نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 201

أنا باي شياوتشون

أنا باي شياوتشون

201: أنا باي شياوتشون….

 

 

“أنا باي شياوتشون -” أغلق فمه على الفور وأدار رأسه ببطء ، واتسعت عيناه وهو ينظر إلى شيء ما في زاوية كهف الخالد.

كان الفجر يقترب ، وحتى عندما كان باي شياوتشون يتسلل بحذر ويفكر في احتمال مغادرته للقمة الوسطى ، ظهرت فراشة ملونة بالدم أمامه مباشرة.

“من كان يظن أننا سنسيء إلى شخص كهذا؟ حسنًا ، لا يمكننا تركه يهرب. قالت السيدة الشابة شيومي إنه يجب أن يموت! ”

 

ذات ليلة عندما لم يكن أحد منتبهًا له ، انزلق بعيدًا عن قمة الجثة وعاد إلى كهفه الخالد في القمة الوسطى.

ارتعدت جفونه ، ودون أي تردد ثم قفز في اتجاه آخر. دقت الطفرات ، جنبًا إلى جنب مع الشخير البارد.

بالطبع ، كمية الدم التي يحتاجها ازدادت أيضاً. فى هذه المرحلة ، لم يكن بحاجة إلى الخروج والحصول على ما يحتاج إليه. يمكنه ببساطة البقاء في كهفه الخالد وسحب الدم نحوه.

 

 

“هل تعتقد أنه يمكنك الفرار من القمة الوسطى !؟ مستحيل!”

 

 

 

“سرداب الليل ، أمرتك السيدة الشابة شيومي بالموت! نظرًا لأنها ستتحمل المسؤولية ، فلن تتمكن من الهروب! ”

 

 

 

ارتفعت نية قتل متدربي تأسيس المؤسسة ، وارتفع ضوء العناصر السحرية إلى السماء حيث هاجم الجميع باي شياوتشون.

 

 

تبادل الجميع النظرات ، ثم صر السيد عراف الإله على أسنانه . بعد لحظة ، انضم إليه العشرات .

عندما رأى باي شياوتشون أنه كان محاطًا وغير قادر على الفرار ، فقد صر على أسنانه ؛ وأصبحت عيناه محتقنة بالدماء تمامًا.

بعد أن رأوا أنه باي شياوتشون ، طلبوا منه أن يتبعهم.

 

 

“أنتم أيها الناس تدفعون الأمور بعيدًا جدًا!” صرخ وأطلق هديرًا قويًا. في الوقت نفسه ، ظهرت تعويذة صدمة هز الجبل في ذهنه ، وهي قدرة إلهية يمكن إطلاقها بعد الوصول إلى المستوى الأول للملك السماوي الخالد الذي لا يموت. من قبل ، لم يكن قادرًا على استخدامها ، ولكن بالنظر إلى إنجازاته الأخيرة ، قرر أنه قد يستخدمها أيضًا.

 

 

 

“لا يمكنني استخدام تقنيات من طائفة تيار الروح. لكن بما أن هؤلاء الناس يحاولون قتلي ، يمكنني ان أقتلهم! لسوء الحظ أنا وحيد تمامًا مما يضعني في وضع غير مؤات إلى حد كبير…. ” على الرغم من صراخه في أعلى رئتيه ، إلا أنه كان يفكر بالفعل في كيفية الهروب. فجأة ، ارتجف لحمه ودمه وأطلق قوة تفجيرية.

“همف. لديها خلفية قوية؟ ” تذمر من الداخل. “خلفيتي مرعبة حتى بالنسبة لي!” مع ذلك ، وقف بشكل أكثر استقامة مما جعله يبدو أكثر تعجرفًا من ذي قبل.

 

 

كان ذلك الانفجار بمثابة تقارب بين كل القوة التي كانت تحت تصرفه ، وتحولت إلى هجوم يمكن أن يسحق أي شيء في طريقه.

 

 

هناك ، بدأ في ممارسة التدريب. كان حريصًا على عدم امتصاص الكثير من الدم ، مما تسبب في إبطاء تقدمه. ومع ذلك ، بالنظر إلى أنه كان على وشك تحقيق اختراق كبير بسيف الدم ، يمكنه التعامل مع الانخفاض الطفيف في السرعة.

انبعث الضوء الملون بالدم من باي شياوتشون ، وكان من الممكن سماع أصوات الهدير وهو ينطلق للأمام. اختفى في حالة ضبابية وبعد ذلك أطلق أحد متدربي تأسيس المؤسسة الذي كان على وشك إطلاق قدرة إلهية صرخة بائسة. قام باي شياوتشون بضربه مع ثلاثة آخرين من متدربي تأسيس المؤسسة قريبين. بدا الأمر كما لو أن مجموعة الأربعة كانت شخصًا واحدًا.

 

 

استطاع الشيخ الأكبر أن يرى أن باي شياوتشون كان غاضب بعض الشيء. ضحك واستمر في شرح باي شياوتشون عن بعض البخور الطبي الذي كان يستخدمه في تكرير الجثث. فقط عندما حل الليل سمح له بالذهاب وأمره بالذهاب للقيام ببعض الأبحاث الخاصة به ، وبعد ذلك أخذه أحد الحاضرين إلى كهف خالد في الإصبع السفلي. تأثر باي شياوتشون كثيرا. كانت الحياة في قمة الجثة أفضل بكثير من القمة الوسطى.

تسبب هجوم باي شياوتشون في سعالهم جميعًا بالدماء. لقد تراجعوا إلى الوراء في الهواء ، وظهرت على وجوههم نظرات الصدمة والخوف. هبطوا على بعد 300 متر حيث سعلوا المزيد من الدماء وتخلصوا بالقوة من قوة الهجوم الذي أصابهم للتو.

ومع ذلك ، لم يكن أي منهم مطابقًا لسرعة باي شياوتشون وهو يتجه نحو قمة الجثة.

 

انطلق باي شياوتشون بسرعة إلى قمة الجثة. كلما واجه حماة دارما محليين ، كان يريهم قلادة اليشم الخاصة به. بعد النظر في الأمر للحظة ، سوف يتجاهلوه.

شهق كل من في المنطقة من الطريقة التي فتح بها باي شياوتشون الطريق لنفسه. في غمضة عين ، أصبح بعيدًا عن القمة الوسطى ، مما أثار صدمة جميع الحاضرين.

 

 

أثناء دورانه ، تغيرت تعويذة باي شياوتشون المزدوجة ، واندفعت رياح خارقة عبر الغرفة ، مصحوبة بأصوات طقطقة.

“لا أستطيع أن أصدق أن سرداب الليل قوي جدا !!”

 

 

“إذا كنتم تعتقدون أنكم اقوياء ، فمن الأفضل أن تستمروا في مطاردة سيدكم سرداب الليل ! أي شخص لا يطاردني إمرأة ! ” جعلت كلماته نية القتل في عيونهم أكثر تركيزًا ، وطاردوه بسرعة أكبر من ذي قبل.

“هل هو حقًا في بدايات تأسيس المؤسسة؟”

 

 

“أنا باي شياوتشون -” أغلق فمه على الفور وأدار رأسه ببطء ، واتسعت عيناه وهو ينظر إلى شيء ما في زاوية كهف الخالد.

“لقد ضرب للتو الأخ الأكبر تشو ، وهو في منتصف تأسيس المؤسسة!”

“لا يمكنني استخدام تقنيات من طائفة تيار الروح. لكن بما أن هؤلاء الناس يحاولون قتلي ، يمكنني ان أقتلهم! لسوء الحظ أنا وحيد تمامًا مما يضعني في وضع غير مؤات إلى حد كبير…. ” على الرغم من صراخه في أعلى رئتيه ، إلا أنه كان يفكر بالفعل في كيفية الهروب. فجأة ، ارتجف لحمه ودمه وأطلق قوة تفجيرية.

 

فتح عيناه وأخذ نفسا عميقا. كانت عيناه تتألقان ، ويداه تومض في إيماءة تعويذة مزدوجة ، ولوح بإصبعه أمامه!

“من كان يظن أننا سنسيء إلى شخص كهذا؟ حسنًا ، لا يمكننا تركه يهرب. قالت السيدة الشابة شيومي إنه يجب أن يموت! ”

“سرداب الليل !!” صرخوا على أسنانهم ، ولم يتمكنوا إلا من التوهج في غضب في باي شياوتشون.

 

 

تبادل الجميع النظرات ، ثم صر السيد عراف الإله على أسنانه . بعد لحظة ، انضم إليه العشرات .

عندما رأى باي شياوتشون أنه كان محاطًا وغير قادر على الفرار ، فقد صر على أسنانه ؛ وأصبحت عيناه محتقنة بالدماء تمامًا.

 

 

 

سرعان ما بدأ صبرهم ينفد ، وبدأت نواياهم في القتل تتزايد. انتشرت هذه المشاعر حتى علم بها باي شياوتشون. كلما خرج ، كان قلبه ينبض بسبب النظرات الحاقدة التي تنطلق نحوه. شعر فجأة أنه إذا فعل حتى أبسط شيء خاطئ ، فإن نية القتل ستنفجر في تجمع عمل.

 

 

أسرع مجموعة كاملة من الناس بعد باي شياوتشون بينما كان يسرع عبر طائفة تيار الدم. عندما نظر إلى الوراء ورآهم ، أصبح أكثر غضبًا من ذي قبل ، وأخيراً صر على أسنانه.

 

 

ثم بدأ يتعرق.

“سأذهب إلى قمة الجثة! الشيخ الأكبر هناك يحبني ووفقًا لقواعد الطائفة ، فإن الناس من قمة الوسطي ليس لديهم أي سلطة على قمة جبل أخرى! ” أومضت عيون باي شياوتشون بإصرار ، أدار رأسه ثم أشار إلى المتدربين من القمة الوسطى.

تبادل الجميع النظرات ، ثم صر السيد عراف الإله على أسنانه . بعد لحظة ، انضم إليه العشرات .

 

 

“إذا كنتم تعتقدون أنكم اقوياء ، فمن الأفضل أن تستمروا في مطاردة سيدكم سرداب الليل ! أي شخص لا يطاردني إمرأة ! ” جعلت كلماته نية القتل في عيونهم أكثر تركيزًا ، وطاردوه بسرعة أكبر من ذي قبل.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن أي منهم مطابقًا لسرعة باي شياوتشون وهو يتجه نحو قمة الجثة.

 

 

201: أنا باي شياوتشون….

بمجرد وصوله ، لوح بيده وأخرج قلادة من اليشم ، والتي أطلقت تقلبات سمحت له بالمرور مباشرة من خلال تشكيل التعويذة الواقية إلى قمة الجثة نفسها. لم يكن متدربي القمة الوسطى يملكون هذه المؤهلات ، ومُنعوا من الدخول.

 

 

 

“سرداب الليل !!” صرخوا على أسنانهم ، ولم يتمكنوا إلا من التوهج في غضب في باي شياوتشون.

“هل تعتقد أنه يمكنك الفرار من القمة الوسطى !؟ مستحيل!”

 

سرعان ما بدأ الضباب يتقارب ويتحول إلى رأس سيف. تجسد تيار تشي الدم من الحافة إلى الأسفل ، مشكلاً النصل بسرعة ثم المقبض!

توقف باي شياوتشون في مكانه ، ورفع ذقنه لأعلى ثم نظر إلى المجموعة التي تقف خارج قمة الجثة.

 

 

“ربما يجب أن أغادر فقط…” لقد أمضى شهرين آخرين متوترين في قمة الجثة قبل أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أن الأمور في القمة الوسطى قد هدأت على الأرجح.

“هيا! أنا أقف هنا في انتظاركم . تعالوا! دعونا نقاتل حتى الموت! ” كانت صياغته متسلطة ومتعجرفة للغاية ، مما أدى إلى تكثيف نية القتل . ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله. ما لم يكن لديهم ميدالية قيادة خاصة ، فلن يتمكنوا من دخول قمة الجثة دون طلب إذن خاص.

توقف باي شياوتشون في مكانه ، ورفع ذقنه لأعلى ثم نظر إلى المجموعة التي تقف خارج قمة الجثة.

 

 

“عاي. حسنًا ، إذا كنتم لا تجرؤون على قتالي حتى الموت ، أعتقد أنه لم يتبق شيء لتفعلوه “. هز رأسه ونفض كمه وتجاهلهم وهو يتجه إلى قمة الجثة.

 

 

“أنتم أيها الناس تدفعون الأمور بعيدًا جدًا!” صرخ وأطلق هديرًا قويًا. في الوقت نفسه ، ظهرت تعويذة صدمة هز الجبل في ذهنه ، وهي قدرة إلهية يمكن إطلاقها بعد الوصول إلى المستوى الأول للملك السماوي الخالد الذي لا يموت. من قبل ، لم يكن قادرًا على استخدامها ، ولكن بالنظر إلى إنجازاته الأخيرة ، قرر أنه قد يستخدمها أيضًا.

بالطبع ، رأى كبار قادة طائفة تيار الدم ما حدث ، لكنه لم يتدخل. في الواقع ، وجد بعض الشيوخ في قمة السلف الأمر ممتعًا للغاية.

 

 

تأثر باي شياوتشون كثيرًا بمعاملة الشيخ الأكبر لقمة الجثة له. لم يكن بحاجة حتى إلى طلب ما يريد: أخذ الشيخ الأكبر زمام المبادرة لمنحه إياه! أخذ نفسا عميقا ، أومأ بسرعة.

“لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدينا اضطراب جيد في الطائفة. يبدو هذا الهجوم عنيفًا ومشابهًا للأشياء التي يقومون بها في قمة الاهوار الصغرى “.

 

 

 

“هذا الطفل سرداب الليل ممتع للغاية. لا أستطيع أن أصدق أنه دفع الكثير من الناس لمطاردته! ”

عندما أصبح أكثر دراية بممارسة تقارب تشي الدم ، قام ببناء المزيد والمزيد من تشي السيف الخالد . الآن ، عندما انتشر تشي الدم خارجه ، سيشكل مخططًا لسيف كبير بسرعة كبيرة .

 

 

“ليس سيئ … ليس سيئ. أنا مندهش قليلاً لأنه هرب إلى قمة الجثة. إذا بقي الطفل على قيد الحياة ، فقد يصبح مختارًا في طائفة تيار الدم “.

 

 

“لقد نجحت!” ضحك بشده . ملأه مشهد السيف الدموي الهائل بالإثارة وأقنعه بأن عمله الشاق لأشهر كان يستحق العناء.

انطلق باي شياوتشون بسرعة إلى قمة الجثة. كلما واجه حماة دارما محليين ، كان يريهم قلادة اليشم الخاصة به. بعد النظر في الأمر للحظة ، سوف يتجاهلوه.

 

 

قال رداً على كلمات الشيخ الأكبر: “هؤلاء الناس شائنون ، كنت اتدرب فقط على إحدى تقنياتي ومع ذلك.أرادوا إيقافي ، حتى أنهم حاولوا قتلي! إذا لم أجري بالسرعة الكافية ، فقد افقد حياتي الصغيرة المسكينة! ”

في النهاية ، وصل إلى الإصبع العلوي ومر بعدد قليل من مصافي الجثث في الطريق. بشكل عام ، كانت قمة الجثة مليئة بجو شرير.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان لديه قلادة من اليشم ، وإلا لأصبح الوضع خطيرًا للغاية. سرعان ما كان يقف خارج الكهف الخالد الذي ينتمي إلى الشيخ الأكبر.

 

 

ضحك الشيخ الأكبر بحرارة. “هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء في طائفة تيار الدم. لم يكونوا ليقتلوك حقًا ، بل يصيبوك بجروح خطيرة فقط . على الرغم من أنني يجب أن أقول انه ليس هناك شخص في طائفة تيار الدم قد يدفع الكثير من الناس لمطاردته.

 

 

قال بصوت عالٍ وهو يشبِك يديه وينحني: ” سرداب الليل يطلب مقابلة الشيخ الأكبر”. بعد لحظة ، انفتح الباب وظهر اثنان .

مر نصف شهر آخر. في أحد الأيام ، كان باي شياوتشون جالسًا هناك وعيناه مغمضتان بينما كان يدرب سيف الدم ، وفجأة حقق اختراقًا في عالم إبادة الدم!

 

201: أنا باي شياوتشون….

بعد أن رأوا أنه باي شياوتشون ، طلبوا منه أن يتبعهم.

 

 

“أيها الشقي الصغير! كل ما أحتاجه هو نظرة واحدة لأرى كم أنت شيطان صغير. حسنًا على أي حال ، ابق هنا في قمة الجثة. ليست هناك حاجة حتى للعودة إلى القمة الوسطى “. كلما رأى باي شياوتشون الشيخ الأكبر ، كلما أحبه أكثر.

لم يستغرق باي شياوتشون سوى دقيقة واحدة لتحديد الخادمين الشابين على أنهما جثتان مصقولة. كان قلبه ينبض بالتوتر ، أخذ نفسا عميقا وفكر للحظة في الهروب. ولكن بعد ذلك وضع تعبيرا محترما على وجهه ودخل الكهف الخالد. قبل وقت طويل ، كان يقف أمام الشيخ الأكبر القرفصاء.

“ليس سيئ … ليس سيئ. أنا مندهش قليلاً لأنه هرب إلى قمة الجثة. إذا بقي الطفل على قيد الحياة ، فقد يصبح مختارًا في طائفة تيار الدم “.

 

 

نظر إلى باي شياوتشون مبتسمًا وبتعبير مدروس في عينيه ، وقال “ما رأيك؟ قمة الجثة افضل بكثير ، ألا تعتقد ذلك؟ ألم أقل من قبل أن عليك أن تختارنا؟ لدينا كل ما يمكن أن تحتاجه. إلى جانب ذلك ، فإن القمة الوسطى خارجة عن السيطرة تمامًا “.

 

 

قال رداً على كلمات الشيخ الأكبر: “هؤلاء الناس شائنون ، كنت اتدرب فقط على إحدى تقنياتي ومع ذلك.أرادوا إيقافي ، حتى أنهم حاولوا قتلي! إذا لم أجري بالسرعة الكافية ، فقد افقد حياتي الصغيرة المسكينة! ”

كان يقف خلف الشيخ امرأة شابة جميلة ذات وجه خالي من التعبيرات ، وكانت تقوم حاليًا بتدليك كتفيه. عرفها باي شياوتشون على الفور على أنها جثة أخرى مصقولة ، وجثة رفيعة المستوى أيضاً.

 

 

 

الغريب أن باي شياوتشون لم تستطع رؤية شعرة واحدة على رأسها ، مما جعله يتساءل عما إذا كان لديها شعر ينمو في مكان آخر أيضا ام لا . على الرغم من أنه كان فضوليًا لمعرفة الحقيقة ، إلا أنه لم يجرؤ على طرح أي أسئلة.

 

 

كان ذلك الانفجار بمثابة تقارب بين كل القوة التي كانت تحت تصرفه ، وتحولت إلى هجوم يمكن أن يسحق أي شيء في طريقه.

قال رداً على كلمات الشيخ الأكبر: “هؤلاء الناس شائنون ، كنت اتدرب فقط على إحدى تقنياتي ومع ذلك.أرادوا إيقافي ، حتى أنهم حاولوا قتلي! إذا لم أجري بالسرعة الكافية ، فقد افقد حياتي الصغيرة المسكينة! ”

 

 

 

ضحك الشيخ الأكبر بحرارة. “هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء في طائفة تيار الدم. لم يكونوا ليقتلوك حقًا ، بل يصيبوك بجروح خطيرة فقط . على الرغم من أنني يجب أن أقول انه ليس هناك شخص في طائفة تيار الدم قد يدفع الكثير من الناس لمطاردته.

 

 

201: أنا باي شياوتشون….

“أيها الشقي الصغير! كل ما أحتاجه هو نظرة واحدة لأرى كم أنت شيطان صغير. حسنًا على أي حال ، ابق هنا في قمة الجثة. ليست هناك حاجة حتى للعودة إلى القمة الوسطى “. كلما رأى باي شياوتشون الشيخ الأكبر ، كلما أحبه أكثر.

 

 

بعد أن رأوا أنه باي شياوتشون ، طلبوا منه أن يتبعهم.

تأثر باي شياوتشون كثيرًا بمعاملة الشيخ الأكبر لقمة الجثة له. لم يكن بحاجة حتى إلى طلب ما يريد: أخذ الشيخ الأكبر زمام المبادرة لمنحه إياه! أخذ نفسا عميقا ، أومأ بسرعة.

“لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدينا اضطراب جيد في الطائفة. يبدو هذا الهجوم عنيفًا ومشابهًا للأشياء التي يقومون بها في قمة الاهوار الصغرى “.

 

كان يقف خلف الشيخ امرأة شابة جميلة ذات وجه خالي من التعبيرات ، وكانت تقوم حاليًا بتدليك كتفيه. عرفها باي شياوتشون على الفور على أنها جثة أخرى مصقولة ، وجثة رفيعة المستوى أيضاً.

بعد لحظة من التفكير ، نظر الشيخ الأكبر إلى باي شياوتشون وقال بنبرة جادة للغاية ، “بالمناسبة ، حماة الدارما هؤلاء غير مهمين ، لكن لا يمكنك استفزاز شيومي. لديها خلفية قوية. فقط ابق بعيدًا عن طريقها ولا تزعجها تحت أي ظرف من الظروف “.

 

 

 

كان باي شياوتشون منزعجًا بعض الشيء من ذلك. إذا لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار وإخفاء هويته الحقيقية ، فإنه سيشير إلى أنه كان تلميذًا مرموقًا لطائفة طائفة تيار الروح وخبيرًا في مؤسسة داو السماء . أي لقب من هؤلاء سيكون كافياً لصدمة شيومي بصدمة شديدة حتى يسقط قناعها.

استطاع الشيخ الأكبر أن يرى أن باي شياوتشون كان غاضب بعض الشيء. ضحك واستمر في شرح باي شياوتشون عن بعض البخور الطبي الذي كان يستخدمه في تكرير الجثث. فقط عندما حل الليل سمح له بالذهاب وأمره بالذهاب للقيام ببعض الأبحاث الخاصة به ، وبعد ذلك أخذه أحد الحاضرين إلى كهف خالد في الإصبع السفلي. تأثر باي شياوتشون كثيرا. كانت الحياة في قمة الجثة أفضل بكثير من القمة الوسطى.

 

في الواقع ، كان على يقين من أنه إذا قام بتزويده بقوة داو السماء ، فإن حتى متدربي تأسيس المؤسسة المتوسطة سيصابون بالصدمة عند رؤيته.

 

 

“همف. لديها خلفية قوية؟ ” تذمر من الداخل. “خلفيتي مرعبة حتى بالنسبة لي!” مع ذلك ، وقف بشكل أكثر استقامة مما جعله يبدو أكثر تعجرفًا من ذي قبل.

“هذا الطفل سرداب الليل ممتع للغاية. لا أستطيع أن أصدق أنه دفع الكثير من الناس لمطاردته! ”

 

 

استطاع الشيخ الأكبر أن يرى أن باي شياوتشون كان غاضب بعض الشيء. ضحك واستمر في شرح باي شياوتشون عن بعض البخور الطبي الذي كان يستخدمه في تكرير الجثث. فقط عندما حل الليل سمح له بالذهاب وأمره بالذهاب للقيام ببعض الأبحاث الخاصة به ، وبعد ذلك أخذه أحد الحاضرين إلى كهف خالد في الإصبع السفلي. تأثر باي شياوتشون كثيرا. كانت الحياة في قمة الجثة أفضل بكثير من القمة الوسطى.

 

 

“ليس سيئ … ليس سيئ. أنا مندهش قليلاً لأنه هرب إلى قمة الجثة. إذا بقي الطفل على قيد الحياة ، فقد يصبح مختارًا في طائفة تيار الدم “.

مر شهران ، ولم يغادر باي شياوتشون قمة الجثة. واصل ممارسة تدريبه وامتصاص تشي الدم.

“لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدينا اضطراب جيد في الطائفة. يبدو هذا الهجوم عنيفًا ومشابهًا للأشياء التي يقومون بها في قمة الاهوار الصغرى “.

 

 

عندما أصبح أكثر دراية بممارسة تقارب تشي الدم ، قام ببناء المزيد والمزيد من تشي السيف الخالد . الآن ، عندما انتشر تشي الدم خارجه ، سيشكل مخططًا لسيف كبير بسرعة كبيرة .

كان يقف خلف الشيخ امرأة شابة جميلة ذات وجه خالي من التعبيرات ، وكانت تقوم حاليًا بتدليك كتفيه. عرفها باي شياوتشون على الفور على أنها جثة أخرى مصقولة ، وجثة رفيعة المستوى أيضاً.

 

في الواقع ، كان على يقين من أنه إذا قام بتزويده بقوة داو السماء ، فإن حتى متدربي تأسيس المؤسسة المتوسطة سيصابون بالصدمة عند رؤيته.

بالطبع ، كمية الدم التي يحتاجها ازدادت أيضاً. فى هذه المرحلة ، لم يكن بحاجة إلى الخروج والحصول على ما يحتاج إليه. يمكنه ببساطة البقاء في كهفه الخالد وسحب الدم نحوه.

 

 

انبعث الضوء الملون بالدم من باي شياوتشون ، وكان من الممكن سماع أصوات الهدير وهو ينطلق للأمام. اختفى في حالة ضبابية وبعد ذلك أطلق أحد متدربي تأسيس المؤسسة الذي كان على وشك إطلاق قدرة إلهية صرخة بائسة. قام باي شياوتشون بضربه مع ثلاثة آخرين من متدربي تأسيس المؤسسة قريبين. بدا الأمر كما لو أن مجموعة الأربعة كانت شخصًا واحدًا.

في نهاية المطاف ، عبس حماة الدارما على الإصبع السفلي لأنهم أدركوا ما كان يحدث. على الرغم من عدم وجود انخفاض مفاجئ ، إلا أن الانخفاض التدريجي في كمية الدم في المنطقة قلل من سرعة تدريبهم.

بعد لحظة من التفكير ، نظر الشيخ الأكبر إلى باي شياوتشون وقال بنبرة جادة للغاية ، “بالمناسبة ، حماة الدارما هؤلاء غير مهمين ، لكن لا يمكنك استفزاز شيومي. لديها خلفية قوية. فقط ابق بعيدًا عن طريقها ولا تزعجها تحت أي ظرف من الظروف “.

 

كان احمر زاهى ، وبدا أنه قوي بما يكفي لقطع أي شيء في طريقه. كان يشع بضغط قديم يهز الروح. كل من ينظر إليه سيشعر وكأنه يخوض في بحر من الدماء. مما يمكن أن يقوله باي شياوتشون ، تجاوزت قوته قوة تأسيس المؤسسة المبكر.

سرعان ما بدأ صبرهم ينفد ، وبدأت نواياهم في القتل تتزايد. انتشرت هذه المشاعر حتى علم بها باي شياوتشون. كلما خرج ، كان قلبه ينبض بسبب النظرات الحاقدة التي تنطلق نحوه. شعر فجأة أنه إذا فعل حتى أبسط شيء خاطئ ، فإن نية القتل ستنفجر في تجمع عمل.

 

 

 

“هؤلاء الناس مرعبون! حتى قول كلمة خاطئة سيجعلهم جميعًا يهاجمون. ليس لديهم صبر على الإطلاق….

 

 

 

“ربما يجب أن أغادر فقط…” لقد أمضى شهرين آخرين متوترين في قمة الجثة قبل أن يتوصل إلى استنتاج مفاده أن الأمور في القمة الوسطى قد هدأت على الأرجح.

سرعان ما بدأ صبرهم ينفد ، وبدأت نواياهم في القتل تتزايد. انتشرت هذه المشاعر حتى علم بها باي شياوتشون. كلما خرج ، كان قلبه ينبض بسبب النظرات الحاقدة التي تنطلق نحوه. شعر فجأة أنه إذا فعل حتى أبسط شيء خاطئ ، فإن نية القتل ستنفجر في تجمع عمل.

 

 

ذات ليلة عندما لم يكن أحد منتبهًا له ، انزلق بعيدًا عن قمة الجثة وعاد إلى كهفه الخالد في القمة الوسطى.

مر نصف شهر آخر. في أحد الأيام ، كان باي شياوتشون جالسًا هناك وعيناه مغمضتان بينما كان يدرب سيف الدم ، وفجأة حقق اختراقًا في عالم إبادة الدم!

 

 

هناك ، بدأ في ممارسة التدريب. كان حريصًا على عدم امتصاص الكثير من الدم ، مما تسبب في إبطاء تقدمه. ومع ذلك ، بالنظر إلى أنه كان على وشك تحقيق اختراق كبير بسيف الدم ، يمكنه التعامل مع الانخفاض الطفيف في السرعة.

 

 

 

مر نصف شهر آخر. في أحد الأيام ، كان باي شياوتشون جالسًا هناك وعيناه مغمضتان بينما كان يدرب سيف الدم ، وفجأة حقق اختراقًا في عالم إبادة الدم!

ارتعدت جفونه ، ودون أي تردد ثم قفز في اتجاه آخر. دقت الطفرات ، جنبًا إلى جنب مع الشخير البارد.

 

بالطبع ، رأى كبار قادة طائفة تيار الدم ما حدث ، لكنه لم يتدخل. في الواقع ، وجد بعض الشيوخ في قمة السلف الأمر ممتعًا للغاية.

فتح عيناه وأخذ نفسا عميقا. كانت عيناه تتألقان ، ويداه تومض في إيماءة تعويذة مزدوجة ، ولوح بإصبعه أمامه!

تبادل الجميع النظرات ، ثم صر السيد عراف الإله على أسنانه . بعد لحظة ، انضم إليه العشرات .

 

“لقد ضرب للتو الأخ الأكبر تشو ، وهو في منتصف تأسيس المؤسسة!”

“عالم إبادة الدم!” عندما تردد صدى صوته ، تلاشى الدم من حوله. اندلع تشي الدم من داخله ، وتحول إلى ضباب دم ملأ الكهف الخالد.

 

 

 

 

شهق كل من في المنطقة من الطريقة التي فتح بها باي شياوتشون الطريق لنفسه. في غمضة عين ، أصبح بعيدًا عن القمة الوسطى ، مما أثار صدمة جميع الحاضرين.

أثناء دورانه ، تغيرت تعويذة باي شياوتشون المزدوجة ، واندفعت رياح خارقة عبر الغرفة ، مصحوبة بأصوات طقطقة.

مر نصف شهر آخر. في أحد الأيام ، كان باي شياوتشون جالسًا هناك وعيناه مغمضتان بينما كان يدرب سيف الدم ، وفجأة حقق اختراقًا في عالم إبادة الدم!

 

 

سرعان ما بدأ الضباب يتقارب ويتحول إلى رأس سيف. تجسد تيار تشي الدم من الحافة إلى الأسفل ، مشكلاً النصل بسرعة ثم المقبض!

هذا الفصل بدعم من shaly

 

أثناء دورانه ، تغيرت تعويذة باي شياوتشون المزدوجة ، واندفعت رياح خارقة عبر الغرفة ، مصحوبة بأصوات طقطقة.

في النهاية ، أصبح سيفًا كاملاً ملونًا بالدم!

أثناء دورانه ، تغيرت تعويذة باي شياوتشون المزدوجة ، واندفعت رياح خارقة عبر الغرفة ، مصحوبة بأصوات طقطقة.

 

 

كان احمر زاهى ، وبدا أنه قوي بما يكفي لقطع أي شيء في طريقه. كان يشع بضغط قديم يهز الروح. كل من ينظر إليه سيشعر وكأنه يخوض في بحر من الدماء. مما يمكن أن يقوله باي شياوتشون ، تجاوزت قوته قوة تأسيس المؤسسة المبكر.

 

 

استطاع الشيخ الأكبر أن يرى أن باي شياوتشون كان غاضب بعض الشيء. ضحك واستمر في شرح باي شياوتشون عن بعض البخور الطبي الذي كان يستخدمه في تكرير الجثث. فقط عندما حل الليل سمح له بالذهاب وأمره بالذهاب للقيام ببعض الأبحاث الخاصة به ، وبعد ذلك أخذه أحد الحاضرين إلى كهف خالد في الإصبع السفلي. تأثر باي شياوتشون كثيرا. كانت الحياة في قمة الجثة أفضل بكثير من القمة الوسطى.

في الواقع ، كان على يقين من أنه إذا قام بتزويده بقوة داو السماء ، فإن حتى متدربي تأسيس المؤسسة المتوسطة سيصابون بالصدمة عند رؤيته.

“سأذهب إلى قمة الجثة! الشيخ الأكبر هناك يحبني ووفقًا لقواعد الطائفة ، فإن الناس من قمة الوسطي ليس لديهم أي سلطة على قمة جبل أخرى! ” أومضت عيون باي شياوتشون بإصرار ، أدار رأسه ثم أشار إلى المتدربين من القمة الوسطى.

 

 

“لقد نجحت!” ضحك بشده . ملأه مشهد السيف الدموي الهائل بالإثارة وأقنعه بأن عمله الشاق لأشهر كان يستحق العناء.

 

 

مر شهران ، ولم يغادر باي شياوتشون قمة الجثة. واصل ممارسة تدريبه وامتصاص تشي الدم.

“أنا باي شياوتشون -” أغلق فمه على الفور وأدار رأسه ببطء ، واتسعت عيناه وهو ينظر إلى شيء ما في زاوية كهف الخالد.

ضحك الشيخ الأكبر بحرارة. “هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء في طائفة تيار الدم. لم يكونوا ليقتلوك حقًا ، بل يصيبوك بجروح خطيرة فقط . على الرغم من أنني يجب أن أقول انه ليس هناك شخص في طائفة تيار الدم قد يدفع الكثير من الناس لمطاردته.

 

 

ثم بدأ يتعرق.

 

 

مر شهران ، ولم يغادر باي شياوتشون قمة الجثة. واصل ممارسة تدريبه وامتصاص تشي الدم.

هذا الفصل بدعم من shaly

ترجمة : Mada

ترجمة : Mada

 

“عاي. حسنًا ، إذا كنتم لا تجرؤون على قتالي حتى الموت ، أعتقد أنه لم يتبق شيء لتفعلوه “. هز رأسه ونفض كمه وتجاهلهم وهو يتجه إلى قمة الجثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط