نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة أبدية 324

دمج التشي ، استيقاظ السلف

دمج التشي ، استيقاظ السلف

المرأة الشابة التي نظرت إلى تشن مانياو لم تكن سوى غونغسون وانير. ابتسمت قليلًا ، نظرت حولها ، على ما يبدو شعرت بالملل إلى حد ما.

بعد اختفائهم في الداخل ، تم استخدام وسائل سرية لنقلهم إلى مختلف نقاط الوخز بالإبر الرئيسية البالغ عددها 108 الموجودة في مكان آخر في جسد سلف الدم.

لم يكن يبدو أنها مهتمة سواءً في المعارك السابقة أو القتال القادم. فقط عندما التفتت للنظر إلى باي شياوتشون يقف بقوة إلى حد ما بجوار هو شياومي ، سطعت عيناها بطريقة لم يستطع أي مراقب ملاحظتها.

 

“ما علاقتك بهذا اللقيط القديم ، هاه حبيبي؟” ضحكت ، وللحظة وجيزة ، تحول بؤبؤها إلى اللون الأبيض. لكن ، لم يلاحظ أحد ، ومرّ التأثير بسرعة.

“مزارعو تأسيس الأساس هم نقاط الوخز بالإبر. خبراء تكوين النواة هم فتحات الدم. كسارين الدم هم خطوط الطول. البطاركة هم الروح المادية . وأنا الروح الروحية!” لمعت عيناه بضوء غريب ، أنطلق نحو وجهته ، التي تقع في صدر سلف الدم. متجهًا نحو القلب!

تحت قيادة مختلف البطاركة ، طارَ مزارعو قِسم التيار العميق و قِسم تيار الحبوب نحو بوارج إمتداد السماء الخاصة بهم لبدء التعرف عليها .

بذلك ، كافح للتحرر من براثن هو شياومي الشيطانية وطار في الهواء.

وفي الوقت نفسه ، في قِسم تيار الدم ، حلّق البطريرك الرئيسي السيد إله الرياح في الجو ينظر إلى البوارج الثلاث. بعد لحظة ، التفت إلى البطريرك مدرسة الصقيع من قِسم تيار الروح .

بعد اختفائهم في الداخل ، تم استخدام وسائل سرية لنقلهم إلى مختلف نقاط الوخز بالإبر الرئيسية البالغ عددها 108 الموجودة في مكان آخر في جسد سلف الدم.

بعد أن أدرك أن السيد إله الرياح ينظر إليه ، ضحك مدرسة الصقيع وقال: “سيد إله الرياح ، تم ترتيب النقل عبر النهر للأقسام الثلاثة الأخرى. أشعر بالفضول لمعرفة كيف يخطط قِسم تيار الدم الخاص بك للتوجه إلى أعلى النهر “.

وفي الوقت نفسه ، في قِسم تيار الدم ، حلّق البطريرك الرئيسي السيد إله الرياح في الجو ينظر إلى البوارج الثلاث. بعد لحظة ، التفت إلى البطريرك مدرسة الصقيع من قِسم تيار الروح .

من الطريقة التي ضحك وتحدث بها ، من الواضح أنه شعر بالفخر الشديد بنفسه. بعد كل شيء ، كان إنشاء ثلاث بوارج إمتداد السماء بالتأكيد إنجازًا كبيرًا.

بدا السيد إله الرياح فخورًا للغاية بنفسه ، وقال: “سلف الدم. الجسد المادي: نقاط الوخز بالإبر الـ 108 الرئيسية !”

شخر البطريرك إله الرياح وقال: ” لا داعي للقلق. سترى قريبًا جدًا “.

المترجم ~ Eternal Turtle

في قلبه أختلطت مشاعره بما في ذلك الغيرة ، وكذلك الترقب. فجأة ، نظر في اتجاه باي شياوتشون.

“هذا … إنه… مستحيل!” قال مدرسة الصقيع ، نظرة من الشك التام على وجهه.

“سرداب الليل ، يا ولدي ، هل أنت مستعد؟!” عندما سمع المزارعون من الأقسام الثلاثة الأخرى كلماته ، نظروا بدهشة نحو باي شياوتشون .

على الفور ، بدأت عيون كسارين الدم في التوهج ، واندلع تشي دمائهم وهم ينطلقون نحو الفتحة. اختفوا في غمضة عين. عند هذه النقطة ، توهج كل جزء من جسد سلف الدم بالضوء الدموي !

شعرَ باي شياوتشون حاليًا بصداع قادم وهو ينظر إلى السماء في الإتجاه الذي أشارت إليه هو شياومي. بعيدًا عنه ، أبتسمت سونغ جونوان ، لكن هناك برودة في عينيها جعلت مليون إبرة تبدو ناعمة. لم يكن لدى باي شياوتشون أي فكرة عن كيفية حل الموقف. لذلك ، عندما سمع كلمات البطريرك ، أصبحَ سعيدًا بداخله . وقال وهو يضع تعبيرًا كئيبًا جدًا: “البطريرك، التلميذ مستعد!”

بدا أكثر حماسًا ، قال سيد إله الرياح ، “سلف الدم. الجسد المادي : فتحات الدم الـ 72 !”

بذلك ، كافح للتحرر من براثن هو شياومي الشيطانية وطار في الهواء.

لم يعترض أي شيء طريقه ، وقبل فترة طويلة سارَ في نفس الطريق الذي سلكه من قبل. في النهاية ، وصل إلى تجويف القلب ، وهو نفس المكان الذي دخله منذ وقت ليس ببعيد في الماضي!

مبتسمة بفخر ، نظرت هو شياومي بعيدًا عن باي شياوتشون نحو سونغ جونوان تقف هناك على القمة الوسطى. شخرت سونغ جونوان ببرود . بعد أن هربَ باي شياوتشون من جبال لوتشن ، اشتبكت هي و هو شياومي وتشاجرتا باستمرار. لم يُحِبْ أي منهما الآخر على الإطلاق.

لم يكن يبدو أنها مهتمة سواءً في المعارك السابقة أو القتال القادم. فقط عندما التفتت للنظر إلى باي شياوتشون يقف بقوة إلى حد ما بجوار هو شياومي ، سطعت عيناها بطريقة لم يستطع أي مراقب ملاحظتها.

بدا البطريرك متحمسًا جدًا، وتحدث بصوت مرتفع مثل الرعد، “جيد جدًا. مزارعي تأسيس الأساس و تكوين النواة من قِسم تيار الدم ، أظهروا أنفسكم! لقد حان الوقت لتفعيل أعظم قوة احتياطية لدينا!”

بعد أن أدرك أن السيد إله الرياح ينظر إليه ، ضحك مدرسة الصقيع وقال: “سيد إله الرياح ، تم ترتيب النقل عبر النهر للأقسام الثلاثة الأخرى. أشعر بالفضول لمعرفة كيف يخطط قِسم تيار الدم الخاص بك للتوجه إلى أعلى النهر “.

وأمام صدمة الأقسام الثلاث الأخرى ، انطلقت العديد من أشعة الضوء من مقر قِسم تيار الدم.

حضرَ جميع البطاركة السبعة. حتى البطريرك بلا حدود بدا متحمسًا للغاية.

تواجد هناك جميع حماة الدارما في مرحلة تأسيس الأساس والشيوخ الكبار ، وسادة الدم، والشيوخ الرئيسيين، وكسارين الدم. لم يكن هناك أحد مفقود !

 

حضرَ جميع البطاركة السبعة. حتى البطريرك بلا حدود بدا متحمسًا للغاية.

تواجد هناك جميع حماة الدارما في مرحلة تأسيس الأساس والشيوخ الكبار ، وسادة الدم، والشيوخ الرئيسيين، وكسارين الدم. لم يكن هناك أحد مفقود !

ومضت يد السيد إله الرياح اليمنى بإيماءة تعويذة ، واندلع تشي الدم من الحشد المجتمع. على الفور ، بدأت السماء تهتز ، وبدأت سُحب الدم تتشكل. سرعان ما بدأت الغيوم في التقارب من بعضها ، و انكمشت إلى صاعقة من البرق بلون الدم التي سقطت نحو اليد الضخمة التي تمتد من النهر.

عندما رأى القلب الذابل ، والأوعية الدموية التي لا تعد ولا تحصى التي تملأ المنطقة ، أخذ نفسًا عميقًا. ثم توجهَ نحو القلب نفسه. في غمضة عين ، اندمج مع القلب ، واستبدلهُ تمامًا !

وردًا على ذلك، توهجت الرموز السحرية على التشكيلات في تلك المنطقة ، وتألقت عندما بدأت تذوب على ما يبدو، مما يكشف عن فجوة كبيرة. ويبدو أن هذه الفجوة موجودة بالفعل على يد سلف الدم، وهو جرح قديم موجود منذ سنوات لا حصر لها.

شخر البطريرك إله الرياح وقال: ” لا داعي للقلق. سترى قريبًا جدًا “.

من مسافة بعيدة ، بدا الجرح وكأنه وادٍ ضخم.

اندهش المزارعون من الأقسام الثلاثة الأخرى ، وخاصة البطاركة. اتسعت أعينهم عندما أدركوا ما ينوي قِسم تيار الدم القيام به.

اندهش المزارعون من الأقسام الثلاثة الأخرى ، وخاصة البطاركة. اتسعت أعينهم عندما أدركوا ما ينوي قِسم تيار الدم القيام به.

كان هذا أيضًا آخر مكان رأى فيه دو لينغفي!

“هذا … إنه… مستحيل!” قال مدرسة الصقيع ، نظرة من الشك التام على وجهه.

من الطريقة التي ضحك وتحدث بها ، من الواضح أنه شعر بالفخر الشديد بنفسه. بعد كل شيء ، كان إنشاء ثلاث بوارج إمتداد السماء بالتأكيد إنجازًا كبيرًا.

بدا السيد إله الرياح فخورًا للغاية بنفسه ، وقال: “سلف الدم. الجسد المادي: نقاط الوخز بالإبر الـ 108 الرئيسية !”

بدا أكثر حماسًا ، قال سيد إله الرياح ، “سلف الدم. الجسد المادي : فتحات الدم الـ 72 !”

لقد تطلّعَ إلى هذا اليوم لفترة طويلة جدًا جدًا، وقامَ بالاستعدادات لسنوات لا حصر لها. كان هذا تتويجًا لأجيال من العمل الشاق والبحث من جانب العديد من مزارعي طائفة تيار الدم!

“هذا … إنه… مستحيل!” قال مدرسة الصقيع ، نظرة من الشك التام على وجهه.

وبينما تردد صدى كلماته ، بدأ مزارعو تأسيس الأساس التابعين لقِسم تيار الدم في الطيران بنظرات جادة على وجوههم. من بينهم سونغ جونوان وسونغ تشي وجيا لي وسيد عراف الآلهة ، وكذلك سادة الدم والشيوخ الكبار. اتجهوا جميعًا نحو الفجوة التي تم فتحها في اليد.

على الفور ، بدأت عيون كسارين الدم في التوهج ، واندلع تشي دمائهم وهم ينطلقون نحو الفتحة. اختفوا في غمضة عين. عند هذه النقطة ، توهج كل جزء من جسد سلف الدم بالضوء الدموي !

بعد اختفائهم في الداخل ، تم استخدام وسائل سرية لنقلهم إلى مختلف نقاط الوخز بالإبر الرئيسية البالغ عددها 108 الموجودة في مكان آخر في جسد سلف الدم.

على الرغم من أنها كانت حركة بسيطة ، إلا أنها ستظل صادمة بما يكفي لجعل الرياح تصرخ والأرض تهتز .

تم نقل بعضهم إلى مواقع مختلفة بمفردهم ، وذهب آخرون في فِرْق. بعد أخذ أماكنهم ، بدأت تيارات من قوة الحياة في الارتفاع من نهر إمتداد السماء ، مما تسبب في أصوات هدير يتردد صداها في السماء.

وأمام صدمة الأقسام الثلاث الأخرى ، انطلقت العديد من أشعة الضوء من مقر قِسم تيار الدم.

بدا أكثر حماسًا ، قال سيد إله الرياح ، “سلف الدم. الجسد المادي : فتحات الدم الـ 72 !”

 

وردًا على ذلك، توهّجَت تعبيرات كبار الشيوخ، وأطلقوا صرخات حماسية وهم ينطلقون نحو الفتحة في الذراع.

“ما علاقتك بهذا اللقيط القديم ، هاه حبيبي؟” ضحكت ، وللحظة وجيزة ، تحول بؤبؤها إلى اللون الأبيض. لكن ، لم يلاحظ أحد ، ومرّ التأثير بسرعة.

كان يجب أن تكون الفتحات الـ 72 مأهولة بـ 72 مزارعًا من مرحلة تكوين النواة . في حالة هناك بعض المزارعين الذين أضعف من الآخرين ، كان من الضروري وجود فريق من اثنين. قبل وصول باي شياوتشون ، كانوا قد أجروا تدريبات مختلفة للتحضير ، لكن هذه هي لحظة الحقيقة!

وردًا على ذلك، توهجت الرموز السحرية على التشكيلات في تلك المنطقة ، وتألقت عندما بدأت تذوب على ما يبدو، مما يكشف عن فجوة كبيرة. ويبدو أن هذه الفجوة موجودة بالفعل على يد سلف الدم، وهو جرح قديم موجود منذ سنوات لا حصر لها.

عندما اختفى كبار الشيوخ في الذراع الضخمة ، أصبح من الممكن رؤية نقاط من الضوء تلمع من جسد سلف الدم الهائل تحت سطح نهر إمتداد السماء.

ومضت يد السيد إله الرياح اليمنى بإيماءة تعويذة ، واندلع تشي الدم من الحشد المجتمع. على الفور ، بدأت السماء تهتز ، وبدأت سُحب الدم تتشكل. سرعان ما بدأت الغيوم في التقارب من بعضها ، و انكمشت إلى صاعقة من البرق بلون الدم التي سقطت نحو اليد الضخمة التي تمتد من النهر.

تلك النقاط المتوهجة من الأضواء، التي كان بعضها مرئيًا على اليد، امتدت خارج النهر، وبلغ عددها 72 بالضبط !

“سرداب الليل ، يا ولدي ، هل أنت مستعد؟!” عندما سمع المزارعون من الأقسام الثلاثة الأخرى كلماته ، نظروا بدهشة نحو باي شياوتشون .

لاهثَ المزارعون من الأقسام الثلاثة الأخرى جميعًا. حتى عيون غونغسون وانير لمعت بالدهشة.

على الرغم من أنها كانت حركة بسيطة ، إلا أنها ستظل صادمة بما يكفي لجعل الرياح تصرخ والأرض تهتز .

قال البطريرك الرئيسي وهو يرفع صوته إلى مستوى الصراخ : “سلف الدم. الجسد المادي : خطوط الطول الـ 37 !”

عندما اختفى كبار الشيوخ في الذراع الضخمة ، أصبح من الممكن رؤية نقاط من الضوء تلمع من جسد سلف الدم الهائل تحت سطح نهر إمتداد السماء.

على الفور ، بدأت عيون كسارين الدم في التوهج ، واندلع تشي دمائهم وهم ينطلقون نحو الفتحة. اختفوا في غمضة عين. عند هذه النقطة ، توهج كل جزء من جسد سلف الدم بالضوء الدموي !

بمجرد دخوله ، شعرَ كما لو أن جسد سلف الدم يناديه. ساعدهُ هذا النِدْاء على الإسراع بشكل كبير عبر جسد سلف الدم. لم يكن بحاجة إلى أي تقنيات خاصة أو سحر. ومضى قُدُمًا دون أدنى عقبة.

توهج الضوء بشدة لدرجة أنه أرتفعَ إلى ما وراء سطح مياه النهر الذهبية . وفي الوقت نفسه، أنتشرَ ضغط لا يوصف، مما تسبب في صراخ الأرواح الشريرة داخل النهر وفرارها . لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب ، من الواضح أنهم كانوا أكثر رعبًا مما عليه عندما استشعروا هالة عالم ديفا في وقت سابق.

بدا البطريرك متحمسًا جدًا، وتحدث بصوت مرتفع مثل الرعد، “جيد جدًا. مزارعي تأسيس الأساس و تكوين النواة من قِسم تيار الدم ، أظهروا أنفسكم! لقد حان الوقت لتفعيل أعظم قوة احتياطية لدينا!”

“ثلاثة أرواح روحية، سبعة أرواح مادية . سيد داوي للروح الوليدة لكل روح مادية. إذا كانت الأرواح الروحية ناقصة ، فلن يتحرك جسد سلف الدم. سرداب الليل ، يا ولدي ، سوف تملأ مكان الأرواح الروحية الثلاث ! أنتم مستعدون جيدًا، جميعكم. سواءً كان جسد سلف الدم قادرًا على التحرك أم لا ، فسيكون الأمر متروكًا لك ! ” ضحك البطريرك بصوت عالٍ ، طار البطريرك نحو الفتحة ، كما فعل البطاركة الستة الآخرون ، مُعطْين باي شياوتشون لمحة قبل أن يختفوا.

 

بعد لحظات ، تردد صدى هدير مثل الرعد ، وبدأت مياه النهر في التموج بعنف عندما اتخذ البطاركة السبعة الأقوياء مواقعهم في رأس سلف الدم ، حيث أصبحوا الروح المادية !

توهج الضوء بشدة لدرجة أنه أرتفعَ إلى ما وراء سطح مياه النهر الذهبية . وفي الوقت نفسه، أنتشرَ ضغط لا يوصف، مما تسبب في صراخ الأرواح الشريرة داخل النهر وفرارها . لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب ، من الواضح أنهم كانوا أكثر رعبًا مما عليه عندما استشعروا هالة عالم ديفا في وقت سابق.

ومن المثير للصدمة أن أكثر من مائتي مزارع في مرحلة تأسيس الأساس وأكثر من مائة خبير في مرحلة تكوين النواة والعشرات من كسارين الدماء، بالإضافة إلى سبعة من بطاركة الروح الوليدة، أطلقوا العنان لقوة صادمة داخل جسد سلف الدم، لمنحه القوة للوقوف على قدميه مرة أخرى!

بدا البطريرك متحمسًا جدًا، وتحدث بصوت مرتفع مثل الرعد، “جيد جدًا. مزارعي تأسيس الأساس و تكوين النواة من قِسم تيار الدم ، أظهروا أنفسكم! لقد حان الوقت لتفعيل أعظم قوة احتياطية لدينا!”

على الرغم من أنها كانت حركة بسيطة ، إلا أنها ستظل صادمة بما يكفي لجعل الرياح تصرخ والأرض تهتز .

عندما اختفى كبار الشيوخ في الذراع الضخمة ، أصبح من الممكن رؤية نقاط من الضوء تلمع من جسد سلف الدم الهائل تحت سطح نهر إمتداد السماء.

لكن ، كما قال البطريرك الرئيسي فإن العامل الحاسم حقًا هو باي شياوتشون، لم يشرع بعد في العمل. كان قِسم تيار الدم قد أجرى بالفعل هذا التمرين من قبل ، لكنهم لم يتمكنوا من جعل سلف الدم يتحرك حتى بوصة واحدة.

بدا أكثر حماسًا ، قال سيد إله الرياح ، “سلف الدم. الجسد المادي : فتحات الدم الـ 72 !”

أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وأغلق عينيه للحظة. عندما فتحها ، أرسل تشي الدم ينفجر منه ، ليصبح عمودًا من الضوء القرمزي الذي ارتفع إلى السماء. في الوقت نفسه ، تحرّكَ بشكلٍ ضبابي ، متجهًا مباشرةً نحو الفتحة في يد سلف الدم.

قال البطريرك الرئيسي وهو يرفع صوته إلى مستوى الصراخ : “سلف الدم. الجسد المادي : خطوط الطول الـ 37 !”

بمجرد دخوله ، شعرَ كما لو أن جسد سلف الدم يناديه. ساعدهُ هذا النِدْاء على الإسراع بشكل كبير عبر جسد سلف الدم. لم يكن بحاجة إلى أي تقنيات خاصة أو سحر. ومضى قُدُمًا دون أدنى عقبة.

 

“مزارعو تأسيس الأساس هم نقاط الوخز بالإبر. خبراء تكوين النواة هم فتحات الدم. كسارين الدم هم خطوط الطول. البطاركة هم الروح المادية . وأنا الروح الروحية!” لمعت عيناه بضوء غريب ، أنطلق نحو وجهته ، التي تقع في صدر سلف الدم. متجهًا نحو القلب!

شخر البطريرك إله الرياح وقال: ” لا داعي للقلق. سترى قريبًا جدًا “.

كان هذا أيضًا آخر مكان رأى فيه دو لينغفي!

وردًا على ذلك، توهجت الرموز السحرية على التشكيلات في تلك المنطقة ، وتألقت عندما بدأت تذوب على ما يبدو، مما يكشف عن فجوة كبيرة. ويبدو أن هذه الفجوة موجودة بالفعل على يد سلف الدم، وهو جرح قديم موجود منذ سنوات لا حصر لها.

لم يعترض أي شيء طريقه ، وقبل فترة طويلة سارَ في نفس الطريق الذي سلكه من قبل. في النهاية ، وصل إلى تجويف القلب ، وهو نفس المكان الذي دخله منذ وقت ليس ببعيد في الماضي!

حضرَ جميع البطاركة السبعة. حتى البطريرك بلا حدود بدا متحمسًا للغاية.

عندما رأى القلب الذابل ، والأوعية الدموية التي لا تعد ولا تحصى التي تملأ المنطقة ، أخذ نفسًا عميقًا. ثم توجهَ نحو القلب نفسه. في غمضة عين ، اندمج مع القلب ، واستبدلهُ تمامًا !

قال البطريرك الرئيسي وهو يرفع صوته إلى مستوى الصراخ : “سلف الدم. الجسد المادي : خطوط الطول الـ 37 !”

 

على الفور ، بدأت عيون كسارين الدم في التوهج ، واندلع تشي دمائهم وهم ينطلقون نحو الفتحة. اختفوا في غمضة عين. عند هذه النقطة ، توهج كل جزء من جسد سلف الدم بالضوء الدموي !

المترجم ~ Eternal Turtle

لم يكن يبدو أنها مهتمة سواءً في المعارك السابقة أو القتال القادم. فقط عندما التفتت للنظر إلى باي شياوتشون يقف بقوة إلى حد ما بجوار هو شياومي ، سطعت عيناها بطريقة لم يستطع أي مراقب ملاحظتها.

 

تم نقل بعضهم إلى مواقع مختلفة بمفردهم ، وذهب آخرون في فِرْق. بعد أخذ أماكنهم ، بدأت تيارات من قوة الحياة في الارتفاع من نهر إمتداد السماء ، مما تسبب في أصوات هدير يتردد صداها في السماء.

في قلبه أختلطت مشاعره بما في ذلك الغيرة ، وكذلك الترقب. فجأة ، نظر في اتجاه باي شياوتشون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط