نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 210

الشيخ الأكبر الرجاء التهذب

الشيخ الأكبر الرجاء التهذب

210: الشيخ الكبير ، الرجاء التهذب !

 

 

تنهد باي شياوتشون ونظر إلى كهفه الخالد وفكر في وجوده البائس. منذ وصوله إلى طائفة تيار الدم ، تم تدمير كهفين خالدين.

استغرق الأمر بقية الليل لتنظيف الفوضى التي كانت بقايا كهفه الخالد. في وقت قريب من الفجر ، استخدم القوة الروحية لإصلاح بعض الأضرار ، ثم استخدم بقية اليوم للتعافي.

 

 

“هؤلاء الناس متوحشون! زلة لسان واحدة تدمر كهفك الخالد! ” هز رأسه ونظر بغضب إلى شجر الدم.

“هؤلاء الناس متوحشون! زلة لسان واحدة تدمر كهفك الخالد! ” هز رأسه ونظر بغضب إلى شجر الدم.

 

نظر إليه الخدم الأربعة ببرود ، لكنهم لم يقلوا شيئًا.

كان شجر الدم عديمة الفائدة تماما. لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يقدموا تحذيرًا. الآن بعد أن كان يحدق بهم ، كانوا يرتجفون ويحاولون أن يبدوا مغرمين قدر الإمكان.

فقط بعد المرور عبر الشلالات يمكن للمرء أن يرى باب الكهف الخالد الذي كان لونه أسود قاتم. وقف أربعة حاضرين صامتين هناك. داخل مياه بحيرة الدم ، كان من الممكن رؤية أسماك غريبة تسبح. عندما قفزوا من حين لآخر من الماء ، يمكن رؤية الأسنان الشريرة والزعانف المشقوقة قبل أن تتناثر بعيدًا عن الأنظار.

 

فكر باي شياوتشون: “لابد أن هذا المتدرب كان أحمقًا تمامًا”. بعد سماع كل ما كان يحدث مع المتدربين الذين سمعوا الأسرار ، ارتجف باي شياوتشون من الخوف. حتى أنه فكر في الفرار ، لكنه لم يستطع تحمل ذلك.

لم يكن باي شياوتشون في مزاج جيد. بعد أن نظر إلى الأشجار بشكل جيد وحسن ، حذرهم من أنه إذا حدث شيء كهذا مرة أخرى ، فسوف يمزقهم من الجذور مرة واحدة وإلى الأبد. بعد أن وعدت الأشجار المرتجفة بأنها ستتصرف بشكل أفضل في المستقبل ، تركهم باي شياوتشون أخيرًا .

“لم يكن خطأي أنني سمعت هذه الأشياء! عاي. ” لم يرغب في سماع أسرار ماضي شيومي ، أو معرفة عدد الأشخاص الذين كانت سونغ جونوان على علاقة معهم!

 

كان شجر الدم عديمة الفائدة تماما. لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يقدموا تحذيرًا. الآن بعد أن كان يحدق بهم ، كانوا يرتجفون ويحاولون أن يبدوا مغرمين قدر الإمكان.

استغرق الأمر بقية الليل لتنظيف الفوضى التي كانت بقايا كهفه الخالد. في وقت قريب من الفجر ، استخدم القوة الروحية لإصلاح بعض الأضرار ، ثم استخدم بقية اليوم للتعافي.

 

 

 

بينما كان جالسًا هناك في الكهف الخالد ، فكر في الموقف ، وتوصل إلى استنتاج مفاده أن شيومي ربما لن تعود من أجله في أي وقت قريب. طالما بقي على الجبل ، فلن يواجه أي مشكلة.

صرَّ باي شياوتشون على أسنانه ، وحاول إقناع نفسه بأنهم يعرفون من هو ، لذلك إذا أرادت سونغ جونوان التحرك ضده ، فسوف يتدخلون بالتأكيد. بعد كل شيء ، لقد أنجز بالفعل إيقاظ دم الأسلاف العكسي!

 

 

“فقط انتظرى حتى أحصل على بقايا عدم للتدمير الأبدي!” قال ، يشخر ببرود. “ثم سأظهر أن شيومي المضحك كم أنا رائع حقًا!” ثم فكر في كل الأسرار التي سمعها ، وفجأة شعر بالقلق مرة أخرى.

 

 

 

“يجب أن يكون الوضع على ما يرام ، أليس كذلك…؟” كان يفكر وهو يحاول تهدئة نفسه. ومع ذلك بعد ثلاثة أيام ، سمع أنه تم استدعاء تلميذ عشوائي من قبل الشيخ الأكبر ، وعوقب بشدة دون سبب واضح. بدأ باي شياوتشون على الفور في الشعور بالتوتر.

نظر باي شياوتشون حوله بعصبية. بالطبع ، لم يفوته أن هذا الموقع كان هدفه النهائي في طائفة تيار الدم. تقع بقايا عدم التدمير تحت هذا الكهف الخالد للغاية.

 

 

مما يتذكره ، كان هذا التلميذ أحد المجموعة التي سمعت كل الأسرار.

 

 

في اليوم التالي ، بينما كان في منتصف عملية تدريب تقنية لا تمت عش للأبد ، أومض تعبيره و أدار رأسه. خارج كهفه الخالد ، رن صوت بارد فجأة ، “سرداب الليل ، الشيخ الأكبر تطلب حضورك.”

مر يوم آخر ، وسمع باي شياوتشون عن تلميذ قام بطريقة ما باستفزاز شيومي. على ما يبدو ، كانت قد عاقبته بإلقائه في سجن الدم. بدأ باي شياوتشون يلهث بصدمة.

 

 

لم يكن باي شياوتشون في مزاج جيد. بعد أن نظر إلى الأشجار بشكل جيد وحسن ، حذرهم من أنه إذا حدث شيء كهذا مرة أخرى ، فسوف يمزقهم من الجذور مرة واحدة وإلى الأبد. بعد أن وعدت الأشجار المرتجفة بأنها ستتصرف بشكل أفضل في المستقبل ، تركهم باي شياوتشون أخيرًا .

“لقد انتهيت. اللعنه. حاول باي شياوتشون بقلق الحصول على مزيد من المعلومات حول ما كان يحدث. خلال ذلك الوقت ، سمع الكثير من الشائعات حول سجن المتدربين من قبل شيومي أو إرسالهم إلى طائفة التيار العميق أو طائفة تيار الحبوب في مهام تجسس….

 

 

“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل!؟”

أكثر ما لا يمكن تصديقه كان حكاية عن أحد المتدربين الذي تم استدعاؤه إلى الإصبع العلوي للقاء مع الشيخ الأكبر ثم قُتل فجأة.

 

 

بينما كان جالسًا هناك في الكهف الخالد ، فكر في الموقف ، وتوصل إلى استنتاج مفاده أن شيومي ربما لن تعود من أجله في أي وقت قريب. طالما بقي على الجبل ، فلن يواجه أي مشكلة.

فكر باي شياوتشون: “لابد أن هذا المتدرب كان أحمقًا تمامًا”. بعد سماع كل ما كان يحدث مع المتدربين الذين سمعوا الأسرار ، ارتجف باي شياوتشون من الخوف. حتى أنه فكر في الفرار ، لكنه لم يستطع تحمل ذلك.

“ما الأمر ، الأخ الصغير سرداب الليل؟ لم.لا تحدق بي اليوم؟ ” كانت أنفاسها تشبه رائحة الأوركيد ، وبالنظر إلى مدى قربها ، كان من المستحيل عليه ألا يرى بشرتها البيضاء اللبنية. كان مشهدًا جذابًا للغاية ، يكاد يكون من المستحيل وصفه بالكلمات. من المؤكد أن أي شخص يضع عينيه عليها في هذا الموقف سيسقط صامتًا.

 

كان شجر الدم عديمة الفائدة تماما. لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يقدموا تحذيرًا. الآن بعد أن كان يحدق بهم ، كانوا يرتجفون ويحاولون أن يبدوا مغرمين قدر الإمكان.

 

 

 

 

“لم يكن خطأي أنني سمعت هذه الأشياء! عاي. ” لم يرغب في سماع أسرار ماضي شيومي ، أو معرفة عدد الأشخاص الذين كانت سونغ جونوان على علاقة معهم!

أكثر ما لا يمكن تصديقه كان حكاية عن أحد المتدربين الذي تم استدعاؤه إلى الإصبع العلوي للقاء مع الشيخ الأكبر ثم قُتل فجأة.

 

 

بعد مرور بضعة أيام أخرى ، لم تظهر أي قصص أخرى عن معاقبة أى أشخاص ، وبدأ باي شياوتشون في الاسترخاء.

 

 

 

في اليوم التالي ، بينما كان في منتصف عملية تدريب تقنية لا تمت عش للأبد ، أومض تعبيره و أدار رأسه. خارج كهفه الخالد ، رن صوت بارد فجأة ، “سرداب الليل ، الشيخ الأكبر تطلب حضورك.”

كان من المستحيل تحديد عدد الغرف الجانبية ، لكن القاعة الكبرى في المنتصف كان بها ينبوع ساخن تصاعد منه البخار في الهواء. كانت هناك امرأة تطفو في الماء ، وكان جسدها بالكاد مرئيًا تحت السطح. كادت تشبه حورية البحر وهي تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، وكانت منحنياتها بارزة جدًا لدرجة أن لسان باي شياوتشون التصق على الفور بسقف فمه.

 

 

بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك ، خفق قلبه. أرتجف خوفًا ، فتح الباب لينظر إلى الشخص في الخارج.

 

 

 

خلف أشجار الدم المرتعشة ، وقف رجل عجوز يرتدي رداءًا ملونًا مزينًا بتصميمات ذهبية معقدة. كانت يداه مشدودتان خلف ظهره ، ومن تقلبات قاعدته التدريبية كان في أواخر مرحلة التأسيس.

بدا صوتها جميلًا كما كان دائمًا بالنسبة لباي شياوتشون ، ولكن بدا أيضًا أن هناك شيئًا شريرًا غامضًا. لم يكن لديه خيار آخر ، استعد ودفع الباب ودخل.

 

استغرق الأمر بقية الليل لتنظيف الفوضى التي كانت بقايا كهفه الخالد. في وقت قريب من الفجر ، استخدم القوة الروحية لإصلاح بعض الأضرار ، ثم استخدم بقية اليوم للتعافي.

عندما رأى باي شياوتشون الثوب الملون بالدم والتصاميم الذهبية ، كان يعرف بالضبط من هو هذا الشخص. لقد احتل المرتبة الثانية بعد الشيخ الأكبر ، وبالتأكيد أعلى بكثير من حماة الدارما أو الشيوخ العاديين. كان شيخ حاصد الدم! “شيخ حاصد الدم! ه- هل يمكن أن يكون هنا ليسكتني ؟! ”

“ما الأمر ، الأخ الصغير سرداب الليل؟ لم.لا تحدق بي اليوم؟ ” كانت أنفاسها تشبه رائحة الأوركيد ، وبالنظر إلى مدى قربها ، كان من المستحيل عليه ألا يرى بشرتها البيضاء اللبنية. كان مشهدًا جذابًا للغاية ، يكاد يكون من المستحيل وصفه بالكلمات. من المؤكد أن أي شخص يضع عينيه عليها في هذا الموقف سيسقط صامتًا.

 

بدا باي شياوتشون وكأنه على وشك البكاء. أعاد عقله جميع القصص التي سمعها عن المتدربين الذين عوقبوا خلال الأسابيع الماضية ، وشعر بالتوتر لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا.

عادة ما كان هناك عشرة أو ما يقارب ذلك من شيوخ الدم على كل جبل ، وكانوا يتعاونون مع الشيخ الأكبر للحفاظ على النظام.

استغرق الأمر بقية الليل لتنظيف الفوضى التي كانت بقايا كهفه الخالد. في وقت قريب من الفجر ، استخدم القوة الروحية لإصلاح بعض الأضرار ، ثم استخدم بقية اليوم للتعافي.

 

عندما رأى باي شياوتشون الثوب الملون بالدم والتصاميم الذهبية ، كان يعرف بالضبط من هو هذا الشخص. لقد احتل المرتبة الثانية بعد الشيخ الأكبر ، وبالتأكيد أعلى بكثير من حماة الدارما أو الشيوخ العاديين. كان شيخ حاصد الدم! “شيخ حاصد الدم! ه- هل يمكن أن يكون هنا ليسكتني ؟! ”

بدا باي شياوتشون وكأنه على وشك البكاء. أعاد عقله جميع القصص التي سمعها عن المتدربين الذين عوقبوا خلال الأسابيع الماضية ، وشعر بالتوتر لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا.

“هؤلاء الناس متوحشون! زلة لسان واحدة تدمر كهفك الخالد! ” هز رأسه ونظر بغضب إلى شجر الدم.

 

 

“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل!؟”

210: الشيخ الكبير ، الرجاء التهذب !

 

لم يستطع باي شياوتشون التحمل. ارتجف تحت التحفيز الشديد وبدأ يلهث. عند هذه النقطة كانت عيناه محتقنة بالدم تمامًا. بدت سونغ جونوان مبتسمة ، ومع ذلك ، كان هناك شيء مزعج وبارد في عينيها. فقط عندما بدت وكأنها على وشك قول شيء آخر….

بدأ صبر شيخ حاصد الدم في النفاد وصرخ ، “سرداب الليل ، لماذا تتأخر؟ سأمنحك ثلاثة أنفاس من الوقت للخروج إلى هنا! ”

“لقد انتهيت. اللعنه. حاول باي شياوتشون بقلق الحصول على مزيد من المعلومات حول ما كان يحدث. خلال ذلك الوقت ، سمع الكثير من الشائعات حول سجن المتدربين من قبل شيومي أو إرسالهم إلى طائفة التيار العميق أو طائفة تيار الحبوب في مهام تجسس….

 

مر يوم آخر ، وسمع باي شياوتشون عن تلميذ قام بطريقة ما باستفزاز شيومي. على ما يبدو ، كانت قد عاقبته بإلقائه في سجن الدم. بدأ باي شياوتشون يلهث بصدمة.

تردد باي شياوتشون وهو يتجهم للحظة ، لكنه أدرك أخيرًا أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله. صر على أسنانه وخرج من الكهف الخالد. نظر إليه الشيخ ومن الواضح أنه مستاء من ببطء باي شياوتشون. بشخير بارد ، قاد الطريق نحو الإصبع العلوي.

 

 

خلف أشجار الدم المرتعشة ، وقف رجل عجوز يرتدي رداءًا ملونًا مزينًا بتصميمات ذهبية معقدة. كانت يداه مشدودتان خلف ظهره ، ومن تقلبات قاعدته التدريبية كان في أواخر مرحلة التأسيس.

تبعه باي شياوتشون وعقله يتسابق مع خطط لكيفية التعامل مع الموقف. استمر توتره في التصاعد بينما كان يتبع حاصد الدم نحو كهف سونغ جونوان الخالد.

 

 

انحنت سونغ جونوان ببطء ونفخت بلطف في أذن باي شياوتشون ، جعلته أنفاسها الحارة يرتجف حتى عظامه وروحه.

كانت الأرض واسعة ومغطاة بالورود الحمراء التي تملأ الهواء برائحة عطرة. وشوهدت تسعة شلالات من الدم في المنطقة تصب في بحيرة الدم. أدى ممر حجري عبر البحيرة إلى المنطقة الواقعة خلف الشلالات ، حيث يقع كهف غامض خالد.

 

 

 

فقط بعد المرور عبر الشلالات يمكن للمرء أن يرى باب الكهف الخالد الذي كان لونه أسود قاتم. وقف أربعة حاضرين صامتين هناك. داخل مياه بحيرة الدم ، كان من الممكن رؤية أسماك غريبة تسبح. عندما قفزوا من حين لآخر من الماء ، يمكن رؤية الأسنان الشريرة والزعانف المشقوقة قبل أن تتناثر بعيدًا عن الأنظار.

