سيد الألف وجه!
تردد صدى الهدير عندما ظهر شخصان خارج الحفرة مباشرة. كان أحدهم بطريرك عشيرة سونغ، والآخر كان سيد لي تشينغهو، البطريرك خشب الحديد .
هاجم ستة بطاركة في نفس الوقت، وأطلقوا العنان للتقنيات السحرية والعناصر السحرية والقدرات الإلهية.
بعد لحظة، كانوا بجوار باي شياوتشون. التقت عينا البطريركين، وعلى الفور، تمكن كلاهما من رؤية أن الآخر كان يقظًا ومستعدًا !
“ما معنى هذا، سيد اله الرياح !” صر البطريرك جفاف اللهب اسنانه بغضب، وتحول تعبيره إلى قاتم.
الآن بعد أن أختفى قمع قواعد زراعة طائفة تيار الدم، ارتفعت طاقتهم . تصاعدت غيوم الدم، وفي الوقت نفسه، ارتجفت الجثث المكررة والجرغول ثم بدأت في العواء.
جاء الهجوم الأكثر دموية من البطريرك الرئيسي . استدعت موجة من يده راية ضخمة، أطلقت العنان لرياح سوداء . تحولت تلك الرياح الى طائر فينيق أسود ، الذي كان هديره كافيًا لهز روح أي شخص . تحرك طائر الفينيق بسرعة كبيرة نحو بطريرك جفاف اللهب بحيث لم تكن هناك طريقة يمكنه تجنبه .
لم يكن بروزر سريعًا بما يكفي للتدخل ومساعدة
باي شياوتشون ، والآن كان يعوي في بطريرك جفاف اللهب بالكراهية التي اندلعت من عظامه!
فكر الجميع مرة أخرى في كيفية مهاجمة سيد الألف وجه للتو لباي شياوتشون ، وأدركوا أن كل ذلك لمنع الطائفتين من الانضمام معًا.
كان أسياد الدم الثلاثة يرتجفون. صُدم كل من كسارين الدم والشيوخ الرئيسيين وتلاميذ الطائفة الداخلية والخارجية وكذلك البطاركة لدرجة أنهم بالكاد تمكنوا من التحرك!
في الوقت نفسه، ظهرت وجوه لا حصر لها في جميع أنحاء جلده. كانت هناك وجوه الرجال والنساء والشباب وكبار السن، وبدا أنهم جميعا مشوهون وهم يصرخون.
في الوقت نفسه، كان مزارعو طائفة تيار الروح يلهثون، وكانت عيونهم تتوهج بغضب وهم يحدقون في طائفة تيار الدم. قبل لحظات، كان التوتر يتلاشى، ولكن الآن، استَلّوا سيوفهم مرة أخرى.
في الجو، عبس البطريرك جفاف اللهب قليلًا وهو ينظر إلى باي شياوتشون. في الداخل، تنهد بأسف لأنه جرحه فقط، ولم يقتله. على الرغم من هذه النتيجة المفاجئة ، لم تكن هناك حاجة له لمواصلة القتال.
أدرك الجميع أنه استنادًا إلى الاحتكاك الموجود، فإن القتال الذي بدا مستحيلًا ، يمكن أن يندلع الآن في أي لحظة!
من الواضح أن جفاف اللهب الحقيقي قد أغتيل سرًا في مرحلة ما من الماضي، واستخدم جسده من قِبل سيد الألف وجه ، ليحل محله عن طريق سحر سري!
في الجو، عبس البطريرك جفاف اللهب قليلًا وهو ينظر إلى باي شياوتشون. في الداخل، تنهد بأسف لأنه جرحه فقط، ولم يقتله. على الرغم من هذه النتيجة المفاجئة ، لم تكن هناك حاجة له لمواصلة القتال.
بدأت قلوب مزارعي طائفة تيار الروح في النبض، وبالنسبة للبطريرك المؤسس، فيمكن رؤية ضوء غريب في عينيه. التزمت طائفة تيار الروح بأكملها بالصمت التام أثناء مشاهدتهم للأحداث تتكشف.
“إنه فاقد الوعي فقط”، فكر، “لكن هذا يجب أن يكون كافيًا …”. عيونه متلألئة، ارتفعت هالته القاتلة عندما نظر إلى طائفة تيار الروح وقال: “تم رفع الأختام. طائفة تيار الروح، لقد ضمنت أفعالك الدنيئة هذه اليوم أنه سيتم تطهيرك بالدم ! أولاد سلف الدم، انضموا إلي في مهاجمة جبال لوتشن والقضاء على طائفة تيار الروح !!” مع ذلك، ألقى رأسه للخلف وضحك ، ونية القتل تنبض من حوله. طار عدد غير قليل من تلاميذ طائفة تيار الدم في الهواء، عيونهم تلمع ببريق قاتل بينما يستعدون لبدء القتال.
“هل تعتقد أنه يمكنك المغادرة هكذا ؟” قال البطريرك الرئيسي ، عيونه تلمع بنية القتل . دون أي تردد، لوح بإصبعه الأيمن نحو البطريرك جفاف اللهب .
شد مزارعو طائفة تيار الروح قبضاتهم ، وأصبحت النظرات الحادة في عيونهم أكثر كثافة.
في مواجهة الضغط الشديد من البطريرك الرئيسي ، بدأ البطريرك جفاف اللهب في التراجع. ثم التفت إلى البطاركة الآخرين وصرخ: “بالطبع أعرف أنه سيد دم. لكن هل حقًا تعتقدون أنه يجب لأحد مثله أن يكون قادرا على قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة؟! يجب أن يموت! موته لن يضر بطائفة تيار الدم بأي شكل من الأشكال! في الواقع، ستكون نعمة! لقد فعلت للتو ما كنتم تترددون في فعله بأنفسكم! هذا كل شيء!”
مع ذلك، فقط عندما كان البطريرك جفاف اللهب على وشك الطيران والتقدم ، تردد صدى شخير بارد في الهواء.
ملأت طفرة تصم الآذان الهواء، وظهر الدم على زوايا فم البطريرك جفاف اللهب . مع ذلك، استخدم قوة الانفجار للتراجع. ولكن ، لم يكن ندًا للهجوم من خلال الجهود المشتركة لجميع بطاركة طائفة تيار الدم.
“منذ متى أصبحت الشخص الذي يعطي الأوامر لطائفة تيار الدم؟” كانت الكلمات مصحوبة بضغط شديد، وقوة قمع تسببت في ارتعاش جميع تلاميذ طائفة تيار الدم الذين كانوا على وشك الهجوم فجأة والتوقف في مكانهم. يومض تعبير البطريرك جفاف اللهب عندما التفت للنظر إلى الشخص الذي تحدث للتو، وكان يسير الآن نحوه.
“ما معنى هذا، سيد اله الرياح !” صر البطريرك جفاف اللهب اسنانه بغضب، وتحول تعبيره إلى قاتم.
لم يكن سوى البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم، أقوى مزارع في طائفة تيار الدم!
في وقت سابق، تم تخفيض قاعدة زراعته إلى النصف، ولكن الآن اختفت هذه الآثار، وكانت طاقته آخذة في الارتفاع. كان مثل قوة السماء وهو يسير إلى الأمام، كل شيء من حوله ملتوي ومشوه.
“اللعنة!” فكر. “هذا باي شياوتشون محظوظ جدًا.” لا أصدق أنه نجا من هجومي!” صر البطريرك جفاف اللهب أسنانه عندما بدأ جسده فجأة يصبح ضبابي ، بينما يستعد للفرار.
“ما معنى هذا، سيد اله الرياح !” صر البطريرك جفاف اللهب اسنانه بغضب، وتحول تعبيره إلى قاتم.
اتسعت عيون البطريرك بلا حدود ، وصرخ: “سيد الألف وجه ، من طائفة التيار العميق !!”
“ما معنى ذلك؟” أجاب البطريرك الرئيسي . “لقد أمرتك فقط بإبعاد يدك.” لماذا هاجمت على أي حال؟ أرفض أن أصدق أن باي شياوتشون ينتحل شخصية سرداب الليل . إنه بالتأكيد سيد دم لطائفة تيار الدم، والأهم من ذلك، شيطان الدم!” لمع ضوء بارد في عيون البطريرك الرئيسي ، وبينما تحدث ، كلماته تهتز مثل الرعد.
أرسلت الطفرة الناتجة ألوانًا زاهية تلمع في السماء، وأدت إلى رياح ضخمة. في الوقت نفسه، تحول جسد البطريرك جفاف اللهب المنفجر إلى وجوه لا حصر لها اندفعت في جميع الاتجاهات.
بدأت قلوب مزارعي طائفة تيار الروح في النبض، وبالنسبة للبطريرك المؤسس، فيمكن رؤية ضوء غريب في عينيه. التزمت طائفة تيار الروح بأكملها بالصمت التام أثناء مشاهدتهم للأحداث تتكشف.
“هل تعتقد أنه يمكنك المغادرة هكذا ؟” قال البطريرك الرئيسي ، عيونه تلمع بنية القتل . دون أي تردد، لوح بإصبعه الأيمن نحو البطريرك جفاف اللهب .
في مواجهة الضغط الشديد من البطريرك الرئيسي ، بدأ البطريرك جفاف اللهب في التراجع. ثم التفت إلى البطاركة الآخرين وصرخ: “بالطبع أعرف أنه سيد دم. لكن هل حقًا تعتقدون أنه يجب لأحد مثله أن يكون قادرا على قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة؟! يجب أن يموت! موته لن يضر بطائفة تيار الدم بأي شكل من الأشكال! في الواقع، ستكون نعمة! لقد فعلت للتو ما كنتم تترددون في فعله بأنفسكم! هذا كل شيء!”
في الوقت نفسه، كان مزارعو طائفة تيار الروح يلهثون، وكانت عيونهم تتوهج بغضب وهم يحدقون في طائفة تيار الدم. قبل لحظات، كان التوتر يتلاشى، ولكن الآن، استَلّوا سيوفهم مرة أخرى.
بدأ الكثير من الناس في طائفة تيار الدم يتساءلون عما يجب أن يفكروا فيه. أما بالنسبة للبطاركة، فقد كانت تعبيراتهم قاتمة، ولكن من المستحيل معرفة ما كانوا يفكرون فيه.
“هل تعتقد أنه يمكنك المغادرة هكذا ؟” قال البطريرك الرئيسي ، عيونه تلمع بنية القتل . دون أي تردد، لوح بإصبعه الأيمن نحو البطريرك جفاف اللهب .
بينما كان البطريرك الرئيسي يستمع إلى البطريرك جفاف اللهب يتحدث، انتشرت ابتسامة باردة وقاتمة على وجهه. ثم قال: “يمكنني أيضا قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة. لا تخبرني أنك تعتقد أنني يجب أن أُقتل أيضًا؟ أيضًا، أنا فضولي جدًا لمعرفة سبب عدم قمع قاعدة زراعتك للتو !”
في الوقت نفسه، كان مزارعو طائفة تيار الروح يلهثون، وكانت عيونهم تتوهج بغضب وهم يحدقون في طائفة تيار الدم. قبل لحظات، كان التوتر يتلاشى، ولكن الآن، استَلّوا سيوفهم مرة أخرى.
ردًا على كلماته، انخفضت أفواه العديد من مزارعي طائفة تيار الدم. يمكن سماع صرخات الصدمة عندما فكر الناس في الأحداث التي حدثت للتو. على الرغم من أنهم لم يلاحظوا ذلك في ذلك الوقت، والآن بعد أن فكروا في الأمر، إلا أن ما حدث كان واضحًا جدًا.
بعد لحظة، كانوا بجوار باي شياوتشون. التقت عينا البطريركين، وعلى الفور، تمكن كلاهما من رؤية أن الآخر كان يقظًا ومستعدًا !
كانت ردود الفعل هي نفسها على جانب طائفة تيار الروح، باستثناء البطريرك المؤسس، الذي لمعت عيناه بشكل خافت. لقد لاحظ القرائن في وقت سابق.
في مواجهة الضغط الشديد من البطريرك الرئيسي ، بدأ البطريرك جفاف اللهب في التراجع. ثم التفت إلى البطاركة الآخرين وصرخ: “بالطبع أعرف أنه سيد دم. لكن هل حقًا تعتقدون أنه يجب لأحد مثله أن يكون قادرا على قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة؟! يجب أن يموت! موته لن يضر بطائفة تيار الدم بأي شكل من الأشكال! في الواقع، ستكون نعمة! لقد فعلت للتو ما كنتم تترددون في فعله بأنفسكم! هذا كل شيء!”
يومض تعبير البطريرك جفاف اللهب ، ويمكن رؤية حبات العرق على جبهته. لم تكن هناك طريقة له للإجابة على سؤال البطريرك الرئيسي . كانت خطته الأصلية ببساطة المخاطرة ومحاولة قتل باي شياوتشون. إذا توفي باي شياوتشون، فلن تكون هناك طريقة لتوحيد طائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح. سيبدأون القتال بالتأكيد.
بينما كان البطريرك الرئيسي يستمع إلى البطريرك جفاف اللهب يتحدث، انتشرت ابتسامة باردة وقاتمة على وجهه. ثم قال: “يمكنني أيضا قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة. لا تخبرني أنك تعتقد أنني يجب أن أُقتل أيضًا؟ أيضًا، أنا فضولي جدًا لمعرفة سبب عدم قمع قاعدة زراعتك للتو !”
“اللعنة!” فكر. “هذا باي شياوتشون محظوظ جدًا.” لا أصدق أنه نجا من هجومي!” صر البطريرك جفاف اللهب أسنانه عندما بدأ جسده فجأة يصبح ضبابي ، بينما يستعد للفرار.
“منذ متى أصبحت الشخص الذي يعطي الأوامر لطائفة تيار الدم؟” كانت الكلمات مصحوبة بضغط شديد، وقوة قمع تسببت في ارتعاش جميع تلاميذ طائفة تيار الدم الذين كانوا على وشك الهجوم فجأة والتوقف في مكانهم. يومض تعبير البطريرك جفاف اللهب عندما التفت للنظر إلى الشخص الذي تحدث للتو، وكان يسير الآن نحوه.
“هل تعتقد أنه يمكنك المغادرة هكذا ؟” قال البطريرك الرئيسي ، عيونه تلمع بنية القتل . دون أي تردد، لوح بإصبعه الأيمن نحو البطريرك جفاف اللهب .
بدأ الكثير من الناس في طائفة تيار الدم يتساءلون عما يجب أن يفكروا فيه. أما بالنسبة للبطاركة، فقد كانت تعبيراتهم قاتمة، ولكن من المستحيل معرفة ما كانوا يفكرون فيه.
في الوقت نفسه، أنطلق البطاركة الآخرون لطائفة تيار الدم إلى الأمام لتطويق جفاف اللهب ، مما منعه من الفرار. من الواضح أنهم توصلوا بالفعل إلى استنتاج مفاده أنه قد يحاول القيام بشيء من هذا القبيل .
في مواجهة الضغط الشديد من البطريرك الرئيسي ، بدأ البطريرك جفاف اللهب في التراجع. ثم التفت إلى البطاركة الآخرين وصرخ: “بالطبع أعرف أنه سيد دم. لكن هل حقًا تعتقدون أنه يجب لأحد مثله أن يكون قادرا على قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة؟! يجب أن يموت! موته لن يضر بطائفة تيار الدم بأي شكل من الأشكال! في الواقع، ستكون نعمة! لقد فعلت للتو ما كنتم تترددون في فعله بأنفسكم! هذا كل شيء!”
تردد صدى أصوات الهدير عندما تسبب إصبع البطريرك الرئيسي في انتشار تموجات الإبادة. رأى البطريرك جفاف اللهب أنه لا يستطيع الهروب ، وألقى رأسه إلى الوراء ونفخ. تسببت لفتة التعويذة السريعة في إطلاق ألسنة اللهب والقتال ضد تموجات الإبادة
فكر الجميع مرة أخرى في كيفية مهاجمة سيد الألف وجه للتو لباي شياوتشون ، وأدركوا أن كل ذلك لمنع الطائفتين من الانضمام معًا.
ملأت طفرة تصم الآذان الهواء، وظهر الدم على زوايا فم البطريرك جفاف اللهب . مع ذلك، استخدم قوة الانفجار للتراجع. ولكن ، لم يكن ندًا للهجوم من خلال الجهود المشتركة لجميع بطاركة طائفة تيار الدم.
كانت ردود الفعل هي نفسها على جانب طائفة تيار الروح، باستثناء البطريرك المؤسس، الذي لمعت عيناه بشكل خافت. لقد لاحظ القرائن في وقت سابق.
هاجم ستة بطاركة في نفس الوقت، وأطلقوا العنان للتقنيات السحرية والعناصر السحرية والقدرات الإلهية.
يومض تعبير البطريرك جفاف اللهب ، ويمكن رؤية حبات العرق على جبهته. لم تكن هناك طريقة له للإجابة على سؤال البطريرك الرئيسي . كانت خطته الأصلية ببساطة المخاطرة ومحاولة قتل باي شياوتشون. إذا توفي باي شياوتشون، فلن تكون هناك طريقة لتوحيد طائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح. سيبدأون القتال بالتأكيد.
تجسد سيف دموي ضخم وقطع للأسفل ، لا يسيطر عليه سوى البطريرك بلا حدود.
في الوقت نفسه، كان مزارعو طائفة تيار الروح يلهثون، وكانت عيونهم تتوهج بغضب وهم يحدقون في طائفة تيار الدم. قبل لحظات، كان التوتر يتلاشى، ولكن الآن، استَلّوا سيوفهم مرة أخرى.
ملأت أصوات الهدير التي تهز السماء والأرض الهواء بينما هاجم البطاركة الآخرون واحدًا تلو الآخر، مطلقين العنان للقوة التي بدت قادرة على تدمير كل شيء. ظهر تنين شرير وشرس ، بجانبه كان بطريرك كان ذات يوم تلميذًا متواضعًا لقمة الأهوار الصغرى. مع تقدمه، حطمت ضربة القبضة التي أطلقها السماء وتحولت إلى عاصفة هائلة.
جاء الهجوم الأكثر دموية من البطريرك الرئيسي . استدعت موجة من يده راية ضخمة، أطلقت العنان لرياح سوداء . تحولت تلك الرياح الى طائر فينيق أسود ، الذي كان هديره كافيًا لهز روح أي شخص . تحرك طائر الفينيق بسرعة كبيرة نحو بطريرك جفاف اللهب بحيث لم تكن هناك طريقة يمكنه تجنبه .
“ما معنى هذا، سيد اله الرياح !” صر البطريرك جفاف اللهب اسنانه بغضب، وتحول تعبيره إلى قاتم.
في تلك اللحظة من الأزمة، بدأ البطريرك جفاف اللهب يضحك فجأة. التواء وجهه ، مد كلتا يديه ثم صفعهما على جسده. على الفور، تحول شعره إلى اللون الأبيض تمامًا!
في مواجهة الضغط الشديد من البطريرك الرئيسي ، بدأ البطريرك جفاف اللهب في التراجع. ثم التفت إلى البطاركة الآخرين وصرخ: “بالطبع أعرف أنه سيد دم. لكن هل حقًا تعتقدون أنه يجب لأحد مثله أن يكون قادرا على قمع قواعد زراعة الجميع في الطائفة؟! يجب أن يموت! موته لن يضر بطائفة تيار الدم بأي شكل من الأشكال! في الواقع، ستكون نعمة! لقد فعلت للتو ما كنتم تترددون في فعله بأنفسكم! هذا كل شيء!”
في الوقت نفسه، ظهرت وجوه لا حصر لها في جميع أنحاء جلده. كانت هناك وجوه الرجال والنساء والشباب وكبار السن، وبدا أنهم جميعا مشوهون وهم يصرخون.
اتسعت عيون البطريرك بلا حدود ، وصرخ: “سيد الألف وجه ، من طائفة التيار العميق !!”
“داو الألف وجه؛ تسلل لا يرحم!” ضحك البطريرك جفاف اللهب بصوت عال عندما اصطدمت به القدرات الإلهية والتقنيات السحرية للبطاركة الآخرين، مما تسبب في انفجاره!
يومض تعبير البطريرك جفاف اللهب ، ويمكن رؤية حبات العرق على جبهته. لم تكن هناك طريقة له للإجابة على سؤال البطريرك الرئيسي . كانت خطته الأصلية ببساطة المخاطرة ومحاولة قتل باي شياوتشون. إذا توفي باي شياوتشون، فلن تكون هناك طريقة لتوحيد طائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح. سيبدأون القتال بالتأكيد.
أرسلت الطفرة الناتجة ألوانًا زاهية تلمع في السماء، وأدت إلى رياح ضخمة. في الوقت نفسه، تحول جسد البطريرك جفاف اللهب المنفجر إلى وجوه لا حصر لها اندفعت في جميع الاتجاهات.
“ما معنى ذلك؟” أجاب البطريرك الرئيسي . “لقد أمرتك فقط بإبعاد يدك.” لماذا هاجمت على أي حال؟ أرفض أن أصدق أن باي شياوتشون ينتحل شخصية سرداب الليل . إنه بالتأكيد سيد دم لطائفة تيار الدم، والأهم من ذلك، شيطان الدم!” لمع ضوء بارد في عيون البطريرك الرئيسي ، وبينما تحدث ، كلماته تهتز مثل الرعد.
اتسعت عيون البطريرك بلا حدود ، وصرخ: “سيد الألف وجه ، من طائفة التيار العميق !!”
كانت ردود الفعل هي نفسها على جانب طائفة تيار الروح، باستثناء البطريرك المؤسس، الذي لمعت عيناه بشكل خافت. لقد لاحظ القرائن في وقت سابق.
صُدم البطريرك الرئيسي والبطاركة الآخرون بوضوح لأنهم أدركوا أيضًا من هو الذي يمكن أن يطلق العنان لسحر استنساخ مثل هذا!
لم يكن بروزر سريعًا بما يكفي للتدخل ومساعدة باي شياوتشون ، والآن كان يعوي في بطريرك جفاف اللهب بالكراهية التي اندلعت من عظامه!
لم يكونوا الوحيدين. من الواضح أن البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح، وكذلك البطاركة الآخرين، فوجئوا. كان هذا سحرًا سريًا استخدمه أحد أكثر البطاركة غموضًا في طائفة التيار العميق!
في وقت سابق، تم تخفيض قاعدة زراعته إلى النصف، ولكن الآن اختفت هذه الآثار، وكانت طاقته آخذة في الارتفاع. كان مثل قوة السماء وهو يسير إلى الأمام، كل شيء من حوله ملتوي ومشوه.
كان انفجار عدد لا يحصى من الوجوه قويًا لدرجة أنه حتى الجهود المشتركة لجميع البطاركة لم تتمكن من احتوائها جميعًا . على الرغم من أن تسعين في المئة قد وقعوا في شبكة الدمار ، إلا أن القليل منهم هربوا.
فكر الجميع مرة أخرى في كيفية مهاجمة سيد الألف وجه للتو لباي شياوتشون ، وأدركوا أن كل ذلك لمنع الطائفتين من الانضمام معًا.
كان أحد الوجوه وجه شاب. استعار قوة الانفجار الأولي، وأطلق النار على موقع يبعد 30،000 متر. هناك، تلوى الوجه، وتحول إلى شاب ذو شعر أبيض . على الرغم من أن وجهه كان شائن من الإجهاد ، إلا أنه لم يتردد للحظة في الفرار بأقصى سرعة.
فكر الجميع مرة أخرى في كيفية مهاجمة سيد الألف وجه للتو لباي شياوتشون ، وأدركوا أن كل ذلك لمنع الطائفتين من الانضمام معًا.
“سيد الألف وجه!!” احتدمت نية القتل في عيون البطريرك بلا حدود بينما تقدم للأمام في شكل ضبابي لملاحقة الشاب ذو الشعر الأبيض. في غمضة عين، اختفى كلاهما في الأفق.
لم يكونوا الوحيدين. من الواضح أن البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح، وكذلك البطاركة الآخرين، فوجئوا. كان هذا سحرًا سريًا استخدمه أحد أكثر البطاركة غموضًا في طائفة التيار العميق!
اهتز الجميع في طائفة تيار الدم، ولهث الكثير من الناس. لا يمكن لأحد أن يتوقع أن مثل هذه الأحداث ستحدث؛ أحد بطاركاتهم، الداوي الحكيم جفاف اللهب ، قد تم استبداله بالفعل ب سيد الآلف وجه من طائفة التيار العميق!
مع ذلك، فقط عندما كان البطريرك جفاف اللهب على وشك الطيران والتقدم ، تردد صدى شخير بارد في الهواء.
من الواضح أن جفاف اللهب الحقيقي قد أغتيل سرًا في مرحلة ما من الماضي، واستخدم جسده من قِبل سيد الألف وجه ، ليحل محله عن طريق سحر سري!
لم يكن بروزر سريعًا بما يكفي للتدخل ومساعدة باي شياوتشون ، والآن كان يعوي في بطريرك جفاف اللهب بالكراهية التي اندلعت من عظامه!
فكر الجميع مرة أخرى في كيفية مهاجمة سيد الألف وجه للتو لباي شياوتشون ، وأدركوا أن كل ذلك لمنع الطائفتين من الانضمام معًا.
“ما معنى ذلك؟” أجاب البطريرك الرئيسي . “لقد أمرتك فقط بإبعاد يدك.” لماذا هاجمت على أي حال؟ أرفض أن أصدق أن باي شياوتشون ينتحل شخصية سرداب الليل . إنه بالتأكيد سيد دم لطائفة تيار الدم، والأهم من ذلك، شيطان الدم!” لمع ضوء بارد في عيون البطريرك الرئيسي ، وبينما تحدث ، كلماته تهتز مثل الرعد.
لو مات باي شياوتشون، لكان ذلك قد أدى إلى دمار شامل!
في الوقت نفسه، ظهرت وجوه لا حصر لها في جميع أنحاء جلده. كانت هناك وجوه الرجال والنساء والشباب وكبار السن، وبدا أنهم جميعا مشوهون وهم يصرخون.
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
ملأت طفرة تصم الآذان الهواء، وظهر الدم على زوايا فم البطريرك جفاف اللهب . مع ذلك، استخدم قوة الانفجار للتراجع. ولكن ، لم يكن ندًا للهجوم من خلال الجهود المشتركة لجميع بطاركة طائفة تيار الدم.
في الوقت نفسه، أنطلق البطاركة الآخرون لطائفة تيار الدم إلى الأمام لتطويق جفاف اللهب ، مما منعه من الفرار. من الواضح أنهم توصلوا بالفعل إلى استنتاج مفاده أنه قد يحاول القيام بشيء من هذا القبيل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
