المعذرة .. هل أنت عشب خالد؟
الفصل 228: المعذرة .. هل أنت عشب خالد؟
“لحسن الحظ ، أنا ، شو شياو شان ، لدي موهبة كامنة استثنائية ، بالإضافة إلى الكثير من العناصر السحرية. هكذا تعافيت بسرعة “.
سرعان ما بدأت حوادث غريبة مثل هذه تحدث في مواقع أخرى في قمة الجثة. خرج المتدربون من كهوفهم الخالدة ، بعضهم بتعابير جادة ، وبعضهم يعوي بصوت عالٍ ، وبعضهم يبدو مبتهجًا. حتى أن القليل منهم لوحوا بأذرعهم وضحكوا بصخب.
ظهر تعبير متحمس على وجه باي شياو تشون . ومضت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، وخرجت حبة التزامن. قام باي شياو تشون بإلقائها في زجاجة حبوب طبية ، وقام بفحصها عن كثب ، ثم أصبح أكثر حماسًا من ذي قبل.
وقف أحد المتدربين أمام شجرة كبيرة ، تغيرت تعبيراته مع الغضب وهو يلمح بوحشية ويعوي ، “توقف! إذا قمت بحركة ، سأقتلك على الفور! “
“هل يعتقد هذا الشيخ أنه أرنب أو شيء من هذا القبيل؟”
بعيدًا ، ألقى متدرب آخر بشعر أشعث رأسه للخلف وضحك بصخب. “ها ها ها ها! لقد وصلت أخيرًا إلى تشكيل الجوهر. من الآن فصاعدا ، اتصل بي بالشيخ الرئيسي! “
مرت لحظة أخرى. ” أنـــت مهلوس؟!” بدا مرعوبًا ، طار شو شياو شان في اتجاه مختلف حتى وجد جثة مصقولة.
كان هناك متدرب آخر وقف بصلابة أمام جثته المصقولة ، وهو يعوي. على ما يبدو ، كان يعتقد أنه كان الجثة نفسها ، وأن جثته هي السيد.
كان أحدهما هو حبة تنقية جثة الدم العكسي، والآخر كان نسخة تزامن أصغر.
حدثت مشاهد غريبة مثل هذه في كل مكان. أما المتدربون الذين لم يتأثروا فنظروا حولهم وملأت وجوههم تعبيرات الصدمة والرعب.
بعيدًا ، ألقى متدرب آخر بشعر أشعث رأسه للخلف وضحك بصخب. “ها ها ها ها! لقد وصلت أخيرًا إلى تشكيل الجوهر. من الآن فصاعدا ، اتصل بي بالشيخ الرئيسي! “
“ماذا يحدث هنا!؟!؟”
“النسر لم يأتي ، ولكن جاءت دجاجة الدم! يستحق كل هذا العناء!”
“السماوات! ماذا يحدث!؟!؟”
نبض قلب باي شياو تشون ، وعندما كان على وشك الهرب بأقصى سرعة ، ألقى شو شياو شان رأسه للخلف وضحك بصخب. بعيون مشرقة ، قفز في الهواء.
”اللعنة! ماذا حدث!؟” شعر المتدربون الغير متأثرين تقريبًا وكأنهم أصيبوا بالجنون. سرعان ما تسببت المشاهد المروعة التي تدور حولهم في ظهور تعبيرات فارغة على وجوههم.
“هذا مرعب! ما هو الخطأ معهم؟ لا تقل لي أنهم يهلوسون؟!؟! “
كان شو شياو شان في الحشد ، طار في رعب حتى وصل إلى صخرة كبيرة. نظر حوله بخوف ، والتفت إلى الصخرة وقال ، “هل رأيت؟ شيء كبير يحدث! كل التلاميذ يهلوسون! هذا سيء ، علينا أن نذهب ونخبر الشيخ الكبير! ” بعد لحظة من الصمت ، حدق شو شياو شان في الصخرة. ” إي ؟ لماذا لا تتحدث؟ “
كان هناك متدرب آخر وقف بصلابة أمام جثته المصقولة ، وهو يعوي. على ما يبدو ، كان يعتقد أنه كان الجثة نفسها ، وأن جثته هي السيد.
مرت لحظة أخرى. ” أنـــت مهلوس؟!” بدا مرعوبًا ، طار شو شياو شان في اتجاه مختلف حتى وجد جثة مصقولة.
“أليس هذا هو الشيخ الكبير من قمة الجثة؟ لماذا يصرخ مثل الطائر؟ هل يعتقد حقا أنه نسر؟ السماوات! إنه ينقض على أحد شيوخ الدم ! إيي ؟ لقد اخطأه! “
مرت به رعشة وقال: ايها البطريرك !! عليك أن تسرع. شيء كبير يحدث. الجميع يهلوس! “
“أليس هذا هو الشيخ الكبير من قمة الجثة؟ لماذا يصرخ مثل الطائر؟ هل يعتقد حقا أنه نسر؟ السماوات! إنه ينقض على أحد شيوخ الدم ! إيي ؟ لقد اخطأه! “
حتى عندما صرخ شو شياو شان منزعجًا ، ضحك متدرب آخر في قمة الجثة فجأة بصخب. قال وهو ينظر حوله بازدراء وغطرسة ، “تافه من طائفة تيار الدم! كيف تجرؤ على تحديي ، انا باي شياو تشون ! فليستمع الجميع. أنا باي شياو تشون ، خبير تأسيس الأساس لسماء الداو. نعم. باي شياو تشون ! ” ثم شرع في التبختر بغطرسة بين الحشد ، وأخبر الجميع أنه هو باي شياو تشون ….
“النسر لم يأتي ، ولكن جاءت دجاجة الدم! يستحق كل هذا العناء!”
كانت قمة الجثة كلها تنحدر إلى فوضى كاملة. اندفع الشيخ الكبير وشيوخ الدم إلى الخارج في حالة صدمة ، وعندما رأوا ما يحدث ، شهقوا.
كانت قمة الجثة كلها تنحدر إلى فوضى كاملة. اندفع الشيخ الكبير وشيوخ الدم إلى الخارج في حالة صدمة ، وعندما رأوا ما يحدث ، شهقوا.
“ماذا يحدث هنا!؟!؟”
أصيب المتدربون من قمم الجبال الثلاثة الأخرى بالذهول. في النهاية ظهرت سونغ جون وان ، وعندما نظرت إلى قمة الجثة ، كانت تلهث.
حتى عندما بدأ الشيخ الكبير في تحريك قاعدته التدريبية ، ظهر سيد الدم في قمة الجثة أعلاه ، وهو يحدق في كل مكان في ارتباك تام.
“هذا مرعب! ما هو الخطأ معهم؟ لا تقل لي أنهم يهلوسون؟!؟! “
“كلهم مهلوسين!!” تمتم سيد الدم بشكل لا يصدق. أما بالنسبة للشيوخ المتسللين ، فقد انطلقوا ليتحكموا في الوضع ، ولكن بعد ذلك تحولت تعابيرهم فارغة .
“انظر إلى ذلك الرجل الذي دفن نفسه حتى الخصر. ماذا يفعل؟ وماذا يفعل ذلك الشيخ بجانبه؟ إنه لا يتحرك على الإطلاق! “
أمسك أحدهم بجانبي رأسه وبدأ في البكاء بصوت عالٍ. جلس آخر على الأرض ، ووضع يديه على جانبي رأسه ، ورفع أصابع السبابة مثل أذني الأرانب. بعد أن نظر حوله بتساؤل ، بدأ يقفز مثل الأرنب….
ركض آخر منهم بأقصى سرعة نحو كهف معين حيث دفن متدرب شاب نفسه حتى الخصر. سرعان ما جلس الشيخ إلى جانب المتدرب الشاب وحدق فيه بتعبير جاد.
“هل يمكن أن يكون سبب كل هذا هو صنع سرداب الليل !؟!؟”
شعر سيد الدم والشيخ الكبير بوخز في فروة الرأس من الخوف. ثم نظروا في الاتجاه الذي كان باي شياو تشون يصنع فيه الدواء ، وتعبيرات الصدمة على وجوههم.
“كلهم مهلوسين!!” تمتم سيد الدم بشكل لا يصدق. أما بالنسبة للشيوخ المتسللين ، فقد انطلقوا ليتحكموا في الوضع ، ولكن بعد ذلك تحولت تعابيرهم فارغة .
“هل يمكن أن يكون سبب كل هذا هو صنع سرداب الليل !؟!؟”
“لا تتحرك!” همس. “الجميع في قمة الجثة مجنونون. إنهم يهلوسون! لا أصدق ذلك تقريبًا ، لكني كنت أتحدث إلى صخرة منذ بضع دقائق. حتى أنني اعتقدت أن الجثة المصقولة كانت أحد البطاركة!
“حتى تحضير الأدوية لا ينبغي أن يتسبب في حدوث شيء مرعب مثل هذا !!” شهق الشيخ الكبير، وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، أصبح تعبيره فارغًا فجأة. أطلق صرخة خارقة ، ومد ذراعيه مثل الأجنحة وطار في الهواء. من حين لآخر ، كان ينقض ويمسك المتدرب ، ويطلق صرخة غريبة ، ثم يرميه مرة أخرى على الأرض.
وقف أحد المتدربين أمام شجرة كبيرة ، تغيرت تعبيراته مع الغضب وهو يلمح بوحشية ويعوي ، “توقف! إذا قمت بحركة ، سأقتلك على الفور! “
على ما يبدو ، اعتقد أنه كان نسرًا. عندما كان يحلق في الهواء ، كان يستخدم عينيه الحادتين لرصد المتدربين في الأسفل ، ثم ينقض عليهم ويمسكهم.
حتى أنه كان هناك متدرب واحد لم يسبق له رؤيته من قبل ، وهو يضحك بفخر عندما أعلن أنه باي شياو تشون . تجول الرجل ويداه مقيدتان خلف ظهره ، نظر إلى باي شياو تشون وقال ، “هل تعرفت علي؟ أنا باي شياو تشون ! “
كانت فروة رأس سيد الدم قد تنملت بشدة لدرجة أنه شعر أنها قد تنفجر. طار على الفور عالياً في الهواء ، غير راغب في أن يكون في أي مكان بالقرب من قمة الجثة ، وعيناه تلمعان من الرعب.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث!؟!؟!؟”
نظر باي شياو تشون حوله بهدوء. في هذه الأثناء ، رأى الجميع خارج قمة الجثة باي شياو تشون ، وبدأت عيونهم تتسع.
كان الأشخاص الذين يولون اهتمامًا أكبر لقمة الجثة هم متدربوا القمة الوسطى. بمجرد أن بدأت الأمور في الانهيار ، طاروا لإلقاء نظرة . عندما رأوا المشهد الغريب يحدث ، بدأوا في اللهاث والعودة إلى الوراء ، ولم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من اللازم.
طار سونغ كيو في الهواء ونظر إلى قمة الجثة ، وهو يلهث. أول شخص رآه كان شو شياو شان ، الذي كان يسجد أمام جثة مصقولة ، ويطلق عليها اسم البطريرك. بعد ذلك بوقت قصير ، طار شو شياو شان في اتجاه مختلف ، ووصل إلى قسم مفتوح على مصراعيه نسبيًا من قمة الجثة ، حيث تخبط فجأة على الأرض وتوقف عن الحركة.
” أخيرًا شيطان الطاعون قد أطلق العنان للزوبعة!”
على ما يبدو ، اعتقد أنه كان نسرًا. عندما كان يحلق في الهواء ، كان يستخدم عينيه الحادتين لرصد المتدربين في الأسفل ، ثم ينقض عليهم ويمسكهم.
“هذا مرعب! ما هو الخطأ معهم؟ لا تقل لي أنهم يهلوسون؟!؟! “
حتى أنه كان هناك متدرب واحد لم يسبق له رؤيته من قبل ، وهو يضحك بفخر عندما أعلن أنه باي شياو تشون . تجول الرجل ويداه مقيدتان خلف ظهره ، نظر إلى باي شياو تشون وقال ، “هل تعرفت علي؟ أنا باي شياو تشون ! “
“الهلوسة من هذا القبيل يجب أن تعتمد على أعمق رغباتهم …”
“حتى تحضير الأدوية لا ينبغي أن يتسبب في حدوث شيء مرعب مثل هذا !!” شهق الشيخ الكبير، وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، أصبح تعبيره فارغًا فجأة. أطلق صرخة خارقة ، ومد ذراعيه مثل الأجنحة وطار في الهواء. من حين لآخر ، كان ينقض ويمسك المتدرب ، ويطلق صرخة غريبة ، ثم يرميه مرة أخرى على الأرض.
“السماوات! لا أصدق أن أحدهم يستمر في القول إنه باي شياو تشون ! ماذا يريد في أعماقه؟ ليريد ان يصبح باي شياو تشون ؟ “
“هذا مرعب! ما هو الخطأ معهم؟ لا تقل لي أنهم يهلوسون؟!؟! “
طار سونغ كيو في الهواء ونظر إلى قمة الجثة ، وهو يلهث. أول شخص رآه كان شو شياو شان ، الذي كان يسجد أمام جثة مصقولة ، ويطلق عليها اسم البطريرك. بعد ذلك بوقت قصير ، طار شو شياو شان في اتجاه مختلف ، ووصل إلى قسم مفتوح على مصراعيه نسبيًا من قمة الجثة ، حيث تخبط فجأة على الأرض وتوقف عن الحركة.
سرعان ما بدأت حوادث غريبة مثل هذه تحدث في مواقع أخرى في قمة الجثة. خرج المتدربون من كهوفهم الخالدة ، بعضهم بتعابير جادة ، وبعضهم يعوي بصوت عالٍ ، وبعضهم يبدو مبتهجًا. حتى أن القليل منهم لوحوا بأذرعهم وضحكوا بصخب.
لم يكن متدربوا القمة الوسطى هم الوحيدون الذين لاحظوا حدوث شيء غريب. سرعان ما أدرك الأشخاص من قمة بلا اسم و قمة المستنقع الصغير أن شيئًا غريبًا كان يحدث ، وسافروا للتحقق من الموقف. عندما رأوا ما يجري ، شهقوا جميعًا.
حدثت مشاهد غريبة مثل هذه في كل مكان. أما المتدربون الذين لم يتأثروا فنظروا حولهم وملأت وجوههم تعبيرات الصدمة والرعب.
“من هو ذلك المجنون هناك؟ إنه في الواقع يفعلها خلال جثته المصقولة!! “
ركض آخر منهم بأقصى سرعة نحو كهف معين حيث دفن متدرب شاب نفسه حتى الخصر. سرعان ما جلس الشيخ إلى جانب المتدرب الشاب وحدق فيه بتعبير جاد.
“أليس هذا هو الشيخ الكبير من قمة الجثة؟ لماذا يصرخ مثل الطائر؟ هل يعتقد حقا أنه نسر؟ السماوات! إنه ينقض على أحد شيوخ الدم ! إيي ؟ لقد اخطأه! “
“هل يعتقد هذا الشيخ أنه أرنب أو شيء من هذا القبيل؟”
“انظر إلى ذلك الرجل الذي دفن نفسه حتى الخصر. ماذا يفعل؟ وماذا يفعل ذلك الشيخ بجانبه؟ إنه لا يتحرك على الإطلاق! “
“يبدو أن الدخان الأسود لم يكن مشكلة كبيرة بعد كل شيء ، هاه؟” تنهد ، بدأ يمشي على طول الطريق ، لكنه توقف فجأة في مكانه. على بعد مسافة ما كانت هناك مسحة من الدم تقفز في اتجاهه.
أصيب المتدربون من قمم الجبال الثلاثة الأخرى بالذهول. في النهاية ظهرت سونغ جون وان ، وعندما نظرت إلى قمة الجثة ، كانت تلهث.
“يبدو أن الدخان الأسود لم يكن مشكلة كبيرة بعد كل شيء ، هاه؟” تنهد ، بدأ يمشي على طول الطريق ، لكنه توقف فجأة في مكانه. على بعد مسافة ما كانت هناك مسحة من الدم تقفز في اتجاهه.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، شعر المتدربون في القمة الوسطى بمشاعر مختلطة فيما يتعلق بـ سرداب الليل . لسبب ما ، شعروا أنه عاملهم بشكل جيد. كان أسوأ ما تعاملوا معه هو انفجار بعض الأفران وقليل من الإسهال. كان الوضع مع قمة الجثة مرعبًا ببساطة….
كان باي شياو تشون مصدوما ، حتى أنه تساءل عما إذا كان يهلوس. نبض قلبه ، فرك عينيه ونظر ليرى متدرب تأسيس الأساس يضحك بجنون وهو يهاجم شجرة قريبة. ثم رأى متدربًا صغيرًا يمشي على يديه….
شعر سيد الدم لقمة الجثة وكأنه يبكي ، لكن لم تأتي الدموع. نظر بصراحة إلى كل ما كان يحدث ، وشعر أنه قد يصاب بالجنون في أي لحظة أيضًا.
“السماوات! لا أصدق أن أحدهم يستمر في القول إنه باي شياو تشون ! ماذا يريد في أعماقه؟ ليريد ان يصبح باي شياو تشون ؟ “
حتى عندما كان الجميع يرتجفون من الرعب ، لاحظت قمة السلف الموقف أخيرًا. في هذه الأثناء ، المتدرب الشاب الذي تأثر في البداية ، الشخص الذي وضع يديه في الهواء وبدأ يتأرجح ذهابًا وإيابًا ، نظر فجأة إلى الشيخ الذي كان يجلس بجانبه ، غير متحرك.
ظهر تعبير متحمس على وجه باي شياو تشون . ومضت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، وخرجت حبة التزامن. قام باي شياو تشون بإلقائها في زجاجة حبوب طبية ، وقام بفحصها عن كثب ، ثم أصبح أكثر حماسًا من ذي قبل.
كان المتدرب الشاب فضوليًا جدًا بشأن هذا الأمر. كان قد لاحظ وصول الشيخ في وقت مبكر ، ولكن بعد الكثير من التفكير ، لم يتمكن من التعرف عليه. وأخيرا قرر أن يسأل مباشرة لتبديد حيرته. بعد لحظة من التردد ، سأل المتدرب الشاب ، “معذرة ، هل أنت عشب خالد؟”
كان الأشخاص الذين يولون اهتمامًا أكبر لقمة الجثة هم متدربوا القمة الوسطى. بمجرد أن بدأت الأمور في الانهيار ، طاروا لإلقاء نظرة . عندما رأوا المشهد الغريب يحدث ، بدأوا في اللهاث والعودة إلى الوراء ، ولم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من اللازم.
“لا ، بالطبع لا” ، أجاب الشيخ بجدية . “أنا بيضة دجاجة خالدة!”
حتى عندما كانت قمة الجثة مليئة بالصخب ، كان باي شياو تشون في المقبرة ، يعوي بأعلى رئتيه. في الوقت نفسه ، ارتجف الزومبي الزمردي الخاص به عندما ظهرت حبتان طبيتان في منطقة الدانتيان .
“ماذا يحدث هنا!؟!؟”
كان أحدهما هو حبة تنقية جثة الدم العكسي، والآخر كان نسخة تزامن أصغر.
نبض قلب باي شياو تشون ، وعندما كان على وشك الهرب بأقصى سرعة ، ألقى شو شياو شان رأسه للخلف وضحك بصخب. بعيون مشرقة ، قفز في الهواء.
ظهر تعبير متحمس على وجه باي شياو تشون . ومضت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، وخرجت حبة التزامن. قام باي شياو تشون بإلقائها في زجاجة حبوب طبية ، وقام بفحصها عن كثب ، ثم أصبح أكثر حماسًا من ذي قبل.
“انظر إلى ذلك الرجل الذي دفن نفسه حتى الخصر. ماذا يفعل؟ وماذا يفعل ذلك الشيخ بجانبه؟ إنه لا يتحرك على الإطلاق! “
“نجحت!” بعد أن شعر بالفخر بعمله ، فتح باب المقبرة.
“هذا مرعب! ما هو الخطأ معهم؟ لا تقل لي أنهم يهلوسون؟!؟! “
بمجرد خروجه من الكهف الخالد ، سمع الصخب من بعيد. ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يتجمع أحد بالقرب من الكهف الخالد ، فقد شعر براحة كبيرة.
عندما تردد صدى صرخة سيد الدم ، انطلق الضوء الملون بالدم من حوله ، وانطلق باتجاه باي شياو تشون مثل شعاع من الضوء. في غمضة عين ، كان على بعد حوالي 150 مترًا فقط.
“يبدو أن الدخان الأسود لم يكن مشكلة كبيرة بعد كل شيء ، هاه؟” تنهد ، بدأ يمشي على طول الطريق ، لكنه توقف فجأة في مكانه. على بعد مسافة ما كانت هناك مسحة من الدم تقفز في اتجاهه.
“أنت لست مجنون ؟!” سأل باي شياو تشون بابتهاج.
كان باي شياو تشون مصدوما ، حتى أنه تساءل عما إذا كان يهلوس. نبض قلبه ، فرك عينيه ونظر ليرى متدرب تأسيس الأساس يضحك بجنون وهو يهاجم شجرة قريبة. ثم رأى متدربًا صغيرًا يمشي على يديه….
لم يكن متدربوا القمة الوسطى هم الوحيدون الذين لاحظوا حدوث شيء غريب. سرعان ما أدرك الأشخاص من قمة بلا اسم و قمة المستنقع الصغير أن شيئًا غريبًا كان يحدث ، وسافروا للتحقق من الموقف. عندما رأوا ما يجري ، شهقوا جميعًا.
حتى أنه كان هناك متدرب واحد لم يسبق له رؤيته من قبل ، وهو يضحك بفخر عندما أعلن أنه باي شياو تشون . تجول الرجل ويداه مقيدتان خلف ظهره ، نظر إلى باي شياو تشون وقال ، “هل تعرفت علي؟ أنا باي شياو تشون ! “
وقف أحد المتدربين أمام شجرة كبيرة ، تغيرت تعبيراته مع الغضب وهو يلمح بوحشية ويعوي ، “توقف! إذا قمت بحركة ، سأقتلك على الفور! “
فتح باي شياو تشون عيونه على مصراعيها ، وبدأت فروة رأسه بالوخز. عندما نظر حوله ، أدرك أن جميع المتدربين في قمة الجثة تقريبًا يتصرفون بشكل غريب جدًا.
“هل يعتقد هذا الشيخ أنه أرنب أو شيء من هذا القبيل؟”
“لماذا يتصرفون جميعًا بجنون؟” كان الخوف يتصاعد بداخله ، وكان على وشك الفرار فجأة عندما رأى شو شياو شان ملقى على مسافة بعيدة ، ولا يزال ثابتًا.
مرت به رعشة وقال: ايها البطريرك !! عليك أن تسرع. شيء كبير يحدث. الجميع يهلوس! “
بالنسبة إلى باي شياو تشون ، كان شو شياو شان صديقًا ، لذلك سارع إلى هناك ليرى ما إذا كان يمكنه المساعدة. بمجرد الوصول إليه ، كان مستعدا للتحقيق ، انفتحت عينا شو شياو شان .
“لا تتحرك!” همس. “الجميع في قمة الجثة مجنونون. إنهم يهلوسون! لا أصدق ذلك تقريبًا ، لكني كنت أتحدث إلى صخرة منذ بضع دقائق. حتى أنني اعتقدت أن الجثة المصقولة كانت أحد البطاركة!
“من هو ذلك المجنون هناك؟ إنه في الواقع يفعلها خلال جثته المصقولة!! “
“لحسن الحظ ، أنا ، شو شياو شان ، لدي موهبة كامنة استثنائية ، بالإضافة إلى الكثير من العناصر السحرية. هكذا تعافيت بسرعة “.
كانت قمة الجثة كلها تنحدر إلى فوضى كاملة. اندفع الشيخ الكبير وشيوخ الدم إلى الخارج في حالة صدمة ، وعندما رأوا ما يحدث ، شهقوا.
“أنت لست مجنون ؟!” سأل باي شياو تشون بابتهاج.
“لحسن الحظ ، أنا ، شو شياو شان ، لدي موهبة كامنة استثنائية ، بالإضافة إلى الكثير من العناصر السحرية. هكذا تعافيت بسرعة “.
“اخرج من هنا!” رد شو شياو شان على الفور. “إنسى بشأني. أنا متأكد من أن كل هذا يحدث بسبب ذلك النسر هناك. أحاول إغرائه هنا ، وبعد ذلك سأقتله. كل شيء سيكون على ما يرام بعد ذلك “. مع ذلك ، نظر في السماء.
كان باي شياو تشون مصدوما ، حتى أنه تساءل عما إذا كان يهلوس. نبض قلبه ، فرك عينيه ونظر ليرى متدرب تأسيس الأساس يضحك بجنون وهو يهاجم شجرة قريبة. ثم رأى متدربًا صغيرًا يمشي على يديه….
نظر باي شياو تشون لا شعوريًا إلى السماء ، وعقله يدور. سرعان ما رأى الشيخ الكبير ، ذراعيه منتشرة على نطاق واسع وهو يرتفع ذهابا وايابا ، ويطلق صرخة خارقة في بعض الأحيان.
بالنسبة إلى باي شياو تشون ، كان شو شياو شان صديقًا ، لذلك سارع إلى هناك ليرى ما إذا كان يمكنه المساعدة. بمجرد الوصول إليه ، كان مستعدا للتحقيق ، انفتحت عينا شو شياو شان .
نظر باي شياو تشون حوله بهدوء. في هذه الأثناء ، رأى الجميع خارج قمة الجثة باي شياو تشون ، وبدأت عيونهم تتسع.
الفصل 228: المعذرة .. هل أنت عشب خالد؟
كان هذا صحيحًا بشكل خاص لسيد الدم الخاص بقمة الجثة. بدأ يلهث بنية القتل وهو يهدر ، ” سرداب الليل !!”
“الهلوسة من هذا القبيل يجب أن تعتمد على أعمق رغباتهم …”
عندما تردد صدى صرخة سيد الدم ، انطلق الضوء الملون بالدم من حوله ، وانطلق باتجاه باي شياو تشون مثل شعاع من الضوء. في غمضة عين ، كان على بعد حوالي 150 مترًا فقط.
“السماوات! لا أصدق أن أحدهم يستمر في القول إنه باي شياو تشون ! ماذا يريد في أعماقه؟ ليريد ان يصبح باي شياو تشون ؟ “
نبض قلب باي شياو تشون ، وعندما كان على وشك الهرب بأقصى سرعة ، ألقى شو شياو شان رأسه للخلف وضحك بصخب. بعيون مشرقة ، قفز في الهواء.
بعيدًا ، ألقى متدرب آخر بشعر أشعث رأسه للخلف وضحك بصخب. “ها ها ها ها! لقد وصلت أخيرًا إلى تشكيل الجوهر. من الآن فصاعدا ، اتصل بي بالشيخ الرئيسي! “
“النسر لم يأتي ، ولكن جاءت دجاجة الدم! يستحق كل هذا العناء!”
شعر سيد الدم والشيخ الكبير بوخز في فروة الرأس من الخوف. ثم نظروا في الاتجاه الذي كان باي شياو تشون يصنع فيه الدواء ، وتعبيرات الصدمة على وجوههم.
سرعان ما بدأت حوادث غريبة مثل هذه تحدث في مواقع أخرى في قمة الجثة. خرج المتدربون من كهوفهم الخالدة ، بعضهم بتعابير جادة ، وبعضهم يعوي بصوت عالٍ ، وبعضهم يبدو مبتهجًا. حتى أن القليل منهم لوحوا بأذرعهم وضحكوا بصخب.
“كلهم مهلوسين!!” تمتم سيد الدم بشكل لا يصدق. أما بالنسبة للشيوخ المتسللين ، فقد انطلقوا ليتحكموا في الوضع ، ولكن بعد ذلك تحولت تعابيرهم فارغة .
كانت قمة الجثة كلها تنحدر إلى فوضى كاملة. اندفع الشيخ الكبير وشيوخ الدم إلى الخارج في حالة صدمة ، وعندما رأوا ما يحدث ، شهقوا.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث!؟!؟!؟”
الترجمة: Hunter
كان هذا صحيحًا بشكل خاص لسيد الدم الخاص بقمة الجثة. بدأ يلهث بنية القتل وهو يهدر ، ” سرداب الليل !!”
سرعان ما بدأت حوادث غريبة مثل هذه تحدث في مواقع أخرى في قمة الجثة. خرج المتدربون من كهوفهم الخالدة ، بعضهم بتعابير جادة ، وبعضهم يعوي بصوت عالٍ ، وبعضهم يبدو مبتهجًا. حتى أن القليل منهم لوحوا بأذرعهم وضحكوا بصخب.
ركض آخر منهم بأقصى سرعة نحو كهف معين حيث دفن متدرب شاب نفسه حتى الخصر. سرعان ما جلس الشيخ إلى جانب المتدرب الشاب وحدق فيه بتعبير جاد.
ركض آخر منهم بأقصى سرعة نحو كهف معين حيث دفن متدرب شاب نفسه حتى الخصر. سرعان ما جلس الشيخ إلى جانب المتدرب الشاب وحدق فيه بتعبير جاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