 

 

أكثر ما لا يمكن تصديقه كان حكاية عن أحد المتدربين الذي تم استدعاؤه إلى الإصبع العلوي للقاء مع الشيخ الأكبر ثم قُتل فجأة.

 

“ادخل ، الشيخ الأكبر في انتظارك” ، قال الشيخ بهدوء. ثم جلس القرفصاء جانبا.

“ادخل ، الشيخ الأكبر في انتظارك” ، قال الشيخ بهدوء. ثم جلس القرفصاء جانبا.

 

 

لم يستطع باي شياوتشون التحمل. ارتجف تحت التحفيز الشديد وبدأ يلهث. عند هذه النقطة كانت عيناه محتقنة بالدم تمامًا. بدت سونغ جونوان مبتسمة ، ومع ذلك ، كان هناك شيء مزعج وبارد في عينيها. فقط عندما بدت وكأنها على وشك قول شيء آخر….

نظر باي شياوتشون حوله بعصبية. بالطبع ، لم يفوته أن هذا الموقع كان هدفه النهائي في طائفة تيار الدم. تقع بقايا عدم التدمير تحت هذا الكهف الخالد للغاية.

 

 

 

تنهد وسار بحذر على طول الطريق وقلبه ينبض في صدره. في النهاية مر عبر الشلالات وكان أمام الباب.

 

 

 

نظر إليه الخدم الأربعة ببرود ، لكنهم لم يقلوا شيئًا.

 

 

بدا صوتها جميلًا كما كان دائمًا بالنسبة لباي شياوتشون ، ولكن بدا أيضًا أن هناك شيئًا شريرًا غامضًا. لم يكن لديه خيار آخر ، استعد ودفع الباب ودخل.

صرَّ باي شياوتشون على أسنانه ، وحاول إقناع نفسه بأنهم يعرفون من هو ، لذلك إذا أرادت سونغ جونوان التحرك ضده ، فسوف يتدخلون بالتأكيد. بعد كل شيء ، لقد أنجز بالفعل إيقاظ دم الأسلاف العكسي!

 

 

“ادخل ، الشيخ الأكبر في انتظارك” ، قال الشيخ بهدوء. ثم جلس القرفصاء جانبا.

طهر حلقه وشبك يديه وانحنى.

ترجمة : Mada

 

بدا صوتها جميلًا كما كان دائمًا بالنسبة لباي شياوتشون ، ولكن بدا أيضًا أن هناك شيئًا شريرًا غامضًا. لم يكن لديه خيار آخر ، استعد ودفع الباب ودخل.

“سرداب الليل هنا لتقديم التحيات ، الأخت الكبرى سونغ.”

 

 

 

انطلق صوت سونغ جونوان ردًا على ذلك. “ادخل.”

 

 

فكر باي شياوتشون: “لابد أن هذا المتدرب كان أحمقًا تمامًا”. بعد سماع كل ما كان يحدث مع المتدربين الذين سمعوا الأسرار ، ارتجف باي شياوتشون من الخوف. حتى أنه فكر في الفرار ، لكنه لم يستطع تحمل ذلك.

بدا صوتها جميلًا كما كان دائمًا بالنسبة لباي شياوتشون ، ولكن بدا أيضًا أن هناك شيئًا شريرًا غامضًا. لم يكن لديه خيار آخر ، استعد ودفع الباب ودخل.

 

 

“يجب أن يكون الوضع على ما يرام ، أليس كذلك…؟” كان يفكر وهو يحاول تهدئة نفسه. ومع ذلك بعد ثلاثة أيام ، سمع أنه تم استدعاء تلميذ عشوائي من قبل الشيخ الأكبر ، وعوقب بشدة دون سبب واضح. بدأ باي شياوتشون على الفور في الشعور بالتوتر.

استقبله عطر رقيق عندما دخل إلى الكهف الخالد المزين بشكل فاخر. تم ترصيع اللآلئ المتوهجة في السقف ، بينما كانت الأرضية خضراء ومتألقة مثل الأحجار الكريمة. كان هناك تشي دم قوي ، بالإضافة إلى طاقة روحية وفيرة ، لدرجة أن كل شيء كان ضبابيًا بعض الشيء.

نظر باي شياوتشون حوله بعصبية. بالطبع ، لم يفوته أن هذا الموقع كان هدفه النهائي في طائفة تيار الدم. تقع بقايا عدم التدمير تحت هذا الكهف الخالد للغاية.

 

بدا باي شياوتشون وكأنه على وشك البكاء. أعاد عقله جميع القصص التي سمعها عن المتدربين الذين عوقبوا خلال الأسابيع الماضية ، وشعر بالتوتر لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا.

كان من المستحيل تحديد عدد الغرف الجانبية ، لكن القاعة الكبرى في المنتصف كان بها ينبوع ساخن تصاعد منه البخار في الهواء. كانت هناك امرأة تطفو في الماء ، وكان جسدها بالكاد مرئيًا تحت السطح. كادت تشبه حورية البحر وهي تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، وكانت منحنياتها بارزة جدًا لدرجة أن لسان باي شياوتشون التصق على الفور بسقف فمه.

“امرأة مشاكسة!” كان يعتقد. “لا تفكرى حتى في القيام بخداع باي شياوتشون! لا يمكنك أن تخدعيني. من الواضح أن هذا فخ. إذا حدقت فيك ، فسوف تتهمني بالإساءة إليك! ” صر باي شياوتشون على أسنانه ، دفع بصره إلى أسفل رافضًا النظر إليها.

 

انحنت سونغ جونوان ببطء ونفخت بلطف في أذن باي شياوتشون ، جعلته أنفاسها الحارة يرتجف حتى عظامه وروحه.

“امرأة مشاكسة!” كان يعتقد. “لا تفكرى حتى في القيام بخداع باي شياوتشون! لا يمكنك أن تخدعيني. من الواضح أن هذا فخ. إذا حدقت فيك ، فسوف تتهمني بالإساءة إليك! ” صر باي شياوتشون على أسنانه ، دفع بصره إلى أسفل رافضًا النظر إليها.

 

 

كان من المستحيل تحديد عدد الغرف الجانبية ، لكن القاعة الكبرى في المنتصف كان بها ينبوع ساخن تصاعد منه البخار في الهواء. كانت هناك امرأة تطفو في الماء ، وكان جسدها بالكاد مرئيًا تحت السطح. كادت تشبه حورية البحر وهي تتأرجح ذهابًا وإيابًا ، وكانت منحنياتها بارزة جدًا لدرجة أن لسان باي شياوتشون التصق على الفور بسقف فمه.

“تفضل بالدخول!” قالت سونغ جونوان. سار باي شياوتشون إلى الأمام ، واحنى رأسه حتى وصل إلى حافة الماء. في تلك المرحلة ، أصبح من المستحيل النظر إلى الأسفل ، لذا بدلًا من ذلك ، نظر إلى الأعلى لدراسة اللآلئ المتوهجة في السماء بتعبير كئيب ، بالكاد كان يرى جسدها من زاوية عينيه.

 

 

 

استطاعت سونغ جونوان أن ترى ما كان يفعله ، وضحكت في غزل. بعد ذلك ، يمكن سماع صوت تموج الماء وهي تسبح إلى حافة الينابيع الساخنة وتخرج. كانت مرتدية رداء حمام أحمر ، وذهبت إلى باي شياوتشون ثم مدت يدها بإصبعها الذي يشبه اليشم وسحبت ذقنه إلى أسفل.

 

 

 

“ما الأمر ، الأخ الصغير سرداب الليل؟ لم.لا تحدق بي اليوم؟ ” كانت أنفاسها تشبه رائحة الأوركيد ، وبالنظر إلى مدى قربها ، كان من المستحيل عليه ألا يرى بشرتها البيضاء اللبنية. كان مشهدًا جذابًا للغاية ، يكاد يكون من المستحيل وصفه بالكلمات. من المؤكد أن أي شخص يضع عينيه عليها في هذا الموقف سيسقط صامتًا.

 

 

 

 

 

لمعت عيناها مثل مطر الربيع ، وكانتا عميقة للغاية وساحرة إلى ما لا نهاية. بدا وكأن النظر إليهم سيترك الرجل ضائعًا إلى الأبد في أعماقهم وغير قادر على التفكير او تحرير نفسه.

 

 

 

انحنت سونغ جونوان ببطء ونفخت بلطف في أذن باي شياوتشون ، جعلته أنفاسها الحارة يرتجف حتى عظامه وروحه.

 

 

 

لم يستطع باي شياوتشون التحمل. ارتجف تحت التحفيز الشديد وبدأ يلهث. عند هذه النقطة كانت عيناه محتقنة بالدم تمامًا. بدت سونغ جونوان مبتسمة ، ومع ذلك ، كان هناك شيء مزعج وبارد في عينيها. فقط عندما بدت وكأنها على وشك قول شيء آخر….

 

 

لمعت عيناها مثل مطر الربيع ، وكانتا عميقة للغاية وساحرة إلى ما لا نهاية. بدا وكأن النظر إليهم سيترك الرجل ضائعًا إلى الأبد في أعماقهم وغير قادر على التفكير او تحرير نفسه.

اتخذ باي شياوتشون بضع خطوات للوراء. بدلاً من النظر إلى السقف ، حدق في عينيها مباشرة. كانت عيناه محتقنة بالدماء ووجهه مشوه كما لو كان يتألم.

“فقط انتظرى حتى أحصل على بقايا عدم للتدمير الأبدي!” قال ، يشخر ببرود. “ثم سأظهر أن شيومي المضحك كم أنا رائع حقًا!” ثم فكر في كل الأسرار التي سمعها ، وفجأة شعر بالقلق مرة أخرى.

 

 

قال وهو يهدر تقريبًا: “أيتها الشيخ الأكبر ، أرجوك تصرفي بأدب !” ظهرت نظرة خيبة أمل في عينيه ، مثل حسرة مريرة. بدا وكأنه لا يستطيع تصديق ما كان يراه. نظرت إليه سونغ جونوان بصدمة ، واختفت البرودة في عينيها.

انطلق صوت سونغ جونوان ردًا على ذلك. “ادخل.”

 

استطاعت سونغ جونوان أن ترى ما كان يفعله ، وضحكت في غزل. بعد ذلك ، يمكن سماع صوت تموج الماء وهي تسبح إلى حافة الينابيع الساخنة وتخرج. كانت مرتدية رداء حمام أحمر ، وذهبت إلى باي شياوتشون ثم مدت يدها بإصبعها الذي يشبه اليشم وسحبت ذقنه إلى أسفل.

“الشيخ الأكبر ،أنت مقدسة فى قلبي مثل القمر في السماء ، انت مقدسة إلى الأبد ، جميله جدًا لدرجة أنه حتى من رآك من بعيد سيقع امامك.” بدا باي شياوتشون مجروحًا ، وعلى الرغم من أن كلماته قيلت بهدوء ، إلا أنها ملأت الكهف الخالد بأكمله.

 

 

 

 

صرَّ باي شياوتشون على أسنانه ، وحاول إقناع نفسه بأنهم يعرفون من هو ، لذلك إذا أرادت سونغ جونوان التحرك ضده ، فسوف يتدخلون بالتأكيد. بعد كل شيء ، لقد أنجز بالفعل إيقاظ دم الأسلاف العكسي!

ترجمة : Mada

استطاعت سونغ جونوان أن ترى ما كان يفعله ، وضحكت في غزل. بعد ذلك ، يمكن سماع صوت تموج الماء وهي تسبح إلى حافة الينابيع الساخنة وتخرج. كانت مرتدية رداء حمام أحمر ، وذهبت إلى باي شياوتشون ثم مدت يدها بإصبعها الذي يشبه اليشم وسحبت ذقنه إلى أسفل.

استغرق الأمر بقية الليل لتنظيف الفوضى التي كانت بقايا كهفه الخالد. في وقت قريب من الفجر ، استخدم القوة الروحية لإصلاح بعض الأضرار ، ثم استخدم بقية اليوم للتعافي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط