عالم غامض
196: عالم غامض
“لذا لم يلاحظ حتى المبعوث ذو الرداء الأبيض أنني أخذت مكان المحتال؟ أم أن المبعوث لاحظ ولم يقل أي شيء؟ ” بعد لحظة من التردد ، قرر محاولة الحصول على تأكيد من المحتال سرداب الليل.
تسبب رد باي شياوتشون على الفور في ارتعاش قلب تشاو ووتشانغ. كيف يمكن لسيده أن يتحدث بمثل هذه الشجاعه المروعة…؟
شهق جميع التلاميذ الآخرين ، ثم تظاهروا بأنهم لم يسمعوا الشيخ الأكبر للقمة الوسطى يتم مخاطبته بهذه الطريقة البذيئة.
“كلهم من الدرجة الممتازة !!! دواء الروح من المستوى 4!
“تذكر أن بقايا عدم التدمير الأبدي تقع تحت الكهف الخالد للشيخ الأكبر للقمة الوسطى. لا يهم كم من الوقت قد تستغرق. عليك أن تكتشف طريقة للحصول عليها “. اخترقت زجاجات الحبوب الطبية أخيرًا طريقها عبر الأرض إلى كهف الخالد. في الوقت نفسه ، تلاشى الشكل ذو الرداء الأبيض. عادت الأرضية إلى طبيعتها واختفت الظلال. مرة أخرى ، انسكب ضوء القمر من خلال النافذة.
اتسعت عيون سونغ جونوان. كان انطباعها الأول أن سرداب الليل كان يتعمد عدم الاحترام ، لكنها بعد ذلك رأت وميض الافتتان في عينيه وابتسمت بغرور. لسبب ما ، بدت أكثر سحرًا من ذي قبل.
“الاخت الكبرى؟!” يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه الشيوخ من القمم الثلاثة الأخرى. نظروا إلى باي شياوتشون ثم إلى سونغ جونوان. أخيرًا ، هزوا رؤوسهم واستداروا للمغادرة. أما بالنسبة لـ تشاو وتشانغ ، فقد اختار الذهاب إلى قمة الاهوار الصغري.
“أنا لا أعرف حتى ما هو نوع دواء الروح هذا ! وهذه المكونات و النباتات الطبية…. ” بعد تحليل ما يمكن أن يشمه ، كان متأكدًا من وجود عشرات المكونات في الدواء ، ومع ذلك ، لم يستطع تحديد سوى نصفها فقط.
بمجرد وصوله إلى القمة الوسطى تقريبًا ، واجه مجالًا متلألئًا من الضوء. بمجرد أن استشعر قلادة اليشم التي كان يحملها ، تفرق المجال مما سمح له بدخول القمة .
قبل أن يشق طريقه ، تنهد الشيخ الأكبر من قمة الجثة بحزن.
“هناك ، إنه نهار…” كان يعتقد. وصل ولمس القناع الذي كان يرتديه. حقيقة أن هويته ظلت سرا جعلته يشعر بتحسن كبير عن ذي قبل.
لقد شعر بالأسف لأن باي شياوتشون قد اختار القمة الوسطى ، ولم يكن أيضًا على استعداد تام لفقدان مثل هذا التلميذ الرائع الذي كان مرتبطًا بشكل واضح بقمة الجثة من خلال القدر. تقدم إلى الأمام وأخرج زلة اليشم ثم سلمها إلى باي شياوتشون.
“سرداب الليل ، هذه ميدالية الأمر الخاصة بي. إذا غيرت رأيك ، تعال إلى قمة الجثة. سيكون لدينا دائمًا مكان مفتوح لك! ”
عندما رأته يتصرف بهذه الطريقة ، ضحكت سونغ جونوان بهدوء. رفعت حاجبها قليلاً ومدت يدها ووضعت قلادة من اليشم في يده. ثم استدارت وابتعدت.
ازدادت حدة التموجات في الأرضية مع تقارب زجاجات الحبوب.
استلم باي شياوتشون الميدالية بلطف ، مفكرًا في مدى روعة تعامله مع طائفة تيار الدم. على الرغم من أنهم فعلوا الأشياء بوحشية بعض الشيء ، إلا أنهم اهتموا به حقًا.
“تذكر أن بقايا عدم التدمير الأبدي تقع تحت الكهف الخالد للشيخ الأكبر للقمة الوسطى. لا يهم كم من الوقت قد تستغرق. عليك أن تكتشف طريقة للحصول عليها “. اخترقت زجاجات الحبوب الطبية أخيرًا طريقها عبر الأرض إلى كهف الخالد. في الوقت نفسه ، تلاشى الشكل ذو الرداء الأبيض. عادت الأرضية إلى طبيعتها واختفت الظلال. مرة أخرى ، انسكب ضوء القمر من خلال النافذة.
“عندما أتسبب في كوارث فإنهم لا يعاقبونني ، بل يكافئونني!” كان يفكر”حتى أن كبار الشيوخ الأربعة قاتلوا علي وفي النهاية ، لا يزال شيخ قمة الجثة يريد مساعدتي .” تنهد مرة أخرى.
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان باي شياوتشون جالسًا هناك يتأمل انسكب ضوء القمر فجأة من خلال النافذة وألقى بظلاله أمامه مباشرة. عندما حدث هذا ، ملأه شعور لا يوصف بالرهبة. كان الأمر كما لو أن شخصية غير مرئية على وشك أن تتشكل أمامه.
كان داخل زجاجات الحبوب الطبية ما مجموعه ثلاثين حبة طبية. عند الفحص الدقيق ، اتسعت عيون باي شياوتشون.
عندما غادر الجميع ، نظرت سونغ جونوان الى باي شياوتشون لأعلى ولأسفل ، وابتسمت طوال الوقت. كان لديها جسد ساخن مشتعل وبمجرد أن خطت خطوة إلى الأمام ، تم الكشف عن فخذها الأبيض اللبني. لقد كان مغريًا بشكل لا يصدق ، وعلى الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون شعر بأنه شخص يتمتع بعزيمة حديدية ، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من التحديق. كما بدأ قلبه يضرب في صدره.
كان هذا العالم يحتوي على جبال ومسطحات مائية ، وسماء زرقاء تتخللها غيوم بيضاء. تدريجيا ، ظهرت شخصية ذات رداء أبيض تشع بهالة قديمة للغاية ؛ لسبب ما ، عرف باي شياوتشون على الفور أن هذا كان خبيرًا قويًا من تلك الطائفة الغامضة. في تلك اللحظة ، اكتسب فهمًا أعمق بكثير لمدى قوة تلك الطائفة الغامضة.
على الرغم من أن الحبوب الطبية يمكن أن تساعده إلى حد ما ، إلا أن ما يحتاجه أكثر هو مياه نهر امتداد السماء المكررة. ومع ذلك ، فإن هذه الحبوب ستساعده بالتأكيد بشكل كبير في مهاراته فى داو الطب.
بشكل سحرى ، تمايلت سونغ جونوان إلى باي شياوتشون ومدت إصبعها اللطيف لمداعبة ذقنه. ظهرت شفتاها القرمزية بابتسامة خفيفة ، وتنهدت. “ماذا ناديتنى للتو ، أيها الوغد الصغير؟”
“كلهم من الدرجة الممتازة !!! دواء الروح من المستوى 4!
” الأخت الكبرى سونغ….” أجاب بخجل ووجهه يحمر قليلاً بينما كان عطرها الرقيق يتدفق في أنفه.
196: عالم غامض
عندما رأته يتصرف بهذه الطريقة ، ضحكت سونغ جونوان بهدوء. رفعت حاجبها قليلاً ومدت يدها ووضعت قلادة من اليشم في يده. ثم استدارت وابتعدت.
في النهاية ، أصبح باي شياوتشون عابسًا. لم يكن هناك حقًا أي طريقة لتحديد ما إذا كان الشخص ذو الرداء الأبيض قد رأى من خلال تنكره أم لا.
وقف باي شياوتشون وحيدًا على هاوية الدماء التي لا تنتهي ممسكًا بقلادة اليشم في يده وهو يتنهد من الأشياء التي كان عليه أن يفعلها للحصول على بقايا عدم التدمير الأبدي. لم يستطع إلا الإعجاب بنفسه. ثم فكر في مسألة مناداة الأخت الكبرى سونغ ؛ في المرة القادمة التي التقى فيها بـ سونغ شي ، من الواضح أنه سيكون لديه أقدمية أكبر.
بشكل أكثر حماسًا من ذي قبل ، عاد بفخر إلى كهفه الخالد. بعد وصوله ، بدأ في حزم حقائبه استعدادًا للإبلاغ إلى القمة الوسطى في صباح اليوم التالي.
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان باي شياوتشون جالسًا هناك يتأمل انسكب ضوء القمر فجأة من خلال النافذة وألقى بظلاله أمامه مباشرة. عندما حدث هذا ، ملأه شعور لا يوصف بالرهبة. كان الأمر كما لو أن شخصية غير مرئية على وشك أن تتشكل أمامه.
شعر المحتال سرداب الليل بالمرارة حقًا لما حدث للتو. لقد طلب هذه الحبوب الطبية عدة مرات ، والآن فقط تم تسليمها أخيرًا. إلا أنهم كانوا ينتمون إلى باي شياوتشون. بعد لحظة طويلة ، تنهد ولم يجرؤ على الشكوى وبدأ في الإجابة على أسئلة باي شياوتشون.
اتسعت عيناه وتخدرت فروة رأسه. حتى وهو يراقب ، كان الظل مموجًا ومشوهًا ، كما لو كان مصنوعًا من الضباب. في غمضة عين ، ملأ الضباب الكهف الخالد ثم تحول إلى اللون الأسود القاتم. كان الأمر كما لو أن ضوء القمر قد أصيب ، وانقطع!
تسبب رد باي شياوتشون على الفور في ارتعاش قلب تشاو ووتشانغ. كيف يمكن لسيده أن يتحدث بمثل هذه الشجاعه المروعة…؟
بمجرد أن رأى ما كان يحدث ، فكر باي شياوتشون في الطائفة الغامضة التي ذكرها المحتال سرداب الليل. لم ينس باي شياوتشون أبدًا قصص تلك الطائفة ، على الرغم من أن تعبيره ظل كما هو ، إلا أنه كان يشعر بالتوتر الشديد. وقف سريعًا على قدميه وبدأ ينظر حول المنطقة بعناية.
ازدادت حدة التموجات في الأرضية مع تقارب زجاجات الحبوب.
قال المحتال سرداب الليل إنه على مدى عقود ، ظهرت الطائفة الغامضة ثلاث مرات فقط. لقد مر بعض الوقت منذ ظهورهم الأخير. لماذا يظهروا مرة أخرى…؟ ” بدأ قلبه يضرب من الخوف. إذا رأت تلك الطائفة الغامضة من خلال قناعه ، فمن كان يعلم ما يمكن أن يحدث….
“كلهم من الدرجة الممتازة !!! دواء الروح من المستوى 4!
سرعان ما وجد أنه داخل كهف الظل الخالد ، كانت الأرض متموجة ، كما لو كانت ماء. سرعان ما أصبح الظل شفافًا ، وتجسد باي شياوتشون فجأة في عالم وهمي.
“الاخت الكبرى؟!” يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه الشيوخ من القمم الثلاثة الأخرى. نظروا إلى باي شياوتشون ثم إلى سونغ جونوان. أخيرًا ، هزوا رؤوسهم واستداروا للمغادرة. أما بالنسبة لـ تشاو وتشانغ ، فقد اختار الذهاب إلى قمة الاهوار الصغري.
في البداية ، بدا وكأن العالم موجود تحت الأرض ، ولكن عند الفحص الدقيق ، صُدم باي شياوتشون عندما أدرك أنه كان إسقاطًا. كان الأمر كما لو كان على الجانب الآخر من المرآة ، ينظر إلى مكان آخر.
“عندما أتسبب في كوارث فإنهم لا يعاقبونني ، بل يكافئونني!” كان يفكر”حتى أن كبار الشيوخ الأربعة قاتلوا علي وفي النهاية ، لا يزال شيخ قمة الجثة يريد مساعدتي .” تنهد مرة أخرى.
كان هذا العالم يحتوي على جبال ومسطحات مائية ، وسماء زرقاء تتخللها غيوم بيضاء. تدريجيا ، ظهرت شخصية ذات رداء أبيض تشع بهالة قديمة للغاية ؛ لسبب ما ، عرف باي شياوتشون على الفور أن هذا كان خبيرًا قويًا من تلك الطائفة الغامضة. في تلك اللحظة ، اكتسب فهمًا أعمق بكثير لمدى قوة تلك الطائفة الغامضة.
“سرداب الليل!” عندما تحدث الشخص ذو الرداء الأبيض في ذهنه ، كان من المستحيل تحديد ما إذا كان الصوت يخص رجل أو امرأة. كان باي شياوتشون يشعر بالتوتر بالفعل ، ولكن لم يلاحظ الشخص ذو الرداء الأبيض أن أي شيء لم يكن على ما يرام. لوح الظل بغطاء وظهرت ثلاث زجاجات طبية جميعها مزينة بعلامة القمر الساطع. طاروا على الفور نحو الأرض الشفافة ، كما لو كانوا سيخترقون ويظهرون داخل الكهف الخالد.
بشكل سحرى ، تمايلت سونغ جونوان إلى باي شياوتشون ومدت إصبعها اللطيف لمداعبة ذقنه. ظهرت شفتاها القرمزية بابتسامة خفيفة ، وتنهدت. “ماذا ناديتنى للتو ، أيها الوغد الصغير؟”
ازدادت حدة التموجات في الأرضية مع تقارب زجاجات الحبوب.
قال المحتال سرداب الليل إنه على مدى عقود ، ظهرت الطائفة الغامضة ثلاث مرات فقط. لقد مر بعض الوقت منذ ظهورهم الأخير. لماذا يظهروا مرة أخرى…؟ ” بدأ قلبه يضرب من الخوف. إذا رأت تلك الطائفة الغامضة من خلال قناعه ، فمن كان يعلم ما يمكن أن يحدث….
وقال الظل “لقد شعرت بتقلبات تأسيس المؤسسة قادمة منك . ممتاز. هذه هي الحبوب الطبية التي تحتاجها. يجب أن يدفعوك إلى منتصف التأسيس. تكلفة إرسال هذه الحبوب إليك تتجاوز قيمة الحبوب نفسها بكثير.
“الاخت الكبرى؟!” يمكن رؤية تعبيرات غريبة على وجوه الشيوخ من القمم الثلاثة الأخرى. نظروا إلى باي شياوتشون ثم إلى سونغ جونوان. أخيرًا ، هزوا رؤوسهم واستداروا للمغادرة. أما بالنسبة لـ تشاو وتشانغ ، فقد اختار الذهاب إلى قمة الاهوار الصغري.
“تذكر أن بقايا عدم التدمير الأبدي تقع تحت الكهف الخالد للشيخ الأكبر للقمة الوسطى. لا يهم كم من الوقت قد تستغرق. عليك أن تكتشف طريقة للحصول عليها “. اخترقت زجاجات الحبوب الطبية أخيرًا طريقها عبر الأرض إلى كهف الخالد. في الوقت نفسه ، تلاشى الشكل ذو الرداء الأبيض. عادت الأرضية إلى طبيعتها واختفت الظلال. مرة أخرى ، انسكب ضوء القمر من خلال النافذة.
مرت لحظات قليلة ، ولم ينطق باي شياوتشون كلمة واحدة. ومع ذلك ، كان مغطى بالعرق. أخذ نفسا عميقا وهدأ نفسه. تجاوز السلوك الغريب لهذه الطائفة الغامضة أي شيء كان يمكن أن يتخيله.
“فقط أي نوع من الطائفة هم؟” كان يعتقد. مما يمكن أن يقوله ، كانوا أقوى بكثير من طائفة تيار الدم لدرجة أن الاثنين كانا لا يقارنان. من الواضح أنهم كانوا في مكان بعيد جدًا جدًا.
“هناك ، إنه نهار…” كان يعتقد. وصل ولمس القناع الذي كان يرتديه. حقيقة أن هويته ظلت سرا جعلته يشعر بتحسن كبير عن ذي قبل.
“لذا لم يلاحظ حتى المبعوث ذو الرداء الأبيض أنني أخذت مكان المحتال؟ أم أن المبعوث لاحظ ولم يقل أي شيء؟ ” بعد لحظة من التردد ، قرر محاولة الحصول على تأكيد من المحتال سرداب الليل.
عندما رأته يتصرف بهذه الطريقة ، ضحكت سونغ جونوان بهدوء. رفعت حاجبها قليلاً ومدت يدها ووضعت قلادة من اليشم في يده. ثم استدارت وابتعدت.
شعر المحتال سرداب الليل بالمرارة حقًا لما حدث للتو. لقد طلب هذه الحبوب الطبية عدة مرات ، والآن فقط تم تسليمها أخيرًا. إلا أنهم كانوا ينتمون إلى باي شياوتشون. بعد لحظة طويلة ، تنهد ولم يجرؤ على الشكوى وبدأ في الإجابة على أسئلة باي شياوتشون.
“عندما أتسبب في كوارث فإنهم لا يعاقبونني ، بل يكافئونني!” كان يفكر”حتى أن كبار الشيوخ الأربعة قاتلوا علي وفي النهاية ، لا يزال شيخ قمة الجثة يريد مساعدتي .” تنهد مرة أخرى.
في النهاية ، أصبح باي شياوتشون عابسًا. لم يكن هناك حقًا أي طريقة لتحديد ما إذا كان الشخص ذو الرداء الأبيض قد رأى من خلال تنكره أم لا.
196: عالم غامض
“ايا كان. لا فائدة من التفكير في الأمر كثيرًا. حتى لو لاحظ ولم يقل أي شيء ففي هذه الحالة يوجد لدينا تفاهم متبادل. بناءً على تحليلي السابق ، يبدو أنهم على الأرجح يقدمون عرضًا أكثر من أي وقت مضى ، او من يدري ، ربما لم يلاحظ ذلك حقًا “. هز باي شياوتشون رأسه ونظر لأسفل إلى زجاجات الحبوب الطبية الثلاث التي تحمل علامات القمر الساطعة. ثم فتحهم جميعًا.
“سرداب الليل!” عندما تحدث الشخص ذو الرداء الأبيض في ذهنه ، كان من المستحيل تحديد ما إذا كان الصوت يخص رجل أو امرأة. كان باي شياوتشون يشعر بالتوتر بالفعل ، ولكن لم يلاحظ الشخص ذو الرداء الأبيض أن أي شيء لم يكن على ما يرام. لوح الظل بغطاء وظهرت ثلاث زجاجات طبية جميعها مزينة بعلامة القمر الساطع. طاروا على الفور نحو الأرض الشفافة ، كما لو كانوا سيخترقون ويظهرون داخل الكهف الخالد.
اتسعت عيناه وتخدرت فروة رأسه. حتى وهو يراقب ، كان الظل مموجًا ومشوهًا ، كما لو كان مصنوعًا من الضباب. في غمضة عين ، ملأ الضباب الكهف الخالد ثم تحول إلى اللون الأسود القاتم. كان الأمر كما لو أن ضوء القمر قد أصيب ، وانقطع!
كان داخل زجاجات الحبوب الطبية ما مجموعه ثلاثين حبة طبية. عند الفحص الدقيق ، اتسعت عيون باي شياوتشون.
وبينما كان يمضي قدمًا ، استطاع أن يشعر بمدى عظمة الجبل. كانت جميع النباتات والغطاء النباتي قرمزيًا ، وكانت هناك أنهار وجداول ملونة بالدم. تحركت تقنية لا تمت عش للأبد ، وعندما نظر إلى إحدى الشلالات الملونة بالدم من بعيد ، ازداد إحساس الاستدعاء من قبل وأصبح أقوى.
“كلهم من الدرجة الممتازة !!! دواء الروح من المستوى 4!
كان داخل زجاجات الحبوب الطبية ما مجموعه ثلاثين حبة طبية. عند الفحص الدقيق ، اتسعت عيون باي شياوتشون.
شعر المحتال سرداب الليل بالمرارة حقًا لما حدث للتو. لقد طلب هذه الحبوب الطبية عدة مرات ، والآن فقط تم تسليمها أخيرًا. إلا أنهم كانوا ينتمون إلى باي شياوتشون. بعد لحظة طويلة ، تنهد ولم يجرؤ على الشكوى وبدأ في الإجابة على أسئلة باي شياوتشون.
“ما هذه الطائفة؟ إنهم مرعبون!
“تذكر أن بقايا عدم التدمير الأبدي تقع تحت الكهف الخالد للشيخ الأكبر للقمة الوسطى. لا يهم كم من الوقت قد تستغرق. عليك أن تكتشف طريقة للحصول عليها “. اخترقت زجاجات الحبوب الطبية أخيرًا طريقها عبر الأرض إلى كهف الخالد. في الوقت نفسه ، تلاشى الشكل ذو الرداء الأبيض. عادت الأرضية إلى طبيعتها واختفت الظلال. مرة أخرى ، انسكب ضوء القمر من خلال النافذة.
“أنا لا أعرف حتى ما هو نوع دواء الروح هذا ! وهذه المكونات و النباتات الطبية…. ” بعد تحليل ما يمكن أن يشمه ، كان متأكدًا من وجود عشرات المكونات في الدواء ، ومع ذلك ، لم يستطع تحديد سوى نصفها فقط.
بشكل أكثر حماسًا من ذي قبل ، عاد بفخر إلى كهفه الخالد. بعد وصوله ، بدأ في حزم حقائبه استعدادًا للإبلاغ إلى القمة الوسطى في صباح اليوم التالي.
ومع ذلك ، يمكنه تقييم فعاليتها ، وكان متأكدًا من أنها كانت تمامًا كما قال الشخص ذو الرداء الأبيض ؛ كانت زجاجات الحبوب الثلاث هذه كافية لرفع متدرب مؤسسة داو البشري من المستوى المبكر إلى المستوى المتوسط. بالطبع ، لن تكون ذات فائدة كبيرة لباي شياوتشون. بعد كل شيء ، كان في مؤسسة تأسيس داو السماء.
196: عالم غامض
196: عالم غامض
على الرغم من أن الحبوب الطبية يمكن أن تساعده إلى حد ما ، إلا أن ما يحتاجه أكثر هو مياه نهر امتداد السماء المكررة. ومع ذلك ، فإن هذه الحبوب ستساعده بالتأكيد بشكل كبير في مهاراته فى داو الطب.
“أنا لا أعرف حتى ما هو نوع دواء الروح هذا ! وهذه المكونات و النباتات الطبية…. ” بعد تحليل ما يمكن أن يشمه ، كان متأكدًا من وجود عشرات المكونات في الدواء ، ومع ذلك ، لم يستطع تحديد سوى نصفها فقط.
أمضى باي شياوتشون الليل في التفكير. في الصباح التالي عند الفجر تثاءب ووضع أفكاره بشأن الطائفة الغامضة بعيداً في الوقت الحالي. بعد أن خرج من كهفه الخالد ، نظر إلى الأرض للحظة ، ثم طار بأقصى سرعة باتجاه القمة الوسطى.
قبل أن يشق طريقه ، تنهد الشيخ الأكبر من قمة الجثة بحزن.
عند وصوله ، نظر إلى النصف العلوي من القمة الوسطى ، ممتدًا بزاوية لأعلى في السماء. تنهد داخلياً عند التفكير فى وجود إصبع عملاق هكذا.
وبينما كان يمضي قدمًا ، استطاع أن يشعر بمدى عظمة الجبل. كانت جميع النباتات والغطاء النباتي قرمزيًا ، وكانت هناك أنهار وجداول ملونة بالدم. تحركت تقنية لا تمت عش للأبد ، وعندما نظر إلى إحدى الشلالات الملونة بالدم من بعيد ، ازداد إحساس الاستدعاء من قبل وأصبح أقوى.
بمجرد وصوله إلى القمة الوسطى تقريبًا ، واجه مجالًا متلألئًا من الضوء. بمجرد أن استشعر قلادة اليشم التي كان يحملها ، تفرق المجال مما سمح له بدخول القمة .
شعر المحتال سرداب الليل بالمرارة حقًا لما حدث للتو. لقد طلب هذه الحبوب الطبية عدة مرات ، والآن فقط تم تسليمها أخيرًا. إلا أنهم كانوا ينتمون إلى باي شياوتشون. بعد لحظة طويلة ، تنهد ولم يجرؤ على الشكوى وبدأ في الإجابة على أسئلة باي شياوتشون.
بدون قلادة اليشم تلك ، سيُعاقب بشدة لمحاولته الصعود إلى الجبل. تم تطبيق نظام التصنيف الخاص بطائفة تيار الدم بصرامة ، ولم يُسمح إلا لمتدربي تأسيس المؤسسة بالصعود إلى القمم الأربعة.
وبينما كان يمضي قدمًا ، استطاع أن يشعر بمدى عظمة الجبل. كانت جميع النباتات والغطاء النباتي قرمزيًا ، وكانت هناك أنهار وجداول ملونة بالدم. تحركت تقنية لا تمت عش للأبد ، وعندما نظر إلى إحدى الشلالات الملونة بالدم من بعيد ، ازداد إحساس الاستدعاء من قبل وأصبح أقوى.
بدون قلادة اليشم تلك ، سيُعاقب بشدة لمحاولته الصعود إلى الجبل. تم تطبيق نظام التصنيف الخاص بطائفة تيار الدم بصرامة ، ولم يُسمح إلا لمتدربي تأسيس المؤسسة بالصعود إلى القمم الأربعة.
كان هذا الاستدعاء يحرك أسلوب لا تمت عش للأبد ، كان يناديه مما يجعله يشعر وكأنه أصبح عملاقًا.
عند وصوله ، نظر إلى النصف العلوي من القمة الوسطى ، ممتدًا بزاوية لأعلى في السماء. تنهد داخلياً عند التفكير فى وجود إصبع عملاق هكذا.
هذا الفصل بدعم من shaly
ترجمة : Mada
بمجرد وصوله إلى القمة الوسطى تقريبًا ، واجه مجالًا متلألئًا من الضوء. بمجرد أن استشعر قلادة اليشم التي كان يحملها ، تفرق المجال مما سمح له بدخول القمة .
في البداية ، بدا وكأن العالم موجود تحت الأرض ، ولكن عند الفحص الدقيق ، صُدم باي شياوتشون عندما أدرك أنه كان إسقاطًا. كان الأمر كما لو كان على الجانب الآخر من المرآة ، ينظر إلى مكان آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
