نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 223

الأفران الطائرة تملأ السماء

الأفران الطائرة تملأ السماء

الفصل 223: الأفران الطائرة تملأ السماء

كان سونغ كيو يقودهم جميعًا ، مجموعة من الدبابير التي هز هديرهم قمة الجبل مثل الرعد.

كان قلب باي شياو تشون ينبض بالتوتر. لم يكن فرن الحبوب المنفجر صادمًا فحسب ، بل كان أيضًا سريعا جدًا….

“استمعوا إليّ ، أيها الناس!” بكى باي شياو تشون ، ووجهه شاحب من الخوف. وحاول تقديم تفسيرات لهم ، لكن صوته غرق بفعل صيحات الغضب. مع اقتراب الناس ، تصاعدت قواعد تدريبهم بقوة مروعة ، أصبحوا مثل موجة من الغضب ، حيث تأرجح التسونامي نحو باي شياو تشون الذي كان على وشك الموت.

“إذا كنت أبطأ قليلاً ، لكان قد نسف كهفي الخالد! لكن هذا ليس الجزء الأكثر رعبا. ربما فقدت حياتي الصغيرة المسكينة! كان من الممكن أن يكون ذلك مأساة “. قام باي شياو تشون بخفض رأسه لأسفل ، محاولًا أن يبدو اعتذاريًا للجمهور الغاضب من حوله. سرعان ما أجرى بعض التعديلات على تشكيل تعويذة الكهف ، ثم سارع إلى الداخل.

بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!

هناك ، استعد لمواجهة الحشد ، ولكن بعد مرور يوم كامل ، لم يحدث شيء. متفاجئًا ، انتظر أكثر من ذلك ، لكن لم يحضر أحد.

ما لم يكن يعرفه هو أن السبب وراء عدم بحث أحد عنه كان بسبب تسمية الناس له بـ شيطان الليل. لقد كان سيئ السمعة بالفعل ، وعلى الرغم من أن الناس أرادوا الذهاب لمحاسبته ، فإن الطريقة التي ذبح بها الناس بالسيف الدموي لم تترك لهم أي خيار سوى صر أسنانهم والتحمل.

“غريب…. اوه حسنا. أعتقد أنه لا يهم. سأستمر في الصنع. الآن لماذا انفجر فرن الحبوب هذا؟ ” جلس القرفصاء ، فرك ذقنه بعناية.

” أولاً ، عبث بتشي الدم ، ثم طارد ذلك الأرنب ، والآن لديه هذه الأفران المتفجرة. سرداب الليل هو كارثة تمشي! “

ما لم يكن يعرفه هو أن السبب وراء عدم بحث أحد عنه كان بسبب تسمية الناس له بـ شيطان الليل. لقد كان سيئ السمعة بالفعل ، وعلى الرغم من أن الناس أرادوا الذهاب لمحاسبته ، فإن الطريقة التي ذبح بها الناس بالسيف الدموي لم تترك لهم أي خيار سوى صر أسنانهم والتحمل.

 

سبب آخر هو أنه على الرغم من أن الانفجار كان قوياً وتسبب في الكثير من الحرائق ، إلا أنه لم يؤثر سلبًا على أي شخص …

فقط شيخ كبير أو بطريرك سيكونان قادرين على تهدئة مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس بهذه السرعة. لا يهم من هو الذي شخر للتو ، فقد ترك الجميع يرتجف.

بعد ثلاثة أيام ، صفع باي شياو تشون فخذه.

حتى لو حرمت الطائفة مثل هذا العمل ، فإنهم لم يهتموا. كانوا مقتنعين بأن الطائفة لن تسبب مشاكل لجميع متدربي تأسيس الاساس في القمة الوسطى بسبب شخص واحد.

“في الماضي ، انفجرت أدويتي من الدرجة 3 أيضًا. لكن هذه المرة حدث الانفجار لسبب مختلف. عندما تكون أدوية الروح من الدرجة 4 في المراحل النهائية من التكثيف كحبة ، فإنها ستمتص التشي من محيطها ، مما يؤدي إلى عدم الاستقرار!

بعد تفرق الحشد ، لا يزال الخوف قائما في قلب باي شياو تشون . نظر إلى سونغ جون وان ، صفع صدره وقال ، “هؤلاء الناس كانوا غير منطقيين! أنا أصنع دواء للطائفة! “

“لا علاقة له بحجارة لهب الدم . سيتم تدمير الحبة من الداخل إلى الخارج! ” كان يلهث ، وشعره في حالة من الفوضى ، وعيناه تتألقان مع التنوير ، وسرعان ما شمر عن سواعده وأنتج فرنًا جديدًا للحبوب للعمل.

بعد ثلاثة أيام ، صفع باي شياو تشون فخذه.

سارت عملية الصنع بسرعة أكبر هذه المرة. بعد يوم واحد ، كان دواء الروح قد بدأ بالفعل. كما فعل ، أولى اهتمامًا كبيرًا ، وكان أيضًا مستعدًا تمامًا لأي نتيجة. فجأة ، بدأ فرن الحبوب يتحول إلى اللون الأحمر الفاتح ، وبدأت الشقوق تنتشر عبر سطحه. كان من الواضح أن انفجارًا عنيفًا كان يتراكم ، وبدأ فرن الحبوب في الانتفاخ بطريقة مروعة ، حتى بشكل أكثر دراماتيكية من المرة السابقة.

باي شياو تشون . ملوحًا بكمه ، جمع فرن الحبوب ثم ركض الى الخارج ، حيث ألقى به عالياً في الهواء. لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت لقول تحذير هذه المرة….

“غريب…. اوه حسنا. أعتقد أنه لا يهم. سأستمر في الصنع. الآن لماذا انفجر فرن الحبوب هذا؟ ” جلس القرفصاء ، فرك ذقنه بعناية.

تردد دوي يصم الآذان مع انفجار فرن الحبوب ، مما أدى إلى إرسال شظايا في جميع الاتجاهات ، جنبًا إلى جنب مع موجات من اللهب بنفسجية اللون….

بعد لحظة من التردد ، قالت ، ” سرداب الليل ، من الأفضل أن ينتهي بك الأمر إلى صنع حبة دواء ترضي البطريرك.”

ارتفع صوت الانفجار عندما سقطت القطع على الأرض. في نفس الوقت سُمع هدير غاضب.

” سرداب الليل ، هل حقًا تقوم بصنع دواء ؟ إذا كنت تريد قتلنا ، فلماذا لا تقاتلنا فقط!؟!؟ “

“مرة اخرى؟! ماذا تفعل سرداب الليل؟!؟! “

كان باي شياو تشون مرعوبًا في كهفه الخالد. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت لم يأتي أحد ليشتكي ، تنهد ونظر بعيدًا.

” سرداب الليل ، هل حقًا تقوم بصنع دواء ؟ إذا كنت تريد قتلنا ، فلماذا لا تقاتلنا فقط!؟!؟ “

ضحك الشيخ الآخر. وبدا ساخرًا بعض الشيء ، قال ، “هذا ما يفترض أن يكون عليه تلاميذ طائفة تيار الدم. لا تحضر الحبوب مثل أي شخص آخر! يمكنك أن ترى في لمحة واحدة أنه يسير في طريق شيطاني. كل شخص آخر سيصنع الحبوب كما لو كانوا يشربون الماء الدافئ. إنه يصنعهم بذوق متفجر! “

“ما الحبوب التي تحاول تحضيرها؟!؟!”

فرن الحبوب الكبير الذي ألقاه في الهواء لم ينفجر بالفعل حتى هبط. بعد أن اصطدم بأحد شلالات الدم ، انطلق انفجار هائل ، واندفعت كتل من الدم والماء في جميع الاتجاهات. ترددت صرخة بائسة من فم سونغ كيو وهو يخرج ، غارقا في النيران. احترق شعره وحاجبه على الفور.

كان هناك حوالي عشرة من المتدربين الذين تأثروا بشكل مباشر ، وعلى الرغم من غضبهم ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى صر أسنانهم. لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل لـ سرداب الليل .

لم ترغب في الخوض في أي تفاصيل أكثر من ذلك. كانت متأكدة من أن سرداب الليل سيفهم معناها ؛ اهتمت قيادة طائفة تيار الدم بالنتيجة وليس بالعملية. إذا كان سرداب الليل ، في النهاية ، قادرًا على تحضير حبة دواء ترضي البطريرك ، فلن يكون كل ما حدث على طول الطريق مهمًا. طالما أنه لم يذهب بعيدًا ، فلن يتجاهلوا الحوادث المؤسفة فحسب ؛ سيحمونه من العواقب.

كان باي شياو تشون مرعوبًا في كهفه الخالد. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت لم يأتي أحد ليشتكي ، تنهد ونظر بعيدًا.

“إنهم ينظرون إلى النتيجة وليس إلى العملية”. تنهد. “يا لها من طائفة عظيمة!” سعل ، عاد إلى كهفه الخالد واستمر في الصنع.

“أنتم أيها الناس تفهمون الموقف ، وتختارون ألا تسببوا لي مشاكل. لا تقلقوا. أعدكم أن تكون هذه هي المرة الأخيرة “. أخذ نفسا عميقا في مدى صدقه في جهوده ، بدأ مرة أخرى في الصنع.

“أنتم أيها الناس تفهمون الموقف ، وتختارون ألا تسببوا لي مشاكل. لا تقلقوا. أعدكم أن تكون هذه هي المرة الأخيرة “. أخذ نفسا عميقا في مدى صدقه في جهوده ، بدأ مرة أخرى في الصنع.

بعد ثلاثة ايام….

كان كل منهم يفكر في نفس الشيء: “لا يمكنك الاستمرار في هذا الأمر. لصبر البطريرك حدود ، وعاجلاً أم آجلاً ، ستقابل نهاية مريرة! “

“اللعنة ، ما هو الخطأ !؟” شعر وكأنه مجنون ، اندفع إلى الخارج وألقى فرن الحبوب في الهواء.

كان هناك حوالي عشرة من المتدربين الذين تأثروا بشكل مباشر ، وعلى الرغم من غضبهم ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى صر أسنانهم. لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل لـ سرداب الليل .

بووم!

“في الماضي ، انفجرت أدويتي من الدرجة 3 أيضًا. لكن هذه المرة حدث الانفجار لسبب مختلف. عندما تكون أدوية الروح من الدرجة 4 في المراحل النهائية من التكثيف كحبة ، فإنها ستمتص التشي من محيطها ، مما يؤدي إلى عدم الاستقرار!

بعد خمسة أيام … بووم! بعد سبعة أيام … بووم! بعد عشرة أيام….

“مرة اخرى؟! ماذا تفعل سرداب الليل؟!؟! “

“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” شعر وكأنه مجنون تمامًا. هذه المرة ، ألقى فرنًا كبيرًا في الهواء!

مع ذلك ، أعطته نظرة عميقة ، ثم غادرت.

بوووووووم!

بووم!

خلال الأيام العشرة التي مرت ، أصيبت القمة الوسطى بالجنون. كل يوم أو يومين ، سينفجر فرن آخر ، مما يؤدي إلى تساقط الشظايا والنار. تم حرق العديد من الأماكن في القمة الوسطى على الأرض.

فرن الحبوب الكبير الذي ألقاه في الهواء لم ينفجر بالفعل حتى هبط. بعد أن اصطدم بأحد شلالات الدم ، انطلق انفجار هائل ، واندفعت كتل من الدم والماء في جميع الاتجاهات. ترددت صرخة بائسة من فم سونغ كيو وهو يخرج ، غارقا في النيران. احترق شعره وحاجبه على الفور.

تم حرق العديد من الكهوف التي تم تشييدها حديثًا وتحويلها إلى رماد ، وترك المتدربين واحدًا تلو الآخر يصرخ في حالة من الغضب. في النهاية ، لم تُترك قطعة واحدة من العشب أو النبات في منطقة القمة الوسطى دون حرقها.

خلال الأيام العشرة التي مرت ، أصيبت القمة الوسطى بالجنون. كل يوم أو يومين ، سينفجر فرن آخر ، مما يؤدي إلى تساقط الشظايا والنار. تم حرق العديد من الأماكن في القمة الوسطى على الأرض.

على الرغم من أن الكهف الخالد لـ السيد العراف الالهي لم يتضرر ، إلا أنه اشتعلت فيه النيران مرة واحدة على الأقل….

لم يسبق من قبل أن اتحد متدربي القمة الوسطى بهذه الطريقة. 90 في المائة من المتدربين ، في المراحل المبكرة والمتأخرة من تأسيس الاساس ، انخرطوا في هالات قاتلة عندما انطلقوا باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد ، عازمين على التكاتف لتدميره.

استمرت نية القتل لمتدربي القمة الوسطى في الارتفاع حتى بدت وكأنها قد تنفجر.

استمرت نية القتل لمتدربي القمة الوسطى في الارتفاع حتى بدت وكأنها قد تنفجر.

كان الوضع أفضل قليلاً في المكان العلوي. ومع ذلك ، انتشرت الحرائق في نهاية المطاف إلى هذا الحد أيضًا ، وكان المتدربون في في المراحل المتوسطة والمتأخرة من تأسيس الأساس هناك يتراكمون ببطء في حالة من الغضب. تحول كل من في القمة الوسطى إلى قنبلة موقوتة.

باي شياو تشون . ملوحًا بكمه ، جمع فرن الحبوب ثم ركض الى الخارج ، حيث ألقى به عالياً في الهواء. لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت لقول تحذير هذه المرة….

” سرداب الليل ، هل تتطلع إلى الموت؟!؟!”

تردد دوي يصم الآذان مع انفجار فرن الحبوب ، مما أدى إلى إرسال شظايا في جميع الاتجاهات ، جنبًا إلى جنب مع موجات من اللهب بنفسجية اللون….

“إذا لم أقتل سرداب الليل ، فأنا لست بشريًا !!”

بعد ثلاثة أيام ، صفع باي شياو تشون فخذه.

”اللعنة! هل يريد سرداب الليل حرق القمة الوسطى وتدميرها؟ إنه لا يصنع دواء ، إنه يحاول قتلنا! “

تردد دوي يصم الآذان مع انفجار فرن الحبوب ، مما أدى إلى إرسال شظايا في جميع الاتجاهات ، جنبًا إلى جنب مع موجات من اللهب بنفسجية اللون….

فرن الحبوب الكبير الذي ألقاه في الهواء لم ينفجر بالفعل حتى هبط. بعد أن اصطدم بأحد شلالات الدم ، انطلق انفجار هائل ، واندفعت كتل من الدم والماء في جميع الاتجاهات. ترددت صرخة بائسة من فم سونغ كيو وهو يخرج ، غارقا في النيران. احترق شعره وحاجبه على الفور.

استمرت نية القتل لمتدربي القمة الوسطى في الارتفاع حتى بدت وكأنها قد تنفجر.

” سرداب الليل !!!” صرخ ، وانطلق باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد. تسببت أفعاله في اندلاع المشاعر المكبوتة للمتدربين الآخرين ، وانضموا إليه في الصراخ بأعلى رئتيهم.

هناك ، استعد لمواجهة الحشد ، ولكن بعد مرور يوم كامل ، لم يحدث شيء. متفاجئًا ، انتظر أكثر من ذلك ، لكن لم يحضر أحد.

“اقتلوا سرداب الليل !”

” أولاً ، عبث بتشي الدم ، ثم طارد ذلك الأرنب ، والآن لديه هذه الأفران المتفجرة. سرداب الليل هو كارثة تمشي! “

“إذا لم يموت سرداب الليل ، فسنقتل جميعًا!”

 

” أولاً ، عبث بتشي الدم ، ثم طارد ذلك الأرنب ، والآن لديه هذه الأفران المتفجرة. سرداب الليل هو كارثة تمشي! “

تردد دوي يصم الآذان مع انفجار فرن الحبوب ، مما أدى إلى إرسال شظايا في جميع الاتجاهات ، جنبًا إلى جنب مع موجات من اللهب بنفسجية اللون….

“أنت ميت ، سرداب الليل ! لقد دمرت كهفي الخالد أثناء حادثة تشي الدم ، ثم مرة أخرى بسبب الأرنب ، والآن مرة أخرى بفرن الحبوب !! “

ارتفع صوت الانفجار عندما سقطت القطع على الأرض. في نفس الوقت سُمع هدير غاضب.

لم يسبق من قبل أن اتحد متدربي القمة الوسطى بهذه الطريقة. 90 في المائة من المتدربين ، في المراحل المبكرة والمتأخرة من تأسيس الاساس ، انخرطوا في هالات قاتلة عندما انطلقوا باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد ، عازمين على التكاتف لتدميره.

حتى لو حرمت الطائفة مثل هذا العمل ، فإنهم لم يهتموا. كانوا مقتنعين بأن الطائفة لن تسبب مشاكل لجميع متدربي تأسيس الاساس في القمة الوسطى بسبب شخص واحد.

داخليا ، ضحكوا ببرود ، مليئين بالتوقعات لليوم الذي سيعاقب فيه سرداب الليل من قبل الطائفة.

عندما رأى باي شياو تشون ما كان يحدث ، بدأت فروة رأسه بالارتعاش من الخوف. على الرغم من أنه كان بالفعل في المرحلة المتوسطة لتأسيس الأساس ، وكان متأكدًا من أنه يمكنه بسهولة سحق حتى مجموعة كبيرة من الاعداء ، فقد كان منصدما لرؤية العديد من متدربي تأسيس الأساس يتسابقون نحوه ، بما في ذلك متدربين من الداو البشري و سلسلة الارض ، من المرحلة المبكرة إلى المرحلة المتأخرة ، كلهم مليئين بنية القتل ، والعديد منهم ليس لديهم شعر أو حواجب.

ومع ذلك ، إذا فشل في إنتاج حبة طبية مرضية ، فسيتم اعتباره عديم الفائدة ، وستطالب الطائفة بالتعويض.

كان سونغ كيو يقودهم جميعًا ، مجموعة من الدبابير التي هز هديرهم قمة الجبل مثل الرعد.

كان ذلك عندما تردد صدى شخير بارد من قمة السلف ، شخير مليئ بالبرودة المتجمدة. اخترقت عقول الحشد المجنون ، وجميع المتدربين الذين كانوا يخططون لمهاجمة باي شياو تشون اهتزت أرواحهم على الفور .

“استمعوا إليّ ، أيها الناس!” بكى باي شياو تشون ، ووجهه شاحب من الخوف. وحاول تقديم تفسيرات لهم ، لكن صوته غرق بفعل صيحات الغضب. مع اقتراب الناس ، تصاعدت قواعد تدريبهم بقوة مروعة ، أصبحوا مثل موجة من الغضب ، حيث تأرجح التسونامي نحو باي شياو تشون الذي كان على وشك الموت.

بعد ثلاثة أيام ، صفع باي شياو تشون فخذه.

كان ذلك عندما تردد صدى شخير بارد من قمة السلف ، شخير مليئ بالبرودة المتجمدة. اخترقت عقول الحشد المجنون ، وجميع المتدربين الذين كانوا يخططون لمهاجمة باي شياو تشون اهتزت أرواحهم على الفور .

في نفس الوقت ، ظهر الشيخ الكبير سونغ جون وان أمام باي شياو تشون . نظرت ببرود إلى مجموعة المتدربين ، عبست وقالت ، “كفى. سرداب الليل لم يفعل أيًا من هذا عن قصد. من الصعب تجنب الحوادث عند صنع الأدوية! “

فقط شيخ كبير أو بطريرك سيكونان قادرين على تهدئة مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس بهذه السرعة. لا يهم من هو الذي شخر للتو ، فقد ترك الجميع يرتجف.

بووم!

في نفس الوقت ، ظهر الشيخ الكبير سونغ جون وان أمام باي شياو تشون . نظرت ببرود إلى مجموعة المتدربين ، عبست وقالت ، “كفى. سرداب الليل لم يفعل أيًا من هذا عن قصد. من الصعب تجنب الحوادث عند صنع الأدوية! “

الترجمة: Hunter 

لم يستطع المتدربون من تأسيس الاساس أن يقولوا شيئًا ردًا على ذلك. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يخشون الشيخ الكبير ويحترمونه ، إلا أنهم كانوا أناسًا متغطرسين ومتعجرفين بطبيعتهم ، وداخليًا ، كانوا لا يزالون غاضبين كما كان من قبل. حتى عيونهم كانت تشع ببرودة وحشية.

فرن الحبوب الكبير الذي ألقاه في الهواء لم ينفجر بالفعل حتى هبط. بعد أن اصطدم بأحد شلالات الدم ، انطلق انفجار هائل ، واندفعت كتل من الدم والماء في جميع الاتجاهات. ترددت صرخة بائسة من فم سونغ كيو وهو يخرج ، غارقا في النيران. احترق شعره وحاجبه على الفور.

“البطريرك يوافق على هذه النقطة!” استمرت سونغ جون وان ببرود ، وعيناها تشعان بضوء بارد. عندما سمع المتدربون في تأسيس الاساس ذلك ، لم يكن أمامهم خيار سوى التنهد بمرارة. عضوا ألسنتهم واستداروا للمغادرة. بالطبع ، لا تزال كراهيتهم لباي شياو تشون مشتعلة بداخلهم.

بالعودة إلى قمة السلف ، كان بطريرك عشيرة سونغ جالسًا في قاعة كبيرة. نظر بعيدًا عن القمة الوسطى، ابتسم للشيوخ الذين كانوا هناك لمرافقته. بدا كل منهم سعداء للغاية.

كان كل منهم يفكر في نفس الشيء: “لا يمكنك الاستمرار في هذا الأمر. لصبر البطريرك حدود ، وعاجلاً أم آجلاً ، ستقابل نهاية مريرة! “

“مرة اخرى؟! ماذا تفعل سرداب الليل؟!؟! “

داخليا ، ضحكوا ببرود ، مليئين بالتوقعات لليوم الذي سيعاقب فيه سرداب الليل من قبل الطائفة.

بوووووووم!

بعد تفرق الحشد ، لا يزال الخوف قائما في قلب باي شياو تشون . نظر إلى سونغ جون وان ، صفع صدره وقال ، “هؤلاء الناس كانوا غير منطقيين! أنا أصنع دواء للطائفة! “

“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” شعر وكأنه مجنون تمامًا. هذه المرة ، ألقى فرنًا كبيرًا في الهواء!

سونغ جون وان ، التي كانت تستدير بالفعل للمغادرة ، نظرت إلى باي شياو تشون بتعبير غريب على وجهها. ثم هزت رأسها. حتى هي لم تكن لتتخيل أبدًا أن تحضير الحبوب يمكن أن يكون خطيرًا جدًا….

لم يسبق من قبل أن اتحد متدربي القمة الوسطى بهذه الطريقة. 90 في المائة من المتدربين ، في المراحل المبكرة والمتأخرة من تأسيس الاساس ، انخرطوا في هالات قاتلة عندما انطلقوا باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد ، عازمين على التكاتف لتدميره.

بعد لحظة من التردد ، قالت ، ” سرداب الليل ، من الأفضل أن ينتهي بك الأمر إلى صنع حبة دواء ترضي البطريرك.”

كان سونغ كيو يقودهم جميعًا ، مجموعة من الدبابير التي هز هديرهم قمة الجبل مثل الرعد.

مع ذلك ، أعطته نظرة عميقة ، ثم غادرت.

كان كل منهم يفكر في نفس الشيء: “لا يمكنك الاستمرار في هذا الأمر. لصبر البطريرك حدود ، وعاجلاً أم آجلاً ، ستقابل نهاية مريرة! “

لم ترغب في الخوض في أي تفاصيل أكثر من ذلك. كانت متأكدة من أن سرداب الليل سيفهم معناها ؛ اهتمت قيادة طائفة تيار الدم بالنتيجة وليس بالعملية. إذا كان سرداب الليل ، في النهاية ، قادرًا على تحضير حبة دواء ترضي البطريرك ، فلن يكون كل ما حدث على طول الطريق مهمًا. طالما أنه لم يذهب بعيدًا ، فلن يتجاهلوا الحوادث المؤسفة فحسب ؛ سيحمونه من العواقب.

 

ومع ذلك ، إذا فشل في إنتاج حبة طبية مرضية ، فسيتم اعتباره عديم الفائدة ، وستطالب الطائفة بالتعويض.

لم ترغب في الخوض في أي تفاصيل أكثر من ذلك. كانت متأكدة من أن سرداب الليل سيفهم معناها ؛ اهتمت قيادة طائفة تيار الدم بالنتيجة وليس بالعملية. إذا كان سرداب الليل ، في النهاية ، قادرًا على تحضير حبة دواء ترضي البطريرك ، فلن يكون كل ما حدث على طول الطريق مهمًا. طالما أنه لم يذهب بعيدًا ، فلن يتجاهلوا الحوادث المؤسفة فحسب ؛ سيحمونه من العواقب.

بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!

” أولاً ، عبث بتشي الدم ، ثم طارد ذلك الأرنب ، والآن لديه هذه الأفران المتفجرة. سرداب الليل هو كارثة تمشي! “

ومضت عيون باي شياو تشون. بطبيعة الحال ، فهم ما يجري. لقد توصل إلى فهم الطريقة التي قامت بها طائفة تيار الدم بالعودة إلى قمة الجثة….

” أولاً ، عبث بتشي الدم ، ثم طارد ذلك الأرنب ، والآن لديه هذه الأفران المتفجرة. سرداب الليل هو كارثة تمشي! “

“إنهم ينظرون إلى النتيجة وليس إلى العملية”. تنهد. “يا لها من طائفة عظيمة!” سعل ، عاد إلى كهفه الخالد واستمر في الصنع.

ومع ذلك ، إذا فشل في إنتاج حبة طبية مرضية ، فسيتم اعتباره عديم الفائدة ، وستطالب الطائفة بالتعويض.

بالعودة إلى قمة السلف ، كان بطريرك عشيرة سونغ جالسًا في قاعة كبيرة. نظر بعيدًا عن القمة الوسطى، ابتسم للشيوخ الذين كانوا هناك لمرافقته. بدا كل منهم سعداء للغاية.

بووم!

” أليست أساليب صنع سرداب الليل مفرطة بعض الشيء؟” قال أحد الشيوخ وهو يهز رأسه.

كان ذلك عندما تردد صدى شخير بارد من قمة السلف ، شخير مليئ بالبرودة المتجمدة. اخترقت عقول الحشد المجنون ، وجميع المتدربين الذين كانوا يخططون لمهاجمة باي شياو تشون اهتزت أرواحهم على الفور .

ضحك الشيخ الآخر. وبدا ساخرًا بعض الشيء ، قال ، “هذا ما يفترض أن يكون عليه تلاميذ طائفة تيار الدم. لا تحضر الحبوب مثل أي شخص آخر! يمكنك أن ترى في لمحة واحدة أنه يسير في طريق شيطاني. كل شخص آخر سيصنع الحبوب كما لو كانوا يشربون الماء الدافئ. إنه يصنعهم بذوق متفجر! “

كان باي شياو تشون مرعوبًا في كهفه الخالد. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت لم يأتي أحد ليشتكي ، تنهد ونظر بعيدًا.

 

مع ذلك ، أعطته نظرة عميقة ، ثم غادرت.

 

سونغ جون وان ، التي كانت تستدير بالفعل للمغادرة ، نظرت إلى باي شياو تشون بتعبير غريب على وجهها. ثم هزت رأسها. حتى هي لم تكن لتتخيل أبدًا أن تحضير الحبوب يمكن أن يكون خطيرًا جدًا….

 

“في الماضي ، انفجرت أدويتي من الدرجة 3 أيضًا. لكن هذه المرة حدث الانفجار لسبب مختلف. عندما تكون أدوية الروح من الدرجة 4 في المراحل النهائية من التكثيف كحبة ، فإنها ستمتص التشي من محيطها ، مما يؤدي إلى عدم الاستقرار!

الترجمة: Hunter 

” سرداب الليل ، هل تتطلع إلى الموت؟!؟!”

بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط