نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 218

المفاوضات تنهار!

المفاوضات تنهار!

الفصل 218 – المفاوضات تنهار!

 

 

في أعماق عينيه يمكن رؤية كل من الأسف والاحترام. فجأة لوح بكمه، وخرجت ثلاث ذرات من الضوء ، وتحولت إلى ثلاث شخصيات غامضة. كان هناك واحد تعرف عليه باي شياو تشون على الفور. لم يكن سوى البطريرك بلا حدود.

نظر باي شياو تشون إلى بروزر بصدمة. تحت قناعه كان يبتسم بحرارة. حقيقة أن بروزر كان قوياً للغاية جعله يشعر بالبهجة.

“وفقًا للتقارير السرية ، قام باي شياو تشون بتربية ملك الوحوش” ، فكرت في نفسها. “وصل إلى تأسيس الاساس لسماء الداو ، واكتسب تنوير مملكة مستنقع المياه. من هو هذا الرجل بالضبط ؟! لو كان فقط متدربا لطائفة تيار الدم! “

 

لم يكن هذا الرجل سوى بطريرك الجيل الأول لطائفة تيار الروح ، المتجمد!

علاوة على ذلك ، فإن صيحات الصدمة من حوله جعله أكثر حماسًا. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان يتمنى أن يعلن بصوت عالٍ: “هذا هو بروزر خاصتي!”

 

 

لم يحدث كمين واحد ، وفي الواقع ، في اللحظة التي غادروا فيها منطقة طائفة تيار الروح ، بدأت جبال لو شين في الترنح ، وانطلق شلال من الضوء في السماء. يوجد الآن حاجز ضخم يرسم بوضوح الحدود بين الطائفتين.

ومع ذلك ، عرف باي شياو تشون أن مثل هذا الشيء غير ممكن. كان ضمن مجموعة متدربي طائفة تيار الدم ، مما أعطى بروزر نظرة لا يستطيع فهمها سوى اثنين منهم.

 

 

كن ولدا طيبا وعد. الاب لديه بعض الأمور التي يجب أن يتعامل معها ، ثم سيأتي من أجلك.

كن ولدا طيبا وعد. الاب لديه بعض الأمور التي يجب أن يتعامل معها ، ثم سيأتي من أجلك.

 

 

 

توقف بروزر فجأة في مكانه. كان ذكيًا ، وقد تلقى تدريبًا جيدًا على يد باي شياو تشون. لم يستغرق الأمر سوى لحظة من التفكير حتى يستنتج ما يريده باي شياو تشون. لقد كشف عن أسنانه أمام شعب طائفة تيار الدم ، مشعًا بجو من الشراسة المذهلة. ثم تحول بصره إلى صدر سونغ جون وان حيث ظل لفترة طويلة ….

هدير ، أحنى بروزر رأسه ثم استدار وغادر. ذهب في غمضة عين. أطلقت وحوش المعركة الأخرى صيحات قوية ثم عادت إلى صف أسيادها.

 

 

على الرغم من أن قلة من الحاضرين يعرفون ما يعنيه هذا المظهر ، إلا أن باي شياو تشون فهم ذلك ، ولم يسعه سوى التنهد مرة أخرى ثم نظر إلى بروزر.

 

 

 

هدير ، أحنى بروزر رأسه ثم استدار وغادر. ذهب في غمضة عين. أطلقت وحوش المعركة الأخرى صيحات قوية ثم عادت إلى صف أسيادها.

 

 

مر وميض غريب من الضوء عبر عينيها. لم تكن تلك الفتاة سوى غونغ سون وان، التي فُقدت في هاوية السيف الساقط. خلال الوقت الذي قضاه باي شياو تشون في طائفة تيار الدم ، عادت إلى طائفة تيار الروح!

تلاشت الطاقة التي أسقطت الجبال واستنزفت البحار منذ لحظات حتى تعذر اكتشافها. في تلك اللحظة ، حدث شيء آخر لم يكتشفه أحد. كان شخص ما في الحشد في قمة بتلة البنفسج ينظر إلى باي شياو تشون في قوات طائفة تيار الدم.

 

 

“القدر مثل سيف معلق على أعناقنا. إلى جانب ذلك ، في غضون ألف عام ، ستكون طائفة تيار الدم مختلفة تمامًا عما هي عليه اليوم. سيكونون طائفة عظيمة في السهول الوسطى ، أقوى بكثير مما هم عليه الآن. في ذلك الوقت ، قد يشعرون بالشفقة علينا ، ويحترمون موافقتهم من قبل. ولكن إذا لم يشعروا بالرغبة في ذلك ، فيمكنهم تدميرنا بسهولة مثل تمرير ايديهم! ” في نظر البطريرك المؤسس ، كان من الممكن تقريبًا رؤية كل هؤلاء الموتى في المستقبل. تردد صوته قاتما جدا.

كانت شابة جميلة في ملابس بسيطة. كان من الممكن رؤية نظرة غريبة جدا في عينيها ، وكان وجهها شاحبا جدا. ومع ذلك ، لا شيء من ذلك يقلل من جمالها ؛ هذا فقط جعلها تبدو أكثر جدارة بالشفقة.

 

 

 

ابتسمت الشابة ، لكنها غطتها بيدها وهي تتذمر لنفسها ، “لذا ، ايها الاخ الاكبر ، أنت في طائفة تيار الدم …”

 

 

 

مر وميض غريب من الضوء عبر عينيها. لم تكن تلك الفتاة سوى غونغ سون وان، التي فُقدت في هاوية السيف الساقط. خلال الوقت الذي قضاه باي شياو تشون في طائفة تيار الدم ، عادت إلى طائفة تيار الروح!

 

 

 

في اللحظة التي نظرت فيها غونغ سون وان  إلى باي شياو تشون ، تحركت هالة سماء الداو بداخله. استشعر أن شخصًا ما كان ينظر إليه ، نظر في محاولة لتحديد من هو. في الوقت نفسه ، ابتسمت الشيخة من قمة بتلة البنفسج ، وهي تعتقد لنفسها أن كل سنواتها من تدليل بروزر قد آتت أكلها أخيرًا. أمر واحد منها أرسله بعيدًا.

 

 

 

قالت “اعتذاراتي”. “ايها السادة ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نبتعد عن الضفة الشمالية.” على الرغم من أن تعبيرها كان حزينًا ، إلا أنها كانت سعيدة من الداخل.

 

 

في اللحظة التي نظرت فيها غونغ سون وان  إلى باي شياو تشون ، تحركت هالة سماء الداو بداخله. استشعر أن شخصًا ما كان ينظر إليه ، نظر في محاولة لتحديد من هو. في الوقت نفسه ، ابتسمت الشيخة من قمة بتلة البنفسج ، وهي تعتقد لنفسها أن كل سنواتها من تدليل بروزر قد آتت أكلها أخيرًا. أمر واحد منها أرسله بعيدًا.

أخذت سونغ جون وان نفسًا عميقًا لتهدئة نفسها. على الرغم من أنها كانت تدرك أن طائفة تيار الروح تمتلك ملك وحوش، إلا أن رؤيته بأم عينيها تركها مهتزة بطريقة مختلفة تمامًا عن ذي قبل.

 

 

“أن تكون مختومًا لألف عام من شأنه أن يتجنب الموت في الوقت الحالي ، ولكن الحقيقة هي أنه لن يؤدي إلا إلى تأخير الدمار المحتوم. نحن في الواقع في وضع أفضل بكثير الآن ، مع كل المتغيرات المختلفة. إذا ذهبنا إلى الحرب ، فقد لا نكون قادرين على هزيمة طائفة تيار الدم بمفردنا ، ولكن بالتعاون مع القوى الأخرى ، ستكون لدينا فرصة.

“وفقًا للتقارير السرية ، قام باي شياو تشون بتربية ملك الوحوش” ، فكرت في نفسها. “وصل إلى تأسيس الاساس لسماء الداو ، واكتسب تنوير مملكة مستنقع المياه. من هو هذا الرجل بالضبط ؟! لو كان فقط متدربا لطائفة تيار الدم! “

 

 

جلست سونغ جون وان بجانب بطريرك عشيرة سونغ في مقدمة السحابة ، ووجهها مليء باليقظة بينما كانت تفحص الطريق أمامها بحثًا عن خطر محتمل. كل شخص آخر على السحابة جلس ببساطة هناك بصمت.

لم تكن سونغ جون وان في حالة مزاجية جيدة للقيام بجولة أخرى. فقط عندما كانت على وشك الرد على الشيخة من قمة بتلة البنفسج ، تردد صوت بارد من السماء في الأعلى. ظهرت دوامة هائلة ، خرج منها بطريرك عشيرة سونغ ، محاطا بألسنة اللهب المتوهجة.

 

 

“القدر مثل سيف معلق على أعناقنا. إلى جانب ذلك ، في غضون ألف عام ، ستكون طائفة تيار الدم مختلفة تمامًا عما هي عليه اليوم. سيكونون طائفة عظيمة في السهول الوسطى ، أقوى بكثير مما هم عليه الآن. في ذلك الوقت ، قد يشعرون بالشفقة علينا ، ويحترمون موافقتهم من قبل. ولكن إذا لم يشعروا بالرغبة في ذلك ، فيمكنهم تدميرنا بسهولة مثل تمرير ايديهم! ” في نظر البطريرك المؤسس ، كان من الممكن تقريبًا رؤية كل هؤلاء الموتى في المستقبل. تردد صوته قاتما جدا.

تبعه عن كثب لي زيمو ، الذي كان على وجهه نظرة ندم.

“القدر مثل سيف معلق على أعناقنا. إلى جانب ذلك ، في غضون ألف عام ، ستكون طائفة تيار الدم مختلفة تمامًا عما هي عليه اليوم. سيكونون طائفة عظيمة في السهول الوسطى ، أقوى بكثير مما هم عليه الآن. في ذلك الوقت ، قد يشعرون بالشفقة علينا ، ويحترمون موافقتهم من قبل. ولكن إذا لم يشعروا بالرغبة في ذلك ، فيمكنهم تدميرنا بسهولة مثل تمرير ايديهم! ” في نظر البطريرك المؤسس ، كان من الممكن تقريبًا رؤية كل هؤلاء الموتى في المستقبل. تردد صوته قاتما جدا.

 

الشخص الذي رد على بطريرك عشيرة سونغ لم يكن سوى لي زيمو. ظهر وجه قديم حزين داخل الدوامة ، بدا وجه وكأنه يشع لسنوات لا حدود لها من الزمن. عندما تكلم ، تسبب مجرد صوته في انتشار تموجات في كل الاتجاهات. “مطالبكم قاسية للغاية ، رفيق الداويست سونغ. تفضل طائفة تيار الروح الذهاب إلى الحرب بدلاً من الاختناق ببطء لألف عام! “

كان تعبيره قاتم ، نظر بطريرك عشيرة سونغ إلى الدوامة ، ثم إلى لي زيمو. “لا تخطئ ، رفيق الداويست من طائفة تيار الروح. إذا اندلعت الحرب ، فلن يتوقف القتال حتى النهاية المريرة! “

على ما يبدو ، يمكن أن تندلع الحرب بين الطائفتين في أي لحظة. وهذا بدوره جعل رحلة العودة إلى طائفتهم تبدو محفوفة بالمخاطر بدرجة أكبر.

 

تلاشت الطاقة التي أسقطت الجبال واستنزفت البحار منذ لحظات حتى تعذر اكتشافها. في تلك اللحظة ، حدث شيء آخر لم يكتشفه أحد. كان شخص ما في الحشد في قمة بتلة البنفسج ينظر إلى باي شياو تشون في قوات طائفة تيار الدم.

الشخص الذي رد على بطريرك عشيرة سونغ لم يكن سوى لي زيمو. ظهر وجه قديم حزين داخل الدوامة ، بدا وجه وكأنه يشع لسنوات لا حدود لها من الزمن. عندما تكلم ، تسبب مجرد صوته في انتشار تموجات في كل الاتجاهات. “مطالبكم قاسية للغاية ، رفيق الداويست سونغ. تفضل طائفة تيار الروح الذهاب إلى الحرب بدلاً من الاختناق ببطء لألف عام! “

هدير ، أحنى بروزر رأسه ثم استدار وغادر. ذهب في غمضة عين. أطلقت وحوش المعركة الأخرى صيحات قوية ثم عادت إلى صف أسيادها.

 

 

لم يكن هذا الرجل سوى بطريرك الجيل الأول لطائفة تيار الروح ، المتجمد!

تردد لي زيمو للحظة. غير قادر على تحمل فكرة عدد الضحايا التي ستسببها الحرب ، قال بهدوء: “الأخ المتجمد، طائفة تيار الدم لا تريد الذهاب إلى الحرب أيضًا. يمكنك أن ترى ذلك من مطالبهم. لقد تراجعوا بالفعل إلى أقصى حد ممكن. لماذا لا – “

 

تلاشت الطاقة التي أسقطت الجبال واستنزفت البحار منذ لحظات حتى تعذر اكتشافها. في تلك اللحظة ، حدث شيء آخر لم يكتشفه أحد. كان شخص ما في الحشد في قمة بتلة البنفسج ينظر إلى باي شياو تشون في قوات طائفة تيار الدم.

سخر بطريرك عشيرة سونغ ببرود ونظر بعيدًا. قام بتحريك كمه ، واستدعى سحابة من الدم ، ثم لوح بيده إلى متدربي طائفة تيار الدم.

في النهاية ، تم إرسال أوامر من قائد الطائفة تشينغ يوان دونغ إلى كل من الضفتين الجنوبية والشمالية.

 

 

“سنغادر!” قال. طار باي شياو تشون وجميع الآخرين في الهواء وهبطوا على سحابة الدم ثم تحركت السحابة.

لم يحدث كمين واحد ، وفي الواقع ، في اللحظة التي غادروا فيها منطقة طائفة تيار الروح ، بدأت جبال لو شين في الترنح ، وانطلق شلال من الضوء في السماء. يوجد الآن حاجز ضخم يرسم بوضوح الحدود بين الطائفتين.

 

بعد لحظة ، لا يمكن رؤية أي أثر لها!

بعد لحظة ، لا يمكن رؤية أي أثر لها!

 

 

 

حدث كل شيء بسرعة لدرجة أن الناس من طائفة تيار الروح فوجئوا تمامًا. شاهد الوجه الذي ظهر للتو في الدوامة سحابة الدم تنطلق بعيدًا ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة.

 

 

تبعه عن كثب لي زيمو ، الذي كان على وجهه نظرة ندم.

“هل يجب أن نوقف الرجل العجوز سونغ؟” سأل لي زيمو ببطء.

 

 

بعد لحظة ، أجاب الجيل الأول من البطاركة، “الرجل العجوز سونغ لديه قاعدة تدريب استثنائية. من بين البطاركة الثمانية لطائفة تيار الدم ، معدل براعته القتالية في المراكز الثلاثة الأولى. إن زيارته لنا بمفرده تدل على أنه جاء مهيئًا ، خاصة للحيل. إذا استفزناه ، فمن المؤكد أنه لن يكون ملزمًا بالأخلاق في هجومه المضاد “.

لا أحد يستطيع معرفة ما إذا كان العامل الأكثر أهمية هو الأول أم الثاني.

 

 

لا أحد يستطيع معرفة ما إذا كان العامل الأكثر أهمية هو الأول أم الثاني.

لا أحد يستطيع معرفة ما إذا كان العامل الأكثر أهمية هو الأول أم الثاني.

 

 

تردد لي زيمو للحظة. غير قادر على تحمل فكرة عدد الضحايا التي ستسببها الحرب ، قال بهدوء: “الأخ المتجمد، طائفة تيار الدم لا تريد الذهاب إلى الحرب أيضًا. يمكنك أن ترى ذلك من مطالبهم. لقد تراجعوا بالفعل إلى أقصى حد ممكن. لماذا لا – “

 

 

 

“زيمو ، أنت طيب القلب للغاية. في الوقت الحالي ، لن يفيد أي شخص لطيف القلب. أعلم أن العديد من الأرواح ستفقد إذا ذهبنا إلى الحرب. لا تريد طائفة تيار الروح حدوث مثل هذا الحدث الكارثي. هذا هو السبب في أنني وافقت في البداية على مطالب سونغ وين يون بعدم خوض الحرب. حتى لو كان ذلك يعني ضياع فرصة كبيرة ، يمكننا تجنب تدمير طائفتنا ، وخسارة العديد من الأرواح بين جيل الشباب … “. تردد صوت المتجمد المتعب ، على الرغم من أنه لم يستطع أحد سماع كلماته بخلاف لي زيمو والبطاركة الآخرين.

 

 

 

“اتفقنا على عدم مهاجمة طائفة تيار الدم ، ولا الانضمام إلى محكمة نهر السماء. هذه مطالب يمكن أن نلبيها. ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكننا من خلالها الموافقة على إقامة تعويذة على نهر امتداد السماء!

في أعماق عينيه يمكن رؤية كل من الأسف والاحترام. فجأة لوح بكمه، وخرجت ثلاث ذرات من الضوء ، وتحولت إلى ثلاث شخصيات غامضة. كان هناك واحد تعرف عليه باي شياو تشون على الفور. لم يكن سوى البطريرك بلا حدود.

 

مر الوقت. في النهاية ، مرت السحابة عبر جبال لو شين لتصل إلى منطقة طائفة تيار الدم. في تلك المرحلة ، انفتحت عيون بطريرك عشيرة سونغ ، وأشرقت ببرودة شديدة.

“إذا سمحنا لنهر امتداد السماء أن يجف في منطقتنا ، كل هذا من أجل منع وقوع كارثة ، فإن الطاقة الروحية هنا ستصبح نادرة. على مدار ألف عام من الختم ، ستظل قواعد التدريب لكل شخص راكدة. سيكون التقدم مستحيلًا ، ولن يستغرق الأمر سوى بضع مئات من السنين من فترة الألف سنة حتى تذبل طائفة تيار الروح حتى الموت. حتى لو استمرت الطائفة في الوجود بعد ألف عام ، فسنكون ضعفاء جدا. سوف نتخلى ببساطة عن حقنا في تقرير مصيرنا ، والسماح لأي شخص بالمجيء إلينا وتدميرنا!

لم يحدث كمين واحد ، وفي الواقع ، في اللحظة التي غادروا فيها منطقة طائفة تيار الروح ، بدأت جبال لو شين في الترنح ، وانطلق شلال من الضوء في السماء. يوجد الآن حاجز ضخم يرسم بوضوح الحدود بين الطائفتين.

 

“سيكون من الأفضل لطائفة تيار الروح أن تقاتل في المعركة ، بدلاً من أن تلهث وتشق طريقها إلى الموت بعد ألف عام من الآن. من الواضح أنه لا يوجد سوى طريق واحد لنا! ” بدا البطريرك المؤسس متعبًا جدًا. بعد أن انتهى من الكلام ، تلاشى عائدًا إلى الدوامة. سرعان ما تبددت الدوامة نفسها. حلق لي زيمو هناك في صمت للحظة ، والرغبة في خوض المعركة تتراكم ببطء في عينيه. تمامًا كما قال البطريرك المؤسس ، فإن الوقوف والقتال يحملان الأمل في البقاء ، بينما الاختباء فقط سيضمن نهاية مأساوية لاحقًا!

“القدر مثل سيف معلق على أعناقنا. إلى جانب ذلك ، في غضون ألف عام ، ستكون طائفة تيار الدم مختلفة تمامًا عما هي عليه اليوم. سيكونون طائفة عظيمة في السهول الوسطى ، أقوى بكثير مما هم عليه الآن. في ذلك الوقت ، قد يشعرون بالشفقة علينا ، ويحترمون موافقتهم من قبل. ولكن إذا لم يشعروا بالرغبة في ذلك ، فيمكنهم تدميرنا بسهولة مثل تمرير ايديهم! ” في نظر البطريرك المؤسس ، كان من الممكن تقريبًا رؤية كل هؤلاء الموتى في المستقبل. تردد صوته قاتما جدا.

كانت شابة جميلة في ملابس بسيطة. كان من الممكن رؤية نظرة غريبة جدا في عينيها ، وكان وجهها شاحبا جدا. ومع ذلك ، لا شيء من ذلك يقلل من جمالها ؛ هذا فقط جعلها تبدو أكثر جدارة بالشفقة.

 

توقف بروزر فجأة في مكانه. كان ذكيًا ، وقد تلقى تدريبًا جيدًا على يد باي شياو تشون. لم يستغرق الأمر سوى لحظة من التفكير حتى يستنتج ما يريده باي شياو تشون. لقد كشف عن أسنانه أمام شعب طائفة تيار الدم ، مشعًا بجو من الشراسة المذهلة. ثم تحول بصره إلى صدر سونغ جون وان حيث ظل لفترة طويلة ….

“أن تكون مختومًا لألف عام من شأنه أن يتجنب الموت في الوقت الحالي ، ولكن الحقيقة هي أنه لن يؤدي إلا إلى تأخير الدمار المحتوم. نحن في الواقع في وضع أفضل بكثير الآن ، مع كل المتغيرات المختلفة. إذا ذهبنا إلى الحرب ، فقد لا نكون قادرين على هزيمة طائفة تيار الدم بمفردنا ، ولكن بالتعاون مع القوى الأخرى ، ستكون لدينا فرصة.

 

 

“سنغادر!” قال. طار باي شياو تشون وجميع الآخرين في الهواء وهبطوا على سحابة الدم ثم تحركت السحابة.

“زيمو ، في بعض الأحيان يتعين علينا نحن البطاركة أن ننظر إلى الصورة الأكبر ، وليس فقط الأحداث التي تجري أمامنا مباشرة. علينا أن نأخذ المستقبل بعين الاعتبار!

سخر بطريرك عشيرة سونغ ببرود ونظر بعيدًا. قام بتحريك كمه ، واستدعى سحابة من الدم ، ثم لوح بيده إلى متدربي طائفة تيار الدم.

 

 

“سيكون من الأفضل لطائفة تيار الروح أن تقاتل في المعركة ، بدلاً من أن تلهث وتشق طريقها إلى الموت بعد ألف عام من الآن. من الواضح أنه لا يوجد سوى طريق واحد لنا! ” بدا البطريرك المؤسس متعبًا جدًا. بعد أن انتهى من الكلام ، تلاشى عائدًا إلى الدوامة. سرعان ما تبددت الدوامة نفسها. حلق لي زيمو هناك في صمت للحظة ، والرغبة في خوض المعركة تتراكم ببطء في عينيه. تمامًا كما قال البطريرك المؤسس ، فإن الوقوف والقتال يحملان الأمل في البقاء ، بينما الاختباء فقط سيضمن نهاية مأساوية لاحقًا!

 

 

“القدر مثل سيف معلق على أعناقنا. إلى جانب ذلك ، في غضون ألف عام ، ستكون طائفة تيار الدم مختلفة تمامًا عما هي عليه اليوم. سيكونون طائفة عظيمة في السهول الوسطى ، أقوى بكثير مما هم عليه الآن. في ذلك الوقت ، قد يشعرون بالشفقة علينا ، ويحترمون موافقتهم من قبل. ولكن إذا لم يشعروا بالرغبة في ذلك ، فيمكنهم تدميرنا بسهولة مثل تمرير ايديهم! ” في نظر البطريرك المؤسس ، كان من الممكن تقريبًا رؤية كل هؤلاء الموتى في المستقبل. تردد صوته قاتما جدا.

في النهاية ، تم إرسال أوامر من قائد الطائفة تشينغ يوان دونغ إلى كل من الضفتين الجنوبية والشمالية.

“زيمو ، أنت طيب القلب للغاية. في الوقت الحالي ، لن يفيد أي شخص لطيف القلب. أعلم أن العديد من الأرواح ستفقد إذا ذهبنا إلى الحرب. لا تريد طائفة تيار الروح حدوث مثل هذا الحدث الكارثي. هذا هو السبب في أنني وافقت في البداية على مطالب سونغ وين يون بعدم خوض الحرب. حتى لو كان ذلك يعني ضياع فرصة كبيرة ، يمكننا تجنب تدمير طائفتنا ، وخسارة العديد من الأرواح بين جيل الشباب … “. تردد صوت المتجمد المتعب ، على الرغم من أنه لم يستطع أحد سماع كلماته بخلاف لي زيمو والبطاركة الآخرين.

 

على الرغم من أن قلة من الحاضرين يعرفون ما يعنيه هذا المظهر ، إلا أن باي شياو تشون فهم ذلك ، ولم يسعه سوى التنهد مرة أخرى ثم نظر إلى بروزر.

سيتم تفعيل تشكيل التعويذة الكبرى للطائفة ، جنبًا إلى جنب مع جميع التشكيلات في جبال لو شين. يجب على جميع التلاميذ العودة إلى الطائفة على الفور لبدء الاستعدادات للحرب !!

 

 

ابتسمت الشابة ، لكنها غطتها بيدها وهي تتذمر لنفسها ، “لذا ، ايها الاخ الاكبر ، أنت في طائفة تيار الدم …”

في هذه الأثناء ، انطلقت سحابة الدم بسرعة قصوى في الهواء بين طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. كان المتدربون من طائفة تيار الدم خائفين ؛ حتى وجه بطريرك عشيرة سونغ بدا شاحبًا وهو جالس في مقدمة السحابة ، عابسًا في التفكير.

بعد لحظة ، أجاب الجيل الأول من البطاركة، “الرجل العجوز سونغ لديه قاعدة تدريب استثنائية. من بين البطاركة الثمانية لطائفة تيار الدم ، معدل براعته القتالية في المراكز الثلاثة الأولى. إن زيارته لنا بمفرده تدل على أنه جاء مهيئًا ، خاصة للحيل. إذا استفزناه ، فمن المؤكد أنه لن يكون ملزمًا بالأخلاق في هجومه المضاد “.

 

 

عندما فكر الجميع في الكلمات التي قالها بطريرك عشيرة سونغ عندما غادر الدوامة ، أدركوا أن المناقشات مع طائفة تيار الروح لم تنتهي بشكل جيد.

 

 

 

على ما يبدو ، يمكن أن تندلع الحرب بين الطائفتين في أي لحظة. وهذا بدوره جعل رحلة العودة إلى طائفتهم تبدو محفوفة بالمخاطر بدرجة أكبر.

علاوة على ذلك ، فإن صيحات الصدمة من حوله جعله أكثر حماسًا. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان يتمنى أن يعلن بصوت عالٍ: “هذا هو بروزر خاصتي!”

 

“زيمو ، أنت طيب القلب للغاية. في الوقت الحالي ، لن يفيد أي شخص لطيف القلب. أعلم أن العديد من الأرواح ستفقد إذا ذهبنا إلى الحرب. لا تريد طائفة تيار الروح حدوث مثل هذا الحدث الكارثي. هذا هو السبب في أنني وافقت في البداية على مطالب سونغ وين يون بعدم خوض الحرب. حتى لو كان ذلك يعني ضياع فرصة كبيرة ، يمكننا تجنب تدمير طائفتنا ، وخسارة العديد من الأرواح بين جيل الشباب … “. تردد صوت المتجمد المتعب ، على الرغم من أنه لم يستطع أحد سماع كلماته بخلاف لي زيمو والبطاركة الآخرين.

كان وجه السيد العراف الإلهي شاحبًا عندما نظر إلى أسفل في حجره وأداء العرافة. كما حافظ باي شياو تشون على صمته. كان يعرف الصورة الكبيرة ، وكان يعرف سبب اختيار طائفة تيار الروح. تنهد في الداخل. الامور الضخمة  التي اثرت على الطائفة كلها أشياء لم يكن مؤهلا للمشاركة فيها أو التدخل فيها. كان بإمكانه فقط أن يدير رأسه وينظر إلى الوراء إلى طائفة تيار الروح ، تألم قلبه من القلق.

 

 

تلاشت الطاقة التي أسقطت الجبال واستنزفت البحار منذ لحظات حتى تعذر اكتشافها. في تلك اللحظة ، حدث شيء آخر لم يكتشفه أحد. كان شخص ما في الحشد في قمة بتلة البنفسج ينظر إلى باي شياو تشون في قوات طائفة تيار الدم.

جلست سونغ جون وان بجانب بطريرك عشيرة سونغ في مقدمة السحابة ، ووجهها مليء باليقظة بينما كانت تفحص الطريق أمامها بحثًا عن خطر محتمل. كل شخص آخر على السحابة جلس ببساطة هناك بصمت.

لم يحدث كمين واحد ، وفي الواقع ، في اللحظة التي غادروا فيها منطقة طائفة تيار الروح ، بدأت جبال لو شين في الترنح ، وانطلق شلال من الضوء في السماء. يوجد الآن حاجز ضخم يرسم بوضوح الحدود بين الطائفتين.

 

 

مر الوقت. في النهاية ، مرت السحابة عبر جبال لو شين لتصل إلى منطقة طائفة تيار الدم. في تلك المرحلة ، انفتحت عيون بطريرك عشيرة سونغ ، وأشرقت ببرودة شديدة.

ومع ذلك ، عرف باي شياو تشون أن مثل هذا الشيء غير ممكن. كان ضمن مجموعة متدربي طائفة تيار الدم ، مما أعطى بروزر نظرة لا يستطيع فهمها سوى اثنين منهم.

 

في اللحظة التي نظرت فيها غونغ سون وان  إلى باي شياو تشون ، تحركت هالة سماء الداو بداخله. استشعر أن شخصًا ما كان ينظر إليه ، نظر في محاولة لتحديد من هو. في الوقت نفسه ، ابتسمت الشيخة من قمة بتلة البنفسج ، وهي تعتقد لنفسها أن كل سنواتها من تدليل بروزر قد آتت أكلها أخيرًا. أمر واحد منها أرسله بعيدًا.

لم يحدث كمين واحد ، وفي الواقع ، في اللحظة التي غادروا فيها منطقة طائفة تيار الروح ، بدأت جبال لو شين في الترنح ، وانطلق شلال من الضوء في السماء. يوجد الآن حاجز ضخم يرسم بوضوح الحدود بين الطائفتين.

 

 

قال بطريرك عشيرة سونغ بهدوء: “لقد وضعت نفسي كطُعم”. “سواء بسبب صلاحهم أو شكوكهم ، سمحوا لي بالمغادرة. هذا في حد ذاته هو نوع من الشجاعة الاستبدادية. إن طائفة تيار الروح هي بالفعل خصم مؤهل! “

بعد لحظة ، تمتم بطريرك عشيرة سونغ ، “أحسنتم اللعب ، طائفة تيار الروح …”

“زيمو ، في بعض الأحيان يتعين علينا نحن البطاركة أن ننظر إلى الصورة الأكبر ، وليس فقط الأحداث التي تجري أمامنا مباشرة. علينا أن نأخذ المستقبل بعين الاعتبار!

 

في النهاية ، تم إرسال أوامر من قائد الطائفة تشينغ يوان دونغ إلى كل من الضفتين الجنوبية والشمالية.

في أعماق عينيه يمكن رؤية كل من الأسف والاحترام. فجأة لوح بكمه، وخرجت ثلاث ذرات من الضوء ، وتحولت إلى ثلاث شخصيات غامضة. كان هناك واحد تعرف عليه باي شياو تشون على الفور. لم يكن سوى البطريرك بلا حدود.

 

 

“أن تكون مختومًا لألف عام من شأنه أن يتجنب الموت في الوقت الحالي ، ولكن الحقيقة هي أنه لن يؤدي إلا إلى تأخير الدمار المحتوم. نحن في الواقع في وضع أفضل بكثير الآن ، مع كل المتغيرات المختلفة. إذا ذهبنا إلى الحرب ، فقد لا نكون قادرين على هزيمة طائفة تيار الدم بمفردنا ، ولكن بالتعاون مع القوى الأخرى ، ستكون لدينا فرصة.

“لذا لم يعترضونا؟” كانت هذه الشخصيات الثلاثة إسقاطات وهمية لبطاركة طائفة تيار الدم. بمجرد ظهورهم ، قام المتدربون على السحابة بشبك أيديهم في التحية الرسمية ، بما في ذلك باي شياو تشون. ثم نظر إلى الأعلى بصدمة من التقلبات الغريبة المنبثقة عن الأشكال الغامضة.

 

 

 

قال بطريرك عشيرة سونغ بهدوء: “لقد وضعت نفسي كطُعم”. “سواء بسبب صلاحهم أو شكوكهم ، سمحوا لي بالمغادرة. هذا في حد ذاته هو نوع من الشجاعة الاستبدادية. إن طائفة تيار الروح هي بالفعل خصم مؤهل! “

 

 

 

التزم البطاركة الثلاثة الآخرون بصمتهم. أما البطريرك بلا حدود، فقد نظر في اتجاه طائفة تيار الروح وهز رأسه. قال وهو يتنهد بهدوء ، “إنه أمر سيء للغاية. لا يمكننا الوثوق بهم ، ولا يمكنهم الوثوق بنا “.

 

 

في أعماق عينيه يمكن رؤية كل من الأسف والاحترام. فجأة لوح بكمه، وخرجت ثلاث ذرات من الضوء ، وتحولت إلى ثلاث شخصيات غامضة. كان هناك واحد تعرف عليه باي شياو تشون على الفور. لم يكن سوى البطريرك بلا حدود.

الترجمة: Hunter

 

 

الترجمة: Hunter

كان وجه السيد العراف الإلهي شاحبًا عندما نظر إلى أسفل في حجره وأداء العرافة. كما حافظ باي شياو تشون على صمته. كان يعرف الصورة الكبيرة ، وكان يعرف سبب اختيار طائفة تيار الروح. تنهد في الداخل. الامور الضخمة  التي اثرت على الطائفة كلها أشياء لم يكن مؤهلا للمشاركة فيها أو التدخل فيها. كان بإمكانه فقط أن يدير رأسه وينظر إلى الوراء إلى طائفة تيار الروح ، تألم قلبه من القلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط