هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
مرت عشرة أيام. في مناسبتين ، انفجرت أفران hgحبوب ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله باي شياو تشون حيال ذلك. يبدو أن تقليل القوة الطبية هو الخيار الوحيد. بقدر ما كان الأمر يتعلق بباي شياو تشون ، كانت أفران hgحبوب هذه ضعيفة ببساطة… .
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
بعد تقليل القوة الطبية ، واستخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، تمكن تدريجياً من تثبيت الأشياء ، وفي النهاية ، نجح في صنع مجموعة من حبوب التبلور من الدرجة 4 لتقوية الروح.
علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …
على الرغم من ظهور خمسة حبوب فقط وكانت جميعها من الرتبة المنخفضة ، إلا أنها لا تزال تحتوي على طاقة روحية أكثر بكثير من أي دواء روحي آخر صنعه باي شياو تشون في الماضي. حتى أنه يمكن أن يشعر بالطاقة الروحية التي تنبض بداخلهم عندما يمسكهم في يده.
لسوء الحظ ، لم تكن مشكلة اختفت بعد مرور وقت قصير. كان سونغ كوي مستلقيًا ، فاترًا وضعيفًا. لقد زار دورة المياه مرات عديدة لدرجة أنه بحلول هذه اللحظة شعر وكأنه فاني.
بدوا تقريبا أذكياء….
بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالجنون ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع السم الذي يمكن أن يسبب هذه الحالة. لم يستطع بعض متدربي تأسيس الأساس التعامل مع ذلك ، فبدأوا في الانهيار فاقدين للوعي.
كانت تلك إحدى الخصائص الفريدة للحبوب الطبية من الدرجة 4. بعد فحصهم عن كثب قليلاً ، بدأ باي شياو تشون يتحمس أكثر من ذي قبل. على الرغم من أنه كان واثقًا من أن حبة مثل هذه سترضي شيخًا كبيرا ، فمن المحتمل أنها لن تكون جيدة بما يكفي لبطريرك عشيرة سونغ.
سرعان ما تأثر المتدربين واحد تلو الآخر. بغض النظر عما إذا كانوا في كهوفهم الخالدة أم لا ، فإن أي شخص في القمة الوسطى قد تنفس الهالة الناتجة عن الدخان الأخضر سيصاب بالإسهال. لا يهم متى أو أين كانوا….
“أحتاج إلى زيادة معدل نجاحي بشكل كبير. ثم سيقتنع بطريرك عشيرة سونغ بالتأكيد! ” قام بإلصاق ذقنه بفخر ، واستمر في صنع التقنيات التي أتقنها بالفعل إلى حد ما.
علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …
لقد أراد مزيدًا من التحكم في دواء الروح من الدرجة 4 ، ومعدل نجاح أعلى ، على غرار ما كان لديه مع أدوية الروح من الدرجة 3. بتركيز كامل ، شرع باي شياو تشون في تجاهل العالم الخارجي ، وانغمس في داو الطب. بعد ذلك ، اختار صيغة أخرى للطب الروحي من الدرجة 4 ، وهي بخور الروح الضبابي.
على الرغم من ظهور خمسة حبوب فقط وكانت جميعها من الرتبة المنخفضة ، إلا أنها لا تزال تحتوي على طاقة روحية أكثر بكثير من أي دواء روحي آخر صنعه باي شياو تشون في الماضي. حتى أنه يمكن أن يشعر بالطاقة الروحية التي تنبض بداخلهم عندما يمسكهم في يده.
بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.
شعر باي شياو تشون بالفعل بالتوتر الشديد. كان يعرف القواعد في طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان واثقًا من أنه فعل ما يكفي لإثارة إعجاب قيادة طائفة تيار الدم ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بعض الشيء.
“هاه؟” أكثر ما صدم باي شياو تشون لم يكن الدخان الأخضر ، بل حقيقة أنه لا يمكن رؤية أي دواء روحي بالداخل!
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.
“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “
بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.
حدث نفس الشيء مع الدفعة التالية. “لقد تحول إلى دخان أخضر مرة أخرى؟”
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.
أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
بينما واصل باي شياو تشون بحثه ودراسته في بخور الروح الضبابي ، استيقظ متدربوا القمة الوسطى أخيرًا من الكابوس الذي كان انفجار أفران حبوب. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم فرصة الابتهاج ، وجدوا أنفسهم يغرقون في كابوس آخر.
“لماذا المكان هادئا جدا؟” كان يعتقد. بدا شيء ما معطلاً. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أسفل الجبل ، لم يكن قد رأى أي شخص ، أو حتى اكتشف أي علامات للحياة. بدت كل الكهوف الخالدة فارغة.
كان أول متدرب يصاب بالسوء هو السيد العراف الإلهي. قبل حوالي عشرة أيام ، في منتصف الليل ، كان يتكهن في شخصًا ما ثم سقط وجهه فجأة. ولدهشة المتدرب الجالس أمامه ، اندفع السيد العراف الإلهي خارج الغرفة ، ووجهه أحمر فاتح. في تلك الليلة ، شعر وكأنه على وشك الانهيار. في فجر اليوم التالي ، كان وجهه شاحبًا.
“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”
“ماذا يحدث هنا؟ لم أتناول الطعام منذ أكثر من عشر سنوات. كيف يمكن أن أعاني من الإسهال …؟ ” ممسكًا بطنه ، حاول أن يقوم بالعرافة ، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، تردد صوت هدير من داخله….
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
سرعان ما تأثر المتدربين واحد تلو الآخر. بغض النظر عما إذا كانوا في كهوفهم الخالدة أم لا ، فإن أي شخص في القمة الوسطى قد تنفس الهالة الناتجة عن الدخان الأخضر سيصاب بالإسهال. لا يهم متى أو أين كانوا….
“اين الجميع؟” ومضت عيونه ، بدأ يصبح أكثر توتراً ، ثم بدأ في تسريع وتيرته. سرعان ما شاهد أحد متدربي تأسيس الأساس من القمة الوسطى ، وهو يتعثر بمساعدة اثنين من تلاميذ الطائفة الداخلية. عندما نظر المتدرب لأعلى ورأى باي شياو تشون ، مرت به رعشة ، واتسعت عيناه كما لو كان خائفًا عندما رفع إصبعًا يرتجف للإشارة إلى باي شياو تشون ..
إذا كانت حالة إسهال عادية ، فقد لا تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، مرت الأيام ، واستمر الوضع في التدهور. أولئك الذين كانوا في أفضل حالاتهم انتهى بهم الأمر إلى زيارة دورة المياه عشر مرات أو أكثر في اليوم ، لكن بالنسبة للآخرين ، كان العدد أكثر من مائة.
اخرج باي شياو تشون بسرعة خمسة أدوية روحية من الدرجة 4 من حقيبته. كانوا مجرد جزء مما صنعه. البقية احتفظ بها لنفسه ، بشكل طبيعي.
بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالجنون ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع السم الذي يمكن أن يسبب هذه الحالة. لم يستطع بعض متدربي تأسيس الأساس التعامل مع ذلك ، فبدأوا في الانهيار فاقدين للوعي.
حتى من في قمة السلف قد لاحظوا ما كان يحدث. بالطبع ، لم يكن لدى باي شياو تشون أي فكرة عما يحدث. لأنه يتدرب على تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد ، لذلك لم يتأثر على الإطلاق ، واستُهلك بالكامل في داو الطب. بعد شهر ، قام أخيرًا بحل مشكلة الدخان الأخضر ، ونجح في اختراع بخور الروح الضبابي.
“شخص ما سممنا !!”
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
”اللعنة! ما الذي يحدث بالضبط؟ لا يمكن أن يكون الفاعل هو سرداب الليل ، أليس كذلك؟! “
تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.
أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.
“هاه؟” كان باي شياو تشون مرتبكًا بعض الشيء . ” نعم ، لقد انتهيت!”
لسوء الحظ ، لم تكن مشكلة اختفت بعد مرور وقت قصير. كان سونغ كوي مستلقيًا ، فاترًا وضعيفًا. لقد زار دورة المياه مرات عديدة لدرجة أنه بحلول هذه اللحظة شعر وكأنه فاني.
بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.
“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.
في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.
“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “
“يمكننا أخيرًا العودة إلى القمة الوسطى….”
بدأ المزيد والمزيد من الناس في التوصل إلى نفس النتيجة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد حتى الذهاب للتحقيق ؛ لقد أصبح الإسهال سيئًا لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من مغادرة كهوفهم الخالدة.
” سرداب الليل شيطان الطاعون !!”
سرعان ما تأثر الإصبع العلوي. غادرت سونغ جون وان ببساطة ، مرتعشة من الخوف من فكرة صنع الدواء.
“ما هو نوع الصنع الذي يفعله؟” تنهدت ونظرت بتعاطف إلى القمة الوسطى. “كيف يمكن أن يكون هذا مرعبًا جدًا !؟”
“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.
في النهاية ، انتشر الخبر إلى قمم الجبال الثلاثة الأخرى ، وبدأ المتدربون هناك في الضحك والمزاح بشأن الأمر. ذهب بعضهم إلى المنطقة المجاورة للقمة الوسطى للبحث عن أنفسهم ، لكنهم سرعان ما عادوا وذهبوا إلى التأمل المنعزل.
”اللعنة! ما الذي يحدث بالضبط؟ لا يمكن أن يكون الفاعل هو سرداب الليل ، أليس كذلك؟! “
في النهاية ، بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالمغادرة. لسوء الحظ ، لم يتمكنوا إلا من الزحف ، وهكذا تمكنوا من الهروب. زحفوا ببطء بعيدًا ، غير راغبين في البقاء وراءهم لفترة أطول. للأسف ، لقد تعرضوا للتسمم الشديد ، لذلك حتى بعد المغادرة ، استمرت الأعراض. كان الجميع يتأرجحون على حافة الانهيار ، وهم يحدقون في رعب في كهف باي شياو تشون الخالد. إذا كان عليهم الاختيار بين هذا وبين الأفران المتفجرة ، فسيختارون الأفران….
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
شعر باي شياو تشون بالفعل بالتوتر الشديد. كان يعرف القواعد في طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان واثقًا من أنه فعل ما يكفي لإثارة إعجاب قيادة طائفة تيار الدم ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بعض الشيء.
” سرداب الليل شيطان الطاعون !!”
كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .
مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….
بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالجنون ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع السم الذي يمكن أن يسبب هذه الحالة. لم يستطع بعض متدربي تأسيس الأساس التعامل مع ذلك ، فبدأوا في الانهيار فاقدين للوعي.
لقد كان حقًا شخصية مرعبة ، وكانت تكتيكاته في القضاء على أعدائه بحبوب طبية غير مرئية أمرًا مذهلاً حقًا.
” سرداب الليل شيطان الطاعون !!”
علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …
كان أول متدرب يصاب بالسوء هو السيد العراف الإلهي. قبل حوالي عشرة أيام ، في منتصف الليل ، كان يتكهن في شخصًا ما ثم سقط وجهه فجأة. ولدهشة المتدرب الجالس أمامه ، اندفع السيد العراف الإلهي خارج الغرفة ، ووجهه أحمر فاتح. في تلك الليلة ، شعر وكأنه على وشك الانهيار. في فجر اليوم التالي ، كان وجهه شاحبًا.
حتى من في قمة السلف قد لاحظوا ما كان يحدث. بالطبع ، لم يكن لدى باي شياو تشون أي فكرة عما يحدث. لأنه يتدرب على تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد ، لذلك لم يتأثر على الإطلاق ، واستُهلك بالكامل في داو الطب. بعد شهر ، قام أخيرًا بحل مشكلة الدخان الأخضر ، ونجح في اختراع بخور الروح الضبابي.
بدأ المزيد والمزيد من الناس في التوصل إلى نفس النتيجة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد حتى الذهاب للتحقيق ؛ لقد أصبح الإسهال سيئًا لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من مغادرة كهوفهم الخالدة.
ثم استمر في ابتكار بعض الأدوية الروحية الأخرى من الدرجة 4. في النهاية ، رفع معدل نجاحه إلى سبعين بالمائة. عند هذه النقطة ، نفدت منه النباتات الطبية ، واضطر إلى أخذ قسط من الراحة. دواء الروح في يده ، تنهد وخرج من الكهف الخالد.
إذا كانت حالة إسهال عادية ، فقد لا تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، مرت الأيام ، واستمر الوضع في التدهور. أولئك الذين كانوا في أفضل حالاتهم انتهى بهم الأمر إلى زيارة دورة المياه عشر مرات أو أكثر في اليوم ، لكن بالنسبة للآخرين ، كان العدد أكثر من مائة.
كان صباحًا مشرقًا ومشمسًا ، لكن لسبب ما ، بدا كل شيء هادئًا بشكل غير عادي. نظر باي شياو تشون حوله ووجد أن القمة الوسطى كانت فارغة تمامًا.
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.
الترجمة: Hunter
“لماذا المكان هادئا جدا؟” كان يعتقد. بدا شيء ما معطلاً. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أسفل الجبل ، لم يكن قد رأى أي شخص ، أو حتى اكتشف أي علامات للحياة. بدت كل الكهوف الخالدة فارغة.
“أحتاج إلى زيادة معدل نجاحي بشكل كبير. ثم سيقتنع بطريرك عشيرة سونغ بالتأكيد! ” قام بإلصاق ذقنه بفخر ، واستمر في صنع التقنيات التي أتقنها بالفعل إلى حد ما.
“اين الجميع؟” ومضت عيونه ، بدأ يصبح أكثر توتراً ، ثم بدأ في تسريع وتيرته. سرعان ما شاهد أحد متدربي تأسيس الأساس من القمة الوسطى ، وهو يتعثر بمساعدة اثنين من تلاميذ الطائفة الداخلية. عندما نظر المتدرب لأعلى ورأى باي شياو تشون ، مرت به رعشة ، واتسعت عيناه كما لو كان خائفًا عندما رفع إصبعًا يرتجف للإشارة إلى باي شياو تشون ..
في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.
“هل… إنتهيت من الصنع؟” سأل.
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
“هاه؟” كان باي شياو تشون مرتبكًا بعض الشيء . ” نعم ، لقد انتهيت!”
“السماوات لها عيون !!”
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، ارتجف المتدرب ، ثم استدار نحو منطقة الطائفة الداخلية وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته: “يمكنكم جميعًا الخروج الآن! دعونا نعود إلى كهوفنا الخالدة. انتهى شيطان الطاعون من صنع الدواء !! “
“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “
سرعان ما انطلقت صيحات الارتياح من العديد من الكهوف الخالدة في الطائفة الداخلية حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها ، بدعم من تلاميذ الطائفة الداخلية. بدوا جميعًا هزيلين وشاحبين ، وتعبيراتهم فاترة ومتحمسة في نفس الوقت.
“ماذا يحدث هنا؟ لم أتناول الطعام منذ أكثر من عشر سنوات. كيف يمكن أن أعاني من الإسهال …؟ ” ممسكًا بطنه ، حاول أن يقوم بالعرافة ، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، تردد صوت هدير من داخله….
“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، ارتجف المتدرب ، ثم استدار نحو منطقة الطائفة الداخلية وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته: “يمكنكم جميعًا الخروج الآن! دعونا نعود إلى كهوفنا الخالدة. انتهى شيطان الطاعون من صنع الدواء !! “
“السماوات لها عيون !!”
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
“يمكننا أخيرًا العودة إلى القمة الوسطى….”
كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .
كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
كان باي شياو تشون يشعر بالذنب حيث ساعد حشود تلاميذ الطائفة الداخلية في طريق عودتهم إلى القمة الوسطى.
في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.
“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “
“الاخت الكبيرة سونغ ….” قال بعناية.
الترجمة: Hunter
“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”
كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .
اخرج باي شياو تشون بسرعة خمسة أدوية روحية من الدرجة 4 من حقيبته. كانوا مجرد جزء مما صنعه. البقية احتفظ بها لنفسه ، بشكل طبيعي.
سرعان ما انطلقت صيحات الارتياح من العديد من الكهوف الخالدة في الطائفة الداخلية حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها ، بدعم من تلاميذ الطائفة الداخلية. بدوا جميعًا هزيلين وشاحبين ، وتعبيراتهم فاترة ومتحمسة في نفس الوقت.
سونغ جون وان ، بعد فحصهم لفترة وجيزة ، تأثرت بشكل واضح. أعطت باي شياو تشون نظرة عميقة ، ثم ابتسمت. أخبرته أن ينتظرها ، طارت نحو اعلى القمة الوسطى.
مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….
شعر باي شياو تشون بالفعل بالتوتر الشديد. كان يعرف القواعد في طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان واثقًا من أنه فعل ما يكفي لإثارة إعجاب قيادة طائفة تيار الدم ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بعض الشيء.
“هاه؟” أكثر ما صدم باي شياو تشون لم يكن الدخان الأخضر ، بل حقيقة أنه لا يمكن رؤية أي دواء روحي بالداخل!
انتظر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، وعندها عادت سونغ جون وان . يمكن رؤية نظرة غريبة في عينيها وهي تسلمه ميدالية القيادة ، ثم رُفع ذقنه بإصبعها. كانت رائحة أنفاسها تشبه رائحة أزهار الأوركيد كما قالت ، “أراد البطريرك أن أخبرك أنه من الآن ، طالما أنك لا تخون الطائفة ، ستُعامل كأنك سليل مباشر لعشيرة سونغ!”
الترجمة: Hunter
تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.
علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …
“هل هذا يعتبر خيانة للطائفة؟” قال مع ضحكة مكتومة. اتسعت عيون سونغ جون وان . طوال حياتها ، لم تقابل أبدًا أي شخص يجرؤ على مغازلتها بهذه الطريقة. احمرت خجلا على الفور ، ولكن بعد ذلك ومضت عيناها بضوء بارد.
بعد تقليل القوة الطبية ، واستخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، تمكن تدريجياً من تثبيت الأشياء ، وفي النهاية ، نجح في صنع مجموعة من حبوب التبلور من الدرجة 4 لتقوية الروح.
“يبدو أنني بحاجة إلى تعليمك القليل عن سبب وجوب احترام الشيوخ!”
في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.
“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
الترجمة: Hunter
كان صباحًا مشرقًا ومشمسًا ، لكن لسبب ما ، بدا كل شيء هادئًا بشكل غير عادي. نظر باي شياو تشون حوله ووجد أن القمة الوسطى كانت فارغة تمامًا.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، ارتجف المتدرب ، ثم استدار نحو منطقة الطائفة الداخلية وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته: “يمكنكم جميعًا الخروج الآن! دعونا نعود إلى كهوفنا الخالدة. انتهى شيطان الطاعون من صنع الدواء !! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
