لن ينفجر ، صحيح؟
الفصل 234: لن ينفجر ، صحيح؟
بالإضافة إلى صيغة الحبوب لاجل حبة جسد الدم ، احتوت زلة اليشم أيضًا على تقنية صقل الجسد السرية لقمة المستنقع الصغير!
قرر باي شياو تشون بأنه لا يوجد اي وقت ليضيعه. في صباح اليوم التالي عند بزوغ الفجر ، غادر القمة الوسطى متوجهاً إلى قمة المستنقع الصغير.
كان باي شياو تشون مصدومًا بعض الشيء لأنه كان محاطا بالعديد من الأفراد الأقوياء. كل المتدربين كانوا هكذا بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أنه رفض أن يتعرض للترهيب.
كانت قمة المستنقع الصغير هي اصبع الخنصر على اليد الضخمة التي تضم طائفة تيار الدم. على الرغم من أنها كانت أصغر من الأصابع الأخرى ، إلا أن المتدربين هناك مارسوا جميعًا صقل الجسد ، وكانوا أكثر قوة وشراسة من خصومهم في الطائفة.
بمجرد وصول باي شياو تشون إلى الجبل تقريبًا ، كان بإمكانه أن يرى كم كان المتدربون هناك أطول وأكثر ثباتًا. لقد أفرزوا هالة من التشي والدم التي ملأت كل قمة المستنقع الصغير.
” سرداب الليل يقدم التحيات ، سيد الدم.”
كان باي شياو تشون مصدومًا بعض الشيء لأنه كان محاطا بالعديد من الأفراد الأقوياء. كل المتدربين كانوا هكذا بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أنه رفض أن يتعرض للترهيب.
الترجمة: Hunter
“أنتم تعتقدون أنكم اقوياء مثلي؟ همف! ما الجيد في أن تكون كبيرًا وقوي البنية؟ لدي قوة أربعة أشباح هائجة! ” رمش عدة مرات ، وسارع إلى أحد الممرات الجبلية. كان لدى جميع المتدربين الذين مر عليهم تعبيرات حذرة على وجوههم ، وكذلك لمعان بارد في عيونهم.
ربت شياو تشون على فرن الحبوب بلطف ، وقال ، “حسنًا. إذا كنت متأكدًا تمامًا ، فسيقوم سرداب الليل بإعداد أدويتك من أجلك! “
من الواضح أن سمعة شيطان الطاعون قد وصلت إلى كل الأذان في قمة المستنقع الصغير ، وتعرف عليه الناس على الفور.
” لن ينفجر ، صحيح؟” فكر بتردد.
لم يمضي وقت طويل ، كان باي شياو تشون على الإصبع العلوي لقمة المستنقع الصغير ، حيث كان الشيخ الكبير هان تشون دونغ ينتظره. بعد تبادل بعض المجاملات ، قاده هان تشون دونغ إلى معبد سيد الدم في قمة المستنقع الصغير.
” لدي الكثير من النباتات الطبية”. “فيما يتعلق بأفران الحبوب ، تعال ، الاخ الصغير سرداب الليل . أريد أن أريك فرن الحبوب الفريد الذي أعددناه لك! ” هز ضحك سيد الدم قمة الجبل بأكملها. لوح بكمه ، اجتاح كل من باي شياو تشون والشيخ الكبير ، الذي كان يقف باحترام على الجانب. ثم طار الثلاثة في الهواء باتجاه مساحة مفتوحة على مصراعيها وُضعت جانبًا على الإصبع العلوي.
داخل المعبد ، كان سيد الدم لقمة المستنقع الصغير جالسًا القرفصاء. بمجرد دخول باي شياو تشون ، وقف على قدميه وابتسم على نطاق واسع.
” سرداب الليل ، هل أنت واثق بما يكفي لصنع مائة حبة دم من الدرجة الرابعة ؟!” لمعت عيون سيد الدم وهو ينظر إلى باي شياو تشون ، وتردد صدى كلماته ذهابًا وإيابًا في معبد سيد الدم.
“الأخ الصغير سرداب الليل !”
أدى الضغط المفاجئ الذي شعر به باي شياو تشون إلى توقفه في منتصف الطريق والنظر بصدمة إلى سيد الدم ، الذي كان يسارع لمقابلته.
كان سيد الدم رجلًا قوي البنية في منتصف العمر يشع بقوة وطاقة يبدو أنها تفوقت على هان تشون دونغ . شعر باي شياو تشون وكأنه كان ينظر إلى عملاق قد تسبب لهالته في دفع كل الدم في المنطقة إلى الحركة.
ربت شياو تشون على فرن الحبوب بلطف ، وقال ، “حسنًا. إذا كنت متأكدًا تمامًا ، فسيقوم سرداب الليل بإعداد أدويتك من أجلك! “
أدى الضغط المفاجئ الذي شعر به باي شياو تشون إلى توقفه في منتصف الطريق والنظر بصدمة إلى سيد الدم ، الذي كان يسارع لمقابلته.
كان سيد الدم رجلًا قوي البنية في منتصف العمر يشع بقوة وطاقة يبدو أنها تفوقت على هان تشون دونغ . شعر باي شياو تشون وكأنه كان ينظر إلى عملاق قد تسبب لهالته في دفع كل الدم في المنطقة إلى الحركة.
نظر باي شياو تشون عن كثب ، والتقط على الفور بعض الأدلة المتعلقة بتقنية صقل الجسد.
ثم استدار وغادر. شبَّك الشيخ الكبير يديه رسميًا ثم غادر أيضًا.
“إنه مشابه للمستوى الثاني للملك السماوي الذي لا يموت؟” على الرغم من اهتزازه داخليًا ، ظل تعبيره كما هو دائمًا. ابتسم على نطاق واسع وشبك يديه وانحنى في التحية.
” سرداب الليل يقدم التحيات ، سيد الدم.”
“الأخ الصغير سرداب الليل !”
نظر سيد الدم إلى باي شياو تشون بعيون مشرقة ، ثم تحدث بصوت مزدهر. “ليست هناك حاجة لمثل هذه الإجراءات الشكلية ، الاخ الصغير سرداب الليل . أنا شخص صريح وأكره المماطلة. أريدك أن تحضر لي مجموعة من حبوب الدم من الدرجة الرابعة!
ومع ذلك ، كان لا يزال متوترًا بعض الشيء. قال وهو ينظر إلى سيد الدم ، “هل أنت متأكد من أن فرن الحبوب هذا لن ينفجر أبدًا !؟”
“ولهذه الحبوب وظيفة واحدة فقط: أن تدفعك بسرعة إلى المستوى التالي في تقنية صقل الجسد السرية لقمة المستنقع الصغير!
في البداية ، تفاجأ سيد الدم بصوت باي شياو تشون . كان معتادًا على استخدام صوت متفجر عند التحدث مع الآخرين ، لكنه لم يكن معتادًا على حدوث العكس. بعد أن نظر إلى باي شياو تشون لأعلى ولأسفل للحظة ، بدأ يضحك.
“ان الحرب علينا والجميع يعمل جاهدا للاستعداد. لسوء الحظ ، لن تكون هذه الحبة فعالة بشكل كبير ما لم تكن من الدرجة الخامسة. لذلك ، ما أحتاجه ليس حبة واحدة ؛ أحتاج ما لا يقل عن مائة من حبوب الدم من الدرجة الرابعة!
داخل المعبد ، كان سيد الدم لقمة المستنقع الصغير جالسًا القرفصاء. بمجرد دخول باي شياو تشون ، وقف على قدميه وابتسم على نطاق واسع.
” سرداب الليل ، هل أنت واثق بما يكفي لصنع مائة حبة دم من الدرجة الرابعة ؟!” لمعت عيون سيد الدم وهو ينظر إلى باي شياو تشون ، وتردد صدى كلماته ذهابًا وإيابًا في معبد سيد الدم.
كانت قمة المستنقع الصغير هي اصبع الخنصر على اليد الضخمة التي تضم طائفة تيار الدم. على الرغم من أنها كانت أصغر من الأصابع الأخرى ، إلا أن المتدربين هناك مارسوا جميعًا صقل الجسد ، وكانوا أكثر قوة وشراسة من خصومهم في الطائفة.
تألم باي شياو تشون قليلاً من الصوت المتفجر لسيد الدم. غير راغب في قبول ذلك ، رفع صوته إلى صوت الهدير وأجاب ، “إذا كان لدي ما يكفي من النباتات الطبية وأفران الحبوب ، فلن تكون هناك مشكلة في وجود مائة حبة!”
تمت دراسة جسد الشيطان الدموي من جيل بعد جيل من المتدربين في قمة المستنقع الصغير ، وكان مشتقًا من اليد الضخمة التي استقرت عليها الطائفة. لقد كانت في الأساس نسخة صغيرة من الدستور الذي لا يموت ، وهي تقليد.
في البداية ، تفاجأ سيد الدم بصوت باي شياو تشون . كان معتادًا على استخدام صوت متفجر عند التحدث مع الآخرين ، لكنه لم يكن معتادًا على حدوث العكس. بعد أن نظر إلى باي شياو تشون لأعلى ولأسفل للحظة ، بدأ يضحك.
” لدي الكثير من النباتات الطبية”. “فيما يتعلق بأفران الحبوب ، تعال ، الاخ الصغير سرداب الليل . أريد أن أريك فرن الحبوب الفريد الذي أعددناه لك! ” هز ضحك سيد الدم قمة الجبل بأكملها. لوح بكمه ، اجتاح كل من باي شياو تشون والشيخ الكبير ، الذي كان يقف باحترام على الجانب. ثم طار الثلاثة في الهواء باتجاه مساحة مفتوحة على مصراعيها وُضعت جانبًا على الإصبع العلوي.
” لدي الكثير من النباتات الطبية”. “فيما يتعلق بأفران الحبوب ، تعال ، الاخ الصغير سرداب الليل . أريد أن أريك فرن الحبوب الفريد الذي أعددناه لك! ” هز ضحك سيد الدم قمة الجبل بأكملها. لوح بكمه ، اجتاح كل من باي شياو تشون والشيخ الكبير ، الذي كان يقف باحترام على الجانب. ثم طار الثلاثة في الهواء باتجاه مساحة مفتوحة على مصراعيها وُضعت جانبًا على الإصبع العلوي.
من الواضح أن سمعة شيطان الطاعون قد وصلت إلى كل الأذان في قمة المستنقع الصغير ، وتعرف عليه الناس على الفور.
كانت المساحة محمية بتشكيل تعويذة قوية ، كانت التقلبات والهالة منها شديدة لدرجة أنه حتى ضباب الهلوسة الذي ظهر في قمة الجثة لن يتمكن من الهروب منه.
“الاخ الصغير سرداب الليل ، منذ عدة أجيال ، سرق سيد الدم لقمة المستنقع الصغير هذا الكنز الثمين من طائفة تيار الحبوب. الحقيقة هي أنه ليس الكنز الثمين الأصلي ، فقط نسخة طبق الأصل. ومع ذلك ، فهي نسخة طبق الأصل من مرجل فرن السماء والأرض!
من الواضح أن قمة المستنقع الصغير قد اتخذت العديد من الاحتياطات قبل دعوته إلى تحضير الحبوب. عند رؤية كل ذلك ، سعل باي شياو تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. بعد سيد الدم ، دخل الكهف الخالد الذي كان بداخل تشكيل التعويذة.
مر الليل. في الفجر في صباح اليوم التالي ، انفتحت عيون باي شياو تشون ، وأشرقوا ببهجة.
كان كهفًا خالدًا مبنيًا حديثًا ، وفي أعماقه كانت قاعة واسعة مخصصة لشيء واحد!
نظر باي شياو تشون عن كثب ، والتقط على الفور بعض الأدلة المتعلقة بتقنية صقل الجسد.
بمجرد أن وضع باي شياو تشون عينيه على الشيء ، شهق وعيناه تتألقان بالضوء الساطع. بدأ على الفور بالدوران حول الشيء ، ولم يكن قادرًا على كبح شهقاته كما فعل.
من الواضح أن قمة المستنقع الصغير قد اتخذت العديد من الاحتياطات قبل دعوته إلى تحضير الحبوب. عند رؤية كل ذلك ، سعل باي شياو تشون ، لكنه لم يقل شيئًا. بعد سيد الدم ، دخل الكهف الخالد الذي كان بداخل تشكيل التعويذة.
كان فرن الحبوب بحجم هائل. كان قطره 90 مترًا بالكامل ، ولونه أخضر ، ومُحفورا برموز سحرية لا حصر لها. كان هناك شيء مهيب حوله جعله يبدو قويًا بشكل عميق ومثير للصدمة.
“فرن الحبوب …” مده باي شياو تشون يده ولمسه ، جعله الشعور المذهل الذي حصل عليه أكثر حماسًا من ذي قبل. كانت إحدى مشكلاته الرئيسية دائمًا هي تفجير أفران الحبوب ، ولم يُترك له أي خيار سوى تقليل القوة الطبية لصنعه ، ومنعه من إطلاق العنان لمهاراته الكاملة في داو الطب.
من الواضح أن سمعة شيطان الطاعون قد وصلت إلى كل الأذان في قمة المستنقع الصغير ، وتعرف عليه الناس على الفور.
نظر باي شياو تشون عن كثب ، والتقط على الفور بعض الأدلة المتعلقة بتقنية صقل الجسد.
(( شتتت ، احس الطائفة راح تختفي ))
” لن ينفجر ، صحيح؟” فكر بتردد.
انضم إليه سيد الدم في ضحكه ، ثم حدق فيه بعمق للحظة قبل أن يرمي كيسًا.
في اللحظة التي رأى فيها فرن الحبوب ، اهتز بشدة.
كان كهفًا خالدًا مبنيًا حديثًا ، وفي أعماقه كانت قاعة واسعة مخصصة لشيء واحد!
“الاخ الصغير سرداب الليل ، منذ عدة أجيال ، سرق سيد الدم لقمة المستنقع الصغير هذا الكنز الثمين من طائفة تيار الحبوب. الحقيقة هي أنه ليس الكنز الثمين الأصلي ، فقط نسخة طبق الأصل. ومع ذلك ، فهي نسخة طبق الأصل من مرجل فرن السماء والأرض!
” لدي الكثير من النباتات الطبية”. “فيما يتعلق بأفران الحبوب ، تعال ، الاخ الصغير سرداب الليل . أريد أن أريك فرن الحبوب الفريد الذي أعددناه لك! ” هز ضحك سيد الدم قمة الجبل بأكملها. لوح بكمه ، اجتاح كل من باي شياو تشون والشيخ الكبير ، الذي كان يقف باحترام على الجانب. ثم طار الثلاثة في الهواء باتجاه مساحة مفتوحة على مصراعيها وُضعت جانبًا على الإصبع العلوي.
“لقد رتبت لك شخصيًا لتتمكن من استخدامه اليوم. مع هذا الفرن ، يمكنك أن تكون جريئًا كما يحلو لك في صنع الأدوية الخاصة بك. لا تقلق ، كنزًا ثمينًا مثل هذا لن ينفجر تحت أي ظرف من الظروف! ” ألقى سيد الدم رأسه إلى الوراء وضحك بفخر. لقد كان متدربا لصقل الجسد ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن شخصًا حذرًا. كان مألوفًا جدًا للقب شيطان الطاعون ، وقد أعد فرنًا للحبوب لا يمكن أن ينفجر ، وُضِع بداخل تشكيل تعويذة لا يمكن اختراقه بحيث لا يمكن حتى لأدنى قطعة من الهالة الهروب. فقط بعد إجراء هذه الاستعدادات كان واثقًا من أنه لن تحدث حوادث مؤسفة.
لقد استمدت القوة على أساس وشم الطوطم ، وتم تقسيمها إلى الماموث القديم ، والشبح الهائج ، والشيطان السماوي ، والشيطان الدموي!
اخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا بينما كان يتجول حول فرن الحبوب عدة مرات ، وفحصه. لقد كان بالفعل يشعر بالحكة من الرغبة في بذل قصارى جهده ، لتجربة القوة الطبية التي كانت حتى هذه اللحظة مستحيلة بالنسبة له.
بالإضافة إلى صيغة الحبوب لاجل حبة جسد الدم ، احتوت زلة اليشم أيضًا على تقنية صقل الجسد السرية لقمة المستنقع الصغير!
ومع ذلك ، كان لا يزال متوترًا بعض الشيء. قال وهو ينظر إلى سيد الدم ، “هل أنت متأكد من أن فرن الحبوب هذا لن ينفجر أبدًا !؟”
” لن ينفجر ، صحيح؟” فكر بتردد.
” بالطبع أنا متأكد!” أجاب سيد الدم مبتسما بفخر.
كان سيد الدم رجلًا قوي البنية في منتصف العمر يشع بقوة وطاقة يبدو أنها تفوقت على هان تشون دونغ . شعر باي شياو تشون وكأنه كان ينظر إلى عملاق قد تسبب لهالته في دفع كل الدم في المنطقة إلى الحركة.
ربت شياو تشون على فرن الحبوب بلطف ، وقال ، “حسنًا. إذا كنت متأكدًا تمامًا ، فسيقوم سرداب الليل بإعداد أدويتك من أجلك! “
انضم إليه سيد الدم في ضحكه ، ثم حدق فيه بعمق للحظة قبل أن يرمي كيسًا.
“إذا كان هذا الفرن لا ينفجر حقًا ، فأعتقد أنني بحاجة لاختبار حدود القوة الطبية التي يمكنني إنتاجها!” فقط عندما كان على وشك البدء ، توقف فجأة للحظة.
ثم استدار وغادر. شبَّك الشيخ الكبير يديه رسميًا ثم غادر أيضًا.
” سرداب الليل يقدم التحيات ، سيد الدم.”
كان باي شياو تشون الآن وحيدًا في الكهف الخالد ، نظر إلى فرن الحبوب الضخم بحماسة. وبعد مرور لحظة ، فحص الحقيبة التي كانت مليئة بالنباتات الطبية وأحجار لهب الدم . كما احتوت على زلة من اليشم.
مر الليل. في الفجر في صباح اليوم التالي ، انفتحت عيون باي شياو تشون ، وأشرقوا ببهجة.
بالإضافة إلى صيغة الحبوب لاجل حبة جسد الدم ، احتوت زلة اليشم أيضًا على تقنية صقل الجسد السرية لقمة المستنقع الصغير!
” جسد الشيطان الدموي!” شرع باي شياو تشون على الفور في دراسته. بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، كان الليل ، وعندها أغلق عينيه ليفكر.
“آه أيا كان. ضمن سيد الدم أنه لن ينفجر . ربما لن يحدث ذلك “. أخذ نفسا عميقا ، ألقى الحذر في الرياح. ظهرت نظرة جنون في عينيه على استعداد لصنع كمية كبيرة من الحبوب.
بعد لحظة طويلة ، انفتحت عيناه ، وأشرقوا من خلال التنوير.
كان سيد الدم رجلًا قوي البنية في منتصف العمر يشع بقوة وطاقة يبدو أنها تفوقت على هان تشون دونغ . شعر باي شياو تشون وكأنه كان ينظر إلى عملاق قد تسبب لهالته في دفع كل الدم في المنطقة إلى الحركة.
تمت دراسة جسد الشيطان الدموي من جيل بعد جيل من المتدربين في قمة المستنقع الصغير ، وكان مشتقًا من اليد الضخمة التي استقرت عليها الطائفة. لقد كانت في الأساس نسخة صغيرة من الدستور الذي لا يموت ، وهي تقليد.
“ان الحرب علينا والجميع يعمل جاهدا للاستعداد. لسوء الحظ ، لن تكون هذه الحبة فعالة بشكل كبير ما لم تكن من الدرجة الخامسة. لذلك ، ما أحتاجه ليس حبة واحدة ؛ أحتاج ما لا يقل عن مائة من حبوب الدم من الدرجة الرابعة!
لقد استمدت القوة على أساس وشم الطوطم ، وتم تقسيمها إلى الماموث القديم ، والشبح الهائج ، والشيطان السماوي ، والشيطان الدموي!
“آه أيا كان. ضمن سيد الدم أنه لن ينفجر . ربما لن يحدث ذلك “. أخذ نفسا عميقا ، ألقى الحذر في الرياح. ظهرت نظرة جنون في عينيه على استعداد لصنع كمية كبيرة من الحبوب.
من خلال امتصاص الدم في لحمه ودمه ، ثم تحفيزه باستخدام التقنية السرية ، بتحويل الهيكل الأساسي للجسد ، وفي النهاية سيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوة الجسد القوية.
” لقد كان ناجحا! ها ها ها ها!” متحمسًا ، فكر باي شياو تشون أن طائفة تيار الدم كانت حقًا أرضه المقدسة الشخصية. نظر إلى فرن الحبوب الهائل ، ولمعت عيناه بنور غريب ، وفجأة صفع يده على الفرن. يمكن سماع انفجار عندما انفتح غطاء الفرن . دون أي تردد ، طار إلى أعلى للوقوف على حافة الفرن ونظر إلى الداخل ، مما تركه مصدومًا أكثر من ذي قبل.
على الرغم من أنه يبدو أن هناك الكثير من القواسم المشتركة مع الدستور الذي لا يموت والذي تدرب عليه باي شياو تشون ، إلا أن الحقيقة كانت أنها جاءت بنتائج عكسية للغاية. لم يغير الدستور الذي لا يموت بنية الجسد الأساسية ، بل أطلق العنان للقوة الداخلية مباشرة لخلق مزيج قوي من الهجوم والدفاع!
“إذا كان هذا الفرن لا ينفجر حقًا ، فأعتقد أنني بحاجة لاختبار حدود القوة الطبية التي يمكنني إنتاجها!” فقط عندما كان على وشك البدء ، توقف فجأة للحظة.
“ومع ذلك ، فإن لجسد الشيطان السماوي بعض صفات الاسترداد . ربما يمكنني حتى استخدامه لتحقيق اختراق مبكر في المستوى الثاني من الملك السماوي الذي لا يموت! ” بعد قليل من الفحص الإضافي ، ارتفعت معنويات باي شياو تشون ، حتى أنه اختبر بعض التدريب. عندما فعل ذلك ، يمكن سماع أصوات هدير بينما اندفع الدم نحوه. باستخدام التقنيات السرية لجسد الشيطان الدموي ، قام بتحفيز لحمه ودمه ، ولكن بدلاً من السماح بتغيير بنية جسمه الأساسية ، استخدم القوة لتحريك الملك السماوي الذي لا يموت.
” لن ينفجر ، صحيح؟” فكر بتردد.
مر الليل. في الفجر في صباح اليوم التالي ، انفتحت عيون باي شياو تشون ، وأشرقوا ببهجة.
اخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا بينما كان يتجول حول فرن الحبوب عدة مرات ، وفحصه. لقد كان بالفعل يشعر بالحكة من الرغبة في بذل قصارى جهده ، لتجربة القوة الطبية التي كانت حتى هذه اللحظة مستحيلة بالنسبة له.
“كانت هذه الليلة من التدريب بمثابة ثلاثة أيام من التدريب العادي!
” لقد كان ناجحا! ها ها ها ها!” متحمسًا ، فكر باي شياو تشون أن طائفة تيار الدم كانت حقًا أرضه المقدسة الشخصية. نظر إلى فرن الحبوب الهائل ، ولمعت عيناه بنور غريب ، وفجأة صفع يده على الفرن. يمكن سماع انفجار عندما انفتح غطاء الفرن . دون أي تردد ، طار إلى أعلى للوقوف على حافة الفرن ونظر إلى الداخل ، مما تركه مصدومًا أكثر من ذي قبل.
بمجرد أن وضع باي شياو تشون عينيه على الشيء ، شهق وعيناه تتألقان بالضوء الساطع. بدأ على الفور بالدوران حول الشيء ، ولم يكن قادرًا على كبح شهقاته كما فعل.
“إذا كان هذا الفرن لا ينفجر حقًا ، فأعتقد أنني بحاجة لاختبار حدود القوة الطبية التي يمكنني إنتاجها!” فقط عندما كان على وشك البدء ، توقف فجأة للحظة.
قرر باي شياو تشون بأنه لا يوجد اي وقت ليضيعه. في صباح اليوم التالي عند بزوغ الفجر ، غادر القمة الوسطى متوجهاً إلى قمة المستنقع الصغير.
” لن ينفجر ، صحيح؟” فكر بتردد.
من الواضح أن سمعة شيطان الطاعون قد وصلت إلى كل الأذان في قمة المستنقع الصغير ، وتعرف عليه الناس على الفور.
“آه أيا كان. ضمن سيد الدم أنه لن ينفجر . ربما لن يحدث ذلك “. أخذ نفسا عميقا ، ألقى الحذر في الرياح. ظهرت نظرة جنون في عينيه على استعداد لصنع كمية كبيرة من الحبوب.
مر الليل. في الفجر في صباح اليوم التالي ، انفتحت عيون باي شياو تشون ، وأشرقوا ببهجة.
مر الليل. في الفجر في صباح اليوم التالي ، انفتحت عيون باي شياو تشون ، وأشرقوا ببهجة.
تألم باي شياو تشون قليلاً من الصوت المتفجر لسيد الدم. غير راغب في قبول ذلك ، رفع صوته إلى صوت الهدير وأجاب ، “إذا كان لدي ما يكفي من النباتات الطبية وأفران الحبوب ، فلن تكون هناك مشكلة في وجود مائة حبة!”
في البداية ، تفاجأ سيد الدم بصوت باي شياو تشون . كان معتادًا على استخدام صوت متفجر عند التحدث مع الآخرين ، لكنه لم يكن معتادًا على حدوث العكس. بعد أن نظر إلى باي شياو تشون لأعلى ولأسفل للحظة ، بدأ يضحك.
كان باي شياو تشون مصدومًا بعض الشيء لأنه كان محاطا بالعديد من الأفراد الأقوياء. كل المتدربين كانوا هكذا بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أو إناثًا. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أنه رفض أن يتعرض للترهيب.
الترجمة: Hunter
من الواضح أن سمعة شيطان الطاعون قد وصلت إلى كل الأذان في قمة المستنقع الصغير ، وتعرف عليه الناس على الفور.
“إنه مشابه للمستوى الثاني للملك السماوي الذي لا يموت؟” على الرغم من اهتزازه داخليًا ، ظل تعبيره كما هو دائمًا. ابتسم على نطاق واسع وشبك يديه وانحنى في التحية.
الفصل 234: لن ينفجر ، صحيح؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
