نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 294

إلى الخطوط الأمامية

إلى الخطوط الأمامية

وصلت الحرب إلى درجة الحمى في قارة حِرفة السماء . من بين مقرات طائفة التيار العميق البالغ 29 مقرًا ، تم السيطرة بالفعل على 28 مقر !

مع تجمع الجميع حوله ، بدا باي شياوتشون غير عادي تمامًا . ومع ذلك، في الداخل ، بدأ يبكي . لم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في الذهاب إلى ساحة المعركة في الخطوط الأمامية . لسوء الحظ ، شعر كما لو أنه ليس لديه خيار آخر . كانت يده مجبرة . وهكذا ، قاد فريقه عبر السهل ، وصر أسنانه طوال الطريق.

 

تم تقسيم سلسلة الجبال إلى نصفين ، تقريبًا كما لو أن عملاقًا بطول السماء نفسها قد شقها إلى نصفين بضربة فأس . في الفجوة الناتجة ، دفعت الأجيال السابقة من بطاركة طائفة التيار العميق ثمنًا باهظًا لإقامة مدينة ضخمة!

مكان المقر الأخير موجود على ما كان في يوم من الأيام إقليم طائفة تيار الحبوب . هناك وقفت ، طويلة وقوية ، النقطة الأخيرة للمقاومة .

 

 

عند هذه النقطة ، أشعت المجموعة بأكملها هواء الثراء ، وصنعت مشهدًا مذهلًا أينما ذهبوا. في نهاية المطاف، وجدوا أنفسهم في سهل شاسع ، الامتداد الأخير قبل الوصول إلى الخط الأمامي نفسه .

وقعت مباشرة في وسط سلسلة جبال مترامية الأطراف مهيبة أكثر من جبال لوتشن .

ذهبوا لبضعة أيام ، وتصاعدت عصبية باي شياوتشون. وصلت إلى النقطة التي حتى فيها أدنى تحريك لفرع أو شفرة من العشب من شأنه أن يتسبب في قفز قلبه بالخوف . بعد ظهر أحد الأيام ، ظهرت فجأة مجموعة من بضع عشرات من أشعة الضوء في المسافة.

 

 

تم تقسيم سلسلة الجبال إلى نصفين ، تقريبًا كما لو أن عملاقًا بطول السماء نفسها قد شقها إلى نصفين بضربة فأس . في الفجوة الناتجة ، دفعت الأجيال السابقة من بطاركة طائفة التيار العميق ثمنًا باهظًا لإقامة مدينة ضخمة!

بعد كل شيء ، كانت هذه حرب واجهت فيها طوائف بأكملها تهديد الإبادة . في القتال ، لم يتم إعطاء أي فرصة ، وسينتهي الأمر بأحد الجانبين أو الآخر بالموت.

 

 

هذه المدينة آخر مقر متبقي لطائفة التيار العميق ، كبيرة بما يكفي لإيواء ملايين الأشخاص . محمية أيضًا بعدد كبير من التشكيلات . تحصّن جميع مزارعي طائفة التيار العميق الباقين على قيد الحياة تقريبًا في المدينة ، والتي عرف الجميع أنها ستكون موقع المعركة النهائية.

حتى من هذه المسافة ، يمكنهم اكتشاف تقلبات المعركة ، ويمكنهم سماع قعقعة السحر التي يتم إطلاقها.

 

 

كان جيش طائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح يدفع القتال نحو المدينة لمدة شهر بالفعل . لقد هاجموا بقوة لا تصدق ، ولكن هذا هو الموقف الأخير لطائفة التيار العميق . حتى مع البقايا المضطربة لطائفة تيار الحبوب التي تهاجم المدينة من الجانب الآخر من سلسلة الجبال ، فإنها لم تسقط . حاولت طائفة التيار العميق الصمود حتى النهاية المريرة ، على أمل أن تفقد طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم صبرها وتتدخل!

بعد كل شيء، كلما طالت الأمور في الروافد السفلى، كلما طالت مدة استعداد محكمة نهر السماء في الروافد الوسطى !

 

 

بعد كل شيء، كلما طالت الأمور في الروافد السفلى، كلما طالت مدة استعداد محكمة نهر السماء في الروافد الوسطى !

عندما أُلقي بهم في حالة من الفوضى ، اِنقضَ المزارعون المحيطون بباي شياوتشون عليهم بعيون تلمع وابتسمات شريرة . رنت الأصوات مع بدء المذبحة.

 

 

وبسبب ذلك ، كان بطاركة تيار الروح وتيار الدم يعتزمون في البداية استخدام استراتيجية الحرب الخاطفة لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، توقف زخمهم خارج هذه المدينة الهائلة الأخيرة.

عندما أُلقي بهم في حالة من الفوضى ، اِنقضَ المزارعون المحيطون بباي شياوتشون عليهم بعيون تلمع وابتسمات شريرة . رنت الأصوات مع بدء المذبحة.

 

 

في الوقت الذي وصل فيه الجانبان إلى طريق مسدود، أكمل باي شياوتشون مهمته . تم استئصال غالبية المتمردين من طائفة التيار العميق . في هذه العملية، حزم باي شياوتشون وأتباعه المائتين حقائبهم المليئة بموارد الزراعة .

 

 

وتوهجت عيناه عندما أدرك أن المزارع الذي يُطارد لم يكن سوى شو شياوشان!

عند هذه النقطة ، أشعت المجموعة بأكملها هواء الثراء ، وصنعت مشهدًا مذهلًا أينما ذهبوا. في نهاية المطاف، وجدوا أنفسهم في سهل شاسع ، الامتداد الأخير قبل الوصول إلى الخط الأمامي نفسه .

 

 

حتى الآن ، لم يكن باي شياوتشون متوترًا على الإطلاق. قضى معظم وقته في تجديد الكرات المتوهجة. مع تقدمهم ، ازداد القتال حدة . في مرحلة ما ، واجهوا مجموعة من ما يقرب من 300 من مزارعي طائفة التيار العميق . على الرغم من أن القتال كان شرسًا ، إلا أن فريق باي شياوتشون حقق النصر بسهولة.

حتى من هذه المسافة ، يمكنهم اكتشاف تقلبات المعركة ، ويمكنهم سماع قعقعة السحر التي يتم إطلاقها.

 

 

بدأ المزارعون الآخرون من الطائفتين يضحكون بقوة، وسرعان ما تحركت المجموعة بأكملها عبر السهل نحو الخطوط الأمامية.

حملت الرياح معها رائحة الدم ، وعبر السهل أمامهم تناثرت العديد من الجثث وبقع الدم .

 

 

في الوقت الذي وصل فيه الجانبان إلى طريق مسدود، أكمل باي شياوتشون مهمته . تم استئصال غالبية المتمردين من طائفة التيار العميق . في هذه العملية، حزم باي شياوتشون وأتباعه المائتين حقائبهم المليئة بموارد الزراعة .

وقف باي شياوتشون على حافة السهل ، يدرس بيقظة المشهد المنتشر أمامه . لم تكن هناك عشائر مزارعين متمردة هنا ، وفي الواقع ، تحركت فرق من مزارعي طائفة تيار الدم هنا وهناك . ومع ذلك ، طور باي شياوتشون إحساسًا قويًا بالخطر ، ويمكنه معرفة أنه من خلال عبور هذا السهل والتوجه إلى الخطوط الأمامية ، سيكون هناك بالتأكيد خطر.

وقعت مباشرة في وسط سلسلة جبال مترامية الأطراف مهيبة أكثر من جبال لوتشن .

 

 

أثّرَ الشعور بالخطر عليه بشدة ، خاصة عندما رأى التشوهات في الهواء من مسافة بعيدة ، وهي دليل على القتال العنيف المستمر . لم يستطع إلا أن يفكر في تجاربه السابقة مع عشيرة لوتشن ، وفي هاوية السيف الساقط ، وفي محاكمة النار لسيد الدم.

 

 

 

لم يكن باي شياوتشون الوحيد الذي على أهبة الاستعداد . شعر المزارعون الآخرون من حوله بنفس الشيء ، وخاصة بيهان لي ، سيد عراف الآلهة ، وجيا لي. كان هؤلاء الثلاثة إلى الخطوط الأمامية من قبل ، وكانوا يعرفون أن القتال مع طائفة التيار العميق خطير للغاية . إذا لم يكن المرء حذرًا ، فقد ينتهي به الأمر ميتًا .

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت هذه حرب واجهت فيها طوائف بأكملها تهديد الإبادة . في القتال ، لم يتم إعطاء أي فرصة ، وسينتهي الأمر بأحد الجانبين أو الآخر بالموت.

 

 

مع تجمع الجميع حوله ، بدا باي شياوتشون غير عادي تمامًا . ومع ذلك، في الداخل ، بدأ يبكي . لم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في الذهاب إلى ساحة المعركة في الخطوط الأمامية . لسوء الحظ ، شعر كما لو أنه ليس لديه خيار آخر . كانت يده مجبرة . وهكذا ، قاد فريقه عبر السهل ، وصر أسنانه طوال الطريق.

في الوقت الحالي ، لدى باي شياوتشون خياران. يمكنه العودة إلى الأراضي المحتلة ، أو المضي قدمًا إلى الخط الأمامي للقتال ضد مزارعي طائفة التيار العميق.

 

 

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل بصوت عال . فيما يتعلق به ، لم يكن المخاطرة أفضل شيء يمكن القيام به. إذا لم يكن حذرًا ، فقد يفقد حياته الصغيرة المسكينة . قام بمسح حلقه ، وتابع: “إذا عدنا…”

استمرت العملية برمتها الوقت الذي يستغرق حرق نصف عصا البخور . شاهد باي شياوتشون أتباعه المتحمسين يرتبون ساحة المعركة ، ويكتسحون حقائب التخزين ويوزعونها على بقية الفريق . شعر باي شياوتشون فجأة الإحساس بأن المجموعة التي قادها شرسة مثل مجموعة من الذئاب أو النمور .

 

 

قبل أن يتمكن من الانتهاء من التحدث ، اهتز قلبه مع ظهور هالات قتل شديدة من المزارعين من حوله . من الواضح أنهم كانوا يتوقون للقتال.

أشرقت تعبيرات المزارعين المحيطين ، وفي غضون لحظات ، انطلقوا بسرعة بعيدًا .

 

اختلفت ردود أفعال مزارعي طائفة التيار العميق . نظر بعضهم فجأة حولهم بشكل فارغ . صرخ بعضهم بجنون بأقصى رئتيهم . تمسّك بعضهم بحناجرهم . هلوسَ بعضهم بشكل واضح ، وبدأ يتمايلون .

رمش باي شياوتشون عدة مرات عندما التفت الجميع للنظر إليه بمظهر غريب على وجوههم ، كما لو أنهم لا يستطيعون تصديق ما قاله للتو. “إذا عدنا إلى الأراضي المحتلة…”

 

 

أخذ باي شياوتشون حصته ، ثم أعلن: “ممتاز. هكذا يجب أن نكون نحن المزارعين . هذا المكان هو أرض تم غزوها حديثًا ! دعونا ننظف الأشياء هنا ونصنع اسماً لأنفسنا في قارة حِرفة السماء !”

عبس بيهان لي . وسقط فكا سيد عراف الالهة

 

وجيا لي.

 

 

 

ارتجف قلب باي شياوتشون بقوة مرة أخرى ، وبدأ الندم يرتفع بداخله . ومع ذلك ، قام بوضع ابتسامة فخورة على وجهه وحرك قاعدة زراعته ، مما تسبب في ارتفاع طاقته . نظر إليهم بعروق فولاذية أكثر من أي وقت مضى ، لوّح بكمه بشكل كبير وقال: “إذا عدنا إلى الأراضي المحتلة ، فكيف يمكننا العيش مع أنفسنا؟ نحن مزارعون ، أليس كذلك؟ ما الذي نخاف منه، الموت؟ دعنا نذهب إلى الخطوط الأمامية ونقاتل طائفة التيار العميق حتى الموت!”

 

 

مع تجمع الجميع حوله ، بدا باي شياوتشون غير عادي تمامًا . ومع ذلك، في الداخل ، بدأ يبكي . لم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في الذهاب إلى ساحة المعركة في الخطوط الأمامية . لسوء الحظ ، شعر كما لو أنه ليس لديه خيار آخر . كانت يده مجبرة . وهكذا ، قاد فريقه عبر السهل ، وصر أسنانه طوال الطريق.

ثم ضحك بشجاعة. اندلعت الهالات القاتلة للمزارعين المحيطين.

وقف باي شياوتشون على حافة السهل ، يدرس بيقظة المشهد المنتشر أمامه . لم تكن هناك عشائر مزارعين متمردة هنا ، وفي الواقع ، تحركت فرق من مزارعي طائفة تيار الدم هنا وهناك . ومع ذلك ، طور باي شياوتشون إحساسًا قويًا بالخطر ، ويمكنه معرفة أنه من خلال عبور هذا السهل والتوجه إلى الخطوط الأمامية ، سيكون هناك بالتأكيد خطر.

 

 

“ابتداء من هذا اليوم، سنرفع رايتنا في ساحة المعركة!” ضحك بشدة ، وخرج إلى السهل.

وقعت مباشرة في وسط سلسلة جبال مترامية الأطراف مهيبة أكثر من جبال لوتشن .

 

حتى الآن ، لم يكن باي شياوتشون متوترًا على الإطلاق. قضى معظم وقته في تجديد الكرات المتوهجة. مع تقدمهم ، ازداد القتال حدة . في مرحلة ما ، واجهوا مجموعة من ما يقرب من 300 من مزارعي طائفة التيار العميق . على الرغم من أن القتال كان شرسًا ، إلا أن فريق باي شياوتشون حقق النصر بسهولة.

ارتجف قلب بيهان لي . أخذ نفسًا عميقًا ، كما بدأ يضحك بحرارة وهو يتبع باي شياوتشون . لم يشك جيا لي والسيد عراف الالهة في أي شيء على الإطلاق. استنادًا إلى تجاربهم ، فإن سيد الدم سرداب الليل  فرد عنيف لا يرحم .

أخذ باي شياوتشون حصته ، ثم أعلن: “ممتاز. هكذا يجب أن نكون نحن المزارعين . هذا المكان هو أرض تم غزوها حديثًا ! دعونا ننظف الأشياء هنا ونصنع اسماً لأنفسنا في قارة حِرفة السماء !”

 

 

بدأ المزارعون الآخرون من الطائفتين يضحكون بقوة، وسرعان ما تحركت المجموعة بأكملها عبر السهل نحو الخطوط الأمامية.

وجيا لي.

 

 

مع تجمع الجميع حوله ، بدا باي شياوتشون غير عادي تمامًا . ومع ذلك، في الداخل ، بدأ يبكي . لم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في الذهاب إلى ساحة المعركة في الخطوط الأمامية . لسوء الحظ ، شعر كما لو أنه ليس لديه خيار آخر . كانت يده مجبرة . وهكذا ، قاد فريقه عبر السهل ، وصر أسنانه طوال الطريق.

 

 

أشرقت تعبيرات المزارعين المحيطين ، وفي غضون لحظات ، انطلقوا بسرعة بعيدًا .

ذهبوا لبضعة أيام ، وتصاعدت عصبية باي شياوتشون. وصلت إلى النقطة التي حتى فيها أدنى تحريك لفرع أو شفرة من العشب من شأنه أن يتسبب في قفز قلبه بالخوف . بعد ظهر أحد الأيام ، ظهرت فجأة مجموعة من بضع عشرات من أشعة الضوء في المسافة.

هذه المدينة آخر مقر متبقي لطائفة التيار العميق ، كبيرة بما يكفي لإيواء ملايين الأشخاص . محمية أيضًا بعدد كبير من التشكيلات . تحصّن جميع مزارعي طائفة التيار العميق الباقين على قيد الحياة تقريبًا في المدينة ، والتي عرف الجميع أنها ستكون موقع المعركة النهائية.

 

أخذ باي شياوتشون حصته ، ثم أعلن: “ممتاز. هكذا يجب أن نكون نحن المزارعين . هذا المكان هو أرض تم غزوها حديثًا ! دعونا ننظف الأشياء هنا ونصنع اسماً لأنفسنا في قارة حِرفة السماء !”

فرقة من مزارعي طائفة التيار العميق ، وبمجرد أن لاحظوا باي شياوتشون ، اشرقت تعبيراتهم . ومع ذلك، بدلًا من التراجع ، امتلأت وجوههم بالرغبة في خوض المعركة . طاروا بغضب وكراهية ، واقتربوا  بأقصى سرعة.

“أشخاص من طائفة تيار الروح وتيار الدم!” قاتلوهم حتى الموت!!

 

 

“أشخاص من طائفة تيار الروح وتيار الدم!” قاتلوهم حتى الموت!!

 

 

 

“مُت!!” من بين العشرات من المزارعين ثمانية منهم في مرحلة تأسيس الأساس . من الواضح أن المجموعة بأكملها متشوقة للقتال.

على رأس تلك المجموعة الكبيرة هناك شاب آخر لديه نية قتل قوية . في منتصف مرحلة تأسيس الأساس فقط ، لكن هالته القاتلة جعلته يبدو قويًا مثل مرحلة تأسيس الأساس المتأخرة.

 

 

أصيب باي شياوتشون بالذهول ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه ليقول أي شيء ، ألقى أكثر من نصف المزارعين المحيطين به كرات متوهجة . عند الوصول إلى مزارعي طائفة التيار العميق ، انفجرت الكرات .

“أشخاص من طائفة تيار الروح وتيار الدم!” قاتلوهم حتى الموت!!

 

أخذ باي شياوتشون حصته ، ثم أعلن: “ممتاز. هكذا يجب أن نكون نحن المزارعين . هذا المكان هو أرض تم غزوها حديثًا ! دعونا ننظف الأشياء هنا ونصنع اسماً لأنفسنا في قارة حِرفة السماء !”

اختلفت ردود أفعال مزارعي طائفة التيار العميق . نظر بعضهم فجأة حولهم بشكل فارغ . صرخ بعضهم بجنون بأقصى رئتيهم . تمسّك بعضهم بحناجرهم . هلوسَ بعضهم بشكل واضح ، وبدأ يتمايلون .

وبسبب ذلك ، كان بطاركة تيار الروح وتيار الدم يعتزمون في البداية استخدام استراتيجية الحرب الخاطفة لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، توقف زخمهم خارج هذه المدينة الهائلة الأخيرة.

 

مكان المقر الأخير موجود على ما كان في يوم من الأيام إقليم طائفة تيار الحبوب . هناك وقفت ، طويلة وقوية ، النقطة الأخيرة للمقاومة .

عندما أُلقي بهم في حالة من الفوضى ، اِنقضَ المزارعون المحيطون بباي شياوتشون عليهم بعيون تلمع وابتسمات شريرة . رنت الأصوات مع بدء المذبحة.

 

 

اختلفت ردود أفعال مزارعي طائفة التيار العميق . نظر بعضهم فجأة حولهم بشكل فارغ . صرخ بعضهم بجنون بأقصى رئتيهم . تمسّك بعضهم بحناجرهم . هلوسَ بعضهم بشكل واضح ، وبدأ يتمايلون .

استمرت العملية برمتها الوقت الذي يستغرق حرق نصف عصا البخور . شاهد باي شياوتشون أتباعه المتحمسين يرتبون ساحة المعركة ، ويكتسحون حقائب التخزين ويوزعونها على بقية الفريق . شعر باي شياوتشون فجأة الإحساس بأن المجموعة التي قادها شرسة مثل مجموعة من الذئاب أو النمور .

 

 

 

أخذ باي شياوتشون حصته ، ثم أعلن: “ممتاز. هكذا يجب أن نكون نحن المزارعين . هذا المكان هو أرض تم غزوها حديثًا ! دعونا ننظف الأشياء هنا ونصنع اسماً لأنفسنا في قارة حِرفة السماء !”

بعد كل شيء، كلما طالت الأمور في الروافد السفلى، كلما طالت مدة استعداد محكمة نهر السماء في الروافد الوسطى !

 

وقف باي شياوتشون على حافة السهل ، يدرس بيقظة المشهد المنتشر أمامه . لم تكن هناك عشائر مزارعين متمردة هنا ، وفي الواقع ، تحركت فرق من مزارعي طائفة تيار الدم هنا وهناك . ومع ذلك ، طور باي شياوتشون إحساسًا قويًا بالخطر ، ويمكنه معرفة أنه من خلال عبور هذا السهل والتوجه إلى الخطوط الأمامية ، سيكون هناك بالتأكيد خطر.

أشرقت تعبيرات المزارعين المحيطين ، وفي غضون لحظات ، انطلقوا بسرعة بعيدًا .

“ابتداء من هذا اليوم، سنرفع رايتنا في ساحة المعركة!” ضحك بشدة ، وخرج إلى السهل.

 

 

مر نصف شهر ، وخلال هذه الفترة واجه باي شياوتشون وفريقه مجموعات من تلاميذ طائفة التيار العميق في أربع أو خمس مناسبات . تراوحت أعدادهم من العشرات إلى المئات.

عندما أُلقي بهم في حالة من الفوضى ، اِنقضَ المزارعون المحيطون بباي شياوتشون عليهم بعيون تلمع وابتسمات شريرة . رنت الأصوات مع بدء المذبحة.

 

 

في البداية ، بدوا شرسين ، ولكن بعد إطلاق العنان للكرات المتوهجة ، تفرقت صفوفهم . حقق باي شياوتشون وفريقه النجاح في كل لقاء ، وأصبحت هالاتهم القاتلة أقوى.

أصيب باي شياوتشون بالذهول ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه ليقول أي شيء ، ألقى أكثر من نصف المزارعين المحيطين به كرات متوهجة . عند الوصول إلى مزارعي طائفة التيار العميق ، انفجرت الكرات .

 

“ابتداء من هذا اليوم، سنرفع رايتنا في ساحة المعركة!” ضحك بشدة ، وخرج إلى السهل.

حتى الآن ، لم يكن باي شياوتشون متوترًا على الإطلاق. قضى معظم وقته في تجديد الكرات المتوهجة. مع تقدمهم ، ازداد القتال حدة . في مرحلة ما ، واجهوا مجموعة من ما يقرب من 300 من مزارعي طائفة التيار العميق . على الرغم من أن القتال كان شرسًا ، إلا أن فريق باي شياوتشون حقق النصر بسهولة.

عبس بيهان لي . وسقط فكا سيد عراف الالهة

 

عبس بيهان لي . وسقط فكا سيد عراف الالهة

كانت الكرات المتوهجة فعالة لدرجة أن عددًا قليلًا جدًا من المزارعين يمكنهم الهروب من آثارها.

 

 

مكان المقر الأخير موجود على ما كان في يوم من الأيام إقليم طائفة تيار الحبوب . هناك وقفت ، طويلة وقوية ، النقطة الأخيرة للمقاومة .

انتشرت الأخبار حتى سمعت طائفة تيار الروح وتيار الدم ككل ، وحتى قوى طائفة التيار العميق عرفت ما يحدث . ومع ذلك ، بسبب الحالة الحرجة للحرب ، لم يتمكنوا من إيلاء الكثير من الاهتمام لها.

 

 

 

شعر باي شياوتشون بالاسترخاء الشديد . حاليًا ، استلقى بشكل مريح على سيف الدم الضخم ، محاطًا بصراخ المزارعين .

 

 

 

“يتمتع سيد دم القمة الوسطى بقوى سحرية لا حصر لها!” يمكن لخبير الداو السماوي من طائفة تيار الروح أن يهز العالم بأسره!”

 

 

 

في مرحلة ما ، ظهر شعاع من الضوء في المسافة. شاب يحمل كومة من التعويذات الورقية في يده. يسعل الدم ، وجهه رمادي . من الواضح أنه في وضع سيء. كل بضع ثوان ، أرسل أحد التعويذات الورقية لمنع الأشخاص الذين يطاردونه . هذه التعويذات الورقية هي السبب الوحيد الذي جعله قادرًا على الحفاظ على مسافة ما بينه وبين مطارديه.

شعر باي شياوتشون بالاسترخاء الشديد . حاليًا ، استلقى بشكل مريح على سيف الدم الضخم ، محاطًا بصراخ المزارعين .

 

 

وراءه مجموعة من حوالي 200 مزارع .

على رأس تلك المجموعة الكبيرة هناك شاب آخر لديه نية قتل قوية . في منتصف مرحلة تأسيس الأساس فقط ، لكن هالته القاتلة جعلته يبدو قويًا مثل مرحلة تأسيس الأساس المتأخرة.

 

استمرت العملية برمتها الوقت الذي يستغرق حرق نصف عصا البخور . شاهد باي شياوتشون أتباعه المتحمسين يرتبون ساحة المعركة ، ويكتسحون حقائب التخزين ويوزعونها على بقية الفريق . شعر باي شياوتشون فجأة الإحساس بأن المجموعة التي قادها شرسة مثل مجموعة من الذئاب أو النمور .

على رأس تلك المجموعة الكبيرة هناك شاب آخر لديه نية قتل قوية . في منتصف مرحلة تأسيس الأساس فقط ، لكن هالته القاتلة جعلته يبدو قويًا مثل مرحلة تأسيس الأساس المتأخرة.

 

 

 

بمجرد أن رآه باي شياوتشون ، اتسعت عيناه. “الجزر التسع !”

شعر باي شياوتشون بالاسترخاء الشديد . حاليًا ، استلقى بشكل مريح على سيف الدم الضخم ، محاطًا بصراخ المزارعين .

 

مع تجمع الجميع حوله ، بدا باي شياوتشون غير عادي تمامًا . ومع ذلك، في الداخل ، بدأ يبكي . لم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في الذهاب إلى ساحة المعركة في الخطوط الأمامية . لسوء الحظ ، شعر كما لو أنه ليس لديه خيار آخر . كانت يده مجبرة . وهكذا ، قاد فريقه عبر السهل ، وصر أسنانه طوال الطريق.

وتوهجت عيناه عندما أدرك أن المزارع الذي يُطارد لم يكن سوى شو شياوشان!

حتى الآن ، لم يكن باي شياوتشون متوترًا على الإطلاق. قضى معظم وقته في تجديد الكرات المتوهجة. مع تقدمهم ، ازداد القتال حدة . في مرحلة ما ، واجهوا مجموعة من ما يقرب من 300 من مزارعي طائفة التيار العميق . على الرغم من أن القتال كان شرسًا ، إلا أن فريق باي شياوتشون حقق النصر بسهولة.

 

ثم ضحك بشجاعة. اندلعت الهالات القاتلة للمزارعين المحيطين.

_____________________________________  المترجم : Eternal Turtle

 

أشرقت تعبيرات المزارعين المحيطين ، وفي غضون لحظات ، انطلقوا بسرعة بعيدًا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط