نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 231

الجيل الأكبر ليس مثاليا.

الجيل الأكبر ليس مثاليا.

الفصل 231: الجيل الأكبر ليس مثاليا.

لم تنسى سونغ جون وان أبدًا أدائه الرائع في طائفة تيار الروح ، وسمحت له على الفور بأخذ يدها. ثم أمطرها بالثناء مما جعلها تضحك بفرحة.

انطلق سونغ كيو بسرعة قصوى ، مليئا بنية القتل ، واثقًا تمامًا من أن خالته ستأخذ زمام المبادرة في قيادة العدالة. كانت ستقتل سرداب الليل أو تجبره على الخضوع لـ سونغ كيو.

بدهشة ، سارع سونغ كيو إلى الأمام. عندما دخل الى الكهف ، لقى مشهد قد تركه في حالة صدمة رعدية تامة. بينما كان عقله يدور ، سقط فكه. لم يستطع تقريبًا تصديق المشهد المذهل الذي كان أمامه مباشرة.

“أنا الابن البكر في عشيرة سونغ! لولا باي شياو تشون من طائفة تيار الروح ، لكنت بالتأكيد وصلت إلى تأسيس داو السماء. عندها لن أضطر إلى مساعدة الخالة جون وان في أن اصبح سيد الدم ؛ كنت سأتمكن من أخذ المكان بنفسي! ” كان مثل خط من الضوء يتسارع نحو الإصبع العلوي.

قبل أن يتمكنوا من الرد ، كان سونغ كيو داخل الباب.

“حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك الآن. إلى جانب ذلك ، تريد الخالة جون وان فقط أن أصبح سيد دم للأغراض الاستراتيجية ، للتأكد من أن شيو مي لن تأخذ الموقع. فقط انتظر حتى اصل إلى المرحلة المتأخرة من تأسيس الأساس ، ثم سأحارب من أجل منصب سيد الدم بمفردي. هذا سيثقب سرداب الليل ! إذا كان بإمكاني الاستفادة منه في المستقبل ، فسأفعل ذلك ، ولكن إذا رفض قبول نعمتي الطيبة ، فسوف أقتله وأتأكد من عدم دفنه بشكل لائق! ” بثقة اكبر من أي وقت مضى ، تحرك من خلال الاصبع العلوي باتجاه الكهف الخالد للشيخ الكبير سونغ جون وان خلف بحيرة الدم.

أدى الصوت المدوي الذي رن على الفور إلى إغراق صوت سونغ كيو.

بمجرد أن كان وراء الشلالات ، رأى الحراس الأربعة الشباب. على الفور ، انفتحت عيونهم بشكل مشرق عندما لاحظوه يقترب.

عندما رأت سونغ جون وان أن سونغ كيو كان يرفض الاعتراف بأخطائه ، أصبح تعبيرها أكثر كآبة ، وصرخت بغضب ، ” كوي’ير  ! تراجع!” ثم نظرت إلى باي شياو تشون وقالت ، “الأخ الصغير سرداب الليل ، من فضلك لا تأخذ أي إساءة. كوي’ير فقط لا يفهم امور الكبار ، الشقي الصغير”.

لم يتوقف سونغ كيو حتى. بينما كان على وشك الدخول إلى كهف الخالد بنفسه ، ألقى الحاضرين الأربعة الشباب بأنفسهم في طريقه.

قالت: “يالك من وقح لتدخل هكذا”. “ما هو الأمر؟” على الرغم من أنها كانت تحاول أن تبدو كشخص من الجيل الأول ، إلا أن خديها كانا لا يزالان محمران. هذا المزيج من المغازلة والحزن جعلها جذابة بشكل لا يصدق.

كان أحد هؤلاء الحراس على دراية تامة بالمكانة الرفيعة التي يشغلها سونغ كيو. ومع ذلك ، لم يجرؤ على فعل أي شيء سوى محاولة قطع طريقه. قال ، “الشيخ سونغ ، من فضلك انتظر لحظة ل-“

 

تسببت حقيقة أن الحاضرين الشباب كانوا يسدون طريقه في عبوس سونغ كيو. ثم اندلعت نية غضبه والقتل ، وصرخ ، “ابتعد عن طريقي! لدي شيء لأتحدث عنه مع الشيخ الكبير! “

كان أحد هؤلاء الحراس على دراية تامة بالمكانة الرفيعة التي يشغلها سونغ كيو. ومع ذلك ، لم يجرؤ على فعل أي شيء سوى محاولة قطع طريقه. قال ، “الشيخ سونغ ، من فضلك انتظر لحظة ل-“

عادة ، لم يكن لديه أي مشاكل في دخول كهف سونغ جون وان الخالد. بالنظر إلى وضعه ، لم يكن لديه مطلق الحرية من الناحية الفنية ليأتي ويذهب كما يشاء ، ولكن لجميع النوايا والأغراض يمكنه ذلك. بعد كل شيء ، كانت سونغ جون وان مغرمة جدًا بابن أختها.

“حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك الآن. إلى جانب ذلك ، تريد الخالة جون وان فقط أن أصبح سيد دم للأغراض الاستراتيجية ، للتأكد من أن شيو مي لن تأخذ الموقع. فقط انتظر حتى اصل إلى المرحلة المتأخرة من تأسيس الأساس ، ثم سأحارب من أجل منصب سيد الدم بمفردي. هذا سيثقب سرداب الليل ! إذا كان بإمكاني الاستفادة منه في المستقبل ، فسأفعل ذلك ، ولكن إذا رفض قبول نعمتي الطيبة ، فسوف أقتله وأتأكد من عدم دفنه بشكل لائق! ” بثقة اكبر من أي وقت مضى ، تحرك من خلال الاصبع العلوي باتجاه الكهف الخالد للشيخ الكبير سونغ جون وان خلف بحيرة الدم.

تجرأ الحاضرون الشباب على الوقوف في طريقه. سخر سونغ كيو ببرود ، ثم دفعهم جانبًا ومضى قدمًا.

قال “لا مشكلة”. ” كوي’ير شاب ومليء بالطاقة ، وهو أمر طبيعي في عمره. لا يمكن لأعضاء الجيل الاكبر مثلنا سوى بذل قصارى جهدنا لتثقيفه أكثر قليلاً “.

ومضت وجوه الحاضرين الأربعة الشباب ، وكان الفكر في عقلهم لمحاولة منعه. بعد كل شيء ، كانوا على يقين أنه من المهم الحفاظ على سرية هوية الشخص الآخر داخل الكهف. ومع ذلك ، لم يكونوا قادرين حقًا على إيقاف سونغ كيو.

قبل أن يتمكنوا من الرد ، كان سونغ كيو داخل الباب.

بمجرد أن كان وراء الشلالات ، رأى الحراس الأربعة الشباب. على الفور ، انفتحت عيونهم بشكل مشرق عندما لاحظوه يقترب.

عادة ، لن يتصرف سونغ كيو بشكل متهور. ومع ذلك ، كانت هذه خالته ، وقد استهلكه الغضب أيضًا. وبسبب ذلك ، فقد أعصابه المعتادة تمامًا. علاوة على ذلك ، بقدر ما كان مهتمًا ، لم يطلب أي شيء وحشي.

مسح الدم من ذقنه ، نظر إلى سونغ جون وان وقال ، ” كوي’ير لم يفعل شيئًا خاطئًا. قد أكون من الجيل الأول ، لكنني لست مثاليًا. أنا أيضا أرتكب أخطاء. إنه خطأي أن كوي’ير أصبح الآن بلا شعر. لذلك ، سأدخل على الفور في عزلة لأبتكر بعض الأدوية الروحية لمساعدته على نمو المزيد من الشعر “.

في اللحظة التي وطأت قدمه داخل الكهف الخالد ، وقبل أن يتمكن حتى من دخول القاعة الرئيسية ، سمع خالته تضحك ، وهي ضحكة غريبة بدت مرحة وموبخة في نفس الوقت.

أخذ خطوة إلى الأمام ، نظر إلى خالته ، الشيخ الكبير سونغ جون وان .

