نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 296

أنت على قيد الحياة؟!

أنت على قيد الحياة؟!

سقط الليل ، لكنه لم يستطع أن يخفي الإثارة التي ارتفعت في قلب باي شياوتشون. بدا مسرورًا جدًا بنفسه ، وجلس متقاطع الأرجل فوق السيف الدموي، متذكرًا ما كان يقول: “نالوا منهم يا أولاد!”

بدأ باي شياوتشون يشعر بالملل . في أحد الأيام ، لاحظ شو شياوشان وبيهان لي يتفاخران ببعضهما البعض بشأن إنجازاتهما في المعركة . أهتم باي شياوتشون بالدخول للمحادثة ، لكنه أدرك بعد ذلك أنهم ينظرون إليه في الواقع خلسة ويتجاهلونه عمدًا.

 

مذهولًا ، أسقط باي شياوتشون السلحفاة على الفور وسحب يده للخلف .

شعر بأنه رائع من الداخل والخارج ، وقوي أيضًا . لم يستطع إلا أن يفكر مرة أخرى في أحداث هاوية السيف الساقط ، التي قاد فيها تلاميذ طائفة تيار الروح للاستيلاء على جميع المداخل إلى السيف.

 

 

شعر باي شياوتشون بالفعل بالسوء ، لذلك حاول أن يشرح بسرعة. “آه، أنا… لم أفعل ذلك عن قصد ! ظننت أنك ميت! إذا لم تكن ميتًا ، فلماذا لم تقل شيئًا في وقت سابق؟ أيضًا ، ما هي تلك الرائحة العطرة…”

“يا لها من ذكرى رائعة !” فكر ، تنهد . ولكن بعد ذلك تذكر كيف ، بعد أن ساعد جميع التلاميذ على دخول السيف ، انتهى به الأمر إلى القبض عليه بمفرده في الخارج. “لا ينبغي أن أورط نفسي!” ولكن مرة أخرى، الأمور مختلفة في هذه الحالة. لدي مائتا مزارع شرس وقوي معي.”

أمسك بالصدفة بإحكام ، وبدأ في هزها بأقصى قدر ممكن . لقد استخدم قدرًا كبيرًا من القوة وهزها بسرعة أكبر بكثير مما كان يفعل عادة . في غضون بضعة أنفاس من الوقت ، ظهرت الرائحة العطرة مرة أخرى ، وبدأت الطاقة الروحية للسماء والأرض في الاندفاع.

 

 

نظر باي شياوتشون إلى الأشخاص من حوله. بشكل خاص شو شياوشان إنه مثير للإعجاب ، مع كرات سامة متوهجة معلقة في جميع أنحاءه جسده ، وعلى استعداد للرمي في أي لحظة . لم يستطع باي شياوتشون إلا يوافق عليه .

 

 

 

تغير بيهان لي أيضًا…. على الرغم من أنه بدا هو نفسه ، إلا أنه تعلم أن يبتسم . أما بالنسبة لجيا لي والسيد عراف الالهة ، فَهُم مزارعين لطائفة تيار الدم ، وكانا مخيفين في البداية . ومع ذلك ، مع مرور الأشهر ، أصبحوا أكثر رعبًا .

في بعض الأحيان ، تنبعث رائحة عطرة بعد قليل من الطرق ، مما قد يتسبب في تدفق كميات هائلة من الطاقة الروحية نحوه . وبسبب ذلك ، تحسنت زراعة باي شياوتشون على أساس يومي . استفاد أتباعه أيضًا من تدفقات الطاقة الروحية .

 

في البداية ، خافَ باي شياوتشون من التعرض للهجوم في مثل هذه الأماكن . ولكن بعد ذلك سطع تعبيره ، ودار في مكانه . هالة قاتلة اندلعت منه ، صرخ ، “كفى!”

إذا كان هؤلاء الأربعة قد عانوا من مثل هذه التغييرات، فليست هناك حاجة حتى لذكر أي شخص آخر . أصبح معظمهم يشبهون باي شياوتشون بطرق عديدة . عادة ، أمضوا وقتهم في الضحك والابتسام ، وعلى الرغم من خوفهم من الموت إلى حد ما ، عندما احتاجوا إلى القتال ، أطلقوا العنان لدخانهم السام وقاتلوا بشراسة.

 

 

“بفضل قيادتي ، يدرك هؤلاء الإخوة والأخوات أخيرًا أن المزارعين يجب أن يعتزوا بالحياة.” طالما لديك حياتك، فلديك كل شيء.” تنهد مرة أخرى ، وصفع حقيبة تخزينه وسحب السلحفاة الصغيرة ليهزها كما يفعل عادة . على مدار الأشهر السابقة ، كان قد استغرق بعض الوقت كل يوم لهز السلحفاة مثل دمية خرقة . حتى أنه وجد صوت أطراف السلحفاة ورأسها عندما يطرق على صدفتِها ممتعًا جدًا للأذنين .

تسبب مجرد رؤية كل من حوله في تنهد 

شعر باي شياوتشون أن فروة رأسه على وشك الانفجار . إذا كانت السلحفاة قد استطاعت عض أحد أصابعه ، فمن المؤكد أنها كانت ستحطم العظام . حتى جسد الشيطان السماوي لم يستطع الوقوف في وجه قوة من هذا القبيل .

باي شياوتشون عاطفيًا.

تسبب مجرد رؤية كل من حوله في تنهد 

 

نظر باي شياوتشون إلى الأشخاص من حوله. بشكل خاص شو شياوشان إنه مثير للإعجاب ، مع كرات سامة متوهجة معلقة في جميع أنحاءه جسده ، وعلى استعداد للرمي في أي لحظة . لم يستطع باي شياوتشون إلا يوافق عليه .

“بفضل قيادتي ، يدرك هؤلاء الإخوة والأخوات أخيرًا أن المزارعين يجب أن يعتزوا بالحياة.” طالما لديك حياتك، فلديك كل شيء.” تنهد مرة أخرى ، وصفع حقيبة تخزينه وسحب السلحفاة الصغيرة ليهزها كما يفعل عادة . على مدار الأشهر السابقة ، كان قد استغرق بعض الوقت كل يوم لهز السلحفاة مثل دمية خرقة . حتى أنه وجد صوت أطراف السلحفاة ورأسها عندما يطرق على صدفتِها ممتعًا جدًا للأذنين .

سقط فك باي شياوتشون . لغة هذه السلحفاة فريدة من نوعها بالتأكيد . من الواضح أنه لم يكن على وشك ترك الأمر يذهب . متراجعًا ، قال باي شياوتشون بسرعة، “انتظر ، دعني أشرح!”

 

 

في بعض الأحيان ، تنبعث رائحة عطرة بعد قليل من الطرق ، مما قد يتسبب في تدفق كميات هائلة من الطاقة الروحية نحوه . وبسبب ذلك ، تحسنت زراعة باي شياوتشون على أساس يومي . استفاد أتباعه أيضًا من تدفقات الطاقة الروحية .

في بعض الأحيان ، تنبعث رائحة عطرة بعد قليل من الطرق ، مما قد يتسبب في تدفق كميات هائلة من الطاقة الروحية نحوه . وبسبب ذلك ، تحسنت زراعة باي شياوتشون على أساس يومي . استفاد أتباعه أيضًا من تدفقات الطاقة الروحية .

 

باي شياوتشون عاطفيًا.

“هذه السلحفاة اللعينة لها بعض الاستخدام بعد كل شيء.” نظر إلى السلحفاة ، ورأسها وأطرافها البارزة ، وذيلها القصير ، وأعطاها هزة قوية أخرى . فجأة أدرك أن شيئًا ما يبدو خارجًا عن المألوف . أصبحت أصوات الطرق مختلفة عن قبل ، وبدا أن أطراف السلحفاة أكثر صلابة من ذي قبل .

 

 

 

“هاه؟” فوجئ باي شياوتشون هز السلحفاة بقوة أكبر . بعد مرور وقت كافٍ لحرق نصف عصا بخور ، أصبحت الأطراف المتصلبة لينة مرة أخرى ، وعادت أصوات الطرق إلى طبيعتها . بسرور ، أستمر باي شياوتشون في إنهاء جلسة الزراعة الخاصة به.

 

 

 

بعد ظهر اليوم التالي ، قاد مجموعته التي تحلق عبر منطقة الخطوط الأمامية. كانت مساحة شاسعة ، ولكن بسبب شهرته اللامعة ، جعلتهم في كثير من الأحيان يقضون أيامًا دون مواجهة أي مزارعين لطائفة التيار العميق .

سقط الليل ، لكنه لم يستطع أن يخفي الإثارة التي ارتفعت في قلب باي شياوتشون. بدا مسرورًا جدًا بنفسه ، وجلس متقاطع الأرجل فوق السيف الدموي، متذكرًا ما كان يقول: “نالوا منهم يا أولاد!”

 

 

بدأ باي شياوتشون يشعر بالملل . في أحد الأيام ، لاحظ شو شياوشان وبيهان لي يتفاخران ببعضهما البعض بشأن إنجازاتهما في المعركة . أهتم باي شياوتشون بالدخول للمحادثة ، لكنه أدرك بعد ذلك أنهم ينظرون إليه في الواقع خلسة ويتجاهلونه عمدًا.

دحرجت السلحفاة الصغيرة عينيها بازدراء ثم قالت : “أوه لا، ابتعد عني. لدي رهاب الجراثيم!”

 

بدأ باي شياوتشون يشعر بالملل . في أحد الأيام ، لاحظ شو شياوشان وبيهان لي يتفاخران ببعضهما البعض بشأن إنجازاتهما في المعركة . أهتم باي شياوتشون بالدخول للمحادثة ، لكنه أدرك بعد ذلك أنهم ينظرون إليه في الواقع خلسة ويتجاهلونه عمدًا.

لم يكن سعيدًا جدًا ، شخر وفكر في تقليل إمداداتهم للكرات المتوهجة بنسبة سبعين في المائة . في الوقت نفسه ، هز السلحفاة الصغيرة ذهابًا وإيابًا دون وعي كما هو الحال عادة . فجأة ، عبس.

“بفضل قيادتي ، يدرك هؤلاء الإخوة والأخوات أخيرًا أن المزارعين يجب أن يعتزوا بالحياة.” طالما لديك حياتك، فلديك كل شيء.” تنهد مرة أخرى ، وصفع حقيبة تخزينه وسحب السلحفاة الصغيرة ليهزها كما يفعل عادة . على مدار الأشهر السابقة ، كان قد استغرق بعض الوقت كل يوم لهز السلحفاة مثل دمية خرقة . حتى أنه وجد صوت أطراف السلحفاة ورأسها عندما يطرق على صدفتِها ممتعًا جدًا للأذنين .

 

 

“مهلًا ، لماذا الصوت مختلف؟” بالنظر إلى السلحفاة ، ولمس أطرافها عدة مرات بإصبعه وجد أنها أصبحت قاسية مرة أخرى .

 

 

 

“من يدري كم من الوقت ماتت هذه السلحفاة الصغيرة . شيء مؤسف . حتى أن أطرافها بدأت تتصلب الآن.” بعد بعض التفكير ، قرر أنه يجب أن يحاول مساعدة السلحفاة . بعد كل شيء ، على الرغم من وفاتها ، إلا أنها كانت ذات فائدة كبيرة لزراعته على مدار نصف العام الماضي .

 

 

إذا كان هؤلاء الأربعة قد عانوا من مثل هذه التغييرات، فليست هناك حاجة حتى لذكر أي شخص آخر . أصبح معظمهم يشبهون باي شياوتشون بطرق عديدة . عادة ، أمضوا وقتهم في الضحك والابتسام ، وعلى الرغم من خوفهم من الموت إلى حد ما ، عندما احتاجوا إلى القتال ، أطلقوا العنان لدخانهم السام وقاتلوا بشراسة.

أمسك بالصدفة بإحكام ، وبدأ في هزها بأقصى قدر ممكن . لقد استخدم قدرًا كبيرًا من القوة وهزها بسرعة أكبر بكثير مما كان يفعل عادة . في غضون بضعة أنفاس من الوقت ، ظهرت الرائحة العطرة مرة أخرى ، وبدأت الطاقة الروحية للسماء والأرض في الاندفاع.

بدأ باي شياوتشون يشعر بالملل . في أحد الأيام ، لاحظ شو شياوشان وبيهان لي يتفاخران ببعضهما البعض بشأن إنجازاتهما في المعركة . أهتم باي شياوتشون بالدخول للمحادثة ، لكنه أدرك بعد ذلك أنهم ينظرون إليه في الواقع خلسة ويتجاهلونه عمدًا.

 

 

ومع ذلك، لم ينته باي شياوتشون بعد . ظل يهز السلحفاة بأقصى ما يستطيع ، مصممًا على تليين جسدها مرة أخرى .

“هاه؟”رهاب الجراثيم؟” صُدم باي شياو تشون مرة أخرى ، وفاجأ المتفرجون الآخرون بالمثل . ولكن بعد ذلك، بدأت تعبيراتهم تتحول ببطء إلى رهبة . بالنسبة لشخص ما أن يكون قادرًا على قول شيء مهين للغاية، ولكن لا يستخدم أي كلام بذيء ، كان شيئًا لا يمكن لأي منهم أن يأمل في القيام به.

 

أمسك بالصدفة بإحكام ، وبدأ في هزها بأقصى قدر ممكن . لقد استخدم قدرًا كبيرًا من القوة وهزها بسرعة أكبر بكثير مما كان يفعل عادة . في غضون بضعة أنفاس من الوقت ، ظهرت الرائحة العطرة مرة أخرى ، وبدأت الطاقة الروحية للسماء والأرض في الاندفاع.

استمرت العملية للوقت الذي يستغرق فيه حرق ثلاثة عصي بخور . أخيرًا ، عاد جسد السلحفاة الصغيرة لينًا مرة أخرى ، وظهرت ابتسامة على وجه باي شياوتشون.

باي شياوتشون عاطفيًا.

 

بدأ رأس باي شياوتشون يدور ، وعيناه واسعتين بالشك .

“إذا كانت روحك موجودة في السماء في مكان ما ، فلا داعي لأن تشكرني.” سأساعدك على البقاء لينًا لأطول فترة ممكنة . سأتأكد من أن جسدك المادي لا يتحلل ، ليس الى الأبد- “قبل أن يتمكن من الانتهاء من الكلام، رفعت السلحفاة رأسها فجأة وفتحت عينيها . بدا أن بؤبؤها عينيها يدور ، مع ذلك ، بإمكانه رؤية الكراهية والغضب في عينيها ، من دون سابق إنذار فتحت فمها فجأة وعضت يد باي شياوتشون!

 

 

 

مذهولًا ، أسقط باي شياوتشون السلحفاة على الفور وسحب يده للخلف .

تمايلت السلحفاة قليلًا أثناء تحليقها في الهواء لتطفو أمام باي شياوتشون . ارتجفت أطرافها ، وعيناها ملطختين بالدماء . على ما يبدو ، عمل بجد فقط حتى لا يغمي عليه . محدقًا في باي شياوتشون، صرخ، “أنت الشخص الميت! عائلتك بأكملها الميتة ! طائفتك بأكملها الميتة ! كل شخص يدعى باي هو الميت ! أكرهك ، أيها الأحمق !!”

 

استمرت العملية للوقت الذي يستغرق فيه حرق ثلاثة عصي بخور . أخيرًا ، عاد جسد السلحفاة الصغيرة لينًا مرة أخرى ، وظهرت ابتسامة على وجه باي شياوتشون.

يبدو أن عضة السلحفاة ملئية بكراهية لا توصف . عندما أغلق فكيها في الهواء ، رن صوت عضة صدمت جميع المزارعين في المنطقة.

“مهلًا ، لماذا الصوت مختلف؟” بالنظر إلى السلحفاة ، ولمس أطرافها عدة مرات بإصبعه وجد أنها أصبحت قاسية مرة أخرى .

 

 

شعر باي شياوتشون أن فروة رأسه على وشك الانفجار . إذا كانت السلحفاة قد استطاعت عض أحد أصابعه ، فمن المؤكد أنها كانت ستحطم العظام . حتى جسد الشيطان السماوي لم يستطع الوقوف في وجه قوة من هذا القبيل .

في البداية ، خافَ باي شياوتشون من التعرض للهجوم في مثل هذه الأماكن . ولكن بعد ذلك سطع تعبيره ، ودار في مكانه . هالة قاتلة اندلعت منه ، صرخ ، “كفى!”

 

“يا لها من ذكرى رائعة !” فكر ، تنهد . ولكن بعد ذلك تذكر كيف ، بعد أن ساعد جميع التلاميذ على دخول السيف ، انتهى به الأمر إلى القبض عليه بمفرده في الخارج. “لا ينبغي أن أورط نفسي!” ولكن مرة أخرى، الأمور مختلفة في هذه الحالة. لدي مائتا مزارع شرس وقوي معي.”

“أ-أ-أن…أنت على قيد الحياة؟!؟” ألست ميتًا؟!؟! تراجع باي شياوتشون ، تعبير عن عدم التصديق يغطي وجهه . لقد درس تلك السلحفاة لفترة طويلة جدًا ، ولم يكتشف أي قوة حياة فيها على الإطلاق . كانت بالتأكيد جثة من قبل ، ولكن اعتبارًا من هذه اللحظة ، أصبحت على قيد الحياة.

لم يكن سعيدًا جدًا ، شخر وفكر في تقليل إمداداتهم للكرات المتوهجة بنسبة سبعين في المائة . في الوقت نفسه ، هز السلحفاة الصغيرة ذهابًا وإيابًا دون وعي كما هو الحال عادة . فجأة ، عبس.

 

 

بدأ رأس باي شياوتشون يدور ، وعيناه واسعتين بالشك .

 

 

دحرجت السلحفاة الصغيرة عينيها بازدراء ثم قالت : “أوه لا، ابتعد عني. لدي رهاب الجراثيم!”

تمايلت السلحفاة قليلًا أثناء تحليقها في الهواء لتطفو أمام باي شياوتشون . ارتجفت أطرافها ، وعيناها ملطختين بالدماء . على ما يبدو ، عمل بجد فقط حتى لا يغمي عليه . محدقًا في باي شياوتشون، صرخ، “أنت الشخص الميت! عائلتك بأكملها الميتة ! طائفتك بأكملها الميتة ! كل شخص يدعى باي هو الميت ! أكرهك ، أيها الأحمق !!”

تغير بيهان لي أيضًا…. على الرغم من أنه بدا هو نفسه ، إلا أنه تعلم أن يبتسم . أما بالنسبة لجيا لي والسيد عراف الالهة ، فَهُم مزارعين لطائفة تيار الدم ، وكانا مخيفين في البداية . ومع ذلك ، مع مرور الأشهر ، أصبحوا أكثر رعبًا .

 

“من يدري كم من الوقت ماتت هذه السلحفاة الصغيرة . شيء مؤسف . حتى أن أطرافها بدأت تتصلب الآن.” بعد بعض التفكير ، قرر أنه يجب أن يحاول مساعدة السلحفاة . بعد كل شيء ، على الرغم من وفاتها ، إلا أنها كانت ذات فائدة كبيرة لزراعته على مدار نصف العام الماضي .

نظر مزارعو الطائفتين جميعًا بصدمة . كانوا على دراية بتلك السلحفاة الصغيرة ؛ تذكروا جميعًا رؤية باي شياوتشون يهزها خلال الأشهر القليلة الماضية ، مما تسبب في اندفاع طاقة السماء والأرض.

 

 

 

لكن الآن ، أصبحت السلحفاة الصغيرة على قيد الحياة بالفعل!!

دحرجت السلحفاة الصغيرة عينيها بازدراء ثم قالت : “أوه لا، ابتعد عني. لدي رهاب الجراثيم!”

 

“أوه، انت فقط هززتني من اجل إخراج الرائحة العطرة ، أليس كذلك!؟!؟” ااااررغه ! هذه هي الطاقة الروحية التي بناها اللورد سلحفاة لسنوات وسنوات! لقد هزرت أطنانًا منه! كانت تلك مجموعتي ! قضيت عشرات الآلاف من السنين في بنائها ! أرغه ! أكرهك ! لا أستطيع العيش تحت نفس السماء معك!” اندفعت السلحفاة الصغيرة الغاضبة مرة أخرى نحو باي شياوتشون لمحاولة عضه. “سأعضك حتى الموت!”

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا ، على وشك قول شيء ما ، ولكن بعد ذلك لاحظ ما يبدو أنه دموع تتدفق في عيون السلحفاة . بدت السلحفاة ساحرة في البداية ، بعيون كبيرة مستديرة . الآن ، بدت أنها تترنح على حافة الهستيريا وهي تصرخ ، “استيقظ اللورد السلحفاة قبل خمسة أشهر ! لماذا عليك أن تهزني كل يوم؟ كان هناك يوم واحد عندما هززتني ألف مرة! ألا تتعب أبدًا؟ كاد اللورد السلحفاة أن يتقيأ في ذلك اليوم قبل أن يفقد الوعي مرة أخرى !”

 

 

في البداية ، خافَ باي شياوتشون من التعرض للهجوم في مثل هذه الأماكن . ولكن بعد ذلك سطع تعبيره ، ودار في مكانه . هالة قاتلة اندلعت منه ، صرخ ، “كفى!”

ارتجفت السلحفاة الصغيرة ، غاضبة جدًا لدرجة أن موجات الحرارة تتصاعد من جسدها . بدا وكأنه على وشك الانفجار.

ومع ذلك، لم ينته باي شياوتشون بعد . ظل يهز السلحفاة بأقصى ما يستطيع ، مصممًا على تليين جسدها مرة أخرى .

 

شعر بأنه رائع من الداخل والخارج ، وقوي أيضًا . لم يستطع إلا أن يفكر مرة أخرى في أحداث هاوية السيف الساقط ، التي قاد فيها تلاميذ طائفة تيار الروح للاستيلاء على جميع المداخل إلى السيف.

شعر باي شياوتشون بالفعل بالسوء ، لذلك حاول أن يشرح بسرعة. “آه، أنا… لم أفعل ذلك عن قصد ! ظننت أنك ميت! إذا لم تكن ميتًا ، فلماذا لم تقل شيئًا في وقت سابق؟ أيضًا ، ما هي تلك الرائحة العطرة…”

تسبب مجرد رؤية كل من حوله في تنهد 

 

 

“أوه، انت فقط هززتني من اجل إخراج الرائحة العطرة ، أليس كذلك!؟!؟” ااااررغه ! هذه هي الطاقة الروحية التي بناها اللورد سلحفاة لسنوات وسنوات! لقد هزرت أطنانًا منه! كانت تلك مجموعتي ! قضيت عشرات الآلاف من السنين في بنائها ! أرغه ! أكرهك ! لا أستطيع العيش تحت نفس السماء معك!” اندفعت السلحفاة الصغيرة الغاضبة مرة أخرى نحو باي شياوتشون لمحاولة عضه. “سأعضك حتى الموت!”

أمسك بالصدفة بإحكام ، وبدأ في هزها بأقصى قدر ممكن . لقد استخدم قدرًا كبيرًا من القوة وهزها بسرعة أكبر بكثير مما كان يفعل عادة . في غضون بضعة أنفاس من الوقت ، ظهرت الرائحة العطرة مرة أخرى ، وبدأت الطاقة الروحية للسماء والأرض في الاندفاع.

 

“لا، هذا لا يكفي!” اللعنة! سيصفعك اللورد السلحفاة حتى يصبح وجهك باللون الاسود والازرق لدرجة أنك لن تتعافى أبدا!”

مصدومًا ، تهرّب باي شياوتشون إلى الجانب ، لكن السلحفاة استمرت في مطاردته ، محاوِلة ان تعضه مرارًا وتكرارًا . صدم كل من شو شياوشان وبيهان لي وجيا لي وسيد عراف الآلهة تمامًا ، وكذلك المزارعون الآخرون.

 

 

 

في البداية ، خافَ باي شياوتشون من التعرض للهجوم في مثل هذه الأماكن . ولكن بعد ذلك سطع تعبيره ، ودار في مكانه . هالة قاتلة اندلعت منه ، صرخ ، “كفى!”

 

 

 

“لا، هذا لا يكفي!” اللعنة! سيصفعك اللورد السلحفاة حتى يصبح وجهك باللون الاسود والازرق لدرجة أنك لن تتعافى أبدا!”

شعر باي شياوتشون بالفعل بالسوء ، لذلك حاول أن يشرح بسرعة. “آه، أنا… لم أفعل ذلك عن قصد ! ظننت أنك ميت! إذا لم تكن ميتًا ، فلماذا لم تقل شيئًا في وقت سابق؟ أيضًا ، ما هي تلك الرائحة العطرة…”

 

 

سقط فك باي شياوتشون . لغة هذه السلحفاة فريدة من نوعها بالتأكيد . من الواضح أنه لم يكن على وشك ترك الأمر يذهب . متراجعًا ، قال باي شياوتشون بسرعة، “انتظر ، دعني أشرح!”

“بفضل قيادتي ، يدرك هؤلاء الإخوة والأخوات أخيرًا أن المزارعين يجب أن يعتزوا بالحياة.” طالما لديك حياتك، فلديك كل شيء.” تنهد مرة أخرى ، وصفع حقيبة تخزينه وسحب السلحفاة الصغيرة ليهزها كما يفعل عادة . على مدار الأشهر السابقة ، كان قد استغرق بعض الوقت كل يوم لهز السلحفاة مثل دمية خرقة . حتى أنه وجد صوت أطراف السلحفاة ورأسها عندما يطرق على صدفتِها ممتعًا جدًا للأذنين .

 

 

دحرجت السلحفاة الصغيرة عينيها بازدراء ثم قالت : “أوه لا، ابتعد عني. لدي رهاب الجراثيم!”

شعر بأنه رائع من الداخل والخارج ، وقوي أيضًا . لم يستطع إلا أن يفكر مرة أخرى في أحداث هاوية السيف الساقط ، التي قاد فيها تلاميذ طائفة تيار الروح للاستيلاء على جميع المداخل إلى السيف.

 

 

“هاه؟”رهاب الجراثيم؟” صُدم باي شياو تشون مرة أخرى ، وفاجأ المتفرجون الآخرون بالمثل . ولكن بعد ذلك، بدأت تعبيراتهم تتحول ببطء إلى رهبة . بالنسبة لشخص ما أن يكون قادرًا على قول شيء مهين للغاية، ولكن لا يستخدم أي كلام بذيء ، كان شيئًا لا يمكن لأي منهم أن يأمل في القيام به.

“إذا كانت روحك موجودة في السماء في مكان ما ، فلا داعي لأن تشكرني.” سأساعدك على البقاء لينًا لأطول فترة ممكنة . سأتأكد من أن جسدك المادي لا يتحلل ، ليس الى الأبد- “قبل أن يتمكن من الانتهاء من الكلام، رفعت السلحفاة رأسها فجأة وفتحت عينيها . بدا أن بؤبؤها عينيها يدور ، مع ذلك ، بإمكانه رؤية الكراهية والغضب في عينيها ، من دون سابق إنذار فتحت فمها فجأة وعضت يد باي شياوتشون!

 

مصدومًا ، تهرّب باي شياوتشون إلى الجانب ، لكن السلحفاة استمرت في مطاردته ، محاوِلة ان تعضه مرارًا وتكرارًا . صدم كل من شو شياوشان وبيهان لي وجيا لي وسيد عراف الآلهة تمامًا ، وكذلك المزارعون الآخرون.

_____________________________________  المترجم : Eternal Turtle

إذا كان هؤلاء الأربعة قد عانوا من مثل هذه التغييرات، فليست هناك حاجة حتى لذكر أي شخص آخر . أصبح معظمهم يشبهون باي شياوتشون بطرق عديدة . عادة ، أمضوا وقتهم في الضحك والابتسام ، وعلى الرغم من خوفهم من الموت إلى حد ما ، عندما احتاجوا إلى القتال ، أطلقوا العنان لدخانهم السام وقاتلوا بشراسة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط