القليل من الحظ. الحفرة العميقة التي نشأوا فيها كانت تشغلها وحوش الدم. على الرغم من أن الوحوش لم تكن ذكية ، إلا أنها كانت مدفوعة برغبة جنونية في القتل. على ما يبدو ، اليد الهائلة التي بنيت عليها طائفة تيار الدم ولدت الرغبة في تدمير الحياة ، لذلك فإن أي شكل من أشكال الحياة دخل تلك الحفرة العميقة وواجه وحشًا للدم سيتعرض للهجوم.
بعد ثلاثة أيام قام باستعداداته النهائية ثم خرج من كهفه الخالد ، محاولًا أن يبدو باردًا وقاسيًا كما كان دائمًا. كان يعمل على نظرته مؤخرًا محاولًا جعلها تبدو أكثر إجرامًا ، وشعر بالرضا عن التقدم الذي أحرزه.
“فليبدأ القتال. لديكم شهر واحد ، وبعد ذلك سيتم إخراجكم من الحفرة. أولئك الذين ينجحون في الوصول إلى تأسيس المؤسسة سيصبحون حماة دارما لأي قمة جبلية يرغبون بها ! ”
هذا الفصل بدعم من shaly
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
