نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 289

أيها البطاركة ، أرسلوني إلى الحرب!

أيها البطاركة ، أرسلوني إلى الحرب!

شعر باي شياوتشون أن رأسه على وشك الانفجار. إتسعت عيناه، ونظر إلى الطائر ، شعر وكأنه على وشك أن يُجنّ…. الحقيقة هي أن هذا الطائر كان له إسمان بالفعل. في طائفة تيار الدم، أُطلق عليه مالك الحزين روح الدم، ولكن في طائفة تيار الروح، يُعرف باسم أبو منجل قزحي العين .

بعد بضعة أيام، فتح باي شياوتشون عينيه وسارع إلى المرآة النحاسية المعلقة على الحائط في كهفه الخالد. عندما نظر إلى المرآة، رأى شخصية هزيلة شاحبة. فيما يتعلق به، أصبح عالمه الآن عالمًا من الظلام….

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا من الاسم الذي سيطلق عليه. هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى أن نية القتل إرتفعت على جانبيه . شعر تقريبًا بالدموع تنهمر من عينيه. كم كره هذا الطائر….

نهض بقدميه ، على وجهه تعبير تصميم لا يتزعزع . بدا مختلفًا عما كان عليه قبل لحظات ؛ نبضت عروقه عروقه الفولاذية ، وأشرقت عيناه بضوء شديد. سرعان ما حزم حقائبه ، ثم فتح بهدوء باب كهفه الخالد. أرسل إحساسه الإلهي أولًا ، ونظر حول المنطقة.

اللعنة عليك أيها الطائر ! فكر . “لماذا؟” لماذا لماذا كان عليك الظهور هنا؟!؟” ارتجف، ونظر إلى سونغ جونوان على يساره، وهو شياومي على يمينه. كلاهما حدّقَ فيه بنظرات ترقُب على وجهيهما . بإمكانه أن يتخيل أن أيًا كان من يقف إلى جانبه ، فإن الآخر سيحزن بشدة .

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا من الاسم الذي سيطلق عليه. هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى أن نية القتل إرتفعت على جانبيه . شعر تقريبًا بالدموع تنهمر من عينيه. كم كره هذا الطائر….

صرَّ باي شياوتشون أسنانه واستعد لصنع أسم جديد. ومع ذلك، قالت سونغ جونوان فجأة، “سرداب الليل ، لا تجرؤ على محاولة التهرّب عن طريق صنع أسم جديد !”

ضحك باي شياوتشون بحرارة. ضرب صدره بشكل عرضي ، وقال: “أنا رجل حقيقي! سيتم سفك الدماء في ساحة المعركة، هذا صحيح. ولكن كيف يمكنني ببساطة الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدة زملائي أعضاء الطائفة يقاتلون في المعركة بينما أسترخي براحة؟ هذا…ليس طريقة باي شياوتشون للقيام بالأشياء، وهو بالتأكيد ليس أسلوب سرداب الليل !

قالت هو شياومي: “الأخ الأكبر شياوتشون، لا يمكنك القول إنك لا تتعرف عليه. أعلم أنك رأيت هذا الطائر في طائفة تيار الروح من قبل!”

“أيها البطاركة، ليست هناك حاجة لمزيد من المناقشة.” أنا… أريد بالتأكيد الانضمام إلى الحرب !!” تحدث بكلمات رنانة ، بحسم يمكن أن يقطع الأظافر ويقطع الحديد.

كانت مناسبة نادرة : انحازت هو شياومي وسونغ جونوان إلى بعضهما البعض بينما يحدقان في باي شياوتشون ، ومشاعر عميقة تومض في أعينهما….

على بعد مسافة ما على قمتي الجبل، شاهد بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد المشهد وعيونهما تلمع بتعاطف.

“أنا… أنا…” قطّرَ العرق على وجه باي شياوتشون. عند هذه النقطة ، كان في حالة يأس تام . عندما أحضروا له الدواء، تمكن من التهرّب بسرعة ، ولكن اعتبارًا من هذه اللحظة، لم يكن ذلك ممكنًا.

نشأت هالة قاتلة حول باي شياو تشون كما قال: “الأب، البطريرك، كسيد دم القمة الوسطى، وكمزارع لمستوى الإرث لطائفة تيار الروح، يجب أن أقدم خدمات جديرة بالتقدير! يجب أن أذهب إلى ساحة المعركة لمواجهة العدو!”

“ماذا أفعل…؟” عيناه تلمعان بالدموع . استنادًا إلى كيفية دفع سونغ جونوان وهو شياومي له، كان من الواضح أنهم لم يهتموا على الإطلاق بما يسمى الطائر ، بل أراداه فقط أن يختار بينهما .

فجأة، عض لسانه، وأطلق العنان لقوة زراعته الأساسية ، مما سمح له بالانفجار بداخله. عندما انفجرت في ممرات التشي ، ملأ طعم حلو فمه ، وبصق فمًا من الدم. وبدأت رؤيته تصبح مظلمة ، على وشك فقدان وعيه .

بعينان ملطختان بالدماء، وأشار إلى الطائر وصرخ ، “حسنًا! أنا سأخبرك. هذا الطائر هو … إنه …”

“ما الفائدة من الانتظار حتى الغد؟” قلبي يحترق بالرغبة في قتل العدو! لا أستطيع النوم هكذا! سأتوجه إلى بوابة النقل الآني على الفور، وأخوض مباشرة في المعركة . لقد حان الوقت لوضع حياتي على المحك من اجل الطائفة !” لوح بكمه، وتحول إلى شعاع من الضوء أطلق النار مباشرة نحو بوابة النقل الآني. بعد لحظات، ارتفع ضوء النقل الآني إلى السماء، مما أضاء ظلام الليل. يمكن رؤية شخصية واحدة في الضوء، وشعره يرفرف من حوله ، ويشع التصميم، والبرّ ، وفي الوقت نفسه، هالة القتل الدموي….

فجأة، عض لسانه، وأطلق العنان لقوة زراعته الأساسية ، مما سمح له بالانفجار بداخله. عندما انفجرت في ممرات التشي ، ملأ طعم حلو فمه ، وبصق فمًا من الدم. وبدأت رؤيته تصبح مظلمة ، على وشك فقدان وعيه .

نظر حوله بيقظة للتأكد من أن سونغ جونوان وهو شياومي لم يكونا ينتظرانه . انفجر في الحركة، معتمدًا على كل السرعة التي يمكنه حشدها ، حتى باستخدام أجنحته . أصبح شعاعًا من الضوء الذي أنطلق بأقصى سرعة نحو القمم الجبلية اللتين يشغلهما بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد .

في اللحظة الأخيرة قبل أن يفقد وعيه ، تنهد بعمق.

بطريقة نادرة، بدا أن البطريرك خشب الحديد يتفق معه تمامًا. أومأ برأسه، قال: “الحب محنة. قبل سنوات، قطعت مثل هذه المحنة. في الواقع، الآن بعد أن فكرت في الأمر، لا أستطيع حتى تذكر وجوه تلك النساء القديمة منذ سنوات.”

صدمت سونغ جونوان وهو شياومي تمامًا . لم يروا باي شياوتشون يسعل الدم فحسب، معتبرين أنهم يحملونه من ذراعيه ، بل تمكنوا من الشعور بأن قاعدة زراعته في حالة من الفوضى. بدت هو شياومي وكأنها على وشك البكاء وهي تحمل باي شياوتشون مرة أخرى إلى الكهف الخالد. أما بالنسبة لسونغ جونوان، فقد سحبت مجموعة ضخمة من الأدوية الروحية ، والتي بدأت في دفعها إلى فمه.

كان هذا سخيفًا. لم يكن هذان الشيطانان بشريين حتى…. ارتجف بشكل واضح، ولم يجرؤ على الخروج.

على بعد مسافة ما على قمتي الجبل، شاهد بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد المشهد وعيونهما تلمع بتعاطف.

صدمت سونغ جونوان وهو شياومي تمامًا . لم يروا باي شياوتشون يسعل الدم فحسب، معتبرين أنهم يحملونه من ذراعيه ، بل تمكنوا من الشعور بأن قاعدة زراعته في حالة من الفوضى. بدت هو شياومي وكأنها على وشك البكاء وهي تحمل باي شياوتشون مرة أخرى إلى الكهف الخالد. أما بالنسبة لسونغ جونوان، فقد سحبت مجموعة ضخمة من الأدوية الروحية ، والتي بدأت في دفعها إلى فمه.

تنهد بطريرك عشيرة سونغ وقال: “هل اعتقد الشقي الصغير حقًا أن التورط مع النساء يمكن أن يكون بهذه البساطة؟ لقد تعلمت الحقيقة منذ سنوات. بتلويحة من كُّمي ، فصلت نفسي عن كل الشوائب.”

بدا أحدهما غاضبا بشكل قاتل ، والآخر مظلومًا وخبيثًا….

بطريقة نادرة، بدا أن البطريرك خشب الحديد يتفق معه تمامًا. أومأ برأسه، قال: “الحب محنة. قبل سنوات، قطعت مثل هذه المحنة. في الواقع، الآن بعد أن فكرت في الأمر، لا أستطيع حتى تذكر وجوه تلك النساء القديمة منذ سنوات.”

شعر باي شياوتشون أن رأسه على وشك الانفجار. إتسعت عيناه، ونظر إلى الطائر ، شعر وكأنه على وشك أن يُجنّ…. الحقيقة هي أن هذا الطائر كان له إسمان بالفعل. في طائفة تيار الدم، أُطلق عليه مالك الحزين روح الدم، ولكن في طائفة تيار الروح، يُعرف باسم أبو منجل قزحي العين .

تبادل الرجلان العجوزان نظرة. لأول مرة، كانوا في انسجام تام بشأن شيء ما. هزوا رؤوسهم، وبدأوا في التفكير مرة أخرى في ماضيهم.

نظر حوله بيقظة للتأكد من أن سونغ جونوان وهو شياومي لم يكونا ينتظرانه . انفجر في الحركة، معتمدًا على كل السرعة التي يمكنه حشدها ، حتى باستخدام أجنحته . أصبح شعاعًا من الضوء الذي أنطلق بأقصى سرعة نحو القمم الجبلية اللتين يشغلهما بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد .

بعد بضعة أيام، فتح باي شياوتشون عينيه وسارع إلى المرآة النحاسية المعلقة على الحائط في كهفه الخالد. عندما نظر إلى المرآة، رأى شخصية هزيلة شاحبة. فيما يتعلق به، أصبح عالمه الآن عالمًا من الظلام….

بعد يومين في منتصف الليل، استلقى باي شياوتشون على السرير الحجري، وفتح عيناه ببطء. ثم استلقى هناك يحدق في السقف، تدفقت الدموع على وجهه.

بعد لحظة طويلة، تنهد واستعد للخروج والحصول على بعض الهواء النقي. كان بحاجة إلى الهدوء والتفكير في فكرة عن كيفية التعامل مع الوضع.

نهض بقدميه ، على وجهه تعبير تصميم لا يتزعزع . بدا مختلفًا عما كان عليه قبل لحظات ؛ نبضت عروقه عروقه الفولاذية ، وأشرقت عيناه بضوء شديد. سرعان ما حزم حقائبه ، ثم فتح بهدوء باب كهفه الخالد. أرسل إحساسه الإلهي أولًا ، ونظر حول المنطقة.

“لن ينجح الأمر مع استمرار الأمور بهذه الطريقة.” ستقودني ألعابهم إلى قبري مبكرًا …” تنهد، ودفع باب كهفه الخالد، على وشك الخروج، عندما تصلّب فجأة تمامًا.

شعر باي شياوتشون بكل الشعر على جسده يقف على نهايته . حتى الآن، أدرك الحقيقة . أصبح هذان الشيطانان مدمنين على اللعب معه. وصلت ألعابهم إلى النقطة التي خرجت فيها قدمه من كهفه الخالد أولًا نقطة خلاف ….

“أنتما الاثنان…” اندلع العرق على جبهته عندما أدرك أن سونغ جونوان وهو شياومي يقفان خارج باب كهف الخالد مباشرة. كان من المستحيل تحديد متى وصلوا، لكنهم وقفوا هناك، بجوار بعضهم البعض مباشرة، مبتسمين له.

“ساحة المعركة مكان خطير، والموت شيء شائع هناك.” ألا تخاف من ذلك؟” سأله البطريرك خشب الحديد بهدوء.

‏”سرداب الليل ، دعنا نذهب في نزهة على الأقدام!” قالت سونغ جونوان، عيناها تتلألأ بشكلٍ ساحر.

بدا أحدهما غاضبا بشكل قاتل ، والآخر مظلومًا وخبيثًا….

“الأخ الأكبر شياوتشون، لن أجعلك تسمي الطيور هذه المرة.” قالت هو شياومي ، أحمرَّت خدودها قليلًا وبدت أكثر نقاء وسحرًا من أي وقت مضى.

بعد بضعة أيام، فتح باي شياوتشون عينيه وسارع إلى المرآة النحاسية المعلقة على الحائط في كهفه الخالد. عندما نظر إلى المرآة، رأى شخصية هزيلة شاحبة. فيما يتعلق به، أصبح عالمه الآن عالمًا من الظلام….

ومع ذلك، يبدو أن عيون كلتا المرأتين قد ثبّتا عن غير قصد على قدميه.

قال بطريرك عشيرة سونغ: “جيد جدًا”. “هذه هي بالضبط الطريقة التي يجب أن يتصرف بها أبني.” تبادل هو والبطريرك خشب الحديد نظرة ، وأومأوا برأسهما. “صباح الغد، يمكنك أخذ ميدالية النقل الآني هذه إلى بوابة النقل الآني.” سيأخذك إلى حاميتنا في منطقة طائفة التيار العميق!” ضاح بطريرك عشيرة سونغ بحرارة، ولوح بيده، وأرسل ميدالية قيادة تحلق نحو باي شياوتشون.

شعر باي شياوتشون بكل الشعر على جسده يقف على نهايته . حتى الآن، أدرك الحقيقة . أصبح هذان الشيطانان مدمنين على اللعب معه. وصلت ألعابهم إلى النقطة التي خرجت فيها قدمه من كهفه الخالد أولًا نقطة خلاف ….

بعد لحظة طويلة، تنهد واستعد للخروج والحصول على بعض الهواء النقي. كان بحاجة إلى الهدوء والتفكير في فكرة عن كيفية التعامل مع الوضع.

كان هذا سخيفًا. لم يكن هذان الشيطانان بشريين حتى…. ارتجف بشكل واضح، ولم يجرؤ على الخروج.

“ساحة المعركة مكان خطير، والموت شيء شائع هناك.” ألا تخاف من ذلك؟” سأله البطريرك خشب الحديد بهدوء.

“أم، لذا… من توقع مقابلتكما هنا، أليس كذلك؟” أنا… أشعر بالتعب قليلًا، وأعتقد أنني سأبقى في الداخل اليوم….” وضع إبتسامة على وجهه ، وبدأ في التراجع . ومع ذلك، في تلك اللحظة، نشأت هالة قتل من سونغ جونوان، وبالنسبة لهو شياومي، بدأت عيناها تمتلئان بالدموع وهي تنظر إليه بحزن .

ومع ذلك، لم يكن متأكدًا من الاسم الذي سيطلق عليه. هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى أن نية القتل إرتفعت على جانبيه . شعر تقريبًا بالدموع تنهمر من عينيه. كم كره هذا الطائر….

بدا أحدهما غاضبا بشكل قاتل ، والآخر مظلومًا وخبيثًا….

كان هذا سخيفًا. لم يكن هذان الشيطانان بشريين حتى…. ارتجف بشكل واضح، ولم يجرؤ على الخروج.

يكاد باي شياوتشون أن يُجنّ . عانى من ألم شديد لدرجة أنه أطلق فجأة كل القوة الروحية التي بناها بعناية داخل جسده . اجتاحته القوة الفوضوية، مما تسبب في رش الدماء من فمه. مرة أخرى، أصبحت رؤيته مظلمة، وانهار.

قبل أن يفقد وعيه، لم يتنهد، لكن الدموع ملأت عينيه.

قبل أن يفقد وعيه، لم يتنهد، لكن الدموع ملأت عينيه.

بدا أحدهما غاضبا بشكل قاتل ، والآخر مظلومًا وخبيثًا….

بعد يومين في منتصف الليل، استلقى باي شياوتشون على السرير الحجري، وفتح عيناه ببطء. ثم استلقى هناك يحدق في السقف، تدفقت الدموع على وجهه.

“ماذا أفعل…؟” عيناه تلمعان بالدموع . استنادًا إلى كيفية دفع سونغ جونوان وهو شياومي له، كان من الواضح أنهم لم يهتموا على الإطلاق بما يسمى الطائر ، بل أراداه فقط أن يختار بينهما .

“عندما كانت هو شياومي بمفردها، كانت رائعة جدا.” لقد صدقت أي شيء قلته. ولكن الآن….

“عندما كانت سونغ جونوان بمفردها، سار كل شيء في طريقي.” كل ما كان علي فعله هو فقدان أعصابي قليلًا، وستفعل أي شيء طلبته. ولكن الآن….

“لا. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسينتهي بي الأمر ميتًا !!

“مع كل منهما معًا، إنه ببساطة أمر مرعب…” عندما فكر مرة أخرى في مدى روعة التعامل معهم بمفردهم، تدفقت المزيد من الدموع.

“ساحة المعركة مكان خطير، والموت شيء شائع هناك.” ألا تخاف من ذلك؟” سأله البطريرك خشب الحديد بهدوء.

“لا. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسينتهي بي الأمر ميتًا !!

كان هذا سخيفًا. لم يكن هذان الشيطانان بشريين حتى…. ارتجف بشكل واضح، ولم يجرؤ على الخروج.

“سوف يلعبون معي طوال الطريق إلى قبري ، ويعذبونني حتى الموت!” أنا بالفعل على وشك الجنون. في البداية كان الدواء، ثم ذلك الطائر. بعد ذلك، يحاولون تحديد القدم التي أمشي بها . قبل أن تعرف ذلك، سيراقبون لمعرفة العين التي تفتح أولًا ، أو أي ارتعاشات في يديه….

“ساحة المعركة مكان خطير، والموت شيء شائع هناك.” ألا تخاف من ذلك؟” سأله البطريرك خشب الحديد بهدوء.

“لا يمكنني البقاء هنا بعد الآن.” هذان الشيطانان مرعبان للغاية. لقد سعلت الدم بالفعل مرتين. إذا استمر هذا، فقد أفقد حياتي الصغيرة المسكينة.” أرتجف ، بوجه تعلوه تعابير الرعب ، صرّ أسنانه!

أمسك باي شياوتشون بالميدالية ، ابتسم ابتسامة خالية من الهموم.

“أنا بحاجة إلى الانضمام إلى الحرب !”

كان ذلك حاليا في منتصف الليل، وحجبت الغيوم ضوء القمر . كل شيء أسود وصامت باستثناء أصوات المخلوقات الليلية والطيور المختلفة .

“في ساحة المعركة، هناك فرصة للموت ، ولكن هنا، سأصاب بالجنون بالتأكيد عاجلًا أم آجلًا…” شعر فجأة أكثر من أي وقت مضى وكأنه يريد حقًا الانضمام إلى الحرب. في الواقع، قلبه قد غادر بالفعل جبال لوتشن ؛ لم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في البقاء.

“الأب، بعض الإصابات لا تساوي شيئًا بالمقارنة مع الصالح العام لكلتا الطائفتين!” ابتسم على نطاق واسع، كما لو أنه لا يهتم على الإطلاق بإصاباته. في الوقت نفسه، أصبح التصميم في عينيه أكثر . “من المزارع الذي يمكن أن يمر بالحياة دون أن يصاب؟” الشيء المهم هو قيمة تلك الإصابة. أما بالنسبة لي، فقد أصبت أثناء حماية طوائفنا!”

نهض بقدميه ، على وجهه تعبير تصميم لا يتزعزع .
بدا مختلفًا عما كان عليه قبل لحظات ؛ نبضت عروقه عروقه الفولاذية ، وأشرقت عيناه بضوء شديد. سرعان ما حزم حقائبه ، ثم فتح بهدوء باب كهفه الخالد. أرسل إحساسه الإلهي أولًا ، ونظر حول المنطقة.

في اللحظة الأخيرة قبل أن يفقد وعيه ، تنهد بعمق.

كان ذلك حاليا في منتصف الليل، وحجبت الغيوم ضوء القمر . كل شيء أسود وصامت باستثناء أصوات المخلوقات الليلية والطيور المختلفة .

بدا أطول من ذي قبل وهو يسير إلى الأمام إلى قاعدة القمم التوأم. عيونه تلمع بشراسة باردة ، شبك يديه وانحنى.

نظر حوله بيقظة للتأكد من أن سونغ جونوان
وهو شياومي لم يكونا ينتظرانه . انفجر في الحركة، معتمدًا على كل السرعة التي يمكنه حشدها ، حتى باستخدام أجنحته . أصبح شعاعًا من الضوء الذي أنطلق بأقصى سرعة نحو القمم الجبلية اللتين يشغلهما بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد .

بطريقة نادرة، بدا أن البطريرك خشب الحديد يتفق معه تمامًا. أومأ برأسه، قال: “الحب محنة. قبل سنوات، قطعت مثل هذه المحنة. في الواقع، الآن بعد أن فكرت في الأمر، لا أستطيع حتى تذكر وجوه تلك النساء القديمة منذ سنوات.”

خوفًا من جذب انتباه سونغ جونوان وهو شياومي ، تحرك بأسرع ما يمكن دون إحداث أي ضجيج في هذه العملية. سرعان ما وصل إلى الجبلين ، حيث توقف في مكانه وأخذ نفسًا عميقًا . أشرقت عينيه بعزم ، بتعبير عن الحسم المطلق . بدا فجأة وكأنه مزيج من كل من باي شياوتشون وسرداب الليل ، بطولي، غير عادي، وفي الوقت نفسه، هائل ولا يرحم!

“أم، لذا… من توقع مقابلتكما هنا، أليس كذلك؟” أنا… أشعر بالتعب قليلًا، وأعتقد أنني سأبقى في الداخل اليوم….” وضع إبتسامة على وجهه ، وبدأ في التراجع . ومع ذلك، في تلك اللحظة، نشأت هالة قتل من سونغ جونوان، وبالنسبة لهو شياومي، بدأت عيناها تمتلئان بالدموع وهي تنظر إليه بحزن .

بدا أطول من ذي قبل وهو يسير إلى الأمام إلى قاعدة القمم التوأم. عيونه تلمع بشراسة باردة ، شبك يديه وانحنى.

“الأب، بعض الإصابات لا تساوي شيئًا بالمقارنة مع الصالح العام لكلتا الطائفتين!” ابتسم على نطاق واسع، كما لو أنه لا يهتم على الإطلاق بإصاباته. في الوقت نفسه، أصبح التصميم في عينيه أكثر . “من المزارع الذي يمكن أن يمر بالحياة دون أن يصاب؟” الشيء المهم هو قيمة تلك الإصابة. أما بالنسبة لي، فقد أصبت أثناء حماية طوائفنا!”

“أنا تلميذ المستوى الإرث باي شياوتشون من طائفة تيار الروح، وسيد الدم سرداب الليل من طائفة تيار الدم.” تحياتي، أيها البطاركة!”

“الأخ الأكبر شياوتشون، لن أجعلك تسمي الطيور هذه المرة.” قالت هو شياومي ، أحمرَّت خدودها قليلًا وبدت أكثر نقاء وسحرًا من أي وقت مضى.

فتح بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد أعينهما ببطء، ونظرا إلى الاسفل في مفاجأة إلى باي شياوتشون.

بعد يومين في منتصف الليل، استلقى باي شياوتشون على السرير الحجري، وفتح عيناه ببطء. ثم استلقى هناك يحدق في السقف، تدفقت الدموع على وجهه.

نشأت هالة قاتلة حول باي شياو تشون كما قال: “الأب، البطريرك، كسيد دم القمة الوسطى، وكمزارع لمستوى الإرث لطائفة تيار الروح، يجب أن أقدم خدمات جديرة بالتقدير! يجب أن أذهب إلى ساحة المعركة لمواجهة العدو!”

كانت مناسبة نادرة : انحازت هو شياومي وسونغ جونوان إلى بعضهما البعض بينما يحدقان في باي شياوتشون ، ومشاعر عميقة تومض في أعينهما….

ظهرت تعبيرات غربية على وجه بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد . بعد لحظة، قال بطريرك عشيرة سونغ: “اعتقدت أنك لم تتعافى بعد؟”

أمسك باي شياوتشون بالميدالية ، ابتسم ابتسامة خالية من الهموم.

“الأب، بعض الإصابات لا تساوي شيئًا بالمقارنة مع الصالح العام لكلتا الطائفتين!” ابتسم على نطاق واسع، كما لو أنه لا يهتم على الإطلاق بإصاباته. في الوقت نفسه، أصبح التصميم في عينيه أكثر . “من المزارع الذي يمكن أن يمر بالحياة دون أن يصاب؟” الشيء المهم هو قيمة تلك الإصابة. أما بالنسبة لي، فقد أصبت أثناء حماية طوائفنا!”

“لن ينجح الأمر مع استمرار الأمور بهذه الطريقة.” ستقودني ألعابهم إلى قبري مبكرًا …” تنهد، ودفع باب كهفه الخالد، على وشك الخروج، عندما تصلّب فجأة تمامًا.

بدا بطوليًا جدًا وهو يقف هناك ينطق بمثل هذه الكلمات. أي شخص رآه كان سيصاب بالصدمة .
بدا بارًا جدًا ، رجلًا قويًا مثل الحديد وغير خائف تمامًا من الموت!

“أيها البطاركة، ليست هناك حاجة لمزيد من المناقشة.” أنا… أريد بالتأكيد الانضمام إلى الحرب !!” تحدث بكلمات رنانة ، بحسم يمكن أن يقطع الأظافر ويقطع الحديد.

“ساحة المعركة مكان خطير، والموت شيء شائع هناك.” ألا تخاف من ذلك؟” سأله البطريرك خشب الحديد بهدوء.

نهض بقدميه ، على وجهه تعبير تصميم لا يتزعزع . بدا مختلفًا عما كان عليه قبل لحظات ؛ نبضت عروقه عروقه الفولاذية ، وأشرقت عيناه بضوء شديد. سرعان ما حزم حقائبه ، ثم فتح بهدوء باب كهفه الخالد. أرسل إحساسه الإلهي أولًا ، ونظر حول المنطقة.

ضحك باي شياوتشون بحرارة. ضرب صدره بشكل عرضي ، وقال: “أنا رجل حقيقي! سيتم سفك الدماء في ساحة المعركة، هذا صحيح. ولكن كيف يمكنني ببساطة الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدة زملائي أعضاء الطائفة يقاتلون في المعركة بينما أسترخي براحة؟ هذا…ليس طريقة باي شياوتشون للقيام بالأشياء، وهو بالتأكيد ليس أسلوب سرداب الليل !

كان ذلك حاليا في منتصف الليل، وحجبت الغيوم ضوء القمر . كل شيء أسود وصامت باستثناء أصوات المخلوقات الليلية والطيور المختلفة .

“أيها البطاركة، ليست هناك حاجة لمزيد من المناقشة.” أنا… أريد بالتأكيد الانضمام إلى الحرب !!” تحدث بكلمات رنانة ، بحسم يمكن أن يقطع الأظافر ويقطع الحديد.

‏”سرداب الليل ، دعنا نذهب في نزهة على الأقدام!” قالت سونغ جونوان، عيناها تتلألأ بشكلٍ ساحر.

قال بطريرك عشيرة سونغ: “جيد جدًا”. “هذه هي بالضبط الطريقة التي يجب أن يتصرف بها أبني.” تبادل هو والبطريرك خشب الحديد نظرة ، وأومأوا برأسهما. “صباح الغد، يمكنك أخذ ميدالية النقل الآني هذه إلى بوابة النقل الآني.” سيأخذك إلى حاميتنا في منطقة طائفة التيار العميق!” ضاح بطريرك عشيرة سونغ بحرارة، ولوح بيده، وأرسل ميدالية قيادة تحلق نحو باي شياوتشون.

قبل أن يفقد وعيه، لم يتنهد، لكن الدموع ملأت عينيه.

أمسك باي شياوتشون بالميدالية ، ابتسم ابتسامة خالية من الهموم.

أمسك باي شياوتشون بالميدالية ، ابتسم ابتسامة خالية من الهموم.

“ما الفائدة من الانتظار حتى الغد؟” قلبي يحترق بالرغبة في قتل العدو! لا أستطيع النوم هكذا! سأتوجه إلى بوابة النقل الآني على الفور، وأخوض مباشرة في المعركة . لقد حان الوقت لوضع حياتي على المحك من اجل الطائفة !” لوح بكمه، وتحول إلى شعاع من الضوء أطلق النار مباشرة نحو بوابة النقل الآني. بعد لحظات، ارتفع ضوء النقل الآني إلى السماء، مما أضاء ظلام الليل. يمكن رؤية شخصية واحدة في الضوء، وشعره يرفرف من حوله ، ويشع التصميم، والبرّ ، وفي الوقت نفسه، هالة القتل الدموي….

“ما الفائدة من الانتظار حتى الغد؟” قلبي يحترق بالرغبة في قتل العدو! لا أستطيع النوم هكذا! سأتوجه إلى بوابة النقل الآني على الفور، وأخوض مباشرة في المعركة . لقد حان الوقت لوضع حياتي على المحك من اجل الطائفة !” لوح بكمه، وتحول إلى شعاع من الضوء أطلق النار مباشرة نحو بوابة النقل الآني. بعد لحظات، ارتفع ضوء النقل الآني إلى السماء، مما أضاء ظلام الليل. يمكن رؤية شخصية واحدة في الضوء، وشعره يرفرف من حوله ، ويشع التصميم، والبرّ ، وفي الوقت نفسه، هالة القتل الدموي….

ضحك بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد ونظرا إلى بعضهما البعض. عند رؤية الابتسامات على وجوه بعضهم البعض ، أدركوا في مرحلة ما أنهم أصبحوا معجبين ببعضهم البعض قليلًا.

خوفًا من جذب انتباه سونغ جونوان وهو شياومي ، تحرك بأسرع ما يمكن دون إحداث أي ضجيج في هذه العملية. سرعان ما وصل إلى الجبلين ، حيث توقف في مكانه وأخذ نفسًا عميقًا . أشرقت عينيه بعزم ، بتعبير عن الحسم المطلق . بدا فجأة وكأنه مزيج من كل من باي شياوتشون وسرداب الليل ، بطولي، غير عادي، وفي الوقت نفسه، هائل ولا يرحم!

_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle

‏”سرداب الليل ، دعنا نذهب في نزهة على الأقدام!” قالت سونغ جونوان، عيناها تتلألأ بشكلٍ ساحر.

‏”سرداب الليل ، دعنا نذهب في نزهة على الأقدام!” قالت سونغ جونوان، عيناها تتلألأ بشكلٍ ساحر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط