نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 211

لعوب ماكرة

لعوب ماكرة

211: لعوب ماكرة….

 

 

 

“الشيخ الأكبر ، أرفض تصديق الأشياء التي قالتها شيومي. في قلبي ، أنت مقدسة مثل اللوتس ، شيء لا يقترب حتى من قذارة العالم. أنت جميلة مثل بحر خالد ! ” وكلما أصبح باي شياوتشون أكثر عاطفية ، ازداد الألم في عينيه حدة.

“بطريرك عشيرة سونغ هو أيضًا أحد البطاركة الثمانية لطائفة تيار الدم !”

 

ساد الهدوء الكهف الخالد للحظة ، ولكن بعد ذلك بدأ باي شياوتشون يضحك بصوت خافت. بدا محبطًا ومتألمًا واستدار بهدوء حتى لا ينظر إلى سونغ جونوان.

” الشيخ الأكبر ، اسمحي لي أن أخبرك أي نوع من الأشخاص أنت في قلبي. أحلم بك ليل نهار. أنت ملاذ آمن أبدي لروحي ، الإلهة الخالدة المثالية ، شيء نقي ومقدس يجب أن أحافظ عليه طوال حياتي “. كان حزن باي شياوتشون ويأسه يجعله يرتجف ، وخيبة الأمل التي شعر بها في قلبه تحولت إلى جنون كان ينفجر كما لو أنه قد تم قمعه لفترة طويلة جدًا.

 

 

لم تكن متأكدة حتى مما ستقوله. لقد هزتها كلمات سرداب الليل تمامًا حتى النخاع. شعرت وكأن جبلًا قد سقط عليها ، شيء كسر كل الحواجز في عقلها وترك روحها مكشوفة.

قام بتمشيط كمه ، وبدأت هالة قاتلة تنبعث منه ، كما لو أنه لم يعد بإمكانه قمعها بعد الآن. كان الأمر كما لو أنه تسلق جبلًا من الجثث وخاض في بحر من الدماء للوصول إلى مكانه. حتى عروق الفولاذ بدأت بالظهور. “أنا ، سرداب الليل ، لا أستطيع حتى إحصاء عدد الأشخاص الذين قتلتهم في حياتي. أنا شرير بقدر ما يقولون . لقد فقدت الاتصال بإنسانيتي ومشاعري وشغفي. أنا مثل صدفة فارغة لا يملأها شيء سوى برودة الذبح والوحشية. ومع ذلك ، في هذا الفراغ ، هناك شرارة من الضوء. وقد انبعث هذا الضوء إلى الوجود عندما وضعت عيني عليك لأول مرة ، أيها الشيخ الأكبر “.

ترددت سونغ جونوان للحظة. قبل ما حدث للتو ، لم تكن لتكشف السر أبدًا. ولكن الآن ، بعد لحظة من التفكير لوحت بيدها ، ونشّطت تشكيل تعويذة كهفها ، وختمت الاثنين. ثم بدأت تشرح.

 

 

مرت رعشة فى جسد سونغ جونوان الجميل. بدت وكأنها في حالة ذهول تقريبًا وهي تحدق في خيبة الأمل في عيون باي شياوتشون. كان هناك ألم وحزن ، وكأن شيئًا جميلًا ومقدسًا كان مرتبطًا به تمامًا قد انهار. كان الأمر كما لو أن عالمه كله قد انهار ، وكان ينحدر الآن إلى الخراب.

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا. ثم بعد لحظة من التفكير ، سأل ، “لماذا بالضبط نحن ذاهبون إلى طائفة تيار الروح؟”

“لم أختر القمة الوسطى ، لكن اخترتك… أنت!

 

 

“هذه المرأة شائنة تمامًا!” شعر باي شياوتشون كما لو أنه تم وضعه فى وضع مستحيل. كيف يمكن أن يتخيل أن سونغ جونوان ستكون شديد الشراسة؟ من الواضح أنها كانت تعلم أن البطاركه يحبونه ، وأنه كان أيضًا مشهورًا جدًا في الطائفة. هذا هو السبب في أنها اختارت استخدام مثل هذه التكتيكات ضده.

“أنت تتحدثين عن نظراتي البذيئة ، لكنك مخطئه. لم أنظر إليك بهذه الطريقة من قبل. في كل مرة أنظر إليك ، أريد فقط أن أحميك… ”

 

 

اهتز حتى النخاع. لقد رأى نساء جميلات من قبل ، مثل هو شياومي أو تشو شينكي أو دو لينجفي. كانوا جميعًا جميلات بشكل رائع. ومع ذلك ، كان هناك شيء رشيق وأنيق لـ سونغ جونوان يمكن لعدد قليل من النساء المقارنة به.

عند هذه النقطة ، امتلأت عيناه المحتقنة بالدماء بالألم وهو يصرخ ، “الشيخ الأكبر ، الشخص الذي يقف أمامي الآن ليس أنت !!

 

 

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

“ارتدي ملابسك! ابعدى هذا المظهر من وجهك! يكفي من المغازلة. أريد أن أرى سونغ جونوان النقيه وغير الملوثه الموجود في قلبي ، الشخص الذي أرغب في حمايته طوال حياتي. أرجعي لي نور حياتي…. ” من تعبير باي شياوتشون الملتوي ، بدا وكأنه مجنون. تردد صدى صوته الهائج في كهف الخالد ، مما تسبب في اهتزاز مياه الينابيع الساخنة. بدا الأمر كما لو كان يخرج أعمق مشاعره.

“أنت تتحدثين عن نظراتي البذيئة ، لكنك مخطئه. لم أنظر إليك بهذه الطريقة من قبل. في كل مرة أنظر إليك ، أريد فقط أن أحميك… ”

 

“السبب في أنني أحضرتك هنا هو إخبارك بشيء ما. عد وحزم حقائبك. سنلتقي غدا عند الفجر عند قاعدة القمة الوسطى. ستنضم إلي أثناء ذهابي مع أحد بطاركة عشيرة سونغ لزيارة طائفة تيار الروح!

اهتزت روح المحتال سرداب الليل عندما لاحظ تصرفات باي شياوتشون ، اندهش من مدى واقعية حديثه ، وكيف بدت عواطفه حقيقية جدًا.

“هي وأنا لم نتفق أبدًا. تعتقد الفاسقة أنها تستطيع الاعتماد على وضعها لسرقة مكاني الشرعي بصفتي سيد الدم في القمة الوسطى. ولكن كيف يمكنني السماح لها بفعل مثل هذا الشيء !؟ ” بمجرد أن ذكرت سونغ جونوان شيومي أومضت عيناها بالضوء البارد. ومع ذلك ، بدت قلقة من أن مثل هذه النظرة لن تتوافق مع صورة باي شياوتشون لها ، شعرت فجأة بالحاجة إلى مزيد من التوضيح.

 

 

ساد الهدوء الكهف الخالد للحظة ، ولكن بعد ذلك بدأ باي شياوتشون يضحك بصوت خافت. بدا محبطًا ومتألمًا واستدار بهدوء حتى لا ينظر إلى سونغ جونوان.

 

 

 

كانت بشرتها بيضاء نقية ، وبدون كل المكياج ، بدت وكأنها غيوم تنعكس على الثلج. تم لف شعرها في كعكة جميلة ، وبينما كانت تنظر إلى باي شياوتشون ، لمعت عيناها مثل بركة عميقة من الماء النقي.

 

يمكنه فقط أن يرتجل. حالما خرجت سونغ جونوان من الماء ، عرف أنه يجب عليه توخي أقصى درجات الحذر.

فى الحقيقة ،كان يرتجف من الخوف. بمجرد دخوله إلى الكهف الخالد ، شعر بالبرودة غير الملموسة في الداخل وأدرك أنه لن ينجح أي شيء كان يخطط له في الطريق.

 

 

 

يمكنه فقط أن يرتجل. حالما خرجت سونغ جونوان من الماء ، عرف أنه يجب عليه توخي أقصى درجات الحذر.

“هذه المرأة شائنة تمامًا!” شعر باي شياوتشون كما لو أنه تم وضعه فى وضع مستحيل. كيف يمكن أن يتخيل أن سونغ جونوان ستكون شديد الشراسة؟ من الواضح أنها كانت تعلم أن البطاركه يحبونه ، وأنه كان أيضًا مشهورًا جدًا في الطائفة. هذا هو السبب في أنها اختارت استخدام مثل هذه التكتيكات ضده.

 

 

“هذه المرأة شائنة تمامًا!” شعر باي شياوتشون كما لو أنه تم وضعه فى وضع مستحيل. كيف يمكن أن يتخيل أن سونغ جونوان ستكون شديد الشراسة؟ من الواضح أنها كانت تعلم أن البطاركه يحبونه ، وأنه كان أيضًا مشهورًا جدًا في الطائفة. هذا هو السبب في أنها اختارت استخدام مثل هذه التكتيكات ضده.

 

 

 

“إنه لأمر جيد أننى باي شياوتشون لست أحمق!” كان يفكر. “دعونا نرى ما هي الحيلة التي ستفعلها بعد ذلك!” ظل يقظًا تمامًا ، وانتظر سونغ جونوان لاتخاذ الخطوة التالية.

 

 

 

كان عقل سونغ جونوان يدور ، وكانت ترتجف بشكل واضح. كانت كلمات باي شياوتشون تطعن في قلبها مثل أشد الشفرات. الآن بعد أن وقفت هناك تنظر إلى ظهره ، بدا أطول من أي وقت مضى ، كما لو كان بإمكانه دعم السماء والأرض على كتفيه.

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

 

اهتز حتى النخاع. لقد رأى نساء جميلات من قبل ، مثل هو شياومي أو تشو شينكي أو دو لينجفي. كانوا جميعًا جميلات بشكل رائع. ومع ذلك ، كان هناك شيء رشيق وأنيق لـ سونغ جونوان يمكن لعدد قليل من النساء المقارنة به.

لم تكن متأكدة حتى مما ستقوله. لقد هزتها كلمات سرداب الليل تمامًا حتى النخاع. شعرت وكأن جبلًا قد سقط عليها ، شيء كسر كل الحواجز في عقلها وترك روحها مكشوفة.

كان جمالًا نقيًا ونظيفًا ، مثل زهرة متلألئة في ندى الصباح. مذهل تمامًا وبشكل مطلق.

 

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

كان بإمكانها فقط الوقوف هناك بهدوء في محاولة لتهدئة الفوضى في قلبها. كانت نيتها الأصلية هي محاولة العثور على سبب لمعاقبته. إذا تمكنت من حبسه في سجن الدم ، فيمكنها بالتأكيد منع انتشار أي ثرثرة. علاوة على ذلك ، سيكون من المستحيل على شيومي قتله ، مما يعني أنها كانت ستفوز بالمنافسة بين الاثنين.

 

 

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

من كان يظن أن سرداب الليل الذي يبدو بذيئ سيجعلها تنهار امامه؟ لقد تأثرت بشكل خاص بكلماته الأخيرة ، عندما طلب منها إعادة سونغ جونوان الحقيقية. تركها ذلك مهتزة تمامًا ، وفجأة تسبب في ظهور شيء مختلف في عينيها عندما نظرت إليه.

 

 

من كان يظن أن سرداب الليل الذي يبدو بذيئ سيجعلها تنهار امامه؟ لقد تأثرت بشكل خاص بكلماته الأخيرة ، عندما طلب منها إعادة سونغ جونوان الحقيقية. تركها ذلك مهتزة تمامًا ، وفجأة تسبب في ظهور شيء مختلف في عينيها عندما نظرت إليه.

أخذت سونغ جونوان نفسا عميقا. ببطء ، تلاشى التعبير الغزلي الذي كانت تصنعه عادة. لوحت بيدها ، وحل عليها ثوب أكثر تحفظًا . قامت بتعديل شعرها وتقويمه قليلاً وفجأة بدت مختلفة تمامًا. بدلاً من أن تبدو مغرية ، بدت محترمة وجميلة حقًا.

 

 

“ارتدي ملابسك! ابعدى هذا المظهر من وجهك! يكفي من المغازلة. أريد أن أرى سونغ جونوان النقيه وغير الملوثه الموجود في قلبي ، الشخص الذي أرغب في حمايته طوال حياتي. أرجعي لي نور حياتي…. ” من تعبير باي شياوتشون الملتوي ، بدا وكأنه مجنون. تردد صدى صوته الهائج في كهف الخالد ، مما تسبب في اهتزاز مياه الينابيع الساخنة. بدا الأمر كما لو كان يخرج أعمق مشاعره.

لم تكن كبيرة في السن من البداية ، ولكن مع هذا الزي ، بدت مختلفة تمامًا عن ذي قبل. من الداخل والخارج ، كانت تشع بالنعمة الطبيعية والسحر الذي جعلها تبدو مبهرة.

 

 

“أنت تتحدثين عن نظراتي البذيئة ، لكنك مخطئه. لم أنظر إليك بهذه الطريقة من قبل. في كل مرة أنظر إليك ، أريد فقط أن أحميك… ”

كانت بشرتها بيضاء نقية ، وبدون كل المكياج ، بدت وكأنها غيوم تنعكس على الثلج. تم لف شعرها في كعكة جميلة ، وبينما كانت تنظر إلى باي شياوتشون ، لمعت عيناها مثل بركة عميقة من الماء النقي.

اتسعت عينا باي شياوتشون ، وعندما سمعها تذكر طائفة تيار الروح ، ارتجف قلبه.

 

 

كانت أسنانها ناعمة وبيضاء ، وشفتاها ممتلئتان وحمراء اللون. كل من نظر إليها سيفكر أنه رأى جمال البشرية متجسدًا.

“ارتدي ملابسك! ابعدى هذا المظهر من وجهك! يكفي من المغازلة. أريد أن أرى سونغ جونوان النقيه وغير الملوثه الموجود في قلبي ، الشخص الذي أرغب في حمايته طوال حياتي. أرجعي لي نور حياتي…. ” من تعبير باي شياوتشون الملتوي ، بدا وكأنه مجنون. تردد صدى صوته الهائج في كهف الخالد ، مما تسبب في اهتزاز مياه الينابيع الساخنة. بدا الأمر كما لو كان يخرج أعمق مشاعره.

 

 

 

 

قالت بهدوء: “يمكنك أن تستدير الآن”.

 

 

عند هذه النقطة ، امتلأت عيناه المحتقنة بالدماء بالألم وهو يصرخ ، “الشيخ الأكبر ، الشخص الذي يقف أمامي الآن ليس أنت !!

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

“هذه المرأة شائنة تمامًا!” شعر باي شياوتشون كما لو أنه تم وضعه فى وضع مستحيل. كيف يمكن أن يتخيل أن سونغ جونوان ستكون شديد الشراسة؟ من الواضح أنها كانت تعلم أن البطاركه يحبونه ، وأنه كان أيضًا مشهورًا جدًا في الطائفة. هذا هو السبب في أنها اختارت استخدام مثل هذه التكتيكات ضده.

 

” الشيخ الأكبر ، اسمحي لي أن أخبرك أي نوع من الأشخاص أنت في قلبي. أحلم بك ليل نهار. أنت ملاذ آمن أبدي لروحي ، الإلهة الخالدة المثالية ، شيء نقي ومقدس يجب أن أحافظ عليه طوال حياتي “. كان حزن باي شياوتشون ويأسه يجعله يرتجف ، وخيبة الأمل التي شعر بها في قلبه تحولت إلى جنون كان ينفجر كما لو أنه قد تم قمعه لفترة طويلة جدًا.

اهتز حتى النخاع. لقد رأى نساء جميلات من قبل ، مثل هو شياومي أو تشو شينكي أو دو لينجفي. كانوا جميعًا جميلات بشكل رائع. ومع ذلك ، كان هناك شيء رشيق وأنيق لـ سونغ جونوان يمكن لعدد قليل من النساء المقارنة به.

 

 

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

تحول مظهرها الغزلي السابق إلى شيء محترم للغاية ، وأدى التغيير إلى دهشة باي شياوتشون تمامًا.

تحول مظهرها الغزلي السابق إلى شيء محترم للغاية ، وأدى التغيير إلى دهشة باي شياوتشون تمامًا.

 

“أنت تتحدثين عن نظراتي البذيئة ، لكنك مخطئه. لم أنظر إليك بهذه الطريقة من قبل. في كل مرة أنظر إليك ، أريد فقط أن أحميك… ”

كان جمالًا نقيًا ونظيفًا ، مثل زهرة متلألئة في ندى الصباح. مذهل تمامًا وبشكل مطلق.

 

 

 

على الرغم من قلق باي شياوتشون ، إلا أن يقظته لم تنقص على الإطلاق. على العكس من ذلك ، اصبح حذره أقوى. “سونغ جونوان هذه… إنها امرأة مشاكسة في نهاية المطاف !!”

 

 

يمكنه فقط أن يرتجل. حالما خرجت سونغ جونوان من الماء ، عرف أنه يجب عليه توخي أقصى درجات الحذر.

عند رؤية رد فعل باي شياوتشون ، غطت سونغ جونوان ابتسامتها بيدها. لم يكن هناك شيء غنج بشأنه هذه المرة. كان في الواقع ساحرًا للغاية ، والنظرة في عينيها جعلت قلب باي شياوتشون يقفز.

 

 

أخذت سونغ جونوان نفسا عميقا. ببطء ، تلاشى التعبير الغزلي الذي كانت تصنعه عادة. لوحت بيدها ، وحل عليها ثوب أكثر تحفظًا . قامت بتعديل شعرها وتقويمه قليلاً وفجأة بدت مختلفة تمامًا. بدلاً من أن تبدو مغرية ، بدت محترمة وجميلة حقًا.

“ماذا ستفعل الآن!؟!” كان يفكر وهو متوتر لدرجة أن قلبه كان ينبض في صدره. لسبب ما ، بدا هذا التكتيك الأخير أقوى بكثير من حركتها الافتتاحية. من المفترض أنها ستقوم بهجوم مضاد في أي لحظة. هل كانت تتحرك من أجل القتل

 

 

 

 

لم تكن متأكدة حتى مما ستقوله. لقد هزتها كلمات سرداب الليل تمامًا حتى النخاع. شعرت وكأن جبلًا قد سقط عليها ، شيء كسر كل الحواجز في عقلها وترك روحها مكشوفة.

ابتسمت بابتسامة ساحرة ، وقبل أن يتمكن من الرد واصلت حديثها بصوت جاد ، “حسنًا ، سأعيد لك سونغ جونوان الموجودة في قلبك. سعيد الان؟

 

 

كان عقل سونغ جونوان يدور ، وكانت ترتجف بشكل واضح. كانت كلمات باي شياوتشون تطعن في قلبها مثل أشد الشفرات. الآن بعد أن وقفت هناك تنظر إلى ظهره ، بدا أطول من أي وقت مضى ، كما لو كان بإمكانه دعم السماء والأرض على كتفيه.

“السبب في أنني أحضرتك هنا هو إخبارك بشيء ما. عد وحزم حقائبك. سنلتقي غدا عند الفجر عند قاعدة القمة الوسطى. ستنضم إلي أثناء ذهابي مع أحد بطاركة عشيرة سونغ لزيارة طائفة تيار الروح!

كانت أسنانها ناعمة وبيضاء ، وشفتاها ممتلئتان وحمراء اللون. كل من نظر إليها سيفكر أنه رأى جمال البشرية متجسدًا.

 

قام بتمشيط كمه ، وبدأت هالة قاتلة تنبعث منه ، كما لو أنه لم يعد بإمكانه قمعها بعد الآن. كان الأمر كما لو أنه تسلق جبلًا من الجثث وخاض في بحر من الدماء للوصول إلى مكانه. حتى عروق الفولاذ بدأت بالظهور. “أنا ، سرداب الليل ، لا أستطيع حتى إحصاء عدد الأشخاص الذين قتلتهم في حياتي. أنا شرير بقدر ما يقولون . لقد فقدت الاتصال بإنسانيتي ومشاعري وشغفي. أنا مثل صدفة فارغة لا يملأها شيء سوى برودة الذبح والوحشية. ومع ذلك ، في هذا الفراغ ، هناك شرارة من الضوء. وقد انبعث هذا الضوء إلى الوجود عندما وضعت عيني عليك لأول مرة ، أيها الشيخ الأكبر “.

“بطريرك عشيرة سونغ هو أيضًا أحد البطاركة الثمانية لطائفة تيار الدم !”

 

 

ترددت سونغ جونوان للحظة. قبل ما حدث للتو ، لم تكن لتكشف السر أبدًا. ولكن الآن ، بعد لحظة من التفكير لوحت بيدها ، ونشّطت تشكيل تعويذة كهفها ، وختمت الاثنين. ثم بدأت تشرح.

اتسعت عينا باي شياوتشون ، وعندما سمعها تذكر طائفة تيار الروح ، ارتجف قلبه.

“هذه المرأة شائنة تمامًا!” شعر باي شياوتشون كما لو أنه تم وضعه فى وضع مستحيل. كيف يمكن أن يتخيل أن سونغ جونوان ستكون شديد الشراسة؟ من الواضح أنها كانت تعلم أن البطاركه يحبونه ، وأنه كان أيضًا مشهورًا جدًا في الطائفة. هذا هو السبب في أنها اختارت استخدام مثل هذه التكتيكات ضده.

 

 

“مهمة دبلوماسية لطائفة تيار الروح؟” فوجئ باي شياوتشون. كانت فكرة العودة إلى طائفة تيار الروح كسرداب الليل غريبة على أقل تقدير.

 

 

 

نظرت إليه سونغ جونوان وابتسمت. “ما هو الخطأ. لا تريد الذهاب؟ لم أكن أخطط لأخذك. ومع ذلك ، إذا تركتك هنا ، فإن تلك العاهرة شيومي قد تسبب مشاكل. بما أنني لا أستطيع البقاء لحمايتك ، فأنا أفضل اصطحابك معي.

عند هذه النقطة ، امتلأت عيناه المحتقنة بالدماء بالألم وهو يصرخ ، “الشيخ الأكبر ، الشخص الذي يقف أمامي الآن ليس أنت !!

 

“إنه لأمر جيد أننى باي شياوتشون لست أحمق!” كان يفكر. “دعونا نرى ما هي الحيلة التي ستفعلها بعد ذلك!” ظل يقظًا تمامًا ، وانتظر سونغ جونوان لاتخاذ الخطوة التالية.

“عليك أن تكون حذرًا جدًا عندما ترى تلك العاهرة. إنها قاسية ووصلت أيضًا إلى تسعة تدفقات من سلسلة الأرض. والدها هو البطريرك بلا حدود ، وهي نفسها سيدة مستقبلية محتملة للطائفة. لا يوجد شيء لن تفعله لتحقيق أهدافها.

211: لعوب ماكرة….

 

“من جيل إلى جيل ، كان هناك دائمًا أربعة سادة للدم. حتى الآن ، تم بالفعل اختيار أسياد الدم في قمم الجبال الثلاثة الأخرى. فقط القمة الوسطى لا يوجد لديها. سيد الدم هو منصب رفيع للغاية ، على غرار الشيخ الأكبر. بعد الوصول إلى تكوين الجوهر ، يصبح أسياد الدم سفاح للدم ، وهم في المرتبة الثانية بعد البطاركه. بالطبع ، لكي تصبح سفاحًا للدم ، عليك أولاً أن تصبح سيدًا للدم!

“هي وأنا لم نتفق أبدًا. تعتقد الفاسقة أنها تستطيع الاعتماد على وضعها لسرقة مكاني الشرعي بصفتي سيد الدم في القمة الوسطى. ولكن كيف يمكنني السماح لها بفعل مثل هذا الشيء !؟ ” بمجرد أن ذكرت سونغ جونوان شيومي أومضت عيناها بالضوء البارد. ومع ذلك ، بدت قلقة من أن مثل هذه النظرة لن تتوافق مع صورة باي شياوتشون لها ، شعرت فجأة بالحاجة إلى مزيد من التوضيح.

 

 

 

 

“إنه لأمر جيد أننى باي شياوتشون لست أحمق!” كان يفكر. “دعونا نرى ما هي الحيلة التي ستفعلها بعد ذلك!” ظل يقظًا تمامًا ، وانتظر سونغ جونوان لاتخاذ الخطوة التالية.

“من جيل إلى جيل ، كان هناك دائمًا أربعة سادة للدم. حتى الآن ، تم بالفعل اختيار أسياد الدم في قمم الجبال الثلاثة الأخرى. فقط القمة الوسطى لا يوجد لديها. سيد الدم هو منصب رفيع للغاية ، على غرار الشيخ الأكبر. بعد الوصول إلى تكوين الجوهر ، يصبح أسياد الدم سفاح للدم ، وهم في المرتبة الثانية بعد البطاركه. بالطبع ، لكي تصبح سفاحًا للدم ، عليك أولاً أن تصبح سيدًا للدم!

“مهمة دبلوماسية لطائفة تيار الروح؟” فوجئ باي شياوتشون. كانت فكرة العودة إلى طائفة تيار الروح كسرداب الليل غريبة على أقل تقدير.

 

 

“كان منصب سيد الدم في القمة الوسطى ينتمي إلى عشيرة سونغ لسنوات عديدة. لكن هذه المرة ، وصلت شيومي إلى تسعة تدفقات الموجات ، وتعتقد أنها تستطيع سرقتها بعيدًا.

 

 

 

”إذا حصلت على المنصب ستضعف قوة عشيرة سونغ في الطائفة ، ولا يمكنني ترك ذلك يحدث “. بعد الانتهاء من شرحها ، نظرت سونغ جونوان إلى باي شياوتشون.

 

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا. ثم بعد لحظة من التفكير ، سأل ، “لماذا بالضبط نحن ذاهبون إلى طائفة تيار الروح؟”

 

 

لم تكن كبيرة في السن من البداية ، ولكن مع هذا الزي ، بدت مختلفة تمامًا عن ذي قبل. من الداخل والخارج ، كانت تشع بالنعمة الطبيعية والسحر الذي جعلها تبدو مبهرة.

ترددت سونغ جونوان للحظة. قبل ما حدث للتو ، لم تكن لتكشف السر أبدًا. ولكن الآن ، بعد لحظة من التفكير لوحت بيدها ، ونشّطت تشكيل تعويذة كهفها ، وختمت الاثنين. ثم بدأت تشرح.

 

 

 

 

ظل باي شياوتشون يقظًا واستدار ببطء ، وتأكد من الحفاظ على تعبير خيبة الأمل على وجهه. في الوقت نفسه ، كانت عروقه الفولاذية مرئية وهو يضع عينيه على سونغ جونوان.

ترجمة : Mada

كان بإمكانها فقط الوقوف هناك بهدوء في محاولة لتهدئة الفوضى في قلبها. كانت نيتها الأصلية هي محاولة العثور على سبب لمعاقبته. إذا تمكنت من حبسه في سجن الدم ، فيمكنها بالتأكيد منع انتشار أي ثرثرة. علاوة على ذلك ، سيكون من المستحيل على شيومي قتله ، مما يعني أنها كانت ستفوز بالمنافسة بين الاثنين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط