انت تتآمر ضدي
198: أنت تتآمر ضدي!
كان العديد من متدربي تأسيس المؤسسة فى القمة الوسطى يمارسون التدريب في وقت متأخر من الليل ، ولكن تم مقاطعتهم بعد ذلك بسبب نقص مفاجئ في الدم. حتى أن بعضهم أصيب بردود فعل عنيفة بسبب مقاطعتهم في منعطفات حرجة. غضبوا وهرعوا إلى الخارج للتحقيق ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان باي شياوتشون قد رحل منذ فترة طويلة.
مرت الأيام واستقر باي شياوتشون كحامي دارما للقمة الوسطى. لقد تعلم الآن المزيد عن بعض الأمور التي لم تكن واضحة له من قبل. على سبيل المثال ، توسعت الحرب بين طائفة التيار العميق وطائفة تيار الحبوب من قتال على نطاق صغير إلى حرب واسعة النطاق.
“كل الأماكن الجيدة مشغولة بالفعل. لسوء الحظ ، لا يمكنني الذهاب فقط وضربهم. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ” تنهد باي شياوتشون. عند رؤية مدى بطء تدريبه الآن بدأ يشعر بالتوتر الشديد.
أما بالنسبة لطائفة تيار الدم ، فقد كانوا يقومون باستعداداتهم الخاصة للحرب ، وكانت هالة قاتلة تتراكم ببطء في الطائفة بأكملها.
“أنا على وشك الوصول إلى المستوى الأول للملك السماوي الخالد! بالإضافة إلى أن هذا السيف الدموي يناسبني تمامًا! هذا المكان هو أرضي المقدسة ولا أريد أن أغادر أبدًا !! ” كانت تدريبه تسير بشكل سريع. بينما امتص الكميات الهائلة من تشي الدم ، استمر تقدمه في المستوى الأول للملك السماوي الخالد بسرعة.
“ما الأمر مع كل هذا القتال والقتل؟” فكر باي. “لماذا لا نتوافق جميعًا ونكون سعداء؟ ألن يكون من الأفضل توحيد الجهود والذهاب إلى السهول الوسطي معًا؟ ” تنهد وواصل تدريبه ، وامتصاص تشي الدم .
“حسنًا ، ليس لدي أي خيارات حقًا. بما أنني لا أستطيع التدريب في كهفي الخالد ، سأضطر فقط إلى الخروج “. فرك جبهته وفكر في الأمر أكثر قليلاً ثم قرر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله. بعد الانتظار حتى حلول الظلام ، تسلل للخارج واختار كهفًا خالدًا ليس بعيدًا جدًا في الغابة. بعد أن جلس القرفصاء بعيدًا عنه ، أغلق عينيه وتنفس بعمق.
“شيئ ما خاطئ هنا!!”
عندما يمتص الدم تشي ، فإنه لن يرتفع من الأرض فحسب ، بل يندفع نحوه من المنطقة بأكملها خارج كهفه الخالد.
ترجمة : Mada
لسوء الحظ ، لم يكن لديه كهف خالد عالي الجودة ، ولكن كان في مكان بعيد نسبيًا حيث لا يعيش أي شخص آخر. بالنظر إلى الطريقة المتعجرفة التي يمتص بها كل الدم ، لم يكن أي شخص آخر قادر على التدريب بشكل صحيح في مكان قريب.
الأكثر بؤسًا على الإطلاق كان السيد عراف الإله …. لقد ظل في غيبوبة طفيفة طوال اليوم. عندما استيقظ أخيرًا في الليلة التالية ، نظر حوله ووجهه شاحبًا وعيونه محتقنة بالدماء وغضبه مشتعل.
لسوء الحظ ، لم يكن لديه كهف خالد عالي الجودة ، ولكن كان في مكان بعيد نسبيًا حيث لا يعيش أي شخص آخر. بالنظر إلى الطريقة المتعجرفة التي يمتص بها كل الدم ، لم يكن أي شخص آخر قادر على التدريب بشكل صحيح في مكان قريب.
كان هناك الكثير من الأشياء لإبقائه مشغولا. بالإضافة إلى ممارسة تقنية السيف الدموي ، عمل على تعويذة التشي البنفسجي امتداد السماء ، ولاحظ أن مياه نهر امتداد السماء تمتص تدريجياً من خلال بحره الروحي الأول. ثم كان هناك بحثه حول السحر العظيم للتحكم البشري والقوة المغناطيسية الأولية. أخيرًا ، كان يكتسب سيطرة أكبر على عين دارما امتداد السماء .
أخذ نفسا عميقا ، وقمع الإصابات من رد فعل الليلة السابقة ، ثم أجرى إيماءة تعويذة. على الفور ، أشرقت عينيه بضوء ساطع.
شعر أنه أصبح أقوى وأقوى كل يوم ، ولم يسعه إلا أن يتحمس.
“حان الوقت لأتعرف على من أنت بالضبط!” كان السيد عراف الإله هو نوع الشخص الذي يسعى للانتقام من أصغر شكوى. قام على الفور بأداء النبذات والتنبؤات ، مما تسبب في ظهور الدوامات داخل عينيه. كانوا يدورون بشكل أسرع وأسرع ، ويمتصون تيار الدم المستمر من المنطقة.
“أنا على وشك الوصول إلى المستوى الأول للملك السماوي الخالد! بالإضافة إلى أن هذا السيف الدموي يناسبني تمامًا! هذا المكان هو أرضي المقدسة ولا أريد أن أغادر أبدًا !! ” كانت تدريبه تسير بشكل سريع. بينما امتص الكميات الهائلة من تشي الدم ، استمر تقدمه في المستوى الأول للملك السماوي الخالد بسرعة.
الأكثر بؤسًا على الإطلاق كان السيد عراف الإله …. لقد ظل في غيبوبة طفيفة طوال اليوم. عندما استيقظ أخيرًا في الليلة التالية ، نظر حوله ووجهه شاحبًا وعيونه محتقنة بالدماء وغضبه مشتعل.
ومع ذلك ، مع نموه أكثر فأكثر ، وتكوين المزيد والمزيد من الدم الخالد ، زادت كمية الدم التي يحتاج إمتصاصها من محيطه أيضًا.
198: أنت تتآمر ضدي!
لم يمض وقت طويل حتى لم يكن الدم في المنطقة كافيًا لتدريبه. في النهاية ، وصل إلى النقطة حيث لم يعد هناك ما يكفي للعمل معه. اضطر إلى الانتظار حتى اليوم التالي حتى يتراكم مرة أخرى.
“هذا لن ينجح!” كان يعتقد. أمضى حوالي نصف يوم في امتصاص الدم الذي تراكم ، ولكن لم يكن هناك ما يكفي…
على أي حال ، كان قد اتخذ قراره.
نظر باي شياوتشون حوله بقلق ، ثم فكر في المناطق الأخرى ذات تشي الدم الأقوى. لكنه تذكر بعد ذلك مدى شراسة أفراد طائفة تيار الدم ، وبدأ يغضب.
“أنا على وشك الوصول إلى المستوى الأول للملك السماوي الخالد! بالإضافة إلى أن هذا السيف الدموي يناسبني تمامًا! هذا المكان هو أرضي المقدسة ولا أريد أن أغادر أبدًا !! ” كانت تدريبه تسير بشكل سريع. بينما امتص الكميات الهائلة من تشي الدم ، استمر تقدمه في المستوى الأول للملك السماوي الخالد بسرعة.
“كل الأماكن الجيدة مشغولة بالفعل. لسوء الحظ ، لا يمكنني الذهاب فقط وضربهم. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ” تنهد باي شياوتشون. عند رؤية مدى بطء تدريبه الآن بدأ يشعر بالتوتر الشديد.
“من يتآمر ضدي!؟!؟” اندلعت هالة قاتلة من داخله ، واحترقت عيناه من الغضب. “مهما كنت ، أنت ميت!”
أما بالنسبة لطائفة تيار الدم ، فقد كانوا يقومون باستعداداتهم الخاصة للحرب ، وكانت هالة قاتلة تتراكم ببطء في الطائفة بأكملها.
“حسنًا ، ليس لدي أي خيارات حقًا. بما أنني لا أستطيع التدريب في كهفي الخالد ، سأضطر فقط إلى الخروج “. فرك جبهته وفكر في الأمر أكثر قليلاً ثم قرر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله. بعد الانتظار حتى حلول الظلام ، تسلل للخارج واختار كهفًا خالدًا ليس بعيدًا جدًا في الغابة. بعد أن جلس القرفصاء بعيدًا عنه ، أغلق عينيه وتنفس بعمق.
كانت المنطقة تتلوى وتتشوه ، ثم ارتفع الدم عن الأرض. سرعان ما استوعبه في جسده ، ثم شعر بشعور رائع. سرعان ما أطلق العنان للملك السماوي الخالد ، وعندما شعر بالقوة الكافية ، أخذ نفسا عميقا آخر. اندفع الدم نحوه ، وشعر كل جزء من جسده بالسعادة.
والأكثر مأساوية على الإطلاق كان أحد متدربي تأسيس المؤسسة ذائع الصيت ، والذي اطلق عليه الآخرون اسم السيد عراف الإله. كان لديه كهف فخم إلى حد ما كان محاطًا بأشجار الدم ، كما احتل مكانة عالية نسبيًا داخل الطائفة. في تلك الليلة ، كان في منتصف أداء سحر سري بشري ، وهو أمر كان من الخطر المقاطعة ، ويتطلب كمية كبيرة من الدم .
ومع ذلك ، مع امتصاص باي شياوتشون للدم ، انخفضت المستويات في المنطقة بشكل ملحوظ. عندما وصلت إلى حوالي ثلاثين في المائة من مستواها السابق ، لاحظ المتدربون في تأسيس المؤسسة ، وأصيبوا بالصدمة والانزعاج.
“ماذا يحدث هنا؟”
“ها ها ها ها! ذكائي يفوز مرة أخرى! لست مضطرًا لأن أسرق أي شخص ولا أتسبب في أي شجار. أنا فقط آخذ نفسين أينما ذهبت “. كان باي شياوتشون سعيدًا جدًا. خلال النهار ، عمل مع تعويذة التشي البنفسجي ، السحر الكبير للتحكم البشري ، والقوة المغناطيسية الأولية ، وعندما حل الليل ، تسلل إلى الظل خلسة مثل القط.
“لماذا تلاشى الكثير من الدم ؟!”
“كل الأماكن الجيدة مشغولة بالفعل. لسوء الحظ ، لا يمكنني الذهاب فقط وضربهم. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ” تنهد باي شياوتشون. عند رؤية مدى بطء تدريبه الآن بدأ يشعر بالتوتر الشديد.
“هل أصبحت المنطقة مسكونة فجأة أو شيء من هذا القبيل؟”
اندفع المتدربون السبعة أو الثمانية في تأسيس المؤسسة في المنطقة جميعًا للخروج من كهوفهم الخالدة للتحقيق ، مما أثار غضبًا قاتلًا.
عندما أدرك باي شياوتشون ما كان يحدث ، سرعان ما توقف وتحرك خلسة. قام المتدربون بتفتيش المنطقة بأكملها ، لكنهم لم يجدوا أي شيء خاطئ. ثم شعروا بارتفاع مستويات الدم في المنطقة ببطء بدأوا بالتحرك ثم أصبحوا أكثر من أي وقت مضى.
“شيئ ما خاطئ هنا!!”
بعيدًا ، وقف باي شياوتشون هناك منزعجًا. كان الناس في طائفة تيار الدم متغطرسين للغاية. بالكاد كان قادرًا على أخذ نفسين قبل أن ينفجروا من كهوفهم الخالدة للتحقيق.
قال وهو يتنهد: ” يبدو أنني لا أستطيع البقاء ن مكان لفترة طويلة جدا. على الأكثر ، يمكنني أن آخذ نفسين قبل المغادرة! ” ولكن بعد ذلك تذكر شيئًا ما فجأة ، ونظر حول المنطقة بيقظة. بعد التأكد من أنه لم ير أي آذان أرنب ، تنفس الصعداء من مرارة الحياة التي عاشها. في المستقبل ، يجب أن يتأكد من أن يهمس بهدوء شديد ، وأن يكون حذرًا جدًا أيضًا.
في تلك المرحلة ، ظهر شكل ضبابي في عينيه. فقط عندما كان السيد عراف الإله على وشك محاولة إجبار الشكل على الوضوح ، تسلل اللص باي شياوتشون إلى المنطقة.
على أي حال ، كان قد اتخذ قراره.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، بدا تمامًا كما لو أنه عاد الى أيام سرقة في طائفة تيار الروح.
“كل الأماكن الجيدة مشغولة بالفعل. لسوء الحظ ، لا يمكنني الذهاب فقط وضربهم. لا بد لي من الابتعاد عن الأنظار! ” تنهد باي شياوتشون. عند رؤية مدى بطء تدريبه الآن بدأ يشعر بالتوتر الشديد.
ولكن بعد ذلك ، أدرك أن شيئًا ما لا يبدو صحيحًا. بعد المزيد من التفكير ، بدأ يصاب بالجنون. “لا لا. أنا مرتبط بهذا العملاق. لذلك هذه الأشياء تخصني! انهم يسرقون دمي !
في تلك المرحلة ، ظهر شكل ضبابي في عينيه. فقط عندما كان السيد عراف الإله على وشك محاولة إجبار الشكل على الوضوح ، تسلل اللص باي شياوتشون إلى المنطقة.
“وقاحة ! كيف يجرؤون على سرقة تشي الدم خاصتى ! حسنًا ، سأضطر فقط إلى تحمل الإذلال. أنا أرفض أن أخضع! ” شق طريقه بعيدًا إلى منطقة أخرى. بعد استشعار مستويات الدم في المنطقة ، قام بتدوير قاعدته التدريبية وتحويل نفسه إلى شيء مثل الثقب الأسود.
كان العديد من متدربي تأسيس المؤسسة فى القمة الوسطى يمارسون التدريب في وقت متأخر من الليل ، ولكن تم مقاطعتهم بعد ذلك بسبب نقص مفاجئ في الدم. حتى أن بعضهم أصيب بردود فعل عنيفة بسبب مقاطعتهم في منعطفات حرجة. غضبوا وهرعوا إلى الخارج للتحقيق ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان باي شياوتشون قد رحل منذ فترة طويلة.
ارتفعت قعقعة صامتة لم يسمعها أحد سوى باي شياوتشون. بالنسبة له كانت مثل الرعد في دماغه. تسبب الثقب الأسود على الفور في اندفاع كل الدم في المنطقة نحوه. استوعبه بسرعة ، ثم أسرع.
وخلفه ارتفعت صيحات الإنذار….
وهكذا قضى الليل كله….
أخذ نفسا عميقا ، وقمع الإصابات من رد فعل الليلة السابقة ، ثم أجرى إيماءة تعويذة. على الفور ، أشرقت عينيه بضوء ساطع.
كان العديد من متدربي تأسيس المؤسسة فى القمة الوسطى يمارسون التدريب في وقت متأخر من الليل ، ولكن تم مقاطعتهم بعد ذلك بسبب نقص مفاجئ في الدم. حتى أن بعضهم أصيب بردود فعل عنيفة بسبب مقاطعتهم في منعطفات حرجة. غضبوا وهرعوا إلى الخارج للتحقيق ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان باي شياوتشون قد رحل منذ فترة طويلة.
“ما الأمر مع كل هذا القتال والقتل؟” فكر باي. “لماذا لا نتوافق جميعًا ونكون سعداء؟ ألن يكون من الأفضل توحيد الجهود والذهاب إلى السهول الوسطي معًا؟ ” تنهد وواصل تدريبه ، وامتصاص تشي الدم .
والأكثر مأساوية على الإطلاق كان أحد متدربي تأسيس المؤسسة ذائع الصيت ، والذي اطلق عليه الآخرون اسم السيد عراف الإله. كان لديه كهف فخم إلى حد ما كان محاطًا بأشجار الدم ، كما احتل مكانة عالية نسبيًا داخل الطائفة. في تلك الليلة ، كان في منتصف أداء سحر سري بشري ، وهو أمر كان من الخطر المقاطعة ، ويتطلب كمية كبيرة من الدم .
“هل أصبحت المنطقة مسكونة فجأة أو شيء من هذا القبيل؟”
عندما تمت مقاطعته ، وتوقف امداد تشي الدم ، سعل الدم وتلاشى على الفور بشكل واضح. ثم أصيب عقله بألم شديد لدرجة أنه صرخ وأغمي عليه.
عندما بدأت الشمس تشرق ، سارع باي شياوتشون للعودة إلى هذا الكهف الخالد ، وكان مليئًا بالإثارة. لقد امتص الكثير من الدم حتى أنه لم يكن قادرًا على استئناف التدريب فحسب بل كان بإمكانه القيام بذلك بسرعة أكبر من ذي قبل. بمجرد عودته إلى الداخل ، نظر حوله بفخر ثم رفع ذقنه. بتعبير كئيب ، قام بالتحقق للتأكد من أن المنطقة كانت خالية من الأرانب ، ثم استرخى في النهاية.
“ما الأمر مع كل هذا القتال والقتل؟” فكر باي. “لماذا لا نتوافق جميعًا ونكون سعداء؟ ألن يكون من الأفضل توحيد الجهود والذهاب إلى السهول الوسطي معًا؟ ” تنهد وواصل تدريبه ، وامتصاص تشي الدم .
صرخ مليئًا بالغضب ، “لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا ما يتآمر ضدي حقًا. سأقوم بتمزيقك إلى أشلاء! ”
“ها ها ها ها! ذكائي يفوز مرة أخرى! لست مضطرًا لأن أسرق أي شخص ولا أتسبب في أي شجار. أنا فقط آخذ نفسين أينما ذهبت “. كان باي شياوتشون سعيدًا جدًا. خلال النهار ، عمل مع تعويذة التشي البنفسجي ، السحر الكبير للتحكم البشري ، والقوة المغناطيسية الأولية ، وعندما حل الليل ، تسلل إلى الظل خلسة مثل القط.
عندما تمت مقاطعته ، وتوقف امداد تشي الدم ، سعل الدم وتلاشى على الفور بشكل واضح. ثم أصيب عقله بألم شديد لدرجة أنه صرخ وأغمي عليه.
هذه المرة ، اختار طريقًا مختلفًا. في كل مكان يتوقف فيه ، كان يتنفس بعمق لمرتين ، ثم يهرب إلى مكان آخر حيث يفعل نفس الشيء.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، بدا تمامًا كما لو أنه عاد الى أيام سرقة في طائفة تيار الروح.
كان يفعل كل شيء آخر يمكن أن يفكر فيه لتجنب أن يتم تحديده على أنه محتال.
كان العديد من متدربي تأسيس المؤسسة فى القمة الوسطى يمارسون التدريب في وقت متأخر من الليل ، ولكن تم مقاطعتهم بعد ذلك بسبب نقص مفاجئ في الدم. حتى أن بعضهم أصيب بردود فعل عنيفة بسبب مقاطعتهم في منعطفات حرجة. غضبوا وهرعوا إلى الخارج للتحقيق ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان باي شياوتشون قد رحل منذ فترة طويلة.
“وقاحة ! كيف يجرؤون على سرقة تشي الدم خاصتى ! حسنًا ، سأضطر فقط إلى تحمل الإذلال. أنا أرفض أن أخضع! ” شق طريقه بعيدًا إلى منطقة أخرى. بعد استشعار مستويات الدم في المنطقة ، قام بتدوير قاعدته التدريبية وتحويل نفسه إلى شيء مثل الثقب الأسود.
في تلك الليلة ، ارتفعت صيحات الغضب المذهلة في جميع أنحاء القمة الوسطى.
”اللعنة! أين ذهبت كل الدماء !؟ ”
نظر باي شياوتشون حوله بقلق ، ثم فكر في المناطق الأخرى ذات تشي الدم الأقوى. لكنه تذكر بعد ذلك مدى شراسة أفراد طائفة تيار الدم ، وبدأ يغضب.
“ماذا يحدث هنا؟ هذه هي الليلة الثانية على التوالي! ”
لم يستغرق سوى لحظة واحدة للتنفس بعمق مرتين ، وعندها ارتفعت صيحات الغضب. مرت الهزة من خلال السيد عراف الإله حيث أن تشي الدم في المنطقة اختفى فجأة. خرجت الإصابة التي كان قد كبحها في وقت سابق عن السيطرة ، وسعل كمية كبيرة من الدم قبل أن يغمى عليه.
“شيئ ما خاطئ هنا!!”
الأكثر بؤسًا على الإطلاق كان السيد عراف الإله …. لقد ظل في غيبوبة طفيفة طوال اليوم. عندما استيقظ أخيرًا في الليلة التالية ، نظر حوله ووجهه شاحبًا وعيونه محتقنة بالدماء وغضبه مشتعل.
“من يتآمر ضدي!؟!؟” اندلعت هالة قاتلة من داخله ، واحترقت عيناه من الغضب. “مهما كنت ، أنت ميت!”
عندما أدرك باي شياوتشون ما كان يحدث ، سرعان ما توقف وتحرك خلسة. قام المتدربون بتفتيش المنطقة بأكملها ، لكنهم لم يجدوا أي شيء خاطئ. ثم شعروا بارتفاع مستويات الدم في المنطقة ببطء بدأوا بالتحرك ثم أصبحوا أكثر من أي وقت مضى.
أخذ نفسا عميقا ، وقمع الإصابات من رد فعل الليلة السابقة ، ثم أجرى إيماءة تعويذة. على الفور ، أشرقت عينيه بضوء ساطع.
ارتفعت قعقعة صامتة لم يسمعها أحد سوى باي شياوتشون. بالنسبة له كانت مثل الرعد في دماغه. تسبب الثقب الأسود على الفور في اندفاع كل الدم في المنطقة نحوه. استوعبه بسرعة ، ثم أسرع.
“حان الوقت لأتعرف على من أنت بالضبط!” كان السيد عراف الإله هو نوع الشخص الذي يسعى للانتقام من أصغر شكوى. قام على الفور بأداء النبذات والتنبؤات ، مما تسبب في ظهور الدوامات داخل عينيه. كانوا يدورون بشكل أسرع وأسرع ، ويمتصون تيار الدم المستمر من المنطقة.
أما بالنسبة لطائفة تيار الدم ، فقد كانوا يقومون باستعداداتهم الخاصة للحرب ، وكانت هالة قاتلة تتراكم ببطء في الطائفة بأكملها.
“ماذا يحدث هنا؟”
في تلك المرحلة ، ظهر شكل ضبابي في عينيه. فقط عندما كان السيد عراف الإله على وشك محاولة إجبار الشكل على الوضوح ، تسلل اللص باي شياوتشون إلى المنطقة.
وخلفه ارتفعت صيحات الإنذار….
لم يستغرق سوى لحظة واحدة للتنفس بعمق مرتين ، وعندها ارتفعت صيحات الغضب. مرت الهزة من خلال السيد عراف الإله حيث أن تشي الدم في المنطقة اختفى فجأة. خرجت الإصابة التي كان قد كبحها في وقت سابق عن السيطرة ، وسعل كمية كبيرة من الدم قبل أن يغمى عليه.
كانت المنطقة تتلوى وتتشوه ، ثم ارتفع الدم عن الأرض. سرعان ما استوعبه في جسده ، ثم شعر بشعور رائع. سرعان ما أطلق العنان للملك السماوي الخالد ، وعندما شعر بالقوة الكافية ، أخذ نفسا عميقا آخر. اندفع الدم نحوه ، وشعر كل جزء من جسده بالسعادة.
أما بالنسبة لطائفة تيار الدم ، فقد كانوا يقومون باستعداداتهم الخاصة للحرب ، وكانت هالة قاتلة تتراكم ببطء في الطائفة بأكملها.
في مساء اليوم الثالث ، فتح عينيه أخيرًا. كان جسده ضعيفًا ، وكان الدم لا يزال ينزف من زوايا فمه. كان يعلم أنه أصيب بجروح خطيرة ، ولن يتمكن من أداء أي نبوات أخرى لمدة شهر على الأقل.
أخذ نفسا عميقا ، وقمع الإصابات من رد فعل الليلة السابقة ، ثم أجرى إيماءة تعويذة. على الفور ، أشرقت عينيه بضوء ساطع.
صرخ مليئًا بالغضب ، “لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا ما يتآمر ضدي حقًا. سأقوم بتمزيقك إلى أشلاء! ”
“هذا لن ينجح!” كان يعتقد. أمضى حوالي نصف يوم في امتصاص الدم الذي تراكم ، ولكن لم يكن هناك ما يكفي…
هذا الفصل بدعم من shaly
ترجمة : Mada
198: أنت تتآمر ضدي!
“هذا لن ينجح!” كان يعتقد. أمضى حوالي نصف يوم في امتصاص الدم الذي تراكم ، ولكن لم يكن هناك ما يكفي…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
