شيطان الطاعون هنا
الفصل 235 – شيطان الطاعون هنا
“في المرة الأخيرة التي استخدمت فيها عشبة التنين ، كان بإمكاني استخدام شفرة واحدة فقط ، لكن هذه المرة سأضع عشرة!
قال: “بالمناسبة ، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة ، لا يُسمح لأحد بدخول الكهف الخالد ذاك . وبالتأكيد لا تدع أي شخص يلمس فرن حبوب. قد ينفجر فرن الحبوب ، وإذا حدث ذلك ، فستكون مسؤولاً! ” مع ذلك ، نظر بعيدًا وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم. كما أنه اتخذ قرارًا بعدم العودة أبدًا إلى قمة المستنقع الصغير….
” كمثرى سحابة النار ، أليس كذلك؟ دعنا نضع عشرين منهم!
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
“لذا ، اما بالنسبة الى ورقة ضوء النجوم ، بمقدار نصف ورقة ، لكن مع فرن الحبوب الذي لا يصدق مثل هذا ، بالتأكيد ليس كافياً. سأضع عشرة. ” تمتم في نفسه ، واستمر في الدوران حول حافة فرن الحبوب ، ملقيًا بنوع واحد من النباتات الطبية تلو الأخرى. بعد إجراء تعديلات طفيفة هنا وهناك ، كان سيضيف المزيد من النباتات.
كان باي شياو تشون منصدما قليلاً من هدوء قمة بلا اسم. لا يمكن رؤية أي أثر لشخص حي في أي مكان بالقرب من كهفه الخالد. قال لنفسه وهو يطهر حلقه ، “لم أفعل أي شيء حتى الآن! ما سبب كون هؤلاء الناس قلقين؟
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
كان باي شياو تشون منبهرًا جدًا بفرن الحبوب المعجزة لدرجة أنه لم يفكر حتى في أي مشاكل محتملة. بقدر ما كان مهتمًا ، فلن ينفجر. لذلك ، قرر ممارسة بعض التدريب جانبًا. من حين لآخر ، كان ينظر إلى جانبه ويقوم ببعض التعديلات مع تغير القوة الطبية داخل فرن الحبوب.
برؤية ذلك ، أصبح باي شياو تشون متحمسًا أكثر من ذي قبل. كان يغمر نفسه ببطء في تحضير دوائه ، ويقذف المزيد والمزيد من النباتات الطبية في المزيج ، ولم يفعل شيئًا لمنع القوة الطبية من النمو. في الوقت نفسه ، كان منشغلاً تمامًا بإجراء الحسابات المتعلقة بصيغة الدواء.
مرت خمسة أيام أخرى ، وازدادت حدة الأصوات الهادرة داخل فرن الحبوب. حتى الآن ، كان الفرن أحمرًا فاتحًا ، وقد أضاف باي شياو تشون جميع النباتات الطبية التي يريدها. كان يجلس على الجانب ويبدو سعيدًا جدًا عندما فكر فجأة في شيء ما. سارع للأمام ، أنتج قطرة من دمه الذي لا يموت وأضافها إلى الفرن.
شعر بالرضا التام. لم يكن عليه أن يقلق بشأن تكلفة المواد التي كان يستخدمها ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن زيادة القوة الطبية إلى مستويات غير آمنة ، ولا داعي للقلق بشأن فقدان السيطرة على فرن الحبوب. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو كيفية تحضير الحبوب.
كان شعره أشعثًا وعيناه ملطختان بالدماء ، لكنه شعر بالروعة والحماس أكثر من أي وقت مضى. لمدة سبعة أيام ، استمر في إضافة المزيد من النباتات الطبية إلى المزيج. في النهاية ، تم إفراغ أكثر من نصف الكيس. باستخدام مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، دفع باي شياو تشون القوة الطبية إلى مستوى متفجر.
“في المرة الأخيرة التي استخدمت فيها عشبة التنين ، كان بإمكاني استخدام شفرة واحدة فقط ، لكن هذه المرة سأضع عشرة!
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
انسكبت أحجار لهب الدم من حقيبته لتهبط تحت فرن الحبوب ، مما يوفر حرارة شديدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا فرن حبوب عادي. كان من الممكن أن تتحول أفران الحبوب الأخرى إلى اللون الأحمر الفاتح من الحرارة ، ولكن يبدو أن هذا الفرن لم يكن يسخن على الإطلاق.
رؤية ذلك ، ألقى باي شياو تشون رأسه للخلف وضحك بصخب.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم أومأ برأسه وتبعه. سرعان ما وصل إلى حدود قمة بلا اسم ، حيث خرج الشيخ الكبير للقائه. عندها فقط تنهد باي شياو تشون الصعداء أخيرًا. حتى أثناء تقدمه إلى قمة بلا اسم ، استدار لينظر إلى الشيخ الكبير من قمة المستنقع الصغير.
“فرن ثمين!” صرخ . بناءً على حساباته المتعلقة بصيغة الدواء ، استمر في إضافة النباتات الطبية. عندما أصابه الإلهام ، ومع تقدم قطار أفكاره ، قام بإجراء تغييرات على النحو الذي يراه مناسبًا. بالاقتران مع تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، وصل تدريجياً إلى القوة الطبية التي سعى إليها.
لقد فكر في محاولة إيقاف عملية الصنع ، لكنه لم يكن قادرًا على التدخل. كان الدواء الروحي داخل فرن الحبوب قد بدأ بالفعل في التبلور. كان بإمكانه فقط أن يتخيل كيف يمكن أن ترتفع درجة الحرارة الآن بعد أن كان الدواء يتشكل بالفعل .
مرت خمسة أيام أخرى ، وازدادت حدة الأصوات الهادرة داخل فرن الحبوب. حتى الآن ، كان الفرن أحمرًا فاتحًا ، وقد أضاف باي شياو تشون جميع النباتات الطبية التي يريدها. كان يجلس على الجانب ويبدو سعيدًا جدًا عندما فكر فجأة في شيء ما. سارع للأمام ، أنتج قطرة من دمه الذي لا يموت وأضافها إلى الفرن.
برؤية ذلك ، أصبح باي شياو تشون متحمسًا أكثر من ذي قبل. كان يغمر نفسه ببطء في تحضير دوائه ، ويقذف المزيد والمزيد من النباتات الطبية في المزيج ، ولم يفعل شيئًا لمنع القوة الطبية من النمو. في الوقت نفسه ، كان منشغلاً تمامًا بإجراء الحسابات المتعلقة بصيغة الدواء.
بذلك ، أعاد الغطاء إلى الفرن وأغلقه بإحكام.
كان شعره أشعثًا وعيناه ملطختان بالدماء ، لكنه شعر بالروعة والحماس أكثر من أي وقت مضى. لمدة سبعة أيام ، استمر في إضافة المزيد من النباتات الطبية إلى المزيج. في النهاية ، تم إفراغ أكثر من نصف الكيس. باستخدام مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، دفع باي شياو تشون القوة الطبية إلى مستوى متفجر.
في تلك اللحظة ، انقطع أي منفذ للقوة الطبية ، مما تسبب في صدى أصوات اهتزازات شديدة ، وبدأ فرن الحبوب في الاهتزاز ، وبدأت درجة الحرارة في الداخل ترتفع بسرعة.
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
كان باي شياو تشون منبهرًا جدًا بفرن الحبوب المعجزة لدرجة أنه لم يفكر حتى في أي مشاكل محتملة. بقدر ما كان مهتمًا ، فلن ينفجر. لذلك ، قرر ممارسة بعض التدريب جانبًا. من حين لآخر ، كان ينظر إلى جانبه ويقوم ببعض التعديلات مع تغير القوة الطبية داخل فرن الحبوب.
كانوا يعرفون عن لقب باي شياو تشون ، شيطان الطاعون ، وقد سمعوا أن الرعب الذي يصاحب تحضير حبوبه كانت مثل محن قد تسبب بها البطاركة. كلهم شعروا وكأنهم في طريقهم إلى أزمة حياة أو موت ….
بعد أيام قليلة ، بدأ يقلق. أصبح فرن الحبوب الآن أحمر فاتحًا ، وكان يشع بحرارة شديدة لدرجة أن المنطقة المحيطة بالفرن التي تمتد لثلاثة أمتار كانت تتموج وتتشوه. كانت الشقوق ظاهرة على الأرض ، متسللة من الفرن.
رؤية ذلك ، ألقى باي شياو تشون رأسه للخلف وضحك بصخب.
ابتلع باي شياو تشون لعابه ، واندفع بعيدا. تسببت موجات الحر التي تضرب وجهه في أن يبدأ قلبه بالخوف.
بعد أيام قليلة ، بدأ يقلق. أصبح فرن الحبوب الآن أحمر فاتحًا ، وكان يشع بحرارة شديدة لدرجة أن المنطقة المحيطة بالفرن التي تمتد لثلاثة أمتار كانت تتموج وتتشوه. كانت الشقوق ظاهرة على الأرض ، متسللة من الفرن.
“اذا انفجر فرن حبوب بهذا الحجم ، سأفقد حياتي الصغيرة المسكينة بالتأكيد….” رمش بعينه ، وفكر في ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير. هذا الفرن لن ينفجر تحت أي ظرف من الظروف. عندها فقط هدأ قليلاً.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك …؟” لقد بدأ بالفعل في الندم على وضع الكثير من النباتات الطبية. كان الافتقار إلى السيطرة بالتأكيد أحد سلبياته. ومع ذلك ، لا يبدو أن فرن الحبوب في الوقت الحالي معرض لخطر الانفجار.
“لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك …؟” لقد بدأ بالفعل في الندم على وضع الكثير من النباتات الطبية. كان الافتقار إلى السيطرة بالتأكيد أحد سلبياته. ومع ذلك ، لا يبدو أن فرن الحبوب في الوقت الحالي معرض لخطر الانفجار.
شعر بالرضا التام. لم يكن عليه أن يقلق بشأن تكلفة المواد التي كان يستخدمها ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن زيادة القوة الطبية إلى مستويات غير آمنة ، ولا داعي للقلق بشأن فقدان السيطرة على فرن الحبوب. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو كيفية تحضير الحبوب.
انتظر أربعة أيام أخرى. كان الفرن لا يزال يرتجف ، وزادت مساحة التشوه من ثلاثة أمتار إلى ثلاثين مترًا. تسببت الحرارة الشديدة في ذوبان بعض الجدران الصخرية المجاورة ببطء. بدا أن الحرارة تتراكم مع كل لحظة تمر. كان باي شياو تشون يتصبب عرقا ، وكانت عيناه متسعتين من الرعب.
“في الواقع ، هناك عدد غير قليل من المتدربين من القمة الوسطى الذين تعافوا ، لكنهم لم ينمو شعرهم مرة أخرى ، وما زالوا يعانون من نوبات الإسهال. في الواقع ، لقد كانت أكثر من مرة واحدة حيث رأيت شخصًا من القمة الوسطى له اليد العليا في القتال ، ولكن فجأة بدا غير مرتاح للغاية. أنت تعرف ما أعنيه ، صحيح…؟”
لقد فكر في محاولة إيقاف عملية الصنع ، لكنه لم يكن قادرًا على التدخل. كان الدواء الروحي داخل فرن الحبوب قد بدأ بالفعل في التبلور. كان بإمكانه فقط أن يتخيل كيف يمكن أن ترتفع درجة الحرارة الآن بعد أن كان الدواء يتشكل بالفعل .
اخذ باي شياو تشون نفسًا عصبيًا طويلًا. شعر وكأنه كان جالسًا على قمة بركان قد تنفجر في أي لحظة. تراجع بعصبية إلى الوراء حتى كان خارج الكهف الخالد. أخيرًا ، وضع تعبيرًا نبيلًا غامضًا وخرج من تشكيل التعويذة بينما كان يستعد لمغادرة قمة المستنقع الصغير.
لقد فكر في محاولة إيقاف عملية الصنع ، لكنه لم يكن قادرًا على التدخل. كان الدواء الروحي داخل فرن الحبوب قد بدأ بالفعل في التبلور. كان بإمكانه فقط أن يتخيل كيف يمكن أن ترتفع درجة الحرارة الآن بعد أن كان الدواء يتشكل بالفعل .
في رأيه ، كانت قمة المستنقع الصغير الآن مكانا شديد الخطورة للبقاء فيه….
بذلك ، أعاد الغطاء إلى الفرن وأغلقه بإحكام.
في طريقه للخروج ، اكتشفه الشيخ الكبير وطار لمنعه من المغادرة.
الفصل 235 – شيطان الطاعون هنا
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
في طريقه للخروج ، اكتشفه الشيخ الكبير وطار لمنعه من المغادرة.
كان باي شياو تشون متوترًا للغاية ، لكن تعبيره لم يظهر ذلك على الإطلاق. قال بهدوء وهو يشبك يديه خلف ظهره ، “لا تقلق. تمت عملية الصنع. ومع ذلك ، فإن الحبوب المائة تحتاج إلى مزيد من الوقت لتشكيلها. سأعود شخصيًا بعد ثلاثة أشهر لاستخراج الحبوب من الفرن.
“في غضون ذلك ، سأتوجه إلى قمة بلا اسم. بعد كل شيء ، لقد وعدت بصنع دواء لهم أيضًا “. على الرغم من توصله إلى عذر ، إلا أن تعبير باي شياو تشون كان كما هو دائمًا. كان الشيخ الكبير لـ قمة المستنقع الصغير لا يزال مرتابا بعض الشيء ، لكنه لم يجد أي خطأ في منطق باي شياو تشون .
كان باي شياو تشون متوترًا للغاية ، لكن تعبيره لم يظهر ذلك على الإطلاق. قال بهدوء وهو يشبك يديه خلف ظهره ، “لا تقلق. تمت عملية الصنع. ومع ذلك ، فإن الحبوب المائة تحتاج إلى مزيد من الوقت لتشكيلها. سأعود شخصيًا بعد ثلاثة أشهر لاستخراج الحبوب من الفرن.
: “حسنًا ، في هذه الحالة ، الاخ الصغير سرداب الليل ، سأرافقك شخصيًا طوال الطريق إلى قمة بلا اسم!” كان لا يزال يشعر بأن شيئًا ما قد توقف ، ولكن مع ذلك ، أشار إلى باي شياو تشون ليتبعه إلى قمة بلا اسم.
“اذا انفجر فرن حبوب بهذا الحجم ، سأفقد حياتي الصغيرة المسكينة بالتأكيد….” رمش بعينه ، وفكر في ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير. هذا الفرن لن ينفجر تحت أي ظرف من الظروف. عندها فقط هدأ قليلاً.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم أومأ برأسه وتبعه. سرعان ما وصل إلى حدود قمة بلا اسم ، حيث خرج الشيخ الكبير للقائه. عندها فقط تنهد باي شياو تشون الصعداء أخيرًا. حتى أثناء تقدمه إلى قمة بلا اسم ، استدار لينظر إلى الشيخ الكبير من قمة المستنقع الصغير.
قال: “بالمناسبة ، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة ، لا يُسمح لأحد بدخول الكهف الخالد ذاك . وبالتأكيد لا تدع أي شخص يلمس فرن حبوب. قد ينفجر فرن الحبوب ، وإذا حدث ذلك ، فستكون مسؤولاً! ” مع ذلك ، نظر بعيدًا وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم. كما أنه اتخذ قرارًا بعدم العودة أبدًا إلى قمة المستنقع الصغير….
“إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
كانوا يعرفون عن لقب باي شياو تشون ، شيطان الطاعون ، وقد سمعوا أن الرعب الذي يصاحب تحضير حبوبه كانت مثل محن قد تسبب بها البطاركة. كلهم شعروا وكأنهم في طريقهم إلى أزمة حياة أو موت ….
وفقًا للاتفاقية السابقة ، أعطى سيد الدم باي شياو تشون جرغول. علاوة على ذلك ، فقد وضعوا جانباً كهفًا خالدًا في الإصبع السفلي حيث يمكنه تحضير الدواء.
بدأت أصوات الهادر تنبعث من فرن الحبوب ، والذي تغير في هذه المرحلة من اللون الأخضر إلى الأحمر الفاتح. حتى الآن ، يبدو أن الفرن لن ينفجر حقًا.
بحلول الوقت الذي ذهب فيه لبدء عمله ، كانت الكلمة تنتشر بالفعل من خلال قمة بلا اسم حول وصوله ، مما أدى إلى شهقات بين المتدربين هناك. لقد شعروا بالفعل أنهم سيصابون بالجنون في الأيام القادمة.
كانوا يعرفون عن لقب باي شياو تشون ، شيطان الطاعون ، وقد سمعوا أن الرعب الذي يصاحب تحضير حبوبه كانت مثل محن قد تسبب بها البطاركة. كلهم شعروا وكأنهم في طريقهم إلى أزمة حياة أو موت ….
“إذا كان ما قاله سيد الدم لقمة المستنقع الصغير صحيحًا ، فلن ينفجر فرن الحبوب. سيتم الانتهاء من الحبوب الطبية في نهاية المطاف. إذا انفجر فرن الحبوب ، فهذا ليس خطأي! ” كلما فكر في الأمر ، زاد اعتقاده أنه على حق. وشعر بتحسن كبير ، وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم لمقابلة سيد الدم.
بدأ متدربوا قمة بلا اسم في التفكير في كل ما حدث في القمة الوسطى و قمة الجثة. لم يكونوا واثقين من المتدربين من قمة المستنقع الصغير ، وسرعان ما كانوا يرتدون أحذيتهم.
” شيطان الطاعون هنا !! الرعب الذي يسببه من خلال صنع أدويته لا يمكن تصوره. هل تذكر تشاو شوي مو من قمة الجثة؟ هلوس أنه كان خصلة من عشب الروح! حتى يومنا هذا ، يصبح أحيانًا منذهلا إذا رأى عشبا روحيا …. “
لقد فكر في محاولة إيقاف عملية الصنع ، لكنه لم يكن قادرًا على التدخل. كان الدواء الروحي داخل فرن الحبوب قد بدأ بالفعل في التبلور. كان بإمكانه فقط أن يتخيل كيف يمكن أن ترتفع درجة الحرارة الآن بعد أن كان الدواء يتشكل بالفعل .
“هذا لا شيء. هل تعرف تشاو يي بياو ؟ عندما ينام في الليل ، يصرخ أحيانًا أنه باي شياو تشون … “
كان باي شياو تشون منصدما قليلاً من هدوء قمة بلا اسم. لا يمكن رؤية أي أثر لشخص حي في أي مكان بالقرب من كهفه الخالد. قال لنفسه وهو يطهر حلقه ، “لم أفعل أي شيء حتى الآن! ما سبب كون هؤلاء الناس قلقين؟
“في الواقع ، هناك عدد غير قليل من المتدربين من القمة الوسطى الذين تعافوا ، لكنهم لم ينمو شعرهم مرة أخرى ، وما زالوا يعانون من نوبات الإسهال. في الواقع ، لقد كانت أكثر من مرة واحدة حيث رأيت شخصًا من القمة الوسطى له اليد العليا في القتال ، ولكن فجأة بدا غير مرتاح للغاية. أنت تعرف ما أعنيه ، صحيح…؟”
كان باي شياو تشون متوترًا للغاية ، لكن تعبيره لم يظهر ذلك على الإطلاق. قال بهدوء وهو يشبك يديه خلف ظهره ، “لا تقلق. تمت عملية الصنع. ومع ذلك ، فإن الحبوب المائة تحتاج إلى مزيد من الوقت لتشكيلها. سأعود شخصيًا بعد ثلاثة أشهر لاستخراج الحبوب من الفرن.
مثل هذه المناقشات قد انتشرت كالنار. أما بالنسبة للمتدربين الذين أقاموا بالفعل بالقرب من الموقع حيث كان باي شياو تشون يقوم بعمله ، فقد شعروا بوخز شديد في فروة رؤوسهم ، وغادر الكثير منهم ببساطة. قبل فترة طويلة ، أكثر من نصف المتدربين الذين احتلوا قمة بلا اسم قد هجروا كهوفهم الخالدة وذهبوا للإقامة مع أشخاص يعرفونهم في الطائفة الداخلية.
“فرن ثمين!” صرخ . بناءً على حساباته المتعلقة بصيغة الدواء ، استمر في إضافة النباتات الطبية. عندما أصابه الإلهام ، ومع تقدم قطار أفكاره ، قام بإجراء تغييرات على النحو الذي يراه مناسبًا. بالاقتران مع تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، وصل تدريجياً إلى القوة الطبية التي سعى إليها.
كان باي شياو تشون منصدما قليلاً من هدوء قمة بلا اسم. لا يمكن رؤية أي أثر لشخص حي في أي مكان بالقرب من كهفه الخالد. قال لنفسه وهو يطهر حلقه ، “لم أفعل أي شيء حتى الآن! ما سبب كون هؤلاء الناس قلقين؟
“في الواقع ، هناك عدد غير قليل من المتدربين من القمة الوسطى الذين تعافوا ، لكنهم لم ينمو شعرهم مرة أخرى ، وما زالوا يعانون من نوبات الإسهال. في الواقع ، لقد كانت أكثر من مرة واحدة حيث رأيت شخصًا من القمة الوسطى له اليد العليا في القتال ، ولكن فجأة بدا غير مرتاح للغاية. أنت تعرف ما أعنيه ، صحيح…؟”
“لقد صنعت الدواء في قمة المستنقع الصغير ولم يحدث شيء!” كان منزعجًا بعض الشيء ، جلس القرفصاء ونظر حول كهفه الخالد للحظة حتى استقرت نظرته على شيء في الزاوية البعيدة.
طاف هناك ظل أسود ، ينبعث منه هالة باردة وشريرة.
قال: “بالمناسبة ، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة ، لا يُسمح لأحد بدخول الكهف الخالد ذاك . وبالتأكيد لا تدع أي شخص يلمس فرن حبوب. قد ينفجر فرن الحبوب ، وإذا حدث ذلك ، فستكون مسؤولاً! ” مع ذلك ، نظر بعيدًا وتبع الشيخ الكبير لقمة بلا اسم. كما أنه اتخذ قرارًا بعدم العودة أبدًا إلى قمة المستنقع الصغير….
كان الجرغول الذي لا اسم له والذي كان يشبه إلى حد ما الأشباح الشريرة التي يمكن العثور عليها في قمة غوست فانغ في طائفة تيار الروح. كان الاختلاف الرئيسي هو أن الأشباح الشريرة لم تكن ذكية ولم تكبر كثيرًا أيضًا.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم أومأ برأسه وتبعه. سرعان ما وصل إلى حدود قمة بلا اسم ، حيث خرج الشيخ الكبير للقائه. عندها فقط تنهد باي شياو تشون الصعداء أخيرًا. حتى أثناء تقدمه إلى قمة بلا اسم ، استدار لينظر إلى الشيخ الكبير من قمة المستنقع الصغير.
في المقابل ، أصبح الجرغول أكثر ذكاءً مع نموه ، ويمكنه أيضًا ممارسة أسلوب التدريب الخاص به. من حيث القوة ، لم يكونوا أضعف من الأشباح الشريرة ، ومع ذلك ، كانوا أكثر دهاءًا وخبثًا.
كان باي شياو تشون منبهرًا جدًا بفرن الحبوب المعجزة لدرجة أنه لم يفكر حتى في أي مشاكل محتملة. بقدر ما كان مهتمًا ، فلن ينفجر. لذلك ، قرر ممارسة بعض التدريب جانبًا. من حين لآخر ، كان ينظر إلى جانبه ويقوم ببعض التعديلات مع تغير القوة الطبية داخل فرن الحبوب.
بعد أن يصلوا إلى مستوى معين من القوة ، سيطورون قدرة إلهية غريبة ستسمح لهم بالاستحواذ على البشر. من خلال أن يصبحوا شيئًا مثل الشيطان الداخلي ، يمكنهم قتل الناس دون ترك علامة واحدة ، وعندها سيقومون باستنزاف دمائهم بوحشية.
الترجمة: Hunter
يمكن استخدام طرق مختلفة لصقل أنواع مختلفة من الجرغول. أحد الأسباب التي جعلت طائفة تيار الدم تُعرف بأنها طائفة شيطانية كانت بسبب الجرغول الشيطاني الذي قاموا بصقله.
انتظر أربعة أيام أخرى. كان الفرن لا يزال يرتجف ، وزادت مساحة التشوه من ثلاثة أمتار إلى ثلاثين مترًا. تسببت الحرارة الشديدة في ذوبان بعض الجدران الصخرية المجاورة ببطء. بدا أن الحرارة تتراكم مع كل لحظة تمر. كان باي شياو تشون يتصبب عرقا ، وكانت عيناه متسعتين من الرعب.
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
كان باي شياو تشون متأكدًا جدًا من أصول الجرغول. كان ذلك أحد أكبر أسرار طائفة تيار الدم. أما الجرغول الذي كان في الكهف الخالد معه ، فكان عاديا تمامًا ، منخفض الذكاء. حتى أنه كان خائفا من هالة باي شياو تشون القاتلة ، ولم يجرؤ على الاقتراب منه. وبدلاً من ذلك ، انكمش في الزاوية ويرتجف.
في طريقه للخروج ، اكتشفه الشيخ الكبير وطار لمنعه من المغادرة.
ابتلع باي شياو تشون لعابه ، واندفع بعيدا. تسببت موجات الحر التي تضرب وجهه في أن يبدأ قلبه بالخوف.
” كمثرى سحابة النار ، أليس كذلك؟ دعنا نضع عشرين منهم!
“لذا ، اما بالنسبة الى ورقة ضوء النجوم ، بمقدار نصف ورقة ، لكن مع فرن الحبوب الذي لا يصدق مثل هذا ، بالتأكيد ليس كافياً. سأضع عشرة. ” تمتم في نفسه ، واستمر في الدوران حول حافة فرن الحبوب ، ملقيًا بنوع واحد من النباتات الطبية تلو الأخرى. بعد إجراء تعديلات طفيفة هنا وهناك ، كان سيضيف المزيد من النباتات.
” شيطان الطاعون هنا !! الرعب الذي يسببه من خلال صنع أدويته لا يمكن تصوره. هل تذكر تشاو شوي مو من قمة الجثة؟ هلوس أنه كان خصلة من عشب الروح! حتى يومنا هذا ، يصبح أحيانًا منذهلا إذا رأى عشبا روحيا …. “
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
مثل هذه المناقشات قد انتشرت كالنار. أما بالنسبة للمتدربين الذين أقاموا بالفعل بالقرب من الموقع حيث كان باي شياو تشون يقوم بعمله ، فقد شعروا بوخز شديد في فروة رؤوسهم ، وغادر الكثير منهم ببساطة. قبل فترة طويلة ، أكثر من نصف المتدربين الذين احتلوا قمة بلا اسم قد هجروا كهوفهم الخالدة وذهبوا للإقامة مع أشخاص يعرفونهم في الطائفة الداخلية.
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
قال بأدب: “الاخ الصغير سرداب الليل ” إلى أين قد تتجه الآن؟ هل انتهيت من تحضير دوائنا؟ “
الترجمة: Hunter
انتظر أربعة أيام أخرى. كان الفرن لا يزال يرتجف ، وزادت مساحة التشوه من ثلاثة أمتار إلى ثلاثين مترًا. تسببت الحرارة الشديدة في ذوبان بعض الجدران الصخرية المجاورة ببطء. بدا أن الحرارة تتراكم مع كل لحظة تمر. كان باي شياو تشون يتصبب عرقا ، وكانت عيناه متسعتين من الرعب.
وفقًا للاتفاقية السابقة ، أعطى سيد الدم باي شياو تشون جرغول. علاوة على ذلك ، فقد وضعوا جانباً كهفًا خالدًا في الإصبع السفلي حيث يمكنه تحضير الدواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
