إعادة التشكيل !
هناك بعض الدمى فالأعلى مع دروع ذهبية ، التي كانت قوتها الصادمة مماثلة لمزارعي مستوى الإرث أو كسارين الدم . لم يكن هناك الكثير من هذه الدمى ، ولكن تلك الدمى القليلة التي شاركت في القتال أشرقت مثل النجوم اللامعة .
مرت به هزة عندما ارتفع الإحساس بالعزيمة المطلقة داخل قلبه . وانطلق متوجهًا إلى الأمام بأقصى سرعة. لاحظ عدد قليل من الناس أنه دخل إلى ساحة المعركة . مباشرةً ، ارتجف بروزر ، الذي في منتصف قتال أحد وحوش المعركة الهائلة لطائفة التيار العميق ، فجأة هدرَ هديرًا طويل .
لم يكن هناك فقط مزارعو طائفة التيار العميق المشاركين في القتال . تم تعزيز قواتهم من قبل مزارعي طائفة تيار الحبوب الذين استسلموا . وبسبب ذلك ، لا زالت طائفة التيار العميق قوية .
هدير فرح ، وبينما رنّ هديره ، وجدت بقية وحوش المعركة لطائفة تيار الروح ، أن قاعدة زراعتها وبراعتها في المعركة ترتفع ببطء .
“سيد الدم المجيد….”
من الصعب رؤية نهاية واحدة من الطرف الآخر بسبب ان ساحة المعركة الفعلية واسعة للغاية . فهي كبيرة بما يكفي لاستيعاب مئات الآلاف من المزارعين . في كل مكان قاتلَ الناس فيه ، حدثت صراعات مميتة .
“كسر التشكيل!” أُطلقت علامة ختم وهبطت على تجسيد التشكيل . ارتجف الناس في الداخل ، ولمعت أعينهم بفرح وهم ينظرون إلى الشخص الذي يطير نحوهم .
من الواضح أن طائفة التيار العميق في وضع غير مؤاتٍ ، وعانت من انتكاسة تلو الأخرى . لولا تشكيل التعويذة الكبير الذي يحمي المدينة ، لكانوا قد هزموا منذ فترة طويلة .
“لم أكن أحبكم كثيرًا في البداية ، ولكن إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه الحياة ، آمل أن نتمكن من القتال معًا مرة أخرى!”
لوّحت الدمية بسيفها ، وتمايل عملاق التشكيل نحو الانهيار. ضحكَ الجميع بداخله بمرارة . بدون باي شياوتشون ، كانوا مثل تنين بلا رأس . أصبحت العديد من قدرات التجسيد عديمة الفائدة ، وفي الوقت الحالي ، بدا أنه سيتعين عليهم ببساطة السماح للتشكيل بالانهيار ثم القتال حتى الموت.
لكن ، فإن الأمر الأكثر إثارة للصدمة لباي شياوتشون لم يكن أيًا من ذلك . يمكن رؤية العديد من مزارعي طائفة تيار الحبوب ذوي الوجوه الشاحبة داخل التشكيل ، الذين غذوا التشكيلات بقواعد الزراعة الخاصة بهم .
تم استعباد معظم مزارعي طائفة تيار الحبوب بشكل أساسي من قِبل طائفة التيار العميق . في الأصل ، كان الهدف هو استيعابهم في الطائفة ، ولكن بسبب الغزو المفاجئ أُجبرت طائفة التيار العميق على التخلي عن مثل هذه الخطط . الآن ، أصبح المزارعون مثل أحجار الروح على شكل إنسان تُستخدم لدعم التشكيل الكبير .
“لم أكن أحبكم كثيرًا في البداية ، ولكن إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه الحياة ، آمل أن نتمكن من القتال معًا مرة أخرى!”
الكل في الكل ، إنه مشهد صادم . هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها باي شياوتشون حربًا واسعة النطاق حقًا .
لم تكن هناك رياح في ساحة المعركة ، فقط رائحة الدم الكريهة التي انتشرت في جميع الاتجاهات ، تسربت إلى الأرض ، بل وبدا أنها تتخلل داخل المزارعين الذين قاتلوا .
وبسبب ذلك ، تحسنت قدرتهم القتالية وقدرتهم على الشفاء . على الرغم من دهشتها إلى حد ما من هذا، إلا أن وحوش المعركة فرِحَت .
أخذ نفسًا عميقًا مع دراسة الوضع الحالي . علِمَ أن العديد من أصدقائه موجودين في ساحة المعركة هذه ، وبعد رؤية ما كان عليه الأمر ، لم تكن هناك طريقة للهروب .
تدفقت أنهار الدم على الأرض ، ويمكن رؤية الجثث في كل مكان . تم تشويه بعضها بشكل لا يمكن التعرف عليه ، في حين البعض الآخر سليم . في كلتا الحالتين ، يبدو أن العيون الفارغة التي حدقت في الخارج تحتوي على شوق للحياة لن يتحقق أبدًا .
“هل تريد حقًا أن ترى مدى قوة تشكيل جبل داوسيد التاسع؟” سأعطيك نظرة فاحصة!” ارتفعت طاقة باي شياوتشون ، واتخذ خطوة إلى الأمام ، مما تسبب في اهتزاز الارض .
لهث باي شياوتشون على مرأى من الدم والموت . على الرغم من أنه لم يكن غريبًا على القتل ، إلا أن رؤية القتال على هذا النطاق الواسع تركه متضاربًا تمامًا في الداخل .
نصف يصرخ ويحثه على الفرار من هذا الخطر في أسرع وقت ممكن .
تم استعباد معظم مزارعي طائفة تيار الحبوب بشكل أساسي من قِبل طائفة التيار العميق . في الأصل ، كان الهدف هو استيعابهم في الطائفة ، ولكن بسبب الغزو المفاجئ أُجبرت طائفة التيار العميق على التخلي عن مثل هذه الخطط . الآن ، أصبح المزارعون مثل أحجار الروح على شكل إنسان تُستخدم لدعم التشكيل الكبير .
التفت باي شياوتشون ونظر إلى الاثنين . لقد رأى من مسافة بعيدة أنه من الواضح أنهم أصبحوا أصدقاء خلال القتال المميت .
وتسبب النصف الآخر في ارتجاف قلبه ، وملء عقله بالرغبة في الخوض في المعركة والقتال بجنون كامل ومطلق .
أخذ نفسًا عميقًا مع دراسة الوضع الحالي . علِمَ أن العديد من أصدقائه موجودين في ساحة المعركة هذه ، وبعد رؤية ما كان عليه الأمر ، لم تكن هناك طريقة للهروب .
أخذ نفسًا عميقًا مع دراسة الوضع الحالي . علِمَ أن العديد من أصدقائه موجودين في ساحة المعركة هذه ، وبعد رؤية ما كان عليه الأمر ، لم تكن هناك طريقة للهروب .
مرت به هزة عندما ارتفع الإحساس بالعزيمة المطلقة داخل قلبه . وانطلق متوجهًا إلى الأمام بأقصى سرعة. لاحظ عدد قليل من الناس أنه دخل إلى ساحة المعركة . مباشرةً ، ارتجف بروزر ، الذي في منتصف قتال أحد وحوش المعركة الهائلة لطائفة التيار العميق ، فجأة هدرَ هديرًا طويل .
مرت به هزة عندما ارتفع الإحساس بالعزيمة المطلقة داخل قلبه . وانطلق متوجهًا إلى الأمام بأقصى سرعة. لاحظ عدد قليل من الناس أنه دخل إلى ساحة المعركة . مباشرةً ، ارتجف بروزر ، الذي في منتصف قتال أحد وحوش المعركة الهائلة لطائفة التيار العميق ، فجأة هدرَ هديرًا طويل .
هدير فرح ، وبينما رنّ هديره ، وجدت بقية وحوش المعركة لطائفة تيار الروح ، أن قاعدة زراعتها وبراعتها في المعركة ترتفع ببطء .
“من الواضح أن تقنية لا تمت عش للأبد هي تقنية مصممة لإطلاق العنان لها في المعركة!” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتراجع عن كل قوة تقنياته السحرية . لقد تعلم بالفعل استخدامها فقط في اللحظة المناسبة في المعركة ، مما مكنه من زيادة فعاليتها .
لم يتوقف باي شياوتشون ولو للحظة ، وتحرك بسرعة . بالاعتماد على سرعته وخفة حركته وقوة جسمه المادي ، أصبح مثل سمكة في الماء.
وبسبب ذلك ، تحسنت قدرتهم القتالية وقدرتهم على الشفاء . على الرغم من دهشتها إلى حد ما من هذا، إلا أن وحوش المعركة فرِحَت .
التفت باي شياوتشون ونظر إلى الاثنين . لقد رأى من مسافة بعيدة أنه من الواضح أنهم أصبحوا أصدقاء خلال القتال المميت .
في الوقت نفسه ، على أطراف ساحة المعركة ، اثنان من تلاميذ تكثيف التشي ، أحدهما من طائفة تيار الروح والآخر من طائفة تيار الدم ، في يأس تام . مرارًا وتكرارًا ، تم صدهم عبر ساحة المعركة من قبل أربعة من تلاميذ طائفة التيار العميق المتعطشين للدماء.
تردد صدى أصوات الهدير ؛ بدا الأمر كما لو أن العملاق على وشك الانهيار.
كانت هناك ثلاثة أنواع من الدمى في ساحة المعركة ؛ الأخضر والأسود والذهبي . كانت الدمى الخضراء من النوع العادي . و الدمى السوداء أكثر قوة وأقل شيوعًا. و الذهبية هي الأكثر ندرة . أما الدمى السوداء ، فقد جاءت بأحجام مختلفة ، و الدمى التي يبلغ طولها 300 متر تحتوي على آثار ذهبية مرئية فيها.
ضحك تلميذا تكثيف التشي بمرارة وتبادلا نظرة . بعد العمل معًا في الأيام الأخيرة ، أقاموا صداقة إلى حد ما. لكن الآن ، يلوح الموت في الأفق عليهم ، ولا يبدو أن هناك أي أمل .
لكن ، في تلك اللحظة ، تردد صدى شخير بارد.
“لم أكن أحبكم كثيرًا في البداية ، ولكن إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه الحياة ، آمل أن نتمكن من القتال معًا مرة أخرى!”
من الصعب رؤية نهاية واحدة من الطرف الآخر بسبب ان ساحة المعركة الفعلية واسعة للغاية . فهي كبيرة بما يكفي لاستيعاب مئات الآلاف من المزارعين . في كل مكان قاتلَ الناس فيه ، حدثت صراعات مميتة .
“هاهاها! أتفقنا !”. في الأصل، كانوا في فرقتين مختلفتين ، لكن بقية رفاقهم ماتوا بالفعل في المعركة . وقفوا جنبًا إلى جنب ، يضحكون وهم يستعدون للقتال حتى الموت .
في تلك اللحظة بالذات ظهرت شخصية متوهجة بضوء بنفسجي بلون الدم . قبل أن يتمكن تلاميذ طائفة التيار العميق الأربعة الأشرار من فعل أي شيء ، لمع الضوء قبلهم ، واتسعت أعينهم عندما طارت رؤوسهم من أجسادهم .
وصل باي شياوتشون!
حدق المزارعان اللذان أنقذهما للتو في صدمة للحظة قبل أن يصرخا في مفاجأة.
“سيد الدم المجيد….”
الكل في الكل ، إنه مشهد صادم . هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها باي شياوتشون حربًا واسعة النطاق حقًا .
“عم الطائفة باي!”
“هاهاها! أتفقنا !”. في الأصل، كانوا في فرقتين مختلفتين ، لكن بقية رفاقهم ماتوا بالفعل في المعركة . وقفوا جنبًا إلى جنب ، يضحكون وهم يستعدون للقتال حتى الموت .
ضحك تلميذا تكثيف التشي بمرارة وتبادلا نظرة . بعد العمل معًا في الأيام الأخيرة ، أقاموا صداقة إلى حد ما. لكن الآن ، يلوح الموت في الأفق عليهم ، ولا يبدو أن هناك أي أمل .
التفت باي شياوتشون ونظر إلى الاثنين . لقد رأى من مسافة بعيدة أنه من الواضح أنهم أصبحوا أصدقاء خلال القتال المميت .
فجأة، تحدث صوت بازدراء من داخل الدمية السوداء. “تشتهر تجسيدات تشكيل طائفة تيار الروح في كل مكان تحت السماء ، وخاصة تشكيل جبل داوسيد التاسع.” كم هو مخيب للآمال رؤيته على ارض الواقع اليوم.”
نصف يصرخ ويحثه على الفرار من هذا الخطر في أسرع وقت ممكن .
ستكون مثل هذه الصداقات مهمة جدًا مع اندماج الطائفتين . أومأ باي شياوتشون برأسه إليهم ، توهج متحركًا مرة أخرى ، متجهًا إلى جزء آخر من ساحة المعركة . أينما ذهب ، لا يمكن لأحد أن يقف في وجهه.
أخذ نفسًا عميقًا مع دراسة الوضع الحالي . علِمَ أن العديد من أصدقائه موجودين في ساحة المعركة هذه ، وبعد رؤية ما كان عليه الأمر ، لم تكن هناك طريقة للهروب .
وصلت تقنية لا تمت عش للأبد إلى النقطة التي أصبحت فيها قوة جسده المادي تفوق الوصف . في الوقت نفسه ، تطورت قدراته الدفاعية لمستوى صادم .
قلة من الناس يمكنهم تحمل ضربة منه ، وكل ضربة قبضة أطلقها تحتوي على قوة مميتة . هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لقبضة سحق الحلق ، التي أسقط عدوًا تلو الآخر .
“هاهاها! أتفقنا !”. في الأصل، كانوا في فرقتين مختلفتين ، لكن بقية رفاقهم ماتوا بالفعل في المعركة . وقفوا جنبًا إلى جنب ، يضحكون وهم يستعدون للقتال حتى الموت .
تدفقت أنهار الدم على الأرض ، ويمكن رؤية الجثث في كل مكان . تم تشويه بعضها بشكل لا يمكن التعرف عليه ، في حين البعض الآخر سليم . في كلتا الحالتين ، يبدو أن العيون الفارغة التي حدقت في الخارج تحتوي على شوق للحياة لن يتحقق أبدًا .
جعلت قبضة هز الجبل من الصعب حتى رؤيته في ساحة المعركة . حتى عندما تمكن مزارعو طائفة التيار العميق من محاصرته ، فأنه يطلق العنان لغضب مثل غضب وحش بري . رن دوي الانفجارات ، وتم سحق العظام . لا يمكن لعدو واحد أن يبقي باي شياوتشون محاصرًا !
“من الواضح أن تقنية لا تمت عش للأبد هي تقنية مصممة لإطلاق العنان لها في المعركة!” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتراجع عن كل قوة تقنياته السحرية . لقد تعلم بالفعل استخدامها فقط في اللحظة المناسبة في المعركة ، مما مكنه من زيادة فعاليتها .
يمكن سماع الهدير عندما أصبح خافتًا وتلاشى ، وتفرّق الناس في الداخل على الفور متوجهين نحو باي شياوتشون.
باستخدام قوة جسده المادي فقط ، ضرب مزارع تأسيس الأساس لطائفة التيار العميق . حتى عندما تدفق الدم ، دار وأرسل قبضة نحو شخص يحاول طعنه في ظهره .
بدونه ، ضعفت براعة معركة العملاق بشكل كبير ، حتى أكثر من العمالقة الآخرين في المنطقة . في اللحظة ، قاتلت مع دمية مدرعة سوداء .
ظهرت نظرة صدمة عميقة على وجه ذلك المزارع في اللحظة التي سبقت انفجار ذراعه . صرخ ، وسقط ، ولكن توهجت يد باي شياوتشون اليمنى بإيماءة تعويذة ، مما أدى إلى انطلاق ضوء بلون الدم من إصبعه لتشكيل سيف دموي . بعد لحظات ، تم طعن العدو تاركًا إياه ميتًا .
“لم أكن أحبكم كثيرًا في البداية ، ولكن إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذه الحياة ، آمل أن نتمكن من القتال معًا مرة أخرى!”
لم يتوقف باي شياوتشون ولو للحظة ، وتحرك بسرعة . بالاعتماد على سرعته وخفة حركته وقوة جسمه المادي ، أصبح مثل سمكة في الماء.
حدق المزارعان اللذان أنقذهما للتو في صدمة للحظة قبل أن يصرخا في مفاجأة.
في تلك اللحظة بالذات ظهرت شخصية متوهجة بضوء بنفسجي بلون الدم . قبل أن يتمكن تلاميذ طائفة التيار العميق الأربعة الأشرار من فعل أي شيء ، لمع الضوء قبلهم ، واتسعت أعينهم عندما طارت رؤوسهم من أجسادهم .
في كل مكان ذهب إليه ، إذا وجد أي مزارعين لطائفة تيار الدم يقاتلون ، فسوف يرتجفون مع زيادة قاعدة زراعتهم وبراعتهم القتالية . نتيجة لذلك ، أرتفع صراخهم الحماسي بصوت أعلى .
لم تكن هناك رياح في ساحة المعركة ، فقط رائحة الدم الكريهة التي انتشرت في جميع الاتجاهات ، تسربت إلى الأرض ، بل وبدا أنها تتخلل داخل المزارعين الذين قاتلوا .
في نهاية المطاف ، وصل إلى منطقة في وسط ساحة المعركة حيث مزارعون من قمة السحابة العطرة يشغلون تشكيل عملاق هائل .
“هاهاها! أتفقنا !”. في الأصل، كانوا في فرقتين مختلفتين ، لكن بقية رفاقهم ماتوا بالفعل في المعركة . وقفوا جنبًا إلى جنب ، يضحكون وهم يستعدون للقتال حتى الموت .
قلة من الناس يمكنهم تحمل ضربة منه ، وكل ضربة قبضة أطلقها تحتوي على قوة مميتة . هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لقبضة سحق الحلق ، التي أسقط عدوًا تلو الآخر .
بدا عملاق آخر قريب مألوفًا بشكل خاص ؛ تشكيل تجسيد جبل داوسيد التاسع . في الأصل ، كان المقصود من هذا التشكيل أن يسيطر عليه باي شياوتشون.
بدونه ، ضعفت براعة معركة العملاق بشكل كبير ، حتى أكثر من العمالقة الآخرين في المنطقة . في اللحظة ، قاتلت مع دمية مدرعة سوداء .
في نهاية المطاف ، وصل إلى منطقة في وسط ساحة المعركة حيث مزارعون من قمة السحابة العطرة يشغلون تشكيل عملاق هائل .
لكن ، في تلك اللحظة ، تردد صدى شخير بارد.
كانت هناك ثلاثة أنواع من الدمى في ساحة المعركة ؛ الأخضر والأسود والذهبي . كانت الدمى الخضراء من النوع العادي . و الدمى السوداء أكثر قوة وأقل شيوعًا. و الذهبية هي الأكثر ندرة . أما الدمى السوداء ، فقد جاءت بأحجام مختلفة ، و الدمى التي يبلغ طولها 300 متر تحتوي على آثار ذهبية مرئية فيها.
ستكون مثل هذه الصداقات مهمة جدًا مع اندماج الطائفتين . أومأ باي شياوتشون برأسه إليهم ، توهج متحركًا مرة أخرى ، متجهًا إلى جزء آخر من ساحة المعركة . أينما ذهب ، لا يمكن لأحد أن يقف في وجهه.
من حيث براعة المعركة ، تجاوزت تلك الدمى السوداء ذات الآثار الذهبية الدمى السوداء الأخرى إلى حد كبير .
إنه باي شياوتشون . بدأت المجموعة داخل التشكيل تضحك بصوت عال ، وفي وقت واحد تؤدي إيماءات تعويذة مزدوجة بكلتا اليدين . عندما اندمجت علامة ختم باي شياوتشون في العملاق ، بدأ التجسيد فجأة في الذوبان .
استخدمت هذه الدمية السوداء الخاصة سيفًا عظيمًا أثناء تقدمها للأمام . نظرًا لأن عملاق التشكيل لم يكن مستعدًا نسبيًا ، فقد سهّل على الدمية السوداء طعن السيف بوضوح من خلاله .
ستكون مثل هذه الصداقات مهمة جدًا مع اندماج الطائفتين . أومأ باي شياوتشون برأسه إليهم ، توهج متحركًا مرة أخرى ، متجهًا إلى جزء آخر من ساحة المعركة . أينما ذهب ، لا يمكن لأحد أن يقف في وجهه.
تشوه العملاق ، وسعل الناس بداخله الدم . تلمع عيونهم بالجنون ، ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى مشاهدة السيف يقطع بشراسة على العملاق.
تردد صدى أصوات الهدير ؛ بدا الأمر كما لو أن العملاق على وشك الانهيار.
تردد صدى الهدير عندما تشكّل عملاق جديد. أطول بكثير من أي من العمالقة الآخرين ، ماديّ تمامًا. بدا تمامًا مثل العملاق البدائي ، على الرغم من أن ملامح وجهه تشبه إلى حد كبير ملامح باي شياوتشون.
فجأة، تحدث صوت بازدراء من داخل الدمية السوداء. “تشتهر تجسيدات تشكيل طائفة تيار الروح في كل مكان تحت السماء ، وخاصة تشكيل جبل داوسيد التاسع.” كم هو مخيب للآمال رؤيته على ارض الواقع اليوم.”
استخدمت هذه الدمية السوداء الخاصة سيفًا عظيمًا أثناء تقدمها للأمام . نظرًا لأن عملاق التشكيل لم يكن مستعدًا نسبيًا ، فقد سهّل على الدمية السوداء طعن السيف بوضوح من خلاله .
جعلت قبضة هز الجبل من الصعب حتى رؤيته في ساحة المعركة . حتى عندما تمكن مزارعو طائفة التيار العميق من محاصرته ، فأنه يطلق العنان لغضب مثل غضب وحش بري . رن دوي الانفجارات ، وتم سحق العظام . لا يمكن لعدو واحد أن يبقي باي شياوتشون محاصرًا !
لوّحت الدمية بسيفها ، وتمايل عملاق التشكيل نحو الانهيار. ضحكَ الجميع بداخله بمرارة . بدون باي شياوتشون ، كانوا مثل تنين بلا رأس . أصبحت العديد من قدرات التجسيد عديمة الفائدة ، وفي الوقت الحالي ، بدا أنه سيتعين عليهم ببساطة السماح للتشكيل بالانهيار ثم القتال حتى الموت.
لكن ، في تلك اللحظة ، تردد صدى شخير بارد.
لكن ، فإن الأمر الأكثر إثارة للصدمة لباي شياوتشون لم يكن أيًا من ذلك . يمكن رؤية العديد من مزارعي طائفة تيار الحبوب ذوي الوجوه الشاحبة داخل التشكيل ، الذين غذوا التشكيلات بقواعد الزراعة الخاصة بهم .
حدق المزارعان اللذان أنقذهما للتو في صدمة للحظة قبل أن يصرخا في مفاجأة.
“كسر التشكيل!” أُطلقت علامة ختم وهبطت على تجسيد التشكيل . ارتجف الناس في الداخل ، ولمعت أعينهم بفرح وهم ينظرون إلى الشخص الذي يطير نحوهم .
مرت به هزة عندما ارتفع الإحساس بالعزيمة المطلقة داخل قلبه . وانطلق متوجهًا إلى الأمام بأقصى سرعة. لاحظ عدد قليل من الناس أنه دخل إلى ساحة المعركة . مباشرةً ، ارتجف بروزر ، الذي في منتصف قتال أحد وحوش المعركة الهائلة لطائفة التيار العميق ، فجأة هدرَ هديرًا طويل .
إنه باي شياوتشون . بدأت المجموعة داخل التشكيل تضحك بصوت عال ، وفي وقت واحد تؤدي إيماءات تعويذة مزدوجة بكلتا اليدين . عندما اندمجت علامة ختم باي شياوتشون في العملاق ، بدأ التجسيد فجأة في الذوبان .
يمكن سماع الهدير عندما أصبح خافتًا وتلاشى ، وتفرّق الناس في الداخل على الفور متوجهين نحو باي شياوتشون.
“إعادة التشكيل!” هدر باي شياوتشون ، ومضت يديه بإيماءة تعويذة .
“باي شياوتشون؟”
في غمضة عين ، تشكلوا مرة أخرى في الجو ، وفي الوقت نفسه ، يدي باي شياوتشون غير واضحة بإيماءات التعويذة ، مما أطلق العنان لقوة التشكيل الأصلي!
“من الواضح أن تقنية لا تمت عش للأبد هي تقنية مصممة لإطلاق العنان لها في المعركة!” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتراجع عن كل قوة تقنياته السحرية . لقد تعلم بالفعل استخدامها فقط في اللحظة المناسبة في المعركة ، مما مكنه من زيادة فعاليتها .
تدفقت أنهار الدم على الأرض ، ويمكن رؤية الجثث في كل مكان . تم تشويه بعضها بشكل لا يمكن التعرف عليه ، في حين البعض الآخر سليم . في كلتا الحالتين ، يبدو أن العيون الفارغة التي حدقت في الخارج تحتوي على شوق للحياة لن يتحقق أبدًا .
تردد صدى الهدير عندما تشكّل عملاق جديد. أطول بكثير من أي من العمالقة الآخرين ، ماديّ تمامًا. بدا تمامًا مثل العملاق البدائي ، على الرغم من أن ملامح وجهه تشبه إلى حد كبير ملامح باي شياوتشون.
قلة من الناس يمكنهم تحمل ضربة منه ، وكل ضربة قبضة أطلقها تحتوي على قوة مميتة . هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لقبضة سحق الحلق ، التي أسقط عدوًا تلو الآخر .
بدا عملاق آخر قريب مألوفًا بشكل خاص ؛ تشكيل تجسيد جبل داوسيد التاسع . في الأصل ، كان المقصود من هذا التشكيل أن يسيطر عليه باي شياوتشون.
فتح عينيه ، ونظر باي شياوتشون إلى الخارج ، نظراته ثاقبة مثل السيف الحاد.
“هل تريد حقًا أن ترى مدى قوة تشكيل جبل داوسيد التاسع؟” سأعطيك نظرة فاحصة!” ارتفعت طاقة باي شياوتشون ، واتخذ خطوة إلى الأمام ، مما تسبب في اهتزاز الارض .
ضحك تلميذا تكثيف التشي بمرارة وتبادلا نظرة . بعد العمل معًا في الأيام الأخيرة ، أقاموا صداقة إلى حد ما. لكن الآن ، يلوح الموت في الأفق عليهم ، ولا يبدو أن هناك أي أمل .
في نهاية المطاف ، وصل إلى منطقة في وسط ساحة المعركة حيث مزارعون من قمة السحابة العطرة يشغلون تشكيل عملاق هائل .
نظرت الدمية السوداء إليه بصدمة ، ولكن لمعت عيناها بالرغبة في خوض المعركة.
بدونه ، ضعفت براعة معركة العملاق بشكل كبير ، حتى أكثر من العمالقة الآخرين في المنطقة . في اللحظة ، قاتلت مع دمية مدرعة سوداء .
وتسبب النصف الآخر في ارتجاف قلبه ، وملء عقله بالرغبة في الخوض في المعركة والقتال بجنون كامل ومطلق .
“باي شياوتشون؟”
من الواضح أن طائفة التيار العميق في وضع غير مؤاتٍ ، وعانت من انتكاسة تلو الأخرى . لولا تشكيل التعويذة الكبير الذي يحمي المدينة ، لكانوا قد هزموا منذ فترة طويلة .
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