بدهشة ، سارع سونغ كيو إلى الأمام. عندما دخل الى الكهف ، لقى مشهد قد تركه في حالة صدمة رعدية تامة. بينما كان عقله يدور ، سقط فكه. لم يستطع تقريبًا تصديق المشهد المذهل الذي كان أمامه مباشرة.

عندما سمع سونغ كيو أن باي شياو تشون يناديه كوي’ير ، شعر وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون. اندلعت قاعدة تدريبه بقوة على الفور ، وانتشرت هالة قاتلة منه.

كانت هناك خالته ، سونغ جون وان ، جالسة على كرسي ، تضحك بخفة ، ويدها اليسرى تغطي فمها كما تفعل المرأة أمام حبيبها. جلس سرداب الليل بجانبها ، ماسكا بيدها اليمنى ، ويدرسها عن كثب. حتى أنه بدا وكأنه يستنشقها برقة بينما كان يميل.

بدهشة ، سارع سونغ كيو إلى الأمام. عندما دخل الى الكهف ، لقى مشهد قد تركه في حالة صدمة رعدية تامة. بينما كان عقله يدور ، سقط فكه. لم يستطع تقريبًا تصديق المشهد المذهل الذي كان أمامه مباشرة.

تم ضرب سونغ كيو عقليا. شعر وكأنه قد يسقط من الصدمة ، وتساءل حتى إذا كان يهذي….

وقف سونغ كيو هناك يلهث للحظة طويلة قبل أن يهدئ نفسه. حتى مع ذلك ، لم يستطع تقريبًا تصديق ما كان يراه. في نظره ، كانت خالته شخصية نبيلة ورائعة ، ومع ذلك الان كانت تسمح لغريب أن يمسك بيدها. ثم تضحك حتى في غزل.

ومع ذلك ، فإن الصورة الفاضحة التي احترقت الآن في ذهنه لا يمكن أن تكون مخطئة لأي شيء آخر ، وتركت سونغ كيو مذهولاً.

اخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا وجلس في مكانه ، ناظرًا إلى سونغ كيو تمامًا مثل سونغ جون وان .

في اللحظة التي دخل سونغ كيو الغرفة ، سحبت سونغ جون وان يدها من باي شياو تشون . اختفت ابتسامتها. اصبح لها تعبير كئيب ، وبدا أنها تشبه إلى حد كبير شخصًا من الجيل الأول ، وجهت نظرها نحو سونغ كيو.

قالت: “يالك من وقح لتدخل هكذا”. “ما هو الأمر؟” على الرغم من أنها كانت تحاول أن تبدو كشخص من الجيل الأول ، إلا أن خديها كانا لا يزالان محمران. هذا المزيج من المغازلة والحزن جعلها جذابة بشكل لا يصدق.

حتى أنه مد يده وضغط على يدها لإظهار مدى صدقه.

في الوقت نفسه ، شعرت بالإهانة والغضب إلى حد ما. إذا انفجر أي شخص آخر بالطريقة التي فعل بها سونغ كيو ، فستعاقب هذا الشخص بشدة. لكن سونغ كيو كان ابن أختها ، لذا لم يكن لديها الكثير لتفعله.

قال “لا مشكلة”. ” كوي’ير شاب ومليء بالطاقة ، وهو أمر طبيعي في عمره. لا يمكن لأعضاء الجيل الاكبر مثلنا سوى بذل قصارى جهدنا لتثقيفه أكثر قليلاً “.

بدهشة من دخول سونغ كيو المفاجئ ، جلس باي شياو تشون سريعًا بشكل مستقيم وسليم. لقد شعر بالفعل بالذنب بعض الشيء لأنه تم القبض عليه متلبسًا. بعد إعطاء سونغ جون وان دواء الروح الذي صنعه ، استغل الفرصة لعرض قراءة كفها.

لرؤية ذلك ، كانت سونغ جون وان قلقة وغاضبة. لوحت بيدها ، مما تسبب في اندفاع موجة من القوة وقمع سونغ كيو. غير قادرا على المضي قدمًا ، وقف سونغ كيو هناك ، وعيناه محتقنة بالدماء ، ارتجف جسديًا. كان يعلم أن سرداب الليل قد بصق بعض الدم عن عمد ؛ حتى لو كان مصابًا بطريقة ما ، فلا يمكن أن يسعل دمًا.

لم تنسى سونغ جون وان أبدًا أدائه الرائع في طائفة تيار الروح ، وسمحت له على الفور بأخذ يدها. ثم أمطرها بالثناء مما جعلها تضحك بفرحة.

تم ضرب سونغ كيو عقليا. شعر وكأنه قد يسقط من الصدمة ، وتساءل حتى إذا كان يهذي….

اخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا وجلس في مكانه ، ناظرًا إلى سونغ كيو تمامًا مثل سونغ جون وان .

ومع ذلك ، فإن الصورة الفاضحة التي احترقت الآن في ذهنه لا يمكن أن تكون مخطئة لأي شيء آخر ، وتركت سونغ كيو مذهولاً.

وقف سونغ كيو هناك يلهث للحظة طويلة قبل أن يهدئ نفسه. حتى مع ذلك ، لم يستطع تقريبًا تصديق ما كان يراه. في نظره ، كانت خالته شخصية نبيلة ورائعة ، ومع ذلك الان كانت تسمح لغريب أن يمسك بيدها. ثم تضحك حتى في غزل.

عادة ، لن يتصرف سونغ كيو بشكل متهور. ومع ذلك ، كانت هذه خالته ، وقد استهلكه الغضب أيضًا. وبسبب ذلك ، فقد أعصابه المعتادة تمامًا. علاوة على ذلك ، بقدر ما كان مهتمًا ، لم يطلب أي شيء وحشي.

على الرغم من أن كل هذا كان أبعد من أي شيء يمكن أن يتوقعه سونغ كيو ، فقد يكون قادرًا على قبول ذلك إذا كان الشخص الذي كان يمسك بيد خالته شخصًا آخر غير سرداب الليل المثير للغضب .

 

بدأ غضب سونغ كيو في الارتفاع إلى مستويات متفجرة ، حتى أنه بالكاد يستطيع التنفس. اشتعلت عيناه باللون الأحمر اللامع وهو يحدق في باي شياو تشون وهو يهدر بجنون ، ” سرداب الليل !!”

بدأ غضب سونغ كيو في الارتفاع إلى مستويات متفجرة ، حتى أنه بالكاد يستطيع التنفس. اشتعلت عيناه باللون الأحمر اللامع وهو يحدق في باي شياو تشون وهو يهدر بجنون ، ” سرداب الليل !!”

أخذ خطوة إلى الأمام ، نظر إلى خالته ، الشيخ الكبير سونغ جون وان .

اصبحت خدود سونغ جون وان حمراء على الفور . كان الضغط على يدها أمام ابن أختها أمرًا جعل قلبها يبدأ بالنبض. لقد كان إحساسًا غريبًا جدًا.

صرخ عقله وهو يدور بغضب ، “الخالة جون وان ، منذ أن جاء سرداب الليل إلى القمة الوسطى ، تسبب في كارثة تلو الأخرى. جميع التلاميذ هنا يكرهون شجاعته بسبب الطريقة التي أفسدهم بها. أنا في الواقع أشك في أنه جاسوس ، أُرسل لنشر الفوضى في طائفة تيار الدم! خالتي جون وان ، أرجوك أن تضربيه وتطرديه من الطائفة !! “

الترجمة:  Hunter

عندما تردد صدى صرخاته في الكهف الخالد ، ومض تعبير باي شياو تشون ، وبدأ الغضب يتصاعد في قلبه عندما أدرك أن سونغ كيو قد جاء إلى هنا للشكوى منه. لسوء الحظ ، كان سونغ كيو محقًا بالفعل بشأن بعض اتهاماته ، والتي تسببت في خوف قلب باي شياو تشون. فقط عندما كان على وشك التحدث للدفاع عن نفسه ، تحول وجه سونغ جون وان إلى كئيب ، وصفعت يدها على الطاولة.

أخذ خطوة إلى الأمام ، نظر إلى خالته ، الشيخ الكبير سونغ جون وان .

أدى الصوت المدوي الذي رن على الفور إلى إغراق صوت سونغ كيو.

 

“اصمت!” قالت ، كان تعبيرها قاتم وقاتل. عندما تردد صدى صوتها ، تحول الكهف الخالد فجأة ، شديد البرودة ، مما تسبب في ارتعاش سونغ كيو. منذ صغره ، كان يخشى دائمًا هذه الخالة ، ورؤيتها مجنونة جعلته ينظر دون وعي إلى أصابع قدميه.

كانت هناك خالته ، سونغ جون وان ، جالسة على كرسي ، تضحك بخفة ، ويدها اليسرى تغطي فمها كما تفعل المرأة أمام حبيبها. جلس سرداب الليل بجانبها ، ماسكا بيدها اليمنى ، ويدرسها عن كثب. حتى أنه بدا وكأنه يستنشقها برقة بينما كان يميل.

كان ابن أختها الذي تحبه كثيراً. بدا تعبيرها صادقا وخيبة أمل عميقة ، قالت ببطء ، ” كوي’ير ، أنت الابن البكر في عشيرة سونغ. لا توجد حدود لما يمكنك القيام به في المستقبل. كيف يمكن أن تكون مشوش الذهن وقصير النظر؟ يتميز سرداب الليل بخلفية نظيفة وقد قدم خدمات رائعة للطائفة. صحيح أنه أزعج بعض أعضاء الطائفة الآخرين ، لكن لم يكن أي من ذلك متعمدًا! لا أنت ولا أنا أعرف المدى الكامل للإذلال الذي تعرض له في طريق ملاحقة داو الطب للطائفة! ” من نبرة صوتها ، بدت وكأنها تندب حقًا سلوك ابن أختها الغير معقول.

عندما رأت سونغ جون وان أن سونغ كيو كان يرفض الاعتراف بأخطائه ، أصبح تعبيرها أكثر كآبة ، وصرخت بغضب ، ” كوي’ير  ! تراجع!” ثم نظرت إلى باي شياو تشون وقالت ، “الأخ الصغير سرداب الليل ، من فضلك لا تأخذ أي إساءة. كوي’ير فقط لا يفهم امور الكبار ، الشقي الصغير”.

عندما جلس هناك على الجانب ، شعر باي شياو تشون بالعاطفة العميقة. حدق بهدوء في سونغ جون وان ، وفكر في أن كل ما قالته صحيح. لم يفعل شيئًا عن قصد لإزعاج أو إيذاء الآخرين.

“سونغ كيو ، يا لها من وقاحة!” صرخت سونغ جون وان بأعلى صوتها. فقط عندما كانت على وشك البدء في توبيخ سونغ كيو ، رفع باي شياو تشون يده اليمنى لإيقافها.

شعر فجأة كما لو أن سونغ جون وان تفهمه على مستوى عميق وحتى حميم. في الواقع ، لم يكن لديه حقًا أي شيء سيء ليقوله حول الطريقة التي عاملته بها طائفة تيار الدم.

لم تنسى سونغ جون وان أبدًا أدائه الرائع في طائفة تيار الروح ، وسمحت له على الفور بأخذ يدها. ثم أمطرها بالثناء مما جعلها تضحك بفرحة.

حتى عندما تنهد باي شياو تشون داخليًا ، وقف سونغ كيو هناك ليرتجف. منذ أن كان صغيراً ، كثيراً ما توبخه خالته ، ونادراً ما كان يرد عليها بالحديث. لكن الوضع الآن كان شيئًا لا يستطيع قبوله. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى المظهر العاطفي لوجه باي شياو تشون . لم يسع سونغ كيو إلا أن يفكر في الطريقة التي كان بها سرداب الليل يمسك بيد خالته ، وكيف بدا واضحًا أن الاثنين متورطان في علاقة غير مشروعة. اصبحت أنفاس سونغ كيو غاضبة ثم نظر إلى الأعلى وقال ، ” سرداب الليل ، أنت …”

وقف سونغ كيو هناك يلهث للحظة طويلة قبل أن يهدئ نفسه. حتى مع ذلك ، لم يستطع تقريبًا تصديق ما كان يراه. في نظره ، كانت خالته شخصية نبيلة ورائعة ، ومع ذلك الان كانت تسمح لغريب أن يمسك بيدها. ثم تضحك حتى في غزل.

عندما رأت سونغ جون وان أن سونغ كيو كان يرفض الاعتراف بأخطائه ، أصبح تعبيرها أكثر كآبة ، وصرخت بغضب ، ” كوي’ير  ! تراجع!” ثم نظرت إلى باي شياو تشون وقالت ، “الأخ الصغير سرداب الليل ، من فضلك لا تأخذ أي إساءة. كوي’ير فقط لا يفهم امور الكبار ، الشقي الصغير”.

 

تنهد باي شياو تشون . بدا وكأنه شخص من الجيل الأكبر ، أومأ برأسه وابتسم بمرارة.

لم تنسى سونغ جون وان أبدًا أدائه الرائع في طائفة تيار الروح ، وسمحت له على الفور بأخذ يدها. ثم أمطرها بالثناء مما جعلها تضحك بفرحة.

قال “لا مشكلة”. ” كوي’ير شاب ومليء بالطاقة ، وهو أمر طبيعي في عمره. لا يمكن لأعضاء الجيل الاكبر مثلنا سوى بذل قصارى جهدنا لتثقيفه أكثر قليلاً “.

اصبحت خدود سونغ جون وان حمراء على الفور . كان الضغط على يدها أمام ابن أختها أمرًا جعل قلبها يبدأ بالنبض. لقد كان إحساسًا غريبًا جدًا.

عندما سمع سونغ كيو أن باي شياو تشون يناديه كوي’ير ، شعر وكأنه على وشك أن يصاب بالجنون. اندلعت قاعدة تدريبه بقوة على الفور ، وانتشرت هالة قاتلة منه.

سحبت يدها للخلف ، ونظرت إلى سونغ كيو وقالت بغضب ، ” كوي’ير  ، اعتذر على الفور لعم الطائفة !”

” سرداب الليل ، سأقتلك !” هدر ، ثم اتجه نحو باي شياو تشون . لأنه كان قريبًا جدًا ، لم يكن هناك وقت لتتدخل سونغ جون وان .

الفصل 231: الجيل الأكبر ليس مثاليا.

يمكن سماع أصوات الهدير بينما كان سونغ كيو يؤدي إيماءة تعويذة ، مستدعيًا يدًا ضخمة ملونة بالدماء مباشرة تقريبًا أمام وجه باي شياو تشون . ارتفعت اليد ، ودمرت الكرسي والمائدة. برزت عيون باي شياو تشون في التفكير لأقصر اللحظات ، وقرر عدم المراوغة أو التهرب. اصطدمت يده به ، مما أدى إلى شحوب وجهه. سعل فمه جرعة من الدماء ، ترنح إلى الوراء.

“سونغ كيو ، يا لها من وقاحة!” صرخت سونغ جون وان بأعلى صوتها. فقط عندما كانت على وشك البدء في توبيخ سونغ كيو ، رفع باي شياو تشون يده اليمنى لإيقافها.

لرؤية ذلك ، كانت سونغ جون وان قلقة وغاضبة. لوحت بيدها ، مما تسبب في اندفاع موجة من القوة وقمع سونغ كيو. غير قادرا على المضي قدمًا ، وقف سونغ كيو هناك ، وعيناه محتقنة بالدماء ، ارتجف جسديًا. كان يعلم أن سرداب الليل قد بصق بعض الدم عن عمد ؛ حتى لو كان مصابًا بطريقة ما ، فلا يمكن أن يسعل دمًا.

” سرداب الليل ، سأقتلك !” هدر ، ثم اتجه نحو باي شياو تشون . لأنه كان قريبًا جدًا ، لم يكن هناك وقت لتتدخل سونغ جون وان .

“سونغ كيو ، يا لها من وقاحة!” صرخت سونغ جون وان بأعلى صوتها. فقط عندما كانت على وشك البدء في توبيخ سونغ كيو ، رفع باي شياو تشون يده اليمنى لإيقافها.

قال “لا مشكلة”. ” كوي’ير شاب ومليء بالطاقة ، وهو أمر طبيعي في عمره. لا يمكن لأعضاء الجيل الاكبر مثلنا سوى بذل قصارى جهدنا لتثقيفه أكثر قليلاً “.

مسح الدم من ذقنه ، نظر إلى سونغ جون وان وقال ، ” كوي’ير لم يفعل شيئًا خاطئًا. قد أكون من الجيل الأول ، لكنني لست مثاليًا. أنا أيضا أرتكب أخطاء. إنه خطأي أن كوي’ير أصبح الآن بلا شعر. لذلك ، سأدخل على الفور في عزلة لأبتكر بعض الأدوية الروحية لمساعدته على نمو المزيد من الشعر “.

كانت هناك خالته ، سونغ جون وان ، جالسة على كرسي ، تضحك بخفة ، ويدها اليسرى تغطي فمها كما تفعل المرأة أمام حبيبها. جلس سرداب الليل بجانبها ، ماسكا بيدها اليمنى ، ويدرسها عن كثب. حتى أنه بدا وكأنه يستنشقها برقة بينما كان يميل.

حتى أنه مد يده وضغط على يدها لإظهار مدى صدقه.

 

اصبحت خدود سونغ جون وان حمراء على الفور . كان الضغط على يدها أمام ابن أختها أمرًا جعل قلبها يبدأ بالنبض. لقد كان إحساسًا غريبًا جدًا.

“سونغ كيو ، يا لها من وقاحة!” صرخت سونغ جون وان بأعلى صوتها. فقط عندما كانت على وشك البدء في توبيخ سونغ كيو ، رفع باي شياو تشون يده اليمنى لإيقافها.

سحبت يدها للخلف ، ونظرت إلى سونغ كيو وقالت بغضب ، ” كوي’ير  ، اعتذر على الفور لعم الطائفة !”

ومضت وجوه الحاضرين الأربعة الشباب ، وكان الفكر في عقلهم لمحاولة منعه. بعد كل شيء ، كانوا على يقين أنه من المهم الحفاظ على سرية هوية الشخص الآخر داخل الكهف. ومع ذلك ، لم يكونوا قادرين حقًا على إيقاف سونغ كيو.

وقف سونغ كيو هناك مرتجفًا ، وبرزت عروق زرقاء على رقبته ووجهه. قال وهو يضحك بصوت عال ، “أنتما الاثنان فاسقين-“

عندما رأت سونغ جون وان أن سونغ كيو كان يرفض الاعتراف بأخطائه ، أصبح تعبيرها أكثر كآبة ، وصرخت بغضب ، ” كوي’ير  ! تراجع!” ثم نظرت إلى باي شياو تشون وقالت ، “الأخ الصغير سرداب الليل ، من فضلك لا تأخذ أي إساءة. كوي’ير فقط لا يفهم امور الكبار ، الشقي الصغير”.

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ومضت عينا سونغ جون وان بضوء بارد ولوحت بيدها. اجتاحته رياح شديدة ، وأخرجته من الكهف الخالد.

“سونغ كيو ، يا لها من وقاحة!” صرخت سونغ جون وان بأعلى صوتها. فقط عندما كانت على وشك البدء في توبيخ سونغ كيو ، رفع باي شياو تشون يده اليمنى لإيقافها.

“سونغ كيو ، لقد أكسبتك الوقاحة ثلاثة أشهر في التأمل المنعزل! لا تخطو خطوة خارج كهفك الخالد خلال ذلك الوقت! “

عندما جلس هناك على الجانب ، شعر باي شياو تشون بالعاطفة العميقة. حدق بهدوء في سونغ جون وان ، وفكر في أن كل ما قالته صحيح. لم يفعل شيئًا عن قصد لإزعاج أو إيذاء الآخرين.

 

حتى عندما تنهد باي شياو تشون داخليًا ، وقف سونغ كيو هناك ليرتجف. منذ أن كان صغيراً ، كثيراً ما توبخه خالته ، ونادراً ما كان يرد عليها بالحديث. لكن الوضع الآن كان شيئًا لا يستطيع قبوله. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى المظهر العاطفي لوجه باي شياو تشون . لم يسع سونغ كيو إلا أن يفكر في الطريقة التي كان بها سرداب الليل يمسك بيد خالته ، وكيف بدا واضحًا أن الاثنين متورطان في علاقة غير مشروعة. اصبحت أنفاس سونغ كيو غاضبة ثم نظر إلى الأعلى وقال ، ” سرداب الليل ، أنت …”

 

بمجرد أن كان وراء الشلالات ، رأى الحراس الأربعة الشباب. على الفور ، انفتحت عيونهم بشكل مشرق عندما لاحظوه يقترب.

 

صرخ عقله وهو يدور بغضب ، “الخالة جون وان ، منذ أن جاء سرداب الليل إلى القمة الوسطى ، تسبب في كارثة تلو الأخرى. جميع التلاميذ هنا يكرهون شجاعته بسبب الطريقة التي أفسدهم بها. أنا في الواقع أشك في أنه جاسوس ، أُرسل لنشر الفوضى في طائفة تيار الدم! خالتي جون وان ، أرجوك أن تضربيه وتطرديه من الطائفة !! “

 

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ومضت عينا سونغ جون وان بضوء بارد ولوحت بيدها. اجتاحته رياح شديدة ، وأخرجته من الكهف الخالد.

 

كان ابن أختها الذي تحبه كثيراً. بدا تعبيرها صادقا وخيبة أمل عميقة ، قالت ببطء ، ” كوي’ير ، أنت الابن البكر في عشيرة سونغ. لا توجد حدود لما يمكنك القيام به في المستقبل. كيف يمكن أن تكون مشوش الذهن وقصير النظر؟ يتميز سرداب الليل بخلفية نظيفة وقد قدم خدمات رائعة للطائفة. صحيح أنه أزعج بعض أعضاء الطائفة الآخرين ، لكن لم يكن أي من ذلك متعمدًا! لا أنت ولا أنا أعرف المدى الكامل للإذلال الذي تعرض له في طريق ملاحقة داو الطب للطائفة! ” من نبرة صوتها ، بدت وكأنها تندب حقًا سلوك ابن أختها الغير معقول.

 

عادة ، لن يتصرف سونغ كيو بشكل متهور. ومع ذلك ، كانت هذه خالته ، وقد استهلكه الغضب أيضًا. وبسبب ذلك ، فقد أعصابه المعتادة تمامًا. علاوة على ذلك ، بقدر ما كان مهتمًا ، لم يطلب أي شيء وحشي.

 

“سونغ كيو ، لقد أكسبتك الوقاحة ثلاثة أشهر في التأمل المنعزل! لا تخطو خطوة خارج كهفك الخالد خلال ذلك الوقت! “

الترجمة:  Hunter

وقف سونغ كيو هناك يلهث للحظة طويلة قبل أن يهدئ نفسه. حتى مع ذلك ، لم يستطع تقريبًا تصديق ما كان يراه. في نظره ، كانت خالته شخصية نبيلة ورائعة ، ومع ذلك الان كانت تسمح لغريب أن يمسك بيدها. ثم تضحك حتى في غزل.

 

 

 

في الوقت نفسه ، شعرت بالإهانة والغضب إلى حد ما. إذا انفجر أي شخص آخر بالطريقة التي فعل بها سونغ كيو ، فستعاقب هذا الشخص بشدة. لكن سونغ كيو كان ابن أختها ، لذا لم يكن لديها الكثير لتفعله.

“سونغ كيو ، لقد أكسبتك الوقاحة ثلاثة أشهر في التأمل المنعزل! لا تخطو خطوة خارج كهفك الخالد خلال ذلك الوقت! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط