لا بد لي من صنع الدواء!
الفصل 222: لا بد لي من صنع الدواء!
“لا بد لي من تحضير الدواء!” أشرقت عيون باي شياو تشون بتركيز شديد. أدى التنوير الذي اكتسبه من جزء جدار الحبة المقدسة والمعلومات الغامضة من كتيب الطب المتجمد إلى اختراق مهارته في داو الطب من نقطة القدرة على تصنيع أدوية من الدرجة 3. لقد كان الآن متأكدًا إلى حد ما من أنه يستطيع تصنيع أدوية من الدرجة 4!
“هل طائفة تيار الروح تهاجمنا ؟!”
في المناطق الشرقية السفلى من عالم التدريب، كانت أدوية الروح من الدرجة 4 لا تقدر بثمن تقريبًا. لقد طلبهم المتدربون في تأسيس الاساس تمامًا ، وأبرز مثال على ذلك هو حبوب تأسيس الأساس!
“همف. سمعت أنه تم إرسال جميع موارد النباتات والغطاء النباتي في الطائفة بأكملها إلى سرداب الليل . إنه فقط يحفر قبره بنفسه. سوف يفشل تمامًا ، أو في أحسن الأحوال سيصنع بعض الأدوية الروحية العادية. في كلتا الحالتين ، لقد أخطأ! “
حبوب التأسيس هي أدوية روح من الدرجة 4 ، وكان من الصعب جدًا تحضيرها. في الواقع ، أي شخص يستطيع أن يصنعها بنجاح سوف يُنظر إليه على أنه صيدلي رئيسي!
على الرغم من أنه كان يفضل لهبًا بأربعة ألوان ، إلا أن اللهب ذي الثلاثة الوان كان لا يزال مرضيًا. أخيرًا ، اتخذ قراره. كان سيصنع حبوبًا ، ويحتفظ ببعضها سراً لنفسه.
كان الصيدلي الرئيسي نادر للغاية. كانت طائفة تيار الدم موطنًا لعدد قليل في الماضي ، ولكن ليس بعد الآن. كان الأمر نفسه مع طائفة التيار العميق. من الواضح ، أن طائفة تيار الحبوب كانت تمتلكهم ، وفي الواقع ، كان لديهم حتى اسياد عظماء ، الذين كانوا في مستوى مشابه الشيوخ الرئيسين.
لقد تم نقشهم بصيغ طبية لا حصر لها!
بخلاف الصيدلانيين الرئيسيين في طائفة تيار الحبوب ، كان الشخص الآخر الوحيد في طائفة تيار الروح ، وكان هذا لي تشينغ هو !
في صدمتهم ، نظروا ورأوا ألسنة اللهب تتلألأ في السماء مثل النجوم المتساقطة لتهبط في مواقع مختلفة حول القمة الوسطى. ومع ارتطام كل قطعة بالأرض ، تردد صدى دوي الانفجار.
ولكن الآن ، كان باي شياو تشون في قمة الدرجة 3 ، وكان على وشك الاختراق إلى الدرجة 4. من الناحية النظرية ، فإن المعرفة التي يمتلكها قد أعطته بالفعل ما يحتاجه للاختراق. أخذ نفسا عميقا ، ومد يده اليمنى وفتح الكيس الذي قدمته الطائفة ، والذي كان يحتوي على جميع أنواع النباتات. على الفور تقريبًا ، شهق ، وكلما درس محتويات الكيس ، زاد اهتزازه.
“هل هذا جذر روح التنين ؟ لا أصدق أنه يزيد عمره عن 700 عام …
”هذه ورقة شيطان السلام !! أكثر من 400 سنة….
“فاكهة الوحي. زهرة الداو الخالد …. ” يبدو أن كل نبات طبي أعطي له كان أكثر قيمة من قبله ، وأكثر ندرة . من النباتات التي أُعطيت له ، كان من الواضح مدى أهمية ذلك لطائفة تيار الدم. لقد تجاوز بالفعل توقعاته.
بعد النظر عن كثب إلى الحقيبة التي تحتوي على أفران الحبوب ، أصيب باي شياو تشون بصدمة أكبر مما كانت عليه بواسطة جميع النباتات الطبية القيمة. قال بعيون واسعة ، “كم عدد أفران الحبوب هنا؟”
لم يسعه إلا أن يشعر بقليل من الصراع. من ناحية أخرى ، عاملته طائفة تيار الدم بشكل مذهل حقًا. من ناحية أخرى ، لم يستطع أن ينسى أنه من طائفة تيار الروح ….
حبوب التأسيس هي أدوية روح من الدرجة 4 ، وكان من الصعب جدًا تحضيرها. في الواقع ، أي شخص يستطيع أن يصنعها بنجاح سوف يُنظر إليه على أنه صيدلي رئيسي!
حتى عندما كان يتردد ذهابًا وإيابًا حول ما يجب فعله ، نظر إلى آخر عملية تسليم ، والتي تضمنت حقيبتين.
“فاكهة الوحي. زهرة الداو الخالد …. ” يبدو أن كل نبات طبي أعطي له كان أكثر قيمة من قبله ، وأكثر ندرة . من النباتات التي أُعطيت له ، كان من الواضح مدى أهمية ذلك لطائفة تيار الدم. لقد تجاوز بالفعل توقعاته.
احتوى أحدهما على أفران حبوب ، والآخر احتوى على أحجار لهب الدم الفريدة لطائفة تيار الدم !
ومع ذلك ، فإن سونغ جون وان والشيوخ الثلاثة الآخرين ، وكذلك الشيوخ في قمة السلف ، كانوا مليئين بالترقب. حتى بطريرك عشيرة سونغ شعر بنفس الطريقة ، وكان ينظر باستمرار نحو القمة الوسطى.
كانت أحجار لهب الدم مشابهة لبلورات لهب الأرض من طائفة تيار الروح ، باستثناء المزيد من الاستبداد. كانت الحرارة الشديدة التي يبعثونها ضرورية لتصنيع الأدوية ، وعلى الرغم من أنها كانت فريدة من نوعها لطائفة تيار الدم ، بعد بعض الفحص ، أكد باي شياو تشون أنها يمكن أن تنتج لهبًا ثلاثي الألوان.
وبينما كان صدى ضحكه يتردد من كهفه الخالد ، ارتجفت أشجار الدم ، وسوف يتفاجأ أي من المتدربين في منطقة القمة الوسطى الذين يمرون بها ، ولكن في الغالب سيبتعدون.
على الرغم من أنه كان يفضل لهبًا بأربعة ألوان ، إلا أن اللهب ذي الثلاثة الوان كان لا يزال مرضيًا. أخيرًا ، اتخذ قراره. كان سيصنع حبوبًا ، ويحتفظ ببعضها سراً لنفسه.
ترنح عقله ، أحصى أكثر من 100 فرن لحبوب. كانت هناك كبيرة وصغيرة ، جديدة وقديمة. إن مجرد النظر اليهم جعلت رؤية باي شياو تشون تغرق.
أما بالنسبة للبرسيم الرباعي التي كان قد حصدها منذ فترة ، فلا يزال يحتفظ بها في حقيبته. ومع ذلك ، لم يجرؤ على استخدام مقلاة السلحفاة في طائفة تيار الدم ، خوفًا من الحوادث المؤسفة.
بخلاف الصيدلانيين الرئيسيين في طائفة تيار الحبوب ، كان الشخص الآخر الوحيد في طائفة تيار الروح ، وكان هذا لي تشينغ هو !
بعد النظر عن كثب إلى الحقيبة التي تحتوي على أفران الحبوب ، أصيب باي شياو تشون بصدمة أكبر مما كانت عليه بواسطة جميع النباتات الطبية القيمة. قال بعيون واسعة ، “كم عدد أفران الحبوب هنا؟”
ترنح عقله ، أحصى أكثر من 100 فرن لحبوب. كانت هناك كبيرة وصغيرة ، جديدة وقديمة. إن مجرد النظر اليهم جعلت رؤية باي شياو تشون تغرق.
“لا بد لي من تحضير الدواء!” أشرقت عيون باي شياو تشون بتركيز شديد. أدى التنوير الذي اكتسبه من جزء جدار الحبة المقدسة والمعلومات الغامضة من كتيب الطب المتجمد إلى اختراق مهارته في داو الطب من نقطة القدرة على تصنيع أدوية من الدرجة 3. لقد كان الآن متأكدًا إلى حد ما من أنه يستطيع تصنيع أدوية من الدرجة 4!
حتى أنه كان هناك بضع عشرات من أفران الحبوب التي كانت من الواضح أنها أدوات سحرية ، وأخرى تحتوي على روائح طبية قوية تشير إلى أنها كانت تستخدم بشكل متكرر من قبل صيدلاني في الماضي.
على الرغم من أنه كان يفضل لهبًا بأربعة ألوان ، إلا أن اللهب ذي الثلاثة الوان كان لا يزال مرضيًا. أخيرًا ، اتخذ قراره. كان سيصنع حبوبًا ، ويحتفظ ببعضها سراً لنفسه.
“هل سرقوا كل هؤلاء؟” فكر ، فرك عينيه. بعد مزيد من الفحص ، أدرك أن جميع أفران الحبوب تقريبًا تم تمييزها برمز مثل المرجل ، والتي كانت علامة على طائفة تيار الحبوب.
وبينما كان صدى ضحكه يتردد من كهفه الخالد ، ارتجفت أشجار الدم ، وسوف يتفاجأ أي من المتدربين في منطقة القمة الوسطى الذين يمرون بها ، ولكن في الغالب سيبتعدون.
من الواضح أن هذه كانت أفران حبوب قد سرقتها طائفة تيار الدم من تلاميذ طائفة تيار الحبوب على مر السنين….
مرت ثلاثة أيام أخرى….
بالإضافة إلى أفران الحبوب ، كانت هناك بعض زلات اليشم في الكيس. بعد فحصهم ، تم إغراق عقل باي شياو تشون مرة أخرى. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافى. من الواضح أن زلات اليشم هذه كانت ذات قيمة لا تصدق.
ارتفعت صيحات الإنذار في الهواء. أينما سقطت بقايا فرن الحبوب ، ستتصاعد النيران . حتى أنه كان هناك بعض المتدربين المؤسفين الذين اشتعلت فيهم النيران وبدأوا بالصراخ بأعلى رئتيهم.
لقد تم نقشهم بصيغ طبية لا حصر لها!
كان بعضها حتى صيغ من المستوى 5 ….
“ماذا حدث؟!”
كان باي شياو تشون عاطفيا ، وألمعت عيناه بضوء شديد. إن وجود الكثير من النباتات الطبية والعديد من أفران الحبوب أمامه قد تركه متحمسًا تمامًا. فرك يديه معًا ، وسحب على الفور فرن حبوب وبعض حجارة لهب الدم . بعد إشعال الحجارة ببعض القوة الروحية ، تم إشعال لهب الدم واضاء الغرفة.
“ماذا حدث؟!”
“صنع الطب. يجب تحضير الدواء! ” لم يبدأ بحبوب تأسيس الاساس. بدلاً من ذلك ، درس الصيغة لشيء يسمى بحبة بلورة تقوية الروح ، وبعد ذلك بدأ في صنعها.
مر الوقت. في غمضة عين ، مضى نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون أبدًا ولو مرة واحدة ، وسرعان ما أصبح شعره أشعثًا تمامًا. كان منغمسا تماما في صنع دوائه. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث اكتسب الخبرة وأجرى التجارب. لقد سعى وراء مسارات فكرية جديدة ، وفي كل مرة يأتي بفكرة جديدة ، كان يضحك بصوت عالٍ من الفرح.
مر الوقت. في غمضة عين ، مضى نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون أبدًا ولو مرة واحدة ، وسرعان ما أصبح شعره أشعثًا تمامًا. كان منغمسا تماما في صنع دوائه. لقد فشل مرارًا وتكرارًا حيث اكتسب الخبرة وأجرى التجارب. لقد سعى وراء مسارات فكرية جديدة ، وفي كل مرة يأتي بفكرة جديدة ، كان يضحك بصوت عالٍ من الفرح.
مرت عشرة أيام. كان يُنظر إلى الوقت الطويل لباي شياو تشون في العزلة بسخرية متزايدة من قبل متدربي القمة الوسطى. بالطبع ، كان معظم ذلك بغيرة. لقد شعروا بالغيرة من علاقته بالشيخ الكبير ، والغيرة من اهتمام الطائفة به كثيرًا ، والغيرة لأنه كان لديه العديد من موارد النباتات والغطاء النباتي.
وبينما كان صدى ضحكه يتردد من كهفه الخالد ، ارتجفت أشجار الدم ، وسوف يتفاجأ أي من المتدربين في منطقة القمة الوسطى الذين يمرون بها ، ولكن في الغالب سيبتعدون.
بالإضافة إلى أفران الحبوب ، كانت هناك بعض زلات اليشم في الكيس. بعد فحصهم ، تم إغراق عقل باي شياو تشون مرة أخرى. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافى. من الواضح أن زلات اليشم هذه كانت ذات قيمة لا تصدق.
كان لدى معظم المتدربين في القمة الوسطى نوع من الشكوى مع باي شياو تشون ، على الرغم من أن أياً منهم لم يجرؤ على الكشف عن ذلك علنًا . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، انتشرت كل أنواع الثرثرة.
إذا كان تلاميذ طائفة تيار الروح حاضرين ، فإنهم سيفهمون بالتأكيد ما كان يحدث ، وربما سيشعرون بالسوء تجاه طائفة تيار الدم ويقولون ، “ستضرب الكارثة بمجرد أن يبدأ عم الطائفة باي في صنع الدواء.”
” فماذا لو اكتسب تنوير قطعة الجدار؟ هل يعتقد حقًا أنه سيصنع نوعًا من طب الروح المذهل؟ “
“همف. سمعت أنه تم إرسال جميع موارد النباتات والغطاء النباتي في الطائفة بأكملها إلى سرداب الليل . إنه فقط يحفر قبره بنفسه. سوف يفشل تمامًا ، أو في أحسن الأحوال سيصنع بعض الأدوية الروحية العادية. في كلتا الحالتين ، لقد أخطأ! “
“همف. سمعت أنه تم إرسال جميع موارد النباتات والغطاء النباتي في الطائفة بأكملها إلى سرداب الليل . إنه فقط يحفر قبره بنفسه. سوف يفشل تمامًا ، أو في أحسن الأحوال سيصنع بعض الأدوية الروحية العادية. في كلتا الحالتين ، لقد أخطأ! “
بعد النظر عن كثب إلى الحقيبة التي تحتوي على أفران الحبوب ، أصيب باي شياو تشون بصدمة أكبر مما كانت عليه بواسطة جميع النباتات الطبية القيمة. قال بعيون واسعة ، “كم عدد أفران الحبوب هنا؟”
“من يهتم بصنع الطب؟ أنا لا أفهم حتى لماذا تعتقد الطائفة أنه امر مهم! “
ومع ذلك ، فإن سونغ جون وان والشيوخ الثلاثة الآخرين ، وكذلك الشيوخ في قمة السلف ، كانوا مليئين بالترقب. حتى بطريرك عشيرة سونغ شعر بنفس الطريقة ، وكان ينظر باستمرار نحو القمة الوسطى.
مرت عشرة أيام. كان يُنظر إلى الوقت الطويل لباي شياو تشون في العزلة بسخرية متزايدة من قبل متدربي القمة الوسطى. بالطبع ، كان معظم ذلك بغيرة. لقد شعروا بالغيرة من علاقته بالشيخ الكبير ، والغيرة من اهتمام الطائفة به كثيرًا ، والغيرة لأنه كان لديه العديد من موارد النباتات والغطاء النباتي.
مرت عشرة أيام. كان يُنظر إلى الوقت الطويل لباي شياو تشون في العزلة بسخرية متزايدة من قبل متدربي القمة الوسطى. بالطبع ، كان معظم ذلك بغيرة. لقد شعروا بالغيرة من علاقته بالشيخ الكبير ، والغيرة من اهتمام الطائفة به كثيرًا ، والغيرة لأنه كان لديه العديد من موارد النباتات والغطاء النباتي.
كانت أحجار لهب الدم مشابهة لبلورات لهب الأرض من طائفة تيار الروح ، باستثناء المزيد من الاستبداد. كانت الحرارة الشديدة التي يبعثونها ضرورية لتصنيع الأدوية ، وعلى الرغم من أنها كانت فريدة من نوعها لطائفة تيار الدم ، بعد بعض الفحص ، أكد باي شياو تشون أنها يمكن أن تنتج لهبًا ثلاثي الألوان.
ومع ذلك ، كان مستوى قوته الإجمالي غير عادي ، وكان الجميع يعرف ذلك. بسبب إيقاظ دم الاسلاف العكسي ، فقد تجاوز بالفعل قوة حامي دارما لتأسيس اساس الداو البشري. بدأ الشيوخ في تأسيس أساس سلسلة الارض يشعرون بالتهديد ، وحتى خبراء تأسيس الاساس في المرحلة المتأخرة كانوا قلقين.
ومع ذلك ، كان مستوى قوته الإجمالي غير عادي ، وكان الجميع يعرف ذلك. بسبب إيقاظ دم الاسلاف العكسي ، فقد تجاوز بالفعل قوة حامي دارما لتأسيس اساس الداو البشري. بدأ الشيوخ في تأسيس أساس سلسلة الارض يشعرون بالتهديد ، وحتى خبراء تأسيس الاساس في المرحلة المتأخرة كانوا قلقين.
مرت ثلاثة أيام أخرى….
كان لدى معظم المتدربين في القمة الوسطى نوع من الشكوى مع باي شياو تشون ، على الرغم من أن أياً منهم لم يجرؤ على الكشف عن ذلك علنًا . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، انتشرت كل أنواع الثرثرة.
عمل باي شياو تشون في صناعة الأدوية لمدة شهر كامل على التوالي. داخل كهفه الخالد ، كان يعمل بجنون ، وعيناه ملطختان بالدماء وهو يسير ذهابًا وإيابًا حول فرن الحبوب. لم يتوقف عن الصنع. كان يعتمد على النباتات التي كان بإمكانه الوصول إليها لأنه يهدف إلى الحصول على القوة الطبية التي يريدها. في كل مرة يفشل فيها ، كان يرى أملًا جديدًا في النجاح.
“لا بد لي من تحضير الدواء!” أشرقت عيون باي شياو تشون بتركيز شديد. أدى التنوير الذي اكتسبه من جزء جدار الحبة المقدسة والمعلومات الغامضة من كتيب الطب المتجمد إلى اختراق مهارته في داو الطب من نقطة القدرة على تصنيع أدوية من الدرجة 3. لقد كان الآن متأكدًا إلى حد ما من أنه يستطيع تصنيع أدوية من الدرجة 4!
“هذه المرة سأنجح بالتأكيد!” قال بصوت أجش وهو يلعق شفتيه ويحدق في فرن الحبوب. مرت عدة ساعات ، ثم بدأ فرن الحبوب يرتجف. انتشرت رائحة طبية ، ولمعت عيون باي شياو تشون بترقب. بعد لحظات ، تحولت حماسته إلى خوف.
كانت أحجار لهب الدم مشابهة لبلورات لهب الأرض من طائفة تيار الروح ، باستثناء المزيد من الاستبداد. كانت الحرارة الشديدة التي يبعثونها ضرورية لتصنيع الأدوية ، وعلى الرغم من أنها كانت فريدة من نوعها لطائفة تيار الدم ، بعد بعض الفحص ، أكد باي شياو تشون أنها يمكن أن تنتج لهبًا ثلاثي الألوان.
“ماذا يحدث هنا!؟” قال بعيون متسعة. في اللحظة التي كان من المفترض أن يظهر فيها دواء الروح ، بدأ فرن الحبوب يسخن فجأة. على ما يبدو ، كانت قوة الحبوب تسبب عدم الاستقرار ، الأمر الذي كان يؤثر على فرن الحبوب نفسه. حتى أحجار لهب الدم كانت تتأثر ، مما تسبب في ارتفاع الحرارة. ملأ إحساس بالخطر الشديد قلب باي شياو تشون على الفور .
تردد صوت تكسير ، وبدأ فرن الحبوب بالاهتزاز بعنف. انتشرت الشقوق على سطحه المليء بالنار الساطعة الملونة بالدم. من مظهر الأشياء ، كان فرن الحبوب على وشك الانفجار.
ولكن الآن ، كان باي شياو تشون في قمة الدرجة 3 ، وكان على وشك الاختراق إلى الدرجة 4. من الناحية النظرية ، فإن المعرفة التي يمتلكها قد أعطته بالفعل ما يحتاجه للاختراق. أخذ نفسا عميقا ، ومد يده اليمنى وفتح الكيس الذي قدمته الطائفة ، والذي كان يحتوي على جميع أنواع النباتات. على الفور تقريبًا ، شهق ، وكلما درس محتويات الكيس ، زاد اهتزازه.
كانت هناك قوة مروعة تتراكم في الداخل ، مما تسببت في انتفاخ فرن الحبوب بشكل كبير….
حتى أنه كان هناك بضع عشرات من أفران الحبوب التي كانت من الواضح أنها أدوات سحرية ، وأخرى تحتوي على روائح طبية قوية تشير إلى أنها كانت تستخدم بشكل متكرر من قبل صيدلاني في الماضي.
” سوف تنفجر !!” شهق ، ارتجفت فروة رأسه. كان هذا دواء روح من الدرجة 4 ، وهو شيء يتجاوز أدوية الدرجة 2 أو الدرجة 3.
حتى إنفجار دواء الروح من الدرجة 3 كان صادمًا تمامًا ، لكن فكرة مقدار القوة التي يمكن أن ينطلق بها تفجير دواء الروح من الدرجة 4 تسببت في تقلص عيون باي شياو تشون . من الهالة التي كانت تنبعث من فرن الحبوب ، يمكن أن يخبر باي شياو تشون أن لديه قوة مماثلة لمتدرب تأسيس الاساس.
“ماذا حدث؟!”
لم يكن هناك وقت للجلوس والتفكير فيما يجب القيام به. صرخ ، باي شياو تشون مد يده وأمسك بالفرن المنتفخ ، ثم استغل القوة الكاملة لقاعدته التدريبية لينفجر في الخارج ويقذف الفرن في الهواء.
“هل سرقوا كل هؤلاء؟” فكر ، فرك عينيه. بعد مزيد من الفحص ، أدرك أن جميع أفران الحبوب تقريبًا تم تمييزها برمز مثل المرجل ، والتي كانت علامة على طائفة تيار الحبوب.
“فليحترس الجميع !” صرخ بأعلى صوته. طار فرن الحبوب فوق القمة الوسطى ، ثم انفجر ، وأطلق انفجارا هز السماء والأرض. كما انفجرت موجة صدمة ، واجتاحت كل شيء في الأفق.
“ماذا هناك؟!”
عندما انفجر فرن الحبوب ، تطايرت الآثار الطبية في جميع الاتجاهات. الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن الشظايا المحترقة التي أحدثها الفرن المتفجر أمطرت في جميع الاتجاهات.
حبوب التأسيس هي أدوية روح من الدرجة 4 ، وكان من الصعب جدًا تحضيرها. في الواقع ، أي شخص يستطيع أن يصنعها بنجاح سوف يُنظر إليه على أنه صيدلي رئيسي!
كان عدد لا يحصى من تلاميذ القمة الوسطى خائفين بشدة ، واندفعوا لرؤية ما كان يحدث.
احتوى أحدهما على أفران حبوب ، والآخر احتوى على أحجار لهب الدم الفريدة لطائفة تيار الدم !
“ماذا هناك؟!”
بعد النظر عن كثب إلى الحقيبة التي تحتوي على أفران الحبوب ، أصيب باي شياو تشون بصدمة أكبر مما كانت عليه بواسطة جميع النباتات الطبية القيمة. قال بعيون واسعة ، “كم عدد أفران الحبوب هنا؟”
“ماذا حدث؟!”
كان عدد لا يحصى من تلاميذ القمة الوسطى خائفين بشدة ، واندفعوا لرؤية ما كان يحدث.
“هل طائفة تيار الروح تهاجمنا ؟!”
“هذه المرة سأنجح بالتأكيد!” قال بصوت أجش وهو يلعق شفتيه ويحدق في فرن الحبوب. مرت عدة ساعات ، ثم بدأ فرن الحبوب يرتجف. انتشرت رائحة طبية ، ولمعت عيون باي شياو تشون بترقب. بعد لحظات ، تحولت حماسته إلى خوف.
في صدمتهم ، نظروا ورأوا ألسنة اللهب تتلألأ في السماء مثل النجوم المتساقطة لتهبط في مواقع مختلفة حول القمة الوسطى. ومع ارتطام كل قطعة بالأرض ، تردد صدى دوي الانفجار.
أما بالنسبة للبرسيم الرباعي التي كان قد حصدها منذ فترة ، فلا يزال يحتفظ بها في حقيبته. ومع ذلك ، لم يجرؤ على استخدام مقلاة السلحفاة في طائفة تيار الدم ، خوفًا من الحوادث المؤسفة.
ارتفعت صيحات الإنذار في الهواء. أينما سقطت بقايا فرن الحبوب ، ستتصاعد النيران . حتى أنه كان هناك بعض المتدربين المؤسفين الذين اشتعلت فيهم النيران وبدأوا بالصراخ بأعلى رئتيهم.
“ماذا حدث؟!”
ألقيت كل من ” القمة الوسطى” في حالة من الفوضى. اهتزت سونغ جون وان ، وعندما هرعت إلى الخارج ، رأت القمة الوسطة غارقة في النيران. كان بإمكانها شم الرائحة النفاذة لحبة طبية مدمرة ، ويمكنها أيضًا رؤية قطع فرن الحبوب وهي تتساقط.
كان لدى معظم المتدربين في القمة الوسطى نوع من الشكوى مع باي شياو تشون ، على الرغم من أن أياً منهم لم يجرؤ على الكشف عن ذلك علنًا . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، انتشرت كل أنواع الثرثرة.
“هل هذا ما يحدث عندما تقوم بصنع الدواء؟” فكرت بلهفة. “لا أستطيع أن أصدق أن صنع الأدوية مرعب للغاية!” في رأيها ، يجب أن يكون صنع الأدوية هو نشاطًا هادئًا وسلميًا ، وحتى إذا حدث خطأ ما ، فلا ينبغي أن تكون هناك كارثة ضخمة كهذه.
حبوب التأسيس هي أدوية روح من الدرجة 4 ، وكان من الصعب جدًا تحضيرها. في الواقع ، أي شخص يستطيع أن يصنعها بنجاح سوف يُنظر إليه على أنه صيدلي رئيسي!
إذا كان تلاميذ طائفة تيار الروح حاضرين ، فإنهم سيفهمون بالتأكيد ما كان يحدث ، وربما سيشعرون بالسوء تجاه طائفة تيار الدم ويقولون ، “ستضرب الكارثة بمجرد أن يبدأ عم الطائفة باي في صنع الدواء.”
“فليحترس الجميع !” صرخ بأعلى صوته. طار فرن الحبوب فوق القمة الوسطى ، ثم انفجر ، وأطلق انفجارا هز السماء والأرض. كما انفجرت موجة صدمة ، واجتاحت كل شيء في الأفق.
” فماذا لو اكتسب تنوير قطعة الجدار؟ هل يعتقد حقًا أنه سيصنع نوعًا من طب الروح المذهل؟ “
بخلاف الصيدلانيين الرئيسيين في طائفة تيار الحبوب ، كان الشخص الآخر الوحيد في طائفة تيار الروح ، وكان هذا لي تشينغ هو !
كانت أحجار لهب الدم مشابهة لبلورات لهب الأرض من طائفة تيار الروح ، باستثناء المزيد من الاستبداد. كانت الحرارة الشديدة التي يبعثونها ضرورية لتصنيع الأدوية ، وعلى الرغم من أنها كانت فريدة من نوعها لطائفة تيار الدم ، بعد بعض الفحص ، أكد باي شياو تشون أنها يمكن أن تنتج لهبًا ثلاثي الألوان.
“هل هذا ما يحدث عندما تقوم بصنع الدواء؟” فكرت بلهفة. “لا أستطيع أن أصدق أن صنع الأدوية مرعب للغاية!” في رأيها ، يجب أن يكون صنع الأدوية هو نشاطًا هادئًا وسلميًا ، وحتى إذا حدث خطأ ما ، فلا ينبغي أن تكون هناك كارثة ضخمة كهذه.
“ماذا يحدث هنا!؟” قال بعيون متسعة. في اللحظة التي كان من المفترض أن يظهر فيها دواء الروح ، بدأ فرن الحبوب يسخن فجأة. على ما يبدو ، كانت قوة الحبوب تسبب عدم الاستقرار ، الأمر الذي كان يؤثر على فرن الحبوب نفسه. حتى أحجار لهب الدم كانت تتأثر ، مما تسبب في ارتفاع الحرارة. ملأ إحساس بالخطر الشديد قلب باي شياو تشون على الفور .
“هذه المرة سأنجح بالتأكيد!” قال بصوت أجش وهو يلعق شفتيه ويحدق في فرن الحبوب. مرت عدة ساعات ، ثم بدأ فرن الحبوب يرتجف. انتشرت رائحة طبية ، ولمعت عيون باي شياو تشون بترقب. بعد لحظات ، تحولت حماسته إلى خوف.
لم يكن هناك وقت للجلوس والتفكير فيما يجب القيام به. صرخ ، باي شياو تشون مد يده وأمسك بالفرن المنتفخ ، ثم استغل القوة الكاملة لقاعدته التدريبية لينفجر في الخارج ويقذف الفرن في الهواء.
كانت هناك قوة مروعة تتراكم في الداخل ، مما تسببت في انتفاخ فرن الحبوب بشكل كبير….
الترجمة: Hunter
ارتفعت صيحات الإنذار في الهواء. أينما سقطت بقايا فرن الحبوب ، ستتصاعد النيران . حتى أنه كان هناك بعض المتدربين المؤسفين الذين اشتعلت فيهم النيران وبدأوا بالصراخ بأعلى رئتيهم.
حتى عندما كان يتردد ذهابًا وإيابًا حول ما يجب فعله ، نظر إلى آخر عملية تسليم ، والتي تضمنت حقيبتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
